NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

تجربة لكتابة مذكراتي الجنسية الحقيقية على شكل سرد قصصي

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,841
مستوى التفاعل
11,983
نقاط
19,257
الجزء الأول
سؤال الهويةالجنسية الأول
رجاءً لاحظ هنا أن هذة مذكرات جنسية حقيقية قد تزداد وتيرة الإثارة أثناء سردها وقد تتدنى وتيرة الإثارة في بعض الأحيان وليست مجرد قصة لتستمني في خيالها فقط
انا اسمي محمد عمري 23 سنة جسمي جسم عادي جدا بدون اي نوع من انواع الجهد البدني او التدريب تظهر على كلا ساعدي ورجلاي عضلات ذكورية لا أملك أي فضل عليها إنما هي و ببساطة نتيجة طبيعية من نتائج التطور الطبيعي اللذي ميز الذكور عن الإناث في التشكيل الفسيولوجي للجسم طبعاً من السلبيات المرافقة لهذة الذكورية في جسمي تكور بسيط للكرش ( البطن) و نمو الشعيرات الناعمة في مختلف أنحاء جسمي بدأت حياتي الجنسية في عمر ال12 مثل معظم أبناء بلدي مالم يكن جميعهم فنحن في الأردن نشتم و نسب و نقدح و نكيل اللعنات ل كس المرأة ( أماً كانت أو أختاً) منذ نعومة أظفارنا ولكن نعجز عن تخيل ذلك الشق اللذي يخفي بداخله كل رغباتنا الملتهبة قبل أن نصل لعمر الحادية عشرة او الثانية عشر والأسباب طبعاً معروفه و تختصر دوماً في الأرجحة البندولية بين (عيب) و (حرام). كانت البداية ككل البدايات الجنسية في الألفية الجديدة افلام سكس ذات جودة رديئة وفي احسن الحالات متوسطه على أحد الأجهزة الإلكترونية المتداولة بين أبناء جيلنا في ذلك الوقت مثل الدمعة و الدب و غيرها من ثمرات العلم و المعرفة والتكنولوجيا اللتي لا تعد استخداماتها ولا تحصى واللتي كانت تغدقها علينا شركة نوكيا-بحسن نية- غير مدركة أن كل ما نحتاجه هو شاشة صغيرة و فيلم جنسي لنكتشف أجسادنا في ذلك الوقت، وهكذا كان يوم الخميس الحافل باللقاءات الجنسية - كما هو معروف عند العرب - يوماً حافلاً لنا كطلاب مدرسة بتبادل الأفلام الجنسية أيضاً و في طريق العودة من المدرسة كل يوم خميس كان كل ما يشغل بالي هو أن أخفي الانتصاب الظاهر من بنطال الزي المدرسي! ذلك الانتصاب اللذي يشعرك أنني متجه لحفلة جنسية بينما كل ما سأقوم بفعله هو أن اداعب نفسي امام شاشة هاتفي الصغيرة لبضع دقائق قبل ان انام ميتاً من التعب! ذلك الخميس كان مختلفاً ذلك الخميس كان بداية من نوع اخر!!! أصل إلى البيت بعد رحلة العناء مع انتصابي طوال الطريق يختفي ذلك الانتصاب خلال ثواني معدودة بعد سماع صوت أمي صارخة ( محمد؟ اجيت يما؟) لا استغرب ابدا قدرتها العجيبة على إخماد انتصابي في ثواني معدودة وهي الأم اللتي كانت طوال سنين حياتي مصدراً استسقي منه كلمتي ( العيب) و (الحرام) فكيف اذا لا تموت كل شهوة ( عيب او حرام) بمجرد سماع صوتها؟ أمي سيدة في ال37 من عمرها في ذلك الوقت أنثى مكتملة بكل ما تحمله الكلمة من معنى وحيث انني من منطقة في الشمال من الاردن تدعى محافظة أربد و من مميزات محافظتي أن فتيات محافطتنا يتغنى جميع اهل الاردن بجمالهن و بياضهن الطبيعي الناصع ف كان مما يتناغم مع بياض بشرتها الجميل أن يكون شعرها أشقراً ناعما ينساب بخصلات متفرقه على خديها و يكاد طوله يغطي ظهرها بأكمله أما جسمها فبرغم انها سيدة منزل ولا تذهب للعمل او للخارج إلا في زياراتها الاجتماعية الكثيرة طبعا إلا ان جسمها لم يفقد شيئا من مميزات الجسم النحيل و طولها زاد ذلك الجسم جمالا أما فالشيئ اللذي توج جمالها كان تلك الترهلات و الدهون التي تجمعت في ثدييها و مؤخرتها بعد الحمل و الولادة لاربع ***** فكان ذلك الجسم النحيل الرشيق يحمل أكليلا من الأثداء الكبيرة البيضاء المكتنزة على صدرها و يجر خلفه مؤخرة ملكية بيضاء مكورة و مشدودة للأعلى مما يجعلها تهتز في كل خطوة من الأعلى إلى الأسفل ، طبعاً أتجه فوراً إلى غرفتي و أمارس الطقوس اليومية من خلع ملابس و حذاء و غسيل يدين قبل أن ألتهم كل ما يمكن ان التهمه عن الطاولة لأنه و بحسب المشهور ( الليلة خميس ولازم اتغذى كويس) طبعا سرعان ما تنتهي فترة غذاء الجسم و تأتي فوراً فترة غذاء الشهوة أركض مسرعاً إلى غرفتي ولا أنسى أن أطلق بعض الكلمات عن مدى التعب و الارهاق اللذي مررت به اليوم مشيراً إلى أنني سوف أحاول النوم قليلاً حتى أضمن أني سوف أحصل على خلوة مناسبة لفترة تكفي ليرتوي قضيبي من تلك الأفلام المكدسة في بطاقة الذاكرة ولكن ككل شيء جميل في هذة الحياة غالباً الفرحة لا تكتمل و أجد أخي الأصغر مستلقياً في الغرفة قبلي وبطبيعة الحال أستخدم كل ما أوتيته من قدرات الخداع و الاقناع و المكر لأقنعة بالنزول ليلعب مع أ****ه في الشارع و اختلي بسريري العزيز و أفلامي الجميلة، أوصد باب الغرفة من الداخل بإحكام لا أكتفي بذلك طبعا أتجه لزاوية الغرفة بحيث يكون خلفي الحائط في حال أن أحداً ما أصابته لوثه الحشرية و كسر الباب و دخل علي فجأة مثلاً! - على أساس اني لن انتبه للدق على الباب او حتى كسر الباب! حالة الخوف هذة غير غريبة عن مجتمعنا اللذي عاش بين العيب و الحرام حتى أصبح الرُهاب صديقنا العزيز- افتح جهازي المحمول من نوع الدب، أشكر في سري شركة نوكيا على خاصية البلوتوث و ألعن شركة نوكيا في ذات الوقت لأن البلوتوث اللعين كان قد استهلك بطارية جهازي طوال الوقت و اشتم حظي أضع هاتفي على الشاحن أفتح الباب مرة أخرى أعدل من وضعية قضيبي اللذي ذبل كما تذبل زهور القرنفل في شهر يونيو و اتجه نحو غرفة الجلوس والتلفاز لأشاهد الأخبار - عادة سيئة ورثتها من والدي ف أنا منذ صغر سني لم اعتد سوى ان أشاهد الأخبار على التلفاز لا مسلسلات ولا كرتون ***** ولا مباريات او افلام الأخبار فقط - اليوم الخميس يعود والذي مبكراً إلى المنزل يسأل عن الجميع ف أعطيه البيان التفصيلي ( أمي في المطبخ،أخي يلعب في الشارع مع ا****ه، أختاي كلاهما ذهبا لزيارة بيت جدي و لن يعودا حتى يوم غد حيث أننا مدعوون لوليمة عند جدي و سنعيدهما معنا غداً إلى المنزل) والدي اكبر عمراً مني ولكن بنفس الطريقة اللتي اخرجت بها أخي ليلعب مع أ****ه أخرجني ليعيش هو ايضا لحظات جنسية مع والدتي مد يده إلى جيبه و ناولني قطعاً من النقود واقترح ان اذهب لمحل العاب إلكترونية بدلاً من مشاهدة الأخبار أخذت النقود فرحاً و ارتديت ملابسي تأكدت من أن الهاتف يشحن تحضيراً لليلتي الكبيرة و تركت والدي يكمل التكرار الرتيب الخاص ب (ملئ المعدة ثم ملئ الشهوة) و خرجت إلى محل الألعاب في الطريق القيت نظرة على اخي و القيت نظرة أخرى على النقود في يدي و قلت في نفسي ( لن أكون أسوء من أبي) ناديت عليه و اعطيته بعضاً من النقود اللتي اعطاني اياها ابي واكملت طريقي نحو محل الالعاب الإلكترونية، بعد ما يقارب الساعتين عدت إلى المنزل و بنظرة سريعة متفحصة عرفت أن أبي و أمي في قيلولة يستريحان من الجولة الأولى من الشهوة قبل أن يبدأ خميس العاشقين بعد منتصف الليل واثق الخطوة امشي ملكا تجاه الغرفة لأجد أن أخي الأصغر نائماً أأخذ هاتفي و أتجه نحو ما نطلق عليه بيت الدرج او بير السلم عند اخواننا المصريين و كون بيتنا مكون من طابق واحد ف لن ينزل علي ملائكة وشياطين من السماء طالما السطح فاضي ف اجلس على الدرج من فوق و عيني تجاه باب البيت بالاسفل لا أنتوي سوى ترتيب الأفلام و الانتقاء منها لمشاهدتها ف هذا مثير جدا و ذلك دقة تصويرة سيئة والأخر فيلم لواط (كان يبدو لي مقرفاً حينها) و هكذا بدأت رحلة ترتيب الأفلام و قضيبي بدأ ينزل دموعه بهدوء بدون انتصاب كلي نظراً لوضعية جلوسي على الدرج في النهاية اخترت 5 افلام وكان ذلك يعني في لغتي الجنسية الخاصة انني سوف انزل خمس مرات او (أجيب خمس ضهور) او اضرب خمس عشرات لأنني كنت احب أن أجعل لكل فيلم شهوته الخاصة به بعد ساعة من العمل المتعب بين ملفات الافلام و الانتصاب الغير كامل والمؤلم جدا و قطرات العسل اللتي بللت بوكسري من الداخل و كادت ان تطل من الخارج فتفضح أمري نزلت و دخلت إلى غرفتي أفعل ما يفعله اهلي ( حط رأسك بين الروس و قول يا قطاع الروس) نمت بعمق لكثرة المرات اللتي كدت اصل بها لشهوتي أثناء تبادل فلام السكس او اثناء ترتيبها والانتقاء منها استيقظت في التاسعة مساء اليوم والدي كالعادة يتابع الأخبار منتظراً الجديد! - ولا أزال أتساءل هل من الممكن أن تحمل نشرة الأخبار في بلادنا العربية شيئا جديدا يوما ما؟- أخي يقنع نفسه ان يشرب كأس الحليب اللذي اعدته له أمي (عادة يكون هدف كأس الحليب بنظرنا و نحن ***** هو ان نكبر ولكن حين نكبر نكتشف ان هدف كأس الحليب هو ان ننام بعمق لأن أصوات الاهات في غرف النوم لا تناسب من هم بسننا) أمي تنهي الصراع اللذي يخوضه اخي الصغير مع كأس الحليب بجملة واحدة - اشرب الحليب اذا بدك تيجي معنا بكرا عالمشوار- قضي الامر و كأس الحليب اصبحت في جوف أخي تثاقلت جفون الطفل بعد نصف ساعة و معها تسارعت حركة أمي بين غرفة الجلوس و المطبخ في اعلان لانتهاء السهرة حاملة كاسات الشاي و صحون المكسرات وغيرها تجاه المطبخ هذا كان كل ما تحتاج امي لفلعه لأعرف انا ايضا بطبيعه الحال ان جفوني يجب ان تتثاقل كجفون اخي و اتجه لغرفة النوم، نغلق باب الغرفة و يغط اخي في سبات عميق و انا اترك لنفسي متعه التجوال بين بعض قصص ******* او القصص المصورة والمجلات الملقاه على مكتبي، صوت التلفاز من بعيد ينقطع من خلفية المشهد بدلا منه يرنوا إلى مسامعي هواية والدي المفضلة في اطفاء الانوار ف تارة ( تيك) تعلن عن اطفاء ضوء غرفة الجلوس و ( تيك) أخرى تعلن عن اطفاء ضوء المطبخ و ( توك توك) صوت باب غرفة نوم ابي و أمي و هي تغلق أبوابها استعداداً للقاء جنسي ملتهب.. لم أفكر قبل ذلك اليوم بأمي جنسيا على الاطلاق ليس لأنه عيب او حرام برغم انه كان عيب مضاعفاً و حراماً مفخماً إلا أنه لم يخطر أبدا ببالي ان أحكم عليه حتى إذا كان عيبا او حراما يمكن تجاوزه كالافلام الجنسية الموجودة على هاتفي كان الموضوع فقط و ببساطة غير قابل للمناقشة و التفكير اصلاً ولكن الليلة اختلف كل شيء فجأة كان من المفترض أن أمل من القصص الملقاة امامي خلال ساعتين و اتجه إلى هاتفي لأبدء ليلة الخميس الجميلة مع افلامي الخمسة ولكن لسبب ما أو وحي من نوع معين فجأة التهبت شهية الطعام عندى لأنني لم أأكل شيئا منذ ذلك الغذاء اللذي كان من المفترض أن تتبعه ممارستي للعادة السرية و اللتي فشلت بسبب تدخل والدي كما اسلفت سابقاً، اتجهت نحو المطبخ خلسة و كما توقعت مسبقاً كل شي يغرق في الظلام باستثناء غرفة نوم والداي و اللتي يظهر من اسفل بابها ضوء نواسة حمراء كما اخبرتكم مسبقا الموضوع لم يكن يعني لي شيئاً فأكملت سيري نحو المطبخ بخطى خفيفة الوقع ووقعت على غنيمة من إحدى أطباق الحلويات الشهية اللتي تعدها أمي سرقت الطبق من الثلاجة وعدت راكضاً إلى غرفتي و لسوء حظي أو لحسن حظي أو لمجرد الحظ فقط دون حكم استباقي على كونه حسن او سيء فقد تعثرت بعد باب غرفة والدي بخطوات و وقعت أنا و طبق الحلويات كلانا و غرقنا في الظلام اللذي خلقه والدي حين اطفئ النور سابقاً، (توك توك) فتح باب غرفة والداي و كعادة الأنثى تجلب النور الالهي حيثما حلّت سطع نور احمر ظهر من خلاله ظل أنثى تسدل شعرها على كتف واحد و ترتدي روب حريري أحمر قاني منقوش عليه بالأسود ورود تفتحت كما تفتح عيناي في هذة اللحظات على شهوة مختلفه لم أعرفها مسبقاً وكانت ترتدي تحت الروب الحريري ( بيبي دول) من نفس اللون و بنفس النقشة المورّدة لا يكاد يغطي ربع فخذها من الاسفل و يعجز تماما أن يغطي كامل حلمتيها من الأعلى ، اتجهت امي نحوي و هي تقول (شو بي يما شصار؟) لم تنتظر اجابتي فقد عرفت القصة مجرد ان رأت الطبق على الأرض اخذت تلملم ما وقع على الأرض و قالت ( روح عالحمام هس بجيب لك اشي تلبسوا) اتجهت إلى الحمام مستاءاً من اللذي حصل و حتى هذة اللحظة لم أكن قد أخذت ما رأيته للتو بعين الجدية فأنا لطالما رأيت أمي بملابس غير محتشمه ليس بهذا الشكل طبعا ولكن ملابس مثيرة ولم اشعر تجاهها بشيء فدخلت إلى الحمام نظرت إلى المرآة تفحصت الشعيرات اللتي بدأت تظهر كزغب الحمام مكان الشارب و اللحية وما هي الا دقائق حتى دقت امي الباب و دخلت قائلة ( هي جبتلك غيار يما غسل مليح و البس و انخمد و خلي اواعيك هان بالحمام ) الآن عندما دخلت أمي إلى الحمام استطعت أن أرى حقيقة ظل الأنثى اللذي رأيته سابقا في الظلام، شعر اشقر منسدل على كتف واحد روب حريري اسود واحمر قاني يضفي كلاهما لمعة على على جسمها الأبيض و ميك أب مبهرج جداً على وجهها أكاد اجزم ان لا أحد يضع كمية المكياج هذة سوى العاهرات في بيوت الدعارة أو العروس ليلة عرسها (وكلاهما يشترك في أنه سوف ينتاك في تلك الليلة) لم اكن قد انتبهت انها ترتدي جوارب نايلون لونها اسود تصل إلى اسفل البيبي دول قبل ذلك البيبي دول اللذي اختفى و اخفى معه حلمات ابزاز أمي بلونهما الفاتح عندما شدت عليها حزام الروب اللذي كانت ترتديه لم ألقي بالاً إلى جوارب النايلون السوداء الطويلة المثيرة تلك قبل أن أنتبه أن عليها بعضاً من صلصة الشوكولا اللتي يبدو انها علقت عليها عندما قامت أمس بتنظيف الشوكولا اللتي وقعت مني على الأرض ًمنذ قليل، لاحظت امي تلك الشوكولا ف خلعت كلا عنها الجوارب السوداء تلك بحركة محترفة جعلتها تنساب كالحرير من أعلى فخذيها الأبيضي اللون المكتنزين حتى أسفل قدمها اللتي كانت أظافر اصابعها لا تخلو من طلاء أظافر أحمر يتناسب مع قميص نومها وروب الحرير و القت بالجوارب في سلة الغسيل بسرعة و خرجت أمي في تلك اللحظة من الحمام و دخلت أنا في ذات اللحظة إلى عالم المحارم و تحديدا عالم الأم المتعة الحقيقية الوحيدة اللتي قدمها لي والدي في هذة الدنيا أنه أختار هذة الأنثى ملكة الجمال البيضاء الشقراء ممتلئة الطيز و مكتنزة الأثداء لتكون أمي، بعد أن خلعت ملابسي و غسلت نفسي و ارتديت الملابس اللتي احضرتها لي أمي، اتجهت إلى سلة الغسيل لأضع ملابسي المتسخة و لفت انتباهي آثار الشوكولا على جوارب النايلون الطويلة وفي تلك اللحظة داعبني رغبتي للإلتهام ف لحست بطرف لساني تلك الشوكولا ولكن بدلا من أن تتغذى شهوتي للطعام التهبت شهوتي الجنسية فوجدتني اخطف كلا الجوربين من سلة الغسيل و اخلع عني كل ملابسي و ارتدي جوربي النايلون الطويلين ليصلا إلى أسفل طيزي تماما و يلتهب شعور أنثوي مختفي داخلي و فجأة أتحول من وضعية وحش كاسر يريد أن يلتهم لحم أمي و لحم أي أنثى ومن قضيب منتصب يريد أن يلتهم كل أفلام السكس على جهازي المحمول ليتحول شعوري فجأة نحو رغبة لعينه في أن أكون أنثى بيضاء جميلة ترتدي جوارب نايلون طويلة و تلقي بجسمها الأبيض الطري على سرير حريري مريح و تلقي بطيزها في الأعلى لتداعب الهواء و يرسم الحرير عليها خطوطاً من المتعة، في تلك اللحظة اللتي غمرتني فيها نعومة جوارب النايلون أدركت أن هذا الانتقال السريع في رغباتي الجسدية من مشاهدة افلام السكس و تخيل أنني أنيك فتاة ما إلى شعوري الجنسي اللذي استيقظ فجأة تجاه لحم امي المكتنز و أخيراً شعوري بأن كل ما أريده هو أن أكون فتاه مدلله بطيز بيضاء مليئة و جوارب ناعمه عرفت ان هذا الانتقال السريع يجب أن يتوقف و يجب أن أكتشف منذ تلك اللحظة ماهو اللذي أريده و ما هي الحياة الجنسية اللتي احبها فعلاً و ما هي رغباتي الجنسية اللتي اريد أن أكون مخلصاً لها دوما و أي من هذة الشخصيات هو أنا الحقيقي اللي أريد أن أكونه و ألبي رغباته، برأيكم من سأكون أنا؟ يتبع قريباً في حال أعجبتكم الفكرة و طلبتم مراجعة حياتي الجنسية الحقيقية على شكل قصص.
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%