دكتور نسوانجي
مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
مساء الخير تحياتي لكم جميعا اعضاء نسوانجي الاعزاء
اعرفكم بنفسي اولا سامي 52 سنة من المنصورة
ترددت كثيرا قبل ان اكتب قصتي وتجربتي الحقيقية والاخيرة مع عالم المتعه
تعرفت علي سيدة في الاربعين اسمها غادة من العمر من مدينة فاقوس شرقية عن طريق التليفون من احدي قنوات التليفزيون للتعارف
تواصلنا كثيرا عبر الهاتف لبضعت شهور وقررنا اللقاء تم الاتفاق علي اللقاء في المنصورة
طبعا خلال تلك الفترة من الحديث ومعرفت كل منا لظروف الاخر وحياتة فهي سيدة علي خلاف ومنصلة عن زوجها ولم يتم الطلاق وهناك قضية تتداول في اروقت المحكمة للطلاق ولديها 3 بنات في مراحل الدراسة اكبرهم في الثانوية
تواصلنا كثيررا صباحا ومساء احديث كثيرة بيننا عبر الهاتف تحدثنا في كل شئ وفيالجنس ووصلنا بنا الامر ان مارسنا الجنس مرات كثيرة عبر الهاتف
وجاء موعد اللقاء وهي من حددت اللقاء في المنصورة خوفا من ان يرانا احد في بلدها
انتظرتها في سيارتي حتي وصلت والتقينا هي سيدة هادئة ليست جميلة بالقدر جسمها جميل ليست بدينة جسم متناسق جدا تحدثنا كثيرا ونحن بالسيارة وانطلقنا ذاهبين الي مصيف جمصة كي نكون علي راحتنا في شقتي الخاصة هناك بعد اتفقنا الا نمارس الجنس واصرت علي ذلك واحترمت فيها هذة الرغبة
ذهبنا واشترينا بعض العصائر وكذلك فطار لنا دخلنا شقتي وباشرنا بتناول الفطار وشرب العصير وتجازبنا اطرف الحديث حتي وجدتني بين احضانها وهي بين زراعي والتقت شفتانا وغيبنا في قبلة طويلة قبلات كثير امص شفتاها ولسانها وهي ايضا تقفلني بشدة وتمص شفتاي بنهم وحب ورغبة كبيرة اثارتني كثير ومن شدة الرغبة والمتعه بيننا اضمها وتضمني بقوة حتي وجدنا ملابسنا منزوعة ان لم نكن قد تعرينا بالكامل الا اني وجدة امام ثديها الرائع وكانها ابنة العشرين وحلماتها البنية الصغيرة ولما استطع ان اتمالك نفسي واخدت ارضع بنهم ورغبة من حلماتة الصغيرة الجميلة واسمع اهاتها واشتد انتصاب زبري بقوة ويدي تسبح علي جسدها المتناسق ونمنا باحضان بعضنا نمارس الجنس الظاهري ولم احاول ان انزع عنها الاندر الوردي احترام لرغبتها بعدم الممارسة الكامة ولكن لم استطع ان امنع نفسي من ان الم كسها او ان امر زبري علي كسها من فوق الاندر وكانت ملحمة من المتعه والرغبة بدون ادخال حتي افرغت شهوتها اكتر من مرة ومن شدة الشهوة لم نتوقف رغم افراغها شهوتها مرات وكانت يدها قد وصلت الي زبري تتحسسة وتمرر اناملها علي تدلكة تدليك خفيف ناعم اردتها ان تمص ولم تمانع ولم اتمالك نفس
نكمل الجزء القادم
علي فكرة انا بكتب مباشرة في المنتدي
اعرفكم بنفسي اولا سامي 52 سنة من المنصورة
ترددت كثيرا قبل ان اكتب قصتي وتجربتي الحقيقية والاخيرة مع عالم المتعه
تعرفت علي سيدة في الاربعين اسمها غادة من العمر من مدينة فاقوس شرقية عن طريق التليفون من احدي قنوات التليفزيون للتعارف
تواصلنا كثيرا عبر الهاتف لبضعت شهور وقررنا اللقاء تم الاتفاق علي اللقاء في المنصورة
طبعا خلال تلك الفترة من الحديث ومعرفت كل منا لظروف الاخر وحياتة فهي سيدة علي خلاف ومنصلة عن زوجها ولم يتم الطلاق وهناك قضية تتداول في اروقت المحكمة للطلاق ولديها 3 بنات في مراحل الدراسة اكبرهم في الثانوية
تواصلنا كثيررا صباحا ومساء احديث كثيرة بيننا عبر الهاتف تحدثنا في كل شئ وفيالجنس ووصلنا بنا الامر ان مارسنا الجنس مرات كثيرة عبر الهاتف
وجاء موعد اللقاء وهي من حددت اللقاء في المنصورة خوفا من ان يرانا احد في بلدها
انتظرتها في سيارتي حتي وصلت والتقينا هي سيدة هادئة ليست جميلة بالقدر جسمها جميل ليست بدينة جسم متناسق جدا تحدثنا كثيرا ونحن بالسيارة وانطلقنا ذاهبين الي مصيف جمصة كي نكون علي راحتنا في شقتي الخاصة هناك بعد اتفقنا الا نمارس الجنس واصرت علي ذلك واحترمت فيها هذة الرغبة
ذهبنا واشترينا بعض العصائر وكذلك فطار لنا دخلنا شقتي وباشرنا بتناول الفطار وشرب العصير وتجازبنا اطرف الحديث حتي وجدتني بين احضانها وهي بين زراعي والتقت شفتانا وغيبنا في قبلة طويلة قبلات كثير امص شفتاها ولسانها وهي ايضا تقفلني بشدة وتمص شفتاي بنهم وحب ورغبة كبيرة اثارتني كثير ومن شدة الرغبة والمتعه بيننا اضمها وتضمني بقوة حتي وجدنا ملابسنا منزوعة ان لم نكن قد تعرينا بالكامل الا اني وجدة امام ثديها الرائع وكانها ابنة العشرين وحلماتها البنية الصغيرة ولما استطع ان اتمالك نفسي واخدت ارضع بنهم ورغبة من حلماتة الصغيرة الجميلة واسمع اهاتها واشتد انتصاب زبري بقوة ويدي تسبح علي جسدها المتناسق ونمنا باحضان بعضنا نمارس الجنس الظاهري ولم احاول ان انزع عنها الاندر الوردي احترام لرغبتها بعدم الممارسة الكامة ولكن لم استطع ان امنع نفسي من ان الم كسها او ان امر زبري علي كسها من فوق الاندر وكانت ملحمة من المتعه والرغبة بدون ادخال حتي افرغت شهوتها اكتر من مرة ومن شدة الشهوة لم نتوقف رغم افراغها شهوتها مرات وكانت يدها قد وصلت الي زبري تتحسسة وتمرر اناملها علي تدلكة تدليك خفيف ناعم اردتها ان تمص ولم تمانع ولم اتمالك نفس
نكمل الجزء القادم
علي فكرة انا بكتب مباشرة في المنتدي
