النهاردة الصبح وانا بوادي ابن عمتي مدرسته هو في مدرسة انترناشونال انا نزلت بطبيعتي زي كل يوم بركن العربية قدام المدرسة وادخلو لحد الكلاس بتاعو فأنا دخلت وانا شايلو علي دراعي دخلتو الكلاس ولقيت الميس بتاعتو جت سلمت عليا وبتقولي حضرتك باباه قولتلها لا انا ابقا ابن خالو وسلمت عليها وهيا حرفيا بطل ولبوة وجريئة في نفس الوقت انا سلمت علي الواد وسيبتو ومشيت بعد ساعتين لقيت عمتي بترن عليا علشان الميس بتاعت الواد عاوزة رقمي انا قلتلها تديها رقمي علشان لو فيه اي مشكله او حاجه ترن عليا اروح لها لقيتها بعتالي دلوقتي بتقولي اللوك بتاعك كان حلو اوي يا استاذ فهد انا مردتش كا عادتي حاسس ان هيا مدلوقه عليا اوي