- إنضم
- 2 مايو 2024
- المشاركات
- 167
- مستوى التفاعل
- 85
- نقاط
- 1,308
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- زوبرستان
- توجه جنسي
- أنجذب للإناث
تم تكليفى بكتابة تقارير عن سير العمل فى هيئات حكومية فى إحدى المحافظات البعيدة عن القاهرة حيث كانت مديرات الهيئات و الرئيسة وكيلة الوزارة بين المتدربات عندى فى دورات تدريبية مكثفة منذ شهور ، و قمت بالمطلوب منى وزرت الهيئات و اخبرتهن بالارشادات و التوجيهات لاداء العمل بشكل اكثر فاعلية و كتبت التقارير . و لكنى لاحظت ان وكيلة الوزارة و واحدة مديرة فرع تشبهها تماما كأنها ابنتها استمررت كلاهما تصاحبني فى جولتى بطول المحافظة و عرضها و لم أجد فندقا يناسبني فأصرت الوكيلة على ان أقيم عندها فى بيتها ايام عملى فى المحافظة و تبيت عندها ايضا الشابة الأخرى مديرة فرع هناك و عرفت ان الكبيرة ارملة عندها بنت مخطوبة لاتقيم معها و ان الشابة الأخرى مخطوبة تقيم بمفردها فقبلت الإقامة عندها لمدة أسبوعين. و فى الفجر فى اليوم الأول سمعت الفتاة سامية تقول للمديرة انصاف فى الحمام وانا على باب الحمام المفتوح (لا تخبريه يا ماما ان انا بنتك جايز يحب ينام معاك يتمتع بيك او يحب ينام معايا انا ينيكنى و يمتعنى يبقى مفيش عنده احراج ولا قلق ولا خوف) قالت انصاف (باين عليه شاب رياضى قوى وعطشان نيك يا سامية ممكن يحب ينيكنا احنا الاثنين مع بعض . يبقى انا الاول قبل منك اقطف القشطة من لبن زوبره اتمتع بيها وانت خدى الباقى . و نبقى ننام كلنا فى سرير واحد ) سامية قالت (بس باين عليه خجول ومؤدب قوى عاوزة البس له عريان قوى علشان يتحرك ويطلبنى ) قالت انصاف (انا جاهزة و راح اطلب منه انا بصراحة ينيكنى بطريقتى موش طايقة اصبر و استنى لما يتحرك و يطلب ينيكنى ) ... أسرعت بالرجوع الى حجرة النوم تحت الغطاء ومثلت انى نايم . مرت دقيقة و جاءت الام انصاف فى ظلام الحجرة و خلعت كل ماعليها و رفعت الغطاء وونزلت معى تحت الغطاء تتحسس صدرى و خدى و شفتاها تقبل و تمتص شفتيى و تتحسس قضيبى المنتصب ، ضمتها بحنان اتحسس خصرها و اردافها بشغف و اعتصر بزازها و قبة كسها فتنهدت وشهقت. قلت (انصاف حبيبتى اهلا بيك . خايف جوزك او حد ييجى فجأة) قالت (انا جيت اشوفك محتاج حاجة او عاوزنى اريحك متخافش أهلى و أهل المرحوم جوزى فى محافظة ثانية و انا فهمت الجيران انك خالى . اقلع اللباس بتاعك و ادينى زوبرك عاوزاه ياللا عندنا بكرة و بعده اجازة) قلعت و نمت فوق انصاف بطنى على بطنها بزازى على بزازها و قضيبى ينزلق ببطؤ لانه غليظ فى كسها و هى فتحت فخاذها حوالين طياظى تعصرنى بيهم و ذهبت معاها فى قبلة دافئة طويلة وتنهدات تقطعها كلمة (حاسب اى موش قادرة عليك بيوجعنى لأهه حلو قوى ) و استمر النيك و تغيير الأوضاع حوالى القذف منى ثلاث مرات فى ساعتين و هى تقذف بقوة مرات عديدة حتى قالت ( انا شبعت وتعبت خلاص ، موش ح اقوم اتشطف ولن اغسل اللبن بتاعك من كسى ، اتمنى اشيل منك جنين ولد جميل يربط بينك وبينى بقيت العمر ) ضممتها بقوة و قلت (يشرفني يا انصاف اتجوزك بكرة الصبح ) ضحكت وقالت ( وانا قبلت الزواج منك ' بكرة نجيب مأذون و شهود .. لكن قبل ماتكون جوزى رسمى .. عاوزة منك طلب مهم ، البنت الجميلة اللى معانا فى الشقة و طول رحلتك دى سامية نفسها فيك تتناك منك نيكة حلوة قوى .. دى بنتى وانا امها و احنا اتفقنا مع بعض ما نقولش لك خالص و عشان تشعر بالحرية وانت بتنيكها وتنيكنى . اعتبر نفسك لسة ما تعرفش خالص . ح اجيبها لك تنيكها دلوقت حالا .. ابسطها قوى و نيكها و متعها قوى و كمان لما نتجوز انا وانت انت ح تبقى جوز امها ، بينكم كسوف واحراج ، انا موش عاوزاك تتكسف وتحرج منها ابدا عاوزاك تفضل تنيكها و تسعدها بقيت عمرنا مع بعض ونعيش مع بعض فى شقة واحدة.. سامية اكثر من بنتى .. سامية صديقتي و عشيقتى و رفقتى وعاوزاك تحبللها و تخلف منها ومنى طول السنين علشان هى حبيبتى وعشيقتى قوى ) قلت لها (انصاف بطلى رغى وهاتى سامية انا عشقتها من كلامك وهى نتاية حلوة قوى و نفسى انيكها ) قالت (وانا جنبكم على السرير ) ضحكت وقلت (وانت فى حضنى وحضنها هاتى سامية) و دخلت سامية عارية و ترتمى فى حضنى وحضن امها انصاف .
حدثت بالفعل و الشخصيات قرأت القصة معى الان.
حدثت بالفعل و الشخصيات قرأت القصة معى الان.