كنت خاطب زميلتى فى الشغل
وكان الشغل عامل رحلة لاسكندرية وطلعنا كلنا فى اتوبيس لهناك
خطيبتى رقصت فى الاوتوبيس وكنت هايج لمجرد انى شفت زمايلى متنحينلها بشهوة
اللى قاعد فى الكرسيين اللى جنبى وجنب خطيبتى كان زبه واقف عليها طيزها وكسها كانوا قدامه
وهى نازلة بعبصها وشفته وهى بصتله وضحكت وكملت وانا سكت وهو برده زبه واقف
من يومها بتخيلها مع ناس تاتية
حدث بالفعل
اختي كانت بتجيب حبيبها البيت وبتقلي انهم بيقعدو يتكلمو مع بعض وانا كنت بسيبهم ولما ماما وبابا يقربو يرجعو كنت بقلهم عشان حبيبها يمشي و هما جوا كنت بسمع صوتها وهو بينيكها وبيعشرها وبضرب عشره عليهم و بحاول ابص عليهم من عقب الباب وكنت بشوف زبرو واقف في الهدوم وهو مروح من عندنا كان المفروض اتكلم بس سكتت عشان اكون معرص ديوث خول
اختي كانت بتجيب حبيبها البيت وبتقلي انهم بيقعدو يتكلمو مع بعض وانا كنت بسيبهم ولما ماما وبابا يقربو يرجعو كنت بقلهم عشان حبيبها يمشي و هما جوا كنت بسمع صوتها وهو بينيكها وبيعشرها وبضرب عشره عليهم و بحاول ابص عليهم من عقب الباب وكنت بشوف زبرو واقف في الهدوم وهو مروح من عندنا كان المفروض اتكلم بس سكتت عشان اكون معرص ديوث خول
و كلام من ده كتير .. انا بصراحه خفت اعمل حاجه و قولت هو يوم و هيخلص و هما اصلا ميعرفوهاش و ميعرفونيش ولا عمرنا هنشوفهم تاني
بس حسيت احساس ان قلبي بيدق جامد و حاجه جوايا كانت عايزاني اسمعهم و اتفرج عليهم و هما بيبصوا علي جسم اختي حته حته
لحد ما اختي جت تسالني علي حاجه و اخدوا بالهم و عرفوا انها اختي .. مسابونيش في حالي يومها
= هي ديه اختك
= علي فكره اختك بطل اوي
= هو احنا مينفعش نروح معاكو النهارده ( و يبصوا لبعض و يضحكوا )
انا كل الي قدرت اعمله اني ابص في الارض معرفتش حتي ارد عليهم .. بس ساعتها الكلام الي كانوا بيقولوه و فكره انهم احتمال كبير هيروحوا و يضربوا عشره علي اختي و انهم كانوا بيقشخوا شرفي قدامي و بيذلوني خلت بتاعي يقف اوي