NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,843
مستوى التفاعل
11,809
نقاط
18,697
مات عمى فهيم .. لا تحزنوا .. لا تغلقوا الصفحات .. ليس هذا ما اود ان ارويه لكم .. فانا شخصيا لست حزينة باى قدر عليه ، فليست لى به علاقة قوية ، لقد كان عمى مهاجر إلى ألمانيا منذ صغره و تزوج هناك و انجب و عاش حياته و لم أره الا مرات معدوادات ، حتى ميراثه من ابيه الذى هو جدى تركه لأبى يديره- كما تخيل هو اما الواقع فكانت امى هى المتحكمة و المديرة لكل شئ و لم يكن ابى له اى حقوق الا راتب شهرى او مصروف شهرى كما يحلو لأمى ان تسميه كى تزيد فى أهانة ابى المستسلم تماما لها و الحق فوق ذلك ان المصروف غير ثابت تحدده امى شهريا على حسب سلوك أبى - وعمى لم يطالبه يوما بأى عائد سنوى او شهرى او غيره فعنده ما يكفيه و يزيد . مات عمى فهيم فقامت الدنيا و لم تعد للجلوس فالمحامى اكد انه لا بد من حضور ورثة عمى لتسلم التركة و ها نحن ذاهبون للمطار لأستقبال إيما إبنة عمى التى تعيش ما بين امريكا مقر أقامتها و عملها و بين المانيا مسقط راسها و إقامة أمها و عمى قبل وفاته ، سوف تصل طائرتها القادمة من أمريكا بعد نصف ساعة على ان تصل امها بعد بضعة أيام من المانيا عندما تستطيع التأقلم مع آلام فراق عمى . كنت أجلس فى المقعد الخلفى للسيارة المرسيدس التى تقودها امى و إلى جانبها جلس وسيم أبن خالتى صاحب ال 16 عام و الذى يصغرنى بعام و كان فى هذه اللحظة يتصبب عرقا و هو يسرق نظرات الى وركى امى النموذجيتان و التتان كانتا مكشوفتان من ذلك الفستان القصير الذى ترتديه و يبدو ان وسيم يحب الوراك كثيرا لانى لو كنت مكانه لكنت فضلت النظر الى بزاز امى البارزان من خلف نفس الفستان ذو الحمالات يكادان يقفزان مع كل مطب تعبره امى بسرعتها المستهترة فى طريق المطار بمصر الجديدة و على كل حال فإذا كان وسيم من محبى الوراك فله كل الحق فوراك امى بكل ما فى الكلمة من معانى نموذجية فهى وراك بيضاء ناصعة صافية جدا مليئة بغير سمنة مرسومة و مقسمة جيدا إذا تتبعتها الى أسفل مع ساقيها و سمانتيها . تركت وسيم غارق فى عرقه و تنهيداته و حانت منى لفتة الى اليسار لأجد أبى بجوارنا يحاول اللحاق بنا بسيارته السيات الصغيرة الغارقة فى القدم التى تسمح له امى بقيادتها و الى جواره اخى الاكبر سعد باعوامه ال19 و هما يتصببان عرقا فى تلك السيارة التى بالطبع غير مكيفة و قبل ان احزن عليهم او لا ابالى كعادتى قهقهت أمى بخلاعة اضطرب لها وسيم ظنا منه انها تضحك على نظراته و لكنه تنفس الصعداء عندما اكتشف انها تقهقه على ابى قائلة : ده بيعمل إيه العبيط ده ؟؟ مالت على سيارته المسكينه ثم ضغطت دواسة البنزين فزادت من سرعة سيارتها فتتعداه بمراحل تاركة إياه يحاول إعادة التوازن للسيارة المصابة مثل قائدها بالرعب .

دخلنا الى صالة الوصول بمطار القاهرة الدولى و كان المطار فى ذلك الوقت مزدحما بالمغادرين و القادمين الا ان فخامته و و اسلوب تعامل العاملين به هونا كثيرا على المواطنين و السائحين و كنت انا أقف بجانب اخى و ابى فى المكان الذى يأتى منه القادمون منتظرين إيما ابنة عمى و كان ابى يراقب وجه القادمين كى يرى ابنة اخيه فهو الوحيد فينا الذى يعرفها من زياراته المتكررة الى المانيا و الشهرية و التى كانت تسمح امى له بها كى يظل عمى بعيدا عن مصر و تركاته التى تملكها فى الواقع امى و تجعل منها مليارديرة دولارية تنحنى لها الرقاب قصرت او طالت ، و كان اخى يحملق هو ايضا سألا ابى بصوته الخفيض : هى شكلها إيه يا بابا ؟؟؟ فلا يجد رد من ابى المنشغل بمحاولة العثور على إيما فيعاود السؤال و هى يشير الى اى فتاة من القادمين : هى دى ؟ فينتبه أبى و ينظر الى الفاة ثم يهمهم : لا مش دى و يعود يراقب القادمين و هو يمسح عرقه المتصبب رغم التكييف المركزى الذى يعزلنا تماما عن حرارة الجو الباغة 37 درجة فى خارج المطار ، اما أنا فكنت مشغولة بشئ اخر ، ألا و هو ذلك الشاب الواقف خلفى تماما ينتظر احد من القادمين و يبدو ان طيزى قد لفتت انتباهه و له الحق فطيزى و الحق يقال هى أيضا طيز نموذجية لا تقل بأى حال من الاحول عن طيز أمى التى تفتخر بها و ترتدى من الملابس ما يظهر فتنتها و يخلب العقول لها و هى أيضا معجبة بطيزى و تحثنى على أرتداء الملابس التى تجعل من طيزى محط انظار الرجال أمثال هذا الشاب الواقف خلفى و الذى اعجبته طيزى المستديرة و البارزة فى فخر من خلال الإستريتش الذى ارتديه و لا شى تحته فكانما تنظر الى طيزى عارية إذا نظرت ، طبعا البودى الذى ارتديه هو فى غاية القصر حيث يكشف بطنى، مجاز القول لقد كنت شبه عارية ،و ذلك ما جعل الشاب يتلمس طيزى بيده فى لمسات سريعة كى تبدوا عفوية غير مقصودة فى الزحام فأعجبته طراوتها و نظرت له انا بشبح إبتسامة مشجعة إياه و ذلك كى أشغل نفسى ببعض التسلية حتى تصل ابنة عمى و ما الذ تلك التسلية ، و بالطبع تشجع هو و أخذ يتحسس طيزى صراحة و لكن بخفة حتى تأكد هو من تجاوبى معه عندما بدأت أرقص طيزى بين يديه أقبض عضلاتها و أبسطها فيبدو انه أصيب بالجنون من جراء ذلك فأخذ يقبض على لحم طيزى بقوة و قد أصبح بعد ذلك زبره حجرا .. نعم ؟؟؟ كيف عرفت ان زبره اصبح حجرا ؟؟؟ .. يا لكم من سذج .. بالطبع شعرت به ، لم يعد يتمالك نفسه فالتصق بى فى وسط الزحام و أخذ يحك قضيبه فى بطء بطيزى الطرية الناضجة التى تحتاج الى أكلها ، أخذ يحك زبره فى بطء كى لا يلاحظ الناس من حولنا ما يفعله و اصوات انفاسه الثقيلة العالية تفضحه ، الا أنه بعد ثوانى أصبح لا يهمه شئ الا ان يقذف لبنه مع تلك الطيز فتسارعت حركاته ، و أصبح من الواضح ما يفعله فارجعت مرفقى الى الخلف و دفعته به فى صدره كى أبعده و اهدئه فانتبه الى ما يفعل فهدا قليلا و اخذ يلتلفت حوله ليرى ان كان هناك من كشفه و عندما راى ان الجميع مشغولون عاد يتحسس طيزى ثم رفع يده يريد ان يدخل بها تحت الإستريتش ليتحسس لحم طيزى على الواقع فتحركت الى الامام سنتيمترات لكى انقذ طيزى من يديه ثم رجعت بظهرى قليلا اهمس له : بتعمل ايه ، احنا فى المطار فارتبك قليلا ثم اصبح مرتبكا كثيرا عندما ارجعت يدى الى الخلف و مسكت زبره و وجدته منتصبا اكثر مما كنت اشعر به فى طيزى فقلت له هامسة : يا عينى ده انت تعبان قوى .. هات تليفونك و انا هاريحك خالص بصعوبة شديدة و بيد مرتعشة مد يده الى جيبه و اخرج كارت اعطاه لى اخذته فى سرعة قبل ان اسمع والدى يقول : هى دى إيما و اخذ يلوح لها حتى راته ثم لوحت له ثم انسحب هو من بين جموع المنتظرين قائلا : يلا يا ولاد فانسحبت انا ورائه حتى اصبحت خلف الشاب مباشرة فقمت بدس اصبعى البعبوص بين فلقتى طيزه فى سرعة ثم التفت له مبتسمة فى إغراء قبل ان ابتعد تاركة اياه فى حالة يرثى لها . اخذ ابى إيما بالأحضان فى حين راحت هى تبكى على ابيها و هو يطبطب عليها و ملت انا على سعد أخى قائلة : مش كنت انت أولى بالاحضان دى فأبتسم و قد احمر فى خجل كما الفتيات البكر و تمتم بصوته الخفيض بكلمت غير مفهومة

فتابعت انا : البت ملبن و انتبه سعد الى ان هناك رفيقة مع أيما فاتجه اليها يصافحها و هو يقول : أهلا فردت هى بالإنجليزية بصوت مثير حسدتها عليه و ان كان ليس فى غاية النعومة : عفوا انا لا اتكلم العربية لكن اعتقد انك ترحب بى .. لذا يجب ان اقول اهلا بك و فغر اخى فاه فيبدو انه تاه من اثارة صوتها و ابتسامتها التى اثارتنى انا شخصيا انقذه ابى و هو يصافحها و يقول بالانجليزية : اهلا بكى فى مصر جففت ايما دموعها و هى تقدم صديقتها لنا قائلة بلغتها العربية الركيكة : دى صاحبتى نيكول فقال أخى : اهلا نيكول فردت نيكول : اصدقائى ينادونى نيكى ثم صافحته مرة أخرى و هى تبتسم ربما لوجهه الأبيض الذى ثار فى لون الدم او ربما ليده التى من المؤكد قد اصبحت لهيبا فى يدها او ثلجا ثم قالت : تستطيع منادتى بنيكى انت ايضا دخلت امى الى المشهد تحتضن ايما فى ود و ترحاب و تعزيها فقد كان اصلا سبب حضورها شخصيا هى ان تتطوى ايما تحت جناحيها كما يقولون لتظل ثروة عمى كما هى فى بطن امى كما يقولون ايضا ، ثم نظرت ايما لى و قالت : انتى نانسى .. صح ؟ فابتسمت انا و انا اصافحها قائلا : اهلا إيما اتجهنا جميعا الى الفيلا و فتح احد الخدم الباب و ما ان دخلنا حتى انحنى ابى الى قدمى امى كى يخلع عن قدميها الحذاء كما عودته الا انها سرعان ما صوبت له نظرة نارية تسمر مكانه على الارض و قد كان نسى ان تعليماتها التى تقتضى بان يتخلى عن كل المهام المهينة المطلوبة منه و التى لا تتخلى عنها امى بل و تزيدها فى وجود ضيوف اقارب او اغراب امعانا فى ذل ابى و اهانته ، الا انها قررت اعفائه من تلك المهام فى وجود ايما و امها كى تظل صورته جيدة عندهم و كى تصبح صورتها جيدة امامهم و تستطيع جعلهم يحبونها ، فعالجت هى الامر بان انحنت هى ايضا على الارض و هى تمسك بذراعه تساعده على الوقوف قائلة فى حب مفتعل بالطبع : ايه يا سعيد ؟ دوخت تانى .. مش الدكتور قالك كل كويس و لمحت انا يدها فى الخفاء تقرص بشدة لحم طيز ابى فتاوه هو و حسبها الجميع اهه من الدوخة او الوقعة و قالت امى للخادمة محاسن : محاسن خدى الضيوف وريهم اودهم فوق و خلى سلمى تحضر السفرة لغاية لما نغير هدومنا قادت محاسن الضيوف و صعدت انا الى غرفتى و ابى و امى الى غرفتهما و سعد و وسيم الى غرفة سعد و بعد دقائق عدنا الى السفرة و بعد الطعام كان هناك الكثير من الثرثرة الرسمية عن الاحوال وعن المتوفى و ما الى اخره و الكثير من تلميحات امى عن مهارة ابى فى ادارة الاموال و الحفاظ عليها و نصيب عمى من الارباح المحتسب بالمليم و المودع بحساب منفصل فى البنك ، فى حين ان سعد و وسيم و نيكى كانوا قد ملوا من هذا الحديث فانتقلوا الى التراس يشربوا الشاى و يتحادثان و من الواضح انهم اصبحوا اصدقاء من الضحكات التى كانت تصل لنا من ناحيتهم كل بضعة ثوانى . انتهت الجلسة الرسمية و صعد كل الى غرفته مرة اخرى و ما ان اغلقت الباب حتى اتجهت بحكم العادة الى الكمبيوتر افتحه حتى ينتهى من التشغيل و يصبح مستعدا للدخول على النت فى حين اكون انا قد ارتديت ملابس النوم و بالفعل ارتديت تلك البيجاما الصيفية المكونة من شورت واسع طويل فوق الركبة بقليل و توب بحمالات واسعة ايضا يبرز منها اول ملامح بزى الأبيض المتوسط الحجم و الذى يعلن انه سيصبح فيما بعد كبير كما بزاز أمى الفتاكان ، و قبل ان اجلس على الكمبيوتر و بينما يحمل برنامج الياهو ماسنجر تحسست طيزى فى حركة عفوية فتذكرت ذلك الشاب فى المطار فاتجهت الى درج مكتبى حيث وضعت الكارت قبل ذلك و اخرجت الكارت و اتصلت من موبايلى برقم موبايله فرد على قائلا : الو فنظرت الى الكارت لارى اسمه و قلت فى دلع : ازيك يا منير ؟ فرد هو فى تساؤل : اهلا .. انا كويس ، مين معايا - انت نسيت الطيز اللى هريتها دعك فى المطار تهدج صوته من الفرحة او من الاثارة قائلا : اهلا ازيك .. ماكنتش متوقع تتصلى بيا بسرعة كدة فقلت ضاحكة : انت صوتك عمل كدة ليه ؟ اراهنك ان زبرك وقف دلوقتى فقال هو ايضا ضاحكا : عندك حق بس ده انتى باين عليكى مصيبة - على كل حال انا وعدتك اريحك - و انا مستنى الوعد - انت فى البيت ؟ - اه فى البيت و قاعد لوحدى و لابس .. - حيلك حيلك مش على التليفون ..انت عندك كمبيوتر - طبعا - طيب انا شايفة ايميلك على الكارت هاضيفك عندى تقدر تدخل دلوقتى ؟ - انا دلوقتى على النت أصلا فاخذت اضيفه على الياهو ثم قلت : انت كدة عندى على الماسنجر وصلتنى رسالة طلب منه بالإضافة فقبلتها و انا اسمعه يقول : و انتى كمان عندى - طيب باى بقى نكمل على النت - باى ثم عدت اكتب له على الماسنجر : عندك مايك و كام ؟ - طبعا عندى ارسلت له دعوة ليرى كامى فى حين قبلت دعوته لرؤية كامه فرأيته جالسا لا يرتدى الا بوكسر فقط و قد اخرج زبره المنتصب يدلكه فقلت له على المايك : ايه ده كله ايه ده كله .. ده انت جاهز بقى ضحك قائلا : انا على طول جاهز ، و انتى ؟ فقلت فى دلال و انا امر بيدى على فتحة التوب الواسعة : انت عايز تشوف ايه ؟ فقال و هو لا يزال يدلك زبره : عايز اشوف اللى يريحنى زى ما وعدتينى فاخرجت بزى الايمن و انا اقول له : ده يريحك ؟ لم يقوى على الرد و ان تسارعت يد فى تدليك زبره فقرصت انا على حلمتى البارزة و انا اقول : بالراحة احسن تجيبهم و لم اكمل كلمتى حتى قذف لبنه فقلت فى خيبة امل : ده انت نيلة خالص فقال مرتبكا يدافع عن نفسه : لا مش كدة صدقينى .. اصل انا كنت فاتح سايت و عمال اتفرج عليه و كنت مستوى اصلا فطرق باب الغرفة فقلت : مين اتانى صوت ايما : سورى يا نانسى ممكن اطلب منك طلب بليز فأغلقت الكام و انا اقول له : طيب ريح و رد صحتك و ماتفتحش سيتات و انا راجعالك بعد نص ساعة بالكتير رد هو : هاستناكى و أغلقت الياهو و ذهبت افتح الباب لأيما التى دخلت و هى ترتدى بيبى دول ساخن احمر اللون يجعلها ملكة جمال و يبرز جسمها الابيض الناصع البياض و يزيدها براءة بزازها الصغير التى فى حجم البرتقالة الصغيرة و شعرها الذهيى الفاتح و قالت : سورى نانسى بس انا غلطت و حطيت اللاب توب بتاعى فى الشنط اللى لسة ماجيتش من المطار و عايزة ابعت ايميل لمامتى ممكن بليز اشرت لها الى الكمبيوتر و انا اقول : طبعا ممكن يا ايما و لو الشنط هاتتاخر نشتريلك واحد بكرة جلست على الكمبيوتر تفتح ايميل الياهو الخاص بها و لكننى كنت قد حفظت اليوزر نيم و الباسورد الخاصين بى فدخلت على الايمل الخاص بى مباشرة و طبعا وجدت ايما نفسها امام العديد من رسائل الجروبات الجنسية الشاذة التى أهواها : فابتسمت ايما فى خجل و ارتباك و هى تنظر لى قائلة : سورى يا نانسى فقلت لها : لا مفيش حاجة فاخذت هى تدخل على الايميل الخاص بها والفضول دفعنى ان احفظ مع اصابعها الباسورد الخاص بها و انا اسمعها تقول : انتى ليسبيان و لا باى ؟ قرددت قائلة : الحقيقة لا كدة ولا كدة ولا ستريت حتى .. انا باتفرج بس لكن انا معجبة بفكرة الليسبيان دى و انشغلت هى فى كتابة الإيميل لامها فذهبت انا الى الموبايل لارى من يتصل بى فكان هو منير فرددت عليه و طمانته انى ساقابله بعد قليل و أخذ هو يعتذر لى عن قذفه السريع و يؤكد لى ان ***انياته قوية و ليست بهذا الضعف فقلت له : طيب يا سيدى مايهمكش هاديك فرصة تانية بس ابقى ابعتلى السيتات الجامد اللى دهولتك على الاخر كدة وافق بالطبع و قال : لما تدخلى هاتلاقيها على ايميلك انهيت معه المكالمة و كانت ايما تستعد للرحيل قائلة : انا حطيتك عندى فى الياهو ماسنجر و بعتلك مواقع ليسبيان على الايميل و معاها الباسورد الخاصة بيا فنظرت لها قائلة : هو انتى ؟؟؟؟ فقالت : لا مش ليسبيان .. تقدرى تقولى باى ، و نيكول هى الجيرل فريند بتاعتى فى الوقت ده ، احنا سهرانين شوية فى الاودة عندى لو تحبى تيجى فقلت لها : اوكيه بس عندى ميعاد على النت لما اخلصه لو انتوا لسة صاحيين هاجيلكوا و خرجت هى و عدت انا لمنير الذى كان جاسا كما تركته فيما عادا ان زبره اصبح نائما الان و تهلل وجهه على الكاميرا قائلا : اهلا .. انا مستنيكى قلت له : مستنينى لوحدك ليه - مش فاهم - فين زبرك راح قهقه قائلا : شدى حيلك معانا بقى فخلعت التوب ليرى هو بزازى و ينتصب على الفور زبره قائلا : اوف عليكى ايه الجمال ده ابتسمت و انا انظر على الإيميلات المرسلى لى منه قائلة : ايه ده يا عم ؟ انت مزاجك كدة ؟ فقال : مش فاهم تقصدى ايه ؟ فكتبت له الإيميلات التى ارسلها و كانت معظمها ان لم يكن كلها سايتات شيميل فضحك قائلا : اه انا اليومين دول معجب قوى بالشيميل قلت و انا افتح احدى المواقع التى ارسلها لى : نفسك تنيك ولا تتناك - الاتنين - انت اتنكت قبل كدة - اه بس بقالى سنتين مفيش - هو انت عندك كام سنة ؟ - 24 - و اول مرة كانت امتى - و انا عندى 12 سنة ؟ - طيب و بطلت ليه ؟ - لا مش بطلت ، اصلا ده كان صاحبى فى المدرسة ؟ - يا نهار اسود و ناكك و هو عنده 12 سنة - لا اول مرة كان صاحب ابويا لكن فى إعدادى كان صاحبى ده - و صاحبك سابك ليه ، زهق من طيزك - فشر ، بس سافر امريكا و النهاردة جه فى اجازة انا كنت مستنيه فى المطار - طيب و ماجاش ليه - جه و عندى هنا بس لسة نايم من ساعتها - يلا يا عم يعنى عندك ليلة النهاردة ، ورينى طيزك كدة فقام منير و اعطى ظهره لكاميرا و انحنى بعد ان خلع البوكسر و فتح فلقتى طيزه ليرينى شرجه فوجدت طيزه ممتلئة و كبيرة جديرة بالنيك و شرجه بنى و من الواضح انه استعد لليلة تماما فلا يوجد شعره واحدة فى طيزه و شرجه نظيف تمام فقلت له : ايوة يا عم و شايل الشعر و منظف خالص - و حياتك عاملهوله بالسويت مش بالكريم - كمان ، ده انت محتاج قوى ، بس ليه خرمك ضيق كدة ؟ - بقالى سنتين مفيش غير صوابعى بس هو خرمه واسع اكمنه كان شغال فى امريكا مابطلشى قبل ان ارد عليه وجدت شخص قد وقف خلف منير عاريا تماما و يشير لى فى الكاميرا و انا اسمع صوته من المايك : هاى انا ابو خرم واسع ضحكت انا قائلة : اهلا يا ابو خرم واسع ، اخبار الازبار فى امريكا ايه فادار ظهر و فتح طيزه يرينى شرجه قائلا : مطحنة ، عايزاكى ثم رجع يواجه الكاميرا و انحنى و مسك زبر منير المنتصب فى قوة قائلا : بس مفيش احسن من الازبار المصرى و انتى طيزك شغالة ولا ايه ؟ فقلت و انا اتدلع و اعتصر بزازى : الصراحة مفيش غير صوابعى هى اللى لمست طيزى و جسمى كله

قال منير : خدها منى كلمة يا هشام و اسال مجرب طيزها ملبن بدون مبالغة فقال هشام صديقه : ايه ده احنا فينا من كدب ، ما هو منير اكل الملبن اهو قلت ضاحكة و انا اخلع الشورت و لا زلت جالسة : اكل ايه ده غلبان يا دوب لحوس بصوابعه بس فاحتضن هشام منير من الخلف و اعتصر حلماته باصابعه و هو يقول : ده غلبان ده ، ده على السرير مفترى ، ده انتى اللى غلبانة فقمت و ادرت لهم طيزى و انا امسح عليها بيدى قائلة : انت شايف انى غلبانة فعلا ؟ فلطم منير قائلا : ده احنا اللى غلابة اعجبتنى الكلمة فانحنيت و وضعت سبابتى فى شرجى و اعتصرت حلماتى و تاوهت و نظرت الى الشاشة لاجد هشام جالسا على ركبتيه يمص زبر منير الذى و قف يلعب بحلماته و هشام يدخل اصبعه بشرجه و كلاهما يشاهدانى بتركيز شديد فقلت لهما و انا اجلس على الارض فاتحة ساقاى و العب بكسى و بالادق *****ى المنتصب : عايزة أشوف واحد فيكم بينيك التانى فقال منير : تحبى تشوفى مين بيتناك الأول فقلت : اشوفك انت علشان طيزك ضيقة و هاتوجعك و هاتيجنى فقام هشام و انحنى منير ليمص له زبره فقلت فى سرعة : لا على الناشف فقال منير و هو يقف على اربع و هشام يفتح طيزه : يا مفترية ثم اطلق صرخة عالية حين دفع هشام براس زبره الضخم فى شرجه فقلت فى هياج : حاسس بايه اطلق صرخة مستمتعة اخرى حين ادخل هشام باقى زبره و بدا ينيكه فى عنف : ناااااااااار اوصفلك ازاى و انتى هاتعرفى منين ، اه اه اه حسدته على ما هو فيه فجلست كما جلس هو التقطت قلم جاف من على مكتبى و اخذت ابلله و انا اسمع منير يقول : قلم جاف و كمان بتبليه اه اه ، نيك كمان يا هش نيك ده انا محروم من زمان فيصفعه هشم على لحم طيزه قائلا : ولا عشر سنين يكفوك نيك يا خول اثارنى الكلام فسارعت بوضع القلم فى طيزى و تاوهت لذلك رغم الاثارة القوية فتركت القلم فى طيزى و ظللت على وضع الكلب مستندة باحدى زراعى على الارض و اليد الاخرى تلاعب *****ى و انا ارى هشام يتاوه و هو يقذف لبنه فى فم منير الذى يبتلع كل نقطة لبن و فجاة انفتح باب غرفتى التفت لأجد محاسن الشغالة تحمل زجاجتى بيرة و تقف مندهشة من منظرى و انا على ركبى و العب ب*****ى و القلم فى طيزى منغرز كما هو : لم اجد ما أفعله غير ان اصرخ فيها : انتى ايه اللى دخلك من غير ما تخبطى يا بهيمة قالت مرتبكة و هى تنظر الى شاشة الكمبيوتر لترى هشام العارى و زبره فى يد منير العارى ايضا و كلاهما ينظران فى الكاميرا يتابعوا ذلك الموقف الذى انا فيه : انا اسفة يا ستى بس اصل سيدى سعد طلب البيرة دى و انا غلطت فى الاودة .. حضرتك عارفة انا لسة جدية مابقاليش شهرين و اودة حضرتك جنب اودة سيدى سعد فعدت اصرخ و انا اغلق الكمبيوتر و اتجه اليها اصفعها بكل ما زرعه الموقف فى من خجل ترجمته فى قوة تلك الصفعة : و ماتخبطيش على سيدك سعد ليه ؟ فصرخت هى من ألم الصفعة و وقعت على الارض و معها زجاجتى البيرة فانفتح باب احدى الغرف فجررتها من شعرها ادخلها الغرفة قبل ان يرانى احد بهذ المنظر و أغلقت الباب بالمفتاح فقالت و هى لا تزال تبكى : أصل هو كل ما يبقى سيدى وسيم بايت معاه بي .. ثم قطعت كلامها فجاءة و كانها ادركت انها ستقول شيئا لا يجب ان تقوله و سمعنا صوت طرقات على الباب و صوت ايما يقول : فى حاجة يا نانسى فقلت من خلف الباب : لا دى الشغالة وقعت و هى جيبالى ازازة مية فقالت و هى تنصرف : اوكيه احنا لسة سهرانين انا و نيكى لو عايزة تيجى قلت : اوكيه ربع ساعة و جاية انصرف ايما و عدت لماحسن امسكها من شعرها قائلة : بيعملوا ايه سعد و وسيم يا بت ؟ فقالت فى تردد : ولا حاجة انا قصدى بيشربوا بيرة يعنى فقلت لها غير مقتنعة : و ايه يعنى كلنا بنشرب بيرة عادى هنا ، بيعملوا ايه فيكى يا بت الكلب ؟ ، اتارى وسيم من يوم ما انتى جيتى و هو كل يومين يبات هنا فقالت محاسن و هى تبكى : و-محجوب- ما بيعملوا حاجة فيا ده انا اللى .. فقلت لها فى عدم فهم : انتى اللى ايه يا بت ؟ استمرت فى البكاء و لم ترد و سمعت صوت اقدام على السلم ثم صوت طرقات على باب غرفة سعد فاشرت لماحسن بالصمت ففعلت و الصقت اذنى بباب الغرفة لاستمع لصوت سلمى تقول : مش عارفة يا سيدى هى من شوية طلعتلك بالبيرة فقال سعد : غريبة ثم قالت سلمى : انا جيبتلك ازازتين تانيين اهم يا سيدى عايزين حاجة تانى ثم سمعت صوت وسيم يقول : هاتها بدال محاسن فقال سعد : طيب خشى حطى ازازتين البيرة جوة ثم سمعت صوت الباب ينغلق اختتطفت روب ملقى على سريرى بسرعة و ارتديته فى سرعة أكثر حتى لم اخرج القلم الذى نسيته فى طيزى و اصبح ظاهرا من الروب و قلت لمحاسن و انا اخرج من الغرفة قبل ان اغلق الباب مرة اخرى فى حرص الا يحدث صوت : اياكى تخرجى ولا تتحركى لغاية لما اجى و وقفت امام غرفة سعد و انحنيت انظر من فتحة الباب لاجد سلمى و قد تتدلى احد بزازها خارج جلبابها الريفى المشجر الذى إعتادت ان ترتديه هى و محاسن كغيرهما من الخادمات فى مصر و كانت تقف بين وسيم الجالس على الارض مرتديا شورت رياضى و تيشيرت حمالات ممسكا بيده إحدى اكواب البيرة مملؤة الى ربعها بالبيرة و سعد الواقف أمامها يرفع بيديه جلبابها مرتديا تماما مثل وسيم فهى تلك عادتهما ان يرتدوا ثيابا مثل بعضهما ، و سمعت سلمى فى تلك اللحظة تقول و هى تخلص طرف جلبابها من يد سعد : لا يا سيدى كله الا ده .. يالهوى .. لا انا اندهلك محاسن بقى ، انا ماكنتش فاكرة الموضوع كدة و اندفعت فى سرعة ناحية باب الغرفة و هى تدس بزها فى ثوبها ليعود فى مكانه و تراجعت انا فى سرعة احاول العودة لغرفتى قبل ان تخرج هى و ترانى و بالفعل فتحت باب الغرفة و لكن قبل ان ادخل وقفت بقدمى على طرف الروب الطويل الذى ارتديته فسقطت على وجهى اما باب غرفتى و كانت سلمى قد خرجت فرأتنى و انا عارية الا من ذلك الروب و القلم بارز من طيزى يرفع الروب فقالت فى تعجب : فى مشكلة يا ستى ؟ فقلت لها بغيظ منها و من تلك الليلة الفضيحة : لا .. غورى انتى فقالت و هى تمصمص شفتيها فى تعجب : حاضر ثم عادت تتمتم و هى تهبط السلم الى غرفة الخدم : انا عارفة ايه العيلة الغريبة دى ؟ قمت من وقعتى و نزعت ذلك القلم من طيزى و كفاه ما سببه لى من فضائح و اغلقت باب الغرفة خلفى و امسكت شعر محاسن التى لازالت جالسة تنتظرنى كى افجر فيها غل ما حدث لى فى تلك الليلة فجذبت شعرها فى قسوة و انا اقول : وسيم و سعد بينكوكى مش كدة ؟ فقالت و هى تحاول ان تخلص شعرها من يدى : أبدا يا ستى و حياتك ابدا فجذبتها مرة أخرى من شعرها و انا اجبرها على الوقوف قائلة : اعدلى نفسك يا بت و ادخلى لسيدك سعد لغاية لما البس و اجى اشوف هاينيلوا فيكى إيه و إياكى تقوليلهم انى واقفة ورا الباب فاخذت تمسح دموعها و هى تعدل من هندامها و تصلح ما افسدته من شعرها الناعم و هى تقول : امرك يا ستى ثم انصرفت من الغرفة متجهة الى غرفة سعد . انتهيت من ارتداء البيجاما مرة اخرى و ارتديت الروب و اغلقت الروب فى تلك المرة و اتجهت الى غرفة سعد و وقفت انظر من ثقب الباب مرة اخرى فوجدت محاسن و قد رفعت جلبابها و خلعت كيلوتها و قفت تتبول فى كوب البيرة الذى كان يمسكه وسيم و ما ان امتلأ نصفه حتى وضع سعد فمه عند كس محاسن و أخذ يشرب البول من كسها الملئ بالشعر مباشرة و ازاح يد وسيم الممسكة بالكوب فقال وسيم : ماشى يا عم حلال عليك الباقى و أخذ وسيم يشرب باستمتاع بول محاسن من الكوب رشفة رشفة و هو ينظر الى التلفزيون و توقعت انه يشاهد فيلم سيكس على الفيديو حيث كان يداعب زبره و هو يشاهد التلفزيون ثم رايت محاسن تبتسم و هى تقول لسعد : سيدى انا قربت اخلص ثم التقطت احد اكواب البيرة من على الترابيزة و ناولتها الى سعد قائلة : مش عايز تحوش حاجة للسهرة فتناول سعد الكوب و وضعه تحت كس محاسن يملأه و هو يقول : عندك حق الخول ده مش هايرضى يدينى نقطة انتهت محاسن من التبول فارادت ان ترخى جلبابها الا ان سعد منعها قائلا : استنى و اخذ يلحس كسها راشفا كل ما عليه من نقاط بولها ثم تركها تنزل جلبابها و هبط هو على قدميها يلحس بعض النقاط من البول كانت سقطت على قدمى محاسن اثناء التبول ، فانقطعت انفاسى و جف حلقى فى حين كانت محاسن تنظر الى ثقب الباب و تغمز لى حيث هى تعلم انى انظر ، ثم انتهى اخى من ما يفعله و قام و فتح احد ادراج محفظته و اخرج خمسون جنيها اعطاها لمحاسن و قال لها : خدى يا ست الكل ، و لو قبل ما تنامى لقيتى فى حبة كمان ابقى اطلعى فاتجهت الى الباب و هى تدس النقود فى صدرها قائلة فى دلع : من عنيا يا سيدى فبعبصها سعد و هى خارجة تهز طيزها و ضحك وسيم قائلا : لا من كسك يا علقة سمعتها تضحك بشرمطة فى حين اسرعت انا الى غرفتى و اغلقت بابى و انتظرت حتى اغلقت هى باب سعد و سمعت صوت خطواتها على السلم ففتحت الباب قبل ان تذهب و ناديتها فى صوت خفيض : محاسن فوقفت هى و التفتت قائلة : نعمين يا ستى اشرت لها فى صمت ان تأتى و دخلت الى الغرفة و جلست على سريرى بعد ان خلعت الروب و وضعت قدما على قدم و اتت هى فاغلقت الباب خلفها قائلا : عرفتى بقى يا ستى كل حاجة قلت لها مبتسمة : عرفت يا شرموطة .. تعالى اقعدى فقالت و هى تضحك و تجلس على الارض تحت قدمى : ده اكل عيش يا ستى فانحنيت و قرصتها فى بزازها و اثارنى ليونة بزازها قبل ان اعود قائلة : اكل عيش ولا شرب شخاخ يا منيوكة فقالت و هى تتأوه : اح يا ستى فقلت : اح انتى فاكرانى سعد ولا وسيم يا بت فضحكت هى وهى تدارى وجهها خجلا قائلة : بس دمهم زى العسل يا ستى فقلت و انا اشير لها بأصبعى البعبوص : طبعا يا علقة لما يدفعوا 50 جنيه فى الترترة مايبقوش زى العسل ليه ؟ فأحمر وجهها الأسمر قليلا من الخجل و ضربتنى بخفة على فخذى فقلت لها : هو الموضوع ده بدا ازاى يابت فقالت و هى لا زالت تبتسم : ولا حاجة يا ستى كنت مطلعالهم ازازتين بيرة برده و بعدين شفتهم مشغلين فيلم فى واحدة بترتر فى كوباية و واحد بيشربها بعد كدة ، فقلتلهم إيه القرف ده ، اتلخبط سيدى سعد و قفل الجهاز و قال لسيدى وسيم مش قلتلك بلاش ، فراح سيدى وسيم قاللى مش عاجبك يا بت الفيلم ده إحنا شارينه ب100 جنيه ، طبعا اتهبلت روحت ضاربة بإيدى على صدرى و قلتلهم اشخلكوا انا على الطبيعة ب 50 جنيه ، ما صدقوا من يومها اطلع اديلهم اللى فيه النصيب و اخد اللى فيه النصيب و اهو رزق الهبل على المجانين

أنا لست نانسى ، أنا جاسم رشيد ، نعم ؟ عفوا ؟ ماذا تقولون ؟ ما الذى اقحمنى فى القصة ؟ عجبا لكم ، إنها قصتى أدخل عندما أشاء و أخرج متى شئت ، حسنا حسنا ، لا داعى للشتائم و السباب ، سوف اخرج حالا ، إنما اردت ان أقول اننى عندما شاهدت نانسى لأول مرة فى المطار و رأيت ما فعلته مع منير هناك ، أدركت على الفور بحاستى الجنسية ان ورائها قصة مثيرة ، و بالفعل تتبعتها ، و نصيحة .. إذا أردت معرفة أخبار بيت ايا كان ، فعليك بالخادمات ، و قد كان ، فبواسطة محاسن و سلمى و كثير من النقود حصلت على مذكرات نانسى التى قراتموها حتى الان و لكنها من بعد ما قرأتموه انشغلت نانسى بكثير من الأحداث الجنسية فلم تعد تكتب مذكراتها بغزارة غير اننى اريد معرفة المزيد عن باقى العائلة ، فدخلت أنا الى بيتهم و تابعت حياتهم و عرفت ما يسيل له لعاب الازبار و الاكساس ، و لم يطاوعنى زبرى ان لا اتابع كل الاحداث و لم يطاوعنى قلبى أن لا اروى لكم ما علمته ، نعم ، سأرويه لكم كاملا بعضه رأيته بعينى و بعضه حكاه لي بعضهم ، و بعضه سرقته من مذكراتهم لذا جهزوا الأزبار و الأكساس و الحلمات المنتصبة فما ياتى فوق كل توقعاتكم
( من مذكرات نانسى ) طرقت باب غرفة إيما فى الساعة العاشرة ليلا ففتحت لى ايما و هى ترتدى كيلوت فقط و قالت : اهلا يا نانسى تعالى .. ماجتيش امبارح يعنى فقلت و انا احاول التاقلم مع كونى أخاطب فتاة عارية : أبدا بس كنت تعبانة فراحت عليا نومة ثم انتبهت لوجود نيكى جالسة على السرير مستندة بظهرها على ظهر السرير مرتدية بيبى دول اشبه بما كانت ترتديه إيما بالأمس فقلت لها : اهلا نيكى ، جيد انكى هنا ، يمكننا الأن تعويض سهرة امس ، و لكن ارجو الا اكون قد تسببت لكما بازعاج فقالت نيكى : لا ، مطلقا لماذا تعتقدين ذلك جلست على طرف السرير مرتدية روبى الحريرى الاحمر و من تحته ارتديت كيلوت ابيض احبه كثيرا ثم قلت : قد تكونان فى حاجة الى الخصوصية بعض الوقت قالت إيما و هى تجلس الى على الناحية المقابلة لى على السرير مبتسمة فى رقة و تحضن نيكى و تضع راسها على صدرها الصغير الذى لا يتعدى حجم ليمونتين : لا تقلقى نانسى انا و نيكى نستطيع التمتع بوقتنا جيدا حتى فى وجود اشخاص اخرين ثم مرت بيدها على بز نيكى الأيمن و هى تبتسم لها قائلا : اليس كذلك يا حبيبتى فمرت نيكى بيدها على شعر إيما : ثم انحنت تقبلها و عيناها تتظران لى مباشرة و كانها تعلم ان كسى قد بدا فى الحال فى عصر عصير الشهوة ، ثم أنهت نيكى القبلة و قالت لى : أخبرتنى ايما بانك ليسبيان فقلت انا ببعض الخجل : لا ليس تماما ، و لكننى اتوق الى ذلك ، لا تجارب فعلية حتى الأن فقالت نيكى و هى تغمز لى : لم تجدى الجيرل فريند المناسبة بعد ؟ فقلت : هو كذلك بالفعل فقالت و هى تتطلع الى جسمى : انا فى تمام التاكد انك ستجدينها ، تمتلكين جسد رائع قلت فى سعادة : شكرا لمجاملتك فقالت ايما : نيكى لا تجامل على الإطلاق ، و كفاكى انتى تواضعا ثم قالت نيكى : انتى تعلمين بالفعل يا نانسى انك تمتلكين جسم رائع ، هل يمكننى مشاهدة نهديكى ؟ فوجئت بالطلب و كدت أرفض الا اننى شعرت بانهما متحررتان و إذا رفضت فساكون بمثابة فتاة من العصر الحجرى فى نظريهما لذا قلت و انا اتصنع البساطة : بكل سرور و فتحت روبى على أخره لينطلقا بزازى تعلن عن نفسها فقالت نيكى : واو ، رائع .. اتمنى أن يصبح نهداى فى مثل هذا الحجم ثم تابعت : هل يمكننى لمسهما هنا لم يخرج صوتى ليوافق او يرفض ، بالكاد هززت رأسى بالموافقة لتمد نيكى يدها تتحسس بزازى الشامخة الممتلئة و تعود لتقول : إن أصبح نهداى بهذا الحجم والملمس ، سأصبح أسعد إمراة فى الوجود فقالت ايما و هى تقوم من على صدر نيكى و تجلس بجانبها و تمرر يدها على شعر نيكى بحنان : لا تقلقى يا حبيبتى ، سيصبح هكذا ، انتى لا زلت فى بداية العملية لم افهم كثير مما قالوه ، فقلت فى تساؤل : هل تنوين إجراء عملية لتكبير صدرك نيكى ؟ فقالت نيكى : بالطبع و لكن ليس الان ، ليس قبل أن يمر وقت على عملية الاحبال الصوتية فقلت فى قلق : هل كان لديك مرض بأحبالك الصوتية ؟ فضحكت و قالت : اوه .. لا بالطبع ، او لم تخبريها يا ايما فقالت ايما : فى الواقع لم افعل فقالت نيكى لى : الواقع يا نانسى اننى لم احب ان اكون بجسد انثى و صوت رجل لم انطق كلمة لأننى لم افهم شئ ، فقالت ايما : نانسى ، نيكى ليست امراة كاملة لم تزيدنى كلمات ايما الا مزيدا من عدم الفهم ، فقالت نيكى : المباشرة اقصر الطرق ثم رفعت البيبى دول الذى ترديه و ازاحت كيلوتها جانبا لارى زبر رجل مكتمل الرجولة و هو من اكبر الازبار التى رأيتها فى حياتى ، لم يكن منتصبا و لكن من حجمه نائما فلا مجال لوصفه باقل من - زبر كبير - اعجبنى كثيرا و قالت نيكى عندما رات عيناى سارحتان فى زبرها : يبدوا ايما ان لدى معجبات فى مصر فضربتها ايما على كتفها و قلت انا فى تردد : نيكى هلى استطيع ان المس زبرك ؟ قالت نيكى و هى تبتسم و تنظر الى ايما : يجب ان تستاذينى ايما و ليس انا فنظرت الى ايما راجية و انا أقول : انها المرة الاول التى ارى فيها زبرا على الواقع فقالت ايما ضاحكة : حسنا و لكن لا تعتادى على ذلك مددت يدى الى زبر نيكى اتحسسه من اخره و شعرت بقشعريرة لذيذة فى جسمى عندما لمست جلد زبرها و اخذت أصعد ببطء الى راس ذلك الزبر و اخذت اتحسس نعومة راسه فبدا هو يستجيب لى و يفيق من سباته فى حين قالت ايما : احذرا كلتاكما ، لا تعتادا على ذلك لم ترد نيكى و لا فعلت انا ، انما اخذت الزبر المنتصب فى عظمة و وضعته على راحتى و انحنيت اقبله فى نعومة من راسه الى اسفله هابطة الى البضان صاعدة مرة اخرى الى الراس مرورا بباطن الوراك الناعمة ثم قبضت فى رفق على زبر نيكى و اخذت اصعد بيدى و اهبط ادلك ذلك الزبر و بدات تصدر من نيكى بعض التاوهات ، ثم وضعت لسانى على راس زبر نيكى و اخذت الحسه فى طريقة دائرية ثم تدريجيا اصبحت الحس الزبر بالكامل و هبطت بفمى لاخذ بيضتها اليمين فى داخل فمى و أشبعها مصا لافرج عنها مرة اخرى و اعود الى الزبر فادخل ما استطيع من حجمه الضخم فى فمى و أظل أصعد و اهبط بفمى ، و شعرت ان كسى اصبح جحيما و ماؤه أصبح فيضانا ، فمددت يدى اداعبه و مدتت نيكى يدها من تحت الكيلوت تداعب لحم طيزى و هى تقول : احب ذلك يا نانسى هنا امتدت يد إيما تاخذ زبر نيكى منى و هى تنظر لى فى نظرة بين اللوم و التحدى و تقول فى صوت حاولت هى اخفاء الغضب منه و شعرت انا به جليا و قالت : اظن كدة كفاية يا نانسى ، فارتبكت كثيرا و اخذت امسح و اجفف فمى و انا اقول : اسفة .. اسفة جدا و قمت اربط روبى مرة اخرى و انا لا زلت فى غاية الحرج و قلت : طيب أسيبكم بقى ، تصبحى على خير يا أيما ، ليلة سعيدة نيكى ، لم ترد ايما فى حين قالت نيكى و هى لا تخفى نظرات الحسرة على انصرافى و قد تكون متعمدة ان الحظ انا ذلك : احلام سعيدة نانسى خرجت و انا اتخبط فى خطواتى من الاحراج و اغلى من الشهوة التى تشعل جسمى لهيبا و العن ايما التى حرمتنى من تجربتى الاولى مع زبر مثل هذا و جسم امرأة لذيذ و صوت يثير الحجر يالها من نيكى تلك النيكى اللعوب . دخلت الى غرفتى لا ادرى ماذا افعل استلقيت على سريرى اخذت اداعب كسى و صورة نيكى و زبرها لا يفارقانى لكن لا فائدة ، قمت و فتحت الكمبيوتر و وجدت منير اون لاين .. اخذ ينادى على و لم استجب لا اعلم لماذا ، اخذت افتح سايتات الشيميل و انظر الى صورهم و اقارنهم بنيكى فتفوز نيكى فوزا ساحقا ، و اخذت اتخيل نيكى حين يصبح صدرها فى مثل حجم صدرى ، كل هذا لم يفعل سوى ان زاد ***** فى كسى .. ماذا افعل .؟ ، اشعر بحرارة جو رهيبة رغم التكييف ، خلعت ملابسى بالكامل ، رفعت ألأنتركوم ، ناديت على محاسن : محاسن ، رد صوت محاسن : نعم يا ستى ، قلت فى صوت أعياه الهيجان : اطلعيلى ، ردت فى صوت قلق : حالا يا ستى ، ارتميت بظهرى عارية على السرير قدماى على الارض و باقى جسمى من راسى الى أعلى فخذاى على طرف السرير ، طرقت محاسن باب الغرفة ، صحت فى ضيق لا سبب له الا فيضانات كسى المتفجرة : ادخلى يا محاسن ، فتحت محاسن الباب و دخلت مغلقة الباب ورائها لم تفاجئ لرؤيتى عارية و قالت فى قلق : خير يا ستى انتى عيانة ولا حاجة ، قلت و انا أنظر لها : هيجانة قوى يا محاسن و مش عارفة اعمل ايه ؟ فضحكت و قالت : يوه يا ستى .. خضيتينى .. كلنا على ده الحال نعمل ايه .. صوابعنا هى اخر املنا ، فقلت فى ضيق صائحة : صوابعى مش نافعة .. انا هايجة جدا .. بجد ، فقالت فى حيرة : طيب و انا أعمل ايه بس يا ستى .. لو انا راجل كنت ريحتك .. من عنيا ، فالتقطت حقيبتى و لا زلت نائمة على حالى و اخرجت ورقة ب50 جنيه و مددت يدى لها .. اخذتها على الفور و وضعتها فى صدرها ثم أبتسمت و هى ترفع جلبابها و تقول : طيب يا ستى دى حاجة بسيطة خالص انا حتى النهاردة ماشختش لسة لسيدى سعد و سيدى وسيم .. أصلهم سهرانين برة ، فقلت لها غاضبة : بس يا حمارة .. انا مش عايزة كدة ، فعادت الى حيرتها و اسدلت جلبابها مرة اخرى و قالت : امال الفلوس ليه يا ستى ، فمددت يدى العب فى *****ى بقوة و انا اقول لها : اقلعى هدومك .. فرجينى جسمك ، لم تتردد لحظة خلعت كامل ثيابها و أخذت انا اداعب كسى و انا اشاهد جسمها الاسمر و صدرها اللذيذ المدبب عند الحلمات صاعدا فى تقوس و دائرته البنية الفاتحة الواسعة حول الحلمات و كانها حامل .. و كسها المختبئ خلف غابات من الشعر الكثيف ، قلت لها : لفى ، فاستدارت .. اخذت اتامل ظهرها الطويل و رقبتها الاطول نسبيا و كتفيها العريضين ثم هبطت الى طيزها لم تكن رائعة و انما اثارتنى فقد كانت مبططة و كانت سمينة و لها تعرجات شحمية على الجانبين قلت لها : وطى ، أنحنت ، قلت لها : افتحى طيزك .. عايزة اشوف الخرم ، فتحت طيزها و بصعوبة رايت شرجها تخبئه غصون الشعر قلت لها : حطى صباعك .. بعبصى نفسك وضعت طرف اصبعها فى شرجها ، قلت : كمان ، قالت و هى تدخل المزيد فى شرجها : اح بيوجع يا ستى ، زادت الكلمة من هياجنى و تسارعت فركات يدى ل*****ى فى حين اخذت هى تنيك طيزها باصبعها و تصرخ : اوف .. اح .. يا طيزك المهرية يا محاسن ، ثم انحنت و جلست على ركبتيها و انحنت على الأرض و هى مستمرة فى نيك طيزها ، اصبحت أقرب الى الرعشة فصرخت فيها تعالى بسرعة فاتت فى الحال ، قلت لها الحسى بسرعة كسى .. هاجيبهم ، فاخذ ت تلحس كسى فى سرعة و تمص *****ى فى قوة .. حتى انفجرت شهوتى و كانت الاعظم منذ جربت متعة الرعشة و الأقوى ، لم اقوى بعدها على فعل شئ ولا حتى على فتح عيناى ، شعرت بمحاسن ترتدى ملابسها و تغطينى بروبى و تملس على شعرى بحنان ثم أطفات النور و غادرت الغرفة و بعد ذلك أستيقظت فى الصباح
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: Bolabola و K.H.A.L.E.D
بس كدا القصه خلصت خلاص!
 
  • عجبني
التفاعلات: K.H.A.L.E.D
برافو قصة جميلة جدا حقيقى برافو ولو أن الأحداث سريعة شوية الا انك ابدعت فى الوصف و اين باقى القصة
 
حلوه جدا بس فين الباقي
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%