اول مره اكتب بس اوعدكم اني احاول احكي حكايه حقيقيه لاخر مره اتعرفت علي بنوتي ناعم
من حوالي شهرين كنت فقدت الامل اني الاقي بنوتي ناعم لعلاقه بجد و احبها و تحبني و لاني في مجتمعنا الشرقي و حاسس ان صعب الواحد يلاقي علاقه بجد مع بنوتي ناعم من غير حوارات و بعد كميه حوارات و تعارف شات مع كتير و كلهم بيبقوا في الاول عايز يتكلم شات و يشوف صور بتاعي و يحاولوا يهيجوني و يخلوني ابعت لهم صور و يبعتوا صور لجسمهم و كأنهم عايزين علاقه شات بس و لما يلاقوا اني بتكلم عن علاقه كامله مش جنس بس و اني عايز نتعرف علي بعض و نشوف أن كنا متوافقين و لا لا و اكيد الجنس مهم جدا بس مش هو الأساس كانوا تقريبا بيحوروا و يبدأوا يقولوا اي كلام عن أننا نتقابل بس و نمارس الجنس مع بعض و مكنش في حد صادق معايا
المهم في يوم و انا فاقد الامل اني الاقي حد دخلت علي المنتدي و لاقيت حد بيفضفض فكتبت كومنت ما معناه أن كله حوارات و مفيش حد صادق و كله بيخاف و أننا صعب نعيش كده في شات و حوارات و أن كل اللي بيبعتوا لي يا اما مش بنوتي اصلا و أغلبهم مش ناعم و بعضهم بيبقي تبادل و نفسه يجرب مع حد أنه يتناك و ان ده مش اللي انا عايزه اصلا و اني عايز طلب واضح جدا في شريك حياه تكون بنوتي ناعم و عايزاني كموجب و عايزه تبقي معايا مش مع اي دكر و كان كل املي اني افضفض بس لاني كنت حاسس ان الواحد مش حينبسط ابدا مع بنوتي بيحبها و تحبني و تنامي في حضني و حسيت أن في المجتمع العربي عامه مفيش اي تقبل لفكره أن ميولك مختلفه
و فجاءه لاقيت رساله خاصه و لما قريتها و دخلت علي الاكونت بتاعها لاقيت صور لبنوتي ناعم و حسيت انها عايزه تلاقي حد بجد و كانت عندها تجربه سوفت بس
بعتلها الكيك بتاعي و اتكلمنا شات و اتعرفنا و بعدين بعتنا صور لبعض و حسينا أننا مرتاحين لبعض و كنت عايز اقابلها و اشوفها بجد و قلبي فعلا دق بس حسيت اني باتسرع و ممكن تفهمني هايج و عايز اي حد انيكها و خلاص و لكن مكنتش مسيطر علي نفسي كاني مسحور و لاقيتها بتقولي أنها ممكن تقابلني بعد يومين و كالعاده مجتش و كنت مضايق منها و لكن بعدها بيوم بعتتلي تعتذر و أنها غصب عنها و بحرص اتفقت اني اشوفها بعدها بكام يوم و كل يوم بالليل نتكلم و تشدني اكتر و تخليني اهيج عليها
و في اليوم اللي قالتلي عليه فعلا صدقت و لما شوفتها حسيت انها خجوله و مختلفه جدا فيها حاجه تشد و كان نفسي احضنها من اول ما جت بس مسكت نفسي و بعد ما اتكلمنا شويه و اتعرفنا علي بعض و كنت ناوي أننا منعملش سكس خالص اول مره لاقيت نفسي مش قادر اسيطر علي نفسي و هي كانت سوفت بس
المهم مقدرتش امسك نفسي و هي كمان كانت عايزاني فقلعتها كل هدومها و لاقيتها ناعمه خالص و جسمها بنوتي و دلوعه جدا و نزلت علي الارض و نزلت البنطلون بتاعي و كان واقف و هو مش طويل بس عريض و مدملك و لقيتها اول ما شافت بتاعي الهايج مسكته و حطيته جواه بقها و قعدت تمص فيه و الصراحه كانت بتمص حلو لدرجه اني جبتهم في بقها و هي بلعتهم و قلتلها اني بدور عليها من زمان و بطلع بتاعي من بقها و قومتها و لاقيت بتاعي لسه هايج و عايز ينيكها و هي كمان لاقيتها بتقولي انا عايزاك تنيكني دلوقتي حالا و معرفش ازاي حصل ده بس في لحظه كنت قاعد علي الكنبه و مسكت طيزها بايديا و لحست خرمها و كانت عجباني اوي لدرجه اني مقدرتش اصبر اكتر من كده و قمت دخلت الحمام ادور علي اي كريم لوشن علشان افتحها من كتر ما عجبتني و حرمها كان سخن اوي
اول ما رجعت لقيتها عايزاني افتحها و كأنها لبوه اوي و كل ده حسيت أن جو الاوضه سخن اوي مع اننا كنا في الشتا و ريحه جسمها و ريحه جسمي كلها هرمونات و حرمان من الجنس خلاني هايج اوي معاها و عايز اعمل كل حاجه تبسطنا
و بكل بساطه قلتلها اني حاقعد و تدهن خرمها و بتاعي و تفتح خرمها بنفسها و تقعد علي بتاعي الواقف ده و مكدبتش خبر لاقيتها الاول قعدت في الأرض تمص بتاعي شويه عشان تخليه ملهوف عليها و بعدين قامت و حطيت طيزها قدام بقي و لاقيتها بتفتح نفسها بايديها الاتنين و بتوطي و لحست حرمها الوردي الفاتح لحد ما حسيت انها ممحونه اوي و مش عارفه تقف علي رجلها و قلتها عايزك تبقي مراتي دلوقتي
و دهنت بتاعي كريم و هي دهنت خرمها و بدأت تمسك بتاعي و تدخله بايديها جوه خرمها و راس بتاعي اول ما بقت عند فتحتها و هي بدأت تقعد عليه دخل بصعوبه لأنها كانت مش جاهزه لبتاعي اوي بس اول ما راس بتاعي دخلت لاقيتها عايزه تاخده كله مسكتها و رفعتها عشان احاول ابقي حنين عليها لحد ما تتعود علي بتاعي
و بعد ما دخلت نص بتاعي و كنت هايج اوي و حسيت انها مش مستحمله أنها تتنطط علي بتاعي قلتلها اني عايزها تكون علي ايديها و رجليها و اني اركبها و لاقيتها عايزاني ادخله اكتر و كانت سخنه اوي و أنا قمت و ركبت بتاعي و دخلته كله واحده واحده لحد ما حسيت اني عايز انزل تاني و من كتر ما بقيت عايز انيكها لقيتني مش حاسس باني نزلت و لا لا و استمريت أنكها فتره مش طويله و خرجت بتاعي و قومتها و لاقيتها عايزه تمص بتاعي
قعدت و بتاعي في ايديها لأنها لبوتي و انا دكرها بعدين قعدت تمص تاني بتاعي فتره طويله و انا بحسس علي جسمها الملبن و نامت في حضني و حسيت انها تعبت اوي و كنا مبسوطين اوي و عايزين منسبش بعض كأن في مغناطيس بيشدنا لبعض و قمت و شربنا حاجه و ولعت سيجاره و حدتها في حضني لحد ما قلتلي أنها لازم تروح لأننا بقالنا ساعتين او تلات ساعات بنيك و ان حنتقابل تاني في اقرب وقت
و ودعتها بحضن و تقفيش
و نزلت من عندي و انا مش عارف كل ده حصل فعلا و لا انا باحلم من كتر ما كان يوم حلو اوي
اتمني ان كل واحد يلاقي و لو يوم مع حد بيحبه بجد و يبقي مبسوط معاه من غير اي حوارات ولا اشتغالات
من حوالي شهرين كنت فقدت الامل اني الاقي بنوتي ناعم لعلاقه بجد و احبها و تحبني و لاني في مجتمعنا الشرقي و حاسس ان صعب الواحد يلاقي علاقه بجد مع بنوتي ناعم من غير حوارات و بعد كميه حوارات و تعارف شات مع كتير و كلهم بيبقوا في الاول عايز يتكلم شات و يشوف صور بتاعي و يحاولوا يهيجوني و يخلوني ابعت لهم صور و يبعتوا صور لجسمهم و كأنهم عايزين علاقه شات بس و لما يلاقوا اني بتكلم عن علاقه كامله مش جنس بس و اني عايز نتعرف علي بعض و نشوف أن كنا متوافقين و لا لا و اكيد الجنس مهم جدا بس مش هو الأساس كانوا تقريبا بيحوروا و يبدأوا يقولوا اي كلام عن أننا نتقابل بس و نمارس الجنس مع بعض و مكنش في حد صادق معايا
المهم في يوم و انا فاقد الامل اني الاقي حد دخلت علي المنتدي و لاقيت حد بيفضفض فكتبت كومنت ما معناه أن كله حوارات و مفيش حد صادق و كله بيخاف و أننا صعب نعيش كده في شات و حوارات و أن كل اللي بيبعتوا لي يا اما مش بنوتي اصلا و أغلبهم مش ناعم و بعضهم بيبقي تبادل و نفسه يجرب مع حد أنه يتناك و ان ده مش اللي انا عايزه اصلا و اني عايز طلب واضح جدا في شريك حياه تكون بنوتي ناعم و عايزاني كموجب و عايزه تبقي معايا مش مع اي دكر و كان كل املي اني افضفض بس لاني كنت حاسس ان الواحد مش حينبسط ابدا مع بنوتي بيحبها و تحبني و تنامي في حضني و حسيت أن في المجتمع العربي عامه مفيش اي تقبل لفكره أن ميولك مختلفه
و فجاءه لاقيت رساله خاصه و لما قريتها و دخلت علي الاكونت بتاعها لاقيت صور لبنوتي ناعم و حسيت انها عايزه تلاقي حد بجد و كانت عندها تجربه سوفت بس
بعتلها الكيك بتاعي و اتكلمنا شات و اتعرفنا و بعدين بعتنا صور لبعض و حسينا أننا مرتاحين لبعض و كنت عايز اقابلها و اشوفها بجد و قلبي فعلا دق بس حسيت اني باتسرع و ممكن تفهمني هايج و عايز اي حد انيكها و خلاص و لكن مكنتش مسيطر علي نفسي كاني مسحور و لاقيتها بتقولي أنها ممكن تقابلني بعد يومين و كالعاده مجتش و كنت مضايق منها و لكن بعدها بيوم بعتتلي تعتذر و أنها غصب عنها و بحرص اتفقت اني اشوفها بعدها بكام يوم و كل يوم بالليل نتكلم و تشدني اكتر و تخليني اهيج عليها
و في اليوم اللي قالتلي عليه فعلا صدقت و لما شوفتها حسيت انها خجوله و مختلفه جدا فيها حاجه تشد و كان نفسي احضنها من اول ما جت بس مسكت نفسي و بعد ما اتكلمنا شويه و اتعرفنا علي بعض و كنت ناوي أننا منعملش سكس خالص اول مره لاقيت نفسي مش قادر اسيطر علي نفسي و هي كانت سوفت بس
المهم مقدرتش امسك نفسي و هي كمان كانت عايزاني فقلعتها كل هدومها و لاقيتها ناعمه خالص و جسمها بنوتي و دلوعه جدا و نزلت علي الارض و نزلت البنطلون بتاعي و كان واقف و هو مش طويل بس عريض و مدملك و لقيتها اول ما شافت بتاعي الهايج مسكته و حطيته جواه بقها و قعدت تمص فيه و الصراحه كانت بتمص حلو لدرجه اني جبتهم في بقها و هي بلعتهم و قلتلها اني بدور عليها من زمان و بطلع بتاعي من بقها و قومتها و لاقيت بتاعي لسه هايج و عايز ينيكها و هي كمان لاقيتها بتقولي انا عايزاك تنيكني دلوقتي حالا و معرفش ازاي حصل ده بس في لحظه كنت قاعد علي الكنبه و مسكت طيزها بايديا و لحست خرمها و كانت عجباني اوي لدرجه اني مقدرتش اصبر اكتر من كده و قمت دخلت الحمام ادور علي اي كريم لوشن علشان افتحها من كتر ما عجبتني و حرمها كان سخن اوي
اول ما رجعت لقيتها عايزاني افتحها و كأنها لبوه اوي و كل ده حسيت أن جو الاوضه سخن اوي مع اننا كنا في الشتا و ريحه جسمها و ريحه جسمي كلها هرمونات و حرمان من الجنس خلاني هايج اوي معاها و عايز اعمل كل حاجه تبسطنا
و بكل بساطه قلتلها اني حاقعد و تدهن خرمها و بتاعي و تفتح خرمها بنفسها و تقعد علي بتاعي الواقف ده و مكدبتش خبر لاقيتها الاول قعدت في الأرض تمص بتاعي شويه عشان تخليه ملهوف عليها و بعدين قامت و حطيت طيزها قدام بقي و لاقيتها بتفتح نفسها بايديها الاتنين و بتوطي و لحست حرمها الوردي الفاتح لحد ما حسيت انها ممحونه اوي و مش عارفه تقف علي رجلها و قلتها عايزك تبقي مراتي دلوقتي
و دهنت بتاعي كريم و هي دهنت خرمها و بدأت تمسك بتاعي و تدخله بايديها جوه خرمها و راس بتاعي اول ما بقت عند فتحتها و هي بدأت تقعد عليه دخل بصعوبه لأنها كانت مش جاهزه لبتاعي اوي بس اول ما راس بتاعي دخلت لاقيتها عايزه تاخده كله مسكتها و رفعتها عشان احاول ابقي حنين عليها لحد ما تتعود علي بتاعي
و بعد ما دخلت نص بتاعي و كنت هايج اوي و حسيت انها مش مستحمله أنها تتنطط علي بتاعي قلتلها اني عايزها تكون علي ايديها و رجليها و اني اركبها و لاقيتها عايزاني ادخله اكتر و كانت سخنه اوي و أنا قمت و ركبت بتاعي و دخلته كله واحده واحده لحد ما حسيت اني عايز انزل تاني و من كتر ما بقيت عايز انيكها لقيتني مش حاسس باني نزلت و لا لا و استمريت أنكها فتره مش طويله و خرجت بتاعي و قومتها و لاقيتها عايزه تمص بتاعي
قعدت و بتاعي في ايديها لأنها لبوتي و انا دكرها بعدين قعدت تمص تاني بتاعي فتره طويله و انا بحسس علي جسمها الملبن و نامت في حضني و حسيت انها تعبت اوي و كنا مبسوطين اوي و عايزين منسبش بعض كأن في مغناطيس بيشدنا لبعض و قمت و شربنا حاجه و ولعت سيجاره و حدتها في حضني لحد ما قلتلي أنها لازم تروح لأننا بقالنا ساعتين او تلات ساعات بنيك و ان حنتقابل تاني في اقرب وقت
و ودعتها بحضن و تقفيش
و نزلت من عندي و انا مش عارف كل ده حصل فعلا و لا انا باحلم من كتر ما كان يوم حلو اوي
اتمني ان كل واحد يلاقي و لو يوم مع حد بيحبه بجد و يبقي مبسوط معاه من غير اي حوارات ولا اشتغالات
