A
Anonymous (a702)
ضيف
السلام.
عمري 40 عام متزوج من خمس سنين، مرتي كانت متزوجة من قبل و عندها زوج بنات، وحدة 12 عام أميرة و الثانية 15 عام مريم ... جميلات بزاف و حنونات.
الصغيرة شابة و لكن ماش كيما لكبيرة... جايا طويلة على السن تاعها، عندها عينين خضرين، و عندها شواربها معمرين و حومر من عند ربي... و صدرها ماراهو صغير و ماشي كبير... في الحقيقة، صدرها بالنسبة للسن تاعها راهو زايد شوي، و واقف و بزازلها مدورين، و منفخين.
مرتي شابة و عندها جسد يهيجك قبل ما تتعرا.... و كنا النيكو بزاف انا و هي.... و مشبعتني... دير كلشي.... تمصلي زبي، تحطو بين صدرها، نكتها في طيزها، سيحتلها الزل تاعي في وجها في فمها.... المهم ماهيش معقدة من النيك.
واحد النهار بنتها لكبيرة شافتني كي كنت النيك فيها في الكوزينة و سمعت يماها كي تقولي، دخلو، دخلو و نيكني و تتوحوح...
من هاداك النهار مريم كي تحكي معايا نشوفها عينها في زبي.
و انا بديت نشعل عليها... و ليت نبروفيتي من كل فرصة باش نحضنها و نبوسها.
خطرة انا راقد سمعت يماها قلتلها جبلها التلفون من الشمبرة كنت راقد فيها... انا درت روحي مازلني راقد و جبدت زبي من الكلسون.... كي دخلت شافت زبي خارج و واقف و معرڨ.
بقات تشوف فيه و من بعد راحت
من ورا ما زيدت مرتي بإبن تاعنا ولينا ما نيكوش بزاف....
و مريم مولات 15 عام ولات تحب تشوف مع روحها و تلبس، و دير مكياج.... و تحب تلبس المزير و القصير في الدار.
واحد النهار كنت غير انا و هي في الدار... و كنت سخون و رشقتلي عليها حبيت النيكها.... ناديت عليها و قلتلها تجي تتفرج معايا فيلم.... و بما اني نحب الأفلام و متفرج بزاف... خيرتلها فيلم قلتلها راهو قصة حب... الفيلم يحكي على علاقة بين راجل كبير اربعيني مع فتاة في سن 17.
بدينا نتفرجو و كان بارد الحال.... تحشرت فيا و تغطاة بالغطا معاي و حنا جالسي في الكنبة..... و بطبيعة الحال في الفيلم جاو اللقطات هادوك تاع البوس و التحضان و لقطات نشوفو بطل الفيلم يمس في طيز و ترمة الطفلة.
انا خليتهم و شفتها تصدمت شوي انو خليتهم.... شافت معايا بسرعة و كملت الفيلم وجهها طلع احمر.... انا مديت يدي و حضنتها و شفتها كي شغل عجبتها.... و انا باقي نستنا في اللقطة تاع نيك في الفيلم، باش تبانلي واش نديرلها.
كي جات اللقطة، سمعت دارت تنهيدة.... وقفتهولي ديراكت... و شفتها بلي يدها راهي في سوتها....
و من بعد بقات تشوف معايا و حسيتها سخونة و حابة نديرلها.... قربت ليها و ضربة وحدة بستها على شواربها.... نلقاها رماة روحها و بدأت تبوس فيا كي المهبولة... كانت سخونة تغلي.... رفدتها و حطيتها فوق حجري... بقيت نبوس فيها و يدي في ترمتها الطرية... كانت لابسة شورت بودي بلا سوتيان... و راس تاع بزازلها واقف.... نحيتلها البودي و بديت نرضعلك في البزول و هي بدأت تتوحوح.... وقفتها و نحيتلها الشورت.... و بقات عريانة... عاودت قعدتها في حجري و بقيت نبوس فيها على شواربها و بصبعي نخربلها في قاعها و الثقبة تاعها.... و نحكلها في سوتها.
من بعد رقدتها على ظهرها و بديت نلحسلها في سوتها الوردي و الشعر مافيهاش و صبعي في طيزها نعرض فيه مناه راح نيكها من لور ماش راح نكسرها.... من بعد وقفت.... بدأت تمصلي في زبي... مصتهولي ،رضعتهولي.... هو تشمخ مليح و انا دورتها ورحشرتهولها في طيزها..... الثقبة تاعها كانت ضيقة.... وجعتها... ولات تبكي و تقولي كمل نيكني.....
و بديت النيك فيها و ندخل في زبي و نخرج بقوة.... فرعتهالها.... وليت حاكمها من بزازلها و نيك.... حتى جبتو فيها و زل تاعي ولا خارج من طيزها....ارتاحت شوي و عاودت ناضت و هي تضحك و قالتلي راني رايحة ندوش....
هي دخلت للدوش عاودت دخلت وراها و زدت نكتها و جبت فيها واحد.
من هاداك النهار راهي ولات القحبة تاعي منين يماها ما تكونش نيكها هي و نشبع زبي في طيزها.
وليت نمشي طريق نديها معايا باش كي نكون نسوڨ هي راهي ترضعلي في زبي....
ولات تحب تشوفني كي نكون النيك في يماها.
حتى الواحد النهار ختها الصغيرة أميرة جات ليا و قاتلي راني شفتك واش كنت الدير لمريم.... و حابتك الديرلي انا ثاني.... بصح هاديك حكاية أخرى
عمري 40 عام متزوج من خمس سنين، مرتي كانت متزوجة من قبل و عندها زوج بنات، وحدة 12 عام أميرة و الثانية 15 عام مريم ... جميلات بزاف و حنونات.
الصغيرة شابة و لكن ماش كيما لكبيرة... جايا طويلة على السن تاعها، عندها عينين خضرين، و عندها شواربها معمرين و حومر من عند ربي... و صدرها ماراهو صغير و ماشي كبير... في الحقيقة، صدرها بالنسبة للسن تاعها راهو زايد شوي، و واقف و بزازلها مدورين، و منفخين.
مرتي شابة و عندها جسد يهيجك قبل ما تتعرا.... و كنا النيكو بزاف انا و هي.... و مشبعتني... دير كلشي.... تمصلي زبي، تحطو بين صدرها، نكتها في طيزها، سيحتلها الزل تاعي في وجها في فمها.... المهم ماهيش معقدة من النيك.
واحد النهار بنتها لكبيرة شافتني كي كنت النيك فيها في الكوزينة و سمعت يماها كي تقولي، دخلو، دخلو و نيكني و تتوحوح...
من هاداك النهار مريم كي تحكي معايا نشوفها عينها في زبي.
و انا بديت نشعل عليها... و ليت نبروفيتي من كل فرصة باش نحضنها و نبوسها.
خطرة انا راقد سمعت يماها قلتلها جبلها التلفون من الشمبرة كنت راقد فيها... انا درت روحي مازلني راقد و جبدت زبي من الكلسون.... كي دخلت شافت زبي خارج و واقف و معرڨ.
بقات تشوف فيه و من بعد راحت
من ورا ما زيدت مرتي بإبن تاعنا ولينا ما نيكوش بزاف....
و مريم مولات 15 عام ولات تحب تشوف مع روحها و تلبس، و دير مكياج.... و تحب تلبس المزير و القصير في الدار.
واحد النهار كنت غير انا و هي في الدار... و كنت سخون و رشقتلي عليها حبيت النيكها.... ناديت عليها و قلتلها تجي تتفرج معايا فيلم.... و بما اني نحب الأفلام و متفرج بزاف... خيرتلها فيلم قلتلها راهو قصة حب... الفيلم يحكي على علاقة بين راجل كبير اربعيني مع فتاة في سن 17.
بدينا نتفرجو و كان بارد الحال.... تحشرت فيا و تغطاة بالغطا معاي و حنا جالسي في الكنبة..... و بطبيعة الحال في الفيلم جاو اللقطات هادوك تاع البوس و التحضان و لقطات نشوفو بطل الفيلم يمس في طيز و ترمة الطفلة.
انا خليتهم و شفتها تصدمت شوي انو خليتهم.... شافت معايا بسرعة و كملت الفيلم وجهها طلع احمر.... انا مديت يدي و حضنتها و شفتها كي شغل عجبتها.... و انا باقي نستنا في اللقطة تاع نيك في الفيلم، باش تبانلي واش نديرلها.
كي جات اللقطة، سمعت دارت تنهيدة.... وقفتهولي ديراكت... و شفتها بلي يدها راهي في سوتها....
و من بعد بقات تشوف معايا و حسيتها سخونة و حابة نديرلها.... قربت ليها و ضربة وحدة بستها على شواربها.... نلقاها رماة روحها و بدأت تبوس فيا كي المهبولة... كانت سخونة تغلي.... رفدتها و حطيتها فوق حجري... بقيت نبوس فيها و يدي في ترمتها الطرية... كانت لابسة شورت بودي بلا سوتيان... و راس تاع بزازلها واقف.... نحيتلها البودي و بديت نرضعلك في البزول و هي بدأت تتوحوح.... وقفتها و نحيتلها الشورت.... و بقات عريانة... عاودت قعدتها في حجري و بقيت نبوس فيها على شواربها و بصبعي نخربلها في قاعها و الثقبة تاعها.... و نحكلها في سوتها.
من بعد رقدتها على ظهرها و بديت نلحسلها في سوتها الوردي و الشعر مافيهاش و صبعي في طيزها نعرض فيه مناه راح نيكها من لور ماش راح نكسرها.... من بعد وقفت.... بدأت تمصلي في زبي... مصتهولي ،رضعتهولي.... هو تشمخ مليح و انا دورتها ورحشرتهولها في طيزها..... الثقبة تاعها كانت ضيقة.... وجعتها... ولات تبكي و تقولي كمل نيكني.....
و بديت النيك فيها و ندخل في زبي و نخرج بقوة.... فرعتهالها.... وليت حاكمها من بزازلها و نيك.... حتى جبتو فيها و زل تاعي ولا خارج من طيزها....ارتاحت شوي و عاودت ناضت و هي تضحك و قالتلي راني رايحة ندوش....
هي دخلت للدوش عاودت دخلت وراها و زدت نكتها و جبت فيها واحد.
من هاداك النهار راهي ولات القحبة تاعي منين يماها ما تكونش نيكها هي و نشبع زبي في طيزها.
وليت نمشي طريق نديها معايا باش كي نكون نسوڨ هي راهي ترضعلي في زبي....
ولات تحب تشوفني كي نكون النيك في يماها.
حتى الواحد النهار ختها الصغيرة أميرة جات ليا و قاتلي راني شفتك واش كنت الدير لمريم.... و حابتك الديرلي انا ثاني.... بصح هاديك حكاية أخرى
