لمحبي القصص الجنسية الخاصة بالتحرر
قصة بعنوان ( بداية الحكاية )
بعد مرور خمس سنوات على زواجهم ومع ضغوط الحياة وغلاء المعيشة وإنجاب مولدهم الاول صاحب العامان وروتين الحياة اليومي بدأ الزوج ياسر صاحب ال 37 عام وزوجتة هند صاحبة ال 34 عام يشعران بالملل والفتور في علاقتهم الزوجية حتى انتهى بهم الحال لانهم يمارسوا الجنس مرة أو مرتان بالشهر وتنتهي العلاقة الحميمية بعد بدأها ب عشر دقائق فقط عشر دقائق فقط هي مدة العلاقة الزوجية بين ياسر وهند وأصبحت عبارة عن أحتضان ياسر لهند بعد ما يخلعان ملابسهما بالكامل دون أي إثارة ويبدأ بأدخال قضيبة في الوضع التقليدي ومن ثم يسرع بالدخول والخروج حتى يقذف دون صرخة الم واحدة من الزوجة ودون الشعور بأي من المتعة الجنسية ثم ينبطحان على ظهرهما ويخلدوا للنوم حتى الصباح ليعود كل واحد لأعمالة اليومية ذالك الروتين الذي أدى بخالد إلى انة قضيبة لم يعد ينتصب مثل الاول فقط مرة أو مرتان بالشهر يشعر بالانتصاب الضعيف ومن ثم يقذف بلا شعور وذالك الشعور جعل هند أيضاً لم تعد تشعر بأنها بحاجة إلى الجنس بل أصبحت تشعر بملل شديد اثناء الممارسة .. وفي يوم من الايام وبدون قصد رأى خالد منتدى للقصص الجنسية على الانترنت وأخذ يقرأ حتى تفحص الجزء الخاص بقصص التحرر منذ قراءة أولى القصص ومنذ بداية السطور شعر خالد بأنتصاب شديد جدا مثل الذي كان يشعر بة في أولى أيام زواجة واخذ ياسر يقرأ ويقرأ حتى انتصب قضيبة انتصابة الكامل فدخل على هند وبدأ يمارس معها العلاقة بشوق ومتعة كأنة اول مرة يمارس معها العلاقة والغريبة أنة ولأول مرة يسمع صوت هند تتأوى وتتوجع من متعة العلاقة واخذ يضاجعها اكثر من نصف ساعة متصلة وبأوضاع مختلفة وهنا كانت هند في دهشة غريبة من زوجها ومع ذلك لم تسطتيع أخفاء دهشتها ومتعتها بل وأخذت تتخذ أوضاعاً لمساعدة زوجها على المتعة تركب فوقة وتمطي قضيبة تارة وتقعد على اربع وتهز مؤخرتها لة تارة وتحتضن قضيبة بين نهديها تارة حتى قذف ياسر لأول مرة على صدر ووجهة هند ابتسمت هند وقبلت قضيبة قبلة عميقة وابتسم ياسر ابتسامة نصر وهو ينظر في عينيها ليلاحظ مدى المتعة التي وصلت لة زوجتة الجميلة هند واخذت تقبل لة قضيبة وتحتضنة بشفتيها حتى ناموا للصباح ... وفي الصباح وجد ياسر هند مستيقظة بدري تصنع له الفطور ولاحظ عليها النشاط والسعادة في وجهها وكأنها عادت لعمر 25 فجأة ذهب ياسر إلى عملة وفي العمل لم يستطيع الإنتظار وفتح ذالك الموقع ليقرأ قصة جنسية جديدة وفي هذة المرة اخذ ياسر يتخيل نفسة مكان الزوج المتحرر ويتخيل هند مكان الزوجة المتحررة والمفاجأة انة أخذ ينظر إلى أصدقائة في العمل ليختار اي منهم سيكون في دور العشيق لزوجتة ف أختار صديقة عماد الأكثر وسامة وطولا وقوة في أصدقائة واخذ يتخيل شكل العلاقة بينة وبين عماد وزوجتة واخذ قضيبة ينتصب وينتصب وفي لحظة دون قصد وضع يدة على قضيبة ليفركة وهنا خرج المني غصبا عنة خرج في ملابسة ليصنع بقعة كبيرة من المني اللزج على البنطلون من الخارج في مكان قضيبة بالظبط لم يستطيع خالد فعل أي شيء فجلس في مكتبة حتى نهاية اليوم يباشر عملة حتى جاء موعد المرواح فوضع الجريدة امام قضيبة الذي جف لدرجة كبيرة ولكن هناك بعض الاثار الخفيفة وخرج من عملة ركب سيارتة متجها إلى المنزل في المنزل كانت زوجتة بالمطبخ القي عليها التحية ثم دخل إلى غرفة نومة ليتخلص من ملابسة وعندما دخل الغرفة وبدأ بخلع ملابسة حتى أصبح عاريا كانت المفجأة عندما شعر بيد زوجتة تعبث في مؤخرتة من الخلف انتصب قضيب خالد فجأة وانتفض عندما تذكر ما حدث لة في العمل ف ألتفت الى الخلف وهو يقول لزوجتة أصبري يا هند أخذ حمام وأعود ولم يستطيع اكمال كلماتة عندما التفت أليها وجدها عارية تماما وهي تقول لة لا أنا أريد قضيبك الآن وبشدة . نظر خالد إلى صدر هند الممتلئ الابيض صاحب الحلمات البنية المثيرة ودائما ما يكون مشدودا إذا رأيتة تشعر وكأنها تثبت نهودها بمسامير في جسدها من شدة انتصابهما رغم حجمهم الممتلى الا انهم دائما منتصبين ونظر إلى مؤخرتها البيضاء ذات الشكل الدائري وهي بارزة للخلف فألتمعت عيناة وهو يسأل نفسة متى حدث كل هذا التغيير لزوجتة وكيف في يوم واحد اصبحت شبقة للجنس بهذه الطريقة وانتصب قضيبة وعندما رأت هند قضيبة ينتصب جلست على ركبتيها لتمتصة وتستمتع بة بفمها وهنا كانت الصدمة لها اذ أنها وجدت قضيب زوجها لزج ومبتل وعندما اقتربت منة شمت رائحة المني في قضيبة انتفض جسدها وأحمر وجهها غضباً وصاحت في زوجها قائلة يبدو أن هناك من تذهب الية قبل عودتك إلى المنزل لتستمتع قليلا قبل عودتك وقبل أن ينطق كلمة واحدة قامت فجأة لترتدي ملابسها وتخرج من الغرفة وعندما طلب منها أن تنتظر صاحت فية أذهب إلى من كنت عندها وأخرجت المني من قضيبك وخرجت واغلقت الباب خلفها تفاجأ ياسر برد فعل زوجتة وتوقف عقلة عن التفكير واصبح لا يعلم ماذا يفعل ليداري فعلتة ...
هدأ ياسر ودخل الحمام ليأخذ حمامة المعتاد وهدأ تفكيرة واخذ يفكر فيما قرأة اليوم وما فعلة بة التفكير بالتحرر وماذا حدث لة عندما تخيل زوجتة هند بأحضان عماد صديقة عارية تمتطي قضيبة وتقفز علية بداخلها ف أنتصب قضيبة بشدة مرة أخرى وهنا أخذ القرار وكان القرار صعب للغاية حيث أنة قرر أن يصارح زوجتة بكل شيء ...
خرج من الحمام وجد زوجتة اعدت الغداء اخذا يتناولان الغداء في صمت رهيب لما يقطعة سوى طفلهما وهو يصرخ على أمة بأنة يريد ان يشرب الماء وعندما قامت هند لتأتي بالماء نظر ياسر إلى مؤخرتها والتي كانت بلا أندر فقط البنطلون الفيزون واخذ ينظر أليها كثيرا يتخيل عماد وهو يعبث في تلك المؤخرة بقضيبة ويعتصر نهديها ف أنتصب قضيبة مرة اخرى وعندما جائت هند إلى السفرة مرة أخرى قال لها بلهجة حاسمة ووجه متجمد بعد الغداء نيمي الطفل وتعالي الى غرفة النوم أريدك في موضوع مهم نظرت الية الزوجة بوجه صارم ولم ترد بكلمة واحدة وبعد لم الصحون وتنظيف المطبخ اتجهت الزوجة وجلست بجوارة ولما تتفوة بكلمة واحدة وأخذ خالد يشرح لزوجتة ما حدث منذ بداية امس وبداية قرائتة للقصة الجنسية الخاصة بالتحرر واخذ يحكي لزوجتة ما حدث في العمل وعن تخيلاتة عن عماد وهو يضاجعها ويعبث بجسدها واخذت عين هند في الاتساع من الدهشة لما يقولة زوجها ولم تستطيع الرد حتى انتهى زوجها من الحديث نظر في عينيها ليجد الشهوة في عين زوجتة ولاحظ انتصاب نهديها وهو يعلم أنهم لا ينتصبان إلا اذا كانت هند في قمة شهوتها ولاحظت ايضا هند انتصاب قضيبة بصورة عجيبة وهنا وضع ياسر يدة على صدر هند وبدون مقدمات هجمت هند على قضيب زوجها واخذ تلعق وتمتصة بشدة ونهم واخذ يصفعها على مؤخرتها ويقول لها ماذا تريدي تصرخ من المتعة ولا تجيب يقول لها مرة اخرى ماذا تريدي تتأوة ولا تجيب فصفعها صفعة شديدة على مؤخرتها هذة المرة وقال لها ماذا تريدي قالت أريد قضيبك الآن داخلي فنظر في عينيها وقال لها قضيب من قالت لة قضيبك فصفعها على مؤخرتها وقال لها مرة أخرى قضيب من فصرخت وقالت له قضيبك فمسكها من شعرها بعنف والقاها على الارض وجعلها على اربع في وضع السجود وصفعها على مؤخرتها وقال لها قضيب من يا فاجرة هنا صرخت الزوجة قضيبك يا عماد لم يستطيع الزوج التحكم بنفسة وأدخل قضيبة كلة دفعة واحدة في داخلها فصرخت الزوجة قالئة براحة يا عماد واخذ ياسر يدخلة ويخرجة وهند تصيح براحة يا عماد أحسن ياسر يسمعنا براحة يا عماد قضيبك كبير وصخم وهنا قال لها ياسر قضيبي أفضل أم قضيب زوجك ياسر تشجعت هند وقالت لة قضيبك أكبر من قضيبة بكثير ياسر ديوث قضيبة صغير يستمتع بزوجتة وهي تمارس مع رجل أخر لم يستطيع ياسر أمساك نفسة وقذف بداخلها كمية من المني لم يقذف مثلها في حياتة....
تطورت العلاقة بين ياسر وهند وأصبحت العلاقة كل يوم يتخيلون بها أشخاص وأفكار وكلمات جديدة وأصبحت العلاقة بالنسبة لهم ممتعة جدا جدا واصبحوا ينتظروا ميعاد العلاقة بفارغ الصبر وأصبحوا أكثر تحررا وأصبحت هند تخرج بملابس ضيقة وقصيرة وأعتادت أن تخرج بدون الملابس الداخلية وأصبحوا يستمتعون بنظر الرجال في الشوارع والأماكن العامة إلى مؤخرة هند وصدرها وهم يستمعون إلى كلام المعجبين ويستمتعون بة واخذوا يذهبون إلى الشواطئ كثيرا لتردي المايوة وتقفز على الشاطئ لتهتز مؤخرتها وصدرها لتستمتع بنظر الرجال اليهم ويمارسون الجنس في المياة تارة ويعبث بمؤخرتها على الشاطئ تارة وتعبث بقضيبة تارة ...
حتى جاء اليوم الموعود وطلب منها زوجها ياسر أن تستعد لأستلامها هدية منة اليلة وان ترسل طفلهما عند أختها وأن الليلة ستكون أسعد ليلة لها وهنا فهمت هند ما يرمي لة زوجها ياسر وعندما جاء المساء رن ياسر جرس المنزل لتفتح لة زوجتة الباب ومعة صديقة عماد ولما فتحت هند الباب لم تتفاجئ من قدوم عماد مع زوجها ياسر لأنها كانت تتوقع ذالك بعكس زوجها الذي تفاجئ واندهش عندما رأى هند وكأنها عروسة في ليلة عرسها او بدر في ليلة الاكتمال فقد تزينت هند بأرقى انواع الميكب وتعطرت بأفضل انواع العطور وارتدت فستان سهرة قصير لونة ذهبي مفتوح من على الصدر ويظهر نصف صدرها الابيض وجزء من الحلمات البنية ويظهر فخذها الابيض المثير ويرتفع حتى أسفل مؤخرتها بسنتينمترات فقط لدرجة انة يمكنك رؤية موخرتها بسهولة اذا جلست وهي واقفة رحبت بعماد وبكل جرأة أحتضنتة وقبلتة وقالت لة سعيدة لرؤيتك وتركتهم وذهبت لتعد لهم مشروبا وهنا نظر ياسر لصديقة عماد الذي كان قد شرح لة كل شيء مسبقا وسألة عن رأية بزوجتة وهنا اخذ عماد يشرح لياسر جسد زوجتة وكم هو جميل ومثير حتى انتصب قضيب ياسر بشدة وهنا خرجت هند حاملة المشروبات وعندما نظرت إلى قضيب زوجها وجدتة منتصب أبتسمت ابتسامة ثقة ومكر وقالت لزوجها يبدو أنني عجبت صديقك عماد جدا وهنا فهم ياسر وعماد قصد هند وضحك الاثنان وقال عماد لم ارى في حياتي في جمالك يا هند اسمحي لي أقبلك مرة اخرى وقال ياسر انة يقول في مؤخرتك وصدرك ابيات شعر وضحك الثلاثة وبعد أن تناولوا مشروباتهم طلب عماد من صديقة ياسر أن يصطحبة إلى غرفة النوم بصحبة هند ليصلهما إلى هناك واصطحبهما ياسر إلى غرفة النوم واأدخلهما ثم نظر إلى زوجتة وإلى عماد وتمنى لهم سهرة سعيدة وهم بالخروج من الغرفة عندما فاجأتة زوجتة صائحة إلى أين انت ذاهب يا ياسر قال سأكون في الصالة لحين انت تنتهوا وهنا فجرت زوجتة صدمة قائلة لا أريدك أن تجلس هنا وأشارت بيديها على كرسي الانترية الذي تفاجأ ياسر انها ادخلتة من الصالة إلى الزاوية في غرفة النوم مسبقا وكانت تعد لتلك المفاجأة فنظر أليها بذهول وقال لها ماذا تريدي قالت لة بوجة صارم وبلهجة أمر أريدك أن تجلس على هذا الكرسي في هذة الزاوية لتشاهد زوجتك وهي تمارس الجنس مع صديقك وهذا طلبي يا حبيبي أريدك أن تستمتع برؤية زوجتك او على الأقل تتعلم من صديقك كيف يمارس الجنس مع امرأة مكتملة الانوثة مثلي أجلس هنا ولا تتحدث إلا عندما اطلب منك ..
والتفتت إلى عماد ومسكت قضيبة بشدة وأخرجت صدرها وجلست على ركبها وأبتدت الملحمة ....
يتبع ،،،،
بقلمي متأكد انها هتعجبكم وأول مرة اكتب قصص وعايز تشجيع منكم لو عجبتكم
لو عجبتك القصة ادعمني بلايك وشير وكومنت علشان ابدأ في الحزء الثاني
قصة بعنوان ( بداية الحكاية )
بعد مرور خمس سنوات على زواجهم ومع ضغوط الحياة وغلاء المعيشة وإنجاب مولدهم الاول صاحب العامان وروتين الحياة اليومي بدأ الزوج ياسر صاحب ال 37 عام وزوجتة هند صاحبة ال 34 عام يشعران بالملل والفتور في علاقتهم الزوجية حتى انتهى بهم الحال لانهم يمارسوا الجنس مرة أو مرتان بالشهر وتنتهي العلاقة الحميمية بعد بدأها ب عشر دقائق فقط عشر دقائق فقط هي مدة العلاقة الزوجية بين ياسر وهند وأصبحت عبارة عن أحتضان ياسر لهند بعد ما يخلعان ملابسهما بالكامل دون أي إثارة ويبدأ بأدخال قضيبة في الوضع التقليدي ومن ثم يسرع بالدخول والخروج حتى يقذف دون صرخة الم واحدة من الزوجة ودون الشعور بأي من المتعة الجنسية ثم ينبطحان على ظهرهما ويخلدوا للنوم حتى الصباح ليعود كل واحد لأعمالة اليومية ذالك الروتين الذي أدى بخالد إلى انة قضيبة لم يعد ينتصب مثل الاول فقط مرة أو مرتان بالشهر يشعر بالانتصاب الضعيف ومن ثم يقذف بلا شعور وذالك الشعور جعل هند أيضاً لم تعد تشعر بأنها بحاجة إلى الجنس بل أصبحت تشعر بملل شديد اثناء الممارسة .. وفي يوم من الايام وبدون قصد رأى خالد منتدى للقصص الجنسية على الانترنت وأخذ يقرأ حتى تفحص الجزء الخاص بقصص التحرر منذ قراءة أولى القصص ومنذ بداية السطور شعر خالد بأنتصاب شديد جدا مثل الذي كان يشعر بة في أولى أيام زواجة واخذ ياسر يقرأ ويقرأ حتى انتصب قضيبة انتصابة الكامل فدخل على هند وبدأ يمارس معها العلاقة بشوق ومتعة كأنة اول مرة يمارس معها العلاقة والغريبة أنة ولأول مرة يسمع صوت هند تتأوى وتتوجع من متعة العلاقة واخذ يضاجعها اكثر من نصف ساعة متصلة وبأوضاع مختلفة وهنا كانت هند في دهشة غريبة من زوجها ومع ذلك لم تسطتيع أخفاء دهشتها ومتعتها بل وأخذت تتخذ أوضاعاً لمساعدة زوجها على المتعة تركب فوقة وتمطي قضيبة تارة وتقعد على اربع وتهز مؤخرتها لة تارة وتحتضن قضيبة بين نهديها تارة حتى قذف ياسر لأول مرة على صدر ووجهة هند ابتسمت هند وقبلت قضيبة قبلة عميقة وابتسم ياسر ابتسامة نصر وهو ينظر في عينيها ليلاحظ مدى المتعة التي وصلت لة زوجتة الجميلة هند واخذت تقبل لة قضيبة وتحتضنة بشفتيها حتى ناموا للصباح ... وفي الصباح وجد ياسر هند مستيقظة بدري تصنع له الفطور ولاحظ عليها النشاط والسعادة في وجهها وكأنها عادت لعمر 25 فجأة ذهب ياسر إلى عملة وفي العمل لم يستطيع الإنتظار وفتح ذالك الموقع ليقرأ قصة جنسية جديدة وفي هذة المرة اخذ ياسر يتخيل نفسة مكان الزوج المتحرر ويتخيل هند مكان الزوجة المتحررة والمفاجأة انة أخذ ينظر إلى أصدقائة في العمل ليختار اي منهم سيكون في دور العشيق لزوجتة ف أختار صديقة عماد الأكثر وسامة وطولا وقوة في أصدقائة واخذ يتخيل شكل العلاقة بينة وبين عماد وزوجتة واخذ قضيبة ينتصب وينتصب وفي لحظة دون قصد وضع يدة على قضيبة ليفركة وهنا خرج المني غصبا عنة خرج في ملابسة ليصنع بقعة كبيرة من المني اللزج على البنطلون من الخارج في مكان قضيبة بالظبط لم يستطيع خالد فعل أي شيء فجلس في مكتبة حتى نهاية اليوم يباشر عملة حتى جاء موعد المرواح فوضع الجريدة امام قضيبة الذي جف لدرجة كبيرة ولكن هناك بعض الاثار الخفيفة وخرج من عملة ركب سيارتة متجها إلى المنزل في المنزل كانت زوجتة بالمطبخ القي عليها التحية ثم دخل إلى غرفة نومة ليتخلص من ملابسة وعندما دخل الغرفة وبدأ بخلع ملابسة حتى أصبح عاريا كانت المفجأة عندما شعر بيد زوجتة تعبث في مؤخرتة من الخلف انتصب قضيب خالد فجأة وانتفض عندما تذكر ما حدث لة في العمل ف ألتفت الى الخلف وهو يقول لزوجتة أصبري يا هند أخذ حمام وأعود ولم يستطيع اكمال كلماتة عندما التفت أليها وجدها عارية تماما وهي تقول لة لا أنا أريد قضيبك الآن وبشدة . نظر خالد إلى صدر هند الممتلئ الابيض صاحب الحلمات البنية المثيرة ودائما ما يكون مشدودا إذا رأيتة تشعر وكأنها تثبت نهودها بمسامير في جسدها من شدة انتصابهما رغم حجمهم الممتلى الا انهم دائما منتصبين ونظر إلى مؤخرتها البيضاء ذات الشكل الدائري وهي بارزة للخلف فألتمعت عيناة وهو يسأل نفسة متى حدث كل هذا التغيير لزوجتة وكيف في يوم واحد اصبحت شبقة للجنس بهذه الطريقة وانتصب قضيبة وعندما رأت هند قضيبة ينتصب جلست على ركبتيها لتمتصة وتستمتع بة بفمها وهنا كانت الصدمة لها اذ أنها وجدت قضيب زوجها لزج ومبتل وعندما اقتربت منة شمت رائحة المني في قضيبة انتفض جسدها وأحمر وجهها غضباً وصاحت في زوجها قائلة يبدو أن هناك من تذهب الية قبل عودتك إلى المنزل لتستمتع قليلا قبل عودتك وقبل أن ينطق كلمة واحدة قامت فجأة لترتدي ملابسها وتخرج من الغرفة وعندما طلب منها أن تنتظر صاحت فية أذهب إلى من كنت عندها وأخرجت المني من قضيبك وخرجت واغلقت الباب خلفها تفاجأ ياسر برد فعل زوجتة وتوقف عقلة عن التفكير واصبح لا يعلم ماذا يفعل ليداري فعلتة ...
هدأ ياسر ودخل الحمام ليأخذ حمامة المعتاد وهدأ تفكيرة واخذ يفكر فيما قرأة اليوم وما فعلة بة التفكير بالتحرر وماذا حدث لة عندما تخيل زوجتة هند بأحضان عماد صديقة عارية تمتطي قضيبة وتقفز علية بداخلها ف أنتصب قضيبة بشدة مرة أخرى وهنا أخذ القرار وكان القرار صعب للغاية حيث أنة قرر أن يصارح زوجتة بكل شيء ...
خرج من الحمام وجد زوجتة اعدت الغداء اخذا يتناولان الغداء في صمت رهيب لما يقطعة سوى طفلهما وهو يصرخ على أمة بأنة يريد ان يشرب الماء وعندما قامت هند لتأتي بالماء نظر ياسر إلى مؤخرتها والتي كانت بلا أندر فقط البنطلون الفيزون واخذ ينظر أليها كثيرا يتخيل عماد وهو يعبث في تلك المؤخرة بقضيبة ويعتصر نهديها ف أنتصب قضيبة مرة اخرى وعندما جائت هند إلى السفرة مرة أخرى قال لها بلهجة حاسمة ووجه متجمد بعد الغداء نيمي الطفل وتعالي الى غرفة النوم أريدك في موضوع مهم نظرت الية الزوجة بوجه صارم ولم ترد بكلمة واحدة وبعد لم الصحون وتنظيف المطبخ اتجهت الزوجة وجلست بجوارة ولما تتفوة بكلمة واحدة وأخذ خالد يشرح لزوجتة ما حدث منذ بداية امس وبداية قرائتة للقصة الجنسية الخاصة بالتحرر واخذ يحكي لزوجتة ما حدث في العمل وعن تخيلاتة عن عماد وهو يضاجعها ويعبث بجسدها واخذت عين هند في الاتساع من الدهشة لما يقولة زوجها ولم تستطيع الرد حتى انتهى زوجها من الحديث نظر في عينيها ليجد الشهوة في عين زوجتة ولاحظ انتصاب نهديها وهو يعلم أنهم لا ينتصبان إلا اذا كانت هند في قمة شهوتها ولاحظت ايضا هند انتصاب قضيبة بصورة عجيبة وهنا وضع ياسر يدة على صدر هند وبدون مقدمات هجمت هند على قضيب زوجها واخذ تلعق وتمتصة بشدة ونهم واخذ يصفعها على مؤخرتها ويقول لها ماذا تريدي تصرخ من المتعة ولا تجيب يقول لها مرة اخرى ماذا تريدي تتأوة ولا تجيب فصفعها صفعة شديدة على مؤخرتها هذة المرة وقال لها ماذا تريدي قالت أريد قضيبك الآن داخلي فنظر في عينيها وقال لها قضيب من قالت لة قضيبك فصفعها على مؤخرتها وقال لها مرة أخرى قضيب من فصرخت وقالت له قضيبك فمسكها من شعرها بعنف والقاها على الارض وجعلها على اربع في وضع السجود وصفعها على مؤخرتها وقال لها قضيب من يا فاجرة هنا صرخت الزوجة قضيبك يا عماد لم يستطيع الزوج التحكم بنفسة وأدخل قضيبة كلة دفعة واحدة في داخلها فصرخت الزوجة قالئة براحة يا عماد واخذ ياسر يدخلة ويخرجة وهند تصيح براحة يا عماد أحسن ياسر يسمعنا براحة يا عماد قضيبك كبير وصخم وهنا قال لها ياسر قضيبي أفضل أم قضيب زوجك ياسر تشجعت هند وقالت لة قضيبك أكبر من قضيبة بكثير ياسر ديوث قضيبة صغير يستمتع بزوجتة وهي تمارس مع رجل أخر لم يستطيع ياسر أمساك نفسة وقذف بداخلها كمية من المني لم يقذف مثلها في حياتة....
تطورت العلاقة بين ياسر وهند وأصبحت العلاقة كل يوم يتخيلون بها أشخاص وأفكار وكلمات جديدة وأصبحت العلاقة بالنسبة لهم ممتعة جدا جدا واصبحوا ينتظروا ميعاد العلاقة بفارغ الصبر وأصبحوا أكثر تحررا وأصبحت هند تخرج بملابس ضيقة وقصيرة وأعتادت أن تخرج بدون الملابس الداخلية وأصبحوا يستمتعون بنظر الرجال في الشوارع والأماكن العامة إلى مؤخرة هند وصدرها وهم يستمعون إلى كلام المعجبين ويستمتعون بة واخذوا يذهبون إلى الشواطئ كثيرا لتردي المايوة وتقفز على الشاطئ لتهتز مؤخرتها وصدرها لتستمتع بنظر الرجال اليهم ويمارسون الجنس في المياة تارة ويعبث بمؤخرتها على الشاطئ تارة وتعبث بقضيبة تارة ...
حتى جاء اليوم الموعود وطلب منها زوجها ياسر أن تستعد لأستلامها هدية منة اليلة وان ترسل طفلهما عند أختها وأن الليلة ستكون أسعد ليلة لها وهنا فهمت هند ما يرمي لة زوجها ياسر وعندما جاء المساء رن ياسر جرس المنزل لتفتح لة زوجتة الباب ومعة صديقة عماد ولما فتحت هند الباب لم تتفاجئ من قدوم عماد مع زوجها ياسر لأنها كانت تتوقع ذالك بعكس زوجها الذي تفاجئ واندهش عندما رأى هند وكأنها عروسة في ليلة عرسها او بدر في ليلة الاكتمال فقد تزينت هند بأرقى انواع الميكب وتعطرت بأفضل انواع العطور وارتدت فستان سهرة قصير لونة ذهبي مفتوح من على الصدر ويظهر نصف صدرها الابيض وجزء من الحلمات البنية ويظهر فخذها الابيض المثير ويرتفع حتى أسفل مؤخرتها بسنتينمترات فقط لدرجة انة يمكنك رؤية موخرتها بسهولة اذا جلست وهي واقفة رحبت بعماد وبكل جرأة أحتضنتة وقبلتة وقالت لة سعيدة لرؤيتك وتركتهم وذهبت لتعد لهم مشروبا وهنا نظر ياسر لصديقة عماد الذي كان قد شرح لة كل شيء مسبقا وسألة عن رأية بزوجتة وهنا اخذ عماد يشرح لياسر جسد زوجتة وكم هو جميل ومثير حتى انتصب قضيب ياسر بشدة وهنا خرجت هند حاملة المشروبات وعندما نظرت إلى قضيب زوجها وجدتة منتصب أبتسمت ابتسامة ثقة ومكر وقالت لزوجها يبدو أنني عجبت صديقك عماد جدا وهنا فهم ياسر وعماد قصد هند وضحك الاثنان وقال عماد لم ارى في حياتي في جمالك يا هند اسمحي لي أقبلك مرة اخرى وقال ياسر انة يقول في مؤخرتك وصدرك ابيات شعر وضحك الثلاثة وبعد أن تناولوا مشروباتهم طلب عماد من صديقة ياسر أن يصطحبة إلى غرفة النوم بصحبة هند ليصلهما إلى هناك واصطحبهما ياسر إلى غرفة النوم واأدخلهما ثم نظر إلى زوجتة وإلى عماد وتمنى لهم سهرة سعيدة وهم بالخروج من الغرفة عندما فاجأتة زوجتة صائحة إلى أين انت ذاهب يا ياسر قال سأكون في الصالة لحين انت تنتهوا وهنا فجرت زوجتة صدمة قائلة لا أريدك أن تجلس هنا وأشارت بيديها على كرسي الانترية الذي تفاجأ ياسر انها ادخلتة من الصالة إلى الزاوية في غرفة النوم مسبقا وكانت تعد لتلك المفاجأة فنظر أليها بذهول وقال لها ماذا تريدي قالت لة بوجة صارم وبلهجة أمر أريدك أن تجلس على هذا الكرسي في هذة الزاوية لتشاهد زوجتك وهي تمارس الجنس مع صديقك وهذا طلبي يا حبيبي أريدك أن تستمتع برؤية زوجتك او على الأقل تتعلم من صديقك كيف يمارس الجنس مع امرأة مكتملة الانوثة مثلي أجلس هنا ولا تتحدث إلا عندما اطلب منك ..
والتفتت إلى عماد ومسكت قضيبة بشدة وأخرجت صدرها وجلست على ركبها وأبتدت الملحمة ....
يتبع ،،،،
بقلمي متأكد انها هتعجبكم وأول مرة اكتب قصص وعايز تشجيع منكم لو عجبتكم
لو عجبتك القصة ادعمني بلايك وشير وكومنت علشان ابدأ في الحزء الثاني
