NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

YOYA🌹

👑♚ أخت و قلب سيزر ♚👑
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجية كيوت
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
إنضم
9 سبتمبر 2023
المشاركات
5,984
مستوى التفاعل
6,861
نقاط
17,629
الجنس
أنثي
الدولة
من هناك
توجه جنسي
عدم الإفصاح
لا أُجيدُ الاحتفالات العارمة ولا الأحزان العميقة، أجدُ نفسي أتعثّرُ في مشاعري كطفلٍ يتعلّمُ المشي ويفقدُ توازنه كل ثلاث خطوات، أتخبّطُ بينَ تجاهُل الشعور بشدة، ثمّ الإفراطِ فيهِ بشدة، فأبكي حتى تؤلمني عيني ثمّ أضحكُ ملء قلبي في اللحظةِ التالية!

لا أرى جدوى الاستمرارِ في كثيرٍ من الأوقات، ولكنّي أعجزُ عن فقدانِ آخر خيوط الأمل، فأجدهُ دائمًا يلُفُّ نفسهُ حول معصمي ويشدّني رغمًا عني ليُبعدني عن حافّةِ الهاوية.

أثقُ في مآلات الخير وفي الأقدار، لكنني لا أُجيدُ التعامُلَ مع الصدمةِ الأولى، فأتراجع، أنزوي، أرفض، أسخط، وأقاوم، قبلَ أن يغلبني اليقينُ ويلفّني بالسّكينة!

أُحِبُّ الونس لكنني أجدُ نفسي أهربُ منه إلى عُزلتي فجأة، كفأرٍ هارب إلى جُحره لإنه لا يُجيدُ البقاءَ في ضوء الشمس طويلًا.

أعرفُ قسوةَ الذكرياتِ الجميلة، واعرفُ كيفَ أُخفيها في جُعبتي حتى تكونَ في مأمنٍ من النسيان وأكونُ أنا في مأمنٍ من التذكُّر المُبكي. وكم تستنزفنا مشاعرنا في الليل فنستيقظُ كل صباحٍ مُنهكينَ ومرهقين دون أي جُهدٍ يُذكر!..
 
  • عجبني
  • محزن
  • حبيته
التفاعلات: مدرس جنسى, mydoooo, Life Arch و 2 آخرين
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
نايس 🌹🌹❤️❤️
 
لا أُجيدُ الاحتفالات العارمة ولا الأحزان العميقة، أجدُ نفسي أتعثّرُ في مشاعري كطفلٍ يتعلّمُ المشي ويفقدُ توازنه كل ثلاث خطوات، أتخبّطُ بينَ تجاهُل الشعور بشدة، ثمّ الإفراطِ فيهِ بشدة، فأبكي حتى تؤلمني عيني ثمّ أضحكُ ملء قلبي في اللحظةِ التالية!

لا أرى جدوى الاستمرارِ في كثيرٍ من الأوقات، ولكنّي أعجزُ عن فقدانِ آخر خيوط الأمل، فأجدهُ دائمًا يلُفُّ نفسهُ حول معصمي ويشدّني رغمًا عني ليُبعدني عن حافّةِ الهاوية.

أثقُ في مآلات الخير وفي الأقدار، لكنني لا أُجيدُ التعامُلَ مع الصدمةِ الأولى، فأتراجع، أنزوي، أرفض، أسخط، وأقاوم، قبلَ أن يغلبني اليقينُ ويلفّني بالسّكينة!

أُحِبُّ الونس لكنني أجدُ نفسي أهربُ منه إلى عُزلتي فجأة، كفأرٍ هارب إلى جُحره لإنه لا يُجيدُ البقاءَ في ضوء الشمس طويلًا.

أعرفُ قسوةَ الذكرياتِ الجميلة، واعرفُ كيفَ أُخفيها في جُعبتي حتى تكونَ في مأمنٍ من النسيان وأكونُ أنا في مأمنٍ من التذكُّر المُبكي. وكم تستنزفنا مشاعرنا في الليل فنستيقظُ كل صباحٍ مُنهكينَ ومرهقين دون أي جُهدٍ يُذكر!..
كلماتك عميقة 🖤 ثانيا شخصية غامضة 🤍 لك تحياتي 🌹
 
لا أُجيدُ الاحتفالات العارمة ولا الأحزان العميقة، أجدُ نفسي أتعثّرُ في مشاعري كطفلٍ يتعلّمُ المشي ويفقدُ توازنه كل ثلاث خطوات، أتخبّطُ بينَ تجاهُل الشعور بشدة، ثمّ الإفراطِ فيهِ بشدة، فأبكي حتى تؤلمني عيني ثمّ أضحكُ ملء قلبي في اللحظةِ التالية!

لا أرى جدوى الاستمرارِ في كثيرٍ من الأوقات، ولكنّي أعجزُ عن فقدانِ آخر خيوط الأمل، فأجدهُ دائمًا يلُفُّ نفسهُ حول معصمي ويشدّني رغمًا عني ليُبعدني عن حافّةِ الهاوية.

أثقُ في مآلات الخير وفي الأقدار، لكنني لا أُجيدُ التعامُلَ مع الصدمةِ الأولى، فأتراجع، أنزوي، أرفض، أسخط، وأقاوم، قبلَ أن يغلبني اليقينُ ويلفّني بالسّكينة!

أُحِبُّ الونس لكنني أجدُ نفسي أهربُ منه إلى عُزلتي فجأة، كفأرٍ هارب إلى جُحره لإنه لا يُجيدُ البقاءَ في ضوء الشمس طويلًا.

أعرفُ قسوةَ الذكرياتِ الجميلة، واعرفُ كيفَ أُخفيها في جُعبتي حتى تكونَ في مأمنٍ من النسيان وأكونُ أنا في مأمنٍ من التذكُّر المُبكي. وكم تستنزفنا مشاعرنا في الليل فنستيقظُ كل صباحٍ مُنهكينَ ومرهقين دون أي جُهدٍ يُذكر!..
انا ثم انا ثم انا ثم انا ، ثم الباقي والجميع
 
لا أُجيدُ الاحتفالات العارمة ولا الأحزان العميقة، أجدُ نفسي أتعثّرُ في مشاعري كطفلٍ يتعلّمُ المشي ويفقدُ توازنه كل ثلاث خطوات، أتخبّطُ بينَ تجاهُل الشعور بشدة، ثمّ الإفراطِ فيهِ بشدة، فأبكي حتى تؤلمني عيني ثمّ أضحكُ ملء قلبي في اللحظةِ التالية!

لا أرى جدوى الاستمرارِ في كثيرٍ من الأوقات، ولكنّي أعجزُ عن فقدانِ آخر خيوط الأمل، فأجدهُ دائمًا يلُفُّ نفسهُ حول معصمي ويشدّني رغمًا عني ليُبعدني عن حافّةِ الهاوية.

أثقُ في مآلات الخير وفي الأقدار، لكنني لا أُجيدُ التعامُلَ مع الصدمةِ الأولى، فأتراجع، أنزوي، أرفض، أسخط، وأقاوم، قبلَ أن يغلبني اليقينُ ويلفّني بالسّكينة!

أُحِبُّ الونس لكنني أجدُ نفسي أهربُ منه إلى عُزلتي فجأة، كفأرٍ هارب إلى جُحره لإنه لا يُجيدُ البقاءَ في ضوء الشمس طويلًا.

أعرفُ قسوةَ الذكرياتِ الجميلة، واعرفُ كيفَ أُخفيها في جُعبتي حتى تكونَ في مأمنٍ من النسيان وأكونُ أنا في مأمنٍ من التذكُّر المُبكي. وكم تستنزفنا مشاعرنا في الليل فنستيقظُ كل صباحٍ مُنهكينَ ومرهقين دون أي جُهدٍ يُذكر!..
و انا كمان

كل سنه و انتي طيبه
صباحك جميل
 
لا أُجيدُ الاحتفالات العارمة ولا الأحزان العميقة، أجدُ نفسي أتعثّرُ في مشاعري كطفلٍ يتعلّمُ المشي ويفقدُ توازنه كل ثلاث خطوات، أتخبّطُ بينَ تجاهُل الشعور بشدة، ثمّ الإفراطِ فيهِ بشدة، فأبكي حتى تؤلمني عيني ثمّ أضحكُ ملء قلبي في اللحظةِ التالية!

لا أرى جدوى الاستمرارِ في كثيرٍ من الأوقات، ولكنّي أعجزُ عن فقدانِ آخر خيوط الأمل، فأجدهُ دائمًا يلُفُّ نفسهُ حول معصمي ويشدّني رغمًا عني ليُبعدني عن حافّةِ الهاوية.

أثقُ في مآلات الخير وفي الأقدار، لكنني لا أُجيدُ التعامُلَ مع الصدمةِ الأولى، فأتراجع، أنزوي، أرفض، أسخط، وأقاوم، قبلَ أن يغلبني اليقينُ ويلفّني بالسّكينة!

أُحِبُّ الونس لكنني أجدُ نفسي أهربُ منه إلى عُزلتي فجأة، كفأرٍ هارب إلى جُحره لإنه لا يُجيدُ البقاءَ في ضوء الشمس طويلًا.

أعرفُ قسوةَ الذكرياتِ الجميلة، واعرفُ كيفَ أُخفيها في جُعبتي حتى تكونَ في مأمنٍ من النسيان وأكونُ أنا في مأمنٍ من التذكُّر المُبكي. وكم تستنزفنا مشاعرنا في الليل فنستيقظُ كل صباحٍ مُنهكينَ ومرهقين دون أي جُهدٍ يُذكر!..
كلام عميق
 
عودة
أعلى أسفل
0%