NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,841
مستوى التفاعل
11,961
نقاط
19,149
الجزء 45

كانت زبيده كالنائمه .. ولكن سناء كانت مازالت هايجه ... جلست وهى تمسح على جسم زبيده العارى بيديها مستمتعه وهى تنظر ناحيه الباب حيث تعتقد أننى اقف ... مالت على صدر زبيده تحس أثار اللبن من على بزازها وبطنها .. وتتأوه .حتى أقتربت الساخنه .. تورمت شفاه زبيده من مص سناء فيهم .. كانت سناء تمصهم بشهوه وعنف وهى تعصر بزاز زبيده بقوه .. فيندفع منها اللبن يبلل صدر سناء ووجهها .. كانا يتضاحكان ولكن زبيده كانت خائره القوى لا تستطيع أن ترفع رأسها فقد كان جسمها مخدر من النشوه .. مسحت سناء بظهر يدها على خد زبيده وهى تقول ... زى ما حا اعملك أعمليلى ... وصعدت بالمقلوب على زبيده ودست رأسها بين فخذيها وبدأت فى المص واللحس لكسها ... صرخت زبيده وهى تقول ... سناء أه أه أه سناء بتعملى أيه .. وهى ترتعش ... أه أه حا أتجنن ... بشويش ... أيه ده ... أه أه .. رفعت سناء برأسها وهى تخاطب زبيده .. عاوزاكى تعملى فى كسى زى ما بأعمل فى كسك كده ...تعرفى .... ولم تكمل سناء جملتها.. حتى رفعت رأسها تصرخ وتتأوه .. أيوه .. أيوه كده يازيزى ... أوووه .. كمان .. جامد شويه كمان .. أح أح أح ... فعرفت أن زبيده تمص لسناء وتلحس كسها هى أيضا ...بقيا فتره كل منها بكس الاخرى وهم يرتعشان بقوه حتى صرخت زبيده ... بس .. بس .. كفايه.. حرام عليكى ... مش قادره ... كانت سناء فى نفس الوقت ترفع رأسها ووجهها يتقلص بنشوه قاتله .... حتى سقطت رأسها بين فخذى زبيده .. وساد هدوء مفاجئ........
بدأت سناء تتحرك وهى تقوم من فوق زبيده وهى تترنح كالسكرانه .. أشارت لى بأصبعها تلاقينا عند الباب .. قالت لى بصوت خافت .. البت مستويه .. تقدر تدخل عليها دلوقتى وتعمل اللى أنت عاوزه ... بس بالراحه من غير ما ترعبها منك .. نظرت لزبى المنتصب وهى تقول .. وبالراحه على البت .. وسيب لى شويه من لبنك ...سرت بهدوء لأقف بجوار زبيده وهى مستلقيه على السرير مستغرقه فى أغمائه نشوه ... لم تشعر بى ... جلست بجوارها وانا عارى تماما وزبى يقف بين فخذاى كسارى العلم ... أمسكت بيد زبيده الممتلئه وقربتها نحو زبى ولففت كفها واصابعها عليه ... قبضت على زبى بقوه .. فقد كانت تظن نفسها ربما تحلم بزوجها ....أقتربت بفمى من بزازها وأمسكت حلمتها بشفتاى وبدأت المص ... أندفع اللبن غزيرا فى فمى .. كانت تتأوه وتتمايل ولكنها لم تشعر بى بجوارها حتى الان ...ويدها تعتصر زبى بقوه وشوق ... كانت كالمخدره وكنت مستمتعا .... وسناء تنظر الينا بدهشه فرغ اللبن من بز زبيده اليمين فأنتقلت الى اليسار حتى نضب اللبن منهما ... كانت يدها تعتصر زبى بقوه وشبق ...كنت أتأمل جسمها البض وانا أغلى وجسدى يفور رغبه وشهوه فيها .. سارت سناء بهدوء لتقف بجوارى وتهمس فى أذنى أركب عليها 69 والحس ومص كسها .. هيجها على الاخر .. وأنا ساأحاول أحط زبك فى بقها تمصلك .. صعدت على زبيده بخفه .. وشعرت بسناء تمسك زبى تمرر يدها عليه وتستمتع بصلابته ..وتمسح به على ماتخيلته أنها شفاه زبيده ... دفنت رأسى فى كس زبيده الحس شفراته بعرض لسانى وأعضعض على ما تبقى من زنبورها بأسنانى فبدأت تتأوه وهى تغلق ساقاها .... قامت سناء بدفع زبى فى فم زبيده .. فأنتبهت مفزوعه وحاولت دفع جسدى والقيام .. وهى تصرخ .. سناء .. بتعملى أيه ياسناء .. لا .. ما اتفقناش على كده ... أرتميت بثقل جسدى على جسدها أمنعها من الحركه .. وفمى ولسانى يدغدغون كسها بقوه ... بدأت حركتها تهدأ وتستسلم .. وهى تتأوه .. لا لا بالراحه ... بالراحه .. سناء قوليله بالراحه ... مش معقول .. أه أه أه حا أتجنن أه أه أه حلو ..حلو قوى .... وسكتت عندما دست سناء بزبى فى فمها وهى تقول لها مصى .. مصى جامد ... كانت تحاول المص ولكن بخبره معدومه .. ولكن كان فمها ممتعا على كل حال ... كنت أشد شفراتها بأسنانى فترتعش بقوه وتعض على زبى من النشوه .. خفت أن تأكل رأسه أوتقضمها من الشهوه ... أعتدلت وتمددت بجوارها .... وأنا أمسح على شعرها قبل أن أقبلها من خدها الناعم المقبب .. لمست شفتاها بشفتاى .. كانت شفتاها ساخنه متورمه من تدفق الدماء بها ... وكانت شفتاى بالمثل .. تلاقت الشفتان فى قبله خفيفه .. أعقبتها أعصار .. كنت أمص شفتها العليا بقوه وهى تحاول أن تدغدغ شفتى السفلى حتى أنقلبت الدغدغه الى مص قوى لذيذ ... دفعت لسانى فى فمها ... فتحت عيناها مستغربه لسانى فى فمها ,.. دفعت لسانها فى فمى ترد بالمثل فقبضت عليه واشبعته مصا وعصرا... كانت تتلوى من النشوه ... تورمت شفتانا واحتقنت .. عضضتها فى ذقنها عضات شبقه .. فتراقصت واهتزت ودفعت يدها تبحث عن زبى تخنقه .... خنقته بقوه فأحتبس الدم فى رأسه .. صرخت بالراحه بالراحه أيدك جامده قوى ... تبسمت وهى تخفف قبضتها ... شممت رقبتها المرمريه وأحرقتها بأنفاسى الملتهبه .. فعادت لخنق زبى بشده ...سمعت سناء تقول بصوت واهن .. ما تنيك بقى ال.. يخرب بيتك .. حا أموت .. أعتدلت لأدفع ساقى زبيده فأنثنث ركبتاها لتفتح فخذاها على اتساعها .. ليظهر كسها أحدى ساقاها على السرير والثانيه تثنيها نحو بطنها لتزيد الاتساع بين فخذيها وهى تمسح بأصابعها على كسها بقوه .. تصدر صوتا يماثل صوت غسل اليد بالصابون الوفير ...وهى ترتعش من الهياج وأصابعها تقطر من ماء شهوتها التى تسيل من كسها ....لمست شفرتى كس زبيده برأس زبى المحتقن ..تأوهت وتكهرب جسدها .. دفعت بزبى برفق لينزلق داخل كسها تتأوه أح أح أح أى أىأى وتأوهت نفس التأوهات وانا اسحبه خارجها ... بقيت أدفعه واسحبه وهى تهتز وتقذف بمائها كل دقيقتين تقريبا ...حتى بدأت أنتفض فصرخت سناء تخاطبنى .. اوعى تجيب لبنك جوه ... البت تحبل ... هات لبنك بره .. هاته فى بقى .. شربنى لبنك ... اهاجتنى كلماتها .. وسحبت زبى ليدفع قذائفه على وجه سناء وشفتاها ... وبسرعه أدخلته فى فمها تمص ما تبقى فيه وهى تشفط بقوه .... كانت تمسح لبنى من حول شفتاها وهى تقربه من فم زبيده وهى تقول ... دوقى اللبن بتاعنا ... أحنا مش شربنا لبنك ... أخرجت زبيده لسانها تتذوق .. ثم ضمت فمها قابضه على أصبع سناء تمصه .... أستلقيت على ظهرى وسناء ممسكه بزبى تنظفه من بقايا مافيه من اللبن .. وغفونا ...
صحونا على بكاء الوليد .. نظرت لأجد زبيده مكومه وهى ضامه يديها بين فخذيها ... وسناء تجلس على الارض نائمه على فخذى .. هبت سناء لتحضر الوليد لامه لترضعه .. جلست زبيده بتثاقل وهى تلقف ولدها بذراعها وتدس حلمتها فى فمه فيسكت .. كانت ممسكه ببزها تسنده وتعتصره برفق ليساب اللبن ... وهى تنظر الى نظره هيام ثم تخفض جفونها من الخجل ... كانت أبتسامه الارتواء ترتسم على شفتيها ..صعدت سناء وجلست بجوارها وهى تلف ذراعها على كتفى زبيده بأستدارته ألانثويه البضه وتحتضنها وتقبلها من خدها ... أمسكت سناء ببز زبيده الاخر وهى تقول ممكن أرضع ياماما .. لم تنتظر الرد.. وأدخلت حلمه زبيده فى فمها فأرتعشت زبيده وهى مازالت تنظر الى وكأنها تقول ليتك كنت أنت من يمص حلمتى .... فرغت زبيده من أرضاع الصغيروفرغ اللبن من الثدى الذى ترضعه سناء .. حملت الوليد النائم من يد زبيده لأعيده مكانه على الارض كما كان .... ... نظرت سناء لزبى المتدلى بين فخذاى وهى تقول له ..حبيبى روحت فين ... وهى تقفز لتقبله وتمص رأسه ... كانت زبيده تنظر الينا بتعجب .. وقالت لسناء .. مش البيه يبقى أخوكى .. قالت سناء وهى تنظر لى وتبتسم بسعاده ... ده أخويا وحبيبى وعشيقى وأبو أبنى اللى فى بطنى.... أيه رأيك .... كانت الدهشه تملئ وجه زبيده وهى ترى سناء كاللبوه تتمسح بزبى ...نظرت لى سناء وهى تقول .. هوأنا ماليش النهارده ... ولا تعبت من زيزى ... أمسكت زبى أهزه كأننى أوقظ أنسان نائم .. وانا أقول .. لا .. ده عمره ما يشبع .. وأقتربت منها أحمل بزها بكفى أدلكه وشفتاى تمص شفتاها ..حتى أنها ذابت بين يداى .. وأمسكت زبى تفركه بيدها فأستيقظ بقوه .... كانت زبيده تنظر الينا بدهشه وشهوه فى نفس الوقت ... ربماكانت تحسد سناء على جراءتها معى .. نزعت سناء شفتها من بين شفتاى وهى تتنهد وتقول ... تحب فين .. فى طيزى ولا كسى ... ثم أكملت .. طيزى أحلى النهارده ..كفايه كس زيزى عليك... وعلامات السعاده والنشوه باديه على وجه زيزى التى كانت كمن يشاهد اول فيلم جنسى فى حياته .... هبت سناء واقفه وهى تقول حا أجيب الكريم ... مملئت سناء كفها بالكريم وأمسكت زبى تدهنه وهى تنظر لى وتمد شفتيها لآقبلها .. أمسكت شفتها السفلى بأسنانى .. فتمايلت تهز بزازها منتشيه ... ولفت ذراعها الثانى حول رقبتى وتعلقت تمزق شفتاى مصا ويدها تضغط بقوه على زبى .... أنتهت من تمزيق شفتاى وشربت لعابى كله وأصبح زبى فى أقصى حالات أنتصابه ... فقامت لتستدير وهى تدفع بفلقتاها ناحيتى وتنحنى وهى تقول بمياصه وشبق .. خد الكريم أدهن لى ... تعالى يازيزى أتفرجى على نيك الطيز ... علشان بكره عليكى الدور .... أخذت مسحه من الكريم على أصبعى ولمست به فتحه شرجها .. تراقصت وهى تقول ... أوووووووه صباعك عسل ... كمان ... دفعت بعقله أصبعى داخل فلسها وأنا أنظر الى زبيده التى مالت براسها تتابع ما أفعله بسناء .. كصبى فى ورشه يتعلم من ألاسطى ... حركت أصبعى بشكل دائرى فى شرج سناء التى كانت تتراقص بفلقتها يمينا ويسارا تساعدنى فى تليين فتحتها وتستعجلنى .... أرتعشت سناء وهى تقول .. كفايه ..يلا بقى نيك ... وقفت خلفها وهى مستنده بركبتيها على السرير ولمست برأس زبى فلسها الساخن .. صرخت أووووه .. يلا مش مستحمله ... وضعت رأس زبى على بوابه شرجها وبضغطه خفيفه .. كان زبى بكامله يبات فى جوفها المشتعل سخونه وشهوه ... أرتعشت وهى تأتى بشهوتها بقوه بمجرد أحساسها بزبى فيها .. كانت فى غايه الهياج ... فكانت هى التى تسحب جسمها للأمام فيخرج زبى منها .. وتدفع بجسدها للخلف بقوه .. فيندفع زبى بقوه داخلها كأنها تريد أن تخرجه من فمها ..... وقفت زبيده على السرير تمد بزها لترضعنى وجسدها كله ينتفض مما ترى كان الماء يسيل من كس زبيده كدموع ساخنه .. مددت يدى لأمسح دموعها .. ولبنها الدافئ يملئ فمى وجوفى ... كانت سناء لا زالت هى التى تفوم بكل شئ .. وانا وزبيده فى عالم أخر .... لا أدرى كم قذفت سناء .. وثار زبى مما يفعلونه بى ... زمجر وهو يقذ ف بحمم لبنى فى جوف سناء التى كانت فى شوق له ليطفى نار ها ... تأوهت أح أح أح أووف أووف ... لبنك حلو .. أيوه برد طيزى المولعه ... أه .. أه أه وأرتمت على بطنها ويدها تكبش فى كسها وجسمها كله يرتعش .... خرج زبى من طيزها مازال منتصبا تهتز .... كانت زبيده فى هياج لا يوصف ... وقد نسيت حيائها منى ... شددتها من يدها وأنا أشير بأصبعى على فمى أى بهدوء ولا تتكلم .. وحملتها من أعلى فتعلقت فى رقبتى .. وسرت بها الى الحمام ... تركنا سناء نائمه تنتفض من بقايا شهوتها ومتعتها ... كانت زبيده فى شوق للنيك .. فقد أيقظنا ماردا مدفونا فى صدرها .. لا .. بل فى كسها .. قالت بدلع أنثوى يثير الشهوه والهياج .. احميك بأيدى ... اشرت برأسى ولم أتكلم ... كان جسمها الابيض الممتلئ البض يهتز وهى تدلك جسمى العارى بيدها وهى تنظر الى زبى المنتصب وتتمناه .... مددت يدى أقول تحبى أحميكى ... أستدارت لتعطينى ظهرها البلورى وهى تدفع بطيزها للوراء بدلال وهى تقول ... ياريت ... مسحت بأصبعى الشق الغائر فى ظهرها يبدأ من تحت رقبتها حتى بدايه فلقتاها..فأرتعشت وهى تقول بلسانك ... الحس بلسانك ... فمددت لسانى امسح أخدود ظهرها المثير وهى ترتكن بيدها على الحائط ... وساقاها ترتعش فيهتز جسمها كله ... كانت تقول وأنفاسها تتقطع من هياجها ... عاوزه تعملى فى طيزى زى سناء ... نفسى أجرب ... كنت أمسح جسمها بيدى وانا فى غايه الهياج .. انظر الى طيزها البيضاء بقببها الاثنين وهى تهتز من طراوتها وسمنتها ... حتى سمعنا سناء وهى تقول ... انتم بتعملوا أيه .

الجزء 46

سمعنا سناء وهى تقول ... بتعملوا أيه وهى تقف عاريه تماما مستنده بيدها على الباب تنظر الينا .. قالت زبيده وهى مازالت على وضعها .. بنستحمى .. تحبى تستحمى معانا...اقتربت سناء منا وهى تقول .. أنتى عاوزه تتناكى مش تستحمى ... كنت منهمكا فى لحس ظهر زبيده .. وضعت سناء يدها مفروده على أعلى رأسى وهى تدفعنى لأسفل وهى تقول لى ... أنزل ألحس خرم طيزها وسخنه بصوابعك وسيبلى الباقى ... المره الهايجه دى طيزها لسه بكر خالص ..و. ضربت زبيده على طيزها البيضاء المربربه فأهتزت كالجيلى وهى تقول لها .. أنت أتناكتى فى طيزك بازيزى قبل كده... قالت زيزى وهى ترتعش من لحسى وأنفاسى التى تحرق ظهرها ... لا .. أنا ماكنتش أعرف أن نيك الطيز لذيذ كده الا لما شوفتك .. كنت قد أقتربت بلسانى وبدأت فى تمريره على خاتم شرجها برقه ... دفعت زبيده بوسطها للخلف وهى تنحنى برأسها بشده للأمام ووضعت رأسها بين ركبتها ... صعدت سناء على ظهر زبيده بالمقلوب ووجهها لى ومدت يدها تباعد بين فلقتى زبيده وهى تقول أهو الخرم ظهر أهو ..الحس وحاول تدخل طرف لسانك جواها شويه شويه ... نفذت نصائح سناء .. ولكن زبيده لم تتحمل ... أتتها شهوتها قويه وهى ترتعش وتتأوه أح أح أح لسانك يجنن... يلا بقى نيكونى فى طيزى ... ضربتها سناء على طيزها وهى تقول لسه بدرى .. انت قدامك يومين تجهيز ... لم تفهم زبيده ماقالت سناء .. ولكنها حاولت الوقوف .. كان وجهها شديد الاحمرار وهى تترنح .. وقالت لسناء يعنى مش حا أتناك فى طيزى دلوقتى زيك ... قالت سناء علشان ماتتألميش لازم الموضوع يتم بالراحه خالص مش عافيه .. أمسكت بزها الذى يقطر لبنا ووضعت حلمتها فى فمها ومصت بتلذذ .. أمسكت أنا بز زبيده الثانى ومصصت .. رفعت يديها تمسك برأسينا تضمهم الى صدرها النافر ...مدت زبيده يدها أمسكت زبى تشده برقه كأنها تحنن ضرع عنزه لتحلبها ... لامست بأصبعى شفتاها الساخنه ودسست أصبعى فى فمها .. مصته بتلذذ وشهوه .. فرغ اللبن من بزازها او قل ضرعها ... فجلست وهى تدفع زبى من يدها لفمها تمصه بقوه وهى تغرس أسنانها فى رأسه بحنان..... كان مصها ممتع ... قالت سناء ... يلا نروح السرير أحسن .... وجد أقتراحها قبول منا .. خرجنا وأجسادنا تقطر ماء نمشى نحو السرير... نظرت زبيده الى وليدها تتأكد من نومه .. وأتتنا بسرعه وجسمها البض يهتز بأنوثه قاتله وبزازها تتأرجح بفتنه تذهب العقل ...أخذت وضعها بيننا وهى تضحك وتتمايل على أجسادنا العاريه وتتمسح بها ... نامت على ظهرها رافعه ساقاها مباعده بينهم فى وضع النيك كما تعرف وهى تنظر الى بعين تنطق بشهوه جارفه ... كانت تنظر الى عينى وتخفض عينها لتنظر لزبى ... دفعتنى سناء من ظهرى وهى تقول ..يلا أدفسه فيها .. المره حاميه على الاخر ... مرغت رأس زبى فى شفرتيها صاعدا هابطا بشده .. تأوهت وسحبت كسها للخلف .. أنتظرتها حتى أرتخت ودفعت زبى بنعومه أدخله فى كسها على ثلاث مرات..حتى سكن بكامله فيها.... عضت شفتها السفلى بأسنانها وهى تزووم ... جلست سناء بجوارها .. وضعت يدها على شعرها تمسحه وهى تهوى على شفتيها تلتهمهم بشفتاها فأنتفضت زبيده كالسمكه التى أخرجوها من الماء وتختنق ...ورفعت ذراعيها تجذب رأس سناء اليها لتتلاقى الشفاه بقوه أكثر ...رفعت زبيده يدها الثانيه لى فأمسكت بها أشدها نحوى لينغرس زبى بقوه فى كسها ...وهى تتراقص بجسمها لليمين والشمال ولأعلى ولأسفل تلامس جميع جوانب كسها بزبى المختنق داخلها ....كانت سناء تمرغ يدها الثانيه فى كسها الشبق حتى أرتعشت وصوت ماء شهوتها تحت يدها يصدر صوتا كصوت التصفيق ...وزبيده تشنجت ساقاها فمد تها وهى ترتعش وماء شهوتها يسيل كلبنها غزيرا ... دفع زبى شهوته بقوه ..حاولت أخراجه من كس زبيده .. صرخت لا لا ماتخرجوش .. جيب لبنك جوه ... أه أه أه أح أح أح .. سكتت. ومالت برأسها وهى تضع أصبعها الابهام فى فمها ترضعه كطفل صغير ....
كان صراخ الصغير هو ما يوقظنا فى كل مره من غفوتنا ... هبت زبيده هذه المره تتلقفه وهى تقول .. أنا أتأخرت قوى النهارده .. أرضعه وأرضعك وأروح ... أرضعت صغيرها ...قطرات من لبنها وأرضعتنى كل الباقى وهى تقول حافظ عليه لبكره .. وأرتدت ملابسها على عجل ... وخرجت وهى تقفز من سرعتها وهى تقول ... حا اجيلكم بكره من الصبح بدرى ... ...واقفلت الباب ................
جذبت يد سناء أضمها الى وانا أقول .. يلا مفعول الرضعه أشتغل ... نظرت سناء الى زبى المحتقن من الانتصاب وهزت رأسها وهى تقول ...دلوقتى ما ينفعش .. خلاص سعيد جوزى على وصول ... ضربتنى بكفها على فلقتى طيزىالعاريه وهى تقول روح يابابا وتعالى الصبح بدرى ..... بدأت أرتدى ملابسى بعصبيه .. فقد كان زبى يغلى .... وخرجت .....
كنت طوال الطريق امنى نفسى بأن فى البيت سعاد ستفوم باللأزم كيوم أمس وتخفف ألاحتقان الذى يمزقنى .... دخلت البدروم .. لم تكن سعاد هناك ... قلت لنفسى أستحم حتى تأتى .... دق الباب وانا عارى تحت الماء .. دهشت فقد كانت سعاد تحمل مفتاح... فلما تدق الباب ... ربما نسيته .. قلت لنفسى وأنا ألف البشكير حول وسطى وأخرج .... فتحت الباب وهممت بالرجوع لاستكمال حمامى .. الا ويسرا أبنه جارتنا تدفع الباب وتدخل وهى تقول .. مامتك بتقولك أنها حا تبات عندنا النهارده علشان فرح فريال أختى بكره وبتساعد ماما فى حاجات كثير ... كان يسرا تبلغ من العمر حوالى 11سنه تقريبا .. على أعتاب الانوثه ... صدرها بحجم الليمونه الكبيره وحلمتها منتصبه دائما تبرز من خلف التى شيرت الذى ترتديه .. بحجم حبه الفول ... وترتدى بنطلون أسترتش ضيق جدا لتحت الركبه بقليل .. كان يبرز أستداره مؤخرتها الكبيره بالنسبه لسنها ... ويضيق من الامام بين فخذاها ليظهر أنتفاخ كسها الواعد ....كانت تكلمنى وعيناها مسلطه بين فخذاى لعلها تنجح فى لمح ما تتمنى رؤيته ... كانت ممسكه فى يدها بصينيه يبدو أن فيها طعام لى .... أنحنت لتضعها على المنضده ..فوقعت عيناى على بزازها من فتحه التى شيرت الواسعه .. كان شق مجرى العبير واضحا بالرغم من صغر صدرها .. وكانت بزازها تهتز لينه وشهيه ... أثارتنى جدا رغم صغرها ... وكأننى أتناول منها صينيه الطعام تركت البشكير ليسقط .. فأصبحت عاريا تماما .. وزبى فى طريقه للأنتصاب ... فزعت وهى تحاول الهروب من أمامى وعيناها معلقه بزبى ... ندمت أننى لم أمنعها من الخروج وأغتصبها بالقوه ... فقد كنت أشتعل من الهياج .. ولكننى خفت أن تصرخ .. وتفضحنى ..... عدت لاستكمال حمامى .. وجلست لتناول الطعام ثم أنام .... سمعت دقات على الباب مره أخرى .. كنت مرتديا الشورت فقط أستعدادا للنوم ... هممت بفتح الباب وانا مختبئ بجسمى خلفه وأطل برأسى لأرى من بالباب .... كانت يسرا...سألتها عن سبب حضورها .. قالت أنها أتت لى ربما أحتاج شئ ... فتحت الباب .. فدخلت ... جلست أكمل طعامى أتصنع عدم ألاهتمام ... جلست أمامى ورغم أننى أرتدى الشورت فقط وأننى كالعريان تقريبا ألا أنها لم تعلق .... قالت .تحاول ان تفتح معى كلام ... وهى تنظر لجسدى العارى نظره أمرأه ناضجه ....صحيح ياعمو أنت كمان حا تتجوز ألاسبوع الجاى ... قلت وانا أتصنع الانهماك فى الاكل .. أيوه .. تنهدت وهى تقول .. يابختك .... أطالت النظر الى ساقاى وهى تقول .. هو الجواز حلو ياعمو ... قلت .. طبعا .. لذيذ ... مش نفسك تتجوزى ... قالت .. أيوه ... قلت .وأنا أنظر الى صدرها نظره تشعر بها كل أنثى ... ليه ....نظرت الى الارض تدعى الخجل وهى تقول .. كده ....صحابى بيقولو الجواز حلو قوى ....كنت قد فرغت من طعامى .. وقفت على الحوض أغسل يدى ... أقتربت منى بالفوطه وهى تكمل مش صحيح الجواز حلو.... قلت .. حلو قوى قوى ... أمسكت يدها فسارت معى حتى جلست على السرير وشددتها لتجلس على رجلى لنكمل حديثنا .. لم تمانع وجلست .... أشتعلت النار فى جسمى كله ... وربما تكون بدأت تشعر بشئ تحتها ... أطلقت بالونه أختبار .. وهى عباره عن أن أمسح بظهر يدى خدها .. لم تعترض ... مسحت بأصبعى على شفتاها ... وتصنعت التحدث بجديه فى معاناتى فى أعداد منزل الزوجيه ... كانت لاتستمع وكنت لا أعرف ما أقول .....بدأت فى مغازلتها بمدح جمالها وأنوثتها ... سمعت دقات قلبها تعلو.. وتهز جسمها كله .... تعلقت عيناها بشفتاى وأنا أتكلم ... قلت ... مامتك عارفه أنك هنا أحسن تقلق عليكى ... قالت وهى تقترب بوجهها منى ... لا ماما مشغوله جدا ومش حاسه بحاجه خالص ... ورمت بشفتاها نحوى التقيتها بشفتاى .. أقتربت بصدرها تعتصره بصدرى وذراعاها ألتفت حول رقبتى وعصرتنى .... أمتدت يدى تعتصر الليمون النابت فى صدرها ..تأوهت وهى تمص شفتاى بخبره لا تتوفر لفتاه فى سنها ... قامت واقفه لترفع التى شيرت وهى تمسك بزازها بكفيها تعصرهم وهى تقول ... بزازى صغيره مش كده ..صحباتى بيقولولى كده .... وأقتربت منى وهى تدفع بزها فى فمى وهى تقول عاوزاك تبوسهم.. بيقولولى البوس والمص والقفش بيكبرهم ... عاوزاهم يكبرو قوى .... كان بزها تقريبا كله فى فمى أمصه وهى ترتعش ... وتسحبه لتبقى حلمتها التى زادت أنتصابا بين شفتاى الساخنه ... كان جسدها كله يرتعش حتى قامت لتخلع الاسترتش الذى لم تكن ترتدى شيئا تحته وصارت عاريه تماما .... دفعت أصبعيا فى حافه شورتى فسقط على الارض فدفعته بقدمى بعيدا ... أمسكت يدها ووضعتها على زبى المنتصب ... قبضت عليه بيدها الصغيره تحاول أن تحيطه بأصابعها .. لم تستطع ... مررت يدها عليه تقيسه وتتبين كبر حجمه .... عادت للجلوس فوق أفخاذى العاريه فشعرت بنعومه وطراوه أوراكها وشعرت هى بخشونه أوراكى وشعرها الغزير .... قبلتها بعنف فبادلتنى عنفا بعنف ...وشعرت بماء شهوتها يبلل أفخاذى .... حملتها وأنمتها على ظهرها على سريرى وامسكت بزبى أقربه من كسها لتفريشها كما يفعلون بصغار الفتيات ... ولكنها أنقلبت على بطنها .وهى تضم ساقاها الى بطنها وترتفع بفلقتاها ... وقعت عيناى على فلسها .. صعقت .. لقد كان على خاتم شرجها مايدل على أنه أستعمل عشرات المرات على الاقل ... كان حوله هاله بنيه .. وكشكشه وهبوط فى جدار الشرج للداخل .... لقد كانت هذه الطفله .... لها باع طويل مع اللواط... كنت مندهش وسعيد فى نفس الوقت .... فتحت ساقاها وأنا اقبل شرجها والحسه بلسانى وأرى يدها تدلك بها كسها من الامام وترتجف.... تبللت يدها من ماء شهوتها مرتين أو ثلاثه .. حتى قالت وصوتها لا يسمع ... دخله بقى ... أنا مش قادره خلاص .... دهنت زبى ووضعت على رأسه كتله من الكريم وأقتربت من شرجها ولامست فتحتها برفق.. شعرت بشرجها يستوعب زبى وربما أكبر بسهوله ومرونه .... وضعته على بوابتها وبدفعه بسيطه أنزلق كله فيها .... رفعت رأسها تعوى أوووووووووه أوووووووه أح أح أح وأرتمت ببطنها على السرير ... سقطت فوقها تلتصق عانتى بقبتى طيزها وزبى مغروس بقوه فى جوفها .... تحركت بوسطها تحاول أن ترفعنى ... فعرفت أنها تريدنى أن أبدأ النيك ....أخرجت زبى صرخت وادخلته صرخت ... كانت تستمتع كأ مرأه تعدت العشرين وليس كطفله مازال شعر كسها ناعما بطول شعر وليد ولد من ساعات ......أمتعتنى وامتعتها .. كانت تتأوه فتزيدنى هياجا ... وأغرس زبى فى جوفها فتزداد صراخا ..... حتى كفت عن الصراخ والتأوه وبدأت تزوم من النشوه ... شعرت بلبنى يندفع بقوه فى جوفها الساخن يزيده سخونه وهى تتلقظ بصوت لا يسمع أوووف أوووف أح أح احووووه .... أرتميت فوقها ويدى تبحث عن ليمون صدرها لتعتصره عصرا .....
باتت معى ليلتها ... كانت لا تشبع ... سألتها عن وضع 69 وجدتها تعرفه وتعرف أكثر منه من الاوضاع .. كانت خبرتها فائقه ... أنامتنى على ظهرى على السريروصعدت فوقى وأمسكت زبى تقبله وتمصه وتمسحه بخديها وهى معتصره رأسى بين فخذيها وكسها أمام فمى.... أستمتعت يسرا بلحسى كسها وهى ترتجف وتتأوه وتغنج ... ذاب زبى فى فمها الصغير ألهبت بفمى شفراتها الصغيره وزنبورها المنتصب الشبق .... كانت ترجونى أن أقذف لبنى على بزازها الصغيره وتمسحهم به وهى تقول .. اللبن الرجالى بكبر البزاز بسرعه.... كان مسترهانى بيقولى كده وكل مره لما أروح عنده الدرس بيعمل فى طيزى كده وبعدين ينزل لبنه على بزازى ..... . وهى تريد أن تكون لديها بزازا كبيره جدا تتمتع بعذاب الرجال عندما تقع أعينهم عليها كأختها فريال صاحبه الصدر الجبار .... وما تراه من عيون معلقه به وتشتهيه .. قذفت فى طيزها فى هذه الليله مرتين.. وعلى بزازها وفى فمها مره لكل منهما ..كانت تحاول أن تدس زبى فى كسهامن شده هياجها وكنت أحترس من قوه شهوتها أن تورطنى .. شعرت بخوفى من فض بكارتها ....وكلما رأيت شق كسها الصغير أصابنى الخوف من أن أمزقها اوأصيبها بنزيف ... كانت تشجعنى وهى تقول ما تخفش على عذريتى مش مشكله دلوقتى... صحباتى يقولون بعمليه بسيطه أرجع بنت تانى ... وعدتها بأن أزور كسها المره القادمه ... .. وقبل شروق الشمس ... خرجت متسحبه وهى تصعد لشقتهم دون أن يشعر بها أحد ..على وعد بلقاءات أخرى ..... أرتميت على الفراش لكى أرتاح وأستعد لمعركه زبيده عندما تشرق الشمس...... .............

الجزء 47

صحوت من نومى وأخذت حمامى وبحثت عن شئ يؤكل .. افطرت .. صعدت لشقتى تابعت العمل بها ..ركبت سيارتى ..دقائق وكنت أدق جرس شقه سناء .. لم تفتح سناء الباب بسرعه كعادتها... ولولا أننى على موعد لظننت أنها ليست بالمنزل ... أنفتح الباب ولم أرى حدا .. دفعت الباب وأدخلت رأسى أستطلع من فتح لى ... كانت سناء تقف عاريه تماما خلف الباب .. قالت .. أدخل وأقفل الباب بسرعه .. تركتنى وركضت الى الحمام وهى تقول .. أقلع وحصلنا فى الحمام .. زيزى معايا جوه..تخلصت من ملابسى بسرعه ودخلت الحمام ... كانت زيزى تنام فى البانيوالممتلئ وسناء تنام فوقها تقبلها وهم متشابكى الاصابع وذراعهما مفرودتان خارج البانيو ....كانت سناء تفترس زيزى .. لا تساحقها .. والشئ الغريب ان زيزى كانت مستمتعه تبادلها الاقتراس ....بدأت اجسامهم العاريه تنتفض وتخبط فى الماء كأسماك سحبتها ألامواج فى منطقه ضحله قلبله الماء... كانت كل منهما محتضه الاخرى تعتصرها بقوه. والشفاه تورمت من المص ... كان لون الماء فى البانيو معكر .. مما سال من لين زيزى فى الماء ...حزنت على هذا اللبن الثمين المهدور .. الم أكن أنا أولى به ....كنت أقف أراقب ما يحدث ولم أتدخل فقدكانت سناء فى أقصى حالات هياجها ... وهى فى هياجها خطيره أن لم تأتى شهوتها ...سكنت حركتهم وهم مازالو مستمتعين بأحتضان بعضهم .. مددت يدى أمسح على ظهر سناء العارى وأقول مش نروح أوضه النوم أوسع وأحسن ..كانوا فى خدر .. لم يردوا ... مددت يدى شددت سداده البانيو ... بدأت الماء فى النقصان حولهما حتى فرغ البانيوتماما من الماء ... لم تستجيب سناء لمداعباتى وندائى... كانت زيزى مثلها ... رفعت سناء وحملتها وهى عاريه مبتله بالماء وسرت بها الى السرير وأنمتها ... أحضرت زبيده بنفس الطريقه ووضعتها بجوار سناء .. كان على السرير أمرأتان مثيرتان عاريتان تماما . كنت مستمتعا بالنظر الى أجسامها العاريه البضه ... حسست بيدى على أجسامهما العاريه فأنتصب زبى من الهياج .. اقتربت امسحه فى خدودهم وشفاههم وبزازهم وفخادهم حتى يفيقوا .... أقتربت من كس كل منهما أمصه .. سناء مره وزبيده مره ... كان الكس المبلل بالماء وماء شهوتهما لذيذا.... بدأت سناء تفيق وتحرك يدها بصعوبه كمن كان تحت تأثير البنج ... نظرت الى وهى تبتسم وتقول .... البت حا تجننى ... بدأت زيزى هى الاخرى تفيق ... مدت يدها تمسك بيد سناء وهى تنظر اليها بهيام ... نظرت لهم وأنا أقول .. أيه الحكايه أروح يعنى ... ماليش لازمه ... أنتفضت سناء جالسه وهى تمسك زبى وتقول ... تمشى ده أيه ... ده أحنا كنا بنسخن بس .... زيزى كانت مش عاوزه تقلع الا لما أنت تييجى ... لكن أنت أتأخرت .. قلت فرصه ... بس كانت تهبل ... البت قشطه .. تتاكل أكل ... كانت تتكلم معى وهى تنظر الى زبيده وكل منهما ترسل للآخرى قبلات فى الهواء ...أعتدلت زيزى جالسه وبزازها تترجرج ممتلئه باللبن .... وأمسكت بزها وهى تقول ... يلا قرب أرضع .... نظرت الى بزها بشهوه .. واقتربت ... أبتعدت سناء توسع لى مكان بينهما ... تمددت وأنا اقترب بفمى من بز زيزى الذى مازالت ترفعه بكفها .. لحست الحلمه المنتصبه ... أرتعشت زيزى وهى تصحك وتقول ... أووووه .. أرضع ياواد من غير ما تهيجنى ....قبضت علىحلمتها وضممت شفتاى حولها حتى لا يتسرب اللبن ومصصت بقوه .. أندفع اللبن الدافئ فى فمى .. فبدأت تعصر بزها برفق فيندفع اللبن فى فمى أكثر .... كانت تمسح على رأسى وشعرى وهى تنظر فى عينى وشفتاها ترتعش .... مالت سناء تنام على فخذى العارى وأقتربت من زبى المنتصب وهى تقول .. أرضع أنا كمان .. وبدأت مص رأس زبى المنتفخه كأنها ترضع فعلا من ثدى .... فرغ اللبن من الثدى الاول .. ناولتنى الثانى حتى فرغ هو الاخر ... كانت سناء فى هذه اللحظه ترتعش وتأتى بشهوتها بيدها وهى تعصر كسها حتى سال ماءها لزجاعلى فخذها والسرير ...نظرت سناء الينا وهى تستعجلنا .. وهى تقول خلصت رضاعه .. عاوزه أتناك دلوقتى مش قادره ... أمسكتها من يدها ..قامت وهى ترتمى بصدرها على صدرى وهى تمسك بزبى تدسه فى كسها وتجلس عليه وهى تقول .. معلش يازيزى أطفى نارى وبعدين نفضا لك .... كانت زيزى تنظر الينا بشهوه وتعجب ... وتقول أنت ياسناء مولعه كده على طول ... لم ترد سناء .. فقد كانت مستمتعه بزبى الذى ينتفخ ويلعب فى كسها الحارق .... مالت تمسح شفتاها فى شفتاى قبل أن تقبض عليها كقط يمسك فأرا ... كانت تعتصر شفتاى وجسمها ينتفض وهى تلف ذراعاها حول رقبتى وتذوب ... كان جالسه بكل ثقلها على أفخاذى مستمتعه بزبى المثبت فى جوفها كالخابور ...لم تتحرك ... وكنت أنا أيضا مستمتعا بضغطها بقوه على رأس زبى بكل ثقل جسمها ... أرتعشت وسال ماء شهوتها بقوه ... لحظات وبدأت فى التحرك للامام والخلف تدفع زبى فى سقف كسها وتخرجه بقوه .. وهى تزووم وتتأوه ..أه أه أه عمرى ما حسيت بزب بالحلاوه دى ... أح أح أح حاسب بطنى ... زبك بيخبط فى راسه ولا أيه ... حاسه بزبك عامود خيمه فى كسى ... أوه أوه .. بحبك .. وبحب زبك .... أه أه أه وبدأت ترتعش وتضم بأفخاذها تعتصر زبى الذى كان محاط من كل جوانبه بماء سناء اللزج الساخن ...وبدأت أقذف بلبنى فى سقف كسها بقوه كانت تقفز مع كل دفعه لين وهى تقول أح مع كل قذفه ... مالت لترتمى على السرير نائمه على ظهرها فاتحه ذراعيها مغمضه العينين ... أقتربت زبيده من زبى الذى كان يحاول أن يبقى منتصبا .. وهى تدلكه بيدها تمسح ما يعلق به من لبنى وماء شهوه سناء .. وهى تقول .. ما تنام وتسبنى كده .. حرام عليك ... لففت ذراعى حول عنقها وضممتها الى وتلاقينا فى قبله .. كانت قد تعلمت القبله وفنونها بسرعه من ساء ... فكانت قبلتها شهوانيه ساخنه تبادلنا مص الشفاه والسان حتى أمتلئ وجهنا باللعاب .. كانت يدى قد أمتدت بين فخذيها أمسح برقه على بوابه شرجها مره ورأس زنبورها وحول شفرتيها مره أخرى وهى تصرخ صرخات مكتومه داخل فمى وتفتح ساقاها لتمكن يدى من حريه الحركه بين كسها وشرجها .... كانت سناء قد بدأت تفيق .. فقالت .. ولسانها ثقيل وهى تنطق كالمسطول .... نامى يازيزى على وشك علشان نوسعلك خرمك ... ولا مش عاوزه تتناكى فى طيزك .... بمجرد أن سمعت زيزى كلمات سناء شدت شفتاها من فمى وهى تنقلب على بطنها بسرعه .. قامت سناء متناقله وهى تمد يدها الى الكومود بجوارها وتخرج كيس من البلاستك .. وتناولنى زجاجه من الزيت وهى تقول يلا بالراحه كده أدهن فلسها وصوابعك زيت وحسس بالراحه على خرم طيزها .. وامسكت بأكياس أخرى وهى تقول .. حا أحط بزازها فى الكياس دى .. أحوش فيهم لبنها وكمان علشان ما يتبلش السرير ... أرتفعت زيزى بصدرها وقامت سناء بأدخال كل بز من بزاز زبزى فى كيس بلاستك صغير ... وعادت لى وهى تقول هات شويه زيت أساعدك .. فوضعت نقطه من الزيت فى كفها .. بللت منه أصابعها وأقتربت من طيز زيزى وبدأنا فى التحسس بأصابعنا حول فتحه زيزى التى بدأت فى الاحمرار والتقلص .... كانت زيزى تتأوه ... حلوه الصوابع .. بس أنا عاوزه زب مش صوابع .. عاوزاه جوايا زى سناء ... دفعت سناء بعقله من اصبعها داخل شرج زيزى برفق وهدوء ... شعرت به زبيده فقفزت للآمام وهى تقول أووووووووه ..... كمان ... حلو قوى ... مالت سناء على أذنى وهى تقول .. العب لها فى كسها وزنبورها جامد .. علشان اللى جاى صعب شويه .... رفعت زيزى وأنا أقول لها تعالى أقعدى على راسى بكسك وسيبى سناء تشتغل فى طيزك براحتها ....صرخت سناء ضاحكه أستنى استنى الكياس أتملت لبن ... يخرب عقلك ... أيه ماشاء ال.. بقره .... أمسكت سناء بكيس وأمسكت ألاخر ... قالت زبيده وهى تبتسم أشربوا بالهنا والشفا ... رفعت الكيس أفرغه فى فمى بحرص حتى لا أفقد نقطه منه .. كان لذيذا دافئا... وشربت سناء الاخر وهى تمسح بلسانها شفتاها من الخارج كالقطه .... جلست زيزى فاتحه ساقاها على رأسى وكسها فوق شفتاى وهى تفول بالراحه .. أحسن لحسك بيجننى ... باموت من لسانك وهو بيضرب فيا ... بأحس بان روحى بتطلع منى ..... كانت تتحرك للآمام والخلف بكسها تمسحه بفمى ولسانى يندفع بين شفرتاها ويضرب زنبورها بطرفه ... كانت ترتعش وتتمايل وتغنى وتتأوه وتغنج... كانت كالمجنونه ... وسناء تفوم بعملها الذى لا أراه فى طيزها كجراح ماهر يقوم بجراحه دقيقه ....كانت سناء تتناول أشياء من الكيس وتغوص خلف زيزى ... فعلا جراحه ... حتى أنتفضت زيزى وهى تقول ... بالراحه ياسناء .. بالراحه ... بيوجع .. بيوجع .... أه أه ... بالراحه ... ايه ده اللى دخلتيه فى طيزى ... حلو بس بيوجع .... أح أح أح ... استنى شويه ... كانت تتاوه وتتألم ... قالت سناء لها .. ركزى فى المص اللى فى كسك ... وأنسى أنى بأعمل حاجه فيكى ... قالت زيزى وهى تتأوه .. مش قادره .. مش قادره ... حاسه أنى بأتشق ... حاسه بوجع شويه ... بس يلا بسرعه ... عاوزه أكون جاهزه النهارده .. حا أستحمل .. حا أستحمل ..أه أه أه كانت ترتعش وتتقلص وهى تدفن كسها فى فمى كأنها تريدنى أن أأكله أوأن أزيدها مصا ولحسا .. لتنسى ما تفعله سناء بشرجها .... حتى قالت سناء ... خلاص ... دخل كله فى طيزك ... مبروك .... هاتى صباعك هنا علشان ما يخرجش الزب من طيزك .... عرفت أن سناء كانت تدخل زب صناعى بفلس زيزى ... قامت من فوقى زيزى ويدها خلف ظهرها تدسها فى شرجها تمنع الزب من الانزلاق ...نامت على بطنها وهى تقول كسى مولع نار .. أقتربت بزبى من كس زيزى ومسحته بين شفرتيها ودفعته كله فى جوفها .. رفعت رأسها من المفاجأه والمتعه وهى تصرخ أوووووووه .. كده على سهوه ..مش معقول حلاوته ... أح أح ... قالت سناء وهى تمسك بالاكياس البلاستك .. أستنوا بزازها حا تغرق السرير .. وهى تدخل كل بز فى كيس .. وتقترب من فم زيزى بكسها وهى تفول الحسيلى يالبوه ... الحسى .. مش كفايه بأوسعك وكمان تتناكى وانا بأتفرج عليكم ... وجلست وساقاها ممدوده بجوار رأس زيزى وهى تقرب كسها وتقول الحسى جامد .. مصى ..عضى .. المهم عاوزه ارتاح ... كنت أدفع زبى فى كس زيزى فتعض كس سناء من شده الدفعه .. ويصرخوا معا ... لم أكن تاوهات من منهما الاقوى .. ولكنهما كانا يصرخان ويتأوهان وتيراقصان من النشوه والمتعه ... كانت سناء تأتى شهوتها وتتراقص وزيزى تأتى بشهوتها بعدها وتتراقص وتنتفض وترتعش ... وكل منا لايشعر بمن حوله .. حتى بدء زبى يصرخ ويقذف لبنه فى أعماق كس زيزى التى أمسكت زنبور سناء بأسنانها .. صرخت سناء وهى تنزع كسها من فم زيزى وهى تقول يخرب بيتك .. يخرب بيتك .. فيه مص كده ... وارتمت على ظهرها وجسمها كله يرتعش كمن يمسه تيار كهربائى ...... وزيزى كعادتنا عندما تستمتع من النيك .. رفعت أصبعها الابهام تضعه فى فمها تمصه بصوت عالى وهى تتأوه وترتعش ...رغم أننى كنت قد قذفت لبنى .. ولكن كان زبى لا يريد أن يرتخى .. فعلا كان مفعول لين زيزى خارقا .... رفعت يد زيزى من فوق الزب الصناعى الصغير المدفوس فى شرجها ... وسحبته .... وانا كل أصرار فى أن أنيك زيزى ألان فى طيزها البيضاء الشهيه العاليه .. كانت فلقتاها تهتز من أرتعاشها .... أقتربت بزبى من فتحه شرجها وقد ذاب كريم الدهان من شخونه شرجها ... قربت رأس زبى من خرمها وفركته ... تأوهت زيزى وهى تقول .. أه أه أيوه دخله ... بس بالراحه ... عاوزه أحس بيه جواى قوى ... أندست رأس زبى فى فلسها برقه ونعومه ...فتحركت أحاول أدخال الباقى خطوه خطوه وبتمهل ... ل ألا أؤلمها .... أستجابت وهرب زبى كله فى جوفها .. كانت ضيقه جدا .. ولكن ممتعه .. كانت ربما تشعر بألم ولكنها كانت متشوقه .... شعرت بها تعصر زبى فى طيزها .. رغم أنه كان معصورا فعلا لديقها الشديد ... كنت أجد صعوبه فى سحب زبى منها وكذلك فى أدخاله ... كانت تتأوه وتنتفض أه أه أه ...حلو نيك الطيز .. لذيذ ... بالراحه .. عاوزه أحس بنافوره لينك جواى .... أه أه طفى طيزى بلبنك ... ومن كلماتها هيجت .. فدفع زبى بكل مافيه من لين فى أعمق أعماق جوفها .... كانت كمن أصيبت برصاصه فى بطنها ... لمت قدماها وكأنها تريد الهرب من تحتى فأمسكتها أمنعها .. كانت سناء تراقب ما يحدث .. فأمسكتها من كتفها تمتعها من القيام وهى تقول .. أهمدى يابت خلى اللبن يطفيكى ... كأن زيزى قد أخذت برأى سناء .. هدأت وهى تهتز بقوه .... ووضعت أصبعها فى فمها ... أمسكت سناء بالاكيا س البلاستك من تحت بزاز زبيده ... ورفعتهم كانا ممتلئان باللبن .... ناولتنى كيس وهى تقول أشرب عوض اللبن اللى نزلته وخد التانى كمان .... رفعت الكيس الى فمى وشربت .. كان دافئا ولذيذا ................ .. .
الجزء 48

عدت الى المنزل متعبا ولكن تعبا لذيذا ...صعدت الى الشقه لم أجد احدا من العمال .. فقد فرغوا من عملهم وانصرفوا.. نزلت ال البدروم. لم تكن سعاد موجوده فقد كانت بحفل زفاف جيراننا ... وجدت الطعام بالثلاجه ...أكلت .. وتمددت على السرير....كان الجو حارا ... خلعت ملابس كلها وصرت عاريا تماما... رحت فى نوم عميق .... شعرت بسعاد تنام بجوارى ... كانت هى أيضا عاريه تماما ... أعطتنى ظهرها والتصقت به فى صدرى ..ودون أن أقصد مددت يدى قبضت على ثديها أدلكه ونمت على ظهرها العارى اقبله وامسح شفتاى الملتهبه به ...أمسكت بيدى ترفعها من فوق ثديها وجسدها كله ينتفض .. وهى تقول ... نام بأدبك ... أحنا أتفقنا على أيه .... لم ارد ولكننى أعدت يدى ثانيه على ثديها وضغطت عليه بقوه ... قالت وهى تحاول التماسك .. وبعدين معاك ... لم أرد.. قبلتها عده من القبلات الملتهبه برقبتها وكتفها ولحست أخدود ظهرها بلسانى ... أستدارت وهى تمسك بيدى من على ثديها وتقبلها وهى تقول .. مش معقول كده ...ولعتنى ..حاأنام ازاى دلوقتى ....كانت بزازها تهتز ...شبكت أصابعى بأصابعها ورفعت ذراعيها لأعلى وصعدت فوقها وجها لوجه ...كان بياض ونعومه أبطيها مثيران ... قربت شفتاى منهم وقبلتهم اليمين ثم الشمال.. كانوا مبللين بعرق خفيف معطر .. أخرجت لسانى الحسهم.. ارتعشت وهى تفتح ساقاها ليصبح كسها وساده طريه ناعمه يستريح عليها زبى الذى أنتصب بشده .(. قلت فى سرى بركاتك يالبن زيزى ) كانت تتأوه أه أه شفايفك سخنه كده ليه .. أه أه شفايفك بتلسعنى .. زى النار ...تركت يديها فأبقتها مرفوعه ... ونزلت بكفاى أعتصر بزازها المنتصبه وأنا افرك حلمتيها بأصابعى... تأوهت أووووووه أوووووه بالراحه على بزازى .... وكان زبى قد أندس بين فخذيها فضمت فخذاها بقوه تضغط عليه لتستمتع بصلابته وتزيده أنتصابا.... اقتربت بفمها من فمى وعيناها تأكل شفتاى الساخنه المنتفخه دما ... قالت .. ياحرام شفايفك سخنه ... هاتها أبردها لك .. وقبضت عليها تقتك بها .. لا تبردها كما تقول .. لقد كانت تعصرها عصرا بشفتاها .. فدفعت لسانى فى فمها .. فلم ينجو هو أيضا مصير شفتاى ....ضمت ساقاها وثنيت ركبتاها نحو بطنها وبحركه سريعه أحاطت بساقاها ظهرى وعقدتهم خلفى ....وارتفعت بجذعها لأعلى فأنزلق زبى كله مختفيا فى كسها الساخن الحارق ... لا أدرى كيف فعلت ذلك .. ولكنها فعلتها وبمهاره خبيره .... شعرت بزبى محاط بلهيب لذيذ ...تركت شفتاها شفتاى وهى تطلق أهه مع زفره ساخنه وعادت للقبض على شفتاى تمزقهم وهى تشبك يداها خلف ظهرى حتى لا تترك لى فرصه للآفلات من لهيبها الممتع . بدأت تخفف من قبضه ساقاها على ظهرى لتمكننى من أخراج وأدخال زبى بسهوله فى كسها الدافئ الشهى ... وكلما أتت شهوتها أطبقت على ظهرى بساقاها لتمنعنى من أخراج زبى منها .. ترتعش وتنتفض وتتأوه وتسمعنى أحلى الأهات ... مرات لا تعد أشتعلت...... ورمت بماء شهوتها وهى تعتصر ظهرى بقوه حتى ظننت بأنها ستقصمنى نصفين .... كنت أنتفض أنا أيضا وشهوتى تندفع شلال من اللبن فى كسها ... ترتوى وتهدأ وترتخى قبضتها ومازالت شفتاها قابضه على شفتاى حتى نامت ... أمسكت بزها ووضعت حلمتها فى فمى ونمت أنا أيضا ....
صحونا فى الصباح ونحن مازلنا على الوضع الذى نمنا عليه .... قامت تتمختر وهى عاريه كعروس يوم الصباحيه ...وهى تتجه للحمام ... لحقتها وتحممنا سويا ... لم يخلو حمامنا من القفشات والقبل وهى تتمنع وتتدلل ...
صعدت للشقه كالعاده لمتابعه اللمسات الاخيره .... دق جرس تليفونى .. وكانت ناديه ...تعاتبنى على الانقطاع .. وأنها متشوقه لى ولزبى .. سألت عن ماجى .. قالت مع حسين الان فى غرفه نومها ... قالت هل تحب أن اسمعك صوت صراخها ... ضحكت وأنا أقول مافيش داعى... قالت أن ماجى ترغب هى أيضا فى لقائى ... أخبرتها بأننى سأحضر معى ضيفتين ... قالت .. مرحبا بك وبضيوفك ... وتواعدنا على اللقاء عصر اليوم ......
صعدت لشقه يسرا ... أدعى السؤال عن سعاد ... لم يكن فى الشقه الا يسرا .. فقد ذهبت أمها للأطمئنان على العروس..كانت سالى ترتدى كيلوت فقط .. وعندما رأتنى فى العين السحريه فتحت وهى تشد نى من يدى وتدخلنى الشقه ... أرتمت على صدرى وتعلقت فى رقبتى وهى تعطينى شفتيها وهى تمسح أنفها بأنفى .. أحتضنتها وأنا أحملها لترتفع من على الارض وتلاقت شفتانا مصصت شفتيها الغليظه بقوه وهى تزوم بضعف...كانت تمرغ ركبتها بين فخذى تتحسس زبى ..حتى شعرت به ينتصب ... كنت أقفش بزازها بلذه .. كنت أحب البزاز من هذا الحجم للفتيات الصغار....فكت ذراعاها من حول رقبتى ووقفت على الارض تنظر الى ... خلعت الكيلوت ووقفت عاريه تماما .. أمسكت يدى تشدنى نحو غرفتها وهى تقول مافيش حد هنا تعالى ننام ... أنا مش عجبتك أمبارح .... قلت وانا أشدها لتقف وانا أقول انتى جننتينى .. بس أنا معزوم عند جماعه أصدقاء وعاوز أخدك معايا عندهم ... قالت بسرعه .. لا .. صبيان لا ... أنت فاكرنى ايه .. قلت نافيا ...لا لا مش صبيان دول ستات محترمه .. بس بيحبوا الفرفشه .. وواحده منهم بتحب الصغيرين بنات وصبيان .. وبتحب تساعد البنات اللى زيك عاوزين بزازهم تكبر .. وعلى فكره هى بزازها كبيره جداوحا تشوفى,.. قالت وهى فرحه .. صحيح... ...قلت .. صحيح.. بس هما لهم حاجات كده غريبه .... أبتسمت وهى تقول .. تصدق شوقتنى أشوفهم ... ميعادك معاهم الساعه كام .. قلت الساعه 4 كويس ...قالت كويس .. وبدأت تشدنى من جديد نحو غرفتها ... قلت .. لا خلينا هناك أحسن ... قالت وهى تمد يدها ممسكه بزبى وقد بدأ يفقد بعض أنتصابه ... بس أنا عاوزه دلوقتى ... أنا مولعه نار من أمبارح وانا بأتخيل اللى بيتعمل فى فريال من ساعه ما روحت بيتها .... يابختها ...شعرت بما تعانيه من هياج .. قلت بس أوعى حد ييجى دلوقتى .. بلاش فضايح... قالت وهى تبتسم .. لا ماتخافش ... وبدأت فى نزع ملابسى وهى تقول يلا أقلع عريان عاوزه اقعد على فخادك العريانه ... كانت صغيره شبقه جدا ... تخلصت من ملابسى كلها وجلست على الفوتيه وأتت تجلس على فخدى وهى تمسك بزها تقربه من فمى وتقول مص .. بأحب مصك ... مصصت بزها ليصبح كله فى فمى وأمسكت بحلمه البز الاخر أقرصها بين أصابعى ...مدت يدها قبضت على زبى تمسحه بيدها الصغيره من رأسه لنهايته ..أرتعشت وهى تتأوه ... أه أه بزازى صغيره بس مجننانى ... عاوزاك تأكلهم ...أه أه وأنتصبت حلماتها وتشنجت بشكل لم أجده فى ناضجات كثيرات ....مددت أصبعى أحسس على فتحه شرجها ... تأوهت أسسس أسسسس أيدك حلوه وزبك أحلى ... يلا عاوزاك تدخله جامد جامد وهى تشير بأصبعها لآعلى وتبرمه .... قلت ..عندك كريم ... قالت نعم لقد أخذته من مستر هانى واحتفظت به فى دولابى ... وجريت بسرعه لتحضره ...دهنت يدها وأمسكت بزبى وزعت عليه الدهان .. وهى تنظر لعينى لترى تأثير يدها على زبى ... كان يزداد أنتصابا .. تبتسمت وتزيده دلكا .... طلبت من أن أمد أصبعى .. مددته .. وضعت عليه قطعه من الكريم وهى تستدير وتنحنى دافعه بطيزها نحوى وهى تنظر لى من وراء كتفها ... عرفت المطلوب .. دفعت بأصبعى فى شرجها .. ولففته بطريقه المقوره ... بطنت جدار شرجها ... أستدارت وهى تمسك بزبى و صدرها فى صدرى وتضعه على بوابه فلسها وتمرغه برفق ... شعرت برأسه تختنق فى خاتمها ... وجلست ...أنزلق زبى دفعه واحده فى جوفها ... أحتصنتنى وهى تعوى أوووووووووه أوووووووه .. ولفت ذراعيها خلف عنقى وهى ترتمى على شفتاى تحرقهم بنيران شفتاها ...بقيت على هذا الحال طويلا .. كان زبى لا يتحرك فى جوفها .. ساكنا .. يحترق من لهيبها... وشفتاها تلسعنى بنار شهوتها وشبقها .. كانت تعتصر شفتاى كأنها تتألم من زبى الذى يسكن فى جوفها ...كانت يداى تفتك ببزازها وكفاى تعصرهم وأصابعى تسحب حلماتها المنتصبه تكاد تقطعهم .. كانت مستمتعه مما أفعله ببزها ... وهى ترجونى أن لا أتركهم .. كانت ترتعش رعشه شديده ..كالمحمومه .. ويتصبب العرق منها كأنها تقوم بعمل شاق ...تركت شفتاى وهى تنتفض وتصرخ أه أه أه كانت تتمايل وكسها يدفع بماء شهوتها فوق بطنى وسرتى ... مددت يدى أمسح ماء شهوتها بيدى واتشممه .. كانت تنظر لى وهى تضحك ضحكه مرتعشه .. وتستند على فخدى بيديها لترتفع عنى قليلا ...عادت لامتصاص شفتاى وهى ترجع بجسدها للخلف ببطئ وتندفع للآمام بشده كأنها تفتح باب مغلق ...وكانت ترمى برأسها للخلف من اللذه الشديده والاستمتاع بما فى جوفها .... بللت بطنى ثلاث مرات من ماء شهوتها المتدفق ...وعندما شعرت بزبى ينتفض ويدفع بشهوته .. مالت لترتمى على صدرى وقد لفت يداها خلف رقبتى ممسكه كوع كل يد بكف الاخرى .. وخنقتنى .. وشفتاها تلتصق بشفتاى كمركيه فضائيه ... وترتعش وترتعش ...... .
حوالى ربع الساعه وهى متعلقه بى حتى خفت قبضتها ... وأستطعت أن أرفعها عنى .. نامت على الفوتيه بجوارى ويداها وساقاها كل منهما فى أتجاه .. كانت تنظر لى ولا تتكلم ... كنت أرتدى ملابسى وانا أقول ميعادنا الساعه 4 سأنتظرك فى السياره فى نهايه الشارع .. لا تنسى ... وعليك تدبير ما ستقولينه لمامتك لتبرير الخروج .. ربما تعودين فى الثامنه .... ونظرت اليها لتجيبنى ... هزت رأسها بالموافقه .. ولم تنطق ... فتحت الباب .. وخرجت .........
تذكرت زيزى ..كان لابد من أن أقنعها بالذهاب معى لناديه ... ولكن كيف ... ركبت سيارتى وسرت الى بيت سناء وعقلى يعمل بأقصى طاقته ... جاءتنى فكره ... أنتظرت زيزى فى مدخل العماره ولم أصعد لسناء كالعاده ... عشر دقائق .. وأرى زيزى تدخل وتتجه نحو المصعد ... ناديت عليها وأنا اقول .. فيه ناس عاوزين تشوفوكى الساعه 4 .. حاولى تطلعى لسناء تعتذ رى ... ضربت زبيده على صدرها فزعا وهى تقول .. ناس مين .... أنت يابيه عاوز تودينى عند رجاله ... أنت فاركرنى علشان بحب ست سناء وحبيتك .. أبقى منهم .. لا يابيه .. أنا مش جايه تانى ... أمسكتها من يدها دون أن يلحظنا أحد وأنا أقول ... لا صدقينى دول أثنين ستات مش رجاله ... عيب أنا اقبل لك كده برضه ... وكمان معانا طفله صغيره ..حفله يعنى .. مش حاجه وحشه ... كنت وأنا أكلمها أدس فى يدها ورقه ماليه كبيره ... نظرت زبزى فى يدها .للورقه ... ثم نظرت فى وجهى ... قلت .. صدقينى .. واذا كان كلامى مش مضبوط .. أقطعى علاقتك بينا ... على فكره أحنا مش ممكن نستغنى عنك .. وانا كمان من ممكن أخسرك .... وحا تروحى بالكثير الساعه 8 ... أيه رايك ... وقفت تفكر ... كانت متردده ... قلت مشجعا لها .. وكمان الستات دول ممكن يدوكى فلوس أكثر من دول .....ذهب التردد منها .. وهى تقول .. طيب أقول لسناء ايه ... قلت .. أى حاجه أتصرفى .. دلوقتى أنا حا أسبقك .. وانتى تطلعى بد دقيقتين .. علشان سناء ما تعرفش أننا كنا مع بعض ... قالت .. على فكره ... مش عاوز سناء تعرف ليه .. قلت .. سناء مش بتحب الستات دول وممكن تمنعنا من أننا نروح عندهم ... بس الحفله بتاعتهم بتبقى حلوه قوى ... نار ... وحا تشوفى ...... حأنتظرك فى الشارع اللى ورا الساعه 4 الا ربع كده علشان حا نروح نجيب البنت الصغيره معانا ....ونفذ نا التمثليه ......
فى موعدى تماما كنت اقف لزيزى فى المكان المتفق عليه ... حضرت ومعها وليدها وهى تتلفت وتقول خرجت بالعافيه .. قلت لحماتى رايحه عند الدكتور بالولد .... أنطلقت بالسياره الى المكان المتفق عليه مع يسرا ... أنتطرناها دقائق ... وسرت بالسياره بهم الى بيت ناديه ..... دققت الجرس .. فتحت ماجى .. بدأ الاطمئنان على وجه يسرا وزيزى .. لوجود أمراه فى المنزل ... دخلنا الصالون .. ثوان وتأتى ناديه ... مرحبه بالضيوف وبى ... كانت ماجى تأكل يسرا بعيناها ... وناديه رحبت بزبيده بقوه وسعاده .. سألت عن حسين .. أخبرونى أنه فى مشوار .... وسيأتى بعد منتصف الليل .. أخذت كل من ماجى ويسرا وناديه وزيزى يتحدثان أحاديث جانبيه كثيره .. وانا أنظر اليهم ... شعرت بأنهم يعرفون بعضهم من فتره وليس من دقائق ....قلت لأقطع ضياع الوقت فى الحديث ... ايه .. عبرونى .. هو أنا مش موجود ..نظروا الى جميعا كأنهم تذكرونى ... وضحكوا خجلا ... قلت .. ياست ناديه فين كرم الضيافه ... قامت ناديه وهى تبتسم وتقول حالا .. وكمان علشان اغير هدومى .. كلنا ستات زى بعض ... ضحكت وانا اقول .. ألله يخليكى ... ضحكوا من قولها .. ردت بسرعه ... لا ما اقصدكش أنت ... انت الجوكر ياعسل أنت .... سحبت زيزى من يدها وهى تقوم وتقول تعالى لها تعالى معايا ... قامت زيزى ووليدها على يدها وهى تقول ... طيب أستنى أنيم الولد .. ووضعته على كنبه فى طرف الصالون ... كانت يسرا مازالت منبهره بحديث ماجى الذى لم أكن أسمعه .. ولكننى كنت أرى تعبيرات كل منهما .. وقد كانت يدى يسرا بين يدى ماجى وهم يتحدثون .. تقلبهم وتمسحهم بكفوفها وتقربهم من فمها تقبلهم ...يبدواأن يسرا أعجبت ماجى ... شعرت بأنهم لا يشعرون بى .. أنسحبت للتلصص على زيزى وناديه ....لم أجدهم فى المطبخ .. سمعت صوت ضحكات تصدر من غرفه نوم ناديه .. أقتربت بهدوء .. ونظرت متلصصا ... كانت ناديه عاريه تماما تقيس بعض الملابس الداخليه وتأخذ رأى زيزى فيها ... وتعرض على زيزى بعض منها لقياسها ... أصدرت صوتا حتى يشعروا بأن أحد بالصاله .. قالت ناديه .. ماجى .. أنت بره ... تنحنحت وانا أقول لا مش ماجى ده أنا .... ضحكت بصوت عالى وهى تقول .. تعالى أنت مش غريب .... دخلت الغرفه وكانت زيزى متعجبه أن ناديه لم تستر جسمها العارى منى .. بل بقيت كما هى عاريه .... جلست على حرف السرير وانا أقول ... أيه الحلاوه دى يانانا .. ماعندكيش ليا أنا كمان حاجه أقيسها .... زيكم ... .
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%