- إنضم
- 27 أبريل 2023
- المشاركات
- 31
- مستوى التفاعل
- 255
- نقاط
- 636
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- Egypt
- توجه جنسي
- أنجذب للإناث
المقدمة الشخصيات حقيقية ولكن قصتى من وحى خيالى
انا بودى عندى 19سنه عندى اخ اكبر منى من ام تانية هو دلوقتى مسافر السعودية وبينزل كل تلت سنين ومراته يارا 29سنه ومعندهمش عيال بس جسمها فاجر هى ال فى الصورة دى ومعلش مش هجيب وشها
بدايتى معاها كنت كل فترة كدا اروح عندها الشقة اطمن عليها وكنت كل ما بروح عندها تقعد تهزر معايا هزار بالايد وساعات كانت بتدخل تغير هدومها وانا قاعد بره وانا كل مرة بكون هموت واقلعها وانيكها بس بمسك نفسى واوقات كتير بحس ان هى هيجانة بس بتدارى المهم فى مرة كنت رايح عندها (مع العلم انا بكلمها اقولها انى جاى قبل ما بروح) بس المرة دى كنت قريب منها وحبيت اعملهلها مفاجأة لانى مكنتش روحتلها بقالى فترة فروحت واول ما وصلت لسه هرن الجرس لاقيت الباب معلق (مش مقفول يعنى) فقولت ادخل عليها واخضها بس لما فتحت الباب ملقتهاش فى الصالون ببص على اوضتها لاقيت هدومها على الارض بس ملقتهاش بردوا فجأة سمعت صوت اهات جاى من الحمام فروحت ناحيته لاقيت باب الحمام مفتوح ولاقيتها واقفة بتستحمى وبتفعص فى بزازها بطريقة هيجتنى فشخ فضلت واقف اتفرج عليها وهى شوية تلعب فى كسها وشوية تفعص تانى وهى مع العلم جسمها من غير العباية الى فوق دى نفس الجسم ده
فانا قولت مابدهاش بقا قومت سايبها وماشى وقولت اطلع بره الشقة وارن الجرس اشوف هتفتحلى ازاى وفى نفس الوقت حطيت التليفون بتاعى اشوف رد فعبها أول ما تطلع من الحمام هيكون عامل ازاى وفعلا خبيت التليفون وقومت طالع وقافل الباب بالراحة جدا عشان متسمعش وقومت رنيت الجرس عليها لاقيتها بتقول مين وصوتها بعيد قولتلها انا بودى يا يارا قعدت حوالى 4دقايق كده ولاقيتها جاية تفتحلى بس كانت لابسة روب شبه البشكيل كده زى ده
انا شوفت المنظر هيجت لاقيتها فتحت وبتقولى
يارا: ازيك يابودى عامل اى
انا: الحمد**** كويس ايه اخبارك
قالتلى: تعبانة شوية بس بمياصة كدا
قولتلها: مالك
قالتلى: مفيش تعب نفسى انت شايف انا قاعدة لوحدى فى الشقة دى ومفيش غيرك ال بيجى يزورنى وبقالك فترة مبتجيش
قولتلها: متزعليش و**** انا بس كان عندى ضغط مذاكرة وظبتها خلاص وهجيلك كل يوم يستى لاقيتها عنيها لمعت كده
وبتقولى: بجد
قولتلها: بجد
قالتلى: طيب هنفضل واقفين كده ع الباب تعال ادخل
قولتلها: ماشى
ودخلت قومت داخل على الصالون وقاعد وهى دخلت ورايا علطول
ولاقيتها بتقولى: تشرب اى
قولتلها: لا مش عايز انا جاى اقعد معاكى شوية وامشى علطول
قالتلى: لا لازم تشرب حاجة
قولتلها: لا بدل ما هقوم امشى
قالتلى: لا خلاص وعلى اى وقامت قاعدة
قولتلها: بس ايه الحلاوة دى شكلك لسه واخدة شاور جامد
قالتلى: بس يواد بطل تنكشنى كده
قولتلها: طيب يستى وقعدنا نكلم تسالنى على دراستى وعلى امى وصحابى وكده (مش بخبى عليها حاجة معاها كل اسرارى)
قالتلى: والسنيورة بتاعتك عاملة اى
قولتلها: سيبتها
قالتلى: ليه كدا بس يبنى
قولتلها: مش بتثق فيا وبقيت شكاكة بطريقة غبية واتخانقت معايا كتير بسبب الشك ده وانا مبحبش الاسلوب ده
قالتلى: طيب وبعدين هتقعدلنا كده من غير ماتلاقى واحدة تلمك
قولتلها: البركة فيكى بقا تشوفيلنا واحدة حلوة كده شبهك
قالتلى: بس بقا يواد من عنيا اشوفلك ست الستات
قولتلها: انتى ستهم لاقيتها اتكسفت كده
وقالتلى: خليك هنا هعمل حاجة وجاية
قولتلها: طيب ماشى
وقامت هى ولاقيتها دخلت اوضة نومها
قومت قايم متسحب وجايب التليفون بتاعى ورجعت 5دقايق كده ولاقيتها طالعة لابسة حتة قميص نوم هو مش شفاف بس لابساه من غير برا
ولاقيتها جاية عليا كده
وقامت واقفة وقالتلى: ايه رايك فى الطقم ده
قولتلها: جامد هياكل منك حتة
قالتلى: استنى هوريك كمان كام واحد كده وشوية بردوا ولاقيتها طالعة بقميص تانى
وقولتلها: حلو عليكى ده
وقامت داخلة تانى وطلعت بس المرة دى لابسة مايوه فاجر انا عينى زغللت وزبى كان واقف بس بعد ماشوفت المنظر ده وقف على الاخر وهى لاحظته بس عملت مش واخدة بالها
وقالتلى:ايه رايك فى ده لم نطلع المصيف السنادى
قولتلها: فاجر اووى عليكى
وقامت لافة ورايحة تدخل الأوضة ولفتلى تانى وقالتى: تعال معايا
انا باستغراب كده قولتلها: اجى معاكى فين
قالتلى: الاوضة بدل مان عمالة اطلع واجيلك عشان تقولى رايك وانت كده كده فى مقام ابنى يعنى
قولتلها: ماشى حسيتها فرحت كده
وقومت قايم وداخل وراها أوضة النوم وقومت قاعد على الكنبة الى فى الاوضة وبصيتلها كده
لاقيتها مرة واحدة قامت قالعة وبقيت قدامى بالكلوت والبرا بس وقعدت بقا تغير فى المايوهات وقمصان النوم بتاعها لحد ما لاقيتها قامت قالعة فى مرة وقلعت البرا ووقفت بالكلوت بس كانت مديانى ضهرها انا هجت على منظرها
وقالتلى: غمض عينيك
قولتلها: ليه
قالتلى: غمض بس
قومت جاى مغمض عينى وقعدت اقولها: خلاص
وهى ترد وتقولى لسه
وشوية ولاقيتها بتقولى: افتح عينك
قومت مفتح ببص لاقيتها واقفة قريبة منى بحتة قميص شفاف على اللحم القميص يكاد يكون مش موجود اصلا جسمها كله قدامى ملط تحت القميص ده والقميص واصل لنص فخادها بس ولاقيتها بتقولى: اخوك باعتلى ده
وبيقولى: عايزك تلبسيه اول ما ارجع من السفر
بصتلها بهيجان كده ومردتش
قالتلى: روحت فين
قولتلها: معلش سرحت فى حاجة كده وبنت الشرموطة واقفة قدامى ولا كانى جوزها والمنظر ده عادى كده وقولت خلاص هى مبدهاش بقا قولت فى دماغى اول ما هتدينى ضهرها عشان تقلع هنط عليها ويحصل ال يحصل بقا واول ما لفت قومت ناطط عليها موقعها على السرير على بطنها وقومت جاى نايم فوقها بهدومى لاقيتها بتقولى: بتعمل ايه يمجنون
قولتلها: انا ابقى مجنون فعلا لو سيبتك وقومت لاففها على ضهرها وهى تحت منى وقومت نازل على شفايفها بوس وتقطيع وهى كانت بتحاول تفلت فى الاول بس اول ما لمست شفايفها لاقيتها اتجاوبت معايا قومت سايب ايديها لانى كنت مكتفها وفضلت ابوس فيها وفى نفس الوقت قومت مطلع بزازها من القميص وقعدت افعص فيهم الاتنيت وهى عمالة تأن تحتى وشوية وقومت نازل بايدى على كسها وقعدت ادعك فيه بالراحة لحد ماهى ساحت خالص وقومت جاى قايم من عليها وقومت جاى قالع ملط قدامها وهى اول ما شافت زبى شهقت شهقة وقومت جاى شاددها منزلها على الارض وقومت حاطط زبرى قدام بؤها وهى علطول خدته وقعدت تمص فيه ولا اجدعها ممثلة بورنو وانا طبعا بما ان دى كانت اول مرة حد تانى يلمس زبرى قومت ناطر لبنى فى بؤها وعلى وشها لاقيتها خدته كله وشربته وكملت مص لحد ما زبرى وقف تانى واول ما وقف قامت قايمة ونايمة على ضهرها ورفعت رجليها على اكتافى
وقالتلى: افشخنى بس بالراحة عشان زبرك كبير وانا اول ما سمعت كلمة افشخنى بقيت زى الحمار قومت جاى بدل ما ادخله واحدة واحدة قومت رازعه كله مرة واحدة طلع معاها صرخة واحدة بتموت خلاص وفضلت انيك فى كسها جامد لحد ما جبت لبنى كله فى كسها وزبى نام فى كسها وسيبته زانق اللبن بتاعى جواها وهى كانت عمالة تتنهد ولا كانها كانا بتجرى فى سباق طويل ومش قادرة تكلم وقومت جاى نايم فوقها وزبى لسه فى كسها وفضلت ارضعلها بزازها وهى عمالة تتاوه ومش قادرة واول ما زبرى وقف تانى جواها لاقيتها عيطت
وبتقولى: طلعه ب**** عليك مش قادرة واول ما طلعته ونزل لبنى من كسها هجت اوى وقومت جاى مكتفها تانى وقربت زبى على زنبورها كده وهى
قالتلى: بالراحة عشان مش هقدر بجد
قولتلها: حاضر وقومت مدخل راسه الاول وهى قعدت تتاوه وصوتها هيجنى اكتر قومت مدخل نصه كده وهى طلعت منها احلى ااه سمعتها بحياتى وقعدت ادخل لحد ما دخل كله وبدات ادخله واطلعه بالراحة لحد مالاقيتها
بتقولى: اسرع يلا قومت مسرع جامد وهى فضلت تتاوه وانا
اقولها: اتناكى ياشرموطة
زبرى عجبك يامتناكة
اتناكى كويس ياوسخة
وهى تهيج اكتر لحد ما قربت اجيب المرة دى قولتلها فين
قالتلى: فى بؤى المرة دى قومت مطلع زبرى وحاطه فى بؤها بس بطريقة تانية قومت طالع فوقها انا وحطيته فى بؤها وفضلت انيكها فى بؤها لحد ماكانت هتتخنق بجد وقومت جايبهم فى بؤها وقومت نايم جنبها وهى شربته كله ماسبتش فيه نقطة وبصتلى فى عنيا واحنا نايمين جنب بعض
وقالتلى: انا اول مرة اتناك بالشكل ده
قولتلها: اى خدمة كانت الساعة لسه 8
قولتلها: طيب انا هنزل دلوقتى وهجيلك كمان شوية اعرفهم انى هبات عند واحد صاحبى واجيب هدوم معايا واجيلك
قالتلى: ماشى وهى فرحانة اووى كده
وقومت لبست
وقولتلها: ايه رايك المرة الجاية نتصور عشان لو حد فينا لوحده فيوم نجيبهم على الفيديوهات
قالتلى: فكرة جامدة
قومت انا قايلها: على ال حصل اول ماجيت وهى فى الحمام وهى
قالتلى: ازاى انا محستش بيك
قولتلها: اصل الهيجان بيعمى
وقوما واخد بوسة منها على الماشى كده وقومت قايم نازل وجيتلها بليل وفضلنا كده شهور لحد ماخويا نزل اجازته وانا بقيت اجى وهو ديما فى الشقة عشان ميشكش فى حاجة بس بقيت بقضى وقتى اكتر فى البيت عندنا اكتر مابنزل مع صحابى وبسبب اجازة اخويا دى حصل معايا موقف محدش يتخيله ده ال هتعرفوه القصة الجاية بس لو لاقيت تفاعل على القصة دى والقصص دى مع شخصيات حقيقية بس التفاصيل من وحى خيالى لانى لحد النهارده بتجسس عليهم من غير محد يعرف اى حاجة وبس كده سلامالمقدمة الشخصيات حقيقية ولكن قصتى من وحى خيالى
👋
الجزء الثاني
المقدمة
انا بودى/19سنه
مرات اخويا/يارا/29سنه
العضو الجديد فى قصة النهارده هى
مرات خالى/سارة/25سنه
مرات خالى دى جسمها جسم كرباج مش رفيعة اووى ومش مربربة بس عليها بزاز وطيز يالهوى عليهم
تبدا القصة بعد مااخويا رجع من السفر فى الفترة دى معرفتش انيك مرات اخويا ولا مرة بس حصل حاجة مش هحرقها هنا
بدات بعد ماخويا رجع بقاله شهر وفى الشهر ده انا كنت هايج بطريقة غبية
(معلومة مرات خالى بيتها فى الشقة ال فوقنا علطول وهى ساكنة معانا فى البيت بعد ماخالى اتوفى وعلشان هى مردتش تجوز فمرضيناش نسيبها لوحدها فى شقتها فقولنلها تبيع شقتها وتيجى تقعد فى الشقة ال فوقنا وفعلا جت وبقيت قعدتها معانا علطول اكتر مابتقعد فى شقتها بس كان عندها بنتين صغيرين مكنتش تقريبا بتطلع شقتها غير لما ييجوا من دروسهم وتقعد تذاكرلهم وطبعا كانت بتقعد معاى انا بلبس شبه محتشم بس كان هزارى معاها تقيل بغباء وبعد فترة عيالها كبروا وقررت) نرجع لقصتنا انا اسف للتطويل
فى فترة الهيجان بتاعى دى كنت بموت حرفيا خصوصا ان مرات خالى كانت قبل قصتى مع مرات اخويا ماتبدا كانت عيالها كبروا وجاتلى تقولى انا معتش بعرف اذاكرلهم وجاتلى
وقالتلى: ازيك يابودى
قولتلها: كويس ايه اخبارك
قالتلى: تمام بس فيه مشكلة معايا
قولتلها: مشكلة اى
قالتلى: انت عارف ان انا كان اخرى واخدة تعليم اعدادى
قولتلها: عارف
قالتلى: وانا نفسى احقق حلم خالك وبناته يدخلوا كليات قمة
قولتلها: فى ايه قلقتينى
قالتلى: كل مافى الامر ان العيال المنهج بدا يكون صعب عليا ومش عارفة اذاكرلهم ف عايزاك تبقى تطلع تقعد معاهم وتشرحلهم
قولتلها: وده طلب يعنى
قالتلى: لا مهو انا مش عايزاك كانك بتعطف عليهم عشان هما حساسين وانت عارف انهم ملهمش كلام معاكم انتم كتير وانا قافلة عليهم بس عايزاك تحط مبلغ تاخده كل اول شهر
قولتلها: عيب ال بتقوليه ده انتى اختى الكبيرة ودول اخواتى الصغيرين
قالتلى: مهو ده العشم بردوا بس معلش شوف هتاخد كام وقولى عشان مروحش اجيب مدرس من بره يدخل غلينا
قولتلها: طيب يستى هاخد 100جنيه فى الشهر
قالتلى: يعنى200فى الشهر
قولتلها: بقولك100
قالتلى: مهو 100على كل واحدة يبقى 200
قولتلها: ال تشوفيه انتى دماغك ناشفة وكانت قاعدة جنبى على السرير قومت مزغزها من جنبها لاقيتها اتنطرت وقالتلى: هستناك ابدا اول حصة من بكره وهعرف العيال قولتلها: ماشى
قالتلى: يلا سلام وهى ماشية قدامى طيزها رايحة جاية بطريقة بنت وسخة
قولت فى عقل بالى حرام الفرس ده يتساب وهو فى السن ده
وجيبتهم على تخيلاتها ونمت وصحيت تانى يوم طلعتلها فوق وقعدت معاها كانت لابسة نفس اللبس ال بتلبسه علطول عباية بيتى بس تقيلة مش مبينة اى حاجة وديما لابسة بندانة بدل الطرحة لان هى محجبة وكانت هى اتنقبت فترة ورجعت قلعته
وقولتلها: امال العيال فين
قالتلى: بيجهزوا وبيجهزو الكتب ال هتديهم فيها
قولت فى عقل بالى انتى ال عايزة تاخدى
وقولتلها: طيب استعجليهم
قالتلى: ماشى
وبدات القصة
بقيت تقريبا كل يوم بطلع عندها تلت مرات او اقل وبدل ما كان معظم يومها تحت عندنا بقيت انا ال معظم يومى عندهم فوق وبعد فترة حوالى شهرين وبالظبت فى بداية الترم التانى بدات لاقيتها بقيت تطلع تقعد معايا بشعرها وواحدة واحدة لاقيت العبايات البيتى بتاعها بتخف وعمرى مكنت شوفتها فى البجامة قبل كده لاقيتها بدات تلبسهم وتقعد عادى جدا لحد ما فى مرة كنت قاعد ولاقيتهالك لابسة بيجامة من غير سنتيانة وبزازها مدلدلة بطريقة غبية زى الصورة دى كده واليوم ده
قالتلى: لازم تقعد تتغدى معانا عشان العيال وراهم امتحان شهر بكره وتراجعلهم عشان ميسقطوش
قولتلها: عادى هنزل واطلعلهم تانى
قالتلى: لا هتتغدى معانا
وهى شقتها مش كبيرة اصلا
وبقيت تلبس قدامى عادى وفى مرة طلعتلها كانوا بناتها لسه برا مجوش من المدرسة قالتلى ادخل بس كانت لابسة قميص شبه شفاق لحد تحت الركبة يادوب مبين تفاصيل السنتيانة بتاعها وانا هجت قوى وطبعا ده كان فى الفترة ال انا كنت هايج بغباء فيها فدخلت وقعدت شوية وهى دخلت اوضتها
قالتلى: دقيقة وجاية لاقيتها لبست عباية بيتى خفيفة بس من غير السنتيانة المرة دى وانا فعقل بالى قولت دى شكلها عايزة تتناك
وقولت: اغزى الشيطان وقومت قعدت اكلم معاها وانا على اخرى وهى بتتحرك وبزازها بتترج عادى ولا كان فى حاجة وقومت لم بناته وصلوا دخلوا غيروا وبدانا الدرس ونزلت فى اليوم ده طلعت فيديوهاتى انا ويارا والصور ال كنت مصورها لمحارمى كلهم وخصوصا سارة ويارا وقعدت اتفرج وجيبتهم تلت مرات على كل واحدة فيهم مرة ومرة على جسم جارتى ودى هيبقى ليها قصة لوحدها بعدين هى وبناتها الاتنين
المهم
نمت وانا مقفلتش التليفون وزبى كان طالع بره البنطلون بس كان واقف بردوا وانا نومى تقيل والبيت كله عارف ده لحد ما صحيت لاقيتلكم سارة قدامى لاقيتها
بتقولى: هو حصص النهارده اجازة ولا اى وعنيها كلها هيجان بطريقة غبية عكس كل مرة كل ده وزبرى بره البنطلون ولاقيته واقف ومبلول كان فى حد كان بيمصه وانا نايم بس قولت ممكن وبصيت لسارة
وقولتلها: لا فى انا بس راحة عليا نومة
لاقيتها بتقولى: خلاص ولا يهمك كده كده العيال احتمال يروحوا لخالتهم (خالتهم دى تكون بنت خالتى بس مرات خالى دى تكون بنت جوز خالتى مش بنت خالتى لزم انما هى اخوات لبنات خالتى من ام تانية وخالتهم دى اسمها نوجا)نرجع لقصتنا
قولتلها: طيب لو راحوا ابقى خليهم يعدوا عليا يعرفونى عشان مطلعش
قالتلى: ماشى ولفت ومشيت ووقفت على باب الاوضة وبصتلى بصه كلها هيجان
وقامت قايلالى: مستنياك
انا قومت اول ما قفلت باب الاوضة جريت دخلت حمام اوضتى استحميت وغيرت هدومى وكل ده وانا مش واخد بالى ان تليفونى مفتوح على فيديوهات يارا واول ما روحت ادور على تليفونى لاقيته مكان مكنت نايم والفيديوهات شغالة قولت احييييييه فى دماغى كده انا ويارا اتفضحنا وشوية وقومت طالع لسارة ولاقيت الباب مفتوح ولاقيتلك سارة نايمة على سريرها وماسكة زبر صناعى وبتدخله وعمالة تنيك فى نفسها وتقول افشخنى يابودى وكلام هيجنى على الاخر قومت رايح قافل باب الشقة بالمفتاح بالراحة ودورت على بناتها فى الشقة قولت يبقى هى ال مدبرة ده كله وخليتها مغمضة عينها وحاطة الزبر فى بؤها وقومت داخل عليها من غير متلحق تعمل اى حاجة كان زبرى دخل اعماق كسها ومعاه صرخة انا قولت المنطقة كلها سمعتنا وقومت قعدت ادخله فى كسها جامد وهى كسها تحسه كانه متفتحش قبل كده وقومت نايم عليها وانا بنيكها وايدى على بؤها كاتم صريخها وعمال انيك وامصلها فى بزازها لحد ما قربت اجيب قومت مطلعه وحاطه فى بؤها لحد ماجبت فى بؤها وهى شربته كله موقعتش نقطة وقامت بصالى وهى مش قادرة كده بتقولى: ايه ال انت عملته ده
قولتلها: مش انتى ال عايزه كدا يامتناكة ياشرموطة
قالتلى: ايوه بس مش بالغباء ده
قولتلها: انا غبى طيب تعالى وقومت جاى منزلها على الارض وزبى كان وقف تانى علطول لانى مش قادر وقومت جاى حاططها على السرير وراسها مدلدلة على الارض وفضلت انيك فى بؤها لحد ما كانت هتموت فعلا
وقومت مقومها من على الارض ونيمتها على ضهرها وخليت رجليه تلمس راسها وقومت طالع فوقها وقعدت انيك فى كسها وهى بتعيط من الوجع وعمالة
تقول: انا اسفة انا غلطانة وبعد شوية غيرت كلامها
وبقيت تقول: افشخنى اكتر ياسيدى
وتقولى: هاتهم فى كسى حملنى وانا اسقط مش مشكلة وفضلت انيكها ربع ساعة وعملت عليها كل وضعيات العنف والرومانسية وقومت جايب فى كسها ووقعت جنبها على السرير وانا مش قادر من التعب وهى عمالة تبصى وتضحك
وتقولى: انت يطلع منك كل ده
وبدات معاها احلى قصة وحكتلى انها كانت نفسها فيا بس خايفة من الفضيحة وانتهزت فرصة انى بقيت بطلعلها وجه فى دماغها انها تغرينى بس فرصتى ال انتهزتها بجد لم نزلت لاقيتك نايم وزبك طالع من البنطلون انا شوفت المنظر هيجت عليك وقومت عاملة انى طلعت من الاوضة وقومت راجعة وقافلة الباب علينا وقعدت امصلك فيه وعينى جات بالصدفة على نور جاى من تحت المخدة ببص لاقيت فى فيديو شغال للبت يارا فضلت اتفرج وانا مندهشة منكم وفضلت اقلب لاقيت فيديوهات كتير ليكم وصور جامدة واتفاجأت اكتر لما لاقيت صور ليا عندك من قبل حتى ماجى الشقة هنا وفضلت هايجة وقعدت امصلك لحد ما خليتك تجيبهم مرتين وانت نايم ولا دريان بحاجة وبكده بقيت انا وسارة تقريبا كل يوم لحد ما اخويا سافر تانى
وهنا بقا كانت قصة جديدة تماما وهتتكون من جزئين مش هحرقهم دلوقتى
بس عايزكم تقولولى رايكم وايه الحاجات ال ممكن اعدلها
واعيد تانى الشخصيات حقيقية بس التفاصيل من وحى الخيال واتمنى انها تحصل بجد وحاجة تشويق كده صورة لجسم الشخصية ال هتضاف بس مش الجزء الجاى هتكون فى الجزء ال بعده
_________________________________________
الجزء التالت
----------
رجعتلكم بعد تاخير كتير بس
ظروف الدراسة والدروس وكده المهم
زى ماتعودنا فى كل مرة ان الاشخاص حقيقين مع اختلاف الاسماء انما الاحداث من واقع خيالى
وقفنا المرة ال فاتت لم اخويا سافر فى طول فترة وجوده معرفتش انيك يارا غير مره واحده انما سارة كانت معايا كل يوم تقريبا فكنا ساعات هى كانت شافت فيديوهاتى انا ويارا فكانت عارفة كل حاجة فكنت ساعات بقولها ايه رايك نعرفها وانيكم انتم الاتنين سوا لحد ماخويا سافر وبقيت اسيب سارة بالاسبوع مبلمسهاش لحد ما قررت ان احنا نعرف يارا وانيكهم سوا بس قالتلى هتعملها ازاى بقا قولتلها هخلى الشقة عندنا فاضية فى يومين وهعرفها تيجى واول ما هى تيجى هنكون انا وانتى فى الاوضة عندى وهنسيب الباب معلق مجرد ما تلمسه يفتح لوحده واتفقنا ان هى اول ما هتدخل وتشوفنا هنتكلم معاها بس ال حصل كان مفاجاءة
المهم اتفقنا خلاص
وقومت اكمل عادى يوم هنا ويوم هناك لحد ما جه اليوم المنتظر لاقيت امى رايحة عند ستى فى بلد جنبنا واحتمال تبات عندها واخدت اخواتى معاها واول ما عرفت كده كلمت يارا وقولتلها انى هكون لوحدى تعالى انتى بقا عندى المرة دى هى بعد محايلة وافقت وقولت لسارة تجهز نفسها وبعتت عيالها يومها يباتوا يومين عند خالتهم ونمت بليل وانا مش قادر من ال هيحصل بكره صحيت تانى يوم على مص سارة لزبرى وقولتلها انتى مش قادرة تستنى قالتلى لا وقومت قلعت خالص وقلعتها وعملنا واحد سريع كده واستحمينا سوا وقعدنا عريانين لحد ما لاقيت يارا بتكلمنى وبتقولى شوية وجاية قولتلها ماشى وقولت لسارة يلا نبدا ودخلت انا وسارة قعدنا نبوس فى بعض شوية وانا بصراحة مسكتها قطعتلها شفايفها ومصتلها لسانها وفضلت انزل واحدة واحدة شوية امسك بزازها وامصلها واحد وايدى بتدعك فى بزها التانى وايدى التانية بتلعب فى كسها وفضلت انزل لحد ما وصلت لكسها قعدت الحساها حولين فخادها وبعدين مسكت كسها لحس لحد ما جابت عسلها فى بؤى واخدته كله موقعتش منه نقطة وقومت طالع انا نايم وهى قعدت تمصلى وفضلنا كده لحد ما حسيت بالباب بيتفتح ساعتها قومت قالب سارة على بطنها وقومت رازعه مرة واحدة فى كسها طلعت معاه صرخة انا قولت الشارع كله سمعنا بس انا كنت قاصد عشان يارا تسمع وهى داخلة استنيت شوية وانا عمال انيك فى سارة جامد وهى مش قادرة تتكلم من الوجع لحد ما فجاة لاقيتلك يارا واقفة ورايا وقامت منيمانى على بطن سارة وزبى لسه جواها ولاقيتلك سارة قفشت عليا برجلها وايديها جامد ويارا فجاة لاقيتها بتحطلى كريم على تيزى وحاولت ابص لاقيتها ماسكة زبر صناعى ضخم من بتاع التعذيب ده ولاقيتهالك دخلتهولى فى تيزى وانا بحاول افلت بس هما مكتفنى وانا ساعة مادخل نصه تقريبا كنت خلاص مش قادر اقاوم وطلع معاه منى واحده اااااااه كانى واحدة شرموطة بالظبط وكل ده وزبرى كان لسه فى كس سارة ونزلت لبنى فى كسها مرة وفضلت يارا تنيك فيا اكتر من 10دقايق لحد ما لاقيتلك سارة بتقولها كفاية عليه كدا واول ما يارا طلعت الزبر من طيزى جيت اقوم فضلت سارة مكتفانى لحد ما يارا دخلت الحمام جريت وراها لاقيتها قفلت الباب وجيت ابص على سارة لاقيتها قفلت باب الأوضة هى كمان وفضلوا قافلين على نفسهم لحد مانا هديت واقولهم مين صاحبة الفكرة لحد ماعرفت ان اصلا سارة عرفت يارا انى بنيكها هى كمان من قبل مااخويا يسافر بكتير وساعتها يارا جاتلها الفكرة دى بس لحد مانا ال جبتلهم الفكرة لحد عندهم ومطلعوش يومها غير بعد ماخويا رن عليا وقالى انزل اقابل واحد صاحبه جايبله حاجات اخدها منه وقومت واخد هدومى وطالع مستحمى فى شقة سارة عشان يارا مردتش تطلع ويومها روحت متاخر لاقيت يارا وسارة نايمين عريانين فى حضن بعض قومت جاى قافل باب الاوضة ودخلت فشختهم حرفيا ونمنا احنا التلاتة مصحيتش غير على مكالمة امى انها فى الطريق اهى قومت فى ساعتها مصحيهم الاتنين وروقنا الشقة كلها وسارة طلعت شقتها لانها مكنتش قادرة وانا نزلت مع يارا وصلتها وسيبتها وقومت مروح شوية ولاقيت امى داخلة من غير اخواتى وقالتلى انها جاية تاخدلهم هدوم عشان ستى تعبت جامد وراحت المستشفى فهيباتوا كمان كام يوم ساعتها فى سرى يبقى اليالى هتكتر واحنا كلنا سوا وكلمت يارا وقولتلها تيجى بليل تانى وطلعت لسارة لاقيتها نايمة عريانة قومت مصحيها بطريقتى طبعا وقولتلها بعد مخلصنا على ال هيحصل وفعلا الواحد مكنش متوقع ابدا ال هيحصل فى الجزء الجاى
استنوا الجزء الجاى جامد عشان هيظهر فى شخصيتين جداد مش شخصية واحدة انتظرونا ولو شايفين لن فى حاجة محتاجة تعديل قولولى
انا بودى عندى 19سنه عندى اخ اكبر منى من ام تانية هو دلوقتى مسافر السعودية وبينزل كل تلت سنين ومراته يارا 29سنه ومعندهمش عيال بس جسمها فاجر هى ال فى الصورة دى ومعلش مش هجيب وشها
بدايتى معاها كنت كل فترة كدا اروح عندها الشقة اطمن عليها وكنت كل ما بروح عندها تقعد تهزر معايا هزار بالايد وساعات كانت بتدخل تغير هدومها وانا قاعد بره وانا كل مرة بكون هموت واقلعها وانيكها بس بمسك نفسى واوقات كتير بحس ان هى هيجانة بس بتدارى المهم فى مرة كنت رايح عندها (مع العلم انا بكلمها اقولها انى جاى قبل ما بروح) بس المرة دى كنت قريب منها وحبيت اعملهلها مفاجأة لانى مكنتش روحتلها بقالى فترة فروحت واول ما وصلت لسه هرن الجرس لاقيت الباب معلق (مش مقفول يعنى) فقولت ادخل عليها واخضها بس لما فتحت الباب ملقتهاش فى الصالون ببص على اوضتها لاقيت هدومها على الارض بس ملقتهاش بردوا فجأة سمعت صوت اهات جاى من الحمام فروحت ناحيته لاقيت باب الحمام مفتوح ولاقيتها واقفة بتستحمى وبتفعص فى بزازها بطريقة هيجتنى فشخ فضلت واقف اتفرج عليها وهى شوية تلعب فى كسها وشوية تفعص تانى وهى مع العلم جسمها من غير العباية الى فوق دى نفس الجسم دهفانا قولت مابدهاش بقا قومت سايبها وماشى وقولت اطلع بره الشقة وارن الجرس اشوف هتفتحلى ازاى وفى نفس الوقت حطيت التليفون بتاعى اشوف رد فعبها أول ما تطلع من الحمام هيكون عامل ازاى وفعلا خبيت التليفون وقومت طالع وقافل الباب بالراحة جدا عشان متسمعش وقومت رنيت الجرس عليها لاقيتها بتقول مين وصوتها بعيد قولتلها انا بودى يا يارا قعدت حوالى 4دقايق كده ولاقيتها جاية تفتحلى بس كانت لابسة روب شبه البشكيل كده زى ده
انا شوفت المنظر هيجت لاقيتها فتحت وبتقولى
يارا: ازيك يابودى عامل اى
انا: الحمد**** كويس ايه اخبارك
قالتلى: تعبانة شوية بس بمياصة كدا
قولتلها: مالك
قالتلى: مفيش تعب نفسى انت شايف انا قاعدة لوحدى فى الشقة دى ومفيش غيرك ال بيجى يزورنى وبقالك فترة مبتجيش
قولتلها: متزعليش و**** انا بس كان عندى ضغط مذاكرة وظبتها خلاص وهجيلك كل يوم يستى لاقيتها عنيها لمعت كده
وبتقولى: بجد
قولتلها: بجد
قالتلى: طيب هنفضل واقفين كده ع الباب تعال ادخل
قولتلها: ماشى
ودخلت قومت داخل على الصالون وقاعد وهى دخلت ورايا علطول
ولاقيتها بتقولى: تشرب اى
قولتلها: لا مش عايز انا جاى اقعد معاكى شوية وامشى علطول
قالتلى: لا لازم تشرب حاجة
قولتلها: لا بدل ما هقوم امشى
قالتلى: لا خلاص وعلى اى وقامت قاعدة
قولتلها: بس ايه الحلاوة دى شكلك لسه واخدة شاور جامد
قالتلى: بس يواد بطل تنكشنى كده
قولتلها: طيب يستى وقعدنا نكلم تسالنى على دراستى وعلى امى وصحابى وكده (مش بخبى عليها حاجة معاها كل اسرارى)
قالتلى: والسنيورة بتاعتك عاملة اى
قولتلها: سيبتها
قالتلى: ليه كدا بس يبنى
قولتلها: مش بتثق فيا وبقيت شكاكة بطريقة غبية واتخانقت معايا كتير بسبب الشك ده وانا مبحبش الاسلوب ده
قالتلى: طيب وبعدين هتقعدلنا كده من غير ماتلاقى واحدة تلمك
قولتلها: البركة فيكى بقا تشوفيلنا واحدة حلوة كده شبهك
قالتلى: بس بقا يواد من عنيا اشوفلك ست الستات
قولتلها: انتى ستهم لاقيتها اتكسفت كده
وقالتلى: خليك هنا هعمل حاجة وجاية
قولتلها: طيب ماشى
وقامت هى ولاقيتها دخلت اوضة نومها
قومت قايم متسحب وجايب التليفون بتاعى ورجعت 5دقايق كده ولاقيتها طالعة لابسة حتة قميص نوم هو مش شفاف بس لابساه من غير برا
ولاقيتها جاية عليا كده
وقامت واقفة وقالتلى: ايه رايك فى الطقم ده
قولتلها: جامد هياكل منك حتة
قالتلى: استنى هوريك كمان كام واحد كده وشوية بردوا ولاقيتها طالعة بقميص تانى
وقولتلها: حلو عليكى ده
وقامت داخلة تانى وطلعت بس المرة دى لابسة مايوه فاجر انا عينى زغللت وزبى كان واقف بس بعد ماشوفت المنظر ده وقف على الاخر وهى لاحظته بس عملت مش واخدة بالها
وقالتلى:ايه رايك فى ده لم نطلع المصيف السنادى
قولتلها: فاجر اووى عليكى
وقامت لافة ورايحة تدخل الأوضة ولفتلى تانى وقالتى: تعال معايا
انا باستغراب كده قولتلها: اجى معاكى فين
قالتلى: الاوضة بدل مان عمالة اطلع واجيلك عشان تقولى رايك وانت كده كده فى مقام ابنى يعنى
قولتلها: ماشى حسيتها فرحت كده
وقومت قايم وداخل وراها أوضة النوم وقومت قاعد على الكنبة الى فى الاوضة وبصيتلها كده
لاقيتها مرة واحدة قامت قالعة وبقيت قدامى بالكلوت والبرا بس وقعدت بقا تغير فى المايوهات وقمصان النوم بتاعها لحد ما لاقيتها قامت قالعة فى مرة وقلعت البرا ووقفت بالكلوت بس كانت مديانى ضهرها انا هجت على منظرها
وقالتلى: غمض عينيك
قولتلها: ليه
قالتلى: غمض بس
قومت جاى مغمض عينى وقعدت اقولها: خلاص
وهى ترد وتقولى لسه
وشوية ولاقيتها بتقولى: افتح عينك
قومت مفتح ببص لاقيتها واقفة قريبة منى بحتة قميص شفاف على اللحم القميص يكاد يكون مش موجود اصلا جسمها كله قدامى ملط تحت القميص ده والقميص واصل لنص فخادها بس ولاقيتها بتقولى: اخوك باعتلى ده
وبيقولى: عايزك تلبسيه اول ما ارجع من السفر
بصتلها بهيجان كده ومردتش
قالتلى: روحت فين
قولتلها: معلش سرحت فى حاجة كده وبنت الشرموطة واقفة قدامى ولا كانى جوزها والمنظر ده عادى كده وقولت خلاص هى مبدهاش بقا قولت فى دماغى اول ما هتدينى ضهرها عشان تقلع هنط عليها ويحصل ال يحصل بقا واول ما لفت قومت ناطط عليها موقعها على السرير على بطنها وقومت جاى نايم فوقها بهدومى لاقيتها بتقولى: بتعمل ايه يمجنون
قولتلها: انا ابقى مجنون فعلا لو سيبتك وقومت لاففها على ضهرها وهى تحت منى وقومت نازل على شفايفها بوس وتقطيع وهى كانت بتحاول تفلت فى الاول بس اول ما لمست شفايفها لاقيتها اتجاوبت معايا قومت سايب ايديها لانى كنت مكتفها وفضلت ابوس فيها وفى نفس الوقت قومت مطلع بزازها من القميص وقعدت افعص فيهم الاتنيت وهى عمالة تأن تحتى وشوية وقومت نازل بايدى على كسها وقعدت ادعك فيه بالراحة لحد ماهى ساحت خالص وقومت جاى قايم من عليها وقومت جاى قالع ملط قدامها وهى اول ما شافت زبى شهقت شهقة وقومت جاى شاددها منزلها على الارض وقومت حاطط زبرى قدام بؤها وهى علطول خدته وقعدت تمص فيه ولا اجدعها ممثلة بورنو وانا طبعا بما ان دى كانت اول مرة حد تانى يلمس زبرى قومت ناطر لبنى فى بؤها وعلى وشها لاقيتها خدته كله وشربته وكملت مص لحد ما زبرى وقف تانى واول ما وقف قامت قايمة ونايمة على ضهرها ورفعت رجليها على اكتافى
وقالتلى: افشخنى بس بالراحة عشان زبرك كبير وانا اول ما سمعت كلمة افشخنى بقيت زى الحمار قومت جاى بدل ما ادخله واحدة واحدة قومت رازعه كله مرة واحدة طلع معاها صرخة واحدة بتموت خلاص وفضلت انيك فى كسها جامد لحد ما جبت لبنى كله فى كسها وزبى نام فى كسها وسيبته زانق اللبن بتاعى جواها وهى كانت عمالة تتنهد ولا كانها كانا بتجرى فى سباق طويل ومش قادرة تكلم وقومت جاى نايم فوقها وزبى لسه فى كسها وفضلت ارضعلها بزازها وهى عمالة تتاوه ومش قادرة واول ما زبرى وقف تانى جواها لاقيتها عيطت
وبتقولى: طلعه ب**** عليك مش قادرة واول ما طلعته ونزل لبنى من كسها هجت اوى وقومت جاى مكتفها تانى وقربت زبى على زنبورها كده وهى
قالتلى: بالراحة عشان مش هقدر بجد
قولتلها: حاضر وقومت مدخل راسه الاول وهى قعدت تتاوه وصوتها هيجنى اكتر قومت مدخل نصه كده وهى طلعت منها احلى ااه سمعتها بحياتى وقعدت ادخل لحد ما دخل كله وبدات ادخله واطلعه بالراحة لحد مالاقيتها
بتقولى: اسرع يلا قومت مسرع جامد وهى فضلت تتاوه وانا
اقولها: اتناكى ياشرموطة
زبرى عجبك يامتناكة
اتناكى كويس ياوسخة
وهى تهيج اكتر لحد ما قربت اجيب المرة دى قولتلها فين
قالتلى: فى بؤى المرة دى قومت مطلع زبرى وحاطه فى بؤها بس بطريقة تانية قومت طالع فوقها انا وحطيته فى بؤها وفضلت انيكها فى بؤها لحد ماكانت هتتخنق بجد وقومت جايبهم فى بؤها وقومت نايم جنبها وهى شربته كله ماسبتش فيه نقطة وبصتلى فى عنيا واحنا نايمين جنب بعض
وقالتلى: انا اول مرة اتناك بالشكل ده
قولتلها: اى خدمة كانت الساعة لسه 8
قولتلها: طيب انا هنزل دلوقتى وهجيلك كمان شوية اعرفهم انى هبات عند واحد صاحبى واجيب هدوم معايا واجيلك
قالتلى: ماشى وهى فرحانة اووى كده
وقومت لبست
وقولتلها: ايه رايك المرة الجاية نتصور عشان لو حد فينا لوحده فيوم نجيبهم على الفيديوهات
قالتلى: فكرة جامدة
قومت انا قايلها: على ال حصل اول ماجيت وهى فى الحمام وهى
قالتلى: ازاى انا محستش بيك
قولتلها: اصل الهيجان بيعمى
وقوما واخد بوسة منها على الماشى كده وقومت قايم نازل وجيتلها بليل وفضلنا كده شهور لحد ماخويا نزل اجازته وانا بقيت اجى وهو ديما فى الشقة عشان ميشكش فى حاجة بس بقيت بقضى وقتى اكتر فى البيت عندنا اكتر مابنزل مع صحابى وبسبب اجازة اخويا دى حصل معايا موقف محدش يتخيله ده ال هتعرفوه القصة الجاية بس لو لاقيت تفاعل على القصة دى والقصص دى مع شخصيات حقيقية بس التفاصيل من وحى خيالى لانى لحد النهارده بتجسس عليهم من غير محد يعرف اى حاجة وبس كده سلامالمقدمة الشخصيات حقيقية ولكن قصتى من وحى خيالى
👋
الجزء الثاني
المقدمة
انا بودى/19سنه
مرات اخويا/يارا/29سنه
العضو الجديد فى قصة النهارده هى
مرات خالى/سارة/25سنه
مرات خالى دى جسمها جسم كرباج مش رفيعة اووى ومش مربربة بس عليها بزاز وطيز يالهوى عليهم
تبدا القصة بعد مااخويا رجع من السفر فى الفترة دى معرفتش انيك مرات اخويا ولا مرة بس حصل حاجة مش هحرقها هنا
بدات بعد ماخويا رجع بقاله شهر وفى الشهر ده انا كنت هايج بطريقة غبية
(معلومة مرات خالى بيتها فى الشقة ال فوقنا علطول وهى ساكنة معانا فى البيت بعد ماخالى اتوفى وعلشان هى مردتش تجوز فمرضيناش نسيبها لوحدها فى شقتها فقولنلها تبيع شقتها وتيجى تقعد فى الشقة ال فوقنا وفعلا جت وبقيت قعدتها معانا علطول اكتر مابتقعد فى شقتها بس كان عندها بنتين صغيرين مكنتش تقريبا بتطلع شقتها غير لما ييجوا من دروسهم وتقعد تذاكرلهم وطبعا كانت بتقعد معاى انا بلبس شبه محتشم بس كان هزارى معاها تقيل بغباء وبعد فترة عيالها كبروا وقررت) نرجع لقصتنا انا اسف للتطويل
فى فترة الهيجان بتاعى دى كنت بموت حرفيا خصوصا ان مرات خالى كانت قبل قصتى مع مرات اخويا ماتبدا كانت عيالها كبروا وجاتلى تقولى انا معتش بعرف اذاكرلهم وجاتلى
وقالتلى: ازيك يابودى
قولتلها: كويس ايه اخبارك
قالتلى: تمام بس فيه مشكلة معايا
قولتلها: مشكلة اى
قالتلى: انت عارف ان انا كان اخرى واخدة تعليم اعدادى
قولتلها: عارف
قالتلى: وانا نفسى احقق حلم خالك وبناته يدخلوا كليات قمة
قولتلها: فى ايه قلقتينى
قالتلى: كل مافى الامر ان العيال المنهج بدا يكون صعب عليا ومش عارفة اذاكرلهم ف عايزاك تبقى تطلع تقعد معاهم وتشرحلهم
قولتلها: وده طلب يعنى
قالتلى: لا مهو انا مش عايزاك كانك بتعطف عليهم عشان هما حساسين وانت عارف انهم ملهمش كلام معاكم انتم كتير وانا قافلة عليهم بس عايزاك تحط مبلغ تاخده كل اول شهر
قولتلها: عيب ال بتقوليه ده انتى اختى الكبيرة ودول اخواتى الصغيرين
قالتلى: مهو ده العشم بردوا بس معلش شوف هتاخد كام وقولى عشان مروحش اجيب مدرس من بره يدخل غلينا
قولتلها: طيب يستى هاخد 100جنيه فى الشهر
قالتلى: يعنى200فى الشهر
قولتلها: بقولك100
قالتلى: مهو 100على كل واحدة يبقى 200
قولتلها: ال تشوفيه انتى دماغك ناشفة وكانت قاعدة جنبى على السرير قومت مزغزها من جنبها لاقيتها اتنطرت وقالتلى: هستناك ابدا اول حصة من بكره وهعرف العيال قولتلها: ماشى
قالتلى: يلا سلام وهى ماشية قدامى طيزها رايحة جاية بطريقة بنت وسخة
قولت فى عقل بالى حرام الفرس ده يتساب وهو فى السن ده
وجيبتهم على تخيلاتها ونمت وصحيت تانى يوم طلعتلها فوق وقعدت معاها كانت لابسة نفس اللبس ال بتلبسه علطول عباية بيتى بس تقيلة مش مبينة اى حاجة وديما لابسة بندانة بدل الطرحة لان هى محجبة وكانت هى اتنقبت فترة ورجعت قلعته
وقولتلها: امال العيال فين
قالتلى: بيجهزوا وبيجهزو الكتب ال هتديهم فيها
قولت فى عقل بالى انتى ال عايزة تاخدى
وقولتلها: طيب استعجليهم
قالتلى: ماشى
وبدات القصة
بقيت تقريبا كل يوم بطلع عندها تلت مرات او اقل وبدل ما كان معظم يومها تحت عندنا بقيت انا ال معظم يومى عندهم فوق وبعد فترة حوالى شهرين وبالظبت فى بداية الترم التانى بدات لاقيتها بقيت تطلع تقعد معايا بشعرها وواحدة واحدة لاقيت العبايات البيتى بتاعها بتخف وعمرى مكنت شوفتها فى البجامة قبل كده لاقيتها بدات تلبسهم وتقعد عادى جدا لحد ما فى مرة كنت قاعد ولاقيتهالك لابسة بيجامة من غير سنتيانة وبزازها مدلدلة بطريقة غبية زى الصورة دى كده واليوم ده
قالتلى: لازم تقعد تتغدى معانا عشان العيال وراهم امتحان شهر بكره وتراجعلهم عشان ميسقطوش
قولتلها: عادى هنزل واطلعلهم تانى
قالتلى: لا هتتغدى معانا
وهى شقتها مش كبيرة اصلا
وبقيت تلبس قدامى عادى وفى مرة طلعتلها كانوا بناتها لسه برا مجوش من المدرسة قالتلى ادخل بس كانت لابسة قميص شبه شفاق لحد تحت الركبة يادوب مبين تفاصيل السنتيانة بتاعها وانا هجت قوى وطبعا ده كان فى الفترة ال انا كنت هايج بغباء فيها فدخلت وقعدت شوية وهى دخلت اوضتها
قالتلى: دقيقة وجاية لاقيتها لبست عباية بيتى خفيفة بس من غير السنتيانة المرة دى وانا فعقل بالى قولت دى شكلها عايزة تتناك
وقولت: اغزى الشيطان وقومت قعدت اكلم معاها وانا على اخرى وهى بتتحرك وبزازها بتترج عادى ولا كان فى حاجة وقومت لم بناته وصلوا دخلوا غيروا وبدانا الدرس ونزلت فى اليوم ده طلعت فيديوهاتى انا ويارا والصور ال كنت مصورها لمحارمى كلهم وخصوصا سارة ويارا وقعدت اتفرج وجيبتهم تلت مرات على كل واحدة فيهم مرة ومرة على جسم جارتى ودى هيبقى ليها قصة لوحدها بعدين هى وبناتها الاتنين
المهم
نمت وانا مقفلتش التليفون وزبى كان طالع بره البنطلون بس كان واقف بردوا وانا نومى تقيل والبيت كله عارف ده لحد ما صحيت لاقيتلكم سارة قدامى لاقيتها
بتقولى: هو حصص النهارده اجازة ولا اى وعنيها كلها هيجان بطريقة غبية عكس كل مرة كل ده وزبرى بره البنطلون ولاقيته واقف ومبلول كان فى حد كان بيمصه وانا نايم بس قولت ممكن وبصيت لسارة
وقولتلها: لا فى انا بس راحة عليا نومة
لاقيتها بتقولى: خلاص ولا يهمك كده كده العيال احتمال يروحوا لخالتهم (خالتهم دى تكون بنت خالتى بس مرات خالى دى تكون بنت جوز خالتى مش بنت خالتى لزم انما هى اخوات لبنات خالتى من ام تانية وخالتهم دى اسمها نوجا)نرجع لقصتنا
قولتلها: طيب لو راحوا ابقى خليهم يعدوا عليا يعرفونى عشان مطلعش
قالتلى: ماشى ولفت ومشيت ووقفت على باب الاوضة وبصتلى بصه كلها هيجان
وقامت قايلالى: مستنياك
انا قومت اول ما قفلت باب الاوضة جريت دخلت حمام اوضتى استحميت وغيرت هدومى وكل ده وانا مش واخد بالى ان تليفونى مفتوح على فيديوهات يارا واول ما روحت ادور على تليفونى لاقيته مكان مكنت نايم والفيديوهات شغالة قولت احييييييه فى دماغى كده انا ويارا اتفضحنا وشوية وقومت طالع لسارة ولاقيت الباب مفتوح ولاقيتلك سارة نايمة على سريرها وماسكة زبر صناعى وبتدخله وعمالة تنيك فى نفسها وتقول افشخنى يابودى وكلام هيجنى على الاخر قومت رايح قافل باب الشقة بالمفتاح بالراحة ودورت على بناتها فى الشقة قولت يبقى هى ال مدبرة ده كله وخليتها مغمضة عينها وحاطة الزبر فى بؤها وقومت داخل عليها من غير متلحق تعمل اى حاجة كان زبرى دخل اعماق كسها ومعاه صرخة انا قولت المنطقة كلها سمعتنا وقومت قعدت ادخله فى كسها جامد وهى كسها تحسه كانه متفتحش قبل كده وقومت نايم عليها وانا بنيكها وايدى على بؤها كاتم صريخها وعمال انيك وامصلها فى بزازها لحد ما قربت اجيب قومت مطلعه وحاطه فى بؤها لحد ماجبت فى بؤها وهى شربته كله موقعتش نقطة وقامت بصالى وهى مش قادرة كده بتقولى: ايه ال انت عملته ده
قولتلها: مش انتى ال عايزه كدا يامتناكة ياشرموطة
قالتلى: ايوه بس مش بالغباء ده
قولتلها: انا غبى طيب تعالى وقومت جاى منزلها على الارض وزبى كان وقف تانى علطول لانى مش قادر وقومت جاى حاططها على السرير وراسها مدلدلة على الارض وفضلت انيك فى بؤها لحد ما كانت هتموت فعلا
وقومت مقومها من على الارض ونيمتها على ضهرها وخليت رجليه تلمس راسها وقومت طالع فوقها وقعدت انيك فى كسها وهى بتعيط من الوجع وعمالة
تقول: انا اسفة انا غلطانة وبعد شوية غيرت كلامها
وبقيت تقول: افشخنى اكتر ياسيدى
وتقولى: هاتهم فى كسى حملنى وانا اسقط مش مشكلة وفضلت انيكها ربع ساعة وعملت عليها كل وضعيات العنف والرومانسية وقومت جايب فى كسها ووقعت جنبها على السرير وانا مش قادر من التعب وهى عمالة تبصى وتضحك
وتقولى: انت يطلع منك كل ده
وبدات معاها احلى قصة وحكتلى انها كانت نفسها فيا بس خايفة من الفضيحة وانتهزت فرصة انى بقيت بطلعلها وجه فى دماغها انها تغرينى بس فرصتى ال انتهزتها بجد لم نزلت لاقيتك نايم وزبك طالع من البنطلون انا شوفت المنظر هيجت عليك وقومت عاملة انى طلعت من الاوضة وقومت راجعة وقافلة الباب علينا وقعدت امصلك فيه وعينى جات بالصدفة على نور جاى من تحت المخدة ببص لاقيت فى فيديو شغال للبت يارا فضلت اتفرج وانا مندهشة منكم وفضلت اقلب لاقيت فيديوهات كتير ليكم وصور جامدة واتفاجأت اكتر لما لاقيت صور ليا عندك من قبل حتى ماجى الشقة هنا وفضلت هايجة وقعدت امصلك لحد ما خليتك تجيبهم مرتين وانت نايم ولا دريان بحاجة وبكده بقيت انا وسارة تقريبا كل يوم لحد ما اخويا سافر تانى
وهنا بقا كانت قصة جديدة تماما وهتتكون من جزئين مش هحرقهم دلوقتى
بس عايزكم تقولولى رايكم وايه الحاجات ال ممكن اعدلها
واعيد تانى الشخصيات حقيقية بس التفاصيل من وحى الخيال واتمنى انها تحصل بجد وحاجة تشويق كده صورة لجسم الشخصية ال هتضاف بس مش الجزء الجاى هتكون فى الجزء ال بعده
_________________________________________
الجزء التالت
----------
رجعتلكم بعد تاخير كتير بس
ظروف الدراسة والدروس وكده المهم
زى ماتعودنا فى كل مرة ان الاشخاص حقيقين مع اختلاف الاسماء انما الاحداث من واقع خيالى
وقفنا المرة ال فاتت لم اخويا سافر فى طول فترة وجوده معرفتش انيك يارا غير مره واحده انما سارة كانت معايا كل يوم تقريبا فكنا ساعات هى كانت شافت فيديوهاتى انا ويارا فكانت عارفة كل حاجة فكنت ساعات بقولها ايه رايك نعرفها وانيكم انتم الاتنين سوا لحد ماخويا سافر وبقيت اسيب سارة بالاسبوع مبلمسهاش لحد ما قررت ان احنا نعرف يارا وانيكهم سوا بس قالتلى هتعملها ازاى بقا قولتلها هخلى الشقة عندنا فاضية فى يومين وهعرفها تيجى واول ما هى تيجى هنكون انا وانتى فى الاوضة عندى وهنسيب الباب معلق مجرد ما تلمسه يفتح لوحده واتفقنا ان هى اول ما هتدخل وتشوفنا هنتكلم معاها بس ال حصل كان مفاجاءة
المهم اتفقنا خلاص
وقومت اكمل عادى يوم هنا ويوم هناك لحد ما جه اليوم المنتظر لاقيت امى رايحة عند ستى فى بلد جنبنا واحتمال تبات عندها واخدت اخواتى معاها واول ما عرفت كده كلمت يارا وقولتلها انى هكون لوحدى تعالى انتى بقا عندى المرة دى هى بعد محايلة وافقت وقولت لسارة تجهز نفسها وبعتت عيالها يومها يباتوا يومين عند خالتهم ونمت بليل وانا مش قادر من ال هيحصل بكره صحيت تانى يوم على مص سارة لزبرى وقولتلها انتى مش قادرة تستنى قالتلى لا وقومت قلعت خالص وقلعتها وعملنا واحد سريع كده واستحمينا سوا وقعدنا عريانين لحد ما لاقيت يارا بتكلمنى وبتقولى شوية وجاية قولتلها ماشى وقولت لسارة يلا نبدا ودخلت انا وسارة قعدنا نبوس فى بعض شوية وانا بصراحة مسكتها قطعتلها شفايفها ومصتلها لسانها وفضلت انزل واحدة واحدة شوية امسك بزازها وامصلها واحد وايدى بتدعك فى بزها التانى وايدى التانية بتلعب فى كسها وفضلت انزل لحد ما وصلت لكسها قعدت الحساها حولين فخادها وبعدين مسكت كسها لحس لحد ما جابت عسلها فى بؤى واخدته كله موقعتش منه نقطة وقومت طالع انا نايم وهى قعدت تمصلى وفضلنا كده لحد ما حسيت بالباب بيتفتح ساعتها قومت قالب سارة على بطنها وقومت رازعه مرة واحدة فى كسها طلعت معاه صرخة انا قولت الشارع كله سمعنا بس انا كنت قاصد عشان يارا تسمع وهى داخلة استنيت شوية وانا عمال انيك فى سارة جامد وهى مش قادرة تتكلم من الوجع لحد ما فجاة لاقيتلك يارا واقفة ورايا وقامت منيمانى على بطن سارة وزبى لسه جواها ولاقيتلك سارة قفشت عليا برجلها وايديها جامد ويارا فجاة لاقيتها بتحطلى كريم على تيزى وحاولت ابص لاقيتها ماسكة زبر صناعى ضخم من بتاع التعذيب ده ولاقيتهالك دخلتهولى فى تيزى وانا بحاول افلت بس هما مكتفنى وانا ساعة مادخل نصه تقريبا كنت خلاص مش قادر اقاوم وطلع معاه منى واحده اااااااه كانى واحدة شرموطة بالظبط وكل ده وزبرى كان لسه فى كس سارة ونزلت لبنى فى كسها مرة وفضلت يارا تنيك فيا اكتر من 10دقايق لحد ما لاقيتلك سارة بتقولها كفاية عليه كدا واول ما يارا طلعت الزبر من طيزى جيت اقوم فضلت سارة مكتفانى لحد ما يارا دخلت الحمام جريت وراها لاقيتها قفلت الباب وجيت ابص على سارة لاقيتها قفلت باب الأوضة هى كمان وفضلوا قافلين على نفسهم لحد مانا هديت واقولهم مين صاحبة الفكرة لحد ماعرفت ان اصلا سارة عرفت يارا انى بنيكها هى كمان من قبل مااخويا يسافر بكتير وساعتها يارا جاتلها الفكرة دى بس لحد مانا ال جبتلهم الفكرة لحد عندهم ومطلعوش يومها غير بعد ماخويا رن عليا وقالى انزل اقابل واحد صاحبه جايبله حاجات اخدها منه وقومت واخد هدومى وطالع مستحمى فى شقة سارة عشان يارا مردتش تطلع ويومها روحت متاخر لاقيت يارا وسارة نايمين عريانين فى حضن بعض قومت جاى قافل باب الاوضة ودخلت فشختهم حرفيا ونمنا احنا التلاتة مصحيتش غير على مكالمة امى انها فى الطريق اهى قومت فى ساعتها مصحيهم الاتنين وروقنا الشقة كلها وسارة طلعت شقتها لانها مكنتش قادرة وانا نزلت مع يارا وصلتها وسيبتها وقومت مروح شوية ولاقيت امى داخلة من غير اخواتى وقالتلى انها جاية تاخدلهم هدوم عشان ستى تعبت جامد وراحت المستشفى فهيباتوا كمان كام يوم ساعتها فى سرى يبقى اليالى هتكتر واحنا كلنا سوا وكلمت يارا وقولتلها تيجى بليل تانى وطلعت لسارة لاقيتها نايمة عريانة قومت مصحيها بطريقتى طبعا وقولتلها بعد مخلصنا على ال هيحصل وفعلا الواحد مكنش متوقع ابدا ال هيحصل فى الجزء الجاى
استنوا الجزء الجاى جامد عشان هيظهر فى شخصيتين جداد مش شخصية واحدة انتظرونا ولو شايفين لن فى حاجة محتاجة تعديل قولولى
