NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

تواصل مع مشــرفي أقسام القصص | الموضوع الموحد للتبليغات (الدمج والتعديل)نسخة جديدة

ممكن اضافة الجزء السادس من قصة دخان لايطير
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء
انتظر قليلا لا تغادر
دلوقت القصه بتاعتي بتقولو عليها مسروقه تمام الاول بسبب ابطال القصه و الكتابه

والتاني بسبب عنوان القصه

مهو حاجه من الاتنين ياما حد ذاقكم عليا ومش عايزيني انشر ام قصص

او انتو فعلا اللي مستقصديني



خلاصه ام الموضوع

العنوان مش ملك اي حد أو الأفكار مش ملك اي حد

زي الجنس كده لما الاقي الجنس هو هو اللي ف كذا قصه





ده ميتين أم الرابط بتاع القصه وشكرا اوي ع تعاملكم السخيف معايا وشوفوا اي حد يكملها او لو عايز تقفلوها اقفلوها



 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء
الجزء الخامس


كان الخريف داخل علينا والجو بالليل بقا ساقع ، بس بالنهار دافئ ، وفي يوم كنت رايح المدينة أقابل عميل جديد عنده شركة توريدات للمزارع ، ولما اتقابلنا عرفني إن شغل المحاسبة عنده مش متظبط خالص ، فأخدت منه صندوق مليان بورق الحسابات وبعدها خرجت من الشركة شايله ، وكنت مبسوط بالشغل اللي معايا لأنه شغل محتاج دماغ شغالة
وانا واقف على الرصيف فجأة لقيت نفسي واقع على الأرض والورق متبعتر حواليا ، اتاري في واحد زي التور كان بيجري وخبطني وقعني وسمعته بيقولي بطريقة فيها تريقة : معلش يا مصاص الازبار ، مخدتش بالي إنك واقف
بصيت اشوف مين لقيته واحد من عصابة الشياطين من اللي كانوا في مقرهم لما ولع ، وواضح أن النار طالته ، (لأن في بقع حمراء على وشه ورقبته ، وشعره اللي كان طويل بقا يا دوب لسة بيطلع) راح تف على الرصيف جنبي ، وبعدها مشى وعدى الشارع وأنا عيني عليه ، بعد ما عدى الشارع دخل زقاق ، ولاحظت أن في شاب واقف الناحية التانية وعينه عليا ، في اللحظة دي جاني صاحب شركة توريد المزارع يطمن عليا بصيت له ورجعت أبص على الشاب لقيته اختفى
العميل بتاعي مد لي أيده وشدني وقفني وهو بيسألني : انت بخير ؟
أنا : لا أبدا كرامتي بس اتبعترت
بصيت حواليا لقيت ورق الحسابات متبعتر في كل حتة ، وكانت صدمة بالنسبة لي لاني كدة هيطلع عيني عشان ارتبه من جديد
لقيت عميلي بيقولي : انت لم اللي حواليك وأنا هجيب لك اللي الهوا طيره
مخدناش دقيقة وكنا لمينا الورق وفجأة سمعنا صرخة توقف الدم في العروق ، بصينا لقينا واحدة واقفة الناحية التانية على مدخل الزقاق اللي قدامنا وايديها على راسها وعمالة تعيط وتصرخ ، لقيت عميلي واقف جنبي وبيقول : ماكنتش متخيل أن حاجة زي كدة تحصل في وضح النهار
بدأت الناس تخرج من المحلات واللي ماشين في الشوارع هما كمان اتجمعوا على صريخ الست عشان يشوفوا في ايه ، شوية والمأمور وصل بعربيته ، لقيت عميلي بيقولي : تعالى نشوف في ايه ؟
قلت له : يلا
حطيت طوبة على الورق عشان مايطيرش تاني وروحت معاه نشوف ايه اللي حصل ، ولما وصلنا لقيت الرجل بتاع عصابة الشياطين اللي وقعني من شوية مكفي على وشه وغرقان في دمه ، والمأمور واقف بيتكلم في موبايله ، فقلت له : اقدر اساعدك في حاجة ؟
لف وبص لي أنا والعميل بتاعي وبعد كدة قالي : هو ده من عصابة الشياطين ؟
أنا : آه ، وواضح إنه كان في المقر بتاعهم لما ولع لأن وشه فيه حروق
عميلي : ده وقع آندي قدام شركتي ، وكان قاصد على فكرة أنا شوفته بعيني
لقيت المأمور بص لي بصة غريبة مافهمتهاش وقالي : صحيح الكلام ده ؟!
عميلي : ده أنا خرجت بسرعة وساعدته عشان يقوم من على الأرض ، وكنا بنلم الورق اللي وقع فسمعنا الست دي وهي بتصرخ
حسيت إن المأمور ارتاح بعد ما سمع كلام عميلي ، ولقيته بيقول : يعني انت ما شوفتش حاجة
عميلي : أنا بقالي عشرين سنة شغال في المنطقة دي ، وياما شوفت حوادث زي دي ، وعمرنا ما لحقنا حد
وهما الاتنين قاعدين يتكلموا كنت انا ببص على القتيل اللي لقيته مكفي على وشه وفي حديدة رفيعة طالعة من ضهرة فقلت للمأمور : هو كدة مات خلاص ؟
المأمور : اول حاجة شوفتها اول ما جيت كان النبض ، ولقيته قاطع النفس ، الحديدة اللي اتضرب بيها دي شكلها كدة دخلت في قلبه وجابت أجله
عميلي : هو اتضرب بسنجة ، ولا ايه اللي في ضهره ده
المأمور : مش عارف بس بيتهيألي.....
لقيناه قطع كلامه ومشي ناحية سور واقع وشاور لنا ولما روحناله قالنا : في حد أخد حديدة من السور وجري ورا الرجل ده وضربه بيها من ضهره
عميلي وهو متضايق : ده عالم معندهاش قلب
سمعنا سرينة الإسعاف داخلة علينا فخرجنا كلنا عشان نوسعلهم يشوفوا شغلهم ، والمأمور راح جاب شريط من عربيته قفل بيه مدخل الزقاق
اخدوا كم صورة وبعدها شالوه على النقالة ، بعدها كله مشي يشوف وراه إيه ، ورجعت أنا وعميلي شوفنا لو في حاجة من الورق كانت طايرة هنا ولا هنا ، بعدها شيلت صندوق الاوراق في عربيتي ، وعميلي رجع لشغله ، وأنا روحت للمأمور اللي كان واقف جنب عربيته ساند على الباب ومبتسم فقلت له : انت كنت بتبص لي كدة ليه ؟
المأمور : أي حد ممكن اعتبره مشتبه فيه لحد ما يثبت العكس ، وانت بصراحة في أول القائمة وانت عارف ليه
أنا : على أساس إني ماسك سلاح وماشي أقتل في الناس في وضح النهار
المأمور : عديها المرة دي ، لو تقدر تعدي عليا بالليل أنا مستنك في أي وقت
وركب عربيته ومشي
* * * * * *
عدى أسبوع وأنا مشغول في ورق عميلي الجديد ، اللي لما اشتغلت فيه استغربت جدا أنه ما دخلش السجن على وضعه اللي هو فيه حاليا ، ولما اتصلت بيه وعرفته كان هيجيله سكتة قلبية من الخضة
كنت قدرت أحدد معاد مع جهة حكومية تابعة لوزارة المالية عشان الاقي حل بدل ما شغل الرجل يتقفل ، واتحلت المشكلة
*************
في يوم روحت مكتبة المقاطعة وأنا بصراحة قلقان من اللي هيحصل ، لأني باستعير الكتب وبتأخر في ردها للمكتبة ، والأنسة براون أمينة المكتبة شخصية شديدة وما بتحبش حد يخالف قواعد المكتبة
أول ما دخلت لقيتها برقت لي وخدت الكتاب من ايدي وهي ساكتة ، فتحته وبصت على تاريخ الاستعارة اللي مكتوب على البطاقة اللي في الكتاب ، ورفعت راسها وبصيت لي وعينيها بتطق شرار ، وقالت لي : ده معاد رده للمكتبة عدى من شهر ، هو انت ما بتحرمش
أنا : معلش صدقيني كان عندي مشاغل كتير جدا ومكنتش لاقي فرصة آجي
براون : وكل واحد محتاج يقرأ الكتاب ده المفروض يستنى حضرتك لما تحن عليه وتفضي وتجيب الكتاب
عرقت وبقت حالتي حالة ومش عارف ارد اقولها ايه ، وبتلفت في المكتبة هروب من نظرات عينيها المخيفة لمحت الشاب اللي شوفته يوم جريمة القتل مركز معايا وبيبصلي بطريقة غريبة ، فجأة لقيت براون بتقولي : معاك بطاقة المكتبة
طلعت محفظتي وطلعت منها بطاقة المكتبة وسلمتها لها وأنا بقولها : صدقيني أنا مش هكررها تاني ، أنا معنديش اي اعذار اقدمهالك
لقيتها قطعت البطاقة اربع تربع وقالت لي : ومعندكش بطاقة مكتبة ، وبكدة انت ممنوع تستخدم المكتبة لمدة سنة
أنا : بس أنا بسدد الغرامات اللي بتقولهالي ، وأنا عمري ما كنت بتعمد التأخير
براون : تعالالي بعد سنة ولو لقيتك اتعلمت الدرس هبقى اقرر ساعتها إذا كنت اقبلك في المكتبة ولا لا
خرجت من المكتبة وأنا بقول لنفسي يا أرض انشقى وابلعيني ، وكان لسة الشاب إياه مركز معايا ومن غير ما يتكلم فقلت لنفسي كويس اني خرجت وارتحت من نظراته
* * * * * *
في يوم الكرنفال السنوي للمدرسة الثانوية قدرت أحجز كشك في صالة الألعاب الرياضية ، عشان اعمل دعاية جديدة للمزرعة ، وأبيع 10 تذاكر مجانية لتعليم ركوب الخيل ، وطبعا كان الكل بيتسابق عشان يلحق قبل التذاكر ما تخلص ، ده غير 10 كمان بنص التمن
لما طلبت من بابا وعمي يكونوا معايا ، قالولي أن عندهم في البيت 3 عيال مجننينهم ( قصدهم عليا أنا وأخواتي ) ومعندهمش استعداد يتعاملوا مع ***** المدرسة ، زمانهم مستغلين فرصة أن أنا وأخواتي مش في البيت وقاعدين ملط وبيشربوا البيرة قدام التلفزيون لأني أجبرت ستيف وتوني وويل أنهم يكونوا معايا حطيت ترابيزة وعليها إعلانات للأعمال الاربعة بتاعة العيلة (ركوب الخيل - أعمال المحاسبة - تأجير المنازل - تجارة التحف) وكان في اهتمام جامد من أولياء أمور الطلبة ، وده خلى اخواتي واقفين مبسوطين
كان المأمور موجود وواقف قصادي الناحية التانية في الصالة واقف بزيه الرسمي وزبه التخين مرسوم في البنطلون ، وكنت كل ما ابصله كنت الاقي نظراته مثيرة ، بعد شوية لقيته قرب مني وميل عليا ووشوشني وقالي : ممكن تشيل عينك من على زبي شوية
ابتسمت له وقلت : طب لمه شوية عشان شاغل حيز كبير في الأوضة
لسة هيرد عليا موبايله رن ، رد على المتصل واتكلموا شوية وقبل ما يقفل قال : تمام هكون هناك
سألته : في حاجة ولا إيه ؟!
المأمور : ده مشكلة كدة في المكتبة (غمزلي) يا ريت ما تنسانيش لما أمشي
أنا : هو انا أقدر
خرج من الصالة وطيزه الجميلة مرسومة في بنطلونه الضيق وشكلها خلى زبي وقف على طول
وانا عيني على المأمور لمحت الشاب اللي شوفته في المكتبة واقف في الصالة وعينه عليا ولما أبصله يبتسم
فشديت توني وشاورت له عليه بعيني وقلت له : مين الواد اللي واقف هناك ده
بص توني عليه وقالي : آه عارفه ده كيفين مورتون كان معايا في المدرسة وقعد سنتين يلاحقني ، تحس أنه مش طبيعي
أنا : هو عمال يبص لي ويبتسم كدة ليه ؟
توني بتريقة عليه : يمكن معجب بيك
أنا : يا سيدي
اتفاجأت بتوني شاورله عشان يجي وفعلا جالنا الكشك وتوني قاله : كيفن ازيك ، ده آندي أخويا اعتقد انكم ما تقابلتوش قبل كدة
كيفن : كنت بشوفه في أماكن كتير هنا في المدينة
لما قرب مننا لقيت شكله أحلى وده لعدة أسباب , بشرته جميلة ومفيهاش عيوب ، شعره أصفر غامق ، جسمه معضل وباين جدا من التيشيرت اللازق في جسمه
ستيف حس اني مش مرتاح لكيفن قام عمل معايا حركة ندالة وقال : توني ، ويل ، تعالوا نجيب حاجة ساقعة (وبص لي بخباثة وقال) مش هنطول
وخدهم ومشي وأنا ببص له بغيظ ، لقيته لف لي راسه وطلع لي لسانه
بصيت لكيفن قلت اتكلم معاه وأساير الوضع فقلت له : انت عشت هنا طول عمرك ؟
كيفن : آه فعلا (بص على الأرض وقال) إيه ده ، رباط الجزمة مفكوك
لف واداني ضهره وميل يربط رباط الجزمة ، وكانت طيزه بصراحة شكلها يجنن بارزة لبرة وبنطلونه ضيق عليها مخلي شكلها تحفة ، وطبعا زبي ما بيستحملش المناظر دي وعلى طول وقف واهتم بالمنظر اللي قدامه
بعد ما وقف لقيته بيبص على زبي ومركز عينه عليه فابتسم وقالي : أنا من اول مرة شوفتك هنا في المدينة وأنا مشدود لك وحاسس أن في حاجة مشتركة بينا
أنا : ازاي يعني ؟!
بص على زبي وقال : تحب تنيكني ؟
أتفاجات ومبقيتش عارف اقوله إيه وكان ردي : إيه ، بتقول ايه ؟!
كيفن : أنا عارف أنك بتحب الرجالة ، أنا ماليش ميول معين أنا بحب الرجالة والستات ، لكن أنا عايزك تنيكني ده لو تحب
أنا : هخلي الموضوع ده في بالي
من حسن حظي في اللحظة دي بالذات ، إن المأمور وإخواتي وويل كلهم دخلوا الصالة مع بعض
اول ما المأمور قرب مني قلت له : حليت المشكلة
المأمور : ده الموضوع طلع كبير الظاهر كدة الآنسة براون اتكعبلت وهي نازلة سلم المكتبة بعد ما قفلت ورقبتها اتكسرت ، كدة احنا محتاجين أمين مكتبة جديد
قلت له بسخرية : انت متأكد أن محدش زق العجوزة المجنونة دي
لقيت توني بيشاور على العلامة اللي في رأسه وبيقول : مين اللي نعرفه له سوابق في زق الناس من على السلالم
أنا : وانا ذنبي ايه ، مش انت اللي كنت السبب
ستيف : مش كدة وبس ده في كمان ضرب بالكراسي لحد الموت
ويل : تصدق إن انت لحد دلوقت بيجي اوقات بتبقى محتاج فيها تضرب بالكرسي لحد ما تموت
ضحكت وقلت لويل : تعرف انك عجبتني من اول مرة شوفتك فيها
ستيف : كنت شوف شكلك عامل ازاي لما صحيت من النوم ولاقيتنا بنترتر عليك
كيفن : إيه ده هما ترتروا عليك
أنا : دي قصة طويلة ، ما تشغلش بالك ده ماضي واتنسى ، (بصيت لستيف وقلت له) خلي بالك لسة الكراسي كتيرة في البيت
المأمور : بقولوكوا ايه يا شباب ، ارموا الذكريات الوحشة دي من دماغكم عشان الخروجة دي ماتبوظش ، أنا كل اللي يهمني دلوقت اني اعرف ايه اللي حصل للآنسة براون
كيفن : هل ممكن يكون في حد فعلا زقها ؟
المأمور : لو كدة يبقى كل سكان المدينة مشتبه فيهم
كيفن قعد يرغي شوية بعد ما المأمور مشي ، وحسيت إنه مش وحش للدرجة ، هو مجنون شوية وكنت حاسس إن في حاجة شداني فيه ، ولما ركزت طلعت طيزه اللي شكلها يجنن
* * * * * *
تاني يوم بعد الضهر كنت في المدينة بخلص شغل ، وبعد ما خلصت وأنا في طريقي للييت بالعربية بصيت على مطعم كنت معدي من جنبه وشوفت من شباك المطعم المأمور قاعد جوة حاطط راسه على دراعاته فوق الترابيزة ، وطيزه ضاربه لورا ومجسمة في البنطلون الضيق اللي لابسه والبنطلون داخل في فلق طيزه مخلي خدود طيزه واضحة ومنظرها مثير جدا ، من كتر تركيزي فيها كنت هاعمل حادثة
ركنت وقلت أنزل اشرب كولا ، ولما فتحت الباب ودخلت المأمور مخدش باله ، فعديت من وراه وخليت زبي اللي مش واقف أوي يحك في طيزه جامد ، لقيته اتخض واتنطر واقف ، فقلت له بصوت واطي : اعذرني أصل طيزك قافلة الطريق
ضحك وقالي : طب مقولتش ليه كنا عملنا محضر اشغال طريق (بص على زبي اللي وقف في البنطلون وقال) ده انت فاتك كتير
بصيت على زبه اللي بدأ يقف وقلت له : طب ما تحكي لي
لويس اللي بتاخد الطلبات جتلي وسألتني على طلبي فقلت لها : كولا وبطاطس محمرة
وقبل ما تمشي لقيت المأمور بيقولي : في حد حاول يسمم صاحبك كيفن
لقينا لويس بتقول : اسكت بدل ما حد يسمعك
المأمور : أصل كيفن عنده حساسية جامدة من المكسرات ، والظاهر كدة حد حط له مكسرات في الأكل
أنا : أنا مبسوط اني معنديش حساسية من المكسرات (بصيت على زبه المرسوم في البنطلون وقلت له) : مش عارف اعمل ايه أصل بحبهم أوي
لقيت لويس بتتكلم وكأن المأمور مش موجود وقالت : على فكرة دي حادثة مش مقصودة ، كل الموضوع اني نسيت أن سلطة الدجاج بيبقى فيها عين جمل ، وأنا من غير قصد قطعت له الساندويتش بتاعه بنفس السكينة اللي عملت بيها السلطة
المأمور : أنا لما جيت هنا كان وشه مزرق وكأن حد سد زوره
أنا : أكيد كان الموضوع صعب عليكي يا لويس (اديتها ضهري وبصيت للمأمور وقلت له) : إنت بعد اللي حصل ده لسة فيك حيل تشتغل ؟ إنت أكيد تعبان والمفروض إنك ترجع على البيت دلوقت وتستريح
لويس : أنا بجد مبسوطة أن في حد زيك محترم في المدينة هنا ، يا ريت لو حد من فترة للتانية الاقية مهتم بيا كدة
ابتسمت وقلت لها : تحبي أخرجه من هنا واديله شلوت في طيزه ؟
لويس : لا الطيز الكبيرة دي أنا أقدر عليها ، ولما اعوزك هقولك ، أصل أنا سمعت عنك حكايات كتير
المأمور حس إنه كرامته اتجرحت فقال بضيقة : طيزي كبيرة ؟ كبيرة ؟!
حبيت أهزر فقلت له : يمكن بتاكل كتير في العشا وبتقعد وقت طويل على مكتبك ، ما قلتليش صحيح هو ايه اللي حصل لكيفن ؟!
المأمور : من حسن حظه أنه كان معاه القلم بتاع الحساسية ، خده ونقلناه على المستشفى
أنا : هحاول اعدي عليه أشوفه واطمن عليه (حطيت تمن طلبي وقبل ما اخرج قلت له) ابقى اشوفك في البلد يا كبيررررر
وانا على الباب ببص عليه لقيت لويس واقفة بتضحك وهو لافف رأسه بيبص على طيزه
ركبت العربية عشان اروح المستشفى اطمن على كيفن ولما وصلت قعدت في العربية أكلت البطاطس وشربت الكولا وبعد كدة نزلت ودخلت المستشفى لقيت الممرضة صاحبتي اللي كانت عزيتني في ماما وقابلتها لما كنت باجي لبابا سلمت عليها وقلت لها : انا جاي أزور كيفن مورتون
الممرضة : إنت لطيف أوي ، عموما هو في سريره دلوقت وهنخليه تحت الملاحظة طول الليل
أنا : هو حالته أخبارها إيه ؟!
ميلت عليا وقالت لي بصوت واطي : بيني وبينك هو عنده أسوأ أنواع الحساسية من الأكل ، أنا شوفت كتير وقليل بس زي حالته ما شوفتش ، (عدلت نفسها وقالت) : أنا متأكدة إنه هيبقى مبسوط لما يعرف انك جاي تزوره
عرفتني رقم الأوضة ووصفت لي اوصلها ازاي ، ولما وصلت كان الباب مفتوح لقيته نايم على ضهره بلبس المستشفى وعرقان ووشه مصفر ولما حس بيا لف وبص لي وشكله كان فرحان جدا وقال : هو انت جاي تزورني ، انت عرفت ازاي ؟
دخلت الأوضة وقلت له : كنت في المطعم وعرفت اللي حصل فقلت آجي أطمن عليك
كيفن : إقفل الباب كويس عشان نعرف ناخد راحتنا في الكلام
لفيت قفلت الباب كويس زي ما طلب ولفيت له لقيته تاني رجله الشمال وبالتالي لبس المستشفى كان مرفوع وزبه الطويل مكشوف هو وبيضانه الكبيرة ، وأنا ببص على زبه لقيته بيقولي : لما بيقف بيبقى أكبر من كدة
بعدها رفع اللبس ومسك زبه الكبير وقالي : أنا كلي تحت أمرك تعمل فيا ما بدا لك
بعدها نام على بطنه وعرض لي طيزه الصغيرة الناعمة المليانة ومفيهاش ولا شعرة حتى في فقلة طيزه
قربت من السرير أكتر وأنا مركز على طيزه راح واخد وضع الدوجي فانفتحت طيزه أكتر وظهر لي خرمه الضيق اللي منظره وقف زبي على آخره
لقيته بيقولي وهو ماسك زبي من على البنطلون وبيقولي : أنا أتنكت مرة واحدة بس (وابتسم) وقالي : كنت عارف ان زبك حجمه كبير ، وواثق أنه هيمتعني صح
مديت ايدي وقعدت أفعص في خدود طيزه الناعمة وابعبصه بصوابعي ، كنت حاسس بخرمه الضيق عايز يبلع صوابعي من كتر الشهوة
لقيته بيقولي : تقدر تنيكني
أنا : إنت كدة هتخرجنا من هنا بفضيحة
لقيته لسة بيلعب في زبي الواقف وبيقولي : تحب أمص لك
سمعنا صوت خطوات في الطرقة ، قام بسرعة عادل نفسه وأنا اترميت على الكرسي اللي ورايا وميلت لقدام عشان اداري زبي الواقف ، لقيت صاحبتي الممرضة فتحت الباب ودخلت وقالت : أنا جيت اعمله فحص عشان نطمن عليه ، معلش بقا يا ريت ما تقاطعناش
أنا : أنا كدة كدة كنت ماشي دلوقت عشان ورايا شغل
وقمت بسرعة خرجت في الطرقة وانا زبي عامل خيمة قدامي ، بعد كدة دخلت راسي من الباب وقلت لكيفن : هبقى اتصل بيك لما تخرج عشان نكمل مناقشتنا
كيفن : احتمال كبير أخرج بكرة ، ابقى اتصل بيا اتأكد
طول الطريق وانا بفكر مع نفسي عن سبب مقنع يخليني ادخل في علاقة مع كيفن لقيته كيوت بطريقة مثيرة ، طيزه فظيعة تخليك تضعف قدامها من الاخر كدة فيه كل المقومات اللي تخليني أتمتع معاه
بعد ما خرجت من العربية وقربت من البيت شميت ريحة فطائر القرفة بتتخبز ، والريحة كانت تجري الريق بصراحة ، افتكرت أن النهاردة الجمعة يوم توني في المطبخ ، ولأنه شاطر في المخبوزات بنخليه يعملنا مخبوزات بزيادة عشان تنفع عشاء ليوم الجمعة ، وفطار ليوم الإجازة
وانا داخل المطبخ لقيته بيوزع السكر البودرة على فطائر القرفة ، فقعدت قدامه وقلت له : مش كيفن مورتون في المستشفى ، عنده حساسية من حاجة في الأكل
توني رد عليا وهو شغال في الفطائر وقال : أنا فاكر أنه كان عنده حساسية فعلا ، ده غير طريقة أكله اللي كانت غريبة مضحكة
أنا : عديت عليه في المستشفى أطمن عليه ، وتخيل أنه على حالته دي كان هايج وعايز يتناك
وقف اللي في أيده مرة واحدة وبص لي بوش خشب وقالي : إيه ده إنت روحت له ؟!
أنا : آه طبعا ، ده عليه طيز صغيرة وجميلة أوي ورهاني
رجع تاني يرش السكر وهو عمال يعض في شفايفه وقال : على فكرة كيفن ده بيئة ، يا ريت تحذر منه
رديت عليه بتريقة وقلت له : ده على أساس إنك أخويا الكبير وبتنصحني
لقيته ساب اللي في إيده وقالي : إنت ما تعرفش تاريخه ، ده كان زميلي في الابتدائي وكنا بنلعب سوا على طول ، ومامته كانت كويسة معايا جدا لأنها كانت عارفة إن ماما ماكنتش عايشة معانا ، وفي يوم بيتهم ولع والمفروض أن كيفن كان بايت في خيمة في جنينة البيت ، مامته وباباه واخته كلهم ماتوا في الحريق ده ، وهو الوحيد اللي مجرالوش حاجة ، أخد مبلغ ضخم من التأمينات وراح عاش مع جدته في الناحية التانية من المدينة
أنا : تعتقد أن الموضوع ده لسة مأثر فيه
توني : ده لسة في تاني ، لما كنا في الثانوي كان مجنون بواحدة صاحبتي اسمها أليسون ، فضلنا مرتبطين لمدة سنة ، وفي يوم عملت حادثة على الطريق بعربيتها وماتت
أنا : ياااه ، ده حظه وحش جدا
توني : بعد ما اتخرجنا جدته وقعت على السلم وماتت ، والكلام ده كان بالليل وبيقول أنه كان برة ولما رجع فكرها راحت سريرها ونامت عشان كدة مدورش عليها ، واتفاجيء تاني يوم الصبح بيها وهي ميتة
أنا : أنت عندك شك أنه نحس ، وعشان كدة بتحذرني منه
توني : لا أنا بس بقولك لو هتنيكه اوعى تتعلق بيه
أنا : ليه انت مفكرني هتجوزه

بص لي وسكت شوية وبعد كدة قال : المهم انك تحذر منه
تمت إضافة الجزء الخامس
برجاء الدمج ولكم جزيل الشكر
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء
دلوقت القصه بتاعتي بتقولو عليها مسروقه تمام الاول بسبب ابطال القصه و الكتابه

والتاني بسبب عنوان القصه

مهو حاجه من الاتنين ياما حد ذاقكم عليا ومش عايزيني انشر ام قصص

او انتو فعلا اللي مستقصديني



خلاصه ام الموضوع

العنوان مش ملك اي حد أو الأفكار مش ملك اي حد

زي الجنس كده لما الاقي الجنس هو هو اللي ف كذا قصه





ده ميتين أم الرابط بتاع القصه وشكرا اوي ع تعاملكم السخيف معايا وشوفوا اي حد يكملها او لو عايز تقفلوها اقفلوها



يا غالي اهدأ ارجوك و**** ما تحصل إلا اللي يرضيك
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء
ارجو دمج الجزء الرابع من هذه القصة مشكورين.
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء
ارجو دمج الجزء الرابع من هذه القصة مشكورين.
تم الدمج
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء
قصه اي اللي قيد المراجعه ي استاذه بوسي ممكن سيادتكم تقولولي فين الغلط اللي ف القصه
تم الدمج
 
  • عجبني
التفاعلات: BٍِASM17 اسطورة القصص
الساده المشرفين
بلغتونى سابقا أكمل السلسلة الأولى آخر جزء اللى هو ال ١٣ والأجزاء الجديده فى السلسلة الثانيه وكملت حسب توجيهاتكم فكيف ترفض السلسلة الثانيه من القصه وانا كاتب منقول

واليكم تعليماتكم فى الرابط ده
هذا حسب تعليماتكم
وشكرا
واذا لم يتم الموافقة على نشر السلسلة الثانية رجاء حذف السلسلة الأولى تحياتى لكم
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء
الساده المشرفين
بلغتونى سابقا أكمل السلسلة الأولى آخر جزء اللى هو ال ١٣ والأجزاء الجديده فى السلسلة الثانيه وكملت حسب توجيهاتكم فكيف ترفض السلسلة الثانيه من القصه وانا كاتب منقول

واليكم تعليماتكم فى الرابط ده
هذا حسب تعليماتكم
وشكرا
واذا لم يتم الموافقة على نشر السلسلة الثانية رجاء حذف السلسلة الأولى تحياتى لكم
ستفتح الثانية
 
  • عجبني
التفاعلات: النمر الاسمر
اضافة الجزء وتعديل العنوان رجاء
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء
ارجو دمج الجزء الخامس من هذه القصة مشكورين.
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%