NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

تواصل مع مشــرفي أقسام القصص | الموضوع الموحد للتبليغات (الدمج والتعديل)نسخة جديدة

  • عجبني
التفاعلات: The General1
ضع رابط قصته هنا كي اغير بادئتها
 
  • عجبني
التفاعلات: The General1
  • عجبني
التفاعلات: The General1
غير لها عنوانها حتى الجزء العاشر بتاريخ اليوم
 
  • عجبني
التفاعلات: The General1
  • عجبني
التفاعلات: The General1
  • عجبني
التفاعلات: The General1
  • عجبني
التفاعلات: The General1
  • عجبني
التفاعلات: The General1
  • عجبني
التفاعلات: The General1
  • عجبني
التفاعلات: The General1
ارجو دمج الجزء الثامن من هذه القصة مشكورين.
انا لا اعرف ايهما هو الرابط الصحيح لكن اسم القصة اكادمية ڤان هيلسينج السلسلة الثالثة
 
  • عجبني
التفاعلات: The General1
ارجو دمج الجزء الثامن من هذه القصة مشكورين.
انا لا اعرف ايهما هو الرابط الصحيح لكن اسم القصة اكادمية ڤان هيلسينج السلسلة الثالثة
غريبه اليوم متأخّر على غير العادة هل اليوم اجازة أو ما شابه
 
  • عجبني
التفاعلات: The General1
٥
الجزء السابع


خلصت صفقة البيع بتاعة السيد جرين وطلعت بمبلغ 65.000 دولار ، وكنت شايف أنه مبلغ كويس كعمولة بيع للموبيليا وحاجات كانت متخزنة وحاجات كانت لسة في علبتها الأصلية ، مانا مش هاستولي على كل اللي في البيت ، وبعد ما فضيت البيت وبعت كل اللي فيه ، اتصلت على الستات قرايب جرين عشان يجوا ، ولما وصلوا رفضوا يدخلوا البيت تماما ، وقالولي أنهم قرفانين من البيت ومش طايقينه
كان فاضل اني أبيع البيت ، وعشان ما يتضحكش عليا ، عملت زي ما عملت في بيع الموبيليا ، قررت أذاكر الموضوع فطبعت كم صورة لبيوت مشابهة لبيت جرين في المناطق المجاورة وعرفت أسعار البيع والقيمة العقارية وحددت معاد مع سمسار المنطقة من غير ما اعرف قرايب جرين ، وعرفت منه قيمة البيت قد ايه ولما وصلوا قلت لهم : على فكرة ‏في الوقت الحالي ، وفي المنطقة هنا هيبقى صعب تبيعوا البيت
الاولانية : ليه بس ؟!
أنا : ‏أغلب الناس هنا بقوا يعزلوا ويسيبوا المنطقة ومحدش بقا عارف يبيع بيته ، ‏ده غير إن بيت السيد جرين مساحة أرضه صغيرة ومايستهلش أكتر من 10.000 دولار

‏وكنت متفق مع السمسار ‏انه يعرفهم القيمة الحقيقية للأرض وانه قدر يحصل على عرض من شركة بأنها تشتري المكان بـ15.000 دولار وطبعا ما صدقوا ولقوها فرصة وخدوا شيك بالمبلغ وهما ماشين
وطبعا الشركة اللي اشترت البيت ده هي شركة والدي لتأجير العقارات

بالمبلغ اللي جمعته اشتريت بيت جرين وسددت الديون اللي على بابا وعمي كودي وطبعا الديانة فرحوا ، لما عرفوا اني هسدلهم فلوسهم كاش ، وعشان كدة قدرت آخد منهم تخفيض كويس على الفائدة ، واخيرا مبقاش في أي ديون على المزرعة وعلى بابا وعمي
بالليل لما كله قعد عشان نتعشى ، طلعت مفاتيح بيت جرين اللي بقى ملكنا وحدفتها على الترابيزة قدام ستيف ، فامسكها وقالي : وايه دول بقا ؟
أنا : دول مستقبلك ، بناء على الشركة اللي ما بين بابا وعمي واللي أنا مديرها التنفيذي تم إنشاء شركة لتأجير العقارات وانت بقيت مديرها ، الشركة دي اشترت بيت السيد جرين ، وبما انك المسئول فدي المفاتيح عشان تأجر البيت وتعمله الصيانة اللازمة
لقيته برق وفتح بوقه من الصدمة ومقالش ولا كلمة ، روحت مكمل كلامي وقلت له : ومن ناحيتي فأنا هاعلمك ايه المستندات اللي هتحتاجها وازاي تتعامل معاها ، وما تقلقش هما مش كتير وبردو هاعرفك ايه السجلات اللازمة واعلمك كل حاجة عشان تقدر تعتمد على نفسك
روحت ساحب لاب توب من تحت الترابيزة كنت شاريهوله ، وحطيته قدامه وقلت له : اللاب توب ده بتاعك ، أنا جبتهولك يمكن تقرر تسيبنا وتروح تتجوز أو تفتح لك شركة خاصة بعد ما تتعلم كل حاجة ، وتحب تعتمد على نفسك ومتحتاجنيش في حاجة ، يمكن في المستقبل توسع نشاط الشركة ويبقى عندك عقارات كتير تحت إدارتك
ستيف : إنت عايز تخلص مني ؟!
ابتسمت له وقلت : أنا لو عايز أخلص منك هاقتلك واخفي جثتك ومحدش هيعرف لك جرة
لقيت بابا بيقولي : ازاي قدرت تشتري بيت جرين ، جبت فلوسه منين ؟!
أنا : كنت محوش قرشين وشايلهم على جنب ، قلت اهي فرصة كويسة لستيف وخصوصا إنه محتاج فلوس أهو يزود دخله ، وخصوصا إنه هيبقى له مرتب وان كان صغير في الأول لكن بشطارته هيزيد
كان ستيف موطي راسه وباصص في الطبق وباين عليه إنه مبسوط من اللي أنا عملته فقال : يعني هتسيبني اشتغل براحتي ومش هتلزق لي
أنا : ده في حالة إنك تبقى قد المسؤولية وتشتغل صح ، عشان أنا مش فاضي لك أنا ورايا أشغال تانية
لأول مرة الاقيه بص لي وهو مبتسم وقال : أنا هاروح البيت بعد العشاء عشان اتفرج عليه ، وبعد كدة هشوف الإيجارات هنا نظامها إيه ، عشان ما نأجرش بسعر رخيص ونلاقي حثالة المجتمع هما اللي بيجولنا ، وأشوف ايه الخدمات والمرافق والحاجات اللي زي دي
أنا : طب لما تكون مستعد إنك تتعلم الشغل ابقى قولي عشان تتحمل المسئولية كاملة لوحدك
اللي عملته خلى الكل مبسوط حتى بابا وعمي وبعد العشاء ستيف أخد توني وراحوا يتفرجوا على البيت
كنت قاعد مع بابا وعمي فلقيت بابا بيقول لعمي : ما تعرفش الواد الصغير اللي اسمه آندي اللي ضرب اخواته وكسرهم راح فين
أنا : لسة موجود ما راحش بعيد
لقيت عمي بيقولي : تقوم تستخدم فلوسك عشان تساعد أخوك
أنا : صدقني يا عمي كان لازم اعمل كدة ، الحمار ده لو قدر يتحمل المسؤوليه هنعيش كلنا مرتاحين وأنا عارف انه يقدر يتحمل المسؤولية بس عايز الدفعة اللي تشجعه
عمي : كل ما افتكر نفسي قدرت افهمك ، الاقيك فاجأتني بحاجة جديدة
ضحكت وقلت له : وأنا كمان بتفاجيء من نفسي
قعدنا ندردش شوية وبعد حوالي ساعة لقينا ستيف راجع وكله حماس لوظيفته الجديدة وقالنا : بص يا أندي أنا روحت وشوفت البيت حالته عاملة ازاي ، ولقيت اسلاك الكهرباء قديمة ومحتاجة تتغير ، ده غير إن محتاج وش دهان وكام حاجة كدة هخليهم في بالي ابقى اعملهم لما البيت يجيب فلوس
غمزت له وقلت له : نبقى نتناقش في الحاجات دي عندي بالليل
كان ستيف تقريبا بينام معايا كل يوم ورغم أنه كان بيحاول يبين للكل أن مفيش حاجة بينا لكن كله كان فاهم ، عكس توني اللي مش فارق معاه وكل يوم بنسمعه بيصوت من دق ازبار بابا وعمي الكبيرة في طيزه
بالليل ستيف جالي الأوضة وطلع نام جنبي دخل صباعه في طيزي وقالي : بقا انت عايزني اتجوز
أنا : مش يمكن انت تحب تعمل كدة (ومديت ايدي مسكت زبه اللي واقف على آخره ودلكته وأنا بتكلم) وأنا بصراحة معنديش مشكلة طالما نصيبي في زبك محفوظ ، حتى لو الشراميط شاركوني فيك
لقيته هجم على شفايفي وباسني بوسة مالهاش حل ونام فوقي وأنا فتحت رجلي وزبه عارف طريق طيزي فدخل فيها بكل سهولة وأنا حضنت وسطه برجلي

ولقيته بيقولي : أنا مقدرش أسيب طيزك واروح لواحدة عشان أنيكها ، أنا نفسي تعرف أنا قد أيه بتمنى لو أقدر أدخل زبي فيك ومطلعوش ومبطلش أنيك في طيزك اللي بعشقها دي
وبعد الكلام ده قضينا ليلة ماشوفتش زيها قبل كدة ، متعني متعة مش هقدر أنساها
تاني يوم عدى من غير اي مشاكل وكنا كأخوات قربنا من بعض وستيف بقا كويس معايا ومع توني وبالليل بعد العشاء لقيته بيقول : ايه رأيكم لو نخرج ونشرب بيرة ؟
بابا : في بيرة في الثلاجة جوة لو عايز تشرب
ستيف : مانا عارف يا بابا ، أنا كان قصدي أخد توني وآندي ونخرج مع بعض نروح البار من باب التغيير يعني ، وخصوصا أن آندي ما راحش البار اللي هنا قبل كدة
أنا : أنا أول مرة اعرف ان في هنا بار اساسا
بابا : في واحد على الطريق العمومي متخصصين هناك في البيرة الرخيصة ، ده غير إن هناك كل شوية بيتقوم خناقات ، عموما لو لقيت العيال اللي بيركبوا موتوسيكلات دول هناك اعرف ان في خناقة هتقوم
أنا : واو ، دي حاجة ممتعة جدا
توني : اعذروني أنا مش هقدر اجي معاكم ، أنا تعبان وعايز أنام بدري
ببص له لقيته بيبص لبابا وعمي من تحت لتحت وهو مبسوط
بابا بص لتوني وابتسم وقال : يا ريت تبقوا تصحونا لما ترجعوا يا ولاد عشان نطمن عليكم
لقيت ستيف بيتريق وبيقولهم : لا وأنا واثق انكم هتناموا لحد ما تشبعوا نوم
روحنا استحمينا أنا وستيف ولبسنا وقبل ما نخرج كنا سامعين توني وهو بيصوت في أوضة بابا ضحكت أنا وستيف وخرجنا ركبنا العربية وستيف اللي كان بيسوق ، وفي الطريق لقيته بيقولي : خلي بالك أن البار ده بتقوم فيه خناقات صعبة ، فلو حصل يا ريت ما تدخلش نفسك في مشاكل وابعد احسن
أنا : ما تقلقش عليا ، أنا ياما عدى عليا حاجات من دي
لما وصلنا ما عجبنيش المكان ، وكان في شوية موتوسيكلات راكنين على جنب ، وكان عندي اخبار العصابة دي من المأمور ، هما عصابتين العصابة الاولانية مسمين نفسهم (البدو) دول اللي مسيطرين على تجارة المخدرات في المنطقة ، وبيتعاملوا مع المسروقات وعلى كدة هما نشاطهم محدود ومش منتشرين ، وبيحاولوا ما يفتحوش العيون عليهم
العصابة التانية مسمين نفسهم (الشياطين الستة) والغريبة أن هم 5 أشخاص بس حاولوا يعملوا لنفسهم كيان ويظهروا في المنطقة ويبقوا هما اللي مسيطرين ، لكنهم فشلوا ، وعصابة البدو سيطروا عليهم ومشوهم من المنطقة من غير مشاكل
احنا أول ما فتحنا باب البار ودخلنا أنا وستيف هبت علينا ريحة هوا التكييف محملة بريحة السجاير والبيرة اللي واضح من ريحتها أنها أي كلام ، ده غير ريحة بول كدة وكأنهم بيعملوها على نفسهم جوة ، فكرني بالبارات الرخيصة المشبوهة اللي في المدن الكبيرة
لما دخلت لقيت صالة البار كانت زحمة وده غريب بالنسبة لأن قريتنا صغيرة ، كان على الشمال في شوية ترابيزات عليها شوية رجالة وكم ست كدة ، والغريبة أن كل الرجالة لابسين جواكيت وبناطيل جلد ، وكلهم يبان عليهم أن صحتهم كويسة ، بس محسوش بينا لما دخلنا
على يمينا كان في ترابيزة بلياردو وترابيزتين بكراسيهم وكان في 3 رجالة واقفين على ترابيزة البلياردو بيلعبوا ، واتنين تانين قاعدين على ترابيزة مع بعض ، كانوا مختلفين تماما عن الناس اللي في الناحية التانية ، كانوا مكرشين من كتر شرب البيرة ، ولابسين بناطيل جينز معفنة وجواكيت جلد تحتها فانلة حمالات ، ده غير إن ريحتهم المعفنة تشمها عن بعد
لقيت واحد من الثلاثة بيقول للباقي : إلحقوا شوفوا مين جه آني أوكلي وكالاميتي جين (قناصتان أمريكيتان كانوا يرتدون ملابس الرجال) هو قال كدة والباقين ضحكوا على كلامه وتريقته علينا
روحت أنا رادد عليهم وقلت لهم : لا أنا شايف إننا زي بيل ستار (كانت منتمية للعصابات الأمريكية) لقيتهم اتكتموا
روحنا عند البار وطلعنا قعدنا على كرسيين وطلبنا بيرة فلقيتهم مقدمينها في مجين كبار من بتوع زمان ومشبرين شربناها على بوق واحد
حطينا المجات عشان نشرب مرة كمان فلقيت ستيف مركز مع الحمير التلاتة اللي بيلعبوا بيلياردو وكانوا بيوشوشوا بعض وهما باصين علينا فواضح إنهم كانوا بيتوشوشوا علينا فلقيت ستيف بيقولي : كدة المشاكل هتبدأ
فقلت له بتريقة : يا نهار أبيض هنعمل إيه ، هما 5 واحنا 2 بس ، صعب إننا نتخانق معاهم
ضحك ستيف بصوت عالي لما قلت له كدة ، لدرجة إن هما لاحظوا وبصوا علينا وواحد منهم قال : مش انتوا بتوع الخيل اللي في البلد ؟
أنا : أيوة احنا
واحد منهم قال : أنا ما بحبش الخيل
أنا : تصدق إن هما كمان مش بيحبوك
لقيته رفع حاجب وبرق لي ، قال عشان يخوفني الأهبل ، ولا عبرناه وكملنا شرب البيرة وفي نص الكاس التالت ، ستيف قالي : أنا هروح الحمام عشان اتزنقت
الحمام كان ناحية ترابيزة البلياردو وطبيعي إن ستيف هيعدي علي اللي بيلعبوا بيلياردو ، وستيف معدي واحد منهم قاله كلمة وستيف رد عليه بس انا مكنتش سامعهم ، ستيف سابه وراح ناحية الحمام قام الرجل ده مسك عصاية البلياردو وبالناحية التخينة راح نازل على دماغ ستيف من ورا ، لقيت ستيف اتكفى على وشه في الأرض مقامش
روحت ملفوت لهم وقلت : عارف أكتر حاجة تعصبني إيه ، إن حد يمد إيده على اخواتي
لقيته بيقولي : يااااااه ، تصدق إني خوفت ، مبقاش إلا واحد اوزعة زيك هو اللي هيخوفني
لقيتهم كلهم ضحكوا فكمل كلامه وقال : اتلم يلا بدل ما أدكك
أنا : طب لم لسانك بدل ما أقطعهولك
كنت قاعد ضهري للبار وفارد دراعاتي الاتنين عليه ، لقيت واحد منهم قرب مني ومسكني من القميص ، روحت مناولة بمج البيرة في بوقه والمجات دي صلبة مش سهل كسرها ، ولأني متعود ألبس جزم فيها حديد من قدام روحت مديله واحدة ببوز الجزمة في بيضانه ، لقيته اترمى في الأرض ماسك بيضانه وبيصرخ وبوقه بيجيب ددمم الظاهر أن في سنان اتكسرت
الاتنين التانين كانوا واقفين مصدومين ومذهولين من رد فعلي السريع بس ثواني وفاقوا وراح واحد منهم جاي جري عليا واول ما قرب مني وهو فارد دراعاته كنت مسكت دراعه بايدي الاتنين ولأن كرسي البار عالي وأنا قصير فلما نطيت من على الكرسي وانا ماسك دراعه نزل معايا فلفيت دراعة ورفعته فسمعت كتفه وهو بيتخلع من مكانه وما سيبتوش إلا وهو مرمي في الأرض ماسك كتفه وبيصرخ
لقيت الغبي التالت جاي جري عليا روحت راجع على جنب ولأنه مندفع ملحقش يفرمل راح لابس في البار روحت جايبه من ضهره وماسكه من قفاه ولفيت بيه رزعته في العمود اللي كان قريب مني لقيت دماغه طقشت في العمود خليته داخ وفي ثواني كان وقع على ضهره ورأسه اترزعت في الأرضية جامد
كان الاتنين اللي قاعدين على الترابيزة بيبصولي وهما مستغربين ومبحلقين وأنا رايح لستيف عشان اقومه من على الأرض واقعده على البار فقلت : يا ريت شوية الحمير دول تمشوهم من هنا قبل ما انفعل واترتر عليهم وارنهم علقة ، من باب المتعة مش أكتر
أول واحد ضربته لقيته بيبص لي وهو منفعل وبيقوم من على الأرض واول ما وقف روحت مديله شلوت في بطنه نزل راقد على ضهره ووقفت على دراعاته الاتنين وروحت فاتح السوستة مطلع زبي ومترتر عليه وهو عمال يحرك رأسه شمال ويمين بيحاول يتفادى البول اللي نازل على وشه ، واول ما خلصت دخلت زبي وقفلت السوستة ورجعت قعدت على كرسي البار تاني ، وبصيلت للبارمان وقلت له : ابقى قولي فين الشرشوبة والجردل عشان امسح شختي من على الأرض بعد العجل ده ما يقوم ويمشي
البارمان : يا عم سيبك دي الأرض فيها بلاوي اكتر من كدة ، ده كفاية بس الفرجة عليك وانت بتعجنهم رغم انك اصغر منهم ، هو انت فعلا صغير
ولا جسمك هو اللي كدة ؟
سكت شوية وفكرت في اللي عملته ، واني طلعت زبي قدام ناس معرفهاش وضربت 3 شحطة واستغربت من نفسي ، انا بقيت عنيف كدة ليه بصيت على الناس اللي قاعدين في الناحية التانية لقيتهم مبسوطين وبيعملولي بصوابعهم زي علامة اللايك دليل على إعجابهم باللي عملته
بصيت على ستيف لقيت حتة وارمة في رأسه فأخدت فوطة من البارمان وحطيت فيها تلج وحطيتها على الحتة الوارمة في راس ستيف ،
ببص على اللي ضربتهم لقيت أول واحد ضربته واتبولت على وشه بدأ يقوم وهو ماسك بيضانه وماشي دايخ وخرج
بعدها خرج اللي انا خلعت له كتفه ، وبصراحة كان نفسي أردهوله لكن قلت اسيبه يتألم لحد ما يوصل المستشفى ، بعد شوية الاتنين اللي كانوا قاعدين مع بعض على ترابيزة قاموا سحبوا الرجل اللي انا فتحت دماغه وخرجوا كلهم
طلبت بيرة ليا ولستيف وأنا ببص على راس ستيف لمحت حد واقف ورايا ، بتلفت لقيت اللي كتفه مخلوع واقف ورايا فبصت له لقيته بيقول : احنا عارفين انت عايش فين ، وما تبقاش تزعل لما الخيل بتاعتكم يجرالها حاجة ولا نقتلهالك
سكت شوية ولما فكرت في كلامة انفجرت في الضحك جامد ، لدرجة إن هو بقا مرتبك ، فقلت له : بص يا حبيبي ، انت يا إما غبي يا مسطول ومش واعي للي بتقوله ، مش أنا اللي يتقاله كدة ومن النهاردة خاف إن عيني تشوفك (وروحت مبرق له ومزعق وقايله) فاهم ولا لا
لقيته اتهز من كلامي وسحب نفسه وخرج
رجعت بصيت لستيف وأنا باعمله كمادات على رأسه وبصيت في عينيه عشان اطمن أنه مجالوش ارتجاج في المخ بس لقيته كويس وطول ما احنا قاعدين كان في واحد من اللي قاعدين الناحية التانية عينه معايا فقلت اقوم اشوفه عايز ايه
بعد ما اتطمنت على ستيف قلت له : احنا شوية وهنروح ، انت تمام ولا لسة تعبان
ستيف : لا تمام ، شوية صداع بس من الضربة
أنا : طب بص أنا هاعمل حاجة كدة وبعدها هنروح
ستيف : ماشي
قمت روحت للرجل اللي كان مركز معانا وقلت : تسمح لي أقعد
الرجل : اتفضل
أنا : طب ممكن نتكلم على انفراد
راح قايل للمجموعة اللي معاه : سيبونا لوحدنا شوية
ميلت عليه وكلمته بصوت واطي عشان محدش يسمعنا وقعدنا اتكلمنا شوية وبعد كدة قمت سلمت عليه وقلت له اتفقنا وسيبته ورجعت لستيف أخدته ورجعنا البيت
طلعنا الحمام وقعدته على القاعدة وبدأت أنضف له الضربة بالكحول وفي وسط ما أنا مركز حسيت بإيده بتلعب في طيزي فقلت له : أنا كدة مش هعرف اركز
ستيف : هو انت لازم تركز على راسي بس
أنا : اومال اركز في ايه تاني
لقيته زنق رجلي في زبه اللي واقف وعلى آخره فضحكت وقلت له : كدة مش راسك بس اللي وارمه
ستيف : طب مش زي ما اتطمنت على الورم اللي فوق ، تطمن على الورم اللي تحت
ضحكت ومسكت أيده قومته ورجعنا أوضتي وقلت له : انت هتنام معايا هنا النهاردة ، عشان اعرف اتطمن عليك
وروحت مقلعه ملط ، وأنا قلعت ملط أنا كمان لقيته مسك زبي وقعد يلعب فيه ، سندته ونيمته على سريري فنام على جنبه واداني ضهره روحت نمت وراه وحضنته وزبي بقا بين فقلة طيزه
وقلت له : خلي اللعب ده بكرة الصبح انت تعبان ولازم تنام وجسمك يستريح
سكت شوية وبعد كدة قالي : انت بقيت كويس معايا اوي يا آندي
أنا : وانت مبسوط من كدة
ستيف : طبعا
أنا : طول ما انت ما بتعملش تصرفاتك الغبية هتلاقيني كويس معاك
بعدها نمنا للصبح ، ولما صحيت لقيت ستيف رافس الغطا وزبه واقف جامد ، مش عارف ليه لما بصيت في وشه حسيت إن ملامحه بقت أحلى ، روحت بايسه من بوقه ومديت ايدي العب له في زبه ، لقيته ابتسم وباسني روحت نازل بين رجليه وقعدت أمص في بيضانه وهو بدأ يأن من المتعة
روحت رافع رجليه وحطيتهم على ضهري عشان خرم طيزه الضيق الوردي يبان لي ، أصل أنا بقيت مدمن لحس خرمه
كنت بتفنن في لحس خرمه الضيق لحد ما حسيت إنه بيقفل ويفتح لقيته بيقول : انت فنان متعة ، أنا مفيش واحدة عرفت توصلني للاحساس والمتعة كدة
كملت لحس خرمه وبعد شوية رفعت راسي لقيت زبه منزل عسله الشفاف ومغرق شعر بطنه
رحت طالع بلساني لحست الخط الواصل من خرمه لبيضانه ومسكت بيضانه مصيتهم واحدة ورا التانية وكملت طلوع بلساني على طول زبه لحد ما وصلت لراس زبه مصيتها وشربت عسلها الشفاف ولحسته من على بطنه ورجعت حطيت زبه في بوقي ودخلته في زوري عشان أضغط عليه لقيته صرخ من المتعة
لما حسيت إنه قرب يجيبهم روحت مسرع حركة المص لحد ما لقيته بيجيبهم في زوري ونازلين على بطني عدل وما سيبتوش إلا لما نزل كل اللبن اللي في ببضانه ، بعدها لقيته بيقولي : على فكرة انت لو لك مزاج تنيكني أنا معنديش مانع
بصيت له باستغراب وقلت له : معقولة
ستيف : أصل بصراحة انت بتمتعني جامد بتلحس لي خرمي وتمص لي زبي وتخليني أنيكك وأنا باعملش حاجة عشانك خالص
أنا : ما هو من أسباب متعتي في اني ألحس لك خرمك اني عارف ان مفيش زب دخله قبل كدة ، وان لساني هو الوحيد اللي لمسه ، وبصراحة أنا نفسي يفضل كدة بس لو لك مزاج اني انيكك أنا هاعمل ده وانا مبسوط ، بس بلاش أحسن
ستيف : طالما احنا الاتنين متفقين يبقا تمام
أنا : تمام
سكت شوية وبعد كدة قالي : طب تحب أمص لك زبك ، أنا صحيح عمري ما عملتها قبل كدة بس انت ممكن تعلمني ، وانت بصراحة زبك حلو ويستاهل
أنا : تصور فكرة حلوة ، أنا ألحس لك خرمك وانت تمص لي زبي في نفس الوقت
ستيف : يا نهار أبيض تصدق الفكرة شدتني يلا نعملها
ضحكت وقلت له : يا ريت ينفع ، أنا ورايا فطار لازم أحضره
وروحت حادف له بوسة ونزلت من على السرير وضربته ضربة خفيفة على طيزه الجميلة وقلت : خليك هنا فكر في اللي هنعمله بالليل ، على ما أحضر الفطار وابقى اندهلك
ضحك وقالي : كدة توقف زبي وتسيبني وتمشي من غير ما تريحني
ضحكت وسيبته وخرجت احضر الفطار وبعد ما خلصت لقيت بابا وعمي جم المطبخ ، وبابا ميل عليا ووشوشني وقالي : أنا عايزك في موضوع
لقيت توني داخل علينا بعد شوية وهو عريان ملط ، مش عارف ليه لما بشوفه بحس أنه النسخة الذكورية من مارلين مونرو
وده لعدة أسباب زادت اوي اليومين دول ، لما تشوفه تحس ان يشبهها في رقتها ونعومتها وجاذبيتها ، وكمان شعرها الاصفر وعيونها الملونة وبياض بشرتها ، تحسه قرطاس آيس كريم ما تشبعش لحس فيه ، وبصراحة كان جميل الصورة جماله الجمال الأنثوي مش وسامة الذكور
أول لما دخل ولقيته ملط قلت له : مش ناسي حاجة يا توني
سرح شوية وفكر وبعد كدة بص لي باستغراب وقالي : خير في إيه ؟!
أنا : هدومك يا حبيبي ، انت نسيت تلبس
اتكسف ووشه احمر ولف ورجع الأوضة يبلس ولما لف لقيت طيزه كبرت واحلوت من كتر كتر دق ازبار بابا وعمي الكبيرة فيها
بابا ميل عليا وقالي بصوت واطي : شوف لك صرفة في الواد ده
أنا : ماله ؟!
بابا : الواد مش عاتقني لا أنا ولا عمك ، صحيت من النوم لقيته راكب على زبي وبيتنطط ، عايزنا ننيكه ليل نهار وانا وعمك كبرنا وعجزنا مبقيناش حمل الكلام ده
مديت ايدي ومسكت زبه وقلت له : بقى الزب الجميل ده يتعب ، أنا ما اقدرش على تعبه
بابا : مش إنت كنت بتنيكه ، ايه اللي حصل ، خده النهاردة وسيبنا نرتاح شوية
كتمت الضحكة وقلت له : يعني انتوا تعودوه على الازبار الحلوة دي وبعد كدة تقولوا تعبنا ، على العموم أنا هحاول اتصرف بس ما اوعدكش
بابا : ماشي
أنا : طب يلا نفطر الأول
ندهت على ستيف وتوني ، واتجمعنا كلنا وبعد الفطار لميت الاطباق عشان اغسلها وانضف البيت وهما خرجوا يشوفوا شغلهم

في الفترة الأخيرة اتعرفت في المنطقة كمحاسب وبقا عندي كم زبون كدة براجع لهم حساباتهم ، عشان كدة بعد ما خلصت تنضيف كان عندي كم زبون روحت لهم وديت لهم دفاترهم واوراقهم
برجاء الدمج ولكم جزيل الشكر
 
  • عجبني
التفاعلات: The General1
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
  • عجبني
التفاعلات: The General1
  • عجبني
التفاعلات: The General1
ارجو دمج الجزء الثامن من هذه القصة مشكورين.
انا لا اعرف ايهما هو الرابط الصحيح لكن اسم القصة اكادمية ڤان هيلسينج السلسلة الثالثة
تم الدمج
 
  • عجبني
التفاعلات: The General1
  • عجبني
التفاعلات: The General1

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%