بعد ما صاحب الشغل ناكني في المصنع
وروحت بعد كده بيومين لاقيت الموظف بتاع الأمن بينده عليا وبيقولي عاوزك في موضوع مهم
ولما روحتله قالي تعال معايا وروحنا المخزن مكان ما صاحب الشغل ناكني بالظبط وقالي أنه شاف المدير وهو بينكني وطلب مني اوريله طيزي بس ويسبني ومايقولش لحد
المهم نزلت البنطلون واخد تليفوني وصورني الكام صوره دول
واول ما شاف خرم طيزي اتجنن وبعبصني ولقي طيزي ناعمه
قالي تعال عندي الاوضه علشان تاخد تليفونك
ولما روحتله لاقيته قفل الباب وكان العمال كلهم مشيو
قفل الباب وبعبصني تاني وطلب مني اوريله طيزي تاني اخر مره بس اقلع هدومي كلها
المهم يادوب قلعت راح زقني علي سريره علي بطني وطيزي ناحيته وراح نايم فوي وفضل يدعك زبره بين فلقتين طيزي ويقفش فيهم وكل ده أنا ماشوفتش زبره بس حاسس أنه كبير وبعد كده بله وبل خرم طيزي وبعبصني تاني دخل صباع الأول وبعدين ٢ وبعدين ٣
وبعدين حسيت بزبر حمار جو طيزي
هو إلي عمل النفق ده
وروحت بعد كده بيومين لاقيت الموظف بتاع الأمن بينده عليا وبيقولي عاوزك في موضوع مهم
ولما روحتله قالي تعال معايا وروحنا المخزن مكان ما صاحب الشغل ناكني بالظبط وقالي أنه شاف المدير وهو بينكني وطلب مني اوريله طيزي بس ويسبني ومايقولش لحد
المهم نزلت البنطلون واخد تليفوني وصورني الكام صوره دول
واول ما شاف خرم طيزي اتجنن وبعبصني ولقي طيزي ناعمه
قالي تعال عندي الاوضه علشان تاخد تليفونك
ولما روحتله لاقيته قفل الباب وكان العمال كلهم مشيو
قفل الباب وبعبصني تاني وطلب مني اوريله طيزي تاني اخر مره بس اقلع هدومي كلها
المهم يادوب قلعت راح زقني علي سريره علي بطني وطيزي ناحيته وراح نايم فوي وفضل يدعك زبره بين فلقتين طيزي ويقفش فيهم وكل ده أنا ماشوفتش زبره بس حاسس أنه كبير وبعد كده بله وبل خرم طيزي وبعبصني تاني دخل صباع الأول وبعدين ٢ وبعدين ٣
وبعدين حسيت بزبر حمار جو طيزي
هو إلي عمل النفق ده
