ا
اللبوه ادلعت علي زبي
ضيف
مساء الخير أو صباح الخير
أحب أعرفكم بنفسي أنا م. عندي 24 سنه حاليا طولي 178 ووزني حوالي 95 من القاهرة
كنت خاطب من فترة وآحده بطل فعلا
كان عندها ١٨ سنه وقتها طولها ١٦٠
كانت عليها بزازك في حجم الكانتلوب
وطياز جيلي قد البطيخه جسم كله سايح في بعضه من لمسه أسد كانت بتدوب دوب
المهم كنا بنقعد لوحدنا دايما وأنا بحب البسكويت جدا وهي عارفه وقاعدين لوحدنا وهي جابت البسكويت ليا وأكلت البسكوت وجيت ع آخر واحدة بتقولي هات البسكوته دي ليا قولتلها وماله بس بشرط قالت إيه قولتلها هاتخديتها من بوقي حطيت البسكوته بين شفايفي وفعلا قربت بس أنا رحت داخل في بوسه كانت أول بوسه نسيت نفسي أنا وهي توهنا خالص وفضلنا حوالي ربع ساعة في البوسه وسيبنا بعض علي صوت حد جاي علينا وقمت روحت وكان زبي واقف موت
وهي لحظت فبتقولي إيه إللي كان باين في البنطلون ده قولتلها دا شكشك مستني حد يدلعه
قالتلي لا اخاف قولتها هتتعودي
المهم فضلنا نتكلم في التليفون عن جمال البوسه وهي تقولي مش عايزه العلاقه تكبر ونسيب بعض والكلام ده المهم روحت بعد كام يوم قعدنا سوا وقولتلها إني شفايفها فيها حاجه قربت أشوف فيها إيه ورحت وخدها في حضني جامد وفضلت احضنها جامد ودخلت لساني مع لسانها ودوبنا في بوسه كلها موت وأنا عمال احسس عليها وأيدي ناحيه بزها ولقيتها عينها قلبت أول ما قربت ناحيه بزها وطلعت آه خليتني عصرت ببزازها جامد وقالت خلاص كفاية عشان محدش يدخل علينا وفعلا عدا كام يوم تآني وارجع وكل مره العلاقه تتطور آكتر أفضل ازنق فيها وارضع من ببزازها جامد وتقولي براحه يخربتك هتعورني ولو أمي شافت مكان أيدك دي هعمل إيه وفضلنا بتاع شهر علي كده كل يومين تلاته في البيت عندها لحد ما العلاقه اتطورت وبقيت أروح عشان تشوف زبي وتحسس عليه لحد مافيوم قولتلها مش هتمصي قالت يع قولتلها جربي كدا بلسانك وبعدين قولي رأيك جربت مره والتانيه وبقيت ازقو جامد جوا زورها واطلعها وفضلنا حبه حلوين علي الوضع ده لحد ما قولتلها نفسي في طيازك إللي بقعد امشي صوباعي عليها بس عايزها قالت هتعمل إيه قولتلها مافيش هنجرب ندخلو قالت لا مش هستحمله قولتلها جربي قالت ماشي جت فازلين وأنا رايح المره إللي بعدها وقولتلها جاهزه قالت آيوه المهم خليتها في وضع السجود وفضلت العب بصبعي في خرم طيزها وبدل الصباع ٢ ووسعت الخرم ورحت داهن رأس زبي وخرمها وصباعي موسع الخرم وواحدة وآحده بزبي أقرب الراس من الخرم الراس علي الخرم والرأس يدوب بتدخل بالعافيه قالت لا طلعه مش قادره هتعور طلعه قولتلها لا استحملي قالت لا وقامت وشويه علي مهديت ورحت خليتها تاخود وضع السجود ودهنت وواحدة واحدة وزقيت ودخلت الراس تقوم تنط هي لقدام أفضل مخلي الراس تعود نفسها علي الخرم ورحت بليت باقي زبي بتفه من بوقي وزقيت واحدة واحدة وهي تقولي براحه روحي هتخرج مني مش قادره ارحمني قولتلها وطي صوتك بدل ما حد يسمع قالت محدش هيسمع أمي وابويا جواه مع بعض شغالين زينا أنا سمعت من هنا الكلام دا وسخنت ورحت زقيته مره واحدة صوتت منه ودخل كله وأنا حاضنها وقولتها إيه رأيك في زبي يالبوه قالتلي عايزه بوسه قامت وعدلت نفسها البوسه بقيت تتوجع من زبي إللي جوا بيطبع نفسه علي الخرم وفضلنا كدا فتره كبيره أنا رايح جاي عندهم عشان انيكها وكل مره تحط برفان شكل وتتزين وامها تاخود بالها وتلبس لبس ضيق عشان تهيجني آكتر لحد ما كنت في قاعد أنا وهي وامها دخلت وهي بتمص زبي وشافت المنظر وقالت آنتو بتعملوا إيه يا ولاد الكلب قولتلها مانتي وحمايا جواه وإحنا بره يا روحي مش عيب عليكم ترتاحو وإحنا لا ورحت وأخد بوسه من شفايف اللبوه إللي جنبي وهي هيمانه علي نفسها وامها تقولي لم نفسك يا كلب إنت وأنا غلطانه إني خليتك تقعد معاها لوحدكم وحوارات كدا روحت قومت وزبي بره البنطلون وعينها جت عليه و مسكتها من أيدها وقولتلها عايزه إيه دلوقتي شايفك مهتميه بنفسك آوي وكل ماجي تتدخلي آنتي وهو ترتاحو سيبونا نرتاح ولا اريحك أنا كمان سمعت كدا وحسيت إنها عايزاني بس قعدت تشتم وتقولي ولا أعرفك إللي عملته مع بنتي دا قولتلها هتعملي اية يام اللبوه هتفضحيها افضحيها أنا راجل ومافيش حاجة هتعيبني وأنا ماسك أيدها آلأتنين ورحت وأخد منها بوسه وفضلت تقاومني وأنا ولا هنا والبت قامت مسكتها من أيدها وكتفتها وأنا روح قافش في صدرها وطلعته وقعدت أرضع والبت بقيت تبوسها وأنا عمال أرضع وهي تقاومني لحد مااستسلمت خالص وقولتلها خلاص مالكيش حجه المره الجايه دخلتك يالبوه وجيت المره إللي بعدها لقيتها متزوقه ومستنيه هي وبنتها وجوزها سافر البلد والبيت فاضيلينا قعدت اتغديت وخلصت وتمام التمام قولتلها أنا داخل جواه أنا وبنتك وشويه وتيجي ورانا يا لولو يالبوه قالت حاضر ودخلت أنا ولبوتي مص وبوس واحضان وقعتها ملط وركبت طيزها من هنا وندهت لأمه دخلت جري لقيتها عينها لمعت وأنا راكب طيز بنتها وقالت براحه عليها مش عايزه اجري علي الدكاترة قولتها خايفه عليها تعالي مكانها مكدبتش خبر قلعت وشدت البت من تحت مني وركبت مكانها وراحت منيماني علي ضهري وركبت وضع الفرسه ودخلته مره واحدة وشهقت جامد وقالت احا هي كانت بتستحمله إزاي في طيزها وبنتها بتلعب في بيوضي وخرم طيزها بتوسعه ليا
وهي شغاله طالعه نازله وتلف يمين وشمال عليه وأنا خلاص مش قادر مره جامده فشخ ومش قادر أقولها لا ورحت قالبها وقولتها هاجيب قالت هات جواه عامله حسابي وبنتها تقولها أنا نفسي كمان جواه ياشرموطه قالتها أسكتي يا بت أنا أولي منك وفضيت جواها ونمت جنبها وفضلت تلعب في صدري والبت عماله تلحس في زبي لحد. ماقام تآني وقالت حبيبي افتح ماما من ورا زيي وعقبال ماتفتحني من قدام قآلتلها انسي هتفتحي يوم الدخله وقالت إنت كمان اوعي البت قولتلها حاضر يا حماتي ياقمر مش هتيجي افتح ورا قالت نفسي قولتلها قومي وخدت وضع السجود وبليت رأس زبي بتفه مني ويدوب ببل خرمها لقيته واسع قولت إيه دا يا حماتي قالت دا أبو خطيبتك شغال مش راحم ياخويا وحطيت زبي من هنا و اتزحلق من هنا و فضلت علي كده خمس دقايق وروحت لسوسو ناقل فيها شويه وجبتهم في سوسو ونمنا جنب بعض للصبح وصحينا الصبح علي صوت أبو خطيبتي وهو بيرن جرس الباب...
أحب أعرفكم بنفسي أنا م. عندي 24 سنه حاليا طولي 178 ووزني حوالي 95 من القاهرة
كنت خاطب من فترة وآحده بطل فعلا
كان عندها ١٨ سنه وقتها طولها ١٦٠
كانت عليها بزازك في حجم الكانتلوب
وطياز جيلي قد البطيخه جسم كله سايح في بعضه من لمسه أسد كانت بتدوب دوب
المهم كنا بنقعد لوحدنا دايما وأنا بحب البسكويت جدا وهي عارفه وقاعدين لوحدنا وهي جابت البسكويت ليا وأكلت البسكوت وجيت ع آخر واحدة بتقولي هات البسكوته دي ليا قولتلها وماله بس بشرط قالت إيه قولتلها هاتخديتها من بوقي حطيت البسكوته بين شفايفي وفعلا قربت بس أنا رحت داخل في بوسه كانت أول بوسه نسيت نفسي أنا وهي توهنا خالص وفضلنا حوالي ربع ساعة في البوسه وسيبنا بعض علي صوت حد جاي علينا وقمت روحت وكان زبي واقف موت
وهي لحظت فبتقولي إيه إللي كان باين في البنطلون ده قولتلها دا شكشك مستني حد يدلعه
قالتلي لا اخاف قولتها هتتعودي
المهم فضلنا نتكلم في التليفون عن جمال البوسه وهي تقولي مش عايزه العلاقه تكبر ونسيب بعض والكلام ده المهم روحت بعد كام يوم قعدنا سوا وقولتلها إني شفايفها فيها حاجه قربت أشوف فيها إيه ورحت وخدها في حضني جامد وفضلت احضنها جامد ودخلت لساني مع لسانها ودوبنا في بوسه كلها موت وأنا عمال احسس عليها وأيدي ناحيه بزها ولقيتها عينها قلبت أول ما قربت ناحيه بزها وطلعت آه خليتني عصرت ببزازها جامد وقالت خلاص كفاية عشان محدش يدخل علينا وفعلا عدا كام يوم تآني وارجع وكل مره العلاقه تتطور آكتر أفضل ازنق فيها وارضع من ببزازها جامد وتقولي براحه يخربتك هتعورني ولو أمي شافت مكان أيدك دي هعمل إيه وفضلنا بتاع شهر علي كده كل يومين تلاته في البيت عندها لحد ما العلاقه اتطورت وبقيت أروح عشان تشوف زبي وتحسس عليه لحد مافيوم قولتلها مش هتمصي قالت يع قولتلها جربي كدا بلسانك وبعدين قولي رأيك جربت مره والتانيه وبقيت ازقو جامد جوا زورها واطلعها وفضلنا حبه حلوين علي الوضع ده لحد ما قولتلها نفسي في طيازك إللي بقعد امشي صوباعي عليها بس عايزها قالت هتعمل إيه قولتلها مافيش هنجرب ندخلو قالت لا مش هستحمله قولتلها جربي قالت ماشي جت فازلين وأنا رايح المره إللي بعدها وقولتلها جاهزه قالت آيوه المهم خليتها في وضع السجود وفضلت العب بصبعي في خرم طيزها وبدل الصباع ٢ ووسعت الخرم ورحت داهن رأس زبي وخرمها وصباعي موسع الخرم وواحدة وآحده بزبي أقرب الراس من الخرم الراس علي الخرم والرأس يدوب بتدخل بالعافيه قالت لا طلعه مش قادره هتعور طلعه قولتلها لا استحملي قالت لا وقامت وشويه علي مهديت ورحت خليتها تاخود وضع السجود ودهنت وواحدة واحدة وزقيت ودخلت الراس تقوم تنط هي لقدام أفضل مخلي الراس تعود نفسها علي الخرم ورحت بليت باقي زبي بتفه من بوقي وزقيت واحدة واحدة وهي تقولي براحه روحي هتخرج مني مش قادره ارحمني قولتلها وطي صوتك بدل ما حد يسمع قالت محدش هيسمع أمي وابويا جواه مع بعض شغالين زينا أنا سمعت من هنا الكلام دا وسخنت ورحت زقيته مره واحدة صوتت منه ودخل كله وأنا حاضنها وقولتها إيه رأيك في زبي يالبوه قالتلي عايزه بوسه قامت وعدلت نفسها البوسه بقيت تتوجع من زبي إللي جوا بيطبع نفسه علي الخرم وفضلنا كدا فتره كبيره أنا رايح جاي عندهم عشان انيكها وكل مره تحط برفان شكل وتتزين وامها تاخود بالها وتلبس لبس ضيق عشان تهيجني آكتر لحد ما كنت في قاعد أنا وهي وامها دخلت وهي بتمص زبي وشافت المنظر وقالت آنتو بتعملوا إيه يا ولاد الكلب قولتلها مانتي وحمايا جواه وإحنا بره يا روحي مش عيب عليكم ترتاحو وإحنا لا ورحت وأخد بوسه من شفايف اللبوه إللي جنبي وهي هيمانه علي نفسها وامها تقولي لم نفسك يا كلب إنت وأنا غلطانه إني خليتك تقعد معاها لوحدكم وحوارات كدا روحت قومت وزبي بره البنطلون وعينها جت عليه و مسكتها من أيدها وقولتلها عايزه إيه دلوقتي شايفك مهتميه بنفسك آوي وكل ماجي تتدخلي آنتي وهو ترتاحو سيبونا نرتاح ولا اريحك أنا كمان سمعت كدا وحسيت إنها عايزاني بس قعدت تشتم وتقولي ولا أعرفك إللي عملته مع بنتي دا قولتلها هتعملي اية يام اللبوه هتفضحيها افضحيها أنا راجل ومافيش حاجة هتعيبني وأنا ماسك أيدها آلأتنين ورحت وأخد منها بوسه وفضلت تقاومني وأنا ولا هنا والبت قامت مسكتها من أيدها وكتفتها وأنا روح قافش في صدرها وطلعته وقعدت أرضع والبت بقيت تبوسها وأنا عمال أرضع وهي تقاومني لحد مااستسلمت خالص وقولتلها خلاص مالكيش حجه المره الجايه دخلتك يالبوه وجيت المره إللي بعدها لقيتها متزوقه ومستنيه هي وبنتها وجوزها سافر البلد والبيت فاضيلينا قعدت اتغديت وخلصت وتمام التمام قولتلها أنا داخل جواه أنا وبنتك وشويه وتيجي ورانا يا لولو يالبوه قالت حاضر ودخلت أنا ولبوتي مص وبوس واحضان وقعتها ملط وركبت طيزها من هنا وندهت لأمه دخلت جري لقيتها عينها لمعت وأنا راكب طيز بنتها وقالت براحه عليها مش عايزه اجري علي الدكاترة قولتها خايفه عليها تعالي مكانها مكدبتش خبر قلعت وشدت البت من تحت مني وركبت مكانها وراحت منيماني علي ضهري وركبت وضع الفرسه ودخلته مره واحدة وشهقت جامد وقالت احا هي كانت بتستحمله إزاي في طيزها وبنتها بتلعب في بيوضي وخرم طيزها بتوسعه ليا
وهي شغاله طالعه نازله وتلف يمين وشمال عليه وأنا خلاص مش قادر مره جامده فشخ ومش قادر أقولها لا ورحت قالبها وقولتها هاجيب قالت هات جواه عامله حسابي وبنتها تقولها أنا نفسي كمان جواه ياشرموطه قالتها أسكتي يا بت أنا أولي منك وفضيت جواها ونمت جنبها وفضلت تلعب في صدري والبت عماله تلحس في زبي لحد. ماقام تآني وقالت حبيبي افتح ماما من ورا زيي وعقبال ماتفتحني من قدام قآلتلها انسي هتفتحي يوم الدخله وقالت إنت كمان اوعي البت قولتلها حاضر يا حماتي ياقمر مش هتيجي افتح ورا قالت نفسي قولتلها قومي وخدت وضع السجود وبليت رأس زبي بتفه مني ويدوب ببل خرمها لقيته واسع قولت إيه دا يا حماتي قالت دا أبو خطيبتك شغال مش راحم ياخويا وحطيت زبي من هنا و اتزحلق من هنا و فضلت علي كده خمس دقايق وروحت لسوسو ناقل فيها شويه وجبتهم في سوسو ونمنا جنب بعض للصبح وصحينا الصبح علي صوت أبو خطيبتي وهو بيرن جرس الباب...
