NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

تواصل مع مشــرفي أقسام القصص | الموضوع الموحد للتبليغات (الدمج والتعديل)نسخة جديدة

الجزء الجديد نزل ارجو الدمج
 
  • عجبني
التفاعلات: ki1inG و The General1
دمج الجزء الثاني من قصه اختي و زوجها
 
  • عجبني
التفاعلات: The General1
الجزء الجديد نزل ارجو الدمج
تم الدمج
 
  • عجبني
التفاعلات: The General1
  • عجبني
التفاعلات: The General1
الرجاء دمج الجزء الرابع من قصة العيش في كوكب آخر
 
  • عجبني
التفاعلات: The General1
مرة ثانية أرفق مع طلبك رابط قصتك
 
  • عجبني
التفاعلات: The General1
مرة ثانية أرفق مع طلبك رابط قصتك



الرابط اه متزعلش نفسك
 
  • عجبني
التفاعلات: The General1
انا اتتلخبط و بدل ما اكتب الجزء الثالث من قصتي في تعايقات الجزء الثاني و اطلب الدمج لا انا كتبت الجزء الثالث منفصل و حاليا الجزء الثالث منتطر الموافقه من المشرفين لكن انا مش معايا نسخة من الجزء الثالث فيريت تقبلو نشره بلييييز و انا بعد كده اخده نسخ و اضعه في تعليقات السلسله
 
  • عجبني
التفاعلات: The General1
انا اتتلخبط و بدل ما اكتب الجزء الثالث من قصتي في تعايقات الجزء الثاني و اطلب الدمج لا انا كتبت الجزء الثالث منفصل و حاليا الجزء الثالث منتطر الموافقه من المشرفين لكن انا مش معايا نسخة من الجزء الثالث فيريت تقبلو نشره بلييييز و انا بعد كده اخده نسخ و اضعه في تعليقات السلسله
أعد كتابته في تعليق علي القصة وأبلغنا
 
  • عجبني
التفاعلات: The General1
ارجو دمج الجزء الحادي عشر من هذه القصة مشكورين.
 
  • عجبني
التفاعلات: The General1
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
ارجو دمج الجزء الحادي عشر من هذه القصة مشكورين.
تم الدمج
 
  • عجبني
التفاعلات: The General1
الجزء الثامن
وأنا في الطريق رايح اودي الدفاتر والمستندات لاصحابها لمحت عربية المأمور ورايا ، فركنت ونزلت رحت له وسندت على الشباك وبصيت على زبه البارز في بنطلونه وقلت له : أعتقد أن حضرتك هنا بتدور على شخص عنده المقدرة على إنه يفضي الحمولة الزايدة اللي هنا (وروحت مشاور له على زبه)
ابتسم وقالي : هو انت مفيش في دماغك غير الحاجات دي
أنا : ده بس لما أشوفك بعيني وأشوف زبك اللي هيفرتك البنطلون ده
المأمور : واضح إن اليوم النهاردة هيبقى جميل اوي بعد الكلام اللي سمعته ده ، بس الصراحة انا جاي أسألك على حاجتين
أنا : الاولانية عن زبك ، ايه التانية بقا
ابتسم وقالي : الصراحة لا ، أصل العصفورة حكت لي عن الخناقة اللي حصلت امبارح في البار
أنا : وحكيت لك ايه بقا ؟
المأمور : قالت لي إن في واحد أول مرة تشوفه في البار امبارح ، ضرب 3 من زباين البار ، ولما وصفوتهولي حسيت اني أعرفه قبل كدة
أنا : يخلق من الشبه أربعين ، مش كل اللي بنسمعه ينفع نصدقه
ابتسم جامد وقالي : أنا روحت المستشفى إمبارح ، لقيت واحد سنانه مكسره وبيضانه وارمه ، والتاني مشي بعد ما ردوله كتفه وعلقوله دراعه في رقبته ، لكن التالت يا عيني عليه راسه ادشت زي البطيخه واهو راقد في المستشفى
أنا : طب ايه رأيك توصف لي اللي عمل كدة وانا أدور لك عليه
المأمور : انت عنيف أوي ورد فعلك غبي على فكرة ، ما بتفكرش تنضم للشرطة
أنا : لا مش للدرجة دي ، ده أنا غلبان
ابتسم جامد وهز رأسه وبعد كدة قالي : بقولك صحيح ، جت لي مكالمة امبارح من المحقق اللي في المدينة اللي إنت كنت عايش فيها وبيسأل عنك عشان كان لك صديق لقوه مضروب بالرصاص ، وعايزك تتصل بيه
كلام المأمور ضايقني بس حاولت اني ما بينش فقلت له : هبقى أعدي عليك في المكتب اخد نمرته منك وابقى اتصل بيه
المأمور : واللي يجيبك المكتب عشان تاخد النمرة ما تبقى تتصل من عندي أسهل
أنا : طب تمام ، هجيلك
روحت وزعت شغل المحاسبة بتاعي على أصحابه ، وبصراحة كنت من جوايا متضايق وأنا في طريقي لمكتب المأمور ، وخايف انه يحس بيا وأنا كدة ، وساعتها مش هيحلني
المهم وصلت مكتب المأمور وأخدت نمرة المحقق واتصلت وبصراحة ارتحت لما خلصت المكالمة ، واول ما قفلت الخط لقيت المأمور بيقولي : خير كان عايزك في إيه ؟!
أنا : كان بيسألني لو اعرف حد اسمه (كينيث مارس) ، فقلت له لا معرفش حد خالص بالاسم ده
قالي أن في واحد بالاسم ده قبضوا عليه بتهمة قتل صديقي (تشارلز) في المدرسة الثانوية وبيقولي أن من حوالي ليلتين (مارس) ده اتهجم على محل صاحبه كوري وقتل صاحب المحل ، ولما فحصوا الرصاص لقوه نفس نوع المسدس اللي اتقتل بيه تشارلز
المأمور : يعني مارس ده معاهم ، طب اعترف ولا لا ؟
أنا : هما قبضوا عليه ساعة ما كان بيسرق محل الرجل الكوري ، بس أنكر إنه يعرف تشارلز وقال إنه لسة مشتري المسدس الاسبوع اللي فات والمحقق قالي إنه مسجل عندهم وله قائمة جرائم متنوعة ، أقل جريمة فيهم توديه في داهية
المأمور : هما كدة اول ما يتقبض عليهم بينكروا ، وفي الاخر بتثبت عليهم كل الجرايم ، أكيد انت كدة اتطمنت
أنا : أكيد طبعا ، كفاية أنهم قبضوا على اللي قتل تشارلز
كنت حاسس اني رميت حمل تقيل ورا ضهري ، بعدها استاذنت وبعد ما خرجت من باب المكتب رجعت تاني واتلفت له وقلت له : فاضي النهاردة بالليل
لقيته ابتسم وقالي : لو مش فاضي افضالك
أنا : بس عندي لك مفاجأة
المأمور: إنت بتاع المفاجآت
سيبته ومشيت رجعت على البيت حضرت الغدا وبعد حوالي نص ساعة لقيت بابا جالي المطبخ وقعدنا اتكلمنا شوية ، وبصراحة الكلام معاه ممتع جدا رغم أن أغلبه كان عن ستيف وقد ايه هو اتغير وبقى احسن بكتير من الاول ، وبابا قالي إنه لسة قلقان عليه وطبعا أنا بردو لسة عندي شوية قلق من ناحيته ففكرنا في خطة نعملها يمكن دي تزوده من ثقته في نفسه
بعد ما خلصت الغدا ناديت على ستيف وتوني وعمي وبابا كان لسة قاعد معايا ، واول ما ستيف دخل روحت مزعق فيه وقلت له : إيه يا ستيف ده ، حرام عليك يا أخي ، طينت لي الأرض بعد ما مسحتها
قبل ما تاخدني الجلالة وأكمل في الزعيق لقيت بابا بيقولي : حيلك حيلك ، ايه هو نظام خدوهم بالصوت لا يغلبوكوا ، أياك اشوفك بتزعق لاخوك الكبير بالشكل ده تاني
شوفت نظرة عجيبه في عيون ستيف
بابا كمل كلامه وقالي : لو شايف نفسك بتتعب هنا في البيت ، فحط في دماغك إن ستيف طالع عينه في المزرعة ، وبسببه المزرعة قدرت تستمر وما تنهارش ، يا ريت تحترمه شوية ، والأصح انك تعتذر له ، فاهم ولا لا
وطيت راسي وبينت اني ندمان وقلت : معاك حق يا بابا
وبصيت لستيف وقلت له : أنا اسف اني اتعصبت عليك يا ستيف ، أنا عارف انت بتتعب قد ايه ، بس معلش اعذرني لأني اتعودت اتعامل معاك بعصبية ، ودي غلطتي لانك مهما كان أخويا الكبير ، واوعدك اني مش هاعاملك بالطريقة دي تاني
أول ما ستيف بصلي كنت شايف تعبيرات غريبة على وشه مش قادر افهمها وانا باصص له وساكت لحد ما لقيت وشه احمر من الكسوف وبعد كدة قالي : أنا اللي آسف عشان خليتك تعاملني كدة ، أنا كمان وحش فيك ، ياريت نبدأ صفحة جديدة
في اللحظة دي مقدرتش احوش لساني فقلت له : بس عارف لو قصرت شغلك ، هاسلخ لك طيزك
ستيف : عارف إنك تقدر تعملها ، ما أنا شوفتك بعيني (قصده على التلاتة اللي أنا ضربتهم)
ضحكنا كلنا وستيف كان متغير خالص واحنا بنتغدى كان بيهزر مع بابا وعمي وكان بيتريق على توني وأنا بصراحة كنت مبسوط جدا أنه اتغير بالشكل ده ، وبعد ما كله خلص غدا خرجوا واحد ورا التاني ، إلا بابا اللي قالي : ها إيه رأيك فيا ؟
أنا : إيه الجمال ده ، ممثل بارع فعلا ، بس ايه رأيك شايف ستيف اتغير ازاي ، أنا عارف انه من جواه طيب
لقيت بابا حضني وباس شفايفي وقالي : أنا بموووت فيك
فرحت جدا وحضنته جامد ، وبعد شوية سابني وخرج عشان اغسل الاطباق وانضف ، وبعد ما خلصت لقيت ستيف داخل المطبخ
فاتلفت وقلت له : أنا بجد آسف يا ستيف اني بضايقك ، يمكن عشان بغير منك لانك طويل ووسيم ، أو يمكن عشان بابا بيفضلك عني وعايزك لو جراله حاجة هو أو عمي أن انت اللي تدير المزرعة
ستيف : أنا ؟ قالك أنا ؟ مش إنت ؟!
أنا : يا ستيف أنا ما بفهمش في الخيل أنا أخري الأعمال الحسابية لكن انت الوحيد اللي بتفهم كويس في شغل المزرعة وكله عارف كدة
لقيت ستيف بيقولي : أنا بجد ندمان جدا اني كنت بضربك وانت صغير ، حقك عليا
أنا : خلاص مفيش حاجة ، انت مهما كان حبيبي
لقيته قرب مني ودخل أيده جوة البنطلون واقعد يلعب لي في خرمي وهو بيقولي : أنا لازم اعاقبك على كلامك الحلو ده
أنا : يا سيدي ، ده لو العقاب بالشكل ده ، فأنا مش هبطل كلام
لقيته لفني وباسني بوسة دوختني ، دخل لسانه في بوقي لما سحت خالص وبقى يحك زبه في زبي ، وبعد ما اندمجت معاه شوية زقيته وضربته بفوطة المطبخ وقلت له وأنا فرحان : روح شوف شغلك بدل ما اخصم لك ، أنا كدة مش هاعرف أخلص اللي ورايا
ابتسم لي وخرج وهو بيجر رجله اللي هو خرج بالعافية يعني وقبل ما يخرج من الباب قلت له : تحب نخرج سوا بعد العشاء ونروح في اي حته عشان أنا عايز اغير جو
ستيف : اول ما تكون جاهز قولي
معاد العشاء قرب فبدأت أجهزه وأنا باعمل اعمال المحاسبة بتاعتي ، على ما خلصت الأكل كان الرجالة وصلوا ، حطيت لهم الاكل وكنت بتمنى الليلة دي تعدي زي ما انا مخطط لها
بعد ما خلصت اللي ورايا أخدت المسدس الـ 9 مم من خزنة بابا وحطيته في حزامي يمكن احتاجه وخرجت قلت لستيف : ما تيجي ناخد لنا لفة كدة
ستيف : يلا بينا
ركب ستيف على طارة السواقة وقالي : ها تحب نروح فين ؟!
أنا : فاكر شوية الجرابيع بتوع جماعة الشياطين الستة اللي أنا ضربتهم امبارح ، كنت عرفت أن لهم نادي أو مكان بيتجمعوا فيه ، صح ولا ايه ؟
ستيف : أنا بصراحة معنديش استعداد اتخانق النهاردة
أنا : هو أنا بقولك نروح لهم ، أنا بس عايز اعرف المكان ده فين عشان أنا سمعت أنه قريب مننا جدا ، فأنا كنت عايز اعرف مكانهم ، عشان اعمل احتياطاتي لو حد منهم فكر يتسحب ويدخل المزرعة ويأذي الخيل ، يلا بقا وديني
ستيف : عارف لو حد مد أيده عليا وجرالي حاجة ، هاخد حقي منك انت
ابتسمت ومديت ايدي حسست له على زبه وقلت له : ما تقلقش ، محدش يقدر يلمسك وانا معاك
خد نفسه وقالي : ماشي
لقيت مكان تجمع عصابة الشياطين دول بعيد عن البيت حوالي 2 كيلو ونص وتقريبا كدة ورانا ، المكان عبارة عن ورشة ميكانيكا سيارات قديمة والمبنى تحسه آيل للسقوط ، وعلى الرصيف اللي حوالين المبنى عربيات عطلانة كتير مغطيها التراب ده غير مواتير عربيات وحاجات من اللي لها علاقة بميكانيكا السيارات والشحم والوساخة اللي في كل مكان لدرجة أنك لما تشوفه تحس أنه بقاله 50 سنة مهجور ، وكان فيه كم موتوسيكل واقفين عند باب الدخول اللي هما بيركبوها ، لما ستيف هدى في المشي هبت ريحة زي ريحة المجاري لقيت ستيف بيقولي : إف إيه ريحة المجاري دي
أنا : دي مش مجاري ، ده حد بيعمل صنف مخدرات اسمه الميثامفيتامين
بص لي ستيف باستغراب وقالي : وانت عرفت منين ؟!
أنا : صدقني أنا أعرف حاجات كتير ياريتني ماعرفتها
واحنا بنسيب المكان وماشين قلت لستيف : أنا مكنتش متخيل أنهم قريبين مننا كدة ، تصدق إن ممكن اي حد منهم يمشي من ورا وسط الشجر ويوصل المزرعة من غير ما حد يحس بيه ويعمل اللي هو عاوزه في الخيل
ستيف : أنا فكرت في كدة بردو ، الحكاية كلها بتاع كيلو ونص
بعد ما مشينا بشوية قلت لستيف : استنى يا ستيف أنا هاروح لعصابة البدو
لقيت ستيف بص لي باستغراب ، لكنه وقف فعلا زي مانا طلبت
نزلت من العربية وقلت لستيف : استناتي هنا أنا مش هتأخر عليك
روحت ناحية البوابة لقيت واحد ضخم اول ما شافني لقيته بيزعق فيا وبيقول : ايه رايح فين ، هي وكالة من غير بواب
أنا : عايز أقابل روني (روني يبقى زعيمهم ، وهو اللي أنا اتكلمت معاه يوم الخناقة)
لقيته قعد بيبص لي زي اللي بيشبه عليا وبعد كدة قالى : افتكرتك ، مش انت اللي عجنت الرجالة في البار امبارح
أنا : يعني انت عايزهم يمدوا أيديهم على أخويا واسكت لهم
لقيته رد بذوق وقالي : طب اقوله مين ، وعايزه في ايه ؟!
أنا : قوله إني آندي راسل واسأله أذا كان يعرف إن الشياطين بيعملوا الميثامفيتامين ولا لا ؟!
لقيته اتخض وقالي : إيه ! لا ما يعرفش ، تعالى معايا ، أكيد هو عايز يعرف الموضوع ده
دخلت وغبت عن عيون ستيف وقابلت روني وخلصت كلامي معاه وبعد حوالي 5 دقائق خرجنا أنا وروني والرجل الضخم سلمت عليهم وقلت لروني : أنا هسيب لك انت الموضوع ده
روني : اتفقنا
سيبتهم وروحت ركبت العربية لقيت ستيف بيقولي : ايه بقا اللي حصل ؟!
أنا : أنا بس كنت بسألهم لو محتاجين محاسب يخلص لهم شغلهم ، فيها حاجة لما أسأل ؟
لقيت ستيف بيتريق ويقولي : لا عادي لما تسال ، وأهي فرصة اروح لهم واسالهم لو محتاجين خدامة
أنا : ما تقلقش ، وعايزك تثق فيا ، أنا عندي خطة في دماغي
ستيف : أعتقد إنك عندك خطة لأي حد ولأي حاجة ، وعلى فكرة ده بيخوفني منك
ضحكت وقلت له : أنا فعلا عندي خطة ليك ، بس مش هقدر انفذها إلا لو كنت عريان ملط قدامي في السرير
لقيته طلع بالعربية وهو بيقولي : وأنا مش هسيبك إلا لما تنفذ خطتك دي
ضحكنا ولما وصلنا البيت سيبت ستيف وروحت الاسطبل غبت فيه شوية ، ولما رجعت كان بابا وعمي بيلعبوا كوتشينة على ترابيزة المطبخ
فسالتهم : اومال توني فين ؟
عمي : طلع ينام شوية عشان يقدر يسهر طول الليل يتنطط على ازبارنا
أنا : طب أنا عندي خطة تخليكم تريحوا منه النهاردة ، أنا هاروح له اتكلم معاه
دخلت على توني لقيته نايم على جنبه وطيزه في وش الباب ، جسمه مالوش حل وطيزه بقت فتاكة جسمه كله عاجبني ، قربت منه وصحيته وانا بلعب له في طيزه وقلت له : ايه رأيك تجرب زب جديد ، بس زبه مالوش حل لو جربته هتدمنه ومش هتنساه طول عمرك
توني : أنا موافق وخصوصا اني حاسس إن بابا وعمي تعبوا ومحتاجين يرتاحوا شوية
أنا : طب نام وخد راحتك ، وأنا هجيلك بعد نص الليل اخدك اوصلك
رجعت عرفت بابا وعمي إن توني مش هيبات معاهم النهاردة ، لقيت بابا بيقولي : اخيرا هنام براحتي ، أنا بفكر اقوم انام من دلوقتي
عمي : وأنا وراك على طول
حبيت أغيظهم فقلت لهم : نعععم ، وأنا روحت فين ، ده أنا ما صدقت توني سابكم ليا ، دي الليلة ليلتي
بابا : لاااااااا ، احنا أزبارنا النهاردة برة الخدمة ، أنا هادخل انام واقفل على نفسي أنا وأخويا ومحدش يصحينا لحد الصبح
أنا : خلاص يا حبيبي ما تقلقش محدش هيقرب منك النهاردة ، أنا اساسا خطيبي مستنيني
بابا ضحك وقام ووراه عمي دخلوا أوضتهم وقفلوا على نفسهم
شوية ولقيت ستيف جالي على المطبخ فقلت له : أعتقد أن محدش من عصابة الشياطين غبي لدرجة إن بعد ما هددتهم وبينت لهم اني مش خايف منهم ، هيجيله قلب يقرب من المزرعة ، بس ده ما يمنعش إننا لازم نخلي عينينا في وسط راسنا
لقيت ستيف ابتسم وقالي : انت زي الديب بتنام وعينيك مفتوحة ، اراهنك انك عامل ترتيباتك ومستعد لهم
ضحكت وما رديتش عليه ، بعد شوية ستيف رجع لشغله وأنا دخلت مكتبي عشان اخلص شغل الحسابات اللي باعمله ، بعشق شغالة المحاسبة دي بعرف اتعامل مع الارقام بسهولة احسن من التعامل مع البشر ، اندمجت في الشغل لحد ما عيني جت على الساعة اللي على اللاب لقيتها داخلة على 12 بالليل ، قمت روحت أوضة ستيف وتوني ولما فتحت الباب لقيت سرير ستيف فاضي ، فهمت إنه في سريري ، بصيت على توني لقيته صاحي ونايم على ضهره وهو ملط وزبه واقف وعلى آخره فقلت له : واضح إنك جاهز ومستعد ، بس أنا شايف أنه من الأفضل انك تلبس حاجة على ما نخرج عشان ما تخضش الخيل ، بس اي حاجة خفيفة عشان اللي هتلبسه مش تحتاج تخليه على جسمك مدة طويلة
لقيته قام عشان يلبس واول ما شوفت طيزه ما قدرتش أمنع نفسي اني العب فيها من كتر جمالها وأنا بقوله : النهاردة من الليالي اللي بيتقال عليها ليلة العمر
لقيته اتكسف ووشه احمر ، فأخدته من ايده بعد مالبس وركبنا العربية ووصلنا بيت المأمور ، وزي ما هو معودني كان سايب لي باب البيت مفتوح ، فدخلت وتوني في أيدي وطلبت منه يستناني في الصالة ، ودخلت أوضة النوم لقيت المأمور قاعد على السرير عريان خالص وزبه واقف ، اول ما شوفت زبه بالمنظر ده مقدرتش اقاومه نزلت عليه مصيته شوية ، وبعد شوية افتكرت توني ، فقمت وقلت له : فاكر لما قلت لك أن عندي لك مفاجأة ؟
قالي : وأنا مستعد أهو ، مش شايف زبي عامل ازاي (وراح شادد زبه لتحت وسابه تاني فخبط في بطنه)
قلت له : طب ثواني
خرجت للصالة مسكت توني من ايده ودخلت بيه للمأمور وقلت له : أنا متأكد انك شوفت توني أخويا قبل كدة
لقيت المأمور كشر وزبه بدأ ينام وقالي وهو متضايق : آه عارفه كويس
قلت له : أراهن انك ما تعرفوش كويس (ومديت ايدي قلعت توني القميص) وكملت كلامي وقلت له : وعشان أاكد لك كلامي توني اكتشف قريب أنه بيعشق أن الازبار الكبيرة تدخل في طيزه وتمتعها
ولفيت توني وشديت الشورت اللي هو لابسه ومسكت طيزه وأنا بقول لتوني : مش عايز تتعرف على المأمور بشكل أحسن من الأول
لقيت توني بص المأمور وعينيه كلها شهوة وهياكل المأمور بعينيه وقال : أتمنى أن سيادة المأمور يطلب مني أبات معاه النهاردة عشان يعلمني ازاي احترم القانون

المأمور ابتسم وقال : ويا ترى هتبقى معانا ولا ناوي تخلع ؟!
أنا : للاسف الخيل محتاجني الليلة ، ومن وجهة نظري أنه من الأفضل اني اسيبكم الليلة تتعرفوا على بعض ، وبعد كدة نعمل لقاء جماعي
لقيت توني قرب من السرير وقعد على الارض ومسك زب المأمور يلعب فيه وهو بيقولي : تصبح على خير يا آندي ، هبقى اجيلكم بكرة الصبح
لقيتهم اندمجوا مع بعض ونسيوا اني موجود اصلا فسحبت نفسي وخرجت وسيبتهم يستمتعوا بليلتهم ، ركبت العربية وروحت البيت وروحت الاسطبل عشان كان في حاجة كنت عايز أعملها وبعد ما خلصت دخلت البيت وروحت على أوضتي ولما طلعت السرير لقيت ستيف قلق وقالي : كنت فين ؟!
قلت له : كنت بوصل توني عشان يسهر مع واحد صاحبي ولما رجعت روحت الاسطبل عشان اطمن على الخيل

ستيف : الساعة كم دلوقت ؟ وايه ريحة البنزين دي ؟!
أنا : أصل اتكعبلت في علب البنزين وأنا خارج من الاسطبل فاتقلبت في الارض ، هبقى انضفها الصبح
ستيف : مش كنت قلت لي أن عندك خطة لجسمي العريان في السرير
أنا : ده أنا مستني ابقى معاك عشان ابدأ في تنفيذها
نزلت على زبه أمص فيه وأمتعه وهو طلب مني يمص لي وانا ألحس له خرمه نمنا عكس بعض ومسك زبي قعد يمص فيه وانا اعرفه يعمل ايه وفي نفس الوقت بلحس له خرمه اللي مجنني لما حسيت إني قربت أنزل قلت له راح حاشر زبي جامد في زوره وشرب لبني كله ، وقالي : أنا أول مرة في حياتي اشرب لبن حد
أنا : وايه رأيك ؟!
ستيف : لذيذ جدا
أنا : بصراحة احلى لبن شربته بتاع بابا
ستيف: ماشي يا خبرة
ضحكت وقلت له : طب يلا دورك عشان تشربني لبنك وتمتعني بزبك
خليت ستيف نام على ضهره وطلعت قعدت على زبه وبقيت اتنطط عليه ، وفي وسط ما احنا مندمجين سمعت أصوات عربيات المطافي كبرنا دماغنا وكملنا ، ما سيبتش ستيف إلا لما جاب فيا مرتين وشربت لبنه مرة
كان الصبح قرب يشقشق لما حسيت إن ستيف تعب وجاب آخره وغلبه النوم ، لكن أنا صعب اعرف انام لو النهار طلع ونوره دخل من الشباك ، فضلت مريح جنب ستيف لحد ما النهار طلع وقمت لبست وخرجت روحت المطبخ عشان احضر الفطار
وأنا في المطبخ لقيت بابا وعمي خارجين من اوضتهم بيجروا رجليهم ، لقيت بابا بيقولي : ده أنا نمت ولا القتيل
عمي : أنا لسة ما شبعتش نوم
أنا : على فكرة ستيف لسة نايم وهيبقى صعب اصحيه دلوقت ، وتوني لسة ما رجعش
بابا : طب كويس أنا كدة اتطمنت
أنا : طب بصوا أنا امبارح بالليل كنت رايح اطمن على الخيل وتقريبا كدة اتكعبلت في علب البنزين وقعت وغرقت الأرض ، فالأكل عندكم على البوتوجاز كلوا انتوا أنا مش جعان ، هاروح أنضف الأرضية بخرطوم الماية وارجع لكم
بابا : يمكن ترجع تلاقيني نمت شوية
ضحكت وقلت له ماشي ، وأنا خارج من الباب الوراني شوفت دخان جامد أوي من بعيد وريحته مالية الجو ، كملت طريقي وروحت الاسطبل نضفت الأرضية بالخرطوم
بعد حوالي نص ساعة لمحت عربية المأمور وصلت وتوني نازل منها ، والمأمور شكله كان خلصان ، سبت اللي في إيدي وروحت لهم ، سلمت عليهم وقلت لتوني : الفطار جاهز في المطبخ
لقيته بص للمأمور وقاله : هبقى اتصل بيك
روحت ضاربه على طيزه ، سابنا ودخل البيت وأنا سندت على شباك العربية ، وبصيت على زب المأمور لقيته كمشان على الاخر فضحكت وقلت له : يا عيني هو ايه اللي جراله ، كاشش كدة ليه ؟
المأمور : انتوا عيلة غريبة جدا ، مجانين بالجنس ، اخوك ما سابنيش إلا لما نزلت 5 مرات لما صفى بيضاني ، قعدت تقر وتقولي ده ما بتفضاش
أنا : المهم إنكم اتبسطوا
المأمور : بس اخوك هد حيلي ، وأنا عجوز ومش قده ، ده الواد مسك زبي ما سابوش يريح
ضحكت جامد وقلت له : اومال هتعمل ايه لما يتصل بيك تاني ؟!
المأمور : عايز الحق ، أنا استمتعت معاه جدا
أنا : هو الواد طيزه مالهاش حل ، المهم في جديد ، شايف دخان جاي من المنطقة الورانية
المأمور : فاكر انت عصابة الشياطين اللي كانت مشيت من المنطقة ، ورجعوا عايزين يسيطروا تاني
آندي : آه مالهم
المأمور : كانوا قاعدين في ورشة ميكانيكا سيارات وطبعا مكان زي ده ماليان شحم وزيوت وقرف زي ده ساعد أن المكان يولع كله
أنا : حد منهم جراله حاجة ؟!
المأمور غمز لي وقالي : آه في واحد لسة لحد دلوقت محجوز في المستشفى بسبب رأسه اللي اتفقشت ده سيبك منه (بيلقح على اللي أنا ضربته) ، بس في واحد تاني لما شاف النار هتولع في الموتوسيكلات بتاعتهم جري عليها عشان يحاول يطفيها فالنار مسكت فيه اللي حصل أن دراعاته ووشه وصدره اتحرقوا ، وفي اتنين الدخان ملا صدرهم بس دول هيخرجوا قريب ، وزعيمهم خرج سليم مجرالوش حاجة
أنا : طب ايه سبب الحريقة ؟!
المأمور : بيقولوا أنها بفعل فاعل ، بس مكان زي ده سهل جدا يتحرق بعقب سيجارة رماه واحد منهم من غير ما ياخد باله
أنا : يا نهار أبيض ، كويس أني لحقت ونضفت الاسطبل
المأمور : ليه ايه اللي حصل ؟!
أنا : امبارح بالليل بعد ما رجعت من عندك سمعت الخيول قلقانة فخفت عليهم روحت اشوف فيه ايه اتكعبلت في علب البنزين اتدلقوا في الأرض وعشان الدنيا ليل معرفتش اتصرف ازاي فدخلت نمت وسيبت كل حاجة زي ما هي ، لو حد رمى عود كبريت مكناش هنلحق نخرج الخيل أساسا
المأمور : طب كويس أنها عدت على خير ، وتلاقي الخيول وصلتهم ريحة الدخان مع هوا الليل ، وخصوصا أن الورشة مش بعيدة عنكم عشان كدة كانوا قلقانين
بصيت ناحية الدخان وقلت للمأمور : هحاول اروح اطل على المكان من باب الفضول ، بس اتمنى ما توهش وأنا راجع
لقيت المأمور بيدور العربية وهو بيقولي : لا ما تقلقش دي سهلة من ورا البيت ، أسيبك أنا عشان أشوف شغلي عشان أنا كدة متأخر ، مش عايز حاجة ؟!
أنا : شكرا ، بس يا ريت ما تلومش عليا بسبب اللي عمله أخويا فيك ، محدش قالك تسيب زبك في طيزه طول الليل
ضحك وقالي : معاك حق ماهي غلطتي اني طاوعتك
رجع بضهره فقلت له : هتعمل ايه في الحريقة دي ؟
المأمور : ولا حاجة ، يعني هو كان مكانهم ولا مأمنين عليه ، يا ريت بس ده يكون سبب أنهم يغوروا ويريحونا منهم
أنا : ماشي ، أتمنى لك يوم سعيد ، خلي بالك من نفسك ، وابقى نام كويس عشان تكون فايق طول الليل
ابتسم لي ومشي ، وأنا رجعت خلصت شغل البيت ولما لقيت كله نايم أخدت العربية وروحت المدينة اشتري حاجات الاسبوع ، وأنا ماشي بالعربية لمحت الرجل اللي هددني أنه هيأذي الخيل بتاعتنا ماشي على الرصيف ، روحت محضن عليه
كنت قبل ما اخرج الصبح جمعت شوية أغصان وحطيتهم في العربية ، واول ما حضنت بالعربية ونزلت روحت راميهم قدامه وسحبت كيس من البقالة اللي اشتريتها كان فيه مارشملو وروحت مفضيه على أغصان الشجر اللي رميتها قدامه وقلت له : أنا سمعت عن الحريق اللي حصل عندكم ، فقلت لو حبيت تغير نشاطك وتشوف لك حاجة تبيعها ، أهو المارشملو قدامك
كان بيبص لي وهو مش عارف يقول ايه ، فسيبته وأنا بضحك بيني وبين نفسي عليه وركبت عربيتي وأنا مش قادر أبطل ضحك طول الطريق للبيت ولما وصلت لقيتهم كلهم لسة نايمين
على آخر النهار كدة روحت لمقر عصابة البدو ، ولما وصلت ملقيتش ولا موتوسيكل وزي ما يكون المكان مهجور ، فدخلت ولقيت روني نايم على الكنبة عريان خالص
وقفت اتفرج بإعجاب على جسمه المعضل ، وبطنه المسطحة من غير كرش ، وزبه الكبير اللي نايم جنب فخاده على بيضانه اللي عايزة تتاكل
بدأت اقلع هدومي وأنا بقوله : انا جاي النهاردة ارد لك الجميل وادفع لك اتعابك نظير تعبك معايا
روني : بس كدة كتير عليا
أنا : مفيش حاجة تكتر عليك
لقيت زبه بدأ يقف وبيتحرك زي عقرب الثواني لحد ما وقف ولزق في بطنه وهو بيتكلم زبه كان طويل ومش مختون فكملت كلامي وقلت له : انت تستحق مكافأة
لقيته بص على الباب وقال : أهلا بيني
أتلفت اشوف مين ، لقيته الرجل الضخم اللي قابلني المرة اللي فاتت وكان عريان ملط هو كمان جسمه ضخم ومعضل ومشعر وزبه تخين بطريقة تخوف بس مش طويل وحواليه غابه من الشعر ، وبيضانه شكلها يجنن
روني : أنا قلت لبيني انك جاي ، وعرفته ليه فقالي أنه في الخدمة
أنا : واضح كدة اني هانبسط هنا بجد
نزلت على ركبي بين رجلين روني ومسكت زبه عشان أمص فيه لقيت بيني بيطلب مني أطلع على الكنبه عشان يعرف يطول طيزي ، طلعت ورفعت طيزي لبيني ونزلت على زب روني أمصه بجنون وبيني نزل على ركبه ودفن بوقه في طيزي ومتع لي خرمي بلسانه بعد شوية حط زبه وبدأ يضغط رغم أنه وجعني ، بس كنت مستمتع بزبه لدرجة أنه لما دخله كله كنت حاسس إنه ماليني ومستمتع باحتكاكه بجدران خرمي ، وفي نفس الوقت مستمتع بزب روني في زوري ، كان روني كل ما يحس أنه هيجيب يخليني اطلع زبه من بوقي ، أما بيني فقطع لي خرمي صح وبعد ما نزل فيا ما طلعش زبه وكمل رزع في خرمي لحد ما روني حس إنه قرب يجيب راح مبدل مع بيني ووقف ورايا ودخل زبه مرة واحدة وطبعا لبن بيني مع توسيع زبه لخرمي خلا زب روني يدخل جري
روني دخل زبه وقعد ينيك فيا لحد ما جابهم ، أما بيني فقعد قدامي واداني طيزه أمتعها بلساني ، بقيت ألحس له خرمه وانا ماسك زبه وبيضانه بلاعبهم لحد ما حس إنه قرب يجيب راح عادل نفسه وقعد قدامي وأنا مسكت زبه مصيته لحد ما شربت لبنه ، كانت من المرات القليلة اللي استمتعت فيها جدا مع رجلين عرفوا يمتعوني صح
برجاء الدمج ولكم جزيل الشكر
 
  • عجبني
التفاعلات: The General1
  • عجبني
التفاعلات: The General1
  • عجبني
التفاعلات: The General1
  • عجبني
التفاعلات: The General1

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%