- إنضم
- 21 أكتوبر 2023
- المشاركات
- 478
- مستوى التفاعل
- 491
- نقاط
- 4,235
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- مصر
- توجه جنسي
- أنجذب للإناث
روحت النهاردة الكلية بطلع شهادات وبيان درجات واتفاجئت بكمية الطلبة السودانيين اللي موجودين .كان على أيامي اللي موجود في الكلية ماليزيين وبعض السوريين
والغينيين لكن حرفيا أكتر الطلبة هناك من السودان الشقيق
طبعا الراجل بتاع الأمن بيقولي الكارنيه قولتله انا اللوا شوقي يابني وروحت داخل وان كان ده اداني شعور اني ايجابي اني مبانش كبير او في اول التلاتين.خلصت
اللفة بتاعة روح لاستاذ بتنجان واطلع لمدام حلبسة وعدي على الاستاذة حنكشة بس خبط الأول لا تكون بتشيل شعر كسها بعدين ادفع في الخزنة عند استاذ حرنكش وقعدت
مستني العميدة المبجلة تحن عاللي جابوا اهلي وتيجي من اجتماع عشان تمضي وتختم
قولت ادخل المدرج استعيد الذكريات لقيت شوية سودانيات داخلين وبيبصولي باستغراب وترجمت ان الموضوع راجع انهم بيحضروا مع بعض مبيحضروش مع مصريين زي
ما كان الماليزيين بيعملوا. روحت اتكلمت معاهم ولقيتهم متجاوبين في الكلام وعرفتهم بنفسي واني مخلص وقعدوا يسألوني عن قسم الفارما وعن بعض الدكاترة. كنت هطلع
اشوف العميدة جت ولا لأ لكن لقيت واحدة منهم جت قعدت جنبي وبدأت تتكلم
اتعرفت عليها والمفروض كنت خلاص هقوم لكن دخل المعيد وده في العادة بيدخل يشرح نظري العملي تقريبا ربع ساعة بعدين بيدخل دكتور المادة
يدي المحاضرة فقولت اقعد جنبها لحد ما المعيد يخلص
كنت حاسس من البداية بسخونة طالعة من جسمها مش طبيعية أو فوق المعتاد عن اجسام البنات. جسمها من فوق وسط لكن الفخدة حاجة كده محترمة. المعيد كان بيشرح
عالداتا شو فهي قالتلي انها مش فاهمة حاجة وبتضحك قولتلها انه من زمان معيد حمار مبيفهمش وقعدت أضحكها عليه وكل مدى بنلزق في بعض اكتر وحاسس بسخونة
جسمها اكتر فبدأت بقى أحسس على فخادها ونزلت على كسها من فوق البنطلون عشان أحس اني حرفيا حاطط ايدي على بوتاجاز مولع
حرفيا بركان طالع من كسها فجيه في بالي اما من فوق الهدوم كده امال عالطبيعة ايه. والمفروض زبري كده هيتحرق لو دخل الكس ده ولا هيحصل ايه وواحدة بالسخونة
والهيجان المرعب ده هتبقى في السرير عاملة ازاي
كان ليا تجربة مع واحدة سمراء من غينيا لكن مكانتش بالسخونة الرهيبة ديه. قد يكون ده اسخن كس شوفته في حياتي يمكن حتى مفيش ميلف نكتها كان كسها بالسخونة
والحرارة الرهيبة ديه
والغينيين لكن حرفيا أكتر الطلبة هناك من السودان الشقيق
طبعا الراجل بتاع الأمن بيقولي الكارنيه قولتله انا اللوا شوقي يابني وروحت داخل وان كان ده اداني شعور اني ايجابي اني مبانش كبير او في اول التلاتين.خلصت
اللفة بتاعة روح لاستاذ بتنجان واطلع لمدام حلبسة وعدي على الاستاذة حنكشة بس خبط الأول لا تكون بتشيل شعر كسها بعدين ادفع في الخزنة عند استاذ حرنكش وقعدت
مستني العميدة المبجلة تحن عاللي جابوا اهلي وتيجي من اجتماع عشان تمضي وتختم
قولت ادخل المدرج استعيد الذكريات لقيت شوية سودانيات داخلين وبيبصولي باستغراب وترجمت ان الموضوع راجع انهم بيحضروا مع بعض مبيحضروش مع مصريين زي
ما كان الماليزيين بيعملوا. روحت اتكلمت معاهم ولقيتهم متجاوبين في الكلام وعرفتهم بنفسي واني مخلص وقعدوا يسألوني عن قسم الفارما وعن بعض الدكاترة. كنت هطلع
اشوف العميدة جت ولا لأ لكن لقيت واحدة منهم جت قعدت جنبي وبدأت تتكلم
اتعرفت عليها والمفروض كنت خلاص هقوم لكن دخل المعيد وده في العادة بيدخل يشرح نظري العملي تقريبا ربع ساعة بعدين بيدخل دكتور المادة
يدي المحاضرة فقولت اقعد جنبها لحد ما المعيد يخلص
كنت حاسس من البداية بسخونة طالعة من جسمها مش طبيعية أو فوق المعتاد عن اجسام البنات. جسمها من فوق وسط لكن الفخدة حاجة كده محترمة. المعيد كان بيشرح
عالداتا شو فهي قالتلي انها مش فاهمة حاجة وبتضحك قولتلها انه من زمان معيد حمار مبيفهمش وقعدت أضحكها عليه وكل مدى بنلزق في بعض اكتر وحاسس بسخونة
جسمها اكتر فبدأت بقى أحسس على فخادها ونزلت على كسها من فوق البنطلون عشان أحس اني حرفيا حاطط ايدي على بوتاجاز مولع
حرفيا بركان طالع من كسها فجيه في بالي اما من فوق الهدوم كده امال عالطبيعة ايه. والمفروض زبري كده هيتحرق لو دخل الكس ده ولا هيحصل ايه وواحدة بالسخونة
والهيجان المرعب ده هتبقى في السرير عاملة ازاي
كان ليا تجربة مع واحدة سمراء من غينيا لكن مكانتش بالسخونة الرهيبة ديه. قد يكون ده اسخن كس شوفته في حياتي يمكن حتى مفيش ميلف نكتها كان كسها بالسخونة
والحرارة الرهيبة ديه