NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,841
مستوى التفاعل
12,004
نقاط
19,351
الجزء الاول
-غرفتي المظلمه-
"هذا انا هناك على السرير أشاهده الافلام الاباحيه وأمارسه العاده السريه في هدوء و أقرأ القصص الجنسيه واحلم بممارس الجنس مع كل فتاه اعرفها بداية من اختاي وامي الى خالتي وعماتي الى جارتي التي دائما ما اشعلت النار بداخلي الى زميلتي في الدراسه الى معلماتي التيين كنت احلم بهم كل حصة الى طبيبه الاسنان خاصتي الى الجميع اجل الجميع كل فتاه أراها احلم بممارسه الجنس معها لكن هيهات لم تكن عند الجرأة لفعل هذا ابدا لم تكن عندي الجرأة للتحدث مع فتاه حتى ومواجهتها ب ما بداخلي او حتى التعرف عليها كصديق فضلت أن ابقى حبيس غرفتي المظلمه أشاهد الافلام الاباحيه وأستمتع بعادتي السريه وحدي تماما
_________________________
"لكن يوم ما تغير كل شيء وفجاه على غير المتوقع
حلم يتحقق
خيال يصبح واقع
عادة سرية تتحول الي متعة الجنس الخالص
لأغادر غرفتي العفنه واعيش حياه جديده مليئه بالمتعه والضوء
ضوء الجنس الذي لا ينطفئ
وبحور من المتعة التي لا قاع لها
وجبال من الجنس لا قمة لها
لا أذكر حتي كيف بدأ ذلك
أكان حقيقيا ام مجرد حلم من احلامي الضائع؟
بدا الامر هنا في احدى ايام الصيف الحارقه خرجت من غرفتي طالبا بعض الماء ليروي عطشي ويخفف عني الحر
ومتأثرا بالحر لم ارتدي إلا سروالي الداخلي
ولما أكن وحدي من اثر الحر بملابسه
فكانت امي حنان البالغه من العمر 40 عاما لكن جسدها لا يزال يتمتع برونقه وشكله حيث انها قصيره بعض الشيء 160 سنتي او أقل ولديها مؤخره ضخمه احلم بها منذ بلوغي وصدر ليس بكبير لكنه متماسك يحتفظ بشكله الرائع ولها كرش صغير زادها حلاوتا وجمالا وكمالا
وكانت ترتدي قميص نوم ازرق قصير دائما ما يشعل حريق في قلبي لا تقارن حرائق الأمازون به فهو ضيق يجسم كل ما بها من جمال
واختاي أيضا فمنذ وفاه والدي منذ عدة سنوات اصبحوا اكثر تحررا في ملابسهم داخل البيت ف أختي الكبير مرام التي تبلغ من العمر 25 عاما بجسدها الرفيع وعودها المنحوت وبزازها المتوسطه الشامخه التي ياما حلمت أن ألمسها بيدي واشعر بكل ما تحمله من دفء وحب ونار....نار اللي تنهش بداخلي لتتركني غبار لا ضائل مني ولا فائده
وموخرتها
تحفه فنيه منحوته على يد ابولو اله الفنون وحصنت بتعويذات سحريه لو نظرت اليها لوقعت في حبها ولغرقت في بحور عشقها ولهيمنت على تفكيرك كلما حاولت الهرب من سحرها يسحبك بداخله كانها امتار وامتار من الرمال المتحركه لا مفر منها وكانت ترتدي كلوتها الوردي الجميل الذي لا يغطي الا معظم موخرتها وكسها مبرزا شفراته و فانله حملات بيضاء فوق السره بدون سنتيان تظهر امامي بزازها كانها عارية

واختي الصغيره شهد التي تبلغ من العمر 20 عاما بهذه الجسد الممتلئ الكرفي الذي أعشقه بهذه البزاز الضخمه والمؤخره الفاتنه التي لا مثيل لها حقا
ترتدي هوت شورت جينز ضيق يجسم هذه الأعجوبه وتشرت نصف كم طيق بدون سنتيان
رؤيه كانت ماذا علي ان افعل عندما ارى هذه التحف الفنيه أمام عيني؟

فقط ألقيت السلام وعبرت الى المطبخ لأجلب لنفسي زجاجة من الماء وكل هذه الصور تدور في خيالي في توقظ الشيطان بداخلي تأمرني بالذهاب حيث اتمنى تأمرني بفعل ماحلم به تأمرني أن أخذ أختي الكبيرة الى غرفت واضاجعها كما حلمت وتمنيت وأتمتع بهذا الصدر الذي كثيرا ما سال لعابي عليه وأضع رأسي داخل تلك المؤخرة التي احلم بها منذ نعومه اظافري لألعقها كقطهة من المزلجات بل الألماظ
أو اخذ اختي شهد الى غرفتها وامارس معها كل ما رايته في افلام الاباحيه و استمتع بهذا الجسد الكيرفي الذي يحلم به الكثير واتسلى معها فهي ذات طابع فكاهي رأئع تعشق الدعابه وداما ما تمزح في كل الظروف
أو اذهب الى امي واغطس في حصنها الذي طالما شعرت فيه بالدفء أو أرضع من أثدائها كما أعتدت في صغري او ألحس كسها الوردي حيث خرجت أو أداعب مؤخرتها الضخمه التي قذفت عليها ملايين المرات
أو أمارس معهم الجنس ثلاثي تفوز فيه كل الاطراف
لكنني كبحت شياطين وذهبت الى غرفتي أجهز نفسي للخروج مع اصدقائي فقد انتهيت بالأمس من أمتحانات الثانويه العامه
صحيح نسيت انا اعرفكم بنفسي انا كريم طالب بالثانويه العامه او كنت
معروف بتفوقي الدراسي وفكاهتي الزائده لدي جسد رياضي يحلم به الكثير ظللت أبني فيه منذ ان كنت في سن الثانيه عشر
طويل بعض الشئ 185 سم لست منحرف فقط فأنا أحب القراءة و لعب الالعاب الالكترونيه وكمال الاجسام و تعلم اللغات الاجنبيه ف انا اتحدث الانجليزيه بطلاقه
ولكنني لدي مشكلة بالتواصل بسبب خجلي الشديد لهذا ليس لدي العديد من العلاقات مع الفتيات وحتى الفتية ف اصدقائي يعدوا على اصابع الأيدي
كنت اكتب شعر وانا صغير ولكن لم استطيع ان ابوح به لأحد فظل في كراستي في درج مملوء بالغبار لم يفتحه أحد منذ وفاة والدي فهو وحده من كان يشجعني علي الكتابه ويمنحني الثقة والرغبة في الاستمرار
عمري الان 18 عاما اتمنى دخول الى كليه الصيدله هذا حلمي منذ الصغر
انتهيت من ارتداء ملابسي وتعطرت بعطري الخاص وخرجت للمقابلة اصدقائي ف اليوم سنذهب الى السينما ثم احدى الحدائق إحتفالا بنهايه هذا الكابوس الذي دام عاما كاملا
ذهبنا الى السينما وشاهدنا أحدي افلام الاثاره الغربيه Avengers:endgme ثم ذهبنا الى الملاهي المائيه وختاما ذهبنا الى احدى الحدائق لنستريح اخترت بقعة منعزله لنكون بعيدا عن الناس وبدأنا نتحدث"
عمر :- اخيرا خلصنا من كابوس الثانويه العامه ده
خالد:- يا عم ما تفكرنيش أهو خلص والسلام
عمر :- ناويين تعملوا ايه دلوقتي
كريم :- هنعمل ايه يعني هنستنى التنسيق والدرجات وبعدين كل واحد يدخل الكليه اللي عايزها، صحيح انتوا قررتوا تدخلوا كليه ايه
عمر، خالد :- صيدله
كريم :- ورايا ورايا يعني
خالد :- يا عم أما نشوف الدرجات الاول شكلنا هنكون مع بعض في تجاره
عمر :- بص كده يالا مش ده حسن بتاع صنائع اللي كان كل يوم يضربك علقه ده
خالد :- أنا اللي كنت بسكتله علي فكره
كريم :- اه يا عم ما أحنا عارفيين 😂😂
حسن :- ازيكوا يارجاله عامليين ايه
عمر :- كويسين وأنت عامل ايه
حسن :- تمام، صحيح عملتوا ايه في الإمتحانات
خالد :- يعم متفكرناش دي كانت سنه سوحه
حسن :- بقولكوا ايه معايا حبايه تحفه هتنسيكوا السنه كلها لسه جايبها جديد ومش عايز اصبح لوحدي
عمر :- لأ ياعم ملناش فيه
حسن :- خولات يعني
عمر :- لأ... بس لا يا عم ما ليش دعوه أنا، يلا يا رجاله
حسن :- طب وانت يا كريم ماتسيبك أنت من الخولين دول، صحيح انت متقدرش عليها اصلا
"إنفجر الدم في راسي و اردت أن اثبت نفسي وأسكته تماما وقلت في نفسي لما لا مره واحده لن تضر"
كريم :- أنا موافق
عمر :- أنت بتقول إيه، أنت أتجننت
كريم :- أ.. أنا.. موافق
حسن :- أنا قلت أنت الراجل اللي فيهم، خد ياوحش
"اخرج علبه معدنيه من جيبه سوداء اللون عليها رسمه جمجمة تضحك نظرة إليه بفزع ولكن سرعان مستجمعت قواي فلا استطيع الرجوع في كلمه قلتها، أخذت العلبه من يده وفتحتها لأجد داخلها حباية واحده حمراء اللون رسم عليها نفس الجمعه ومكتوب على غطاء العلبه من الداخل بخط احمر عريض "لن تندم" فاخذتها بين يدي ونظرت لها نظرة تحدي ثم وضعتها في فمي وبلعتها تحت أنظار الجميع المترقبه ولم ياخذ الامر ثواني معدوده حيث شعرت بمعدتي تصرخ من الألم لأجد نفسي ملقي على الارض ممسكا بطني واصرخ بدون توقف "
عمر :- انت اديته ايه
حسن :- معرفش أنا لسه مجربتهاش، ده شكله اتسمم
خالد :- متعرفش ازاي الواد بيموت
حسن :- مليش دعوه يعم أنا ماشي
خالد :- "وقد أمسكه من قميصه" تمشي تروح فين أنت أتجننت
"لكمه حسن بقوه لكمة أسقتطه على الارض واخذ يركض وهم خالد يلاحقه لكن عمر أوقفه"
عمر :- يا عم سيبك منه وتعال نشوف كريم الاول نوديه اي مستشفى
"حملوني معا ورقضوا بي الى اداره الحديقه وجلبوا لي الاسعاف وذهبوا بي الى اقرب مستشفى"
"إستيقظت في المستشفى بالم شديد في راسي لأري ممرضه جميله تنظر الي مبتسمه"
الممرضه :- حمدلله ع السلامه
كريم :- "أكتفيت بهز رأسي مع ابتسامة خفيفة
"قامت الممرضه بعملها ثم سحبت بعض الدماء مني ورحلت لتتركني مع خيالي لأحدث نفسي يا عن ما فعلت دمرت حياتي كلها فمن المؤكد أنهم سيقومون بالتحاليل اللازمه ويكتشفوا وجود مواد كيميائيه بداخلي "
باي باي مستقبل
"ببن كل حزني على ضياع مستقبلي وتفكيرى المشوه وندمي الذي وصل الى أقصى الحدود تذكرت الكلمه على غضاء العلبه "لن تندم" هه"
"دخل اصدقائي الغرفه مع الطبيب ليخبرهم انهم سيقومون بعدة تحاليل ليتبينوا سبب حدوث هذا ثم غادر"
عمر :- شفت أخرتها عملت في نفسك إيه، مستقبلك ضاع نجم
كربم :- سيبك دلوقتي، أهلي عرفوا
عمر :- اه وزمانهم داخلين
كريم :- حسن راح فين
عمر :- ضلع يجري أول م أغمي عليك
"دخلت عائلتي الغرفه بسرعه وهم يبكون واخذوا يعانقوني"
حنان :- مالك يبني خضتني عليك
عمر :- مفيش يا طنط أحنا عكينا في الأكل شويه بس
حنان :- مش تاخدوا بالكم من نفسكم
مريم :- معلش ياماما اللي حصل
الدكتور :- احنا عملنا التحاليل اللازمه ومعرفش ايه السبب فاللي حصل ده بس ما فيش حاجه غلط في التحاليل
"شعرت بصدمة كبيره تصحابها فرحه عارمه لكن كيف لم يجدوا لها آثرا بجسدي أكانت مجرد مسكن مثلا وكل ما حصل كان بسبب عقلي وأعتقادي انها احدي المخدرات القويه او حدث خطأ في التحاليل
لا يهم لكن المهم ان مستقبلي لم يضع يالا سعادتي كتب لي عمر جديد"
الدكتور :- كريم كويس يقدر يخرج بالسلامه بس ياخد باله من نفسه شويه
"خرجت من المستشفى وتوجهت الى غرفتي وتددت على سريري باحثا عن بعض الراحه لكن شجار بين اختاي ابعد عني الراحه فكانوا يصرخان بصوت عاليا لدرجه لم استطيع تحملها فصرخت باعلى صوت عندي"
كريم :- بس أسكتوووووا
"لأجد صوتهم قد توقف بصمت غير معهود لم أعيره كثيرا من الاهتمام فمن حسن الحظ لقد توقفوا عن الصراخ اخيرا اخذت أقرأ احدى القصص الجنسيه وعندما انتهيت نظرت الى ساعه يدي لأجد عقاربها لا تتحرك فظننت انها معطله وعندما نظرت الى ساعه الحائط وجدها متوقفه عند نفس الوقتفنظرت الى الساعه الرمليه على مكتبي لاجد أن حبات الرمل قد توقفت عن السقوط"
 
  • عجبني
التفاعلات: رجل بلا حدود و Mada6666
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%