NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

التراث حكايتى مع المحارم حلقات مسلسله الحلقه الرابعه

د

دكتور نسوانجي

ضيف
بعد عودتنا الى المنزل ظللت مده افكر فى طريقه انيك بيها عبير و سما و امى بس من غير ما تعرف امى عن علاقتى بسما و عبير
فى نفس الوقت كنت عاوز اخلى امى هى الاخيره لانى عاوز انام معاها اكتر من سما و عبير
و اخيرا تبلورت الفكره فى دماغى
قلت لامى انا هاخد عبير و سما و نخرج نجيب حاجات من وسط البلد و هفضل الف بيهم لحد ما يتعبو و ارجعهم ينامو و نبقى على راحتنا طول الليل
طبعا هى وافقت فورا و فرحت انى بفكر فى طريقه انيكها بيها و ناخد حريتنا
اخدت عبير و سما فى العربيه و طبعا غنى عن التعريف اننا رحنا شقتنا اللى فى مدينه نصر و كان ما هو اتى
عبير قالتلى انا هنام معاك و بعدين تبقى تنام مع سما عشان هى الصغيره
سما ضحكت و قالتلها مين الصغيره يا عبير بصى لنفسك
انا قلتلهم بصو عندى حل عشان منزعلش من بعض ايه رايكم انيكو انتو الاتنين و فى وقت واحد و نشوف مين احلى و بيعرف اكتر من التانى وافقو و بداو يقلعو هما الاتنين و هما بيعملو عرض ستربتيز يجنن و انا كنت ولا شهريار فى زمانه
مسكت سما و فضلت ابوس فيها و هى تبوسنى راحت عبير طلعت زبرى و فضلت تمص فيه و سما مسكت ايدى و حطتها فى كسها
راحت عبير حطت صباعها فى طيز سما و قالتلها مش نفسك تتناكى هنا
سما طيزها وجعتها و قالتلها طلعى صباعك بيوجعنى عبير قالتلها ليه دا انتى كبيره فى حد كبير يتوجع طبعا سما كانت عاوزه تثبت انها كبيره فعلا قالت لها خلاص دخلى صوابعك الاتنين
و فعلا فضلنا على الوضع ده و هنا قالتلى عبير دخله يا حازم خلاص
قمت رحت منيمها و حطيت زبرى فى كسها و انا بنيكها سما نامت جنبها و فتحت رجلها بقيت انيك هنا شويه و هنا شويه استمريت لمده ساعه و انا بنيك هنا و هنا و لما جيت انزل الاتنين طبعا عاوزين اللبن فى كساسهم رحت قلتلهم انا هنزل فى بقكو قالولى ماشى و نزلو من على السرير و قعدو فى الارض و فضلو يلعبو فى كساسهم و انا رحت ماسك زبرى و منزل فى وشهم و كانت كل واحده بتفتح بقها و تبلع اللبن اللى يتنطر فى وشها و لما خلصت هجمت عبير على زبرى و فضلت تمص فيه لما شفطت منه اخر نقطه لبن دخلنا استحمينا مع بعض و احنا بنستحمى جبت زيت الشعر و حطيته على زبرى و قلت لسما و عبير تعالو ادخلو فى طيازكم و فضلت احطه فى طيز كل واحده شويه بس مدخلتش اكتر من الراس كنت عاوز افتح طيازهم واحده واحده عشان ميتعوروش و يتعودو عليه من غير خوف لما خلصت سما قالتلى حازم انا عاوزه فى كسى شويهقعدت على القاعده و قعدت عليه و فضلت تطلع و تنزل و عبير ماسكه صباعى حطاه فى كسها لحد ما نزلت كل لبنى فى كس سما و عبير طبعا مفاتهاش انها تنضفلى زبرى كعادتها و خلصنا و لبسنا و نزلنا اشترينا شويه حاجات و رجعنا و هما الاتنين فعلا فى غايه الارهاق و السعاده وصلنا البيت يا دوب غيرو واتعشو و طلعو نامو و انا كمان كنت تعبان بس متنسوش انى وعدت ماما انيكها اعمل ايه هنا دخلت المطبخ و رحت مطلع كيس جمبرى و كيس استاكوزا من التلاجه و قلت لماما ممكن تعمليلى دول قالتلى ايه ده انت ناوى تعمل ايه و ضحكت و قالتلى بس كده من عنيا يا روح قلب ماما

اتعشيت العشاء الفسفورى و طلعت فضلت مممدد على سريرى حوالى ساعتين
لقيت ماما داخله عليا و فى ايدها كوب عصير جميل عرفت بعد كده انها كانت حطالى فيه حبه فياجرا شربته و بصيت للقميص اللى لابساه ايه ده
لابسه قميص مجرم انا مش بحب اوصف على فكره بس ده لازم اوصفه تسجيلا لتقديرى ليهالقميص طويل و ضيق و على الصدر عند كل فرده بز فتحه على شكل قلب و عند الكس نفس الفتحه و على الاجناب و الضهرو كان لونه طوبى غامق مع جسمها الابيض المحمر خلت زبرى وقف بطرقه محدش تخيلها قبل كده
لدرجه انها لما جت تمص زبرى لقيته جامد اوى قالتلى ايه ده يا حازم دا زى الحديده انت هايج عليا يا حبيبى قلتلها انا هتجنن عليكى يا ماما و رحت شاددها منيمها و هى تقلى طيب بالراحه مش عاوزاك تدخله دلوقت حازم اصبر بس على مين كنت عمال الحس فى كسها و ادخل صوابعى و حطيت زبرى فى بقها و نمنا عكس بعض تمصلى و الحس لها
و رحت قايم عادلها و على ضهرها و رافع رجلها على كتافى و قلتلها متصوتيش لقيتها خايفه وبتقلى طيب بالراحه مش هقدر بالامد وحياتى قلتلها تعرفى لو سمعت صوتك هخرم كسك و رحت مدخله مره واحده و هى تصوت و انا كاتم بقها بشفايفى و عمال ابوس فى شفايفها و ادعك فى بزازها و اعض فيهم لحد ما حسيت انى هنزل و هى بتقلى ااااااااااااه حازم و بتترعش رحت منزل معاها انا كمااااان بس المره دى متتخيلوش كميه اللبن الى نزلته كان شلال او انهيار سد من مكان عالى كميه لبن تحبل الف ست دخلت كلها فى كس ماما من زبرى انا ابنها الوحيد
اول ما نزلت لقيتها بتقلى انا حاسه ان زبرك بيخبط فى قلبى مش فى كسى ارحم شويه يا حبيبى انا مش قدك
و نمت جنبها و مقدرناش حتى نقوم نستحمى و لا غيرنا و لا لبست هدومى حتى
لمن لا يعرفنى انا حازم بطل الحلقات و الراوى فى نفس الوقت لن اطيل عليكم و نبدا فيما حدث حيث توقفنا عندما نمنا انا ماما من الارهاق بعد الواحد الجامد اللى عملناه و اللى اثبتتلى فيه ماما انها تستحق فعلا تكون ام لسما و عبير بعد ما شفت حجم زمبورها اللى فاق حجم زمبورهم بمراحل
كنت نايم زى ما قلتلكم بدون اى ملابس و كنت حاضن ماما و هى نايمه بقميصها اللى زى مقلنا بيبين اكتر ما بيستر المهم فى حوالى الساعه التاسعه صباحا حسيت بيد ناعمه بتهزنى بالراحه انتبهت لقيت سما و طبعا هى واقفه و شايفانى انا و ماما و عريانين على السرير وطبعا صعب انى احاول اقنعها ان البقع اللى على القميص و الملايه دى عصير جوافه المنظر بليغ جدا و مش محتاج اى توضيح
اخدنها و خرجنا من الغرفه و هى متنرفزه جدا و بتقلى عشان كده اهملتنى ما انت معاك الكبيره هتبص لعيله صغيره ماشى يا حازم و فضلت تبكى قلتلها بطلى عبط يا سما انتى اختى حبيبتى و دى امنا و هى لازم تتمتع زينا دا حقها قالتلى ما عندها بابا يعنى هو مش كفايه قلتلها يا سما افهمى بابا مش موجود دايما و انا لازم احل محله عند ماما و لا تحبى تعمل كده مع حد تانى قالتلى و لو ده ميخلكش تهملنى انا عاوزاك و انت اقنعتنى ان علاقتك بعبير مش هتاثر على علاقتنا و دلوقت بقت عبير و ماما يعنى اكيد مش هننام مع بعض غير مره كل شهر ضحكت و قلتلها ايه رائيك انى هنام معاكى دلوقت بس اصبرى نتصرف فى ماما و نعمل اللى انتى عاوزاه مسكت زبرى و قالتلى انا عاوزه ده طبعا مفيش داعى اقلكم ان صوت الارتطام بالارض اللى سمعناه كان صوت وقوع امى من صدمتها لما شافت منظرنا انا و اختى سما جرينا انا و سما و على ماما و شيلتها و نيمتها على السرير و فضلت افوقها و لما فاقت بصتلى و قالتلى ليه يا حازم ليه قلتلها افهمينى يا ماما ارجوكى و بلاش دموع قالتلى انا كنت حاسه و حاولت انى اعمل كل جهدى عشان امنع ده و قالتلى و هى عنيها كلها دموع انت عملت حاجه مع عبير قلتلها ايوه يا ماما قالتلى كمان؟ سكت و قلتلها ايوه قالتلى يا حازم دول بنات صغيرين ليه انا مش مكفياك قلتلها سما و عبير مبقوش بنات يا ماما
طبعا انا قلت لازم اعرفها كل حاجه مره واحده مش كل شويه هتصدم (صعبانه على اوى الست دى)
المهمسكتت و قالتلى يعنى بتنام معاهم و فتحتهم كمان قلتلها اه هنا سما اتكلمت و قالتلها ماما انا اللى خليت حازم فتحنى مش هو انا اللى عملت كده بصتلها ماما و قالتلها و ايه العمل انتو خلاص بقيتو مش بنات و مش هتتجوزو انتو مش فهمين عملتو ايه فى نفسكم
هنا دخلت عبير و قالتلها ماما انا و حازم و سما بنحبك و طبعا عبير كانت صحيت و سمعت كل اللى حصل و جت تشارك معانا فى الحكايه خصوصا انها مش عاوزه الموضوع يفوتها
بصتلها امى و قالتلها و الحمل انتو ناسيين انكم ممكن تحملو قالولها متقلقيش بنستعمل البرشام و حازم بيجبهولنا بانتظام و و هى عبير بتتكلم سما قالت لماما تعرفى ان فى عمليات بتتعمل ترجع البنت زى ما كانت حتى لو نام معاها الف راجل ماما قالتلها بس مش بيبقى زى الطبيعى هنا تدخلت عبير و قالتلها و مين اللى يعرف بقى هو هيعملنا تحليل و ضحكت عبير و لاول مره اشوف شبح بسمه على وش ماما من اول ما وقعت على الارض ارتحت و حضنتها و انا بحضنها سما قالتلى انت هتعمل انك بتحضنها و انت زبرك واقف لا يا عم حازم دا دورى انا و ضحكنا كلنا و مسكت سما زبرى و فضلت تبوس فيه و تمصه و عبير راحت خرجت من الغرفه اما امى فضلت تتفرج و هى مبسوطه بالى بيحصل لحد ما زبرى وقف و نيمت سما على السرير جنب ماما و رفعت رجلها و رحت ماسح زبرى فى كسها شويه و بدات ادخله و ماما جنبى تقلى لا يا حازم واحده واحده دى صغيره راحت سما شدانى فوقها و مدخلاه لاخره و قالتلها انتى اللى صغيره انا كسى اكبر منك و راحت ماما قالتلها طيب ورينى كده و راحت مدخله صباعها فى طيز سما و قالتلها ها ادخله كله سما كان واضح على وشها الالم بس حاولت تورى ماما انها مش صغيره و فضلت تعاند و تقلها دخلى لحد ما صباع ماما كله دخل فى طيزها و انا كنت فى عالم تانى عمال ادخل و اطلع فى كس سما و حاسس بصباع ماما و هو فى طيز سما كانت بتحسس بصباعها على زبرى و هو جوه كسها مما هيجنى اكتر و خلانى انا و سما نصرخ فى صوت واحد و ننزل مع بعض و انا بطلع زبرى و هو غرقان لبن هجمت ماما عليه و فضلت تمصه و تلحس اللبن النازل من كس سماو كان يوم جميل اتفقنا فيه اننا نكون دايما لبعض و مهما حصل يفضل سرنا بينا و نكون اسره سعيده مفيش بينا اى مشاكل و متعه الجنس متكونش
معروف لكم ان ماما قد عرفت بالعلاقه بينى و بين عبير و سما و سما و عبير كذلك قد عرفو بالعلاقه بينى و بين امى مما اتاح لى عيشه منعمه فى غايه السعاده من كل النواحى و خاصه الحياه الجنسيه حيث كنت شهريار او اكثر قليلا المهم مرت ايام كثيره و نحن ننهل من المتعه و اتمتع بكس سما و عبير و ماما حتى جاء اليوم اللذى كنا نفكر فيه جاء عريس يطلب يد عبير اختى و قمنا طبعا بعمل عمليه ترقيع و كانت عمليه سليمه جدا و تمت الزواجه على خير و فى يوم الصباحيه عندما زورنا عبير و زوجها كانو فى احسن حال و عندما عدنا الى منزلنا و كنت انا و امى و سما قالت لى امى ان عبير صارحتها انها تفتقدنى و ان زوجها لم يستطيع ان يعوضها عنى تماما فقالت لها امى انى موجود و لكن زوجها يعتبر واجهه امام الناس و انى انا و هى سنكون معا دائما فرحت عندما قالت لى امى هذا و حضنتها و قمت بتقبيلها و جائت سما و فتحت سوسته بنطلونى و انا ببوس ماما و طلعت زبرى و فضلت تمص و تبوس فيه و رفعت فستان ماما و قلعتها الاندر و لحستلها و راحت حطت زبرى فى كس ماما و فضلت تلحس فى بضانى و تحط صباعها فى طيز ماما و طبعا هى مشس ناسيه اللى ماما عملته فيها
و لما صوابعها التلاته دخلو فى طيز ماما قالتلى حازم تعالى دخلو هعنا و نيمت ماما على وشها و قالتلى يالا افشخ طيزها دى خلت طيزى اتقطعت لما خلتك تنكطنى فى طيزى و عاوزاك تفشخها ضحكت ماما و رحت حاطط زبرى كله فى طيزها مره واحده و مع انها اوسع من سما بكتير بس بجد حسيت انها اتالمت
و عملت بالراحه عشان متفرحش سما فيها و فضلت اعمل و هى تقلى جامد يا حازم خلى سما تنبسط و لما جيت انزل سما هجمت على زبرى و راحت قاعده عليه و قالتلى نزل فى كسى انا و فعلا اللبن اندفع بشده فى كسها و نزلت كتير اوى و لما طلعته ماما مسكته و فضلت تمصه و تمسحه بلسانها لما نظفته خالص و بعد كده كنا كل يوم تقريبا على الحال ده
انيك ماما او سما او الاتنين مع بعض بس فى يوم حصلت حكايه غريبه
والدى اتصل بينا و قال لماما ان عمتى مديحه هتجيلنا تقعد معانا عشان هى فى زياره لمصر و جوزها و ولادها مش هيكونو معاها و عمتى مديحه دى عايشه فى امريكا و عندها بنتين و بتنزل مصر كل سنتين تلاته و طبعا لما كانت هتنزل لوحدها مكنش ينفع نسيبها فى بيتها لوحدها و فعلا اقامت عندنا و لمده شهر و تخيلو بقى شهر مش هنعمل فيه حاجه دى مصيبه
بس الامور مكانتش بالسوء ده
ليه بقى اولا عمتى جميله و متحرره اوى
كانت دايما تكلمنى عن علاقاتى الجنسيه مع البنات و كنت بقلها انى معملتش اى علاقه مع اى بنت فكانت بتقلى مش ممكن يا حبيبى انت كبرت و لازم ليك علاقات و لما اكدتلها انى معملتش عمرى اى علاقه فرحت اوى و قالتلى حازم انا عاوزه اقعد معاك لوحدنا طبعا انا فهمت هى عاوزه ايه
باليل نامو امى و سما
و جت عمتى عندى الغرفه و قالتلى ايه يا حازم هتنام قلتلها لا يا عمتى صاحى خير كنتى عاوزانى فى ايه
قالتلى بص يا حازم انا عمتك و بصراحه عاوزه اجوزك لبنتى سهى
قلتلها دا يشرفنى يا عمتى قالتلى يا حبيبى انا اللى يكونلى الشرف بس يا حازم سهى عايشه فى امريكا و انت فاهم ان الدنيا هناك غير هنا و كنت عاوزاك تعرف ان البنت هناك لازم تكون ليها علاقه بشاب او اكتر و مش لازم تكون بنت بالعكس لو مش مفتوحه تبقى معقده
قلتلها مش فاهم يا عمتى قالتلى بص يا حازم انا هكون صريحه معاك
سهى بنتى بتنام مع شباب هناكو انا مش عاوزه اسيبها على الوضع ده انا عاوزاكو تتجوزو
قلتلها و ترضى اتجوز واحده نامت مع رجاله غيرى قالتلى يا حازم يا حبيبى دا عادى فى امريكا
انت كمان من حقك انك تعمل كده
قلتلها مش عارف يا عمتى بس احنا هنا غير عندكو
قالتلى يا حازم افهم ميراثك و ميراث سهى مش عاوزين حد غريب ياخدو
قلتلها عمتى انتى عاوزه توصلى للموضوع ده قالتلى اه قلتلها طيب انتى بتقولى انه عادى جدا ان واحده تنام مع واحد صح
قالتلى صح طبعا قلتلها يعنى معندكيش مانع انى انام معاكى؟
سكتت و قالتلى بس انا عمتك
قلتلها شفتى انك بتناقضى نفسك
قالتلى لا بالعكس بس انا اكبر منك و دا يبقى استغلال
دا حلم ليا انى انام مع شاب زيك
بس اظن انك معندكش الخبره الكافيه
قلتلها ده ادعى انك تعلمينى
سكتت و فكرت شويه و قالتلى تعالى و رحنا على غرفتها و راحت قالعه هدومها كلها و قالتلى يالبا ورينى
طبعا هى المفاجئه جننتها لما لقيتنى رميتها على السرير و رحت نايم فوقها و فضلت ابوس فى شفايفها بوس كفايه انى كنت لما بسيب شفتها بتكون زى اللى فى غيبوبه من البوسه الواحده منهم و بعد كده طبعا وصلت للبزاز و البطن و الكس اللى كان عامل زى كس البنت اللى عمرها 13 سنه لحست لما كمسها اتحول لحنفيه ميه مش بتنقطع و لا بتبطل
و هى كانت فى اغماءه مش عارفه تفيق منها و لا كان فى جسمها اى عصب تقدر تحرك بيه اى عضو فى جسمها و لما مسكت زبرى و حطيته على شفايفها و انا بلعب بصباعى فى كسها مصته كانها لقت فاكهه عمرها كله بتتمناها و رحت نايم عكسها و فضلنا انا الحسلها و هى تمص لحد ما قمت و رحت مدخل زبرى فى كسها دفعه واحده لدرجه انها صرخت صرخه صحت امى و سما و جم يجرو و شافونى فاشخ رجل عمتى و نازل فيها نيك طبعا سمات جابت تليفونها و فضلت تصور و عمتى تقولها لا يا سما بلاش و مش قادره تقوم و تقلى كفايه يا حازم كفايه بس كانت بتقول كفايه و هى بتشدنى عليها لحد ما اترعشت حوالى خمس مرات و رحت قايم من فوقها و ورافع رجلها على كتافى و قلت لسما صورى اللى هيحصل و دخلت زبرى لاخره بقت تصوت و تقول هموت دا فى معدتى و نزلت اللبن جوه الرحم مباشره و لما نزلت اخر نقطه طلعت زبرى و حطيته فى بقها و مصته و سما بتصور طبعا و لما خلصت تنظيف فى زبرى قلتلها نامى على السرير نامت و فتحت رجلها و انا رحت واقف و ماسك زبرى و مطرطر ميه على جسمها و كسها و وشها و هى نايمه مش قادره تتحرك طبعا سما يتصور كل ده و ماما كانت مبسوطه جدا
لما خلصنا و دخلت استحمت جت و قعدنا انا و مامات و سما و عمتى مديحه فى الريسبشن بتاع الفيلا و كانت مش عارفه هتقول ايه لما ماما قالت لها بصى يا مديحه حازم و سما و انا و انتى بنحب الجنس مش عيب بس العيب اننا نفتن على بعض صح
قالتلها صح و انا تحت امرك انتى و سما و حازم قالتلها خلاص
حازم هينيك بناتك الاتنين و انتى كمان
و هتجوزيه لسهى زى ما انتى عاوزه
بس بشرط
هتعيش معانا هنا و هتعمل اللى احنا عاوزينه و انتى كمان هتكونى تحت امرنا طبعا وافقت عمتى و عشنا على الوضع ده و لكم انت تتخيلو انا بنيك فى ماما و سما اختى و عبير اختى لما تيجى زياره و مديحه عمتى لما تزورنا كمان و سهى مراتى و بنت عمتى و اختها نورا بصراحه انا بقيت عامل زى السكس ماشين عايش للنيك بس
و ادى كل حكايتى مع المحارم ارجو تكون عجبتكو و الى حكايات اخرى قريبا بس ارجو اعرف رائيكو و ردودكو اللى هتشجعنى اكمل مجموعتى القصصيه مع تحياتى للجميع
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: Adham sabry, hany atsh, LORDDODY و شخص آخر
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
انا بقيت عامل زى السكس ماشي
ن عايش للنيك بس
 
جامده كمل
 
جاااااامدة
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%