NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

تواصل مع مشــرفي أقسام القصص | الموضوع الموحد للتبليغات (الدمج والتعديل)نسخة جديدة

  • عجبني
التفاعلات: Eden 123
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
  • عجبني
التفاعلات: عادل المتميز
  • عجبني
التفاعلات: Eden 123
اكتملت ضيفوا التاريخ وغيرو البادئة


 
  • عجبني
التفاعلات: Eden 123
اكتملت ضيفوا التاريخ وغيرو البادئة


تم التعديل
 
  • عجبني
التفاعلات: Eden 123
  • عجبني
التفاعلات: BASM17 اسطورة القصص
  • عجبني
التفاعلات: 𓆰𝐁𝐀𝐓𝐌𝐀𝐍𓆪 𖤍
الجزء العاشر
شرح مصطفى الدرس لي بجدية وكأنه لم يكن منذ دقائق يمتلك جسدي، حاولت كسر الرسمية فمازحته فامتعض ولم يلتفت لمداعبتي الكلامية وبعد ساعة ونصف أنهى الدرس وحدد المطلوب للدرس القادم.. هنا امتدت يدي لتمسك المحفظة وأرحل.. يد امتدت وأوقفت ما قمت به
  • شكلك ما شبعت نيك
  • (مصدومة من اللفظ المباشر).. قصدك العلاقة الجنسية
  • لا.. قصدي النيك.. النيك نفسه.. مو سامعة بهالكلمة قبل؟!
  • سامعة من جمال.. زوجي وهو متلما بتعرف بيشتغل بالسوق ومتعود على ألفاظ بشعة
  • ههه الحقيني
واتجه لغرفة نومه ولم استطع إخفاء انزعاجي ففي المرة الأولى حملني كأميرة وبعد ساعتين تلبسه شيطان الرجولة الشرقية..تبعته مطيعة وبالوقت ذاته كنت راغبة بإرواء جسدي حتى النهاية
دخلت الغرفة وكان مصطفى فاتحاً باب خزانته ويقلب بصره لينتقي لانجري
  • شو رأيك بالجلد؟
  • ما بحب الجلد.. بحس حالي رقاصة هه
  • (دونما مجاراة بالمزاح) البسي هاد (ورماه على السرير)
  • مصطفى.. ليش عم تعاملني هيك.. قلتلك ما بحب الجلد
  • رح تحبيه رنودتي.. جربيه
ارتديت اللانجري وكان بأربطة كثيرة وبكلات معدنية وعلى الصدر شبكة جلدية بغطاء للحلمتين فقط والمؤخرة ستظهر كلياً لاكتفاء المصمم بخيط يمر بين فلقتي الطيز ومثلث يغطي الكس ومعلق به جرس صغير وبأسفله حبل طويل معلق بلسان الجرس.. انتهيت من مهمتي بلبسه بينما كان مصطفى في الصالة.. خرجت نحوه والجرس يرن بخفة فأطلق صفرة متطاولة يعبر عن دهشته لما رأى
  • شايفة أنو كتير بيلبقلك.. جسمك تحفة
  • المهم يعجبك حبيبي
اقترب نحوي ووضع راحة يده اليسرى خلف رقبتي واقترب بشفتيه يقبل شفتي وبيده اليمنى يدعك بزازي من الخارج أشعل رغبتي بالنيك وأحسست بسوائلي تنزل من كسي وبعد دقائق أنزل يمناه وأمسك بحبل الجرس وأخذ يهزه فيرن الجرس وضحك بخبث
- رن الجرس يا طالبتي الحلوة.. يلا عالصف
وأمسك بالحبل وجرني به نحو غرفة نومه وهناك رماني على السرير ونمت على بطني وطيزي بارزة أمامه لا يسترها سوى حبل مخفي في جوف فلقتي وأخذ يضربها باستثارة بيديه حتى احمر لونها وبعدها أوقفني وقبلني وهمس
  • ما رح ترقص الحلوة؟
  • أرقص؟! ما بعرف أرقص
  • ليش ما بترقصي لزوجك؟! أكيد بترقصيلو
دونما رد ابتعدت قليلاً ووضعت على موبايلي أغنية عراقية وصرت أتمايل مع نغماتها وهو صار يصفق ويداه للأعلى وليشاركني الرقص بعدما أحضر كوباً فيه سائل أحمر قرمزي تعلوه مكعبات ثلج وأخذ يرشف منه وهو يرقص معي رائحته غريبة وأخيراً قرر أن يروي جسدي المشتعل فأمسك بيدي ورماني ثانية على السرير وهم بخلع بنطاله.. عرفت المراد سيكون طيزي هذه المرة فتمنعت وحاولت الرفض فأنامني على ظهري ورفع بالجرس ما يغطي كسي مرر أيره عليه وأشعلني من الرغبة ودونما إنذار كانت خصيتاه تدك بظري فشهقت من متعة الألم دك جدرانه لمرتين أوثلاثة ثم أخرجه وأرجعني لأنام على بطني ووضع وسادة تحت حجري ليبرز طيزي أكثر.. أبعد الخيط بأصابعه وكان رأس أيره قد تجاوز الفتحة فصرت أرجوه أن يتوقف وأني لا أحب النيك من الخلف.. لم يتفوه بحرف وتابع عمله بعدما ثبت ذراعي بيديه ممتدين على جانبي ودفعة واحدة اخترق جدار بطني بأيره حتى صرخت فكم فمي بيده وبدأ يدك طيزي دون رحمة لمدة دقيقتين وتوقف بعدها لم استطع تعديل وضعيتي لأمنع دخول أيره بالكامل فالوسادة القاسية محكمة تحت حجري.. لا أخفي أنه كان الأفضل في نيك الطيز رغم عدم استخدام المراهم المرطبة والملينة فقلت في سري يجب أن أجعله يثور أكثر حتى لا يملكني كعبدة له.. فرجوته بدلال أن يتوقف عن نيك طيزي بعنف
- حبيبي.. تعبتني كتير.. كنت مفكرة جمال رجل قوي بس طلعت غلطا..
صاروخ اخترقني كأول مرة يلج الأير فيها طيزي وأخذ يدكها دون هوادة وأنا أتلوى تحت وطأته ورجولته.. إثارتي له لم تترك له الوقت الكافي للاستمتاع وإظهار فحولته وتفوقه على جمال فاندفع سائله دفقات في طيزي وصوت زئيره كان سيفضحنا أمام الجيران وعبارة رددها (بدي نيك مرتووو.. بدي نيكه اذا بيلمسك ) بعدما هدأ نام فوقي وأخذ يقبل كتفي ويبعد شعري عن مؤخرة رقبتي ليقبلها ويمص حلمة أذني وهمس بتهديد (إذا بيلمسك جمال تاني مرة بدي نيكك وهو حاضر).. همهمت ضاحكة ورددت لإغاظته(طيب هو زوجي وأكيد رح يلمسني).. جن جنونه وصار يزأر كأسد فوق فريسته.. أخرج أيره من فتحة طيزي وبدأ يصفعها بقوة وعنف فحاولت مد يدي لأمنعه فكتف يدي فوق ظهري وتابع صفعه حتى ذرفت دموعي ألماً لكني لم أبكي حتى لا يراني ذليلة له وأخد يدعك أيره وقام بتوجيهي لأنام على ظهري وأزال اللانجري بالكامل وليصبح كسي في متناول أيره.. منعته بضم فخذي بقوة إلى بعضهما وبيدي أبعده.. فأنا لا أريده بعد الآن.. لكنه غضب جداً وبصوت خافت مليء بالغضب(اسمعي الكلمة أحسنلك) وباعد فخذي عنوة ودك أيره بكسي وباعد يدي بيديه وصار ينيك بقوة لكن ليست كالمرتين السابقتين في هذا اليوم فعندما يهدأ قليلاً يرتخي أيره فيخرجه ليدعكه ثم يعيده وفي كل مرة أحاول إفهامه إني لا أرغب بأن ينيكني حتى صار يصفع بزازي وصارت محمرة مائلة للكحلي ورجع ينيك وبعد محاولات منه أفرغ سائله في كسي.. أخرجه وقام من فوقي وبقيت مرمية على السرير لا أود القيام ولا الحديث وعيني مليئتان بدموع القهر.. نهضت مثقلة وذهبت للحمام لأنظف قذارته عني وهناك على المرآة صدمني منظر طيزي المتكدمة وآثار أصابع مصطفى واضحة عليها وعندما لمستها شعرت بلهيب مؤلم فتلت لأرى بزازي.. أيضاً صارا بلون شبه كحلي.. استحممت وخرجت كما أنا متجهة لغرفة النوم حيث ثيابي الشريفة.. مانطو و**** أسودين ههه
كان مصطفى يقف عارياً في الصالة خلف ستارة يراقب الناس وتهتز قدماه توتراً.. خرجت بعدما لبست ملابس الحشمة واتجهت لآخذ محفظتي وكراسات التعليم ودون أية كلمة.. فتحت باب الشقة.... وخرجت دونما التفاتة
 
الجزء العاشر
شرح مصطفى الدرس لي بجدية وكأنه لم يكن منذ دقائق يمتلك جسدي، حاولت كسر الرسمية فمازحته فامتعض ولم يلتفت لمداعبتي الكلامية وبعد ساعة ونصف أنهى الدرس وحدد المطلوب للدرس القادم.. هنا امتدت يدي لتمسك المحفظة وأرحل.. يد امتدت وأوقفت ما قمت به
  • شكلك ما شبعت نيك
  • (مصدومة من اللفظ المباشر).. قصدك العلاقة الجنسية
  • لا.. قصدي النيك.. النيك نفسه.. مو سامعة بهالكلمة قبل؟!
  • سامعة من جمال.. زوجي وهو متلما بتعرف بيشتغل بالسوق ومتعود على ألفاظ بشعة
  • ههه الحقيني
واتجه لغرفة نومه ولم استطع إخفاء انزعاجي ففي المرة الأولى حملني كأميرة وبعد ساعتين تلبسه شيطان الرجولة الشرقية..تبعته مطيعة وبالوقت ذاته كنت راغبة بإرواء جسدي حتى النهاية
دخلت الغرفة وكان مصطفى فاتحاً باب خزانته ويقلب بصره لينتقي لانجري
  • شو رأيك بالجلد؟
  • ما بحب الجلد.. بحس حالي رقاصة هه
  • (دونما مجاراة بالمزاح) البسي هاد (ورماه على السرير)
  • مصطفى.. ليش عم تعاملني هيك.. قلتلك ما بحب الجلد
  • رح تحبيه رنودتي.. جربيه
ارتديت اللانجري وكان بأربطة كثيرة وبكلات معدنية وعلى الصدر شبكة جلدية بغطاء للحلمتين فقط والمؤخرة ستظهر كلياً لاكتفاء المصمم بخيط يمر بين فلقتي الطيز ومثلث يغطي الكس ومعلق به جرس صغير وبأسفله حبل طويل معلق بلسان الجرس.. انتهيت من مهمتي بلبسه بينما كان مصطفى في الصالة.. خرجت نحوه والجرس يرن بخفة فأطلق صفرة متطاولة يعبر عن دهشته لما رأى
  • شايفة أنو كتير بيلبقلك.. جسمك تحفة
  • المهم يعجبك حبيبي
اقترب نحوي ووضع راحة يده اليسرى خلف رقبتي واقترب بشفتيه يقبل شفتي وبيده اليمنى يدعك بزازي من الخارج أشعل رغبتي بالنيك وأحسست بسوائلي تنزل من كسي وبعد دقائق أنزل يمناه وأمسك بحبل الجرس وأخذ يهزه فيرن الجرس وضحك بخبث
- رن الجرس يا طالبتي الحلوة.. يلا عالصف
وأمسك بالحبل وجرني به نحو غرفة نومه وهناك رماني على السرير ونمت على بطني وطيزي بارزة أمامه لا يسترها سوى حبل مخفي في جوف فلقتي وأخذ يضربها باستثارة بيديه حتى احمر لونها وبعدها أوقفني وقبلني وهمس
  • ما رح ترقص الحلوة؟
  • أرقص؟! ما بعرف أرقص
  • ليش ما بترقصي لزوجك؟! أكيد بترقصيلو
دونما رد ابتعدت قليلاً ووضعت على موبايلي أغنية عراقية وصرت أتمايل مع نغماتها وهو صار يصفق ويداه للأعلى وليشاركني الرقص بعدما أحضر كوباً فيه سائل أحمر قرمزي تعلوه مكعبات ثلج وأخذ يرشف منه وهو يرقص معي رائحته غريبة وأخيراً قرر أن يروي جسدي المشتعل فأمسك بيدي ورماني ثانية على السرير وهم بخلع بنطاله.. عرفت المراد سيكون طيزي هذه المرة فتمنعت وحاولت الرفض فأنامني على ظهري ورفع بالجرس ما يغطي كسي مرر أيره عليه وأشعلني من الرغبة ودونما إنذار كانت خصيتاه تدك بظري فشهقت من متعة الألم دك جدرانه لمرتين أوثلاثة ثم أخرجه وأرجعني لأنام على بطني ووضع وسادة تحت حجري ليبرز طيزي أكثر.. أبعد الخيط بأصابعه وكان رأس أيره قد تجاوز الفتحة فصرت أرجوه أن يتوقف وأني لا أحب النيك من الخلف.. لم يتفوه بحرف وتابع عمله بعدما ثبت ذراعي بيديه ممتدين على جانبي ودفعة واحدة اخترق جدار بطني بأيره حتى صرخت فكم فمي بيده وبدأ يدك طيزي دون رحمة لمدة دقيقتين وتوقف بعدها لم استطع تعديل وضعيتي لأمنع دخول أيره بالكامل فالوسادة القاسية محكمة تحت حجري.. لا أخفي أنه كان الأفضل في نيك الطيز رغم عدم استخدام المراهم المرطبة والملينة فقلت في سري يجب أن أجعله يثور أكثر حتى لا يملكني كعبدة له.. فرجوته بدلال أن يتوقف عن نيك طيزي بعنف
- حبيبي.. تعبتني كتير.. كنت مفكرة جمال رجل قوي بس طلعت غلطا..
صاروخ اخترقني كأول مرة يلج الأير فيها طيزي وأخذ يدكها دون هوادة وأنا أتلوى تحت وطأته ورجولته.. إثارتي له لم تترك له الوقت الكافي للاستمتاع وإظهار فحولته وتفوقه على جمال فاندفع سائله دفقات في طيزي وصوت زئيره كان سيفضحنا أمام الجيران وعبارة رددها (بدي نيك مرتووو.. بدي نيكه اذا بيلمسك ) بعدما هدأ نام فوقي وأخذ يقبل كتفي ويبعد شعري عن مؤخرة رقبتي ليقبلها ويمص حلمة أذني وهمس بتهديد (إذا بيلمسك جمال تاني مرة بدي نيكك وهو حاضر).. همهمت ضاحكة ورددت لإغاظته(طيب هو زوجي وأكيد رح يلمسني).. جن جنونه وصار يزأر كأسد فوق فريسته.. أخرج أيره من فتحة طيزي وبدأ يصفعها بقوة وعنف فحاولت مد يدي لأمنعه فكتف يدي فوق ظهري وتابع صفعه حتى ذرفت دموعي ألماً لكني لم أبكي حتى لا يراني ذليلة له وأخد يدعك أيره وقام بتوجيهي لأنام على ظهري وأزال اللانجري بالكامل وليصبح كسي في متناول أيره.. منعته بضم فخذي بقوة إلى بعضهما وبيدي أبعده.. فأنا لا أريده بعد الآن.. لكنه غضب جداً وبصوت خافت مليء بالغضب(اسمعي الكلمة أحسنلك) وباعد فخذي عنوة ودك أيره بكسي وباعد يدي بيديه وصار ينيك بقوة لكن ليست كالمرتين السابقتين في هذا اليوم فعندما يهدأ قليلاً يرتخي أيره فيخرجه ليدعكه ثم يعيده وفي كل مرة أحاول إفهامه إني لا أرغب بأن ينيكني حتى صار يصفع بزازي وصارت محمرة مائلة للكحلي ورجع ينيك وبعد محاولات منه أفرغ سائله في كسي.. أخرجه وقام من فوقي وبقيت مرمية على السرير لا أود القيام ولا الحديث وعيني مليئتان بدموع القهر.. نهضت مثقلة وذهبت للحمام لأنظف قذارته عني وهناك على المرآة صدمني منظر طيزي المتكدمة وآثار أصابع مصطفى واضحة عليها وعندما لمستها شعرت بلهيب مؤلم فتلت لأرى بزازي.. أيضاً صارا بلون شبه كحلي.. استحممت وخرجت كما أنا متجهة لغرفة النوم حيث ثيابي الشريفة.. مانطو و**** أسودين ههه
كان مصطفى يقف عارياً في الصالة خلف ستارة يراقب الناس وتهتز قدماه توتراً.. خرجت بعدما لبست ملابس الحشمة واتجهت لآخذ محفظتي وكراسات التعليم ودون أية كلمة.. فتحت باب الشقة.... وخرجت دونما التفاتة
تم الدمج
 
  • عجبني
التفاعلات: Eden 123 و ناقد بناء
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%