- إنضم
- 4 يونيو 2024
- المشاركات
- 113
- مستوى التفاعل
- 62
- نقاط
- 725
- الجنس
- عدم الإفصاح
- الدولة
- مصر
- توجه جنسي
- ثنائي الميل
في يومٍ مشمسٍ من أيام القاهرة الجميلة، قررت بنوتي وحسام أن يخوضا مغامرة لا تُنسى. كانت بنوتي تحلم دائمًا بالطيران فوق الأهرامات، وحسام، الذي لا يعرف كلمة "لا"، قرر أن يحقق حلمها.
بدأت الرحلة بحثًا عن بالون هواء ساخن، ولكن ليس أي بالون، بل بالون يشبه الكعكة المزينة بالكريمة - لأن بنوتي تعشق الحلويات. وبعد جولة طويلة في السوق، وجدا ما يبحثان عنه، ولكن بشرط واحد: عليهما أن يقوما بالطيران بأنفسهما!
وهكذا، مع قليل من الشجاعة وكثير من الحماس، صعدا البالون وأخذا يرتفعان شيئًا فشيئًا. ومن فوق، كانت الأهرامات تبدو كقطع الشوكولاتة المرصوصة بعناية. ولكن، ما لم يتوقعاه هو أن يجدا نفسيهما في سباق مع بالون آخر يقوده مغامر إيطالي يدعى "جيوفاني"، الذي أقسم أن يكون أول من يلمس قمة الهرم ببالونه.
وبينما كانت بنوتي تضحك وتصرخ من الفرحة، كان حسام يحاول التحكم في البالون بكل مهارة. وفي لحظة حاسمة، قامت بنوتي بإلقاء قطعة كعك كانت تحتفظ بها للطوارئ، فأصابت بالون جيوفاني وأخرجته عن مساره، مما سمح لهما بالفوز بالسباق!
وهكذا، مع الكثير من الضحك والقليل من الكعك، عاد بنوتي وحسام إلى الأرض، حاملين معهما ذكريات لا تُنسى وقصة مغامرة ستُروى لأجيال.
بدأت الرحلة بحثًا عن بالون هواء ساخن، ولكن ليس أي بالون، بل بالون يشبه الكعكة المزينة بالكريمة - لأن بنوتي تعشق الحلويات. وبعد جولة طويلة في السوق، وجدا ما يبحثان عنه، ولكن بشرط واحد: عليهما أن يقوما بالطيران بأنفسهما!
وهكذا، مع قليل من الشجاعة وكثير من الحماس، صعدا البالون وأخذا يرتفعان شيئًا فشيئًا. ومن فوق، كانت الأهرامات تبدو كقطع الشوكولاتة المرصوصة بعناية. ولكن، ما لم يتوقعاه هو أن يجدا نفسيهما في سباق مع بالون آخر يقوده مغامر إيطالي يدعى "جيوفاني"، الذي أقسم أن يكون أول من يلمس قمة الهرم ببالونه.
وبينما كانت بنوتي تضحك وتصرخ من الفرحة، كان حسام يحاول التحكم في البالون بكل مهارة. وفي لحظة حاسمة، قامت بنوتي بإلقاء قطعة كعك كانت تحتفظ بها للطوارئ، فأصابت بالون جيوفاني وأخرجته عن مساره، مما سمح لهما بالفوز بالسباق!
وهكذا، مع الكثير من الضحك والقليل من الكعك، عاد بنوتي وحسام إلى الأرض، حاملين معهما ذكريات لا تُنسى وقصة مغامرة ستُروى لأجيال.