الموقف التاني
كانت بنت شغالة معايا كان اسمها زينة
هي جسمها كيرفي شوية بزازها كبار وطيزها كبيرة كانت آنسة
كان في إعلان عندي عن الفياجرا الحريمي وهي جت سألت ومكنتش فاهمه يعني ايه هزة الجماع
والبنات قعدوا يضحكوا عليها وكدا
فجت سألتني ومكنتش فاهمها هي بتقول ايه المهم فهمتها وابتدا يكون في بنا كلام ومرة على مرة الموضوع اتطور شوية في كلامنا وكدا وفي مرة كنت أنا وهي لوحدينا المكان وهي كانت بتعيط بقولها مالك قعدت تعيطت واتركت في حضني وبقولها مالك قالتلي سبني في حضنك سبتها وانا مش عارف اخد اي رد فعل المهم هديت وتمام وقلت بيني وبين نفسي اشوف ميتها ايه
ففي مرة تاني كنا لوحدينا قمت ضربها على طيزها
قالتلي عيب كدا بس بعلوقية قلتلها بس حلوة قالتلي عجبتك قلتها اه
قمت زنقها وقعدت ابوس فيها وبعدين طلعت بزازها كانو كبار اوووي الصراحة وقعدت ارضع فيهم وبعدين بمسكها من عند كسها قالتلي بلاش قلت لها همتهك يا زوزة قالتلي وريهوالي شافته قالته حلو هو في الحقيقية بيكون دا الطول قالتالها دا متوسط
١٩ سم قالتلي دا كله بيدخل قلتها اه قالتلي يالهوي بس دا كبير
فضلت تدعك فيه لغاية ما نزلتهم في أيديها
وتكررت اللقاءات كانت عبارة عن تفريش لغاية ما في مرة قلعتها ملط وقمت نازل لحستلها وهي كانت ميتة مني لغاية ما جبتهم طلعتله وخلتها تمصه طبعا مكنتش عارفه تمص اصلا وعضتني
علمتها لغاية ما بقت تمص حلو وتمصوا زي المصاصة
كانت بنت شغالة معايا كان اسمها زينة
هي جسمها كيرفي شوية بزازها كبار وطيزها كبيرة كانت آنسة
كان في إعلان عندي عن الفياجرا الحريمي وهي جت سألت ومكنتش فاهمه يعني ايه هزة الجماع
والبنات قعدوا يضحكوا عليها وكدا
فجت سألتني ومكنتش فاهمها هي بتقول ايه المهم فهمتها وابتدا يكون في بنا كلام ومرة على مرة الموضوع اتطور شوية في كلامنا وكدا وفي مرة كنت أنا وهي لوحدينا المكان وهي كانت بتعيط بقولها مالك قعدت تعيطت واتركت في حضني وبقولها مالك قالتلي سبني في حضنك سبتها وانا مش عارف اخد اي رد فعل المهم هديت وتمام وقلت بيني وبين نفسي اشوف ميتها ايه
ففي مرة تاني كنا لوحدينا قمت ضربها على طيزها
قالتلي عيب كدا بس بعلوقية قلتلها بس حلوة قالتلي عجبتك قلتها اه
قمت زنقها وقعدت ابوس فيها وبعدين طلعت بزازها كانو كبار اوووي الصراحة وقعدت ارضع فيهم وبعدين بمسكها من عند كسها قالتلي بلاش قلت لها همتهك يا زوزة قالتلي وريهوالي شافته قالته حلو هو في الحقيقية بيكون دا الطول قالتالها دا متوسط
١٩ سم قالتلي دا كله بيدخل قلتها اه قالتلي يالهوي بس دا كبير
فضلت تدعك فيه لغاية ما نزلتهم في أيديها
وتكررت اللقاءات كانت عبارة عن تفريش لغاية ما في مرة قلعتها ملط وقمت نازل لحستلها وهي كانت ميتة مني لغاية ما جبتهم طلعتله وخلتها تمصه طبعا مكنتش عارفه تمص اصلا وعضتني
علمتها لغاية ما بقت تمص حلو وتمصوا زي المصاصة