NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

ahmedchocho

نسوانجى خبرة
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
30 يناير 2022
المشاركات
549
مستوى التفاعل
1,225
نقاط
2,445
الجنس
عدم الإفصاح
الدولة
مصر
توجه جنسي
ثنائي الميل
هيام كانت شغاله عند دكتور اسمه دكتور زكى ساكن فى الدور الرابع فوقنا ولما سافرت زوجته المدرسه للإعاره لسنتين بالخليج ذهب الدكتور زكى للبلد واتى بهيام لتكون شغاله بالبيت عنده .. ولعلمه بتاريخ هيام فى القريه .. وفى يوم قدومها الى العماره لاحظت انها فلاحه قرويه لكنها فاتنه ولها جسم نارى .. كنا نسكن فى مدينه بأطراف القاهره شبه نائيه لا يمشى فيها احدا من بعد الغروب واسبوع يلي الآخر كانت قد استقرت مواعيد هيام للنزول لشراء مستلزمات العشاء فتمشي الى المخبز ومن بعده الى السوبر ماركت ومن بعده الى محل الالبان واحيانا كانت تمر بالصيدليه فى الطريق للعوده للمنزل واستقر مشوار هيام اليومي على موعد ومسار محدد وكانت قد تحولت لموضوع حياتي .. اظل جالسا الى جوار باب شقتنا لحين ما اسمع صوت شبشبها يطرقع على السلم واعرف انها نازله استنى وانزل وراها عشان اشوفها لابسه ايه النهارده واملي عيني فى تفاصيل جسمها

واسبوع ورا اسبوع من اول الجلابيه الفلاحي لحد الفستان العادى لحد الفستان الممسوك على الجسم لحد الفستان الممسوك على الجسم وفوق الركبه بشبر وباين من تحته الكلوت لحد الفستان من غير كلوت اسبوع ورا اسبوع اصبحت من كتر اطمئنانها للمنطقه تنزل الشارع بفاستين تخجل اى امرأه ان تلبسها خارج غرفة النوم

وطبعا كانت هيام مهيجه البقال وبتاع الالبان وكل اصحاب المحلات حتى دكتور الصيدليه

وكنت اخاف انها تلمحنى وانا ماشي وراها اطالع فى تفاصيل جسمها فكنت ابعد ما بينى وبينها مسافه كافيه لكي لا تشعر بي واظل اضرب عليها عشرات فى الشارع وهى ماشيه تحدف فردتين طيازها يمين وشمال وترجهم فى الفستان ومش لابسه لباس والفستان سترتش ماسك على جسمها البض الممتلىء واتفرج على سمانات رجلها الطخان ووراكها القوالب وافضل اضرب عليها العشرات فى الطرقات الفارغه وانا اشتم فيها اوسخ شتايم وفى النهايه قررت اسبقها فى مره للعماره وانتظرها تحت السلم لحين ما توصل وانيكها تحت السلم .. وفعلا سمعت شبشبها بيطرقع وجايه على العماره زبي وقف لوحده لما اتخيلت اني هادفنه فى اللحم القشطه ده دلوقتي ولما دخلت العماره لاقتني واقف وزبى واقف في بنطلوني وبانهج من كتر الهيجان ففتحت صدر الفستان وتفت فيه تف تف وقالت لي خضتني ايه ده ؟ وبعدين حاولت تتفاداني وتطلع السلم قمت قافل عليها الطريق وما اتكلمت كلمه فتراجعت من نفسها ودخلت تحت السلم والصقت طيزها فى الجدار لعلمها انى هايج على طيزها وقالت لي انت اسمك ايه ؟ فقلت لها احمد فقالت لى انا عارفه انت بتمشي ورايا تعمل ايه وانت ماشي .. وهى تغمز بعينها .. ولعلمك انا بالبس كده وباتعمد اتمايل في خطوتي واتقصع في مشيتي عشان عارفه انك بتكون بتعمل ايه وانا مذهول من كلامها وانظر فى وجهها وعيونها وحاجبيها وشفتاها وهى تتكلم بصوت هامس ما قدرتش اقاوم وهجمت عليها واحتضنتها بقسوه فتصنعت انها تحاول الافلات لكنها بنفس الوقت كانت تدخل في حضني اكتر فضلت تفلفص مني جوايا وتهمس لى بحده استنى بس هاتفق معاك على حاجه تعالى لي الصبح الساعه 10 يكون دكتور زكي خرج للجامعه وانا هاوريك كل اللى نفسك فيه واعملك كل اللى انت عاوزه بس هنا مش هاينفع لكن ظليت ابوس فى رقبتها وخدودها ومكتفها في حضني كأني ما صدقت اني مسكت جسمها اللى باحلم بيه من اسابيع وظلت تتلوى وتدفعنى بفخادها وزبي يترنح داخل البنطلون بين فخادها وانا بادعك في جسمها بزبي جبتهم وفكيت دفعات قذف من اللبن الساخن في بنطلوني وهي تنظر لي في عيني وتتسع عيناها وتدحق فى وتقول لي يالهوي .. ايه ده .. يالهوي يالهوي يالهوي .. كل دول ؟ .. وانا مش قادر على عيونها السود الواسعين وهما بيحايلوني فيزيد قذفي فتقول لي يالهوي مع كل قذفه لحد ما عصرتها وضغطت زبي بين مفرق فخذيها وعلى عظم كسها اسفل سورتها واخرجت آخر ندعة لبن مني وقالت لي خلاص .. وفلتت بجسمها خارج جسمي بعد ما ارتخت اعصابي وقالت لي هاستناك الصبح اوعى تنسى .. طلعت البيت وانا فى اشد حالات هيجاني ولم انسى عيونها وكلامها وانا اقذفهم عليها طول الليل اضرب فى عشرات على المخدات وانتظر قدوم الصباح بفارغ الصبر الى ان غفوت من التعب والاجهاد من ضرب العشرات المتواصل وصحيت على الموعد بالضبط وطلعت خبطت عل شقة الدكتور زكي واتفتح الباب

دخلت وقفلت خلفى بسرعه خوفا من ان حد من سكان العماره يلحظ دخولي وبعد ما اتقفل الباب وجدتها واقفه تتقدم رجلها اليمين الشمال فى وقفه مثيره جدا وتلبس فستان بدي سترتش اسود فوق الركبه بشبرين معري الفخود كلها تقريبا والفستان مفتوح من قدام من فوق لحد صرة بطنها مبين وكاشف عن بزازها الكبيره الضخمه النافره وموضح مكان التقاء البزين ومكان فرقهما يعني كاشف البزاز كلها ما عدا الحلمات بس واشارت باصبعها ان لا انطق وبعدين استدارت ونظرت لي من خلف كتفها وقالت لي بصوت واطي جدا تعالى ومشيت قدامي تتقصع فى المشيه ووتمايل بلبونه وانا انظر على فردتين طيزها الكبار فى الفستان الضيق وعلى خلفية فخادها الى ان فوجئت اننا فى غرفة النوم وقالت لي اقلع واطلع على السرير وفعلا قلعت كل هدومي وطلعت على السرير وهي واقفه وقفتها المثيره وتنتظرني وما ان انتهيت قعدت هي على كنبه مقابله للسرير امامها طرابيزه في ارتفاع الكنبه او اقل بشيء بسيط ورفعت رجليها وحطتهم فوق الطرابيزه فكشفت عن فخادها من ورا كلهم ومش بس كده وكمان حطت رجل على رجل فى الوضع الساخن ده وبقيت شايف فخادها من ورا وهما لازقين فى بعض وسمانة رجليها الضخمه اللي فوق وهي تهتز وبعد ما طلعت كل قعرها نظرت لعيونها وقلت لها ايه ده كله ؟ فقالت لي ايه ؟ عجبتك فخادي ( وهي تحسس عليهم بإيديها ) ؟ فقلت لها قوي فخادك جامده قوي طخان ومليانين ومربربين ويملوا العين انا ياما ضربت عليهم عشرات فى الشارع ممكن اجي احط زبى فيهم فقالت لي استنى اصبر مش لما تشوف البضاعه كويس ( وهى تغمز نفس الغمزه اللى غمزتها امبارح ) وقالت لي الفخاد دول ياما اتهزوا واترجرجروا فى السراير تحت دكوره هايجه وزبارهم واقفه على الآخر وياما اترشوا لبن واطرطرش عليهم عشان كده مليانين ومربربين كده ( وهى تطرقع بيد واحده على فخدها من الخلف ) .. ماقدرت اتحمل النوع دة من التهييج وقمت واقف وهاجم عليها لكنها كانت اسرع منى وفارقت الكنبه وراحت على السرير جري وقالت لي هدي يا واد انا هاخليك تنيك حلو قوي بس استنى عليا واسمعني للآخر .. وكانت قاعده على حرف السرير فى وضع تحفزي اذا هجمت عليها ثانى لفت نظري للمره الثانيه وشها الممحون وعيونها اللي تكلمني ونن عينها اللى يطارد نن عيني وحاجبيها اللي تعقدهم وتفكهم بلبونه زي فيفي عبده لما تتموحن محن الخدامات وتفتح الشفايف وهى تتكلم وتقول كلام وسخ جدا خدش حيائي وانا الرجل وهى المرأه ظلت لساعه كامله تثيرني وتيهجني على عراها وعهرها لحد ما استسلمت من محاولة نيكها ووقفت اضرب عليها عشره وانا اشتمها واقول لها طب اهو يا بنت الوسخه يا لبوه زبي واقف موت اهو وهي تنظر لي وتنظر له وتقول بمحن ولبونه وصوت يهيج قوي ايه ده يا واد كل ده ؟ وقربت منه وهى تطالع فيه وتمشي على ركبتيها حتى اصبحت تحت زبي الواقف يغطي وجهها وهي تبوس في بيوضي بمحن ودلال وتلحس في بطن زبي بلسانها العريض الى ان التقفته فى فمها التقافه محترفه جدا وظلت تدخله فى فمها يمينا ويسارا حتى دخل كله فى بقها وبعدين قفلت عليه شفايفها الضخمه ما حسيتش الا وانا باقذف منيي في حضن بقها الحلو على زبي جدا بعد هياج شديد وما ان بدأت القذف حتى اقبلت عليه تلتقمه وتأكله وتلاحق على نطرته في بقها وتكفيه وتمتع فمويا جدا وما خرج من بقها نقطة لبن واحده لحد آخر قطره ظلت ترتشف وتعصر وترضع وما اخرجته من فمها الا بعد آخر قطره فتحت فكها بسرعه فائقه ليخرج منه زبي مترنحا لأعلى وأسفل حجمه اذهلني انا شخصيا عمري ما شفت زبي بالحجم ده محمر وممصوص ومرضوع منه لبنه فعروقه كلها ظاهره ومرسومه وشدته فى الانتصاب صارت مذهله وكمان حجمه كبر عن المعتاد وقالت ليي بعيونها البجحه من اسفل زبي اهو كده .. كده زبر واقف مش زب واقف .. وانا احب الزب لما يبقى اتكبر واضخم على آخره كده واصبح زبر وقامت طالعه على السرير وخلعت فستانها ونامت على ظهرها وارتفعت بطيزها حتى اصبحت نايمه على كتافها مش ضهرها ونادت عليا وقالت لي تعالى يا احمد .. انا شفت لأول مره لحم طيزها الكبيره مرفوع في الهوا وهي ممسكه بوسطها بيديها وتبدل بفخديها تبديل بطىء الحركه لكنه مغري جدا قمت طالع على السرير لأتمكن من رؤية الباقي واذا بها تناجي وتنادي علي بمحن وتقول لي .. تعالى حطه على لحمي .. دوقه طعم اللحم على اللحم يا واد يا احمد .. هجت جدا بالرغم من اني لسه قاذف وانتصب زبي ثاني جدا قمت طالع عليها وحاطط بطن زبري على فلق طيزها ودعاني المشهد كبر طيزها ان اقفل الفردتين وامسكهم بكل يدي لأضمهم على جنب زبري الهايج وما ان التف لحم طيزها حول زبري حتى شعرت باحساس لن انساه أخيرا زبي فى لحم هيام وفى نفس اللحظه لقيتها بتقول لي .. آح .. زبرك سخن قوي .. دفيه وكلفته بلحم طيازي .. فقلت لها طيزك حلوه قوي .. فقالت لي ما اسمهاش طيزي اسمها طيازي .. اصل انا طيزي متعشره وحامل في طيز ثانيه بص كده عليها هاتلاقي كل فرده طالع منها فرده صغيره .. وفعلا لما نظرت على طيزها العاريه لقيتهم منفوخين وكل فرده قابب منها فرده كأنها كرش صغير .. فقلت لها انتي طيزك مكرشه فعلا .. فقالت لي من كتر ما اتعشرت واتحدف فيها حيونات دكره هايجين نطوا على طيزي في السراير خلوها طياز عشر متحبله وحامل .. مش هانتيك في طيازي العشر ؟ .. انا سمعتها بتقول كده ما صدقت انها بالقباحه دي ونظرت لها فى عينها يمكن تستحى من كلامها لقيتها تردده بطريقه اسفل وهي تحدق في عيني وتقول لي آه تعالى نيكني في طيازي العشر .. فقلت لها بس انا عاوز انيكك فى كسك المنفوخ الحلو ده .. فقالت لي لااااا ( وهى ترفع حاجب بتحايل ) تعالى حطه فى خرم طيازي طيازي عاوزاه قوي وهو زبر كده وسخن كده يخش فيها ويتفرد .. وفعلا كلامها هيجني وشكلها ووشها وصوتها ولحم طيازها الكبيره الملتف حول زبري الضخم قمت عاوج زبري وموجهه على خرمها وما ان ادخلت طربوش زبري في خرم طيازها وحسيت بشعور لن انساه ابدا ان زبري بيغوص في اكياس من اللبن بالقشطه فقمت قايل قشطه وحاطط زبرى كله مره واحده فشهقت اللبوه واتسعت عيناها ونظرت لي في عيني وهي تقول لي يا مفتري .. ايه ده ؟؟ وحسيت بصوابعها تتسلق طيازها وتصل حول زبري المضغوط في داخل شرجها وقامت فاتحه الفردتين بصوابعا ليغوص زبري كله في خرم طيازها وهي تقول ايوه كده .. اتخدرت من كتر المتعه لدرجة اني ما اتحركت اتمنيت لو افضل كده بقية عمري زبري جوا طيازها مفرود ومستمتع جدا بملو طيازها ولحمهم في حجري ولما لقتني ما اتحركت وشبه متخدر بدأت هي تتحرك ببطء جدا حركات تمكن زبري من الدخول فيها اكتر حتى استقر كله وقامت قايله لي .. ايوه كده رستق زبرك كله في خرم طيازي .. انا عاوزه احس بيه واقف على آخره فيه .. فقمت قايم ومطلع زبري ومدخله تاني وهي فاتحه شرجها باصابعها حوالين زبرى لحد ما استقر فيها على آخره واترستأ بجد واتفرد على آخره شهقت تاني شهقتها اللبوه وقالت لي يالهوي (وهي تنظر في عيني) كل ده زبر يا واد ؟ حسيت بزبري بينتصب عليها فيها اكتر ماهو منتصب وبيشب في طيزها من جوه وهي تشهق وتقول لي لاا .. لا يا احمد .. حرام عليك .. مش قد زبرك ده كله .. بدأت اترنح من المتعه والتفاف حجري حول هذا الطيز من اللحم وغوصان زبري في اللحم الطري وهي استغلت ترنحي في انها تمرجحني على طيازها حتى صارت ترفعني بوزني كله على طيازها المس السرير باحدى اصابع قدمي وابدل على الاصبع الآخر واتمايل على الفردتين يمين وشمال وهى تهزهم تحتي هز ورجرجه تدروخ وتدوخ قوي وظليت اتمرجح واترنح على طيازها وهى تناجيني بكل اسلحتها الأنثويه بعيونها وصوتها وكلامها الاباحي وطريقتها في قول هالكلام ولحمها المحوط على زبري في الدخول والخروج الى ان شعرت به وقد انتصب انتصابة القذف فأقبلت علي بعيونها كما فعلت امس اسفل السلم وظلت تحدق في عيني بعيونها المتسعه وتقول لي .. ايه ؟ هانتطر ؟ .. قلت لها آآآه ؟ فقامت نازله بيه وانا ملتصق عليها وتلقت بيوضي على خلفية طيزها ورفعتني ثانية ليصير زبري متكوم في طيزها وقامت قابضه بشرجها عليه قبضه قويه لا تختلف عن قبضة فمها وقالت ( لي وهي تنظر لي وتناجيني وتحايلني بحواجبها وصوتها وعيونها وترجرج بنفس الوقت لحم طيازها في حجري رجرجه بالتصوير البطىء تريح وتخدر اكتر ) .. تعالى يا حبيبى .. تعالى كب عليه .. كب عليه فيه .. كبهم .. كبهم كلهم .. كب حيونتك .. كب حيواناتك المنويه فيه .. لحد ما ارهقتنى المقاومه للقذف وفقدت السيطره على زبري وانفجر في شرجها نافورة لبن مفتوحه فيها ونفس المشهد بتاع امس عيونها اتسعت كأنى اطعنها بسكين وبقت تقول لي نفس الكلام .. يالهههههههههههوي ليه ده ؟ كل دول ؟ .. يالهوي يالهوي يالهوي آح .. سخنين قوي فيه يا احمد لا .. ومع كل قذفه بعدها تقول .. لاااا .. لحد ما افرغتني برج طيازها وهزهم وانزلق جسمي من فوق طيازها العريانه العرقانه وجسمها الأحمر من كثر السخونه واذا بشرجها يسقط بركة لبن على فرش السرير وهي تقول لي كل دول يا واد ان عمرى ما اتعشرت كده في طيازي .. وفعلا اعتقد كانت اكبر كمية لبن نطرتها في حياتي ومن يومها لم انسى هيام !!!​
 
  • عجبني
التفاعلات: عاشق البزااااز الملبن
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%