NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

حكايات طيار 1الجزء2

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
F

fahde

ضيف

الوصف :هى قصص منقوله من على لسان كاتبها​

حكايات طيار 1الجزء2​

فتـــــرة المراهقـة 2​

دخول دنيا​

سحر تبلغ من العمر 14عام جمالها مثل جمال الاميرات الانجليز فى العصور المظلمة فكانت عيونها خضراء والشعر الاسود الحرير الطويل والقوام الممشوق الانثوى اما عن شفاها فكانت باللون الحمر الوردى الطبيعى تسكن مع امها التى كانت شريكة فى احدى المطاعم السياحية لاحد الاشخاص وجمال الابنة مطابق لجمال الام فالبنت لامها اما عن والدها فهو منفصل عن الام من زمان فكان لها اخ اسمه عمرو يسكن مع الاب اما عن سحر فكانت دائما تشعر بالوحدة لغياب الام معظم اليوم لانشغالها فى المطعم وسحر لها صديق واحد نظرا الى ابتعاد الناس عنهم ظنا ان الام سلوكها سيىء وهذه ليست الحقيقة كلها وهذا الصديق صبى يبلغ من العمر فى هذه الفترة 9سنوات فسحر بالنسبة لهذا الصديق كانت الصدر الحنون والقلب الطيب التى تعطف عليه اما هدا الصديق بالنسبة لسحر هو الاخ الذى فقدته وكاتم اسرارها وكانوا يجلسون ويتحدثون بالساعات الطويلة وهم فى قمة السعادة التى لا يعرفونها حتى يتقابلوا وسحر تحاول ان تستفاد من هذه الساعات اكبر وقت ممكن لانها على يقين انها سوف ترجع الى الوحدة القاتلة عندما يرجع الى منزله وانقطع الصديق عن سحر وجلست الليلة سحر تفكر لماذا صديقها انقطع عنها ولماذا لم ياتى هل صدر منها ما يزعجه وفى تلك الليلة الاخيرة نامت وهى تبكى وتبكى بكا حار وفى صباح اليوم التالى قبل الذهاب الى مدرستها قررت ان تنتظر احمد صديقها لكى تفهم منه هو زعلان ليه وهل صدر منها مايزعجه لعدم ذهابه اليها فرات احمد يقدم عليها وهو مضطرب ونظرة له نظرة كلها عتب ونظر احمد الى الارض خجلا منها وبدون اى كلمة اخذته من يديه وبدلا بدلا من الذهاب الى المدرسة ذهبت به الى منزلها وفتحت الباب وادخلته قالت لا تضرر اى صوت وتعالى ورايا الى غرفتى لكنى لا تشعر امى اننا موجودين بالبيت وسار ورائها الى الغرفة وقفلت الباب ورائها وهذه كانت المرة الاولى التى يدخل فيها احمد الغرفة غرفة الاميرة على حد تعبيره فهو كان يحترمها احترام مبالغ فيه وبعد ساعة جلسوا هما الاثنين ينظرون لبعض بدون اى كلمة من هما الاثنين وبعد ساعة من الصمت كسر هذا الصمت استقبال ام سحر لاحدى الشخصيات التى سوف نتعرف عليها فيما بعد وقامت سحر وفتحت باب الغرفة وعرفت من خلال الصوت من الذى الضيف القادم فهو صديق امها المقرب واقفلت الباب وعادت بجوار احمد​

سحر: احمد بصلى ما تبصش فى الارض ونظر اليها احمد​

احمد: سحر انا هاقول كل حاجة بس انا مش عايزك تزعلى منى او تغضبى انتى عارفة كويس انا بحبك اد ايه​

واترمى فى حضنها دون ان يشعر وهو يبكى​

سحر:طيب خلاص انا عايزه اعرف انت بتعيط ليه .. ايه اللى حصل احمد يا حبيب قلبى مفيش حاجة فى الدنيا تستاهل تخليك تعيط انت دموعك غالية عندى اوى​

احمد:انا من اسبوع وانا نفسى اعييط وانا مش عارف .. واعتدل فى جلسته وحكى كل ما رأى وشاهد وسحر استمعت له باهتمام وتركيز وحكى لها عن نوسة وسهير وحسن وما دار بينهم بالتفصيل وبعد ما انتهى من سرد حكايته ابتسمت سحر واخذته فى حضنها بعطف شديد ..​

سحر: احمد كلنا فى الهوا سوا انا وانت ظروفنا زى بعض مع فارق وحيد ان ابوك توفى​

احمد: اصدك ايه اصدك ان امك برده بردوا.. ضحكت سحر​

سحر: احمد محدش يقدر يختار امه او ابوه انا مش هاقولك كلام يعزيك وبردوه مش عايزاك تعزب نفسك​

احمد: عايزه تقولى ايه​

سحر: تعال معايا وهاوريك حاجة مهمة بس توعدنى انك ماتقولش لآى حد هذا الكلام وبعد كده نعض ونتكلم​

واخذته وذهبت الى البلكونة خلف الشباك ونبهت عليه الا يحدث اى صوت وينظر فى سكون تام فراى احمد والدة سحرمدام سوسن وهى نائمة على السرير وشخص ما يقبل جسدها الجميل يقبل بكل جزء يقبل كالمجنون حتى وصل الى الكلوت الداخلى وسلبها هذا الكلوت الاسود الرقيق وشم الكلوت وقال رائحتك طيبة وسمها مرة اخرى ونزل بوجه مابين قدميها ويقبل كسها الجميل المبلول وبدأ يلحس ويلحس وهى تتأوى من شدة الالم والنشوة وهى تقول له بحبك اوى وضغطت على راسه واقفلت ارجلها على رقبته وهى تتاوى اه اه اه اممممم وجسدها يرتعش كله وتقول كفاية كفاية انا تعبت من فضلك يا اسامة من فضلك انا تعبانة وهو كانه لم يسمع اى كلمة ومتلزز بهذه الرعشة التى جائتها وقام يقبلها بجسديها كله بمنتهى الحنية حتى وصل الى راسها وقبل راسها بقبلة ونام بجوارها وضمها بين زراعيه​

واخذتنىسحر بهدوء دون ان يشعر بنا احد الى غرفتها دون ان ننتق اى كلمة وجلسنا صامتين ننظر الى بعضنا حتى سمعنا صوت الباب يقفل .. فسال احمد سحر​

احمد: سحر مين اللى خرج​

سحر: اكيد انكل اسامة وماما​

احمد: مالك يا سحر​

سحر: تعبانة اوى​

احمد: وانا كمان​

سحر: انا جعانة انت مش جعان​

احمد: جعان اوى ممكن نفطر​

سحر: يلى بينا على المطبخ ونشوف فى ايه .. واهموا وذهبوا الى المطبخ فراوا ترابيزة المطبخ عليها وجبة افطار كاملة وضحكوا هما الاثنان وجلسوا يفطروا​

سحر:عرفت اننا فى الهوا سوا​

احمد:هاتعملى ايه​

سحر:احمد انا مالى دى حرية شخصية​

احمد:بمعنى ايه حرية شخصية​

سحر:كل واحد حر مدام مش هايضر حد​

وبعد ما خلصوا الافطار اخذتنى سحر الى غرفتها وجلس احمد على الكنبة وذهبت سحر الى الدولاب وندهت على احمد ليفتح لها سوستة الجيبة وفتح احمد السوستة​

احمد : تحبى اخرج​

سحر : تخرج ليه عشان بغير .. انت عبيط​

احمد : تعرفى ان جسمك حلو انتى جميلة اوى​

سحر : عارفة .. وعارفة كمان ان عينك يدب فيها رصاصة ممكن اسالك سؤال​

احمد : اسالى يا حبيبتى اى سؤال .. سؤال ايه​

سحر : انا احلى ولا ماما​

احمد : انتى احلى بدون اى تردد​

وبعد ما تخلصت من كل ملابسها ذهبت الى السرير وطلبت من احمد ان ينزع ملابسه وساعدته فى نزع كل الملابس​

الذى يرتديها واخذته الى السرير​

سحر : انسى كل شىء وخليك معايا انا محتاجالك اوى​

احمد : وانا كمان لانى بحبك اوى يا سحر​

سحر : يعنى انا وانت هانحب بعض لحد ما نموت​

احمد : اه هافضل احبك لحد ما اموت​

سحر : حتى لو زعلنا من بعض مش هاتقول لحد ايه اللى هايحصل مهما حصل​

احمد : سحر انتى لسه هاتعرفينى ( لحظة صمت ) بدون اى تعليق من سحر​

ومسكت سحر زوبر احمد تلعب فيه حتى وقف بيديها الرقيقة الناعمة هذا الزوبر المسكين صغير الحجم​

ولان احمد كان صغير فكانت سحر هى المتحكمة على السرير وقبلته من شفايفها الى شفايفه قبلة حارة وعضت على شفاه احمد​

سحر : احمد تعالى فوقى .. يلى يا حبيبى اعتبرنى مراتك وفتحت قدميها​

احمد : حاضر بس ازاى​

سحر : تعالى بس وانا هاقولك وجاء فوقها برغم ان زوبر احمد كان صغير ولكنه كان واقفا وتمكن​

بعد معاناة ان يدخله فى كس سحر المبلل بمائها الساخن اما عن سحر فكانت فى قمة سعادتها رغم صغر زوبر احمد​

ومسكت احمد بيديها وكانت تلفه حتى يتخبط زوبر احمد بجدار كوسها الذى لم يمسه اى مخلوق من قبل وبدات تتاوى وتحضر الشهوة عنده​

سحر : احمد بتاعك صغير بس حلو​

احمد : انتى اللى حلوة سحر انا مبسوط اوى وبحبك اوى​

سحر : وانا كمان بحبك اوى .. يلا تعالى تحتى​

وجاءت فوقه ورتكزت بكسها على زوبر احمد لاكثر من خمس دقائق​

سحر : احمد .. أمممممممممممم بحبك اوى اووووووووووووو بحبك اه ه ه ه ه ه ه أمممم​

أه اه اه .. حتى نزلت مائها وجائتها الرعشة ونامت فوق جسمه الضعيف​

وقبلته من جبينه وشفاه وعضته وطلبت منه ان يعضها من شفايفها زى ما عضته حتى هدأت وملست على شعر احمد​

سحر: بتحبنى يا احمد​

احمد : انا مش بحبك وبس .. نا بعشق التراب اللى بتمشى عليه سحر انا مليش غيرك فى الدنيا​

سحر : عارف يا احمد الاسبوع اللى انت غبته كانى كنت ميتة من فضلك ما تغبش عليا كده تانى​

ايه رايك فى اللعبة اللى احنا لعبناها​

احمد : لعبة ايه​

سحر : عريس وعروسة​

احمد:لعبة كويس جدا .. تيجى نلعبها كل يوم​

سحر : اه نلعبها بس انت ماتقلش لحد واتفقنا ان هذا يكن سرنا الصغير​

والى هنا تنتهى الحكاية الثانية​

وعلى موعد مع الحكاية الثالثة​

 
  • عجبني
التفاعلات: neswangy99
Image
 
  • عجبني
التفاعلات: neswangy99
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%