متسلسلة جبتها تنيكنى جابتلى جيش وراها ـ حتي الجزء السابع 3/8/2023

[smsm samo]

ولد على بنتين ودخلت جيش ازاي لو سمحت

 

[Hala lollaa]

ولد على بنتين ودخلت جيش ازاي لو سمحت

مكتبتش ان الشخصية دخلت جيش
وعموما النص قابل للتعديل
الشخصية مدخلتش جيش ههه

 

[smsm samo]

اهو ، مش ده من القصة

 

[Hala lollaa]

اهو ، مش ده من القصة

عادي يا سمسم دى قصة مكبر الموضوع ليه بس ههه

 

[BASM17 اسطورة القصص]

تم أضافة الجزء الخامس

 

[BASM17 اسطورة القصص]

تم أضافة الجزء الخامس

 

[نونو سكس]

الجزء الاول

انا توتى

ماما واخواتى دايما بيقولولى كده حتى بعد ما بقيت 25 سنة

طولى 180 سنتى ووزنى 72 كيلو ومهتم بشعري بربطه من كتر ماهو طويل ساكن في التجمع وملامحى ناعمة وابيض ومشهور نوعا ما على انستجرام

وبما انى الولد الوحيد على بنتين ومعاهم مامى الدلوعة فكنت جايما وانا صغير لعبتهم وبيعاملونى زيهم

حتى في العيد كانوا يعملوا واكس (شمع) قصادي ويعملولى معاهم

ولما كبرت شوية وبقا عندى 17 سنة كانت جارتنا اللي مربيانى تيجي عندنا بلبس ضيق او مقطع وبحسها قاصدة تظهر بالشكل ده عشان تبين حتة من فخادها ليا ولما ادخل اعملهم شاي تتحجج باي حجة وتدخل تحك جسمها فيا وانا اعمل نفسي مش فاهم

عدى كل ده وبقيت بنساه بس دايما مشيتى وطريقتى في الكلام بيخلوا اصحابي يقولولي انى ممحون او محتاج استرجل بس انا شايف انى عادى

خلصت جيش واشتغلت واخواتى البنات اتجوزوا وبقيت في الشقة انا ومامى لوحدنا وهى كانت بتشتغل هي كمان وبترجع الساعة 3

في يوم عملت مشكلة في الشغل وقدمت استقالتى وفضيت للنوم وأفلام السكس والبلاي ستيشن

وفي يوم كانت ماما بتزور حد من اخواتى وانا في الشقة لوحدى طلبت بيتزا ووصل الدليفري فكنت قاعد بالبوكسر فتحت لقيتها بنت عسولة فشخ كيرفي وشكلها بنت ناس مشيت من قدامها بالخطوة السريعة الدلوعة وانا مرتبك ولبست ورجعت

انا: انا اسف مكنتش اعرف ان الدليفري بنت

البنت: ولا يهمك يا صاحبي

استغربت طريقتها في الكلام وخدت منها البيتزا وحاسبتها وقالتلى

البنت : ممكن بس طلب

انا :اتفضلي

البنت : ممكن بس تعمل ريفيو عدل عندى عشان ينزلى حوافز

انا : عدل!! حاضر

البنت : اها عدل

عملت ريفيو وحاسبتها ومشيتها

عدى اسبوع ع الحوار ده ونسيت تماما كل اللي حصل وجت مامى راحت تزور كالعادة حد من اخواتى وقالتلى وهى ماشية

معملتش اكل يا توتى ابقي اطلب دليفري

ماشي

طلبت بيتزا من نفس المكان ومعرفش ليه كنت بتمنى ان البنت بتاعت المرة اللي فاتت هي اللي توصل الاكل

قعدت بالبوكسر وقولت هفتحلها بالبوكسر واشوف رد فعلها وغيرت رأيي في اخر لحظة ولبست هدومى

الدليفري وصل فتحت الباب لقيتها وابتسمت ابتسامة عريضة ولفت نظري رجلها واللى كانت لابسة فيها صندل شكله شيك فشخ وعاملة رجلها وحاطة مانيكير احمر لايق مع اليونيفورم بتاعها

لقيت نفسي بقولها من غير مناسبة

انا : هو انتى بتسوقي ازاى سكوتر بالصندل ده

هزت كتفها بلا مبالاة وقالت:

عادى يعنى مش موضوع

انا: هو ممكن اسالك سؤال

البنت : اكيد طبعا هتسألنى عن اسمى انا اسمى يمنى

انا: لا مكانتش هسأل عن اسمك

يمنى : اومال

انا :هو انتى بتشتغلى الشغلانة دى ليه

يمنى: عادي عشان مقعدش في البيت

انا :هو انتى كم سنة

يمنى : هو انت بقا عاوز تتعرف ولا ايه مش فاهماك

انا : هو في مشكلة؟

يمنى :اها طبعا اولا انا في الشغل دلوقتي ثانيا انا مش حابة الطريقة دى

انا :طب ممكن تاخدى رقمى برايفت ونdate سوا

يمنى : نdate!! ع فكرة انا مرتبطة

انا : طب حتى نكون اصحاب انا حابب ده اوى

حسيتها مترددة وبعدين اخذت رقمى واخدت رقمها وكلمتها بعد الشيفت ونزلت قابلتها لقيتها لابسة بنطلون جلد اسود وبدي ضيق وسايبة شعرها ونفس الصندل

اتكلمنا كتير وروحت البيت وانا شاغلنى الصندل والبنطلون الجلد حاسس انى بشبه عليهم وبعدين افتكرت

فتحت فيلم بورن ولقيت البطلة لابسة بنطلون جلد وهيلز وبتلسوع البطل على طيازه

وقتها ابتسمت وقولت لنفسي انا خلاص عرفت انا عاوز إيه من يمنى هجرب معاها اللي عمري ما جربته

طول الليل فضلت مشغل افلام البطلة فيها مستريس وبتعذب البطل وبتنيكه وبتلسوع طيازه وبتلطشه بالاقلام وهيجان نيك وبحاول ملمسش زبري اللي طوله 13 سنتى عشان اطول على اد ما اقدر

جبت بعد اول 3 افلام بس كنت لسه حاسس انى عاوزة اشغل افلام واشبع من تعزييب المستريس للكلب بتاعها اللي تخيلتنى انى مكانه

مسكت زبري وقعدت ادعك فيه وانا بقول نيكينى يا يمنى افشخي طيزى ولسوعيها يا حبيبتى

كلمتها الصبح اول ما صحيت وسلمت عليها

انا :ها مش هتيجي اعزمك ع قهوة

يمنى :هخلص متأخر النهاردة

انا : هستناكي

استنيتها واتقابلنا 11 بالليل تانى وجت بطقم تانى اجمد من اللي فبله وفضلنا نتكلم وانا بحاول الاقي دخلة للكلام اللي عاوزه

انا: هتتجوزى امتى

يمنى :لسه محددناش يمكن بعد سنة

انا :بس اراهن انك بالطقم الجلد ده هتطلعي عين امه وضحكت

يمنى : ضحكت وقالت يارب اكون فهمت غلط

انا :لا فهمتى صح انتى هتلبسيله جلد يعنى يا صباح اللسوعة

يمنى : بس انا مش عاوزة السوعه هو اللي يلسوعنى

انا : اكييد بس ده ميمنعش ان بردو لما تلسوعيه هتحسي احساس حلو

يمنى : احساس حلو ازاى

انا : يعنى تخيلي نفسك كده معاه وهو نايم ع الارض ع ضهره وانتى بصندلك ده دايسة عليه وبعدين نيمتيه على بطنه ودوستى علي طيزه و...

يمنى :احاااا بس كلامك هيجنى بس تفتكر هو هيرضي وبعدين مش هعرف اعمل ده

انا : طب ما تتعلمى

يمنى : ازاى

انا : فيا

اتفاجأت وبصتلى باندهاش وقالتلى انت بتهزر صح؟؟

انا : لا مبهزرش اتعلمى فيا تبقي مستريس معاه وهسمحلك بكل اللي تتمنيه واكتر شوية

يمنى : طب وده ازاى بردو

انا : يمنى ممكن متخافيش منى انا هبقى تحت طوعك حرفيا وخلينا نبدأ من بكرة لو مرتاحتيش احنا زى ما احنا صحاب ولا كأن حصل حاجة

روحنا واتفقت معاها تجيلي الصبح الساعة 9 قبل ما تروح شغلها واللي بيبدأ من الضهر

جتلى بعد ما البيت فضي وفتحتلها الباب ومسكت ايديها وهى لسه مندهشة ومرتبكة ومش عارفه تعمل ايه وقعدتها ع الكنبة

انا : هجبلك عصير يفكك شوية

دخلت المطبخ لبست وصبيت العصير وطلعت وهي فجأة بصت عليا لقت قدامها بنوتة حلوة وجسمها مشدود (اللي هي انا) لابسة لانجري ابيض قصير شفاف باين من تحته برا واندر حريمى لونهم ابيض وشايلة كل شعرها بالسويت ولامة شعرها بتوكة وقربت منها واديتها العصير

يمنى : احا يا طارق جسمك حلو فشخ

انا : قوليلي توتى زى مامى واخواتى

مسكت طيزى ولسوعتنى عليها وقالت احلى توتي في الدنيا

شربت يمنى العصير ونزلتنى علي ركبتى قدامها وهى محتارة تعمل ايه ساعدتها وقولتلها اضربينى بالقلم

لطشتنى بالقلم جامد وهى بتعض علي شفايفها وواضح انها هاجت من شكلى

انا : يمنى انا

يمنى : خخخخخخخ ستك يمنى يا لبوة

ابتسمت وعرفت انها بتتعلم بسرعة وقولتلها :

ستى يمنى في حزام جلد جوه بتاعي تحبي تستخدميه

هي : احب اكيد

انا : طب انطلقي هاتى اى ادوات تحبيها وعذبينى يا ستي يمنى

دخلت يمنى الاوضة ورجعت معاها مشابك وحزام وقلم جاف ومسطرة

قعدت وحطت رجل ع رجل ع الكنبة وقالتلى اقلع

قلعت اللانجري وانا سخن وهايج قالتلى لا يا كسمك اقلع كل هدومك

قلعت البرا والاندر ونط زبري الصغير اللي كان محشور في الاندر قدامها وهى عضت عى شفايفها وهي بتقول احا ده صغير فشخ انت كنت هتيجي مرة

انا اصلا مرة يا ستى

انزل بوس جزمة ستك

نزلت ع الارض وقعدت ابوس جزمتها واشمشم فيها ولقيتها بتقولى بمحن

خخخخخخخ تعرف تلحسها وتنضفها

قعدت الحس النعل وانضف جزمتها واقولها اشتمينى يا ستى

تفت عليا وقالت : خخخخخخ شرموطة عاوزة تتفشخي ده انا هنيكك يا توتى

نيكينى يا ستى

مش دلوقتي يا روح امك قلعنى الجزمة

قلعتها الجزمة وقعدت الحس رجلها وبين صوابعها واشمشم فيهم

خخخخخخ اشتم نفسك

انا كلبك ومتناكك يا ستى

هوهو زى الكلبة الحامل

قعدت اهوهو وانا بشمشم رجلها

اوووووف

قلعت يمنى البلوزة والبنطلون وهى هيجانة قولتلها سيبيلي نفسك يا ستى

قومت وقلعتها البرا وظهر بزازها الطرية الصغيرة واستأذنتها البس مكانها البرا بتاعتها وهى أدتنى الإذن وقلعتها الاندر وبصيت على تدويرة طيزها بمحن وهي شافتنى قامت لاطشاني بالقلم وقالتلى

اتعلم تحترم جسم ستك ومتبصش عليه غير بإذن

بصيت في الارض وهى حسست على بزازى من فوق البرا بتاعها وقالتلى

البس الاندر بتاعي

بس ده صغير اوى عليا يا ستى

مليش فيه البسه حتى لو زنق على بيوضك ميخصنيش

لبست الاندر واللي اتحشر في طيزى ومسك على بيضانى وزبري

طلعت الموب وصورتنى

احا بتعملي ايه

دى ليا متخافش

قالتلى وهي هيجانة وبدأ صوتها يعلى وتتقمص شخصية مستريس قوية : اقعد ع الارض

نزلت ع الارض زى الكلب وهى جات ورايا قعدت تلسوعنى على طيزى بالحزام

اااااااه حرام عليكي يا ستى

مش حرام يا ابن اللبوة

نزلت كل ضربة منها على طيزى بالدم وانا بتأوه وبتلوى في الارض وهي مستمتعة فشخ باللي بتعمله لأول مرة في حياتها في راجل قدام الناس محترم ودكر

قوم

قومت وقفت قدامها وقلعتنى البرا وحط مشبك في حلمتى اليمين والمشبك التانى في الحلمة الشمال وقدت تشدنى من المشابك وتلزق نفسها فيا وتحك بطنها في بتاعي اللي جوه الاندر

اممممممم نفسي تنيكنى وانت حلماتك منيوكة بالمشابك

قولتلها بهيجان وانا بلمس كسها براحة : انتى مفتوحة

لاء

يبقي مش هينفع انيكك الا لو من ورا

لا احا اخاف خرمي يوسع وخطيبي يعرف لما نتجوز

بذمتك زبري الصغير ده هيوسع خرمك

اها هيوسعه

طب خلاص خلينى الحسلك كسك

امممممم انت هتلحس طيزى كسي ده المرة الجاية يابن الزوانى

امرك

انزل الاول دوجي

نزلت دوجى ع الارض وهي فشختلى فردتين طيازى وتفت على الخرم وقالتلى خرمك بينبض يا نجس

امممممممم هيجان عاوز بعبوص من ستى يمنى

خخخخخخخ ملوش بعابيص عندى اخره ده

وحشرت القلم في خرمى وانا صوتت من الهيجان ومش متوقع انها تعمل كده فجأة

قفلت خرمى على القلم وانا بستمتع بيه وهى ادتنى سبانك جامد على فردة طيزى وقالتلى يلا تعالى الحس خرمى يابن الوسخة

طلعت على سريري وقعدت دوجى وانا وراها قربت من خرم طيزها اللي كان بينبض براحة

امممممممممممم

بدأت الحس فيه براحة اوى والف لسانى ع الخرم

حلو اوى خرم طيزك يا ستى يمنى

بعد ما هتلحسلي يا شرموط همشي وهسيبلك الاندر تفضل لابسه لحد ما اجيلك المرة الجاية

امرك يا ستى

اممممممم الحس عدل بدل ما اخرقك

اممممممم فضلت الحس خرمها واغرقه بريقي واتف عليه وارجع الحس فيه وهى عمالة تدعك في كسها لحد ما نزلت وخدت عسلها ولفت وقالتلى افتح بقك

فتحت بقي وطلعت لسانى مسحت صوابعها اللي غرقانة عسل في لسانى وبلعت عسلها وهي قربت منى وباستنى في شفايفي براحة وقالتلي دي احسن مرة انا اتبسطت فيها مع راجل

عرفت انها مدوراها واكيد اتناكت من طيزها كتير قبل كده وبتعيش الدور عليا وهي وقامت لبست وسابتتى وراحت شغلها

قومت من مكانى والقلم لسه في خرمى شديته رميته ع الارض وجبت خيارة لأول مرة من درج التلاجة وكانت خيارة صغيرة وقعدت دوجي ورشقت الخيارة في طيزى برااااحة

اااااااه اااااااه نيكينى يا يمنى نيكينى

فضلت ازق الخيارة لحد ماطيزى بلعتها وقومت براحة ولبست الاندر تاتى والخيارة جوا

فضلت محشور بالخيارة لحد ما ماما جت وحطت غدا وقعدنا ع السفرة واكلت والخيارة بتلعب في طيزى وانا قاعد مش علي بعضي

توتى انت كويس

اها يا مامى تمام

كلمت يمنى اخر اليوم وقولتلها انى بالع الخيارة في طيزى بس عملت سين مردتش

قعدت 3 ايام مختفيه لحد ما في يوم لقيت رقم بيتصل عليا

الووو

الوووو ازيك يا يمنى فينك يا بنتى مختفيه ليه

توتى في حد عاوز يكلمك

مين يا يمنى

دخل ع الخط صوت راجل خشن

الووو

الووو ايوة مين حضرتك

انا خطيب يمنى

اتلخبطت وارتبكت وقولت بصوت مبحوح

ايوة ازيك عامل ايه انا يمنى حكيتلى عنك

طارق انا كنت عاوز اتكلم ضروري معاك هنجيلك البيت انا ويمنى بكرة الصبح

ماشي يمنى عارفة المكان

قفلت وانا مرعوب ومش عارف اتصرف ولا عارف هو عاوزنى ليه

الساعة 9 بعد ما مامى راحت الشغل الباب خبط فتحتلهم ولقيت قصادي ضلفة باب حد عريض فشخ واسمر شوية ودقنه لذيذة ونظراته حادة اوى ووراه يمنى مرتبكة ومستخبية

حسيت اتى داخل على مصيبة دخلتهم الشقة وانا خايف ودخلت صبيت ليهم عصير وطلعت قدمته ولكن رفضوا يشربوا

اتكلم هو وقال

انا شوفت صورة كده عند يمنى في الموبايل كنت عاوز افهمها

ان.. ان... انهى صورة

دى

خطف منها الموبايل وورانى صورتى وانا لابس الاندر والبرا بتوعها وببوس رجلها

قولتبه بارتباك وخوف وانا بحاول ابلع ريقي : دي دي...

قاطعنىوقالى انت عارف انا بشتغل ايه؟

اعرفك بنفسي انا رائد حسام رائد شرطة

حسيت ان الدنيا لفت بيا ومبقتش شايف قدامى خاصة لما قومنى من الكنبة بالعافية ومسكنى من رقبتى وخنقنى وهو بيقولى

انا ممكن اوديك ورا الشمس مش كلام بس انا مش عاوز كده

اللي انت عاوزه هعملهولك

الجزء الثانى


بلعت ريقي بصعوبة وقولت : اللي انت عاوزه هعملهولك

بصلي كده من فوق لتحت وبص على دراعي الناعم وتفاصيل جسمى اللي بتقول انى راجل بس جوايا شرموطة وقال بعد تفكير عميق وهو بيبص ليمنى : خليها تنيكك ونيكها يكيفنى وساعتها بس هنمشي واوعدك مش هتعرضلك تانى

بصتله بانكسار وانا بترجاه وبقوله : بلاش من فضلك خد كل اللي انت عاوزه بس بلاش كده

يا تنيكك هي دلوقتي بمزاجها يا هنيككم انتوا الاتنين في القسم

اتكلمت هى بخوف وقالت : حاضر حاضر اقلع يا طارق

قلعت وانا مرعوب وهي اخدتنى ع الاوضة عشان تنيكنى

لا يا حلوين هتنيكيه هنا قدامى بس الاول الحسلها رجلها

نزلت ع الارض لحست رجلها بخوف وهو مد رجله وقالى الحس جزمتى

لحست جزمته بخوف ومحن وحسيت جسمه ساب وبص عليا بهيجان

قررت اهيجه اكتر واشركه معانا في اللعبة قلعته جزمته وانا بقوله اسمحلى انضفهالك

مفهمش هعمل ايه بس سابنى وانا بقلعه الجزمة وبلحسله رجله وبشمشم في شرابه واخدت الجزمة لحست فيها بلسانى ونضفتها بهدومى

عض حسام على شفايفه وقالي نضف نعلها

قلبت الجزمة ولحست نعلها وانا ببص عليه بهيجان وعيناه رايحة جاية على زبره ويمنى قاعدة تبصلنا وهي مش فاهمة

قعدت بطيزى وبضانى على جزمته وهو طلع التليفون واتصل واول ما الرقم رد عليه قال وهو بيحاول يتماسك :

ايوة يا صول على انا اجازة النهاردة

قفل المكالمه وانا بقول بمحن

لو الصول على بنفسه جى هنا هلحس جزمته واخليه ينيكنى

حسام قال بهيجان

انا وخطيبتى بس اللي هنيكك ياابن المرة الزانية

لحست رجله ورجلها وطلعت فكتله زرار البنطلون وشديت السوستة طلعت اجمل زبر فحل نط في وشي وجت يمنى زقتنى وقعدت تتخانق معايا على مين يمصه الاول

ضحك وهو فرحان بنفسه ومسكه وهزه وقعد يقول :
خلاص يا شراميط خدوه بالدور

قعدنا نلحس ونمص زبره احنا الاتنين وهو هاج ع الاخر وقام واحنا ع الارض

اقلعى يايمنى يا متناكة زبري

قلعت يمنى التي شيرت والبنطلون وهو قالي ادخل يابن النجسه هات اندر وبرا من دولاب امك النجسة والبسهم

بلاش يا سيدي

قام حسام من على الكنبة ووقف قدامى وباسنى بوسة طويلة في شفايفي واخد لسانى بين شفايفه وهو عمال يبوس فيا بمحن وايديه بتمشي على زبري وايده التاتية فكت التوكة اللي في شعري

شدنى جامد من شعري وبعدنى عنه وقالي في ودنى انا كلامي يتسمع يا روح امك

اخدنى من شعري ودخلنى اوضة مامى

هى امك اسمها ايه

مارينا يا سيدي

وحياة مارينا لو ما لقيت برا واندر عدلين لانيكها معاكم

فتحنا دولابها وطلعلى برا واندر لونهم اسود لبستهم وجيت وراه

اححححح بصي يا يمنى الشرموط ده لابس برا واندر امه

انا هخليه يجيب فيهم ويحشرهم في دولابها تانى

جي من ورايا وقعد ع ضهري وقالي امشي بينا

مشيت بيه وقعدت الف بيه الشقة وهو يضربنى ع طيزى ويقولى بضرب طيزك اللي مستورة بأندر امك

اشتم امك يا ابن الزانية

امى مارينا زانية ومتناكة يا سيدى

خخخخخخخخخخ اشتمها عدل ولطشنى على قفايا

امى مارينا الزانية بتاعتك يا سيدي

لو جت دلوقتي هعمل فيها ايه انت قول

هتنيكها يا سيدي

هفشخها هخلي كسها يصوت قول

هتفشخها

هدخل زبري في طيزها اطلعه من زورها

كنت سخنت نيك وعاوزه يجيب لبنه جواه واجرب لاول مرة طعم اللبن بس هو كان واضح عليه انه عاوز يذلنى مش يستمتع

قولتله انا مستعد امتعكم

لطشنى بالقلم وشد شعري وهو راكب عليا وقالي اسمها امتعكم يا سيدي

اسف انا مستعد امتعكم يا سيدي

ازاى

سيبولى نفسكم

بصلي وهو مستغرب وحاسس انى هغدر

لو حسيت انك هتشتغلنا او هتأذي يمنى هوديك حتة متحبش تروحها

ارتعشت من الخوف وقولتله متخافش

قام من عليا وقالي ورينى

قولتله بس ع شرط لو عجبتكم توعدنى تكون دى اخر مرة بيننا وننسي كل ده ولا كأنه حصل

انا عن نفسي اوعدك يس شوف الشرموطة دى الاول

ردت يمنى قالت متخافش مش هقربلك تانى انا اصلا ما هصدق

حسيت بالاهانة من كلمتها بس هجمت على رجليها ورجليه وقعدت ابوس في رجليهم بمحن واهز طيزى براحة

اممممممم نيكوني متعونى عاوزة اشبع لحس في رجولكم

اممممممم

قعدت الحس وانضف رجلهم وبعدين قومت قعدت ع ركبتى وقربت من بنطلون سيدي وقلعته الحزام وقولتله طيزى ملككم اهروها

سيدي حسام مسك حزامه وقعد يلطشلي على طيزا بافترا وغل وانا بصوت وبقوله براحة الجيران هتسمعنى

خخخخخخخخخخ

شخرلي حتة شخرة جابت اخر العمارة وقالي اللي مش عاجبه يا كس امك يجي يتناك مكانك

يمنى امسكيلي طيز الشرموط ده وافتحيها

يمنى فتحتلى طيزى ع اد ما قدرت لحد ما خرمى بان وهو مشي الحزام على خرمى عشان يسخنه وهو بيتأوه

حسام قال بمحن وهو بيدعك زبره

يمنى اقلعي

قلعت يمنى وظهر البرا والاندر السود اللي لابساهم وانا كنت لابس اندر ازرق مهلهل وبرا ابيض

بصلها حسام وهو هيجان ومسك زبره اللي وقف من ساعة ما شافنى بلبس لبس امى وقعد يدعك فيه

قالها انزلى جمبه

نزلت يمنى جمبي وهو جي من ورانا ولسوعنى بالحزام على طيزى خلانى صوتت واتنطرت لقدام وانا بحاول اكتم صوتى

رفع الحزام ونزل على طيز يمنى اللي صوتت وصوتها جاب اخر العمارة

نزل على قفايا وهو بيديها ضربة تانية وهى بتترجاه يبطل وهو بيقولها مفيش تبطيل عشان تحرمي تتناكى من حد غيري

لسوعنى المرة دى على طيازى وقولتله هى متناكتش منى انا اللي اتناكت منها

خخخخخخخخ ده انيل ياريتك نيكتها

قومنى من مكانى وقالي بتحب تتعذب يا كس امك انا هعذبك

انا بس.........

لطشنى حتة قلم خلى عينى دمعت وتف على وشي وقالي لما اقول كلمة متعترضتش عليها

حاضر

خخخخخخخ اسمها امرك يا سيدي

وادى يمنى بالشلوط في طيزها وقالها اسمها ايه يا كسمك قالتله وهى بتعيط امرك يا سيدي

بص ليمنى وهي ع الارض قاعدة دوجي لسه وقالها زى ما انتى يا بنت الزوانى اقلعي البرا والاندر ورينى كسك وطيزك اللباوى

قلعت يمنى البرا والاندر وهو سابها وباسنى بوسة اطول من اللي قبلها ومسك زبري وقعد يدعكه براحة وانا زبري شد في ايده ومش متخيل انى بتعذب من راجل لا وكمان ظابط شرطة دى حاجة قمة الرعب والهيجان في نفس الوقت

مسكت زبره انا كمان وقعدت ادعكه وامسك البضان الاعبها وهو قالي يلا يا ابن النجسة اقلع كلوت امك وانزل زيها تانى

قلعت الكلوت ونزلت جمبها وهو جى من ورايا وتف ومسك طيزى بايده ووسع بين الفردتين وتف على خرمى

امممممم قعدت اتلوى قصاده وهو زق اول صباع في خرم طيزى وبدأ يبعبصنى براحة

رجعت لورا على صباعه عشان طيزى تبلعه اكتر ومن يوم الخيارة وانا نفسي طيزى تتوسع وتتهان

دخل صباع تانى في خرمي وايديه التانية بجأت تمشي على طيز يمنى وتف على خرمها وزق اول صباع واللي اتزحلق جواها بسهولة عشان هى بتتناك منه كتير

فضل ينيكنا احنا الاتنين بصوابعه ويلفها في اخرامنا ودخل تالت صباع فيا وبعدين شال صوابعه

دخل المطبخ جاب الزيت ودهن بيه خرمى وانا بتلوى وزق زبره برااحة

خخخخخخخ امممممممم براحة ااااااااه

زبره اتزحلق في طيزى للاخر وانا اتنطرت لقدام وانا بصوت ادانى على قفايا وقالي متخافش هتتعود عليه

قعد يرزع فيا جامد وانا اصوت ويدي يمنى سبانكات على طيزها طلع زبره من جوايا ورزع زبره فجأة في خرم يمنى اللي كتمت صرختها في الارض واتنطرت وهو بيقولها اشبعي من زبر سيدك يا بنت اللباوى خخخخخ شايفة زبر سيدك وهو خارج من طيز راجل وفاشخك بردو

طلع زبره منها وقلبنا نيمنا على ضهرنا وقعد علي بطنى ونطر لبنه في وشي وكمل لبنه على يمنى اللي بلعت لبنه وهى متعودة

خدت لبنه من على وشي بصوابعي وبلعته وهو اخد البرا والاندر بتوع امى اللي في الارض مسح فيهم باقي لبنه وقالي يلا يا ابن مارينا الزانية رجعهم دولاب امك تانى

رجعت الهدوم في دولاب امى وطلعت لاقيتهم لابسين وقالى مش هتشوفنا تانى

خرجوا وانا اخيرا قلبي رجع مكانه بصيت في الساعة لقيتها 1 روقت الشقة بسرعة ورشيت معطر جو واستحميت وطلعت سمعت تكة المفتاح في الباب ودخلت امى على اوضتها بعد ما سلمت عليا وطلعت بعد شوية وهى ماسكة اندرها اللي فيه لبن حسام بقرف واستغراب وبتقولى هو ايه ده يا توتى

الجزء التالت

حطيت وشي في الارض من الكسوف ومبقتش عارف ارد اقولها ايه

قربت منى وهى مستغربة وبتحاول تفهم وانا باصص في الارض ومش عارف ابص في عينيها

رفعتلى وشي عشان ابصلها وبرقتي وقالتلى جاوب

سكت وانا مش عارف ارد راحت لطشانى قلم جامد على وشي وقالتلى كنت فكراك كبرت

كملت وقالت كنت فكراك محترم وكبير وفاهم ان الحجات دى بتاعت المراهقين الأوساخ بس واضح انك طول عمرك وسخ حتى وانت صغير كنت تبص علينا انا واخواتك وتبحلق في جسمنا واحنا فاكرينك *** وفضولى بس انت وسخ

اخدت نفسي وارتاحت رغم كا اللي قالته عنى الا انى فرحت انها مشكتش في ان ده يكون لبن حد تانى وقلت بانكسار مصطنع

اسف اللي حصل النهاردة مش هيتكرر تانى

هو كده كده لو اتكرر انا هرميك في الشارع تتسول لقمتك وتدورلك على حتة تنام فيها ومتنساش انك لا شغلة ولا مشغلة

انتى بتذلينى؟

اها بذلك

دخلت اوضتى وانا مكسور وكلامها حرفيا قتلنى ومش عارف هي ليه بتعمل معايا كده وطول الوقت انا عبد لهواها مزاجها من وانا *** لما تكون مبسوطة تغرقنى اهتمام وهدايا ودلع ولما تحصل حاجة تعصبها تذلنى وتقلب عليا

بعدين سألت نفسي سؤال نط في دماغي فجأة هو ايه اللي بيعصبها في الشغل وليه عمرها ما جت حكت لنا على موقف ضايقها في الشغل

لأول مرة اسأل نفسي السؤال ده واحس انى شاكك فيها وفي سلوكها

قررت انى هحاول افتح موبايلها بأي طريقة واعرف هي بتكلم مين وبتعمل ايه وخدت قرار بينى وبين نفسي انى هعمل كده النهاردة بالليل

اليوم عدي بطئ في أوضتى بين البلاي استيشن والفرجة ع المسلسلات ولما حسيت انى هيجان شغلت فيلم بورن gay واحد فيهم ماستر وواحد سليف واتخيلتنى مكان السليف وهجت في كام دقيقة وجبت لبنى

ارتاحت شوية وخدت شاور ورجعت عندى نهم لأفلام السادية اكتر وعاوز اعرف الطرق اللي الماستر بييعذذب بيها السليف بتاعه وبعد كم فيلم من أفلام التعليق والربط و anal inserting جبت تانى

دخلت اخدت شاور تانى وطلبت اكل واتعشيت وقومت لعبت رياضة واتصورت كم صورة للانستجرام ونزلت اتمشى بالعربية

رجعت الفجر واول ما دخلت من باب الشقة كانت مامى في سابع نومة اتسحبت لأوضتها وقربت منها براحة جدا وبصيت لأول مرة بشهوة على تفاصيل جسمها اللي يادوب باينة في الضلمة من تحت التي شيرت الكت والهوت شورت اللي لابساهم

مامى طولها 165 سم ووزنها 75 كيلو تقريبا جسمها مش رفيع ومش مليان تفاصيل جسمها كيرفي وطيزها مرفوعة لفوق ومدورة وكبيرة وده السبب ان اندراتها مقاسها كبير شوية غير بزازها اللي بحجم التفاح ومشدودين كأن عمرها ما اتجوزت ولا خلفت

شعرها طويل وبتصبغه احمر عشان يليق على بشرتها البيضا

من بعد ما بابي مات وهى حامل فيا عمرها ما فكرت تتجوز بحجة ان تربيتنا صعبة وهي متآمنش لراجل يبينا وياخد باله مننا

بصيت على تفاصيلها وعضيت على شفايفي بإعجاب وبصيت على الكومود لقيت الموبايل بتاعها وجمبه المانيكير الأحمر اللي مش بتستغنى عنه

اخدت الموبايل ومسكت ايدها اليمين براحة وحاولت افتحه ببصمتها وفعلا فتح

جريت على اوضتى وفتحت الواتس اب لقيت مفيش رسايل بينها وبين حد كلها رسايل شغل او بينها وبين اخواتى او قرايبنا

فتحت تليجرام نفس الكلام مفيش اى حاجة مهمة

حسيت انى ظلمتها روحت فاتح اليوتيوب سيرش وسبت الموبايل شغال لحد ما اغير هدومى

قلعت هدومى وفضلت بالبوكسر وقفلت الباب عليا بالمفتاح وقلعت البوكسر ونمت على بطنى وانا ماسك موبايلها وعمال اتسلى وخلاص فيه

فتحت سيرش جوجل وقولت اشوف الهيستوري وهنا كانت المفاجاة

لقيت مامى بتفتح مواقع بورن فتحت بحث قديم في موقع هي جيباه لقيته فيلم لواحدة تخينة اوى اتخن من مامى بمراحل قاعدة على الارض وبتمص زبر واحد وهو عمال يمسك في طيازها ويهزها ويضربها عليها

سخنت فشخ ومسكت زبري وانا بتخيل مامى وهى بتتفرج على الفيلم وشايفة نفسها مكان البطلة وعذرت نفسي انها ملهاش في السكة الشمال ولا بتكلم رجالة ولا جربت سكس بعد ابويا يعنى اكيد محرومة ونفسها في راجل

خلصت الفيلم وفتحت الهيستوري وجبت سيرش من يومين لواحدة قاعدة على الارض زى الكللابب ومطلعة لسانها وبتهز طيازها وبيجي واحد من وراها يضربها على طيازها ويبعبصها وهي مستسلمة وعمالة تهزله طيازها اكتر وترجع بيها لورا عشان يدخل صباعه اكتر في خرم طيزها

بيطلع صباعه من خرم طيزها وبيقومها ويلفها عليها ويلطشها بالقلم ويزنقها في الحيطة جامد ويفضل ينيك فيها بعنف

كنت كل ما اطلع بالسيرش الاقي الافلام بتزيد عنف وفهمت ان مامى الفترة الأخيرة بقا بيعجبها العنف وبيكيفها وبتجيبهم علي نفسها لما بتتخيل نفسها بتتناك بعنف

طلعت من السيرش ولفت انتباهي ابلكيشن على الموبايل غريب اول مرة اشوفه وفتحت الابلكيشن و......

للاسف الابلكيشن كان معمول ليه باسورد ومستحيل يتفتح غير بيه

حاولت اجرب عيد ميلادها او عيد ميلادي عشان الابلكيشن يفتح مفيش بصيت في الساعة لقيتها 6 الصبح

لبست هدومى ورجعت الموبايل مكانه جمب مامى وانا بتسحب ورجعت أوضتى وبصيت للسقف وانا عمالة افكر يا ترى الابلكيشن ده بتاع ايه ومامى مخبية ايه تانى

الجزء الرابع

نمت وصحيت الساعة 1 بعد الضهر ومامى كانت لسه في شغلها عملت نسكافيه ورجعت سريري بكسل

فتحت موبايلي وقعت اقلب في الصور بتاعتى ونزلت صورة ليا على الانستجرام وبعد ساعة لقيت نوتفكيشن على الصورة لفت انتباهي

فتحت النوتفكيشن وكان واحد اسمه حسام نطيت اتعدلت لما عرفت من صورته انه نفس الشخص اللي كان معايا امبارح

كاتب على الصورة حلوة يا طارق بس طيزك احلى ابقي صورها المرة الجاية

اخفيت الكومنت بتاعه وانا مرعوب يكون حد شافه وقلبي كان هينط من مكانه وانا عمالة افكر وصل للاكونت بتاعي ازاى وياتري ممكن يعمل ايه

وصلنى منه فولو فدخلت عملت فولو باك ودخلتله برايفت اكلمه اتفاهم معاه

انت عاوز ايه يا حسام؟؟

مش عاوز حاجة

ولما انت مش عاوز حاجة وصلت للاكونت بتاعي ليه وعاوز منى ايه تانى؟؟

بص هو من ناحية وصلتلك ازاى فدي شغلتى اصلا ومن ناحية عاوز منك ايه فأنا عاوز منك كتير اوى اوى كمان

ارتعشت وخوفت وقولتله وانا بحاول انظم كلامى

بس احنا كان اتفاقنا انك متقربليش تانى ولا تأذينى

ومين قالك انى هأذيك هو لما ابقى عاوزك في شغل ابقي هأذيك

شغل!

اها شغل

وده بقا شغل ايه

احا هو الكلام ده ينفع في شات خلينا نتقابل ونتكلم

لا مفيش كلام وبعدين هي يمنى عارفة بموضوع الشغل ده

سيبك منها بنت الزوانى دى انا سبتها خلاص

انت بتهزر!

طااارق انجز هااا اجيلك كافيه ستيرو اللي في المعادى جمبك ولا فاكس اطلع أمر بالقبض عليك بالصور اللي معايا بتهمة الدعارة

ارتعشت اول ما بدأ يهددنى تهديد صريح وحسيت انى هعمل حمام على نفسي

قولتله بس انا معملتلكش حاجة عشان تأذينى

سيبك يا كسمك من جو الصعبانيات ده واخلص هجيلك النهاردة الساعة 10

لبست هدومى وبصيت لنفسي في المراية وانا مش عارف انا ايه اللي وصلنى لكده

حسست على جسمى وانا جوايا صراع ما بينى وبين نفسي وبسأل نفسي سؤال واحد هو انا بقيت عامل كده ليه

عايش في الواقع بشخصية وفي خيالاتى بشخصية وعلى الانستجرام بشخصية تالتة

بفتخر بنفسي لما بنت تعجب بيا او تعملى فولو وبحس انى أحسن راجل في الدنيا وجوايا مفتقد رجولتى من عمايل مامى واخواتى وانا صغير واحساسي ان عمرهم ما شافونى راجل

وأخيرا بقا الأفلام اللي زرعت فيا احساس انى ابقي slave رخيص وخلتنى احب اعمل ده لحد ما وقعت نفسي في مصيبة

سرحت في كل التفاصيل دى وحسست على زبري من فوق البنطلون بقرف واسأل نفسي ليه مبقتش زى أى راجل اتفرج على فيلم واضرب عشرة وانام ليه أخلي الفضول وحب التجربة يوصلونى لكده

نطت في دماغي مامى وموبايلها وبحثها عن افلام شبه اللي شدتنى لطريق يمنى وخطيبها حسام وحسيت ان جينات الاستعباد فينا كلنا ومش بعيد مامى تكون بتتناك وبتتذل زى ما انا بتذل واخواتى الاتنين بيتناكوا بيتذلوا من اجوازتهم زى ما حصل فيا

موبايلي رن ولقيته حسام نزلت ركبت العربية ووصلت الكافيه في دقايق واول ما دخلت بصلي حسام من فوق لتحت وهو بيفحصنى بحزم وبيحاول يخوفنى بنظراته

سلمت عليه وهو سلم عليا ببرود قعدت وانا حاسس ان عينى مكسورة طلبنا قهوة وسألته بخوف

ايه بقا اللي خلاك تكلمنى تانى مش فاهم حاجه

استنى هتفهم كل حاجة دلوقتي

دخل علينا راجل 28 سنة بالكتير طويل وجسمه رياضي شعره خفيف وعيونه ضيقة زى عيون الصقر عروق جسمه نافرة ولبسه كاجوال وقرب مننا وسلم على حسام وسلم عليا وشد على ايديا وانا اتوترت وبدأت اعرق من الخوف والقلق وحسيت ان في كمين بيتعمل عليا

الراجل قعد دقيقة وبعدين حسام شاورله قالنا احنا مش هينفع نتكلم هنا تعالوا في عربيتى

اتحركت وراهم كأنهم سايقينى ورجليا مش شايلانى وركبنا العربية عمر قدام وانا وحسام على الكنبة ورا

عمر بدأ كلام وقالي انا حابب اوريك حاجة صغيرة

فتح موبايله وورانى فيديو كامل ليا وانا بتهان وبتذل وبتناك من حسام انا ويمنى

حسيت بتقلصات في معدتى والدنيا لفت بيا وقولت وانا بحاول اجمع كلمتين على بعض

انت.. انتوا ازاى ص.. ص.. صورتوا الكلام ده

حسام بصلي وقالي باستهتار ده شغلنا نصور ازاى دى بتاعتنا مش بتاعتك بس اللي يخصك في الليلة دى ان في ناس ده كيفها وعاوزاك

بلعت ريقي بصعوبة وقولت مش فاهم حاجة

عمر رد وقال وهو بيضغط على كل حرف بيقوله بص يا طارق يا حبيبي انت عملة نادرة راجل بمزاجك وبتعرف تبقي مره بمزاجك بردو وفي نفس الوقت بتحب السادية

كمل كلامه وقال في ناس بقا ده كيفها ومستعدة تدفع فيك كتير وكتير اوى كمان مقابل ليلة

رديت باستنكار يعنى عاوزينى ابقي شرموطة بفلوس

سميها زى ما تسميها المهم ان الموضوع ده هيبقي مرة او اتنين في الشهر بالكتير والليلة الواحدة بيتدفع فيها مش أقل من 30 ألف جنيه

برقت بذهول من المبلغ وهو اتعمد يكرر كلامه ويقول صدقنى 30 ألف دول أقل مبلغ ممكن يتدفع احنا لينا 30٪ وانت 70٪ وزى ما قولتلك دى حاجة بتحصل مرة او اتنين في الشهر

سرحت وانا بفكر في كلامه قالي فكر براحتك واهم حاجه تعرفها ان الناس اللي هتروحلهم دول vip وكتير منهم لابسين ماسكات ومحدش يعرف شكلهم وليهم طلبات extra بفلوس مضاعفة وكل حاجة ليها تمنها

يعنى ايه

يعنى ممكن تروح لواحد ميبقاش عاوز سكس اصلا ويبقي عاوز يضربك او يعذبك بس

او حتى واحد يبقى ليه طلبات زى انه يشوف صور امك او اخواتك بفلوس و...

قاطعته وانا بقول ايوة بس انا مش عاوز اعمل كده

اممممم زى ما قولتلك كل حاجة ليها ضريبة واعرف كويس لانك لو دخلت الدايرة دى مش هتطلع منها ففكر كويس رفم انك مش محتاج تفكر يعنى انت كده كده جوه الدايرة بمزاجك او غصب عنك

وحرك الموبايل قصادي وهو بيهددنى ولا تحب تتفضح قصاد اصحابك والفانز بتوعك والوالدة اللي لبست هدومها واتناكت بيها

رد حسام بعد سكوت فترة طويلة وقال

الا صحيح يا طروقة هي اكتشفت لبني في اندرها ولا لسه اصل هدوم المتناكة دى مخليانى عاوز اشوفها واقطع كسها

هجمت عليه وحاولت اخنقه وهو فلت مني بسهولة ولطشنى بالقلم على وشي ومسكنى من شعري وقالي اعرف مقامك يا متناك ومتعملش حركة تندم عليها طول عمرك انا هعتبر اللي حصل ده اكنه لعب عيال وهعديهالك عشان انت بس كلبي الأليف بس وحياة الزانية امك لو اتكررت لهجيبها هى مكانك تشتغل الشغل ده يا ابو طيز واسعة يلا غور

خرجت من العربية وانا مكسور وعينى في الارض وركبت عربيتى وقعدت اخبط على الدريكسيون واعيط بحرقة فضلت ساعة واقف مكانى بعيط وبترعش ومش عارف اتصرف ازاى

بعد ساعة هديت واخذت نفسي وفضلت الف بالعربية في الشوارع من غير هدف لحد ما الساعة جت 1 بالليل

لقيت مامى بتتصل بيا قولتلها انا هبات عند واحد صاحبي وانا مش عارف انا حتى رايح فين

فضلت الف بالعربية ساعة كمان ومش هاين عليا اروح وحاسس بخنقة رهيبة ومش عارق افكر وقررت اروح وانام وافكر بكرة هعمل ايه

وصلت البيت وفتحت باب الشقة ولقيت اللي عمرى ما تخيلته

لقيت مامي عريانة ملط وقاعدة دوجى على الارض وطيزها لباب الشقة وحاشرة حاجة في طيزها مش عارف أميز ايه هي بس تقريبا جزرة وبتشمشم في الارض في حاجة وحاطة الموبايل على ودنها بتكلم حد

اول ما فتحت باب الشقة وشوفت المنظر ده نطت في ثوانى دخلت اوضتها وقفلت الموبايل وهى مرتبكة ومرعوبة وبصيت مكانها لقيت جزمتى على الارض وفهمت انها كانت بتشمشم فيها

زبري شد وهيجت من اللي شوفته رغم انى كنت معيط ودخلت اوضتى في دقيقة وعملت نفسي مشوفتش حاجة وهى مخرجتش من اوضتها

قفلت الباب على نفسي بالمفتاح وقلعت كل هدومى وتخيلت المشهد من الاول

مامى بتكلم راجل بيطلب منها طلبات سادية وخلاها تقعد على الارض زى الكلبة واكيد طلب منها تهز طيازها زى الفيديو

مسكت زبري وقعدت ادعكه وانا بتخيل مامى بتهز طيازها الكبيرة

بيطلب منها تجيب جزرة من المطبخ ويقولها تمصها وتتخيلها زبره وهى تمصها بمحن ودلع

هجت من دعكي لزبري وبأيدي التانية حركت صباعي على خرم طيزى وانا بتخيل الراجل في التليفون يطلب منها تلف صباعها على خرم طيزها وتبعبص نفسها براحة وهى تطيعه وتحشر صابعها في خرم طيزها وتصوت

دخلت صباع في خرم طيزى وصوتت براحة وزقيت صباع تانى براحة معاه وطلعتهم ومصيت صوابعي التلاتة وانا بتخيلها بتمص صوابعها وتنيك نفسها بصوابعها وتصوت

تخيلته بيطلب منها تحشر الجزرة في خرمها وتصور نفسها وتبعتله الصورة

سخنت على الاخر وقعدت ابعبص نفسي جامد وادعك في زبري لحد ما جبت لبن

هديت وافتكرت جزمتى اللي لقيتها في الصالة بتشمشم فيها ومكنتش فاهم ده ايه

فضلت افكر وتعبت من كتر التفكير ونمت

صحيت الضهر وقومت لقيت مامى مراحتش الشغل وبتعمل اكل كأن محصلش حاجة واختفت جزمتى من نص الصالة ورجعت مكانها في الجزامة

دخلت الحمام وطلعت واحنا بنحاول نتجنب نبص لبعض انا ومامى ودخلت اوضتى قفلت على نفسي واخدت قراري

اتصلت بحسام وبلغته انى موافق وهنا بدأت صفحة جديدة في حياتي

مبسوط ان القصة عجبتكم وعاوز اعرف منكم في الكومنتات ايه اكتر حاجه عاوزينى أركز عليها الأجزاء الجاية

الجزء الخامس

بعد يومين عمر رن عليا ومعرفش جاب رقمي منين وقالي عندك معاد بعد ساعتين
الشروط
تكون مستحمي
تكون منضف جسمك من الشعر
تجيب معاك لانجري حريمي
تشتري سرنجات وانت جاي

مفهمتش اى حاجة من الشروط والطلبات وقاطع عمر تفكيري وهو بيقول هعدي عليك بعد ساعتين تحت بيتك

مبقتش استغرب ان عمر عارف مكان بيتى وفعلا اخدت شاور وحلقت شعر جسمى بالماكنة الحريمي اللي متعود استعملها للاماكن الحساسة ودى ليها قصة هبقي احكي عنها بعدين

حطيت برفيوم ولبست ونزلت لأقرب محل لانجري وقولت للبنت عاوز لانجري baby blue لمراتى واديتها المقاس واخدت اللانجري واشتريت 5 سرنجات من الصيدليه وحطيت كل ده في شنطة الضهر ووقفت قصاد البيت

عدى عمر عليا وركبت معاه العربية وادانى شريطة سودا قالي حطها على عينك

ليه

ممنوع تشوف احنا رايحين فين اتعود على كده من هنا ورايح

حطيت الشريطة السودا ووصلنا وهو نزل من العربية ونزلنى وانا مش شايف ومسك ايديا وسحبنى وراه ودخلنا من باب فيلا ومشينا في جنينة حسيت بيها من ريحة العشب وملمسه تحت رجلي وطلعنا سلالم وضرب الجرس ودخلنى من الباب ومشي

شيلت الشريطة السودا لقيت راجل مليان شوية ولابس بنطلون جلد وبيشرب ويسكى وحاطط ماسك على وشه قرب منى وانا خوفت تلقائي

حسس على جسمى بلامبالاة وقالي جبت اللي طلبته

بلعت ريقي بصعوبة وقولتله ايوة

ادخل البس اللانجري في اى اوضة وتعالى

دخلت لبست وخرجت وانا مكسوف من نفسي وحاسس انى متناكة برخصة واول ما طلعت لقيت صاحب القناع معاه خرزانة سودا ماسكها وفي الايد التانية ماسك الكاس بتاعه واول ما شافنى قالي انزل ع الارض يا كس امك ولما تكون في بيتى متمشيش على رجلك تانى زى البنى ادمين تمشي على ايدك ورجلك زى اوسخ خنزير

وسكت وشرب من الويسكى بتاعه وزعقلي عشان انزل واتا متنح كل ده ومش فاهم حاجة

اتنفضت لما زعقلي ونزلت على ايدي ورجلي وهو قعد يلف حواليا ويستكشف جسمى بنظراته وفك التوكة اللي في شعري وشعري اتفرد قدامه راح شدنى منه جامد ووطى باس خدى

قرفت من ريحة نفسه وحسيت ان الدنيا بتلف بيا من الخوف وهو كان متعمد يخوفنى اكتر ما يهيجنى

لسوعنى بالخرزانة بلامبالاة على ضهري وانا اتنفضت وصرخت وانا بحاول اتحمل الضربة راح ضاحك وقالي جدع يا كسمك لا يجي منك شكلك مش فرفور وهتستحمل

ركب على ضهري وايده مسكت فردة طيزى وقالي امشي بيا يا خنزير

مشيت بيه براحة وهو على ضهري وكان تقيل وجسمه مليان بس حاولت امشي بيه راح رفعلى اللانجري وزاح الاندر الحريمى على جمب وبعبصنى براحة وقالي لاء شاطر يا كس امك

قام من عليا وحط كوباية الويسكي وقالي بص انا دلوقتي هبدا معاك سيشن سادية مدته ساعة هدفى منه اعرف قوة تحملك ولو نجحت فيه هديك فلوس وسلطة عمر ما امثالك يحلموا بيها

بصيت في الارض ورنت في ودانى كلمة سلطة وانا عمال اتخيل مين الراجل ده ويقدر يعمل ايه بالظبط وايه مدى قوته ويا تري لو منجحتش في اختباره هيعمل فيا ايه

قطع حبل افكاري ولد صغير لا يتعدى 20 سنة دخل علينا معاه شنطة قماش ليها دراع طويل شبه شنط السفر

ارتبكت قصاده وهيجت من جوايا لما حسيت ان ولد اصغر منى شافنى رغم انه مرفعش عينه ولا بص على جسمى وكان باصص في الارض كأن عنده اوردر معين او كأنه متعود يشوف الحجات دي يوميا

حط الشنطة على الارض وخرج منها حبال وكلبشات والراجل صاحب القناع ساعده وقربوا منى وهما معاهم الحبال ونيمونى على الارض وكلبش ايدي برجل الكرسي بعد ما الولد الصغير قرب الكرسي عليا

حط الكلبش في ايدي التانية وعمل الكلابش في رجل كرسي من الناحية التاتية بعد ما قربه بآلية تامة

مسكوا الحبال وربط رجلى الشمال بالحبال وربط الحبال في كنبة بعيدة وربط رجلى اليمين بحبال وربطها في ترابزين السلم بتاع الفيلا

الولد قعد على الارض جمب الشنطة وانا ببصله باستعطاف عشان يلحقنى وهو باصص في الارض بانكسار وطاعة والراجل مد ايده للولد راح الولد ناوله من الشنطة مقص راح قاصص بيه اللانجري من الاكتاف وقطع باقيه بالمقص وشده من على جسمى وشايف في عنيه نظره شهوة مجنونة خلتنى هجت وعضيت على شفايفي

اححححح انت هيجت يا شرموط اومال في السيشنز الجاية هتعمل ايه

اممممم ناوى تعمل فيا ايه تانى

وانا لسه عملت اولانى يابن الزانية ام كس وسخ

خخخخخخخ

شخرت واتخيلت مامى في الوضع اللي شوفتها فيه وهو قطعلى البرا والاندر بالمقص وشدهم

مسك زبري اللي شد على الاخر ومد ايده للولد اللي اداه مضرب جلد مسكه ونزل بيه على زبري صوتت وحاولت اتحرك وهو تف الى وشي وضربنى بيه ضربات كتير ورا بعض على زبري ونزل ضرب على بيضانى وانا عمال اتلوى واترجاه يبطل ضرب

مد ايده للولد اداله مضرب اكبر وهو نزل بيه على بطنى لسوعة وانا اصوت واتلوى

نزل لسوعة على زبري اللي احمر من كتر الضرب

شاور للولد قام وجاب سرنجاتى اللي جبتها ومسك اول سرنجة رشق السن في جلد راس زبري طلعه من الناحية التانية وانا شخرت وقعدت اصوت واقوله ارحمنى

خخخخخخ اخرس يا متناك مسمعش حسك

اخد سرنجة تانية ورشقها في جلد بيضتى الشمال وانا بصرخ والبضان احتقنت والدم اتحبس فيها

اخد سرنجة تالتة وحطها في جلد البيضة اليمين وانا بصرخ وجسمى همد من الوجع

مد ايده للولد اللي اداله مشابك مسك اول واحد فيهم حطه في حلمة بزى اليمين وانا بصوت وصوتى مش طالع

حط مشبك في حلمة بزى الشمال ومد ايده للولد اداله جزرة من الشنطة اول ما شوفتها افتكرت جزرة مامى وجبتهم على نفسي

خخخخخ ده انت على ادك خالص وعموما حتى لو جبت السيشن لسه مخلصش

قرب الجزرة من طيزى بعد ما دهنها كريم وانا قعدت اعض على شفايفي من الهيجان والالم قالي تفتكر يا ابن النجسة لو جبت محارمك مكانك هيتبسطوا

قولت بصوت مش مسموع هيتبسطوا اوى

دخل بداية الجزرة في خرمى اللي كان ضيق ومحتاج كريم عشان يوسع وقعد يحرك الخيارة ويحننها على خرم طيزى ويدخلها براحة ويلفها ويدخل وانا اعض على شفايفي واتلوى براحة ممع كل حركة بضانى وزبري يوجعوني اكتر من السرنحات

سابنى بعد ما حشر نص الجزرة في خرمى وقام قعد على كرسي بعيد وحط رجل على رجل والولد لسه مكانه جمب الشنطة باصص للأرض

صب صاحب الماسك كاس ويسكى لنفسه وشربه ببطء وهو عمال يقلب في موبايله ويبصلى كل فين وفين وبعدين شاور للولد بأيده بلا مبالاة راح قرب الولد منى وفك الكلبش من ايديا اليمين وانا رفعت راسي وقربت من ودانه وقولتله هعملك اللي انت عاوزه بس خرجنى من هنا

كمل الولد وفك ايدي الشمال وهو مش سامعنى وانا حركت ايدي بحرية وهو قرب من زبري وحسس عليه وكنت حاسس بهيجان خفي في عيونه وشال السرنجة براحة من لحم زبري وانا بصوت

شال السرنجتين من بضاني براحة ومحستش بيهم ومسكت بضاني بأيديا وانا بتألم

شال الجزرة براحة من خرم طيزى وصاحب القناع جي وقف قصادى بيتفرج علي الولد وهو بيفكنى وحاطط ايده ورا ضهره كأنه عضو شرفي في حفلة نادى الجزيرة

فك الولد رجليا الشمال ودلكها براحة من اثار ربط الحبال وفك رجليا اليمين وكرر نفس الحركة ودلكها وانا بصوت واطي لقيتنى بقوله شكرا

صاحب القناع قاله يقعدنى دوجى

اخدنى الولد من ايديا وقومنى وخلانى قعدت دوجى زى ما طلب منى صاحب القناع

لف صاحب القناع وجي قدامى وانا رفعت وشي وببصله باستعطاف ممزوج بهيجان ونفسي ينيكنى او يبعبصنى زكان جوايا خلاط مشاعر ما بين انى عاوز امشي واهرب منه وما بين انى نفسي اجرب اكتر واشوف السيشنز بتاعته آخرها ايه وايه حجم الفلوس والسلطة اللي يقدر يديهالى

بص لساعته وانا سرحان ونفسي اعرف هيعمل ايه معايا وقال بصوته الهادي اللي سمعته نادرا

باقيلك معايا ربع ساعة اخرج بره يا روبن

وشاور لروبن عشان يخرج واللي اخد الشنطة الغريبة معاه بعد ما لم كل الحاجة وحطها فيها

اتقفل علينا باب الفيلا وصاحب القناع بصلي وابتسم ابتسامة غريبة وفك الحزام من بنطلونه الجلد وقلع البنطلون وظهر قصادى زبر تخين ومتوسط طوله لا يتعدى 14 سنتى

بليت شفايفي وانا مستعد يطلب منى امصله زبره لكن هو كان تصرفه غريب

لف الحزام على ايديه وساب منه جزء نازل وطلع ركب على ضهري وانا اتنفضت وبضانه وزبره الدافيين بيلمسوا ضهري

كان احساس حلو اوى اول مرة اجربه ورغم انه اول ما وصلت ركب على ضهري بس المرة دى الوضع مختلف وهو عريان تماما غمضت عينى عشان استمتع بملمس بضانه على ضهري وهو قطع تركيزى ولسوعنى بحزامه على طيزى وقالي يلا قدامك 13 دقيقة لف بيا واتحرك عاوزك ولا اجدعها حمار يلف بصاحبه ويفسحه

هيجنى تشبيهه واتحركت اول خطوة بصعوبة وهو لسوعنى على طيزى وقالي معلش هي اول طلعة صعبة زى الحمار لازم ياخد وقت ويتكربج عشان يتحرك

اتحركت وقعدت الف بيه الفيلا وهو كل دقيقة يضربنى على طيزى بحزامه او يبعبصنى

يلا يا كسمك اتحرك كويس وهز طيزك كده وانت بتمشينى

قعدت اهز طيزى وهو يلسوع عليها لحد ما خلصت الربع ساعة وقومنى قالي البس وطلعت اوضة

لبست هدومى وانا متضايق وهيجان وعاوز اتناك وحاسس انى لو خرجت بحالتى دي هفتح طيزى لاي حد في الشارع ينيكها

نزل من اوضته وادانى شنطة صغيرة فيها الفلوس وقالي اتعود انى هطلبك مرة في الشهر ومتستعجلش انا اتبسطت منك ومستعد فعلا اديلك اللي وعدتك بيه

اترددت وقولتله انا عاوز اشتغل

بصلي من فوق لتحت وهو بيفحصنى وقالي انت خريج ايه

قولتله راح طلب منى الcv واخدت رقمه عشان ابعتله ال cv على الواتساب وفعلا بعتله ال cv في لحظتها وانا شاكك انه هيساعدنى وشاكك انه اصلا يهددنى باللي يعرفه عنى واللي مكتوب في ال cv

طمنت نفسي وقولتلها ايه اللي هيعرفه يعنى ده هما شوية معلومات عبيطة زى الكلية والخبرة والعنوان وانا اصلا كده كده بتعامل مع ناس تقريبا عارفة لون بوكسري اللي هخرج بيه بكرة فصباح الفل يعنى

خرجت بعد ساعة لقيت عمر مستنينى وقالي ها اتبسطتى يا قطة

بصتله بقرف ومرديتش عليه راح مادد ايده وقالي هات الفلوس

طلعت الفلوس واديته نصيبه هو وحسام

منطقناش طول الطريق ولا كلمة

واول ما وصلنا تحت بيتى ركن وطفى انوار العربية وقالي استنى منى مكالمة خلال اسبوع او اتنين

بصيت في الأرض ووشي كان محمر وقولتله حاضر

طارق انت كويس

اها

لا لا شكلك مش كويس خالص هو سابك من غير ما يطفي نارك وينيكك صح

هزيت دماغي بخجل وقولتله معرفش مناكش فيا ليه انا كنت محتاجه اوى

ممممممم تحب اساعدك واريحك

هنا!! مش هينفع طبعا انت عاوز تفضحنى

اومال هنعمل ايه

هزيت كتفي وقواتله مش عارف

دور العربية ومشي بيها ووصل لمكان مهجور وضلمة وسط شوارع المعادى وطفى انوار العربية ومد ايده على زبري من بره الهدوم وقالي عاوز انيكك يا كسمك

بصتله بهيجان وقولتله بدلع هتنيكنى ببلاش

لا بفلوس يا روح امك وفتح زرار بنطلونى وقلعنى البنطلون لحد نصه ووراه البوكسر وهو هيجان وزبره شادد ع الاخر قولتله بدلع

طب خلينى امصهولك الاول

اخرس يا ابن المرا العلقة انا عاوز اخرقك عشان اريح طيزك السخنة دى بس انا مليش في الشذوذ يا شاذ يابن انجس مرا

ريح الكراسي لورا ولطشنى كف وقالي لف

لفيت اديته طيزى وانا هيجان من شتيمته ليا وعاوز اخليه يغير رأيه ويحب ينيك فيا

هزيت طيازى براحة وهو مسكها وبعد الفردتين عن بعض وتف في الخرم وقرب من ودانى وقالي

عاوز تتناكي بفلوس يازانية يا بنت الزانية اهو

وراح حاشر ورقة ب 100 في خرمى وقالي هو ده اخرك يا ام طيز واسعة

اوووووف هتنيكنى بكام

هنيكك ب 100 يا رخيصة

طب زودهم شوية قولت بدلع وانا بهز طيزى اللي الفلوس محشورة فيها

لا ده اخرك يا ام خرم واسع الفلوس الكتيرة دى للنسوان النضيفة انما انتى طيزك زانية طوب الارض بيفشخها

سخنت من كلامه وشخرت وقولتله ازنى فيا نيكنى مش قادر

شد الورقة من خرمى رماها في الارض وقلع في ثانيه وحشر زبره للاخر في طيزى وانا كتمت صوتى في الكرسي عشان متفضحش

رشق زبره اكتر جوايا ولف ايده على رقبتى وقرب من ودنى وهو بيقولى طيزك سخنة من جوه يا ابن الشراميط ده انت شرقان بجد

امممممممك قعدت اتأوه بصوت واطى وامسك في الكرسي عشان صوتى ميفلتش وهو بيقولى في ودنى هفضدل ارزع فيك لحد ما يبانلك صحاب يا ابن الزوانى

قعد يرزع فيا عشر دقايق كاملة لحد ما جابهم جوه خرمي ودى كانت اول مرة حد يعشر طيزى بلبنه

طلع زبره من طيزى وهو قرفان من نفسه بعد ما جاب شهوته ولبسنا ووصلنى البيت

طلعت البيت الساعة 11 بالليل وحاسس بلبن عمر بيتزحلق من طيزى ومبسوط فشخ وبحسس على الفلوس اللي اخدتها من سيشن النهاردة

دخلت لقيت مامى....

اجمد قصه بجد عجبني اسلوبك و علي فكره دي من المرات النادره الي بعمل فيها كومنت علي قصه ياريت تستمر عشان بجد انت قمر

 

[نونو سكس]

الجزء الاول

انا توتى

ماما واخواتى دايما بيقولولى كده حتى بعد ما بقيت 25 سنة

طولى 180 سنتى ووزنى 72 كيلو ومهتم بشعري بربطه من كتر ماهو طويل ساكن في التجمع وملامحى ناعمة وابيض ومشهور نوعا ما على انستجرام

وبما انى الولد الوحيد على بنتين ومعاهم مامى الدلوعة فكنت جايما وانا صغير لعبتهم وبيعاملونى زيهم

حتى في العيد كانوا يعملوا واكس (شمع) قصادي ويعملولى معاهم

ولما كبرت شوية وبقا عندى 17 سنة كانت جارتنا اللي مربيانى تيجي عندنا بلبس ضيق او مقطع وبحسها قاصدة تظهر بالشكل ده عشان تبين حتة من فخادها ليا ولما ادخل اعملهم شاي تتحجج باي حجة وتدخل تحك جسمها فيا وانا اعمل نفسي مش فاهم

عدى كل ده وبقيت بنساه بس دايما مشيتى وطريقتى في الكلام بيخلوا اصحابي يقولولي انى ممحون او محتاج استرجل بس انا شايف انى عادى

خلصت جيش واشتغلت واخواتى البنات اتجوزوا وبقيت في الشقة انا ومامى لوحدنا وهى كانت بتشتغل هي كمان وبترجع الساعة 3

في يوم عملت مشكلة في الشغل وقدمت استقالتى وفضيت للنوم وأفلام السكس والبلاي ستيشن

وفي يوم كانت ماما بتزور حد من اخواتى وانا في الشقة لوحدى طلبت بيتزا ووصل الدليفري فكنت قاعد بالبوكسر فتحت لقيتها بنت عسولة فشخ كيرفي وشكلها بنت ناس مشيت من قدامها بالخطوة السريعة الدلوعة وانا مرتبك ولبست ورجعت

انا: انا اسف مكنتش اعرف ان الدليفري بنت

البنت: ولا يهمك يا صاحبي

استغربت طريقتها في الكلام وخدت منها البيتزا وحاسبتها وقالتلى

البنت : ممكن بس طلب

انا :اتفضلي

البنت : ممكن بس تعمل ريفيو عدل عندى عشان ينزلى حوافز

انا : عدل!! حاضر

البنت : اها عدل

عملت ريفيو وحاسبتها ومشيتها

عدى اسبوع ع الحوار ده ونسيت تماما كل اللي حصل وجت مامى راحت تزور كالعادة حد من اخواتى وقالتلى وهى ماشية

معملتش اكل يا توتى ابقي اطلب دليفري

ماشي

طلبت بيتزا من نفس المكان ومعرفش ليه كنت بتمنى ان البنت بتاعت المرة اللي فاتت هي اللي توصل الاكل

قعدت بالبوكسر وقولت هفتحلها بالبوكسر واشوف رد فعلها وغيرت رأيي في اخر لحظة ولبست هدومى

الدليفري وصل فتحت الباب لقيتها وابتسمت ابتسامة عريضة ولفت نظري رجلها واللى كانت لابسة فيها صندل شكله شيك فشخ وعاملة رجلها وحاطة مانيكير احمر لايق مع اليونيفورم بتاعها

لقيت نفسي بقولها من غير مناسبة

انا : هو انتى بتسوقي ازاى سكوتر بالصندل ده

هزت كتفها بلا مبالاة وقالت:

عادى يعنى مش موضوع

انا: هو ممكن اسالك سؤال

البنت : اكيد طبعا هتسألنى عن اسمى انا اسمى يمنى

انا: لا مكانتش هسأل عن اسمك

يمنى : اومال

انا :هو انتى بتشتغلى الشغلانة دى ليه

يمنى: عادي عشان مقعدش في البيت

انا :هو انتى كم سنة

يمنى : هو انت بقا عاوز تتعرف ولا ايه مش فاهماك

انا : هو في مشكلة؟

يمنى :اها طبعا اولا انا في الشغل دلوقتي ثانيا انا مش حابة الطريقة دى

انا :طب ممكن تاخدى رقمى برايفت ونdate سوا

يمنى : نdate!! ع فكرة انا مرتبطة

انا : طب حتى نكون اصحاب انا حابب ده اوى

حسيتها مترددة وبعدين اخذت رقمى واخدت رقمها وكلمتها بعد الشيفت ونزلت قابلتها لقيتها لابسة بنطلون جلد اسود وبدي ضيق وسايبة شعرها ونفس الصندل

اتكلمنا كتير وروحت البيت وانا شاغلنى الصندل والبنطلون الجلد حاسس انى بشبه عليهم وبعدين افتكرت

فتحت فيلم بورن ولقيت البطلة لابسة بنطلون جلد وهيلز وبتلسوع البطل على طيازه

وقتها ابتسمت وقولت لنفسي انا خلاص عرفت انا عاوز إيه من يمنى هجرب معاها اللي عمري ما جربته

طول الليل فضلت مشغل افلام البطلة فيها مستريس وبتعذب البطل وبتنيكه وبتلسوع طيازه وبتلطشه بالاقلام وهيجان نيك وبحاول ملمسش زبري اللي طوله 13 سنتى عشان اطول على اد ما اقدر

جبت بعد اول 3 افلام بس كنت لسه حاسس انى عاوزة اشغل افلام واشبع من تعزييب المستريس للكلب بتاعها اللي تخيلتنى انى مكانه

مسكت زبري وقعدت ادعك فيه وانا بقول نيكينى يا يمنى افشخي طيزى ولسوعيها يا حبيبتى

كلمتها الصبح اول ما صحيت وسلمت عليها

انا :ها مش هتيجي اعزمك ع قهوة

يمنى :هخلص متأخر النهاردة

انا : هستناكي

استنيتها واتقابلنا 11 بالليل تانى وجت بطقم تانى اجمد من اللي فبله وفضلنا نتكلم وانا بحاول الاقي دخلة للكلام اللي عاوزه

انا: هتتجوزى امتى

يمنى :لسه محددناش يمكن بعد سنة

انا :بس اراهن انك بالطقم الجلد ده هتطلعي عين امه وضحكت

يمنى : ضحكت وقالت يارب اكون فهمت غلط

انا :لا فهمتى صح انتى هتلبسيله جلد يعنى يا صباح اللسوعة

يمنى : بس انا مش عاوزة السوعه هو اللي يلسوعنى

انا : اكييد بس ده ميمنعش ان بردو لما تلسوعيه هتحسي احساس حلو

يمنى : احساس حلو ازاى

انا : يعنى تخيلي نفسك كده معاه وهو نايم ع الارض ع ضهره وانتى بصندلك ده دايسة عليه وبعدين نيمتيه على بطنه ودوستى علي طيزه و...

يمنى :احاااا بس كلامك هيجنى بس تفتكر هو هيرضي وبعدين مش هعرف اعمل ده

انا : طب ما تتعلمى

يمنى : ازاى

انا : فيا

اتفاجأت وبصتلى باندهاش وقالتلى انت بتهزر صح؟؟

انا : لا مبهزرش اتعلمى فيا تبقي مستريس معاه وهسمحلك بكل اللي تتمنيه واكتر شوية

يمنى : طب وده ازاى بردو

انا : يمنى ممكن متخافيش منى انا هبقى تحت طوعك حرفيا وخلينا نبدأ من بكرة لو مرتاحتيش احنا زى ما احنا صحاب ولا كأن حصل حاجة

روحنا واتفقت معاها تجيلي الصبح الساعة 9 قبل ما تروح شغلها واللي بيبدأ من الضهر

جتلى بعد ما البيت فضي وفتحتلها الباب ومسكت ايديها وهى لسه مندهشة ومرتبكة ومش عارفه تعمل ايه وقعدتها ع الكنبة

انا : هجبلك عصير يفكك شوية

دخلت المطبخ لبست وصبيت العصير وطلعت وهي فجأة بصت عليا لقت قدامها بنوتة حلوة وجسمها مشدود (اللي هي انا) لابسة لانجري ابيض قصير شفاف باين من تحته برا واندر حريمى لونهم ابيض وشايلة كل شعرها بالسويت ولامة شعرها بتوكة وقربت منها واديتها العصير

يمنى : احا يا طارق جسمك حلو فشخ

انا : قوليلي توتى زى مامى واخواتى

مسكت طيزى ولسوعتنى عليها وقالت احلى توتي في الدنيا

شربت يمنى العصير ونزلتنى علي ركبتى قدامها وهى محتارة تعمل ايه ساعدتها وقولتلها اضربينى بالقلم

لطشتنى بالقلم جامد وهى بتعض علي شفايفها وواضح انها هاجت من شكلى

انا : يمنى انا

يمنى : خخخخخخخ ستك يمنى يا لبوة

ابتسمت وعرفت انها بتتعلم بسرعة وقولتلها :

ستى يمنى في حزام جلد جوه بتاعي تحبي تستخدميه

هي : احب اكيد

انا : طب انطلقي هاتى اى ادوات تحبيها وعذبينى يا ستي يمنى

دخلت يمنى الاوضة ورجعت معاها مشابك وحزام وقلم جاف ومسطرة

قعدت وحطت رجل ع رجل ع الكنبة وقالتلى اقلع

قلعت اللانجري وانا سخن وهايج قالتلى لا يا كسمك اقلع كل هدومك

قلعت البرا والاندر ونط زبري الصغير اللي كان محشور في الاندر قدامها وهى عضت عى شفايفها وهي بتقول احا ده صغير فشخ انت كنت هتيجي مرة

انا اصلا مرة يا ستى

انزل بوس جزمة ستك

نزلت ع الارض وقعدت ابوس جزمتها واشمشم فيها ولقيتها بتقولى بمحن

خخخخخخخ تعرف تلحسها وتنضفها

قعدت الحس النعل وانضف جزمتها واقولها اشتمينى يا ستى

تفت عليا وقالت : خخخخخخ شرموطة عاوزة تتفشخي ده انا هنيكك يا توتى

نيكينى يا ستى

مش دلوقتي يا روح امك قلعنى الجزمة

قلعتها الجزمة وقعدت الحس رجلها وبين صوابعها واشمشم فيهم

خخخخخخ اشتم نفسك

انا كلبك ومتناكك يا ستى

هوهو زى الكلبة الحامل

قعدت اهوهو وانا بشمشم رجلها

اوووووف

قلعت يمنى البلوزة والبنطلون وهى هيجانة قولتلها سيبيلي نفسك يا ستى

قومت وقلعتها البرا وظهر بزازها الطرية الصغيرة واستأذنتها البس مكانها البرا بتاعتها وهى أدتنى الإذن وقلعتها الاندر وبصيت على تدويرة طيزها بمحن وهي شافتنى قامت لاطشاني بالقلم وقالتلى

اتعلم تحترم جسم ستك ومتبصش عليه غير بإذن

بصيت في الارض وهى حسست على بزازى من فوق البرا بتاعها وقالتلى

البس الاندر بتاعي

بس ده صغير اوى عليا يا ستى

مليش فيه البسه حتى لو زنق على بيوضك ميخصنيش

لبست الاندر واللي اتحشر في طيزى ومسك على بيضانى وزبري

طلعت الموب وصورتنى

احا بتعملي ايه

دى ليا متخافش

قالتلى وهي هيجانة وبدأ صوتها يعلى وتتقمص شخصية مستريس قوية : اقعد ع الارض

نزلت ع الارض زى الكلب وهى جات ورايا قعدت تلسوعنى على طيزى بالحزام

اااااااه حرام عليكي يا ستى

مش حرام يا ابن اللبوة

نزلت كل ضربة منها على طيزى بالدم وانا بتأوه وبتلوى في الارض وهي مستمتعة فشخ باللي بتعمله لأول مرة في حياتها في راجل قدام الناس محترم ودكر

قوم

قومت وقفت قدامها وقلعتنى البرا وحط مشبك في حلمتى اليمين والمشبك التانى في الحلمة الشمال وقدت تشدنى من المشابك وتلزق نفسها فيا وتحك بطنها في بتاعي اللي جوه الاندر

اممممممم نفسي تنيكنى وانت حلماتك منيوكة بالمشابك

قولتلها بهيجان وانا بلمس كسها براحة : انتى مفتوحة

لاء

يبقي مش هينفع انيكك الا لو من ورا

لا احا اخاف خرمي يوسع وخطيبي يعرف لما نتجوز

بذمتك زبري الصغير ده هيوسع خرمك

اها هيوسعه

طب خلاص خلينى الحسلك كسك

امممممم انت هتلحس طيزى كسي ده المرة الجاية يابن الزوانى

امرك

انزل الاول دوجي

نزلت دوجى ع الارض وهي فشختلى فردتين طيازى وتفت على الخرم وقالتلى خرمك بينبض يا نجس

امممممممم هيجان عاوز بعبوص من ستى يمنى

خخخخخخخ ملوش بعابيص عندى اخره ده

وحشرت القلم في خرمى وانا صوتت من الهيجان ومش متوقع انها تعمل كده فجأة

قفلت خرمى على القلم وانا بستمتع بيه وهى ادتنى سبانك جامد على فردة طيزى وقالتلى يلا تعالى الحس خرمى يابن الوسخة

طلعت على سريري وقعدت دوجى وانا وراها قربت من خرم طيزها اللي كان بينبض براحة

امممممممممممم

بدأت الحس فيه براحة اوى والف لسانى ع الخرم

حلو اوى خرم طيزك يا ستى يمنى

بعد ما هتلحسلي يا شرموط همشي وهسيبلك الاندر تفضل لابسه لحد ما اجيلك المرة الجاية

امرك يا ستى

اممممممم الحس عدل بدل ما اخرقك

اممممممم فضلت الحس خرمها واغرقه بريقي واتف عليه وارجع الحس فيه وهى عمالة تدعك في كسها لحد ما نزلت وخدت عسلها ولفت وقالتلى افتح بقك

فتحت بقي وطلعت لسانى مسحت صوابعها اللي غرقانة عسل في لسانى وبلعت عسلها وهي قربت منى وباستنى في شفايفي براحة وقالتلي دي احسن مرة انا اتبسطت فيها مع راجل

عرفت انها مدوراها واكيد اتناكت من طيزها كتير قبل كده وبتعيش الدور عليا وهي وقامت لبست وسابتتى وراحت شغلها

قومت من مكانى والقلم لسه في خرمى شديته رميته ع الارض وجبت خيارة لأول مرة من درج التلاجة وكانت خيارة صغيرة وقعدت دوجي ورشقت الخيارة في طيزى برااااحة

اااااااه اااااااه نيكينى يا يمنى نيكينى

فضلت ازق الخيارة لحد ماطيزى بلعتها وقومت براحة ولبست الاندر تاتى والخيارة جوا

فضلت محشور بالخيارة لحد ما ماما جت وحطت غدا وقعدنا ع السفرة واكلت والخيارة بتلعب في طيزى وانا قاعد مش علي بعضي

توتى انت كويس

اها يا مامى تمام

كلمت يمنى اخر اليوم وقولتلها انى بالع الخيارة في طيزى بس عملت سين مردتش

قعدت 3 ايام مختفيه لحد ما في يوم لقيت رقم بيتصل عليا

الووو

الوووو ازيك يا يمنى فينك يا بنتى مختفيه ليه

توتى في حد عاوز يكلمك

مين يا يمنى

دخل ع الخط صوت راجل خشن

الووو

الووو ايوة مين حضرتك

انا خطيب يمنى

اتلخبطت وارتبكت وقولت بصوت مبحوح

ايوة ازيك عامل ايه انا يمنى حكيتلى عنك

طارق انا كنت عاوز اتكلم ضروري معاك هنجيلك البيت انا ويمنى بكرة الصبح

ماشي يمنى عارفة المكان

قفلت وانا مرعوب ومش عارف اتصرف ولا عارف هو عاوزنى ليه

الساعة 9 بعد ما مامى راحت الشغل الباب خبط فتحتلهم ولقيت قصادي ضلفة باب حد عريض فشخ واسمر شوية ودقنه لذيذة ونظراته حادة اوى ووراه يمنى مرتبكة ومستخبية

حسيت اتى داخل على مصيبة دخلتهم الشقة وانا خايف ودخلت صبيت ليهم عصير وطلعت قدمته ولكن رفضوا يشربوا

اتكلم هو وقال

انا شوفت صورة كده عند يمنى في الموبايل كنت عاوز افهمها

ان.. ان... انهى صورة

دى

خطف منها الموبايل وورانى صورتى وانا لابس الاندر والبرا بتوعها وببوس رجلها

قولتبه بارتباك وخوف وانا بحاول ابلع ريقي : دي دي...

قاطعنىوقالى انت عارف انا بشتغل ايه؟

اعرفك بنفسي انا رائد حسام رائد شرطة

حسيت ان الدنيا لفت بيا ومبقتش شايف قدامى خاصة لما قومنى من الكنبة بالعافية ومسكنى من رقبتى وخنقنى وهو بيقولى

انا ممكن اوديك ورا الشمس مش كلام بس انا مش عاوز كده

اللي انت عاوزه هعملهولك

الجزء الثانى


بلعت ريقي بصعوبة وقولت : اللي انت عاوزه هعملهولك

بصلي كده من فوق لتحت وبص على دراعي الناعم وتفاصيل جسمى اللي بتقول انى راجل بس جوايا شرموطة وقال بعد تفكير عميق وهو بيبص ليمنى : خليها تنيكك ونيكها يكيفنى وساعتها بس هنمشي واوعدك مش هتعرضلك تانى

بصتله بانكسار وانا بترجاه وبقوله : بلاش من فضلك خد كل اللي انت عاوزه بس بلاش كده

يا تنيكك هي دلوقتي بمزاجها يا هنيككم انتوا الاتنين في القسم

اتكلمت هى بخوف وقالت : حاضر حاضر اقلع يا طارق

قلعت وانا مرعوب وهي اخدتنى ع الاوضة عشان تنيكنى

لا يا حلوين هتنيكيه هنا قدامى بس الاول الحسلها رجلها

نزلت ع الارض لحست رجلها بخوف وهو مد رجله وقالى الحس جزمتى

لحست جزمته بخوف ومحن وحسيت جسمه ساب وبص عليا بهيجان

قررت اهيجه اكتر واشركه معانا في اللعبة قلعته جزمته وانا بقوله اسمحلى انضفهالك

مفهمش هعمل ايه بس سابنى وانا بقلعه الجزمة وبلحسله رجله وبشمشم في شرابه واخدت الجزمة لحست فيها بلسانى ونضفتها بهدومى

عض حسام على شفايفه وقالي نضف نعلها

قلبت الجزمة ولحست نعلها وانا ببص عليه بهيجان وعيناه رايحة جاية على زبره ويمنى قاعدة تبصلنا وهي مش فاهمة

قعدت بطيزى وبضانى على جزمته وهو طلع التليفون واتصل واول ما الرقم رد عليه قال وهو بيحاول يتماسك :

ايوة يا صول على انا اجازة النهاردة

قفل المكالمه وانا بقول بمحن

لو الصول على بنفسه جى هنا هلحس جزمته واخليه ينيكنى

حسام قال بهيجان

انا وخطيبتى بس اللي هنيكك ياابن المرة الزانية

لحست رجله ورجلها وطلعت فكتله زرار البنطلون وشديت السوستة طلعت اجمل زبر فحل نط في وشي وجت يمنى زقتنى وقعدت تتخانق معايا على مين يمصه الاول

ضحك وهو فرحان بنفسه ومسكه وهزه وقعد يقول :
خلاص يا شراميط خدوه بالدور

قعدنا نلحس ونمص زبره احنا الاتنين وهو هاج ع الاخر وقام واحنا ع الارض

اقلعى يايمنى يا متناكة زبري

قلعت يمنى التي شيرت والبنطلون وهو قالي ادخل يابن النجسه هات اندر وبرا من دولاب امك النجسة والبسهم

بلاش يا سيدي

قام حسام من على الكنبة ووقف قدامى وباسنى بوسة طويلة في شفايفي واخد لسانى بين شفايفه وهو عمال يبوس فيا بمحن وايديه بتمشي على زبري وايده التاتية فكت التوكة اللي في شعري

شدنى جامد من شعري وبعدنى عنه وقالي في ودنى انا كلامي يتسمع يا روح امك

اخدنى من شعري ودخلنى اوضة مامى

هى امك اسمها ايه

مارينا يا سيدي

وحياة مارينا لو ما لقيت برا واندر عدلين لانيكها معاكم

فتحنا دولابها وطلعلى برا واندر لونهم اسود لبستهم وجيت وراه

اححححح بصي يا يمنى الشرموط ده لابس برا واندر امه

انا هخليه يجيب فيهم ويحشرهم في دولابها تانى

جي من ورايا وقعد ع ضهري وقالي امشي بينا

مشيت بيه وقعدت الف بيه الشقة وهو يضربنى ع طيزى ويقولى بضرب طيزك اللي مستورة بأندر امك

اشتم امك يا ابن الزانية

امى مارينا زانية ومتناكة يا سيدى

خخخخخخخخخخ اشتمها عدل ولطشنى على قفايا

امى مارينا الزانية بتاعتك يا سيدي

لو جت دلوقتي هعمل فيها ايه انت قول

هتنيكها يا سيدي

هفشخها هخلي كسها يصوت قول

هتفشخها

هدخل زبري في طيزها اطلعه من زورها

كنت سخنت نيك وعاوزه يجيب لبنه جواه واجرب لاول مرة طعم اللبن بس هو كان واضح عليه انه عاوز يذلنى مش يستمتع

قولتله انا مستعد امتعكم

لطشنى بالقلم وشد شعري وهو راكب عليا وقالي اسمها امتعكم يا سيدي

اسف انا مستعد امتعكم يا سيدي

ازاى

سيبولى نفسكم

بصلي وهو مستغرب وحاسس انى هغدر

لو حسيت انك هتشتغلنا او هتأذي يمنى هوديك حتة متحبش تروحها

ارتعشت من الخوف وقولتله متخافش

قام من عليا وقالي ورينى

قولتله بس ع شرط لو عجبتكم توعدنى تكون دى اخر مرة بيننا وننسي كل ده ولا كأنه حصل

انا عن نفسي اوعدك يس شوف الشرموطة دى الاول

ردت يمنى قالت متخافش مش هقربلك تانى انا اصلا ما هصدق

حسيت بالاهانة من كلمتها بس هجمت على رجليها ورجليه وقعدت ابوس في رجليهم بمحن واهز طيزى براحة

اممممممم نيكوني متعونى عاوزة اشبع لحس في رجولكم

اممممممم

قعدت الحس وانضف رجلهم وبعدين قومت قعدت ع ركبتى وقربت من بنطلون سيدي وقلعته الحزام وقولتله طيزى ملككم اهروها

سيدي حسام مسك حزامه وقعد يلطشلي على طيزا بافترا وغل وانا بصوت وبقوله براحة الجيران هتسمعنى

خخخخخخخخخخ

شخرلي حتة شخرة جابت اخر العمارة وقالي اللي مش عاجبه يا كس امك يجي يتناك مكانك

يمنى امسكيلي طيز الشرموط ده وافتحيها

يمنى فتحتلى طيزى ع اد ما قدرت لحد ما خرمى بان وهو مشي الحزام على خرمى عشان يسخنه وهو بيتأوه

حسام قال بمحن وهو بيدعك زبره

يمنى اقلعي

قلعت يمنى وظهر البرا والاندر السود اللي لابساهم وانا كنت لابس اندر ازرق مهلهل وبرا ابيض

بصلها حسام وهو هيجان ومسك زبره اللي وقف من ساعة ما شافنى بلبس لبس امى وقعد يدعك فيه

قالها انزلى جمبه

نزلت يمنى جمبي وهو جي من ورانا ولسوعنى بالحزام على طيزى خلانى صوتت واتنطرت لقدام وانا بحاول اكتم صوتى

رفع الحزام ونزل على طيز يمنى اللي صوتت وصوتها جاب اخر العمارة

نزل على قفايا وهو بيديها ضربة تانية وهى بتترجاه يبطل وهو بيقولها مفيش تبطيل عشان تحرمي تتناكى من حد غيري

لسوعنى المرة دى على طيازى وقولتله هى متناكتش منى انا اللي اتناكت منها

خخخخخخخخ ده انيل ياريتك نيكتها

قومنى من مكانى وقالي بتحب تتعذب يا كس امك انا هعذبك

انا بس.........

لطشنى حتة قلم خلى عينى دمعت وتف على وشي وقالي لما اقول كلمة متعترضتش عليها

حاضر

خخخخخخخ اسمها امرك يا سيدي

وادى يمنى بالشلوط في طيزها وقالها اسمها ايه يا كسمك قالتله وهى بتعيط امرك يا سيدي

بص ليمنى وهي ع الارض قاعدة دوجي لسه وقالها زى ما انتى يا بنت الزوانى اقلعي البرا والاندر ورينى كسك وطيزك اللباوى

قلعت يمنى البرا والاندر وهو سابها وباسنى بوسة اطول من اللي قبلها ومسك زبري وقعد يدعكه براحة وانا زبري شد في ايده ومش متخيل انى بتعذب من راجل لا وكمان ظابط شرطة دى حاجة قمة الرعب والهيجان في نفس الوقت

مسكت زبره انا كمان وقعدت ادعكه وامسك البضان الاعبها وهو قالي يلا يا ابن النجسة اقلع كلوت امك وانزل زيها تانى

قلعت الكلوت ونزلت جمبها وهو جى من ورايا وتف ومسك طيزى بايده ووسع بين الفردتين وتف على خرمى

امممممم قعدت اتلوى قصاده وهو زق اول صباع في خرم طيزى وبدأ يبعبصنى براحة

رجعت لورا على صباعه عشان طيزى تبلعه اكتر ومن يوم الخيارة وانا نفسي طيزى تتوسع وتتهان

دخل صباع تانى في خرمي وايديه التانية بجأت تمشي على طيز يمنى وتف على خرمها وزق اول صباع واللي اتزحلق جواها بسهولة عشان هى بتتناك منه كتير

فضل ينيكنا احنا الاتنين بصوابعه ويلفها في اخرامنا ودخل تالت صباع فيا وبعدين شال صوابعه

دخل المطبخ جاب الزيت ودهن بيه خرمى وانا بتلوى وزق زبره برااحة

خخخخخخخ امممممممم براحة ااااااااه

زبره اتزحلق في طيزى للاخر وانا اتنطرت لقدام وانا بصوت ادانى على قفايا وقالي متخافش هتتعود عليه

قعد يرزع فيا جامد وانا اصوت ويدي يمنى سبانكات على طيزها طلع زبره من جوايا ورزع زبره فجأة في خرم يمنى اللي كتمت صرختها في الارض واتنطرت وهو بيقولها اشبعي من زبر سيدك يا بنت اللباوى خخخخخ شايفة زبر سيدك وهو خارج من طيز راجل وفاشخك بردو

طلع زبره منها وقلبنا نيمنا على ضهرنا وقعد علي بطنى ونطر لبنه في وشي وكمل لبنه على يمنى اللي بلعت لبنه وهى متعودة

خدت لبنه من على وشي بصوابعي وبلعته وهو اخد البرا والاندر بتوع امى اللي في الارض مسح فيهم باقي لبنه وقالي يلا يا ابن مارينا الزانية رجعهم دولاب امك تانى

رجعت الهدوم في دولاب امى وطلعت لاقيتهم لابسين وقالى مش هتشوفنا تانى

خرجوا وانا اخيرا قلبي رجع مكانه بصيت في الساعة لقيتها 1 روقت الشقة بسرعة ورشيت معطر جو واستحميت وطلعت سمعت تكة المفتاح في الباب ودخلت امى على اوضتها بعد ما سلمت عليا وطلعت بعد شوية وهى ماسكة اندرها اللي فيه لبن حسام بقرف واستغراب وبتقولى هو ايه ده يا توتى

الجزء التالت

حطيت وشي في الارض من الكسوف ومبقتش عارف ارد اقولها ايه

قربت منى وهى مستغربة وبتحاول تفهم وانا باصص في الارض ومش عارف ابص في عينيها

رفعتلى وشي عشان ابصلها وبرقتي وقالتلى جاوب

سكت وانا مش عارف ارد راحت لطشانى قلم جامد على وشي وقالتلى كنت فكراك كبرت

كملت وقالت كنت فكراك محترم وكبير وفاهم ان الحجات دى بتاعت المراهقين الأوساخ بس واضح انك طول عمرك وسخ حتى وانت صغير كنت تبص علينا انا واخواتك وتبحلق في جسمنا واحنا فاكرينك *** وفضولى بس انت وسخ

اخدت نفسي وارتاحت رغم كا اللي قالته عنى الا انى فرحت انها مشكتش في ان ده يكون لبن حد تانى وقلت بانكسار مصطنع

اسف اللي حصل النهاردة مش هيتكرر تانى

هو كده كده لو اتكرر انا هرميك في الشارع تتسول لقمتك وتدورلك على حتة تنام فيها ومتنساش انك لا شغلة ولا مشغلة

انتى بتذلينى؟

اها بذلك

دخلت اوضتى وانا مكسور وكلامها حرفيا قتلنى ومش عارف هي ليه بتعمل معايا كده وطول الوقت انا عبد لهواها مزاجها من وانا *** لما تكون مبسوطة تغرقنى اهتمام وهدايا ودلع ولما تحصل حاجة تعصبها تذلنى وتقلب عليا

بعدين سألت نفسي سؤال نط في دماغي فجأة هو ايه اللي بيعصبها في الشغل وليه عمرها ما جت حكت لنا على موقف ضايقها في الشغل

لأول مرة اسأل نفسي السؤال ده واحس انى شاكك فيها وفي سلوكها

قررت انى هحاول افتح موبايلها بأي طريقة واعرف هي بتكلم مين وبتعمل ايه وخدت قرار بينى وبين نفسي انى هعمل كده النهاردة بالليل

اليوم عدي بطئ في أوضتى بين البلاي استيشن والفرجة ع المسلسلات ولما حسيت انى هيجان شغلت فيلم بورن gay واحد فيهم ماستر وواحد سليف واتخيلتنى مكان السليف وهجت في كام دقيقة وجبت لبنى

ارتاحت شوية وخدت شاور ورجعت عندى نهم لأفلام السادية اكتر وعاوز اعرف الطرق اللي الماستر بييعذذب بيها السليف بتاعه وبعد كم فيلم من أفلام التعليق والربط و anal inserting جبت تانى

دخلت اخدت شاور تانى وطلبت اكل واتعشيت وقومت لعبت رياضة واتصورت كم صورة للانستجرام ونزلت اتمشى بالعربية

رجعت الفجر واول ما دخلت من باب الشقة كانت مامى في سابع نومة اتسحبت لأوضتها وقربت منها براحة جدا وبصيت لأول مرة بشهوة على تفاصيل جسمها اللي يادوب باينة في الضلمة من تحت التي شيرت الكت والهوت شورت اللي لابساهم

مامى طولها 165 سم ووزنها 75 كيلو تقريبا جسمها مش رفيع ومش مليان تفاصيل جسمها كيرفي وطيزها مرفوعة لفوق ومدورة وكبيرة وده السبب ان اندراتها مقاسها كبير شوية غير بزازها اللي بحجم التفاح ومشدودين كأن عمرها ما اتجوزت ولا خلفت

شعرها طويل وبتصبغه احمر عشان يليق على بشرتها البيضا

من بعد ما بابي مات وهى حامل فيا عمرها ما فكرت تتجوز بحجة ان تربيتنا صعبة وهي متآمنش لراجل يبينا وياخد باله مننا

بصيت على تفاصيلها وعضيت على شفايفي بإعجاب وبصيت على الكومود لقيت الموبايل بتاعها وجمبه المانيكير الأحمر اللي مش بتستغنى عنه

اخدت الموبايل ومسكت ايدها اليمين براحة وحاولت افتحه ببصمتها وفعلا فتح

جريت على اوضتى وفتحت الواتس اب لقيت مفيش رسايل بينها وبين حد كلها رسايل شغل او بينها وبين اخواتى او قرايبنا

فتحت تليجرام نفس الكلام مفيش اى حاجة مهمة

حسيت انى ظلمتها روحت فاتح اليوتيوب سيرش وسبت الموبايل شغال لحد ما اغير هدومى

قلعت هدومى وفضلت بالبوكسر وقفلت الباب عليا بالمفتاح وقلعت البوكسر ونمت على بطنى وانا ماسك موبايلها وعمال اتسلى وخلاص فيه

فتحت سيرش جوجل وقولت اشوف الهيستوري وهنا كانت المفاجاة

لقيت مامى بتفتح مواقع بورن فتحت بحث قديم في موقع هي جيباه لقيته فيلم لواحدة تخينة اوى اتخن من مامى بمراحل قاعدة على الارض وبتمص زبر واحد وهو عمال يمسك في طيازها ويهزها ويضربها عليها

سخنت فشخ ومسكت زبري وانا بتخيل مامى وهى بتتفرج على الفيلم وشايفة نفسها مكان البطلة وعذرت نفسي انها ملهاش في السكة الشمال ولا بتكلم رجالة ولا جربت سكس بعد ابويا يعنى اكيد محرومة ونفسها في راجل

خلصت الفيلم وفتحت الهيستوري وجبت سيرش من يومين لواحدة قاعدة على الارض زى الكللابب ومطلعة لسانها وبتهز طيازها وبيجي واحد من وراها يضربها على طيازها ويبعبصها وهي مستسلمة وعمالة تهزله طيازها اكتر وترجع بيها لورا عشان يدخل صباعه اكتر في خرم طيزها

بيطلع صباعه من خرم طيزها وبيقومها ويلفها عليها ويلطشها بالقلم ويزنقها في الحيطة جامد ويفضل ينيك فيها بعنف

كنت كل ما اطلع بالسيرش الاقي الافلام بتزيد عنف وفهمت ان مامى الفترة الأخيرة بقا بيعجبها العنف وبيكيفها وبتجيبهم علي نفسها لما بتتخيل نفسها بتتناك بعنف

طلعت من السيرش ولفت انتباهي ابلكيشن على الموبايل غريب اول مرة اشوفه وفتحت الابلكيشن و......

للاسف الابلكيشن كان معمول ليه باسورد ومستحيل يتفتح غير بيه

حاولت اجرب عيد ميلادها او عيد ميلادي عشان الابلكيشن يفتح مفيش بصيت في الساعة لقيتها 6 الصبح

لبست هدومى ورجعت الموبايل مكانه جمب مامى وانا بتسحب ورجعت أوضتى وبصيت للسقف وانا عمالة افكر يا ترى الابلكيشن ده بتاع ايه ومامى مخبية ايه تانى

الجزء الرابع

نمت وصحيت الساعة 1 بعد الضهر ومامى كانت لسه في شغلها عملت نسكافيه ورجعت سريري بكسل

فتحت موبايلي وقعت اقلب في الصور بتاعتى ونزلت صورة ليا على الانستجرام وبعد ساعة لقيت نوتفكيشن على الصورة لفت انتباهي

فتحت النوتفكيشن وكان واحد اسمه حسام نطيت اتعدلت لما عرفت من صورته انه نفس الشخص اللي كان معايا امبارح

كاتب على الصورة حلوة يا طارق بس طيزك احلى ابقي صورها المرة الجاية

اخفيت الكومنت بتاعه وانا مرعوب يكون حد شافه وقلبي كان هينط من مكانه وانا عمالة افكر وصل للاكونت بتاعي ازاى وياتري ممكن يعمل ايه

وصلنى منه فولو فدخلت عملت فولو باك ودخلتله برايفت اكلمه اتفاهم معاه

انت عاوز ايه يا حسام؟؟

مش عاوز حاجة

ولما انت مش عاوز حاجة وصلت للاكونت بتاعي ليه وعاوز منى ايه تانى؟؟

بص هو من ناحية وصلتلك ازاى فدي شغلتى اصلا ومن ناحية عاوز منك ايه فأنا عاوز منك كتير اوى اوى كمان

ارتعشت وخوفت وقولتله وانا بحاول انظم كلامى

بس احنا كان اتفاقنا انك متقربليش تانى ولا تأذينى

ومين قالك انى هأذيك هو لما ابقى عاوزك في شغل ابقي هأذيك

شغل!

اها شغل

وده بقا شغل ايه

احا هو الكلام ده ينفع في شات خلينا نتقابل ونتكلم

لا مفيش كلام وبعدين هي يمنى عارفة بموضوع الشغل ده

سيبك منها بنت الزوانى دى انا سبتها خلاص

انت بتهزر!

طااارق انجز هااا اجيلك كافيه ستيرو اللي في المعادى جمبك ولا فاكس اطلع أمر بالقبض عليك بالصور اللي معايا بتهمة الدعارة

ارتعشت اول ما بدأ يهددنى تهديد صريح وحسيت انى هعمل حمام على نفسي

قولتله بس انا معملتلكش حاجة عشان تأذينى

سيبك يا كسمك من جو الصعبانيات ده واخلص هجيلك النهاردة الساعة 10

لبست هدومى وبصيت لنفسي في المراية وانا مش عارف انا ايه اللي وصلنى لكده

حسست على جسمى وانا جوايا صراع ما بينى وبين نفسي وبسأل نفسي سؤال واحد هو انا بقيت عامل كده ليه

عايش في الواقع بشخصية وفي خيالاتى بشخصية وعلى الانستجرام بشخصية تالتة

بفتخر بنفسي لما بنت تعجب بيا او تعملى فولو وبحس انى أحسن راجل في الدنيا وجوايا مفتقد رجولتى من عمايل مامى واخواتى وانا صغير واحساسي ان عمرهم ما شافونى راجل

وأخيرا بقا الأفلام اللي زرعت فيا احساس انى ابقي slave رخيص وخلتنى احب اعمل ده لحد ما وقعت نفسي في مصيبة

سرحت في كل التفاصيل دى وحسست على زبري من فوق البنطلون بقرف واسأل نفسي ليه مبقتش زى أى راجل اتفرج على فيلم واضرب عشرة وانام ليه أخلي الفضول وحب التجربة يوصلونى لكده

نطت في دماغي مامى وموبايلها وبحثها عن افلام شبه اللي شدتنى لطريق يمنى وخطيبها حسام وحسيت ان جينات الاستعباد فينا كلنا ومش بعيد مامى تكون بتتناك وبتتذل زى ما انا بتذل واخواتى الاتنين بيتناكوا بيتذلوا من اجوازتهم زى ما حصل فيا

موبايلي رن ولقيته حسام نزلت ركبت العربية ووصلت الكافيه في دقايق واول ما دخلت بصلي حسام من فوق لتحت وهو بيفحصنى بحزم وبيحاول يخوفنى بنظراته

سلمت عليه وهو سلم عليا ببرود قعدت وانا حاسس ان عينى مكسورة طلبنا قهوة وسألته بخوف

ايه بقا اللي خلاك تكلمنى تانى مش فاهم حاجه

استنى هتفهم كل حاجة دلوقتي

دخل علينا راجل 28 سنة بالكتير طويل وجسمه رياضي شعره خفيف وعيونه ضيقة زى عيون الصقر عروق جسمه نافرة ولبسه كاجوال وقرب مننا وسلم على حسام وسلم عليا وشد على ايديا وانا اتوترت وبدأت اعرق من الخوف والقلق وحسيت ان في كمين بيتعمل عليا

الراجل قعد دقيقة وبعدين حسام شاورله قالنا احنا مش هينفع نتكلم هنا تعالوا في عربيتى

اتحركت وراهم كأنهم سايقينى ورجليا مش شايلانى وركبنا العربية عمر قدام وانا وحسام على الكنبة ورا

عمر بدأ كلام وقالي انا حابب اوريك حاجة صغيرة

فتح موبايله وورانى فيديو كامل ليا وانا بتهان وبتذل وبتناك من حسام انا ويمنى

حسيت بتقلصات في معدتى والدنيا لفت بيا وقولت وانا بحاول اجمع كلمتين على بعض

انت.. انتوا ازاى ص.. ص.. صورتوا الكلام ده

حسام بصلي وقالي باستهتار ده شغلنا نصور ازاى دى بتاعتنا مش بتاعتك بس اللي يخصك في الليلة دى ان في ناس ده كيفها وعاوزاك

بلعت ريقي بصعوبة وقولت مش فاهم حاجة

عمر رد وقال وهو بيضغط على كل حرف بيقوله بص يا طارق يا حبيبي انت عملة نادرة راجل بمزاجك وبتعرف تبقي مره بمزاجك بردو وفي نفس الوقت بتحب السادية

كمل كلامه وقال في ناس بقا ده كيفها ومستعدة تدفع فيك كتير وكتير اوى كمان مقابل ليلة

رديت باستنكار يعنى عاوزينى ابقي شرموطة بفلوس

سميها زى ما تسميها المهم ان الموضوع ده هيبقي مرة او اتنين في الشهر بالكتير والليلة الواحدة بيتدفع فيها مش أقل من 30 ألف جنيه

برقت بذهول من المبلغ وهو اتعمد يكرر كلامه ويقول صدقنى 30 ألف دول أقل مبلغ ممكن يتدفع احنا لينا 30٪ وانت 70٪ وزى ما قولتلك دى حاجة بتحصل مرة او اتنين في الشهر

سرحت وانا بفكر في كلامه قالي فكر براحتك واهم حاجه تعرفها ان الناس اللي هتروحلهم دول vip وكتير منهم لابسين ماسكات ومحدش يعرف شكلهم وليهم طلبات extra بفلوس مضاعفة وكل حاجة ليها تمنها

يعنى ايه

يعنى ممكن تروح لواحد ميبقاش عاوز سكس اصلا ويبقي عاوز يضربك او يعذبك بس

او حتى واحد يبقى ليه طلبات زى انه يشوف صور امك او اخواتك بفلوس و...

قاطعته وانا بقول ايوة بس انا مش عاوز اعمل كده

اممممم زى ما قولتلك كل حاجة ليها ضريبة واعرف كويس لانك لو دخلت الدايرة دى مش هتطلع منها ففكر كويس رفم انك مش محتاج تفكر يعنى انت كده كده جوه الدايرة بمزاجك او غصب عنك

وحرك الموبايل قصادي وهو بيهددنى ولا تحب تتفضح قصاد اصحابك والفانز بتوعك والوالدة اللي لبست هدومها واتناكت بيها

رد حسام بعد سكوت فترة طويلة وقال

الا صحيح يا طروقة هي اكتشفت لبني في اندرها ولا لسه اصل هدوم المتناكة دى مخليانى عاوز اشوفها واقطع كسها

هجمت عليه وحاولت اخنقه وهو فلت مني بسهولة ولطشنى بالقلم على وشي ومسكنى من شعري وقالي اعرف مقامك يا متناك ومتعملش حركة تندم عليها طول عمرك انا هعتبر اللي حصل ده اكنه لعب عيال وهعديهالك عشان انت بس كلبي الأليف بس وحياة الزانية امك لو اتكررت لهجيبها هى مكانك تشتغل الشغل ده يا ابو طيز واسعة يلا غور

خرجت من العربية وانا مكسور وعينى في الارض وركبت عربيتى وقعدت اخبط على الدريكسيون واعيط بحرقة فضلت ساعة واقف مكانى بعيط وبترعش ومش عارف اتصرف ازاى

بعد ساعة هديت واخذت نفسي وفضلت الف بالعربية في الشوارع من غير هدف لحد ما الساعة جت 1 بالليل

لقيت مامى بتتصل بيا قولتلها انا هبات عند واحد صاحبي وانا مش عارف انا حتى رايح فين

فضلت الف بالعربية ساعة كمان ومش هاين عليا اروح وحاسس بخنقة رهيبة ومش عارق افكر وقررت اروح وانام وافكر بكرة هعمل ايه

وصلت البيت وفتحت باب الشقة ولقيت اللي عمرى ما تخيلته

لقيت مامي عريانة ملط وقاعدة دوجى على الارض وطيزها لباب الشقة وحاشرة حاجة في طيزها مش عارف أميز ايه هي بس تقريبا جزرة وبتشمشم في الارض في حاجة وحاطة الموبايل على ودنها بتكلم حد

اول ما فتحت باب الشقة وشوفت المنظر ده نطت في ثوانى دخلت اوضتها وقفلت الموبايل وهى مرتبكة ومرعوبة وبصيت مكانها لقيت جزمتى على الارض وفهمت انها كانت بتشمشم فيها

زبري شد وهيجت من اللي شوفته رغم انى كنت معيط ودخلت اوضتى في دقيقة وعملت نفسي مشوفتش حاجة وهى مخرجتش من اوضتها

قفلت الباب على نفسي بالمفتاح وقلعت كل هدومى وتخيلت المشهد من الاول

مامى بتكلم راجل بيطلب منها طلبات سادية وخلاها تقعد على الارض زى الكلبة واكيد طلب منها تهز طيازها زى الفيديو

مسكت زبري وقعدت ادعكه وانا بتخيل مامى بتهز طيازها الكبيرة

بيطلب منها تجيب جزرة من المطبخ ويقولها تمصها وتتخيلها زبره وهى تمصها بمحن ودلع

هجت من دعكي لزبري وبأيدي التانية حركت صباعي على خرم طيزى وانا بتخيل الراجل في التليفون يطلب منها تلف صباعها على خرم طيزها وتبعبص نفسها براحة وهى تطيعه وتحشر صابعها في خرم طيزها وتصوت

دخلت صباع في خرم طيزى وصوتت براحة وزقيت صباع تانى براحة معاه وطلعتهم ومصيت صوابعي التلاتة وانا بتخيلها بتمص صوابعها وتنيك نفسها بصوابعها وتصوت

تخيلته بيطلب منها تحشر الجزرة في خرمها وتصور نفسها وتبعتله الصورة

سخنت على الاخر وقعدت ابعبص نفسي جامد وادعك في زبري لحد ما جبت لبن

هديت وافتكرت جزمتى اللي لقيتها في الصالة بتشمشم فيها ومكنتش فاهم ده ايه

فضلت افكر وتعبت من كتر التفكير ونمت

صحيت الضهر وقومت لقيت مامى مراحتش الشغل وبتعمل اكل كأن محصلش حاجة واختفت جزمتى من نص الصالة ورجعت مكانها في الجزامة

دخلت الحمام وطلعت واحنا بنحاول نتجنب نبص لبعض انا ومامى ودخلت اوضتى قفلت على نفسي واخدت قراري

اتصلت بحسام وبلغته انى موافق وهنا بدأت صفحة جديدة في حياتي

مبسوط ان القصة عجبتكم وعاوز اعرف منكم في الكومنتات ايه اكتر حاجه عاوزينى أركز عليها الأجزاء الجاية

الجزء الخامس

بعد يومين عمر رن عليا ومعرفش جاب رقمي منين وقالي عندك معاد بعد ساعتين
الشروط
تكون مستحمي
تكون منضف جسمك من الشعر
تجيب معاك لانجري حريمي
تشتري سرنجات وانت جاي

مفهمتش اى حاجة من الشروط والطلبات وقاطع عمر تفكيري وهو بيقول هعدي عليك بعد ساعتين تحت بيتك

مبقتش استغرب ان عمر عارف مكان بيتى وفعلا اخدت شاور وحلقت شعر جسمى بالماكنة الحريمي اللي متعود استعملها للاماكن الحساسة ودى ليها قصة هبقي احكي عنها بعدين

حطيت برفيوم ولبست ونزلت لأقرب محل لانجري وقولت للبنت عاوز لانجري baby blue لمراتى واديتها المقاس واخدت اللانجري واشتريت 5 سرنجات من الصيدليه وحطيت كل ده في شنطة الضهر ووقفت قصاد البيت

عدى عمر عليا وركبت معاه العربية وادانى شريطة سودا قالي حطها على عينك

ليه

ممنوع تشوف احنا رايحين فين اتعود على كده من هنا ورايح

حطيت الشريطة السودا ووصلنا وهو نزل من العربية ونزلنى وانا مش شايف ومسك ايديا وسحبنى وراه ودخلنا من باب فيلا ومشينا في جنينة حسيت بيها من ريحة العشب وملمسه تحت رجلي وطلعنا سلالم وضرب الجرس ودخلنى من الباب ومشي

شيلت الشريطة السودا لقيت راجل مليان شوية ولابس بنطلون جلد وبيشرب ويسكى وحاطط ماسك على وشه قرب منى وانا خوفت تلقائي

حسس على جسمى بلامبالاة وقالي جبت اللي طلبته

بلعت ريقي بصعوبة وقولتله ايوة

ادخل البس اللانجري في اى اوضة وتعالى

دخلت لبست وخرجت وانا مكسوف من نفسي وحاسس انى متناكة برخصة واول ما طلعت لقيت صاحب القناع معاه خرزانة سودا ماسكها وفي الايد التانية ماسك الكاس بتاعه واول ما شافنى قالي انزل ع الارض يا كس امك ولما تكون في بيتى متمشيش على رجلك تانى زى البنى ادمين تمشي على ايدك ورجلك زى اوسخ خنزير

وسكت وشرب من الويسكى بتاعه وزعقلي عشان انزل واتا متنح كل ده ومش فاهم حاجة

اتنفضت لما زعقلي ونزلت على ايدي ورجلي وهو قعد يلف حواليا ويستكشف جسمى بنظراته وفك التوكة اللي في شعري وشعري اتفرد قدامه راح شدنى منه جامد ووطى باس خدى

قرفت من ريحة نفسه وحسيت ان الدنيا بتلف بيا من الخوف وهو كان متعمد يخوفنى اكتر ما يهيجنى

لسوعنى بالخرزانة بلامبالاة على ضهري وانا اتنفضت وصرخت وانا بحاول اتحمل الضربة راح ضاحك وقالي جدع يا كسمك لا يجي منك شكلك مش فرفور وهتستحمل

ركب على ضهري وايده مسكت فردة طيزى وقالي امشي بيا يا خنزير

مشيت بيه براحة وهو على ضهري وكان تقيل وجسمه مليان بس حاولت امشي بيه راح رفعلى اللانجري وزاح الاندر الحريمى على جمب وبعبصنى براحة وقالي لاء شاطر يا كس امك

قام من عليا وحط كوباية الويسكي وقالي بص انا دلوقتي هبدا معاك سيشن سادية مدته ساعة هدفى منه اعرف قوة تحملك ولو نجحت فيه هديك فلوس وسلطة عمر ما امثالك يحلموا بيها

بصيت في الارض ورنت في ودانى كلمة سلطة وانا عمال اتخيل مين الراجل ده ويقدر يعمل ايه بالظبط وايه مدى قوته ويا تري لو منجحتش في اختباره هيعمل فيا ايه

قطع حبل افكاري ولد صغير لا يتعدى 20 سنة دخل علينا معاه شنطة قماش ليها دراع طويل شبه شنط السفر

ارتبكت قصاده وهيجت من جوايا لما حسيت ان ولد اصغر منى شافنى رغم انه مرفعش عينه ولا بص على جسمى وكان باصص في الارض كأن عنده اوردر معين او كأنه متعود يشوف الحجات دي يوميا

حط الشنطة على الارض وخرج منها حبال وكلبشات والراجل صاحب القناع ساعده وقربوا منى وهما معاهم الحبال ونيمونى على الارض وكلبش ايدي برجل الكرسي بعد ما الولد الصغير قرب الكرسي عليا

حط الكلبش في ايدي التانية وعمل الكلابش في رجل كرسي من الناحية التاتية بعد ما قربه بآلية تامة

مسكوا الحبال وربط رجلى الشمال بالحبال وربط الحبال في كنبة بعيدة وربط رجلى اليمين بحبال وربطها في ترابزين السلم بتاع الفيلا

الولد قعد على الارض جمب الشنطة وانا ببصله باستعطاف عشان يلحقنى وهو باصص في الارض بانكسار وطاعة والراجل مد ايده للولد راح الولد ناوله من الشنطة مقص راح قاصص بيه اللانجري من الاكتاف وقطع باقيه بالمقص وشده من على جسمى وشايف في عنيه نظره شهوة مجنونة خلتنى هجت وعضيت على شفايفي

اححححح انت هيجت يا شرموط اومال في السيشنز الجاية هتعمل ايه

اممممم ناوى تعمل فيا ايه تانى

وانا لسه عملت اولانى يابن الزانية ام كس وسخ

خخخخخخخ

شخرت واتخيلت مامى في الوضع اللي شوفتها فيه وهو قطعلى البرا والاندر بالمقص وشدهم

مسك زبري اللي شد على الاخر ومد ايده للولد اللي اداه مضرب جلد مسكه ونزل بيه على زبري صوتت وحاولت اتحرك وهو تف الى وشي وضربنى بيه ضربات كتير ورا بعض على زبري ونزل ضرب على بيضانى وانا عمال اتلوى واترجاه يبطل ضرب

مد ايده للولد اداله مضرب اكبر وهو نزل بيه على بطنى لسوعة وانا اصوت واتلوى

نزل لسوعة على زبري اللي احمر من كتر الضرب

شاور للولد قام وجاب سرنجاتى اللي جبتها ومسك اول سرنجة رشق السن في جلد راس زبري طلعه من الناحية التانية وانا شخرت وقعدت اصوت واقوله ارحمنى

خخخخخخ اخرس يا متناك مسمعش حسك

اخد سرنجة تانية ورشقها في جلد بيضتى الشمال وانا بصرخ والبضان احتقنت والدم اتحبس فيها

اخد سرنجة تالتة وحطها في جلد البيضة اليمين وانا بصرخ وجسمى همد من الوجع

مد ايده للولد اللي اداله مشابك مسك اول واحد فيهم حطه في حلمة بزى اليمين وانا بصوت وصوتى مش طالع

حط مشبك في حلمة بزى الشمال ومد ايده للولد اداله جزرة من الشنطة اول ما شوفتها افتكرت جزرة مامى وجبتهم على نفسي

خخخخخ ده انت على ادك خالص وعموما حتى لو جبت السيشن لسه مخلصش

قرب الجزرة من طيزى بعد ما دهنها كريم وانا قعدت اعض على شفايفي من الهيجان والالم قالي تفتكر يا ابن النجسة لو جبت محارمك مكانك هيتبسطوا

قولت بصوت مش مسموع هيتبسطوا اوى

دخل بداية الجزرة في خرمى اللي كان ضيق ومحتاج كريم عشان يوسع وقعد يحرك الخيارة ويحننها على خرم طيزى ويدخلها براحة ويلفها ويدخل وانا اعض على شفايفي واتلوى براحة ممع كل حركة بضانى وزبري يوجعوني اكتر من السرنحات

سابنى بعد ما حشر نص الجزرة في خرمى وقام قعد على كرسي بعيد وحط رجل على رجل والولد لسه مكانه جمب الشنطة باصص للأرض

صب صاحب الماسك كاس ويسكى لنفسه وشربه ببطء وهو عمال يقلب في موبايله ويبصلى كل فين وفين وبعدين شاور للولد بأيده بلا مبالاة راح قرب الولد منى وفك الكلبش من ايديا اليمين وانا رفعت راسي وقربت من ودانه وقولتله هعملك اللي انت عاوزه بس خرجنى من هنا

كمل الولد وفك ايدي الشمال وهو مش سامعنى وانا حركت ايدي بحرية وهو قرب من زبري وحسس عليه وكنت حاسس بهيجان خفي في عيونه وشال السرنجة براحة من لحم زبري وانا بصوت

شال السرنجتين من بضاني براحة ومحستش بيهم ومسكت بضاني بأيديا وانا بتألم

شال الجزرة براحة من خرم طيزى وصاحب القناع جي وقف قصادى بيتفرج علي الولد وهو بيفكنى وحاطط ايده ورا ضهره كأنه عضو شرفي في حفلة نادى الجزيرة

فك الولد رجليا الشمال ودلكها براحة من اثار ربط الحبال وفك رجليا اليمين وكرر نفس الحركة ودلكها وانا بصوت واطي لقيتنى بقوله شكرا

صاحب القناع قاله يقعدنى دوجى

اخدنى الولد من ايديا وقومنى وخلانى قعدت دوجى زى ما طلب منى صاحب القناع

لف صاحب القناع وجي قدامى وانا رفعت وشي وببصله باستعطاف ممزوج بهيجان ونفسي ينيكنى او يبعبصنى زكان جوايا خلاط مشاعر ما بين انى عاوز امشي واهرب منه وما بين انى نفسي اجرب اكتر واشوف السيشنز بتاعته آخرها ايه وايه حجم الفلوس والسلطة اللي يقدر يديهالى

بص لساعته وانا سرحان ونفسي اعرف هيعمل ايه معايا وقال بصوته الهادي اللي سمعته نادرا

باقيلك معايا ربع ساعة اخرج بره يا روبن

وشاور لروبن عشان يخرج واللي اخد الشنطة الغريبة معاه بعد ما لم كل الحاجة وحطها فيها

اتقفل علينا باب الفيلا وصاحب القناع بصلي وابتسم ابتسامة غريبة وفك الحزام من بنطلونه الجلد وقلع البنطلون وظهر قصادى زبر تخين ومتوسط طوله لا يتعدى 14 سنتى

بليت شفايفي وانا مستعد يطلب منى امصله زبره لكن هو كان تصرفه غريب

لف الحزام على ايديه وساب منه جزء نازل وطلع ركب على ضهري وانا اتنفضت وبضانه وزبره الدافيين بيلمسوا ضهري

كان احساس حلو اوى اول مرة اجربه ورغم انه اول ما وصلت ركب على ضهري بس المرة دى الوضع مختلف وهو عريان تماما غمضت عينى عشان استمتع بملمس بضانه على ضهري وهو قطع تركيزى ولسوعنى بحزامه على طيزى وقالي يلا قدامك 13 دقيقة لف بيا واتحرك عاوزك ولا اجدعها حمار يلف بصاحبه ويفسحه

هيجنى تشبيهه واتحركت اول خطوة بصعوبة وهو لسوعنى على طيزى وقالي معلش هي اول طلعة صعبة زى الحمار لازم ياخد وقت ويتكربج عشان يتحرك

اتحركت وقعدت الف بيه الفيلا وهو كل دقيقة يضربنى على طيزى بحزامه او يبعبصنى

يلا يا كسمك اتحرك كويس وهز طيزك كده وانت بتمشينى

قعدت اهز طيزى وهو يلسوع عليها لحد ما خلصت الربع ساعة وقومنى قالي البس وطلعت اوضة

لبست هدومى وانا متضايق وهيجان وعاوز اتناك وحاسس انى لو خرجت بحالتى دي هفتح طيزى لاي حد في الشارع ينيكها

نزل من اوضته وادانى شنطة صغيرة فيها الفلوس وقالي اتعود انى هطلبك مرة في الشهر ومتستعجلش انا اتبسطت منك ومستعد فعلا اديلك اللي وعدتك بيه

اترددت وقولتله انا عاوز اشتغل

بصلي من فوق لتحت وهو بيفحصنى وقالي انت خريج ايه

قولتله راح طلب منى الcv واخدت رقمه عشان ابعتله ال cv على الواتساب وفعلا بعتله ال cv في لحظتها وانا شاكك انه هيساعدنى وشاكك انه اصلا يهددنى باللي يعرفه عنى واللي مكتوب في ال cv

طمنت نفسي وقولتلها ايه اللي هيعرفه يعنى ده هما شوية معلومات عبيطة زى الكلية والخبرة والعنوان وانا اصلا كده كده بتعامل مع ناس تقريبا عارفة لون بوكسري اللي هخرج بيه بكرة فصباح الفل يعنى

خرجت بعد ساعة لقيت عمر مستنينى وقالي ها اتبسطتى يا قطة

بصتله بقرف ومرديتش عليه راح مادد ايده وقالي هات الفلوس

طلعت الفلوس واديته نصيبه هو وحسام

منطقناش طول الطريق ولا كلمة

واول ما وصلنا تحت بيتى ركن وطفى انوار العربية وقالي استنى منى مكالمة خلال اسبوع او اتنين

بصيت في الأرض ووشي كان محمر وقولتله حاضر

طارق انت كويس

اها

لا لا شكلك مش كويس خالص هو سابك من غير ما يطفي نارك وينيكك صح

هزيت دماغي بخجل وقولتله معرفش مناكش فيا ليه انا كنت محتاجه اوى

ممممممم تحب اساعدك واريحك

هنا!! مش هينفع طبعا انت عاوز تفضحنى

اومال هنعمل ايه

هزيت كتفي وقواتله مش عارف

دور العربية ومشي بيها ووصل لمكان مهجور وضلمة وسط شوارع المعادى وطفى انوار العربية ومد ايده على زبري من بره الهدوم وقالي عاوز انيكك يا كسمك

بصتله بهيجان وقولتله بدلع هتنيكنى ببلاش

لا بفلوس يا روح امك وفتح زرار بنطلونى وقلعنى البنطلون لحد نصه ووراه البوكسر وهو هيجان وزبره شادد ع الاخر قولتله بدلع

طب خلينى امصهولك الاول

اخرس يا ابن المرا العلقة انا عاوز اخرقك عشان اريح طيزك السخنة دى بس انا مليش في الشذوذ يا شاذ يابن انجس مرا

ريح الكراسي لورا ولطشنى كف وقالي لف

لفيت اديته طيزى وانا هيجان من شتيمته ليا وعاوز اخليه يغير رأيه ويحب ينيك فيا

هزيت طيازى براحة وهو مسكها وبعد الفردتين عن بعض وتف في الخرم وقرب من ودانى وقالي

عاوز تتناكي بفلوس يازانية يا بنت الزانية اهو

وراح حاشر ورقة ب 100 في خرمى وقالي هو ده اخرك يا ام طيز واسعة

اوووووف هتنيكنى بكام

هنيكك ب 100 يا رخيصة

طب زودهم شوية قولت بدلع وانا بهز طيزى اللي الفلوس محشورة فيها

لا ده اخرك يا ام خرم واسع الفلوس الكتيرة دى للنسوان النضيفة انما انتى طيزك زانية طوب الارض بيفشخها

سخنت من كلامه وشخرت وقولتله ازنى فيا نيكنى مش قادر

شد الورقة من خرمى رماها في الارض وقلع في ثانيه وحشر زبره للاخر في طيزى وانا كتمت صوتى في الكرسي عشان متفضحش

رشق زبره اكتر جوايا ولف ايده على رقبتى وقرب من ودنى وهو بيقولى طيزك سخنة من جوه يا ابن الشراميط ده انت شرقان بجد

امممممممك قعدت اتأوه بصوت واطى وامسك في الكرسي عشان صوتى ميفلتش وهو بيقولى في ودنى هفضدل ارزع فيك لحد ما يبانلك صحاب يا ابن الزوانى

قعد يرزع فيا عشر دقايق كاملة لحد ما جابهم جوه خرمي ودى كانت اول مرة حد يعشر طيزى بلبنه

طلع زبره من طيزى وهو قرفان من نفسه بعد ما جاب شهوته ولبسنا ووصلنى البيت

طلعت البيت الساعة 11 بالليل وحاسس بلبن عمر بيتزحلق من طيزى ومبسوط فشخ وبحسس على الفلوس اللي اخدتها من سيشن النهاردة

دخلت لقيت مامى....

فين الجزء الجديد

 

[ملبن]

قصتك تجنن زبي واقف اووووي ومستني باقي الاجزاء

 

[سالب للبناات]

نفسي ابقا في الدايره دي ويسلام بقاا لو يكونو ميستريس معظمهم
بس قصتك تحفه بجد ومستني التكمله ي قمر😍😍😍😍😍😍

 

[mnyook.ana]

أول شي القصه كثير حلوة
ثاني شي احساسي متشابه كثير مع احساس بطل القصه يعني أثرت فيي
تالت شي بدنا التكملة بسرعه ما تطول علينا

 

[ki1inG]

تم إضافة السادس

 

[mnyook.ana]

نزل اكتر من جزء مع بعض يا حبيبي

 

[Hala lollaa]

نزل اكتر من جزء مع بعض يا حبيبي

الكتابة بتاخد منى وقت صدقنى

 

[Mistress Sara]

منتظره الجزء السابع

 

[بعشق البزاز الكبيره ملبن]

انا كمان من كفر

الشيخ عاوز اتناك

تعالى وانا انيكك وامتعك وافشخك ياشيخ. ضرورى وبسرعه ومستنييكك اووى خااااص مممممم

 

[o1419o]

انا كمان من كفر

الشيخ عاوز اتناك

تعالى انا من كفر الشيخ و عندي مكان

 

[Eden 123]

تم إضافة الجزء السابع

 

[ملبن]

واااووو تجنن هتنزل الجزء الثامن امتي

 

[رانيا]

ف انتظار الثامن