NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,841
مستوى التفاعل
12,100
نقاط
19,642
تأثير الاتصال الجنسي المتقطع
- القذف خارج المهبل.
- دفق المنىّّ الأول.
وعلى الرغم من أن المرأة من الممكن أن تستسلم للأتصال الجنسي دون رغبة فيه إلا أنها مثل الرجل من المستحيل أن تشارك فيه بدون أن تستمع به والأتصال الجنسي الكامل يحتاج إلى أقتراب نفسي حسي من قبل طرفي العملية الجنسية من الرجل والمرأة.
* تأثير الأتصال الجنسي ( النيك )المتقطع على المرأة (القذف خارج لمهبل):
الأتصال الجنسي الناجح هو الذي يتحقق فيه المساواة والتبادل التام فى تقديم اللذة والمتعة للشريك الآخر والحصول عليها منه فى المقابل والنجاح هنا يعزو إلى أكتمال العملية الجنسية (تحقق أتصال جنسي كامل)والذي يحتاج إلى تناسق وأنسجام فى الأعضاء الجنسية لدى الرجل والمرأة سوياً وعضو الذكر عند الرجل (القضيب) لا يمكن أستثارته تماماً إلا إذا كان العضو الأنثوي التناسلي عند المرأة الكس (المهبل)فى حالة أستعداد وأستثارة بالمثل كما لا تستمتع أعضاء المرأة التناسلية بالأتصال الجنسي إذا كان عضو الرجل ناقص الأنتصاب أو سريع القذف فى الكس (ضعيف جنسيا ) وهكذا من التأثير المتبادل إذا كانت الرغبة قوية فى الأستمتاع الحسي فإن المثيرات البسيطة تكفى لإحداث القذف ولبلوغ درجة من الإشباع الحسي والجنس وعندما يكون هناك فقداناً للذة القصوى والأرتواء الحسي والجنس الكامل لا توصف عملية الأتصال الجنسي بأنها كاملة!
*متى يحدث هذا النقص؟
عندما تحدث العلاقة الجنسية بين الرجل والمرأة وقبل القذف يقوم الرجل بالأنسحاب من مهبل المرأة ( الكس ) وهذه الطريقة شائعة كإحدى وسائل منع الحمل الطبيعية والسبب الآخر الذي يكمن وراءها هو الجهل من جانب الرجل برغبات شريكته أو نتيجة لإصابته باضطراب ما مثل سرعة القذف (القذف المبكر) ويعمد الرجل إلى الإسراع بسحب عضوه الذكرى القضيب من ( الكس ) مهبل المرأة فى اللحظة التي يشعر فيها ببدء القذف
أو فى اللحظة التي يدرك فيها أنه لا يستطيع تأجيل القذففى كسها وبذلك يقذف المنىّ خارج المهبل ( الكس ) ويبلغ ذروة لذته مع القذف.وإذا كان الرجل يقذف خارج لمهبل (الكس) ويبلغ ذروة لذته بعيداً عن زوجته فهو فى الوقت ذاته يفقد شيئاً من المتعة واللذة التي قد تكون تحققت له بعض الشيء أما مع المرأة فالأمر مختلف تماماً فلا تبلغ ذروة اللذة والمتعة الجنسية عندما يقذف الرجل خارج المهبل (الكس)وينسحب أثناء قمة الأتصال الجنسي ومن هنا يكون التأكيد على أن الضرر الحسي والجنس من الأتصال الجنسي المتقطع يلحق بالمرأة أكثر من الرجل وتنشأ بعض الأمراض نتيجة للتهيج الجنسي الذي بلغ ذروته دون أن تكتمل خطواته بشكل طبيعي وهذه الأمراض أقل فى الرجال مما هو فى النساء والسبب وراء ذلك
أن الرجل بطبيعته يستطيع التحكم فى ذروة اللذة ولا يعتمد على المرأة فى بلوغها أما المرأة فلا تبلغ ذروة اللذة إلا مع الرجل ومن هنا تكثر الاضطرابات بين النساء وتقل بين الرجال. وممكن تعرضها للخيانه الزوجيه حتى تصل لمتعتها و؟أرتواء كسها من الجنس والنيك

*تاثير الجماع المتقطع والقذف خارجالكس لكنه بالرغم من ذلك يصاب الرجل ببعض الأضطرابات لأن ذروته التى بلغها لم تنتهي بالشكل الطبيعي أيضا ويفتقد إلى القذف داخل مهبل المرأة(الكس) كما الحال مع المرأة التي تفتقدهافهو يصاب بـ
- الاضطراب العصبي لعدم أكتمال النشاط الجنسي أو غياب مراحله الطبيعية المعتاد عليها فى العملية الجنسيه
- تضخم البروستاته، لعدم الارتخاء الكامل بعد الاستثارة الجنسية.
أما مشاكل المرأة فتتمثل فى التالى (الحالة الوحيدة التي لا يكون للأتصال الجنسي
المتقطع أثراً على نفسية المرأة إذا كانت تعانى من البرود فحينها ستكون مستقبلة خلال الأتصال الجنسي فقط ولن تعانى جسدياً أو شعورياً نتيجة لتبلدها الحسي):
- فالمرأة يحدث لها الألام النفسية والتوتر البدنى.
- تظل الشهوة الجنسية لديها ناقصة تنقصها اللذة.
- تظل ثائرة الرغبة.
*تأثر العلاقة الزوجية- عدم إرضاء الرغبة بشكل تام
يسبب القلق الشديد واضطراب الأعصاب.
- تظل أعضائها التناسلية متضخمة لا تصل إلى حالة الأرتخاء الطبيعية ويتدفق فيها الدم بكثرة وهو أمر مقبولاً لفترات قصيرة لكنه لا يكون كذلك إذا دام لفترة طويلة.
وقد تكون هناك آراء مضادة من المتزوجين أنفسهم بأنهم لا يتألمون من الأتصال الجسني المتقطع ويستمتعون به .. فهم يظنون كذلك فيكفى أن الحرمان من إتمام العملية الجنسية بشكلها الطبيعي عند كلا من الرجل والمرأة يسبب الآلام .. بل ومن العواقب الوخيمة التي تحدث على المدى الطويل تدمير العلاقة الزوجية والخيانه الجنسيه والزوجيه. الأنسحاب قبل القذف وإذا حدث القذف قبل أن تبلغ المرأة ذروة اللذة، على الرجل أن يلاطفها ويداعب أعضائها الجنسية حتى تبلغ ذروة اللذة (القذف مجازاً) هى الأخرى وهى أبسط الطرق للعلاج.فالمرأة ليست مجرد أداة لأستقبال المنىَّ من أجل أن يُخلق الجنين داخل رحمها بل أن العملية الجنسية لديها تشكل شعوراً حسياً ومكتعه جنسيه نشطاً، وإذا كانت المرأة لا تقذف المنىّّ مثل الرجل إلا أنه يوجد قذف لديها أو نمط ملموس لبلوغ قمة الذروة وهى تلك المادة المخاطية السائلة التى تقذفها على قضيب الرجل لتسهل أيلاج وأحتكاك قضيبه فى مهبلها ( كسها ).
وقد تبلغ المرأة ذروة المتعة الجنسية العادية، بطريقتين:
- الأولى نتيجة لشعور المرأة بالأنقباضات العضلية فى الرجل عند بلوغه الذروة.
- الثانية إحساسها بالقذف وبسائل المنىّّ.
وهذا يختلف من مرأة إلى أخرى وإن كانت الطريقة الثانية تشهدها نسبة قليلة من النساء أنهن لا يستطعن بلوغ قمة الذروة إلا إذا شعرن بدفق السائل المنوي داخل المهبل (الكس) لأن السائل المنوي قليلاً جداً فى كمه نتيجة لتكرار عملية الأتصال الجنسي أو لأن ذروة اللذة تحدث فى الغالب بعد القذف المنوي. لكنه من الخطأ إنكار أهمية ملامسة السائل المنوي لمهبل المرأة وفى حالة حدوث القذف خارج المهبل (الكس)بشكل عرضي دون أن يتكرر فلا ضرر منه لأن الإخفاق يمكن التغلب عليه، كما أن العقل سيستعيد هدوءه وأتزانه وتشفى الأعضاء التناسلية وتعود إلى حالها الطبيعي.أما مع الإخفاق المتكرر الذي لا ينقطع يصبح تضخم الأعضاء التناسلية مستديماً وتكثر ظهور الإفرازات المرضية بل وتضطرب وظائف الحيضوهنا يتم اللجوء إلى الأستشارة الطبية حيث يحاول الطبيب علاج الأعراض المؤلمة الغامضة بل وإجراء العمليات الجراحية إذا تطلب الأمر. فتكرار عدم تحقق اللذة الجنسية للمرأة أمراً لا يُستهان به ومن نتائجه أعتلال البدن والنفس عند المرأة
* دفق المنىّّ الأول:
ملامح البلوغ عند الذكور تتمثل في تغيرات متعددة جسمانية ونفسية وعقلية وجنسية
ومن هذه التغيرات الجنسية هي حالة قذف المنىّ. .يقول "كينزي" تعتبر حالة قذف المنىّ الأولى عند الصبي هي نقطة تحول والأكثر أهمية في النمو الجنسي ولا يمكن أن ينساها حيث تعلق بالذاكرة عند معظم الأولاد (تقابلها الحيضة الأولى للفتاة)
- وعن طريقة حدوث دفق المنىّ للمرة الأولى فهي كالتالي:
1- ممارسة العادة السرية (نسبتها الثلثين).
2- الأحتلام (نسبتها الثمن).
3- الأتصال الجنسي (نسبتها الثمن).
4- ملاحظة الأعضاء التناسلية أو مجامعة الحيوان أو القذف التلقائي العفوى (وهذه هي النسبة المتبقية).
وهناك نتائج أخرى توصل إليها "كينزي" والتي ترتبط بين القذف للمرة الأولى وبين القدر التعليمي الذي يتلقاه الفرد فكل مرحلة من مراحل التعليم لها طريقتها:
- ينتشر القذف من خلال الأحتلام في أوساط الطلاب في المرحلة الثانوية.
- عن طريق العادة السرية بين الطلاب الذين يتركون مقاعد الدراسة.
- وعن طريق المجامعة بين فتيان المرحلة الإعدادية.
والمرة الأولى التي يتم قذف المنىّ فيها مهمة جداً وكذلك الأحاسيس والجوالنفسي المحيط بهذه التجربة حيث تغيب المتعة مع هذا القذف الأول فإذا كان بطريقة الأحتلام (أي أثناء النوم) يكون مصحوباً بأضطرابات بسبب أن بعض الأولاد يخافون تبلل السرير والأرتباك عند أكتشاف هذه القذارة والرائحة المنفرة آنذاك ولكن بعد ذلك يدركون ماحدث ويشعرون بالفخار والراحة النفسية والفرح إلى حد قول البعض منهم "لقد أنمحى عندي كل شك سابق يوحي بأني شاذ عن الآخرين ولست رجلاً.
وأثناء عملية القذف يستوجب خروج سائل معين وهذا السائل له شكله الخاص وفي نفس الوقت هو دليل مادي على أن شيئاً ما قد حدث ويبلغ هذا السائل 3.6 سم3. ويعتقد أرسطو أن المنّى يحتوي على مادة العقل. هذا الجزء من النشاط الجنسي لدى الرجل أو الصبي يعتبر حدوثه ليس كما يتخيلونه شئ سهل, لكنه في واقع الأمر تكون هناك مشاعر داخلية متداخلة فالولد يخاف كثيراً من هذه التجربة حيث أن حدة الأستجابة الفسيولوجية قد تكون مروعة في المرة الأولى وقد يكون هناك ولد يعبر عن إحساسه بهذا الكلام :أشعر وكأني سأصاب بسكتة قلبية... أو كأن يقول :الأن قد أقع في مشاكل إذا ما تورطت... هل هذا هو الجنس"؟ لذا ينبغي أن تكون هناك مناهج تربوية جنسية تدرس للأولاد حتى يبدأ الولد أو الشاب بطريقة سليمة قويمة حيث أن حقيقة الجنس هي هذه الثواني القليلة من الأستجابة الجنسية كما أن لتجارب القذف أهمية خاصة منفصلة تماماً عن تجارب الحياة الأخرى إنها تجربة معروفة جداً داخل النفس والروح والعواطف التي تصاحب التجارب المبكرة جداً
ايميلى للتواصل
[email protected]
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%