NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,841
مستوى التفاعل
11,977
نقاط
19,233
تبدأ قصتى عندما كنت فى العشرين من عمرى،وكانت أمى فى الأربعين من عمرها،ولدت فى بيئة محافظة جدا شديدة الإحترام ،ثم توفى أبى وهو فى عمر الخامسة والأربعين ولم تتغير أحوالنا ولا طبيعتنا ،أما عن أمى فهى محافظه جدا عندما تكون خارج البيت وقبل خروجها من البيت تلبس العباية السمراء وعليها ال****،أما داخل البيت فتكون متحررة.
وكنت أنا أجلس كثيرا بحكم دراستى فى الجامعه ،فأخرج فى الصباح وأعود عصرا ،أوصفلكم أمى ،أمى دى عباره عن امرأة
فرتيكه زى ما بيقولوا طيازها كبيرة ومدورة
وبزازها كبيرة ومشدودة،ناصعة البياض تهتم
بمظهرها وجمالها ،وتبدأ قصتى عندما عدت من
الجامعه مبكرا بحكم غياب دكتور المحاضره
ففتحت باب المنزل ودخلت ولكن حدثت الصاعقه الكبرى فقد سمعت أمى تصدر أهات
عالية جدا من غرفة نومها فذهبت بخفه شديدة حتى لا تسمعنى ونظرت من خرم الباب
فوجدت أمى مستلقيه على السرير وفوقها رجل
أعرفه تماما وهو الأستاذ أحمد صاحب محل الملابس اللى أمى بتشترى من عنده راكب فوقها ونازل نياكه فيها جامد وأمى عماله تصوت ااااااااااه اححححححححح أووووف
وأنا متسمر مكانى من هول المفاجأة ،أمى
المحترمه المحافظه بتخون أبويا بعد ما مات
بتتناك من راجل غريب وبعد أن رأيت عمى أحمد نزل لبنه خرجت بسرعه خارج المنزل قبل
أن يرانى أحد وذهبت لأجلس على القهوه وبعد
فتره ذهبت إلى المنزل كأن لم يحدث شئ فوجدت أمى بداخل المطبخ وحضرتلى الغداء،
فاتغديت وقومت نمت شويه وأنا أفكر فى اللى
أنا شوفته وقررت إنى أواجهها ولكن قررت أن
لم أخبرها وسوف أنزل غدا إلى الكليه وأعود بعد فترة قليل لأرى ما يحدث ،ومر باقى اليوم
عادى جدا ونمت،وفى صباح اليوم اللى بعده
صحيت وأخدت دش وفطرت وخرجت للكليه
وعدت بعد ساعه من نزولى ودخلت بدون اصدار أى صوت ولقيت أمى بتكرر نفس اللى حصل امبارح تانى وعمى أحمد بتاع محل الملابس راكب فوقها ونازل فيها هرى فجمدت
أعصابى وفتحت باب الغرفة وإذا بأمى تنهار
فى البكاء عندما رأتنى وزعقت فيهم انتوا بتعملوا ايه و**** لأفضحكم فقامت أمى وقالتلى لا أرجوك والنبى ما تفضحناش وفى
الوقت ده كان عمو أحمد لبس ونزل وأنا تركت
أمى وذهبت لغرفتى فاذا بها تأتى خلفى تحدثنى وتقولى أنا عملت كده غصب عنى لأن
أبوك مات وسابنى كده وأنا عندى شهوه،قولتلها بس مش مع عمو أحمد دا كان آخر واحد أتوقع ان هو يعمل كده وبعد مرور أسبوع طلبت منى أمى انى أنزل معاها تشترى
ملابس من تند عمو أحمد فرفضت فقالتلى ما انت خلاص عرفت فعادى ننزل نشترى هدوم فوافقت بعد إصرارها ونزلنا ولقيت عمو أحمد
بيرحب بينا أهلا أهلا نورتوا المحل والمحل كان فاضى من الزبائن ،تقريبا كانت أمى متفقه
معاه ،قالتله أمى ورينى الكيلوتات اللى عندك
فجابلها شوية كيلوتات فتله جميله ولسه جايبها جديد فماما قالتله أنا هدخل أقيس
فدخلت وأنا جلست على كورسى عند المكتب
فماما قالتله دا مقاسه صغير قالها ورينى كده
فدخل معاها البروفه جوه وبدأت أسمع كلام
بينهم وهو بيسألها عليا فقالتله ما تخافش أنا
فهمته الموضوع وشويه وبدأت أمى تتأوه وبدأت التأوهات تزيد وأنا قربت من البروفه
وبدأت أتفرج لقيت أمى عريانه ملط هى وعمو
أحمد وعماله تمصله زبه وكان زبه كبير وضخم
فقالها تعالى نطلع فوق لأن فى أوضه فى الدور التانى وفيها سرير فقالتله مينفعش عشان ابنى
قالها ما تخافيش فخرجوا وطلعوا فوق وأنا طلعت وراهم من غير ما يحسوا وبدأت أتفرج عليهم ولقيت أمى نامت على السرير وهو بدأ
يلحس فى كسها شويه لحد ما هاجت وبدأ يدخل زبه فى كسها لحد ما دخل كله وفضل
ينيك فيها جامد لحد ما جابهم فى كسها وبدأوا يلبسوا هدومهم وأمى بتقوله يلا لأن
انا اتأخرت على ابنى فنزلت بسرعه لمكانى
ولا كأنى شوفت حاجه ولقيتها نازله ومعاها
شوية كيلوتات وسنتيانات وبتقولى يلا عشان
نمشى المهم سلمنا عليه ومشينا وطلعنا البيت
ودخلت أنا أوضتى ولقيت أمى بتنادى عليا
وبتقولى تعالى فروحتلها فى أوضتها وبدأت تكلمنى وبتقولى أنا شوفتك وانت بتتفرج علينا
أنا وعمك أحمد ولقيتك مستمتع فأنا ما رديتش
فقالتلى أنا عندى استعداد أبطل أعمل أى حاجه من اللى أنا بعمله دا بس بشرط قولتلها
قولى قالتلى انك تنيكنى انت بدل ما أروح
لحد غريب ويفضحنى وانت هتبقى ساتر عليا
ومحدش هيعرف أنا فى نفسى أنيكها من زمان
قولتها أنا موافق بس بشرط قالتلى قول قولتلها أنيكك فى طيزك وكسك مع بعض قالت
لا مش هينفع فى طيزى خالص قولتلها خلاص
وبعد اصرار شديد منى وافقت وقالتلى يلا
روح نام انت دلوقتى وهستناك بليل ودخلت نمت وصحيت بعد العشاء روحت غسلت وظبطت نفسى ولقيتها بتناديلى دخلت عليها
الأوضه ولاقيتها نايمه على السرير ولابسه كيلوت فتله وسنتيانه وأنا أول ما شوفتها
هجت وزبى بدأ يقف فى البنطلون قالتلى تعالى
وبدون أى رد منى قربت منها وبدأت أبوس فيها وأقفش فى بزازها جامد وقلعتها السوتيان ليظهر أمامى بزازها الكبيرة أوى وحلماتها الوردية البارزه للخارج نزلت على بزازها وبدأت أفعص فيهم جامد وأمص فيهم
جامد وهى عماله تتأوه اااااااااه مش قادره
وطلبت منى أخرج لها زبى وبدأت أقلع البنطلون ليظهر أمامها زبى فشهقت وبتقولى
كل ده زب دا أكبر زب شوفته فى حياتى
ومسكته بايدها وبدأت تدعك فيه جامد وحطته فى بوقها وتلحس وتمص فيها جامد وتدخله لحد زورها وتخرجه وأنا مبسوط ومستمتع بمصها وبعد كده خرجته من بوقها
وطلبت منى ألحس لها كسها ونزلت على الكيلوت بتاعها خلعته ليظهر أمامى كسها لأول
مرة فى حياتى وكان كسها وردى ومفيهوش ولا شعرايه واحده لأنها بتهتم بنفسها جدا ونزلت ببقى على كسها وبدأت ألحس فيه وأمصه جامد وهى بدأت تتأوه اااااااااه وأنا
عمال أدخل لسانى فى كسها وأخرجه تانى. وهى مش قادره وتصوت أحححححح أوووووف أنا شوموطه مص جامد أنا متناكتك
وأنا عمال أدخل صوابعى جوا كسها وهى هايجه وبتقولى دخله وريحنى مش قادرة وبعد كده قومت وحطيت زبى على شفرات كسها وهى تترجانى أدخله وبدأت أضغط بزبى لحد ما دخل كله وهى تصوت زبك كبير أاااااااااااه
بيوجع أوى أحححححححح وتدعك فى كسها
جامد وأنا نازل رزع فيها وجابت شهوتها أربع
مرات وأنا سخنت أوى وبقيت بنيكها جامد وقولتلها أنا هنزل قالتلى أوعى تخرجه فسيبته وسرعت جامد لحد ما نزلت فى كسها واترميت
جمبها على السرير وبعد ربع ساعه قومت وخليتها فى وضع السجود وفضلت ألحس فى طيزها وأدعك فى خرم طيزها ودخلت صابعى
راحت مصوته وفضلت أدخله وأخرجه وبعدين
دخلت اتنين وهى تصوت ااااااااااه أححححح
لحد لما سخنت جبت زيت ودهنت خرم طيزها
ودهنت زبى كمان وبدأت أدخل زبى بالراحه
وهى تصوت لحد مادخل نصه وروحت زاقه
مرة واحدة وراحت جايبه اهه عاليه أوى وتقولى نيكنى أوى أوف أحححححح وأنا نازل
نياكه فيها لحد ماجبت لبنى كله فى طيزها ونمت جمبها ودخلنا فى بوسه طويله وبعد كده قومت دخلت استحميت ودخلت نمت
تحياتى لمنتدى نسوانجى وأعضاء المنتدى والمشاركين
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%