بوي توي

[دكتور نسوانجي]

الشاب الوسيم: يبطلع تلفونه .. يفتح الرمز..التطبيقات ..مشغل الفيديو .. سامي احمد.mp4
بيشغل الفيديو بابتسامة : ها ايه رأيك؟
في لحظتها انا دماغي منمل ومش عارف افكر
اخطف التلفون واجري؟
اترجاه انه يمسحه؟
أشوفه عايز ايه؟

أنا: انا مش معايا فلوس وانتا عارف
الشاب الوسيم: مين قالك ان انا عايز فلوس؟
انا:اومال عايز ايه؟
الشاب الوسيم: عايز كل حاجة
انا: ايه؟
الشاب الوسيم:افتحلي رجليك
أنا: تاني؟
الشاب الوسيم: النت هنا وحش الأبلود تقيل فشخ
انا مش بنطق بحرف وانزل الأندر الفتلة الي كنت لابسهوله وبنام على ظهري وبفتحله رجليا وبرفعهم بأيدي
الشاب الوسيم: شاطرة يا لبوة
انا متخدر مش حاسس بحاجة .. مش حاسس بيه وهوا بياكل طيزي ومش سامع صوت لسانه الي بينيك خرمي وبفكر بس ف ايه الي حطني في الموقف ده؟

الكلام ده كان من سنة فاتت وعشان تتباعوا معايا قصتي وازاي اتحولت لدمية جنس لازم احكيلكوا عن نفسي شوية

انا ميدو عمري 18 سنة شاب محترم جدا طالب في كلية الحاسبات ملتزم بدراستي وبكل حاجة فحياتي كل الناس بتحترمني وتقدرني.. مشكلتي الي كانت معايا من صغري لما كنت تقريبا 13 سنة ومش مخلياني اعرف اطلع أي طاقة لحاجة غيرها هيا ادمان الجنس
من صغري وأنا فضولي جدا في موضوع الجنس .. كان كل اصحابي في المدرسة بيتكلموا عنه بلهفة وتركيز عمرهم ما خصصوه لدراستهم..كانوا يتلموا ف دايرة ويقعدوا يحكوا عن الفيديوهات الي شافوها او بنات جيرانهم ولبونتهم مع اخواتهم وغيره من الحكايات الي كانت بتثير فضولي انا كمان
بس كنت دايما ابعد عنهم واخد ركن لوحدي لما يتكلموا في الحاجات دي
فيوم روحت البيت وقررت ان انا أعرف كل حاجة عن الجنس .. وفي الواقع الموضوع مكانش صعب ولسه فاكر صدمتي لما شفت أول موقع سكس ..قعدت اتنقل من فيديو لفيديو وانا دماغي متخدر وزبي واقف أوي لأول مرة وبدون أي انذار بدأت العب في زبي وانا بتفرج
كان سخن أوي وواقف بطريق غريبةوكل ما المسه يرعش واحس ان انا عايز المسه تاني بدون اي فهم مني ولا معرفة سابقة لضرب العشرا .. حاجة فطرية كدا ..فضلت العب فيه على نفس ايقاع الفيديوهات الي كنت بتفرج عليهم لحد ما جبتهم..من قلة خبرتي وقتها كنت فاكر ان انا الي اخترعت ضرب العشرات
فضلت ليلتلها طول الليل اضرب عشرات وانا مش عارف انا بعمل ايه ... كل الي انا عارفه انه شعور حلو... بس كل ده مرواش فضولي.. هي البنات دي حاسة بايه؟ هما بيصوتوا ليه؟ فيه حاجة بتوجعهم؟ طب بيعملوا كدا ليه؟ وليه بيبقوا فرحانين أوي باللبن وبيبقوا مستمتعين بطعمه؟
وبعد فترة من تكرار اليومده كروتين يومي ليا ابتديت افهم أكتر .. فهمت أنواع الجنس وأقسام الموقع وحفظت حتى بعض من اسماء الممثلات والممثلين والشركات وعرفت كمان حاجة غيرت حياتي
ان اتنين رجالة ممكن يعملوا جنس مع بعض... وكان الموضوع مثير جدا بالنسبة لي لأن كنت لما بتفرج دايما بفكر في البنت وبقول لنفسي هي البنت حاسة بايه بجد..كمان مع الوقت ابتديت العب فنفسي من ورا بحاجات رفيعه زي قلم رصاص .. الموضوع مكانش ممتع وقتها بس لسبب مش عارفه مكنتش قادر ابطل وبقى اللعب ف طيزي جزء من روتيني الجنسي في ضرب العشرة
وكمان مع الوقت بقيت اركز على طيزي اكتر .. بقيت استمتع منها اكتر وافهم ازاي اتبسط منها أكتر .. كنت ناعم جدا وجميل بمعنى الكلمة ووشي ونبرت صوتي كانت تميل للأنثوية .. كان كل جسمي أبيض وشفايفي حمرا وخرمي وردي .. كنت بستمتع بأني اصوره واشوفه وهو مفتوح وبيلعب بعد شوط طويل من فشخه بالخيار..كنت بتفنن في اني افشخه .. كل ما احس نفسي اتعودت على حجم كنت بدور على حاجة اتخن واكبر واحس بمتعه رهيبة وانا بغتصب طيزي وافضل اغتصبها وانطر لبني تاني وتالت لحد ما بقى ادمان رسمي..
مع كل يوم بعمل كده بيزيد عندي الاحتياج ف طيزي وبتزيد رغبتي في اني اجرب وبقى تفكيري مشوش... عايز اجرب بأي طريقة...كنت بمارس سكس كتابي شات في برنامج شات كل يوم....وكان كل مرة اقول لحد عمري بيعملي بلوك عشان بيحسبني بشتغله
ولما بقيت اكدب في عمري بقت الناس تصدقني اكتر وتقولي نتقابل .. بس جزء الخوف برضو كان مسيطر عليا وكنت برفض أي عروض مقابلة تتعرض عليا
وفيوم كنت واقف في طابور العيش والي واقف ورايا راجل حبير قمحي في منتصف الاربعينات .. طوله متوسط وجسمه معتدل وملامح وشه رجولية وباين عليها شقى الدنيا .. ببتدى يحك زبره ف طيزي ودا كان شئ متعود عليه ف الزحمة وساعات كنت بتبسط بيه .. بس زبر الراجل ده غير.. لفت نظري أول ما بدأ يلزقه ف طيزي .. سخونته غريبة .. حاسس بيه نار من فوق بنطلوني وبنطلونه
حاسس بيه عمال يكبر ويطول ويلزق أكتر ف طيزي لحد ما حسيت ان حجمه فعلا ضخم.. دكر بجد .. لقيت نفسي لأوم مرة مجبر اني اتفاعل معاه لأول مرة وتلاقائيا وبلا شعور من .. كان كل ما يذقره فيا ارجع عليه كمان.. كل ما يحطه ف ايدي اتلمسه واحسس عليه وامسك بضانه..حاسس بنفسه تقل ومعادش قادر نفسه السخن كان بيلفح في رقبتي وبينده عليا وبيقولي انه خلاص وصل حده وتعبان مش قادر
وانا مكنتش أقل منه..كنت هتجنن ..مش بفكر أصلا..غير فحاجة وحده..زبه..وجسمي كله متفاعل معاه..مكانش فيه ولا حركه واحد مني مقصوده ..كلها ردود أفعال

وصلنا لطابور العيش وجبت انا الأول ومشيت فطريقي وانا زبي قايم بحاول أغطيه بالفانيلة الي كانت واسعة شوية عشان ميفضحنيش وانا بخطط اني أضرب اسخن عشرة ضربتها من زمن
لقيت الراجل لاحقني من ورايا وبيناديني
-انتا اسمك ايه؟
-سامي
-انا معايا شوية أفلام جديدة عالديفيدي .. وبيتي مش بعيدمن هنا
انا طبعا عارف ايه الي هيحصل بس قلقلان ومن خوفي رفضت بس من الحاحه وشهوتي وفضولي ورغبتي القاتلة في اني اجرب الجنس طبيعي وافقت وروحت معاه وانا فيا مزيج غريب من الخوف والشهوة والتنميل في دماغي والرغبة ف بنطلوني
دخلت معاه الأوضة... أوضة راجل أعزب من الدرجة الأولى ..كل حاجة مرمية فكل حته ..أوضة واحدة وحمام صغير وبوتجاز جنب واحد من الحيطان التلفزيون عند حيط تاني وفرشة أرضية فنص الأوضة
الراجل قعدني عالفرشة وفعلا راح للتلفزيون وحصط اسطوانة الفيلم في الديفيدي وكالمتوقع كان فيلم سكس لوطي وكان فيه الموجب كبير في العمر ...شعرابيض وصدر مشعر ..زبر صاروخ ..والسالب فيه كان مراهق بنوتيناعم ونحيفوبطيز كبيرة مدورة
انا مأظهرتش أي رد فعل وانا بتفرج والراجل جه قعد جنبي وابتدى يتلمس زوبري الواقف من فوق بنطلون التوته .. أنا رجعت ظهري شوية وفتحت رجليا عشان اديله مساحة يتحرك فيها لأنه بمجرد ما لمسه سيطر عليا التنميل اللعين الي في دماغي .. سكس ..سكس ..سكس مش بفكر في حاجة الا الجنس
خد أيدي وحطها على زبره الضخم الهايج من فوق الهدوم وحراته تحس انها هتحرقه .. كان بيلسع بمعنى الكلمة.. شهوة رجل أعزب اربعيني محروم وتخزين أسابيع من اللبن كان بيغلي في بيوضه ..وكل ده كان بين أيديا تحت تصرفي
انا تلقائيا كنت بمسكه احسس عليه وامسك بيوضه العب فيها وكنت مبسوط بكده ومتشوق ومش عارف ابطل لعب فيه ..كان أول دكر ليا.. ابتدى يقلع بنطلونه ويطلعلى الوحش الأسمر المنتصب من البوكسر..انا على طول اديته وشي وضهري للتلفزيون وبدأت امسكه واضربله عشرة .. كانت ايدي الصغيرة يادوب قافله على فحولة زبره..كان زبر رجل بامتياز
عروق بارزة..بيضان كبيرة ودلدللة .. شعره منتظم.. راسه قد الليمونه..سجونته كانت مدفية ايدي ف عز الشتا .. كان احساسه ف ايدي وملكي وبتاعي كل الفحولة دي ليا..كان نفسي احطه فبوقي بس مكسوف ومتردد ..أول ممارسة بقا..لحسن الحظ دكري الأول ساعدني اني أخد القرار ده لما مسك راسي وقرب شفايفي الحمرا لراس زبره المنفوخ
ابتديت أحشر فحولته في بوقي الصغير .. بمعنى الكلمه..يا دوب عارف ادخل بعد الراس بشوية.. هوا مسك وشي بحنية وابتدا يدخله ويطلعه في بوقي.. كان حنين وعاقل ..وابتديت استريحله نفسيا
طعم زبره كان رجولي قوي وكان بوقي ابتدى يتعود على تخن زبره وابتدى يدخل أكتر شوية ودكري بينيكني في بوقي بشغف وبيسمعني احلى صرخات وحش محروم وجعان جنس وكمان صوت نفسه السخن بيتقل ويتنهد من الشهوة..انا في قمة انسجامي وشرمطتي وخبرتي في ملايين الفيديوهات الي شفتها مسكت بضانه وببصله في عنيه وانا ببلع زبره
لما عملت كده حسيت انه هيتجنن وبدأ ينيك بوقي أقوى وأسرع وبدأت شفايفي تلمس بضانه في كل أدخال ..بوقي الصغير بيغتصب بفحلوة وحش ممحون وانا بغص على زبره أأأأأع أأأأع اااااع أأأأأاااااععععع ومغرقه برياتلي
فحلي المجهول طلعه من بوقي زبره كله بضخامته فوق وشي غرقان بريقي وعمال يرعش وغروقه تنبض وبضانه بتجهزلي اسخن وأحلى واكبر وجبة ممكن أحلم بيها..بينزلني على ايديا وركبي ويقلعلي بنطلون التوته ويفتح أفخادي عشان يشوف خرمي الوردي الي لسه كنت بلعب فيه قبل ما انزل اجيب العيش واقابله
-احا بقى... انت بتتناك..ايه الخرم ابن اللبوة دا يا متناك
انا مكسوف ومتخدر ومعنديش طاقة ولا فكرة اني ارد عليه
نزل على ركبه موطي ياكل خرم طيزي زي الجعان..وايده بتحلب زبري وهوا بينيكني بلسانه ..فثواني كنت بصوت زيالشرموطة وزبي بيرعش بين ايديه وبنطر لبني بكمية عمري ما كنت اتخيلها .. ايده كانت غرقانة بلبني..اخده وحطه فخرمي واشتغل بعبصة ..بينيك طيزي بصوابعه والمزلق لبن زبي..وانا زبي ولا كأني لسه ناطر من ثانية.. واقف حجر..وخرم طيزي سايح وقابل كل الصوابع الي بيدخلهاله
قام وقف من ورايا بيحك راس زبره ف خرم طيزي المفشوخ..شعور لا يوصف ..أخيرا هحس البنات الي بيناكوا بيحسوا بأيه وهما تحت زبر دكر حقيقي..فضل يمشي راس زبره المنفوخ بين افخادي ويحكه ف خرمي
طلب منب امسك زبره أدخله ف خرمي .. وانا من غير تفكير كنت ماسكه عاصره كانه اخر زبر هشوفه فحياتي
وبوجهه على خرمي الممحون الحيحان وغرقان بلبني وابدتديت ارجع عليه ..عكس ما كان أي كد متخيل خرمي عمال يشفط زبره الضخم.. شكلها شهور التدريب والنيك بالخيار والبعبصة أخيرا هتجيب نتيجة..كان كل ما يدخل شوية يطلعه ويدخله تاني أكتر ..وانا طيزي تتمحن أكتر وأكتر..زبه بيدونبي..وياااهلما حسيت بضانه التقيلة بتخبط في اطيازي لأول مرة..حسيت اني لبوة شرموطة..بنت حقيقية ممحونة تحت رحمة دكر محروم..دكري ابتدأ ينيكني دوجي وانا لأول مرة بصوت ولأول مرة بفهم الشراميط بتصوت ليه لما بتتناك .. رد فعل لذيذ من مزبج الوجع الخفيف والشهوة العرمة .. اتقلبت بنت فثانية .. صوتي مكنتش عارفه.. كان أقرب لصوت ممثلات البورنو ..وحاسس ان كل ما دكري يسمع اهاتي سخن أكتر .. ويقوي في النيك أكتر ...أنا بجد مش عارف أوصفلكوا .. كلماتي حلصت.. بس لو شفتوا زبي عامل ازاي وانا بفتكر في الموقف ده وبكتبلكوا هيبقى أبلغ من 100 كلمةفحلي مسكني من رقبتي وقالي ... افتحيلي طيزي بايديك يا لبوة
وانا قلتله حاضر وفتحت طيزي قام ضاربني عليها وقالي قوليلي حاضر يا دكري قلتله حاااضر ياا دكريي بكل لبونة وشرمطة وهوا يعلي النيك وصوت هبد بضانه في اطيازي يملى الاوضة...طلع زبره يشوف خرم طيزي المفشوخ
ياكله ويتف جواه يغرقه بريقه ويدخله تاني ويفضل يقوي أكتر في النيك وكل مرة زبره يهبد جوا طيزي أحس انه زبري هينطر من فرط الشهوة... وفعلا ده الي حصل .. طول الوقت ايد كانت فاتحة طيزي وايدي التانية ساند بيها عالأرض وزبي بيتدلدل فوق وتحت من قوة النيك فجأة عرق الأرض تحتي بلبني السخن ...دكري الهايج لما شاف المنظر ده شخر وزأر وغرز زبره جامد ف أعماق بطني ..وحشي الفحل فقد أخر حتة من أدميته وزبره بيرعش حوا طيزي..لما حسيت بنار قايدة جوا طيزي عرفت انه نطر جوايا ولبنه السخن ملى بطني؟.....رحمي؟ ....كسي؟ من فحولته المفرطة كنت في لحظتها معترف ان انا بنت ..مش هينفع اكون غير شرموطة للذكور الي زيه ...ابتدى يسحب زبره ببطئ من كسي واللبن بتاعه بينقط منه على فخادي ورجلي وعلى الأرض بعد ثواني رميت نفسي على الأرض مهدودة... وهوا اترمى فوقي بيبوس طهري ورقبتي وزبه في حالة بين النتصب والنايم مظبوط بين فلقات طيزي ..انا حسيت بالاكتفاء والرضى بعد المتعة دي ونمت فثانية وفحلي فوقي.

أنا تبادل هارد والقصة دي رغم اناه مبنية على أحداث حقيقية الا ان معظمها فانتازيا ومظبط أحداثها عشان تعجب حضراتكم اتمنى تشرفوني برأيكم في الكومنتس تحت

دي أول تجربة ليا في القصص الكتابية وكانت طويلة فشخ أتمنى انها تكون عاجباكم ..طبعا النهاية مش مفهومة لان ملهاش أي علاقة بالبداية بس أنا قلت لو فيه تفاعل حلو والقصة قابلت نجاح وتقدير للمجهود هنا فنسونجس هكملها واعمل جزء تاني فشيخ بس لو لأ مفيش داعي اتعب نفسي ..تقبلوا تحياتي وقبلاتي