ع
عماد سيد احمد
ضيف
انا عماد عندي دلوقتي ١٩ سنة وماما اسمها عبير عندها ٤١ سنة ....
ماما عبير جسمها كيرفي بزها كبير وحلمتها حمرا وطيزها كبيرة وطويلة وبيضة وشعرها اسود جسمها بلدي من الاخر زي ما الكتاي بيقول...
القصة بتبدأ لما كان عندي ١٤ سنة ....ماما كانت بتغسل الهدوم وقاعدة علي كرسي الحمام وقدامها طشط الغسيل .....مامتي عبير كانت لابسة عباية بيضة خفيفة نص كم قصيرة وتحت سنتيان بس ....
وعشان ماما تستريح في القاعدة ف كانت فاشخة رجلها كل واحدة في اتجاه وطبعا كانت رافعة العباية لفوق ففخاد ماما كلها باينة ....والحظ لعب لعبته ف كمان زرار العباية اتفتح من كبر بزازها فبزازها كانت قدام عيني...
ف المنظر لو انت دخلت علي ماما هتلاقيها قاعدة فاشخة رجلها وفخادها كلها باينة وبزها كلهم باينين وطبعا هي بتغسل فبزازها وفخادها متغرقين ماية كإن حد ناطر لبنه عليه والعباية متغرقة ماية وملزقة علي جسمها
ومرة واحدة خالتي دخلت علينا لان ماما بتسيب بابا البيت مفتوح....خالتي اسمها رانيا عندها ٢٥ سنة بزها كبير وطيزها كمان زي اختها بس قمحاوية بس لبن
خالتي دخلت علي امي وكانت بتعيط وامي مكانها امي خدت خالتي ف حضنها اللي حرفيا كله برها ف خالتي وشها جوه بزاز امي ...
ف امي بتهديها وتسالها ايه اللي حصل قالت لها جوزها ضربها...
وفي نفس الوقت جوز خالتي دخل بيزعق ويشخر وعايز يمسك خالتي يكمل فيها ضرب (جوز خالتي اسمه ايمن شغال في الرقم عنده ٣٠ سنة طول بعرض )
فأمي قامت عند الباب وفتحت ايديها تسد الباب وخالتي وراها مستخبية فيها وجوز خالتي بيحاول يمسك خالتي وامي منعاه وامي لسه زس ماهي بهدومها زي م تكون ملط
ف كل شوية جوز خالتي يمسك حتة من جسم امي بالغلط شوية بزها وشوية عند كسها ....وشوية شكل خالتي عجبه الموضوع فبداه يهجم علي امي كانه عايز يعدي منها ويمسك خالتي وماما بتحوشوه ف المنظر كانه في حضن امي حرفيا وهو يزق وهي تزق وعمال يخبط فيها لحد م الناس من صوات امي وخالتي دخلو وحاشوه وكل شارعنا شاف امي بلبسها اللي ماكنش مدراي حاجة
ماما عبير جسمها كيرفي بزها كبير وحلمتها حمرا وطيزها كبيرة وطويلة وبيضة وشعرها اسود جسمها بلدي من الاخر زي ما الكتاي بيقول...
القصة بتبدأ لما كان عندي ١٤ سنة ....ماما كانت بتغسل الهدوم وقاعدة علي كرسي الحمام وقدامها طشط الغسيل .....مامتي عبير كانت لابسة عباية بيضة خفيفة نص كم قصيرة وتحت سنتيان بس ....
وعشان ماما تستريح في القاعدة ف كانت فاشخة رجلها كل واحدة في اتجاه وطبعا كانت رافعة العباية لفوق ففخاد ماما كلها باينة ....والحظ لعب لعبته ف كمان زرار العباية اتفتح من كبر بزازها فبزازها كانت قدام عيني...
ف المنظر لو انت دخلت علي ماما هتلاقيها قاعدة فاشخة رجلها وفخادها كلها باينة وبزها كلهم باينين وطبعا هي بتغسل فبزازها وفخادها متغرقين ماية كإن حد ناطر لبنه عليه والعباية متغرقة ماية وملزقة علي جسمها
ومرة واحدة خالتي دخلت علينا لان ماما بتسيب بابا البيت مفتوح....خالتي اسمها رانيا عندها ٢٥ سنة بزها كبير وطيزها كمان زي اختها بس قمحاوية بس لبن
خالتي دخلت علي امي وكانت بتعيط وامي مكانها امي خدت خالتي ف حضنها اللي حرفيا كله برها ف خالتي وشها جوه بزاز امي ...
ف امي بتهديها وتسالها ايه اللي حصل قالت لها جوزها ضربها...
وفي نفس الوقت جوز خالتي دخل بيزعق ويشخر وعايز يمسك خالتي يكمل فيها ضرب (جوز خالتي اسمه ايمن شغال في الرقم عنده ٣٠ سنة طول بعرض )
فأمي قامت عند الباب وفتحت ايديها تسد الباب وخالتي وراها مستخبية فيها وجوز خالتي بيحاول يمسك خالتي وامي منعاه وامي لسه زس ماهي بهدومها زي م تكون ملط
ف كل شوية جوز خالتي يمسك حتة من جسم امي بالغلط شوية بزها وشوية عند كسها ....وشوية شكل خالتي عجبه الموضوع فبداه يهجم علي امي كانه عايز يعدي منها ويمسك خالتي وماما بتحوشوه ف المنظر كانه في حضن امي حرفيا وهو يزق وهي تزق وعمال يخبط فيها لحد م الناس من صوات امي وخالتي دخلو وحاشوه وكل شارعنا شاف امي بلبسها اللي ماكنش مدراي حاجة
