دياثة واقعية تربية ماما اختارت لى شخصيتى دى

[Dr Samy]

الحكاية الحقيقية طويلة جدا. سوف اختصرها فى أضيق حيز ممكن.
غرقت فى عشق سناء الديب من ش مهمشة فى الشرابية عبارة عن مجموعة براكين جنسية لبوة محترفة و شرموطة و دائرة معارف و خبيرة بكل ما يخطر على بالك ومارست كل أنواعه العالمية و المحلية فى الجنس ، و اتعودت تقضى معظم وقتها معايا فى شقتى فى مصر الجديدة نمارس الجنس و نتكلم فيه ونبحث ونناقش و نجرب و نخترع و نعترف لبعض بكل شىء، و كنت افضل وهى ايضا تعشق الحس طياظها و افخاذها و كسها و امص بظرها و هى كمان نفس الشىء معايا تعشق مص زوبرى و بيوضى و تنيكنى فى طيظى بصوابعها وبكسها وتجيب فى طيظى بخيارة بين كسها و فتحتى الشرجية، كنت انيكها بقضيبى قليل جدا موش كثير و أحيانا مفيش خالص نيك بالزوبر لكن لحس مركز قوى .. و فى يوم سألتني وهى فى حضنى ليه انت موش بتحب تنيكنى بزوبرك فى كسى لكن تحب تنيكنى فى طيظى ، و بدأت اعترف لها بحكايتى و ان ماما هى السبب .. قلت لها شوفى يا (نواة) اسم الدلع احكى لك:
انت عارفة انا ب انيك ماما و هى متعودة تنيكنى فى طيظى اكثر من نيكى فيها ، قمت انا سألتها هى ليه دايما تكشف على فتحتى الشرجية كل ليلة و تنيكنى فيها جامد قوى لغاية ما انزل لبنى فى ايدها او فمها ، قالت لى ماما انا ح اعترف لك باة انت عشيقى دلوقتى موش ح اخبى عليك ولا على اختك عفاف اللى انت غاوى تنيكها اكثر منى ، قلت اعترفى ياماما.
قالت ماما : انا كنت متجوزة قبل ابوك راجل موظف مهندس رى اتجوزنا واخدنى من بيت ابويا عمرى اتناشر سنة ونص و سافرت معاه محافظة فى اخر بلاد الصعيد اسمها قنا و اول ما وصلنا قلعنى و هجم عليا وهو سكران ينيكنى فى طيظى و كانت لحظة عذاب والأم و ددمم ونزيف و صريخ ولطم و مطاردات لغاية الشارع لكن ناكنى بعد كدة كثير فى طيظى و كرهته كره العمى و قرفت منه قوى بس اتعودت و حبيت انه ينيكنى كثير فى طيظى ، و بدأ يلعب قمار مع كبار المدينة و يخسر فلوس كثير قوى فبدا يراهن على شرفى انا واللى يكسب القمار من أصحابه يخش عليا حجرة النوم ينيكنى و ياخد من لحمى مكسبه. كرهت جوزى اكتر واحتقرته خالص و عرفت انه خول سالب بيتناك فى طيظه وله اكثر من عاشق ينيكوه بانتظام و بدأ يدخل عليا عشاقه اللى ينيكوه ينيكونى انا كمان ، كرهت نفسى وعمرى وحياتى و بقيت ابص برة على قلب حنين يعطف عليا و يواسيني فى مصيبتى بس أهلى كانوا فى قرية فى المنوفية فى شمال الدلتا. لكن بالصدفة قابلت فى السوق شاب اسمر جميل رياضى عاكسنى وقال لى كلام حلو ومشى ورايا عرف البيت وبقى بقف لى بالساعات و ضحك عليا رحت قابلته فى الحقول فى الليل بعد العشا وسلمته نفسى وناكنى و كان جميل ولذيذ جدا عوضني العذاب مع جوزى السالب الديوث الخول و بقيت اروح له البيت فى حجرة خلفية بالليل فى السر ينيكنى او بالنهار و فضل ينيكنى جامد قوى و حبلت منه فى جنين ولد اسمه عبدالسلام و ناكنى فى طيظى عشقته اكثر بجنون تام. و فى ليلة جمعت حاجتى و هدومى وهربنا انا وهو مع بعض رحنا اسوان شهرين و نزلنا اسكندرية ست شهور لما الفلوس معانا خلصت خدنى رجعنى لاهلى فى المنوفية مع ابنى عبدالسلام وقال لهم بنتكم كانت فاقدة الوعى والذاكرة لقيتها فى القاهرة تايهة تهلوس و دخلناها المستشفى واول ما افتكرت اسمها وأهلها جبتها لكم على طول .. شكروه و ودعنى ومشى على وعد نلتقى تانى . وقلت لاهلى عاوزة اتطلق من جوزى وحكيت لامى عمل فيا ايه و ابويا حلف لازم يقتله بالرصاص .. لكن الخبر وصل جوزى فأرسل مراسيل للصلح وجه اخدنى رجعت معاه قنا و لقيته اتجوز بنت حلوة سمراء من بنى سويف رحبت بى وبعودتى وبقينا أصحاب و تمارس هى معى الجنس بالسحاق وتنزل تصطاد رجالة ينيكونا بفلوس و مشيت معاها علشان الفلوس ومزاج النيك برة ووعملت تحويشة فلوس ودهب حلوة و قررت أمتع بالنيك من حبيبى الاسمر ومع ضرتى مرات زوجى و من زوجى وعشاقه و اللى يكسبوا القمار و ينيكونى وبقيت عاهرة ساخنة ليل ونهار لكن ضرتى قررت ان احنا لازم نتحرر من جوزنا خالص و للأبد و نشتغل فى النيك لحسابنا الخاص فوضعت كمية مخدرات لزوجى فى سيارته و قدمت عنه بلاغ من مجهول للمباحث و تم القبض عليه والحكم بخمسة وعشرين سنة سجن ، و رفعنا قضية بالطلاق و اتحررنا و رجعت قريتى فى المنوفية و بعد خمسة شهور ابويا جوزنى لابوك و فى ليلة الدخلة فوجئت بحجم زوبره الرهيب مرعب بجد. و المصيبة فى ليلة الدخلة ناكنى فى طيظى لغاية الصبح و فضل لمدة سنة ينيكنى كس وطيظ لكن يجيب اللبن من قضيبه جوايا فى طيظى فقط علشان موش عاوز عيال زيادة لان عنده ١٤ ولد وبنت كبروا بقوا نسوان وشراميط واتجوزوا وشبع عيال. لكن فى ليلة هو شارب سكران نسى نفسه وجاب اللبن جوة كسى و عجبته قوى فاستمر يجيب اللبن كل يوم في كسى و حبلت فيك و فى اختك عفاف. لكن ابوك كان راجل وسخ و ديوث و برضه باة ينيك الخدامة البنت نادية طيظ و خرقها و جاب منها بنتين اخدتهم انا بأسمى اربيهم و كان طول النهار والليل يجرى ورا نسوان الجيران ينيكها ورافق ام عزيزة وبنتها عزيزة و نعمات و سنية وبدرية و قدرية اللى اخواتك نبيل وحمدى بينيكوهم كل يوم. من قرفى من ابوك نزلت اصطاد رجالة حلوة من السوق واتناك منهم كل يوم و رجعت لضرتى زوجة زوجى السابق فتحت شقة للمزاج والنيك فى روض الفرج وبقيت اعيش معاها بالأسبوع اتناك منها ومن زبائن شقتها و احوش منها فلوس ودهب كثير ، لغاية فى مرة شفت اخوك نبيل مقلعك ملط وهو ملط و بينيكك فى حجرة الانتريه وانت مبسوط و عاوز كمان. قلت اسيبك تتمتع و تنبسط. و بعد اسبوع لقيت نبيل و صاحبك عمر نازلين فيك نيك بالدور واخدوك جوة الحمام ونزلوا فيك نيك وانت عمال توحوح قلت لك انا براحتك اتمتع. و رجعت شفت اخوك حمدى الدكتور عمال يلحس فى طيظك وناكك شخرمك وفشخك وانت تغنج بشبق و تنهج مستمتع قلت يابت هنياله. و عرفت باة واتاكدت انك طالع سالب عاشق طياظك و تتناك فيها كتير و جبت لك زميلك طلعت من الجامعة نقيته على مزاجى و باة ينيكك قدامى و انت فى حضنى علشان انا قررت ان سعادتك فوق الدنيا بحالها ، و لما جبت لك البنات والستات من كل مكان لقيتك تحب اللحس والمص فى اكساسهم زى انت ما ب تعمل مع اختك عفاف ومعايا طوالي.. علشان كدة احب امتعك والعب لك وانيكك فى طيظك يا سمسمة.
بس يا سناء الديب دى حكايتى و طيظى مع أمى و عشقى الحس كسك ليل ونهار طول عمرى ..
زقتنى سناء و نمت على ظهرى و طلعت فتحت كسها و حطت زنبورها الكبير قوى فى فمى و همست لى ؛ الحس لى كسى يا سامى يا متناك ..

اضغط لقراءة المزيد...

 

[ميدو ابن عز]

اختصرت كتير يا دكتور سامي

 

[qenawy xx]

الحكاية الحقيقية طويلة جدا. سوف اختصرها فى أضيق حيز ممكن.
غرقت فى عشق سناء الديب من ش مهمشة فى الشرابية عبارة عن مجموعة براكين جنسية لبوة محترفة و شرموطة و دائرة معارف و خبيرة بكل ما يخطر على بالك ومارست كل أنواعه العالمية و المحلية فى الجنس ، و اتعودت تقضى معظم وقتها معايا فى شقتى فى مصر الجديدة نمارس الجنس و نتكلم فيه ونبحث ونناقش و نجرب و نخترع و نعترف لبعض بكل شىء، و كنت افضل وهى ايضا تعشق الحس طياظها و افخاذها و كسها و امص بظرها و هى كمان نفس الشىء معايا تعشق مص زوبرى و بيوضى و تنيكنى فى طيظى بصوابعها وبكسها وتجيب فى طيظى بخيارة بين كسها و فتحتى الشرجية، كنت انيكها بقضيبى قليل جدا موش كثير و أحيانا مفيش خالص نيك بالزوبر لكن لحس مركز قوى .. و فى يوم سألتني وهى فى حضنى ليه انت موش بتحب تنيكنى بزوبرك فى كسى لكن تحب تنيكنى فى طيظى ، و بدأت اعترف لها بحكايتى و ان ماما هى السبب .. قلت لها شوفى يا (نواة) اسم الدلع احكى لك:
انت عارفة انا ب انيك ماما و هى متعودة تنيكنى فى طيظى اكثر من نيكى فيها ، قمت انا سألتها هى ليه دايما تكشف على فتحتى الشرجية كل ليلة و تنيكنى فيها جامد قوى لغاية ما انزل لبنى فى ايدها او فمها ، قالت لى ماما انا ح اعترف لك باة انت عشيقى دلوقتى موش ح اخبى عليك ولا على اختك عفاف اللى انت غاوى تنيكها اكثر منى ، قلت اعترفى ياماما.
قالت ماما : انا كنت متجوزة قبل ابوك راجل موظف مهندس رى اتجوزنا واخدنى من بيت ابويا عمرى اتناشر سنة ونص و سافرت معاه محافظة فى اخر بلاد الصعيد اسمها قنا و اول ما وصلنا قلعنى و هجم عليا وهو سكران ينيكنى فى طيظى و كانت لحظة عذاب والأم و ددمم ونزيف و صريخ ولطم و مطاردات لغاية الشارع لكن ناكنى بعد كدة كثير فى طيظى و كرهته كره العمى و قرفت منه قوى بس اتعودت و حبيت انه ينيكنى كثير فى طيظى ، و بدأ يلعب قمار مع كبار المدينة و يخسر فلوس كثير قوى فبدا يراهن على شرفى انا واللى يكسب القمار من أصحابه يخش عليا حجرة النوم ينيكنى و ياخد من لحمى مكسبه. كرهت جوزى اكتر واحتقرته خالص و عرفت انه خول سالب بيتناك فى طيظه وله اكثر من عاشق ينيكوه بانتظام و بدأ يدخل عليا عشاقه اللى ينيكوه ينيكونى انا كمان ، كرهت نفسى وعمرى وحياتى و بقيت ابص برة على قلب حنين يعطف عليا و يواسيني فى مصيبتى بس أهلى كانوا فى قرية فى المنوفية فى شمال الدلتا. لكن بالصدفة قابلت فى السوق شاب اسمر جميل رياضى عاكسنى وقال لى كلام حلو ومشى ورايا عرف البيت وبقى بقف لى بالساعات و ضحك عليا رحت قابلته فى الحقول فى الليل بعد العشا وسلمته نفسى وناكنى و كان جميل ولذيذ جدا عوضني العذاب مع جوزى السالب الديوث الخول و بقيت اروح له البيت فى حجرة خلفية بالليل فى السر ينيكنى او بالنهار و فضل ينيكنى جامد قوى و حبلت منه فى جنين ولد اسمه عبدالسلام و ناكنى فى طيظى عشقته اكثر بجنون تام. و فى ليلة جمعت حاجتى و هدومى وهربنا انا وهو مع بعض رحنا اسوان شهرين و نزلنا اسكندرية ست شهور لما الفلوس معانا خلصت خدنى رجعنى لاهلى فى المنوفية مع ابنى عبدالسلام وقال لهم بنتكم كانت فاقدة الوعى والذاكرة لقيتها فى القاهرة تايهة تهلوس و دخلناها المستشفى واول ما افتكرت اسمها وأهلها جبتها لكم على طول .. شكروه و ودعنى ومشى على وعد نلتقى تانى . وقلت لاهلى عاوزة اتطلق من جوزى وحكيت لامى عمل فيا ايه و ابويا حلف لازم يقتله بالرصاص .. لكن الخبر وصل جوزى فأرسل مراسيل للصلح وجه اخدنى رجعت معاه قنا و لقيته اتجوز بنت حلوة سمراء من بنى سويف رحبت بى وبعودتى وبقينا أصحاب و تمارس هى معى الجنس بالسحاق وتنزل تصطاد رجالة ينيكونا بفلوس و مشيت معاها علشان الفلوس ومزاج النيك برة ووعملت تحويشة فلوس ودهب حلوة و قررت أمتع بالنيك من حبيبى الاسمر ومع ضرتى مرات زوجى و من زوجى وعشاقه و اللى يكسبوا القمار و ينيكونى وبقيت عاهرة ساخنة ليل ونهار لكن ضرتى قررت ان احنا لازم نتحرر من جوزنا خالص و للأبد و نشتغل فى النيك لحسابنا الخاص فوضعت كمية مخدرات لزوجى فى سيارته و قدمت عنه بلاغ من مجهول للمباحث و تم القبض عليه والحكم بخمسة وعشرين سنة سجن ، و رفعنا قضية بالطلاق و اتحررنا و رجعت قريتى فى المنوفية و بعد خمسة شهور ابويا جوزنى لابوك و فى ليلة الدخلة فوجئت بحجم زوبره الرهيب مرعب بجد. و المصيبة فى ليلة الدخلة ناكنى فى طيظى لغاية الصبح و فضل لمدة سنة ينيكنى كس وطيظ لكن يجيب اللبن من قضيبه جوايا فى طيظى فقط علشان موش عاوز عيال زيادة لان عنده ١٤ ولد وبنت كبروا بقوا نسوان وشراميط واتجوزوا وشبع عيال. لكن فى ليلة هو شارب سكران نسى نفسه وجاب اللبن جوة كسى و عجبته قوى فاستمر يجيب اللبن كل يوم في كسى و حبلت فيك و فى اختك عفاف. لكن ابوك كان راجل وسخ و ديوث و برضه باة ينيك الخدامة البنت نادية طيظ و خرقها و جاب منها بنتين اخدتهم انا بأسمى اربيهم و كان طول النهار والليل يجرى ورا نسوان الجيران ينيكها ورافق ام عزيزة وبنتها عزيزة و نعمات و سنية وبدرية و قدرية اللى اخواتك نبيل وحمدى بينيكوهم كل يوم. من قرفى من ابوك نزلت اصطاد رجالة حلوة من السوق واتناك منهم كل يوم و رجعت لضرتى زوجة زوجى السابق فتحت شقة للمزاج والنيك فى روض الفرج وبقيت اعيش معاها بالأسبوع اتناك منها ومن زبائن شقتها و احوش منها فلوس ودهب كثير ، لغاية فى مرة شفت اخوك نبيل مقلعك ملط وهو ملط و بينيكك فى حجرة الانتريه وانت مبسوط و عاوز كمان. قلت اسيبك تتمتع و تنبسط. و بعد اسبوع لقيت نبيل و صاحبك عمر نازلين فيك نيك بالدور واخدوك جوة الحمام ونزلوا فيك نيك وانت عمال توحوح قلت لك انا براحتك اتمتع. و رجعت شفت اخوك حمدى الدكتور عمال يلحس فى طيظك وناكك شخرمك وفشخك وانت تغنج بشبق و تنهج مستمتع قلت يابت هنياله. و عرفت باة واتاكدت انك طالع سالب عاشق طياظك و تتناك فيها كتير و جبت لك زميلك طلعت من الجامعة نقيته على مزاجى و باة ينيكك قدامى و انت فى حضنى علشان انا قررت ان سعادتك فوق الدنيا بحالها ، و لما جبت لك البنات والستات من كل مكان لقيتك تحب اللحس والمص فى اكساسهم زى انت ما ب تعمل مع اختك عفاف ومعايا طوالي.. علشان كدة احب امتعك والعب لك وانيكك فى طيظك يا سمسمة.
بس يا سناء الديب دى حكايتى و طيظى مع أمى و عشقى الحس كسك ليل ونهار طول عمرى ..
زقتنى سناء و نمت على ظهرى و طلعت فتحت كسها و حطت زنبورها الكبير قوى فى فمى و همست لى ؛ الحس لى كسى يا سامى يا متناك ..

احيانا كتير بتمني ان امي كانت شرموطه 😔😔