NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة واقعية بداياتي مع التحرر ـ حتي الجزء الثاني 30/5/2023

جنسي جدا

نسوانجى بريمو
أستاذ نسوانجي
عضو
إنضم
18 فبراير 2022
المشاركات
265
مستوى التفاعل
125
الإقامة
امريكا
نقاط
2
الجنس
ذكر
الدولة
Earth
توجه جنسي
ثنائي الميل
انا اسمي جون ودة اسمي الحقيقي دلوقتي، ونا اسف اني مقدرش اقول اسمي الحقيقي قبل كدة، وعمري ٤٩ سنة، مصري ومن عيلة محافظة اوي. بداياتي في الجنس كانت لما كنت شب. حالنا كويس مش بطال. عندي ٣ خوات ولدين وبنت، انا كبيرهم. امي كانت مولعة بتفصيل وخياطة الملابس وكان عندها مجلات خاصة بالتفصيل والخياطة كانت مخبياهم عنا. في يوم من الايام كنت فاوضتها بدور على حاجة اتسلى بيها، اصل كنت لوحدي والعيلة كلها كانوا في زيارة لبيت جدي الي كان بعيد شوية. وانا بدور على اي حاجة اتسلى فيها، لقيت المجلات دي. قلت لنفسي اشوف ايه فيها بقى. لما فتحت اول مجلة، لقيت صور لموديلات بمختلف الملابس اكترهم ستات غربيات شابات وجميلات. وانا باتصفح بالمجلة لقيت صور لشابات بملابس مختلفة (مايوهات، بكيني، لانجري) والوان الملابس دي مع اجسام الموديلات دي كانت تطير العقل. فضلت ابص على دي الاجساد وعلى جمالهم، وفيه كام موديل لدي الملابس يكون باين منها كل حاجة الا الحلمات وشفرات الكس والطيز باين كلو الا الخرم، لانها فتلة ودي اول مرة بشوف فيها ستات بالتعري دة. كمان كان فيه موديلات عريانات ملط لاعلانات مثل مزيل الشعر او مرطبات الجلد، وكانوا باوضاع مثيرة اوي. بعد كدة بقى كل ما اشوف فرصة اني لوحدي في البيت، كنت اروح على دي المجلات واتصفح فيها واحدة ورا التانية، كل مرة واحدة او اتنين. فضلت كدا لحد سنتين بعدها. بعد كدة، ابتديت اختلس مجلة واحدة في اليوم من مجموعة المجلات الكتيرة دي واخبيها فاوضتي، في كل ليلة كنت اخد المجلة دي واصعد فيها السطح بعد ماتاكد ان الكل ناموا، وبقت دي الموديلات وكأنها بتاعي واضرب عشرات عليهم واحدة واحدة وانا عريان ملط في سطح البيت. في المرحلة دي ابتدى عندي شعور تاني خالص، شعور اني ابقى عريان ملط فمكان مفتوح وواسع اوي، مش في اوضة واربع حيطان. ودي كانت اللحظة الي خلتني اقرر اني ابقى متحرر واتعرى فاماكن عامة، لكن مش حقدر اطبق الي ببالي وانا فمصر. ابتديت اخطط واصر على اني في يوم من الايام اسافر برة مصر لاي دولة ممكن يكون فيها الحرية دي. بقيت على الحال دة لغاية ما مر سنتين كمان، في العمر دة ابتديت ادور بنفسي عن اي كتاب جنسي تعليمي او مجلة فيها صور لموديلات تثيرني جنسيا. وهنا ابتديت اتخيل اني بمارس الجنس معاهم واحدة واحدة او كل اتنين او تلاتة مع بعض. بعد كدة بتلت سنين اشترى والدي مزرعة بعيدة شوية عن مدينتنا. وهناك بقى كانت تحويلة جديدة بحياتي، لانها مزرعة كبيرة وواسعة وفيها اشجار كتير، كنت اروح في مكان منعزل وبعيد عن البيت الريفي الي موجود وأبدأ بالتعري ملط هناك. اللي ساعدني بردو انه كنت البس جلابية ريفي زيي زي اي ابن ريف، فكان سهل اوي اني ابقى عريان ملط خصوصا اني ماكنتش البس اندروير عن قصد وأبدأ اتخيل اني انيك الموديلات بتاعي، والي كنت باخد صورة او صورتين من الموديلات دي معاية بجيب الجلابية. فضلت كدا اربع سنين. في السن دة اشترينا بهايم وبنينا زريبة بعيدة شوية عن البيت الريفي. وهنا ابتدت مرحلة جديدة بحياتي. كنت أروح على الزريبة عشان انظفها واهتم بالبهايم والزريبة دي كان فيها باب وقفل ممكن اقفل عليها من جوة او من برة. وهناك ابتديت اخد راحتي باني ابقى عريان ملط وانا بانظف او ادي الاكل للبهايم. وكنت باتخيل ان دول مش بهايم لكن انهم ناس بيشوفوني عريان وانا باشتغل. لغاية في يوم من الايام قلت لنفسي طب ماهو دة كس بردو وان كان مالقاش كس ست فهو دة كس بردو ممكن اجرب طعم النيك الحقيقي عليه. وفعلا ابتديت انيك البهايم اصلهم كانوا هاديين اوي. مافضلتش كتير بالمرحلة دي لاني ماشفتش المتعة الحقيقية بالنيك، لانهم رغم دة بيبقوا بهايم وعملت دة مرتين بس بحياتي. في العمر دة كان كل الي اعرفهم ينصحوني بالزواج لاني كبرت وبقيت شاب يقدر انه يفتح بيت وعيلة. انا في الوقت دة مكنتش بفكر بالزواج اصلا، لانه احساس باني مش حقدر احقق احلامي باني اكون متحرر واسافر برة مصر. فضلت بخيالاتي الجنسية والتحرر لغاية عمر ٢٩ سنة. وفي العمر دة ابتدا الحلم يتحقق، لكن في مصر مش برة مصر. هنا ابتديت اخطط واحاول انفذ الخطط بالممكن. كانت اوضتنا انا واخواني الدكور في الطابق التاني من البيت وامي وابوي مش بيقدرو يصعدوا ليها، فكنت مطمن من الناحية دي. اول خطة كانت اني انام بالكلسون لوحدو عشان الدنيا حر حسب مابقول لاخواني. بالمرحلة دي كنت ابرر اني تعبان من شغل المزرعة وعايز انام ساعة زمن بعد الظهر، وهم يروحوا يشتغلوا في المزرعة بعد ما انا اشتغل الصبح ويرجعوا كمان ساعة عشان يصحوني من النوم واروح معاهم اساعدهم بعد كدة. فكانت المرحلة الاولى من الخطة اني ماعملش حاجة مريبة خالص، وافضلت كدا كام شهر لغاية ماتعودنا انه يشوفوني بالكلسون عادي حتى وانا صاحي جمبهم او لما نروح جوة المزرعة نشتغل ونبقى وحدنا. في المرحلة دي، بقوا اخواني يفضلوا بالكلسون بردو عشان الحر ولانه مفيش حد يشوفنا بعد تشجيع مني عشان الحر. بعد تلت او اربع شهور قلت لنفسي بقى لازم انفذ المرحلة التانية من الخطة. في المرحلة دي لما كنت انام بعد الظهر وهو روتين يومي بالنسبالي واكون وحدي في الاوضة زي ماقلت قبل كدة لاني اشتغل من الصبح للظهر واخواني يشتغلوا بعد الظهر في المزرعة واساعدهم بعد ماصحى من النوم. ابتديت انفذ الخطة كويس في المرحلة دي، وكانت الخطة اني اعمل نفسي نايم بس مش نايم حقيقي، وكنت اتعمد اني اطلع زبي من جمب الكلسون مرات، ومرات انزل الكلسون لغاية نص طيزي او اقل شوية عشان ميبانش اني انا منزلو، وكأنو نازل لوحدو من حركتي اتناء النوم. في الحركات دي ماكنش بيبان الا جزء صغير من طيزي او طرف زبي وبس، دي كانت المرحلة التانية الي كانت لازم تتم بحذر شديد اوي والا يخرب كل الي بنيتو. فضلت المرحلة دي حوالي خمس شهور، وفي المرحلة دي كنت اراقب اخواني لما يجوا يصحوني من غير ماياخذوا بالهم اني صاحي. كنت براقبهم كويس عشان اشوف اني انتقل للمرحلة الجاية ولا لأ، كانوا لما بييجوا يصحوني يندهوني بالواطي عشان اصحى وانا احاول ابين انو انا لسة ماصحيتش من التعب. بعد كدة ابتدوا انهم يخضوا جسمي عشان اصحى، اصل ان نومي تقيل 😉. ابتديت بعد كدة الاحظ انهم يمسكوني من اسفل ظهري قرب طيزي عشان يصحوني، وانا كنت الاخ الحنين اوي لما يصحوني عشان مايتخضوش من الي بيعملوه. ولما كنا بنشتغل بالمزرعة كنت بنزل الكلسون شوية عشان يبان جزء صغير من طيزي او جزء صغير من زبي من الجنب عشان يتعودوا على كدة. بعد الخمس شهور دي ماخلصت، قلت لازم ابتدئ المرحلة الجاية وهي اني اخلع ملط قدامهم. في المرحلة دي والي استمرت حوالي سبع شهور، كنت بنام في الاوضة بردو بالكلسون لكن المرات دي كنت انزل الكلسون كلو لتحت طيزي وزبي، وبكدة كنت متأكد انهم حيشوفوا طيزي كلو وزبي كلو بردو. طبعا في المرحلة دي كنت حذر اوي لانه مش ممكن يبان اني بعمل كدة عن عمد، فكنت بعمل كدة انه انزل كل كلسوني مرة واحدة او مرتين بس بالاسبوع او كل اسبوعين وباقي المرات زي المرحلة التانية، يعني يبان جزء صغير من طيزي او زبي وبس مش اكتر. لما كانوا بيصحوني وانا طيزي وزبي باينين كلهم، كنت باتأسف ليهم انهم شافوني كدة واعتذر لهم ان دة حصل غصب عني. في المرحلة دي انا ضمنت انهم بقوا عارفين شكل طيزي وشكل زبي، وانه ممكن يشوفوهم وانا صاحي. وهنا بدأت ارسم للمرحلة الجاية. في المرحلة دي والي استمرت حوالي اربع او خمس شهور، كنت لما اروح الحمام عشان اخد دوش بالوقت الي كنت ضامن انهم في الاوضة كنت بدخل الاوضة وانا مغطي طيزي وزبي بمنشفة من غير مالبس اي حاجة جواها. وكنت مرات اروح الدولاب عشان اطلع هدومي قدامهم، وانا بتكلم معاهم فأي حاجة عشان يبقوا شايفيني بقوم بحركات انه يكون طيزي وزبي باينين من فتحة المنشفة الي تكون بالجنب، مرات بارفع رجل على كرسي جمب الدولاب ومرات بالبس الكلسون من تحت المنشفة واتعمد اني ارفعها شوية عشان يبان طيزي او زبي او الاتنين وانا بالبس الكلسون. وبكدة اتعودوا انهم يشوفوني شبه عريان وانا صاحي. طبعا انهم اتعلموا يعملوا كدة بردو قدامي او قدام بعضيهم. في المرحلة دي بردو كنت اتعمد مرات اني افتح المنشفة عشان توقع خالص من غير ماياخذو بالهم ان انا الي فتحتها واستمر بالكلام معاهم عادي لغاية ماينبهوني ان المنشفة وقعت. في البداية كنت ارجعها بسرعة عشان ميبانش اني قاصد كدة، وكنت بعمل كدة مرة او مرتين بالاسبوع. بعد كدة في المرحلة الجاية لما كانت المنشفة توقع كنت بقوللهم معليش مافيش حاجة تستاهل العجلة منا حلبس اهو وابتدي وكاني اعدل من الكلسون فايدي قبل ماالبسوا وعلى اقل من مهلي والبسوا بالراحة اوي وكأن مفيش حد يبص علية. المرحلة الجاية كانوا اتعودوا انهم يشوفوني عريان ملط وانا صاحي وواقف قدامهم وبكلمهم، لان في المرحلة دي كنت لما اخش الاوضة بالمنشفة كنت انا افتحها عن قصد قدامهم واروح الدولاب عشان ادور على هدومي. ولما نروح نشتغل في المزرعة كمان بابقى عريان ملط وانا اشتغل معاهم من غير خوف او خجل. وفي مرة من المرات صارحتهم بحاجة بس محتاجة شجاعة شوية، قلتلهم ياخواتي هو ايه انا شرموطتكم عشان بس انتوا الي تشوفوني؟ ماتعملوها زيي وخدوا راحتكم بلاش خوف او خجل مني، مانا اخوكم الكبير اطمنوا مش حعملكوا حاجة يعني، يبقى ماتخافوش وسركم معايا في بير. وهنا هم كمان فضلوا يخلعوا ملط قدامي و ما بينهم. دلوقتي جت المرحلة الاخيرة والي هي اننا نتنايك مع بعض، ودي المرحلة هي اسهل مرحلة عشان الصعب راح. هنا ابتديت اني امص زبارهم والحس بطيازتهم وهم بيحسوا ان دة فيه مشاعر غريبة وجميلة بنفس الوقت، وانا كنت باسألهم انهم يمصوا زبي ويلحسولي طيزي عشان احس باحساسهم وابتدينا نعمل الجنس مع بعض بعبصة ونيك من الطيز كل واحد مع التاني. الي ساعد في المرحلة دي هو وجود الانترنت، فكنت باطلع لهم افلام جنس للي يعملوه المثليين، عشان كدة كانت المرحلة دي والي قبلها اسهل المراحل، لان دة النوع من الجنس بقى مزروع في دماغهم. لحد ما بقى كلنا عاوزين نطبق الي تشوفوا في الافلام. واستمرت المرحلة دي لغاية ماكان عمري ٣٤ سنة. في المرحلة دي الي هي مرحلة الجنس مع بعض، حاولنا اننا نكبر علاقاتنا بولاد عمنا او بعض الاصدقاء القريبين اوي، وكنا بنحاول نجرهم ناحيتنا بحذر شديد وكل واحد بطريقة مختلفة عن التاني لغاية مابقى عندنا تلات ولاد عم وسبع اصدقاء، كنا بننيك ونتناك كل واحد مرة او مرات كم واحد معانا او كلنا مع بعض. لغاية دلوقتي وانا عمري ٣٤ سنة وانا مستمتع بالحياة دي، بدأت ضغوط كتيرة علي من امي وابوية وبعض الاقارب على اني اتجوز لاني كبرت وان امي وابوية عاوزين حفيد يشيل اسمهم.
بعد كدة استسلمت ليهم بس بشرط اني مش حدور على واحدة اتجوزها، وهم لازم يجيبولي عروسة ماعرفهاش خالص، لا من اقاربنا ولا من المنطقة بحجة اني الي بعرفهم زي خواتي، لكن الحقيقة هي انوا كنت احاول اصعب المسألة شوية. لغاية ما جابولي بنت جميلة اوي كأنها واحدة من الموديلات الي كنت باعشر عليهم وانا شب، فافتكرت الايام دي واني كنت اتمنى امارس الجنس مع الموديل دي، والبنت الي اختاروهالي كانت من عيلة محافظة اوي ويمكن اكتر من علتنا بالتحفظ ، فوافقت على الجوازة دي على اني احاول بالمستقبل اني احررها ونبقى جوزين متحررين.


لو تحبوا اكمل، اكتبولي في التعليقات وانا بأكد لكم تاني انها قصة حياتي الواقعية مفيهاش اي خيال او تحريف


الجزء الثاني

بعد الحاح شديد من عيلتي ومعارفي اني اتجوز، قبلت اني اتجوز لكنبشرط ان البنت لازم ماتكونش من معارفنا او منطقتنا عشان اصعب عليهم الاختيار، لكن بعد مدة اختارولي بنت جميلة اوي شبه واحدة من الموديلات الي كنت باضرب عشرة عليها لما كنت شاب، وكأنها نسخة من الموديل دة. عشان كدة وافقت اني اتجوز البنت دي وبدأت اخطط اني اخليها متحررةزيي.

البنت دي مش حينفع اني اكتب اسمها الحقيقي لكن يمكن اسميها لوسي. لوسي دي اصغر مني بعشر سنين وكانعمرها في الوقت دة ١٩ سنة. جسمها نقدر نقول انه جسم معتدل بكل المواصفات، دي كل الي كان يشوفها يتصور انهافرنساوية او اجنبية مع انها مصرية بنت مصريين. وزي ماقلتلكم انها تشبه واحدة من الموديلات تماما مفيش اياختلاف بينهم، وكأنها الموديل نفسه. شعرها وبصورة طبيعية اصفر ميال للبني الفاتح طويل لحد بزازها، عيونها زرقةكانها البحر او السما، جسمها ابيض مع سمرة قليلة جدا مش باينة، لكن تقدر تقول انها بيضا اوي. شفايفها حمرة منغير ميكاب. خدودها وردية، بزازها مش صغيرة ولا كبيرة وتقدر تقول انها بزاز مثالية، حلماتها وردية ومتوسطة، بطنهامش كبيرة ولا صغيرة اوي، وخصرها روعة، طيزها مش من النوع الكبير اوي او الصغير اوي وابيض لو انك ضربتو تبانصورة صباعك عليه من كتر البياض، خرمها وردي مع سمرة قليلة حوالينه. اما كسها بقى وردي ولا كانها بنت بنوت. فخاذها جميلة قوي وروعة، وعموما زي ماقلت ان جسمها مثالي او اكتر من المثالي، اي راجل او ست يشوفها يتمنى ولوللحظة انه ينزل فيها حضن وبوس وكل حاجة جميلة يعملها معاها.

لما خطبت لوسي، هي كانت في التانية جامعة وباقيلها سنتين وتخلص الجامعة ، فاتفقت مع اهلها ومعاها ان الفرح حيكون اول ماتخلص الجامعة. دي كانت فكرتي عشان اخطط اكتر حعمل ايه معاها عشان تبقى متحررة زيي وارتب خططي للسفر برة مصر. اول حاجة كنت احاول انفذها هو في يوم الفرح. خلصت السنتين بتوع الجامعة ، وجة اسبوع الفرح واتفقت مع اهلها اننا نطلع لوحدنا عشان نختار فستان الفرح. لما رحنا محلات الفساتين، كنت بختار فساتينقصيرة ومفتوحة من ناحية البزاز عشان تبان بزازها. لكنها للاسف بترفض النوع دة من الفساتين، وكل ما اختار واحدترفضوا، لغاية ما كلمتني بصراحة انها محافظة اوي ومش حتلبس غير فستان طويل مايبنش من جسمها اي حاجة. ولوماوصلناش للفستان دة يبقى حيكون فرحها بجلابية اهون عليها من الفساتين دي. وهنا كان الحوار الي بينا:

انا: ياحبيبتي، انا عاجبني دي الانواع من الفساتين

لوسي: لأ ياحبيبي ماينفعش، طب الناس حيقولوا عننا ايه؟

انا: وهو كلام الناس هامك في حاجة؟

لوسي: طبعا، هو احنا مش عايشين مع الناس؟

انا: وحيهمنا ايه، مايقولوا الي عاوزين يقولوه، هو احنا متجوزين ونعمل الي يعجبنا.

لوسي: لأ اذا كانت سمعتك او سمعة عيلتك ماتهمكش فبقى سمعتي انا وعيلتي تهمني اوي، بليز انسى الموضوع دة.

انا: ياحبيبتي هو يوم واحد بالعمر، يعني دة انتي مش حتلبسي الفستان دة اكتر من كام ساعة. يعني لو كل الناس شافوكي فيه مش حيقولوا حاجة لانه يوم فرحك، واغلب الناس يلبسوا كدة في يوم الفرح. وبعد كدة ترجعي للبسك العادي الطويل. بليز انا عاجبني انه كل الناس يشوفوك بالفستان دة. يشوفوا جسمك الفرنساوي، بزازك الحلوة،وفخادك المثالية. انا عاوز اتباهى فيك قدام معارفنا وصحابي. انا عاوز كل البلد يعرف انه فيه مصرية بالجمال الروعة دة. وقلتلك انه يوم العمر ويوم واحد وبس.

لوسي: انا اسفة ياحبيبي، لو مش عاجبك فستان طويل ومحتشم، يبقى نتجوز ومن غير فرح وانا مستعدة انه تكونحفلة الفرح على الضيق اوي، يعني اهلي واهلك وبس، ومفيش داعي للمعارف والاصدقاء. اما لو كنت بتحبني صحيح،يبقى بليز ماترفضليش الطلب دة وناخد فستان طويل محتشم.

وهنا فكرت انه لو رفضتلها طلبها ممكن تتفسخ خطوبتنا، وابقى حر تاني واعمل الي عايزه، لكن هنا حتكون مصيبة،مش عشان اني اسيبها او لاني مغرم فيها وواقع بحبها، لأ، دة عشان لو الناس عرفوا السبب ممكن بعد كدة اتفضح والناس يعرفوا اني متحرر وممكن ان كل خططي بالسفر او تحرير مراتي بالمستقبل حتفشل. عشان كدة وافقتها ان الفستان يكون طويل ومحتشم.

انا: خلاص ياحبيبتي، اختاري الي انتي عايزاه ومش حرفضلك طلب.

في المرحلة دي من حياتنا انا ومراتي مكنش بينا اي حب بين حبيبين، دة كان بس ود ومشاعر بسيطة بين اتنين لسهفرحهم قريب ومايعرفوش بعض.

بعد كام يوم كان يوم فرحنا، في اليوم دة وبعد ما المعازيم مشيوا، وفضلنا مع بعض، سألتها كام سؤال:

انا: حبيبتي يالوسي، تعرفي ايه عن الجواز ويوم الدخلة؟

لوسي (وشها احمر من الخجل): ياحبيبي انا ماعرفش حاجة غير الي امي وامك كلموني عنها اليوم.

انا: طب وقالولك ايه؟

لوسي: قالولي اني اعمل كل الي تطلبوا مني.

انا: وايه كمان؟

لوسي: ولا حاجة.

انا: يعني ماتعرفيش اي تفاصيل تانية؟

لوسي: تفاصيل ايه؟ دول ماقلوليش غير اني اعمل اي حاجة تطلبها مني واننا لازم ننام في الاوضة لوحدنا بالليل.

انا: طب مفيش تفاصيل اكتر؟ يعني ايه الي حطلبوا منك مثلا او ايه الي انتي تعمليه ليا؟

لوسي: لأ خالص، دة كل الي عرفتوا وانا اتكسفت اني اسأل اكتر لأني ماتخيلش غير كدة.

هنا كانت افكاري باتجاهين متعاكسة تماما، الاول انها غشيمة اوي وحتكون تحت امري وتعمل اي حاجة اطلبها منها،والتاني، انه هي حتتعبني اوي لانها معندهاش اي فكرة عن الجنس. وهنا حاولت العبها صح عشان احقق خطتي بالكامل.

لما بقينا لوحدنا في الاوضة، ابتديت اقلعلها الفستان، وكان ردة فعلها الرفض وهنا دار بينا الحوار دة:

لوسي وهي مرعوبة: انت بتعمل ايه؟

انا: باقلعك فستانك ياحبيبتي.

لوسي: ليه؟ مش لازم تعمل كدة. انا اروح الحمام واغير هدومي هناك. او تروح انت برة الاوضة عشان اغير هدومي.

انا: ضحكت ضحكة عالية اوي وقلتلها يخرب عقلك، انتي بتهزري صح؟

لوسي: بهزر؟ ليه بقى؟ مش هي دي الاصول انه محدش يشوفني وانا قالعة هدومي؟ والا انت عندك اصول تانية؟

انا: يخرب بيت عقلك، هم مش امك وامي قالولك انك تعملي الي انا عاوزو؟

لوسي: اه، بس دة عيب ماينفعش.

انا: ياحبيبتي، انا دلوقتي جوزك، عارفة يعني ايه جوزك؟

لوسي: اه يعني انت ابو بيتي وحبيبي وانا خدامتك واعملك اي اكل تحبه واوضبلك هدومك، واعمل شغل البيت كله.

انا: يانهارك اسود، وهو دة الي انتي فاكراه في الجواز؟

لوسي: ايوة، ومال ايه اكتر من كدة؟

انا: يابنتي، الشغل الي قولتيه دة هو شغل الشغالات والشغالين مش المتجوزين.

لوسي: امال ايه اكتر؟

انا: ياحبيبتي، الجواز معناه اننا حنبقى واحد. واي حاجة متتعملش برة ممكن نعملها مع بعض.

لوسي: يعني قصدك ايه اي حاجة ماتتعملش برة؟

انا: يعني اول حاجة ممكن اني ابوسك من اي حتة من جسمك.

لوسي: يانهار اسود، يعني ايه من اي حتة؟ يعني قصدك من خدي متلا؟

انا ضحكت اوي: يخرب عقلك، هو دة الي انتي فاكراه مش ممكن برة؟ يابنتي انا بقلك اي حتة. اي حتة يعني اي حتة بجسمك.

لوسي: يالهوي، عاوز تبوس شفايفي زي الافلام؟

انا: بلاش تهريج بقى، انتي هبلة ولا بتستهبلي ؟

لوسي: لا والنعمة ماعرفاش حاجة.

انا: طب بصي بقى، انت دلوقتي مراتي، مراتي يعني اي شئ فجسمك ملكي ومن حقي اعمل فيه الي انا عاوزو. يعنيلما تقلعي هدومك تقلعي قدامي، وانا اقلع قدامك، وانا ابوسك من اي حتة، شفايفك، خدودك، رقبتك، بطنك، رجليك، وكمانطيزك وكسك.

لوسي: يانهار مش فايت، انت بتقول ايه؟ انت اتهبلت بنافوخك ولا ايه. انا اروح امك واشكيلها منك.

انا: ياهبله لو روحت لامي او امك دول حيضحكوا عليكي، اومال هم ليه قالولك انك تعملي الي اطلبو منك؟ وليه قالولكانك تنامي معاية في نفس الاوضة؟ ماهو عشان كدة، ولعلمك احنا حنام عريانين ملط وفي نفس السرير.

لوسي: يعني انت متأكد انه كان قصدهم كدة؟

انا: ايوة ياحبيبتي وانا ممكن احلفلك بكدة.

لوسي وشها احمر: طب ماعليش، ممكن اغمض عيني وانت بتقلعني الفستان؟ عشان مابحبش احس ان حد يشوفني.

انا: من عينيا ياحبيبتي، وهنا بستها بوسة جامدة اوي في شفايفها، ودي كانت اول بوسة ابوسها فيها. صحيح مالقيتش تفاعل من ناحيتها لكن دي كانت احلى بوسة بحياتي، لانها اول بوسة ليا ببوس فيها بنت، لان زي ماقلتلك من قبل كدة، اني كنت بمارس الجنس مع الرجالة وبس.

قلعتها الطرحة اول حاجة، وبعدها فتحت سوستة الفستان وكنت باتعمد اني افتحوا عالهادي وامسك ضهرها بدلع. لماقلعتلها الفستان، انصدمت بجسمها المثالي والهايل. وفضلت باللانجري الابيض. وهنا اتكلمنا بالكلام دة:

انا: ايه الجمال دة ياحبيبتي؟

لوسي وشها احمر: ميرسي ياحبيبي، ممكن البس هدوم البيت بقى؟

انا: هدوم ايه؟ يابنتي ماهو انا بشوفك واكلمك وانتي لابسة كدة، مستعجلة على ايه بقى؟

لوسي: عشان مكسوفة اوي.

انا: ياحبيبتي، اوعديني انك ماتتكسفيش مني خالص، انا ممكن اشوف اي حتة من جسمك وفي اي وقت.

لوسي: حاضر ياحبيبي.

انا اتعمدت اني ااخر الكلام معاها عشان شفتها وهي لابسة الانجري الهايل دة، وعايزها تبقى فيه لفترة اطول، وانا بشوف نص بزازها من برة البرا واشوف مابين فخادها الي كل شئ باين مابينهم عدا كسها، والية طيزها المدورة الي هي مثالية الدوران ويبان كل حاجة الا خرم طيزها والشق بتاعه.

وهنا قلتلها، طب معليش مايصحش انك تقلعي وانا في هدومي، ممكن تقلعيلي هدومي ياحبيبتي؟

لوسي: ليه هو انت ماتعرفش تقلع هدومك؟

انا: ياحبيبتي، انا اعرف طبعا، لكن عشان يزيد حبنا لازم تحسسيني بحنيتك ناحيتي زي مانا عملت معاك.

لوسي: طيب حاضر ياحبيبي ، وهنا قلعتني البدلة والكرافتة والقميص، وابقيت بالفانيلا والكلسون وحضنتها حضنجامد. وابتديت ابوسها من خدودها وشفايفها، ونزلت ابوس رقبتها، وهنا طلعت منها اه كبيرة

لوسي وانا ابوسها من رقبتها: اااااااااه انت عملت في ايه؟

انا: ايه ياحبيبتي، وجعك حاجة؟

لوسي: لأ، بس في حاجة غريبة اول مرة احس بالاحساس دة، وكأن روحي بتطلع مني من حلاوة الشعور دة.

انا لسة ابوسها من رقبتها: لازم تعرفي اني حدلعك اخر دلع وحتحبي كل الي اعملهولك.

لوسي: ااااه، كمان ياحبيبي انا بحس ان الدنيا مش سايعتني.

انا ماسك بزازها وافرك فيهم ونزلت ليهم ابوسهم.

لوسي: انت بتعمل فية ايه؟ حرام عليك، مش قادرة اتحرك.

قلعتلها البرا بتاعها وابتديت امص بحلمة وافرك الحلمة التانية وارجع لرقبتها ابوسهم وارجع امص بزها التاني وافركحلمتها التانية وهي بتتأوه.

لوسي: ااااااه ااااااااح

وهنا لاول مرة لوسي باستني من شفايفي وانا في داخلي فرحت فرحتين، الاولى عشان اول مرة اعمل كدة مع بنت ومشاي بنت دي شبه الموديل الي كنت اتمناه طول عمري، والتاني ان لوسي ابتدت تتجاوب معايا وممكن اني اسخنها وتبقى تعمل اي حاجة جنسية اطلبها منها.

واحنا بنبوس شفايف بعض، نزلت ايدي لكسها من تحت الكلسون وابتديت ابعبص بكسها وهي بتتأوه اهات طويلة.

لوسي: اااااااااااه اااااااااااح ااااااااااااام، بتعمل ايه؟ مش قادرة استحمل

وبحركة مفاجئة مني دخلت صباع في كسها وتاني في طيزها بنفس الوقت وانا عمال ادخل واحد واطلع واحد او اني اطلعهم مع بعض وادخلهم في كسها وطيزها في نفس الوقت وهي راحت في عالم تاني. ومفيش اي كلمة تنطقها غير الاهات

لوسي: ااااااااااه، ااااااااام، ااااااااااح، كمان ياحبيبي كمان مش قادرة استحمل. خليك كمان وبلاش تبطل

انا قلعتها الكلسون بتاعها وهي مش حاسة بحاجة، بالعكس دي ساعدتني عشان اقلعها الكلسون وهي لسة بتتأوه.

طلعت صباعي من كسها وطيزها وقالتلي بلاش ياحبيبي، كمل بليز!

وانا هنا زبي ولع وجمد كانه انتينا وقلتلها انا حدلعك خالص، نيمتها على ظهرها وفتحت افخادها ودخلت زبي بكسها،وانا ابتديت انيكها على الهادي اوي، وهي خلاص في عالم تاني

لوسي: اااااااااه، ااااااااااااام، اااااااااااح، كمان ياحبيبي انت بتعملي ايه؟

وانا اقلها: ياحبيبتي انا عايز راحتك واطفئ النار الي جواك

وانا بدخل واطلع زبي من كسها وهي بتتأوه اهات طويلة ابتديت انيكها اسرع، وهي بتتأوه اسرع واعلى وابتدت تسحبني من طيزي عشان زبي يدخل اكتر في كسها وتحس فيه.

لوسي: ياحبيبي اسرع، ياحبيبي اقوى، ياحبيبي اكتر

وفضلنا حوالي ٤٥ دقيقة واحنا كدة لغاية ماجابت مايتها وانا جبت لبني في كسها.

بعد كدة نمت على ظهري جنبها وفضلنا نبوس بعض. حوالي ربع ساعة

لوسي: هو الجواز معناه كدة؟

انا: اه ياحبيبتي، وفيه اكتر

لوسي: اكتر ازاي؟

انا: بشويش، كل شئ في وقته

لوسي: يعني اكتر من انك تنيكني وتدخل زبك في كسي؟

انا: اه، فيه مثلا اني ادخل زبي في طيزك، او مابين بزازك، او انتي تمصيلي زبي او تبعبصيلي في طيزي وفيه كتير اويمش وقته دلوقتي.

(وهنا كان في بالي انه احكيلها ممكن الجنس يتعمل من اكتر من راجل ينيكها واحد في كسها والتاني في طيزها والتالت تمصلوا في نفس الوقت وهو الي اتمناه، لكني ماقلتش الكلام دة عشان دة مش وقته واحنا لسة اول يوم جواز.)

لوسي: طب مانجرب حاجة تانية من الي قلتهالي ؟

انا: بلاش دلوقتي، اصل تعبت، خليها مرة تانية.

انا متقصد اعمل كدة، عشان ماكنتش عايز اني اعمل كل افكاري في مرة واحدة، انا كنت عايز كل مرة بيتعمل فيها حاجة معينة عشان هي ماتتعبش وتزهق، وكمان عشان تبقى مشغولة كل الوقت انه كيف بتكون المتعة اذا كان الوضع مختلف.
 
  • عجبني
التفاعلات: kosho king, Cpl4fun, sarasalma577 و 6 آخرين
انا اسمي جون ودة اسمي الحقيقي دلوقتي، ونا اسف اني مقدرش اقول اسمي الحقيقي قبل كدة، وعمري ٤٩ سنة، مصري ومن عيلة محافظة اوي. بداياتي في الجنس كانت لما كنت شب. حالنا كويس مش بطال. عندي ٣ خوات ولدين وبنت، انا كبيرهم. امي كانت مولعة بتفصيل وخياطة الملابس وكان عندها مجلات خاصة بالتفصيل والخياطة كانت مخبياهم عنا. في يوم من الايام كنت فاوضتها بدور على حاجة اتسلى بيها، اصل كنت لوحدي والعيلة كلها كانوا في زيارة لبيت جدي الي كان بعيد شوية. وانا بدور على اي حاجة اتسلى فيها، لقيت المجلات دي. قلت لنفسي اشوف ايه فيها بقى. لما فتحت اول مجلة، لقيت صور لموديلات بمختلف الملابس اكترهم ستات غربيات شابات وجميلات. وانا باتصفح بالمجلة لقيت صور لشابات بملابس مختلفة (مايوهات، بكيني، لانجري) والوان الملابس دي مع اجسام الموديلات دي كانت تطير العقل. فضلت ابص على دي الاجساد وعلى جمالهم، وفيه كام موديل لدي الملابس يكون باين منها كل حاجة الا الحلمات وشفرات الكس والطيز باين كلو الا الخرم، لانها فتلة ودي اول مرة بشوف فيها ستات بالتعري دة. كمان كان فيه موديلات عريانات ملط لاعلانات مثل مزيل الشعر او مرطبات الجلد، وكانوا باوضاع مثيرة اوي. بعد كدة بقى كل ما اشوف فرصة اني لوحدي في البيت، كنت اروح على دي المجلات واتصفح فيها واحدة ورا التانية، كل مرة واحدة او اتنين. فضلت كدا لحد سنتين بعدها. بعد كدة، ابتديت اختلس مجلة واحدة في اليوم من مجموعة المجلات الكتيرة دي واخبيها فاوضتي، في كل ليلة كنت اخد المجلة دي واصعد فيها السطح بعد ماتاكد ان الكل ناموا، وبقت دي الموديلات وكأنها بتاعي واضرب عشرات عليهم واحدة واحدة وانا عريان ملط في سطح البيت. في المرحلة دي ابتدى عندي شعور تاني خالص، شعور اني ابقى عريان ملط فمكان مفتوح وواسع اوي، مش في اوضة واربع حيطان. ودي كانت اللحظة الي خلتني اقرر اني ابقى متحرر واتعرى فاماكن عامة، لكن مش حقدر اطبق الي ببالي وانا فمصر. ابتديت اخطط واصر على اني في يوم من الايام اسافر برة مصر لاي دولة ممكن يكون فيها الحرية دي. بقيت على الحال دة لغاية ما مر سنتين كمان، في العمر دة ابتديت ادور بنفسي عن اي كتاب جنسي تعليمي او مجلة فيها صور لموديلات تثيرني جنسيا. وهنا ابتديت اتخيل اني بمارس الجنس معاهم واحدة واحدة او كل اتنين او تلاتة مع بعض. بعد كدة بتلت سنين اشترى والدي مزرعة بعيدة شوية عن مدينتنا. وهناك بقى كانت تحويلة جديدة بحياتي، لانها مزرعة كبيرة وواسعة وفيها اشجار كتير، كنت اروح في مكان منعزل وبعيد عن البيت الريفي الي موجود وأبدأ بالتعري ملط هناك. اللي ساعدني بردو انه كنت البس جلابية ريفي زيي زي اي ابن ريف، فكان سهل اوي اني ابقى عريان ملط خصوصا اني ماكنتش البس اندروير عن قصد وأبدأ اتخيل اني انيك الموديلات بتاعي، والي كنت باخد صورة او صورتين من الموديلات دي معاية بجيب الجلابية. فضلت كدا اربع سنين. في السن دة اشترينا بهايم وبنينا زريبة بعيدة شوية عن البيت الريفي. وهنا ابتدت مرحلة جديدة بحياتي. كنت أروح على الزريبة عشان انظفها واهتم بالبهايم والزريبة دي كان فيها باب وقفل ممكن اقفل عليها من جوة او من برة. وهناك ابتديت اخد راحتي باني ابقى عريان ملط وانا بانظف او ادي الاكل للبهايم. وكنت باتخيل ان دول مش بهايم لكن انهم ناس بيشوفوني عريان وانا باشتغل. لغاية في يوم من الايام قلت لنفسي طب ماهو دة كس بردو وان كان مالقاش كس ست فهو دة كس بردو ممكن اجرب طعم النيك الحقيقي عليه. وفعلا ابتديت انيك البهايم اصلهم كانوا هاديين اوي. مافضلتش كتير بالمرحلة دي لاني ماشفتش المتعة الحقيقية بالنيك، لانهم رغم دة بيبقوا بهايم وعملت دة مرتين بس بحياتي. في العمر دة كان كل الي اعرفهم ينصحوني بالزواج لاني كبرت وبقيت شاب يقدر انه يفتح بيت وعيلة. انا في الوقت دة مكنتش بفكر بالزواج اصلا، لانه احساس باني مش حقدر احقق احلامي باني اكون متحرر واسافر برة مصر. فضلت بخيالاتي الجنسية والتحرر لغاية عمر ٢٩ سنة. وفي العمر دة ابتدا الحلم يتحقق، لكن في مصر مش برة مصر. هنا ابتديت اخطط واحاول انفذ الخطط بالممكن. كانت اوضتنا انا واخواني الدكور في الطابق التاني من البيت وامي وابوي مش بيقدرو يصعدوا ليها، فكنت مطمن من الناحية دي. اول خطة كانت اني انام بالكلسون لوحدو عشان الدنيا حر حسب مابقول لاخواني. بالمرحلة دي كنت ابرر اني تعبان من شغل المزرعة وعايز انام ساعة زمن بعد الظهر، وهم يروحوا يشتغلوا في المزرعة بعد ما انا اشتغل الصبح ويرجعوا كمان ساعة عشان يصحوني من النوم واروح معاهم اساعدهم بعد كدة. فكانت المرحلة الاولى من الخطة اني ماعملش حاجة مريبة خالص، وافضلت كدا كام شهر لغاية ماتعودنا انه يشوفوني بالكلسون عادي حتى وانا صاحي جمبهم او لما نروح جوة المزرعة نشتغل ونبقى وحدنا. في المرحلة دي، بقوا اخواني يفضلوا بالكلسون بردو عشان الحر ولانه مفيش حد يشوفنا بعد تشجيع مني عشان الحر. بعد تلت او اربع شهور قلت لنفسي بقى لازم انفذ المرحلة التانية من الخطة. في المرحلة دي لما كنت انام بعد الظهر وهو روتين يومي بالنسبالي واكون وحدي في الاوضة زي ماقلت قبل كدة لاني اشتغل من الصبح للظهر واخواني يشتغلوا بعد الظهر في المزرعة واساعدهم بعد ماصحى من النوم. ابتديت انفذ الخطة كويس في المرحلة دي، وكانت الخطة اني اعمل نفسي نايم بس مش نايم حقيقي، وكنت اتعمد اني اطلع زبي من جمب الكلسون مرات، ومرات انزل الكلسون لغاية نص طيزي او اقل شوية عشان ميبانش اني انا منزلو، وكأنو نازل لوحدو من حركتي اتناء النوم. في الحركات دي ماكنش بيبان الا جزء صغير من طيزي او طرف زبي وبس، دي كانت المرحلة التانية الي كانت لازم تتم بحذر شديد اوي والا يخرب كل الي بنيتو. فضلت المرحلة دي حوالي خمس شهور، وفي المرحلة دي كنت اراقب اخواني لما يجوا يصحوني من غير ماياخذوا بالهم اني صاحي. كنت براقبهم كويس عشان اشوف اني انتقل للمرحلة الجاية ولا لأ، كانوا لما بييجوا يصحوني يندهوني بالواطي عشان اصحى وانا احاول ابين انو انا لسة ماصحيتش من التعب. بعد كدة ابتدوا انهم يخضوا جسمي عشان اصحى، اصل ان نومي تقيل 😉. ابتديت بعد كدة الاحظ انهم يمسكوني من اسفل ظهري قرب طيزي عشان يصحوني، وانا كنت الاخ الحنين اوي لما يصحوني عشان مايتخضوش من الي بيعملوه. ولما كنا بنشتغل بالمزرعة كنت بنزل الكلسون شوية عشان يبان جزء صغير من طيزي او جزء صغير من زبي من الجنب عشان يتعودوا على كدة. بعد الخمس شهور دي ماخلصت، قلت لازم ابتدئ المرحلة الجاية وهي اني اخلع ملط قدامهم. في المرحلة دي والي استمرت حوالي سبع شهور، كنت بنام في الاوضة بردو بالكلسون لكن المرات دي كنت انزل الكلسون كلو لتحت طيزي وزبي، وبكدة كنت متأكد انهم حيشوفوا طيزي كلو وزبي كلو بردو. طبعا في المرحلة دي كنت حذر اوي لانه مش ممكن يبان اني بعمل كدة عن عمد، فكنت بعمل كدة انه انزل كل كلسوني مرة واحدة او مرتين بس بالاسبوع او كل اسبوعين وباقي المرات زي المرحلة التانية، يعني يبان جزء صغير من طيزي او زبي وبس مش اكتر. لما كانوا بيصحوني وانا طيزي وزبي باينين كلهم، كنت باتأسف ليهم انهم شافوني كدة واعتذر لهم ان دة حصل غصب عني. في المرحلة دي انا ضمنت انهم بقوا عارفين شكل طيزي وشكل زبي، وانه ممكن يشوفوهم وانا صاحي. وهنا بدأت ارسم للمرحلة الجاية. في المرحلة دي والي استمرت حوالي اربع او خمس شهور، كنت لما اروح الحمام عشان اخد دوش بالوقت الي كنت ضامن انهم في الاوضة كنت بدخل الاوضة وانا مغطي طيزي وزبي بمنشفة من غير مالبس اي حاجة جواها. وكنت مرات اروح الدولاب عشان اطلع هدومي قدامهم، وانا بتكلم معاهم فأي حاجة عشان يبقوا شايفيني بقوم بحركات انه يكون طيزي وزبي باينين من فتحة المنشفة الي تكون بالجنب، مرات بارفع رجل على كرسي جمب الدولاب ومرات بالبس الكلسون من تحت المنشفة واتعمد اني ارفعها شوية عشان يبان طيزي او زبي او الاتنين وانا بالبس الكلسون. وبكدة اتعودوا انهم يشوفوني شبه عريان وانا صاحي. طبعا انهم اتعلموا يعملوا كدة بردو قدامي او قدام بعضيهم. في المرحلة دي بردو كنت اتعمد مرات اني افتح المنشفة عشان توقع خالص من غير ماياخذو بالهم ان انا الي فتحتها واستمر بالكلام معاهم عادي لغاية ماينبهوني ان المنشفة وقعت. في البداية كنت ارجعها بسرعة عشان ميبانش اني قاصد كدة، وكنت بعمل كدة مرة او مرتين بالاسبوع. بعد كدة في المرحلة الجاية لما كانت المنشفة توقع كنت بقوللهم معليش مافيش حاجة تستاهل العجلة منا حلبس اهو وابتدي وكاني اعدل من الكلسون فايدي قبل ماالبسوا وعلى اقل من مهلي والبسوا بالراحة اوي وكأن مفيش حد يبص علية. المرحلة الجاية كانوا اتعودوا انهم يشوفوني عريان ملط وانا صاحي وواقف قدامهم وبكلمهم، لان في المرحلة دي كنت لما اخش الاوضة بالمنشفة كنت انا افتحها عن قصد قدامهم واروح الدولاب عشان ادور على هدومي. ولما نروح نشتغل في المزرعة كمان بابقى عريان ملط وانا اشتغل معاهم من غير خوف او خجل. وفي مرة من المرات صارحتهم بحاجة بس محتاجة شجاعة شوية، قلتلهم ياخواتي هو ايه انا شرموطتكم عشان بس انتوا الي تشوفوني؟ ماتعملوها زيي وخدوا راحتكم بلاش خوف او خجل مني، مانا اخوكم الكبير اطمنوا مش حعملكوا حاجة يعني، يبقى ماتخافوش وسركم معايا في بير. وهنا هم كمان فضلوا يخلعوا ملط قدامي و ما بينهم. دلوقتي جت المرحلة الاخيرة والي هي اننا نتنايك مع بعض، ودي المرحلة هي اسهل مرحلة عشان الصعب راح. هنا ابتديت اني امص زبارهم والحس بطيازتهم وهم بيحسوا ان دة فيه مشاعر غريبة وجميلة بنفس الوقت، وانا كنت باسألهم انهم يمصوا زبي ويلحسولي طيزي عشان احس باحساسهم وابتدينا نعمل الجنس مع بعض بعبصة ونيك من الطيز كل واحد مع التاني. الي ساعد في المرحلة دي هو وجود الانترنت، فكنت باطلع لهم افلام جنس للي يعملوه المثليين، عشان كدة كانت المرحلة دي والي قبلها اسهل المراحل، لان دة النوع من الجنس بقى مزروع في دماغهم. لحد ما بقى كلنا عاوزين نطبق الي تشوفوا في الافلام. واستمرت المرحلة دي لغاية ماكان عمري ٣٤ سنة. في المرحلة دي الي هي مرحلة الجنس مع بعض، حاولنا اننا نكبر علاقاتنا بولاد عمنا او بعض الاصدقاء القريبين اوي، وكنا بنحاول نجرهم ناحيتنا بحذر شديد وكل واحد بطريقة مختلفة عن التاني لغاية مابقى عندنا تلات ولاد عم وسبع اصدقاء، كنا بننيك ونتناك كل واحد مرة او مرات كم واحد معانا او كلنا مع بعض. لغاية دلوقتي وانا عمري ٣٤ سنة وانا مستمتع بالحياة دي، بدأت ضغوط كتيرة علي من امي وابوية وبعض الاقارب على اني اتجوز لاني كبرت وان امي وابوية عاوزين حفيد يشيل اسمهم.
بعد كدة استسلمت ليهم بس بشرط اني مش حدور على واحدة اتجوزها، وهم لازم يجيبولي عروسة ماعرفهاش خالص، لا من اقاربنا ولا من المنطقة بحجة اني الي بعرفهم زي خواتي، لكن الحقيقة هي انوا كنت احاول اصعب المسألة شوية. لغاية ما جابولي بنت جميلة اوي كأنها واحدة من الموديلات الي كنت باعشر عليهم وانا شب، فافتكرت الايام دي واني كنت اتمنى امارس الجنس مع الموديل دي، والبنت الي اختاروهالي كانت من عيلة محافظة اوي ويمكن اكتر من علتنا بالتحفظ ، فوافقت على الجوازة دي على اني احاول بالمستقبل اني احررها ونبقى جوزين متحررين.


لو تحبوا اكمل، اكتبولي في التعليقات وانا بأكد لكم تاني انها قصة حياتي الواقعية مفيهاش اي خيال او تحريف
كمل مستني الباقي علي نار
 
  • عجبني
التفاعلات: جنسي جدا
كمل
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: لحيس الكساكيس و جنسي جدا
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
انا اسمي جون ودة اسمي الحقيقي دلوقتي، ونا اسف اني مقدرش اقول اسمي الحقيقي قبل كدة، وعمري ٤٩ سنة، مصري ومن عيلة محافظة اوي. بداياتي في الجنس كانت لما كنت شب. حالنا كويس مش بطال. عندي ٣ خوات ولدين وبنت، انا كبيرهم. امي كانت مولعة بتفصيل وخياطة الملابس وكان عندها مجلات خاصة بالتفصيل والخياطة كانت مخبياهم عنا. في يوم من الايام كنت فاوضتها بدور على حاجة اتسلى بيها، اصل كنت لوحدي والعيلة كلها كانوا في زيارة لبيت جدي الي كان بعيد شوية. وانا بدور على اي حاجة اتسلى فيها، لقيت المجلات دي. قلت لنفسي اشوف ايه فيها بقى. لما فتحت اول مجلة، لقيت صور لموديلات بمختلف الملابس اكترهم ستات غربيات شابات وجميلات. وانا باتصفح بالمجلة لقيت صور لشابات بملابس مختلفة (مايوهات، بكيني، لانجري) والوان الملابس دي مع اجسام الموديلات دي كانت تطير العقل. فضلت ابص على دي الاجساد وعلى جمالهم، وفيه كام موديل لدي الملابس يكون باين منها كل حاجة الا الحلمات وشفرات الكس والطيز باين كلو الا الخرم، لانها فتلة ودي اول مرة بشوف فيها ستات بالتعري دة. كمان كان فيه موديلات عريانات ملط لاعلانات مثل مزيل الشعر او مرطبات الجلد، وكانوا باوضاع مثيرة اوي. بعد كدة بقى كل ما اشوف فرصة اني لوحدي في البيت، كنت اروح على دي المجلات واتصفح فيها واحدة ورا التانية، كل مرة واحدة او اتنين. فضلت كدا لحد سنتين بعدها. بعد كدة، ابتديت اختلس مجلة واحدة في اليوم من مجموعة المجلات الكتيرة دي واخبيها فاوضتي، في كل ليلة كنت اخد المجلة دي واصعد فيها السطح بعد ماتاكد ان الكل ناموا، وبقت دي الموديلات وكأنها بتاعي واضرب عشرات عليهم واحدة واحدة وانا عريان ملط في سطح البيت. في المرحلة دي ابتدى عندي شعور تاني خالص، شعور اني ابقى عريان ملط فمكان مفتوح وواسع اوي، مش في اوضة واربع حيطان. ودي كانت اللحظة الي خلتني اقرر اني ابقى متحرر واتعرى فاماكن عامة، لكن مش حقدر اطبق الي ببالي وانا فمصر. ابتديت اخطط واصر على اني في يوم من الايام اسافر برة مصر لاي دولة ممكن يكون فيها الحرية دي. بقيت على الحال دة لغاية ما مر سنتين كمان، في العمر دة ابتديت ادور بنفسي عن اي كتاب جنسي تعليمي او مجلة فيها صور لموديلات تثيرني جنسيا. وهنا ابتديت اتخيل اني بمارس الجنس معاهم واحدة واحدة او كل اتنين او تلاتة مع بعض. بعد كدة بتلت سنين اشترى والدي مزرعة بعيدة شوية عن مدينتنا. وهناك بقى كانت تحويلة جديدة بحياتي، لانها مزرعة كبيرة وواسعة وفيها اشجار كتير، كنت اروح في مكان منعزل وبعيد عن البيت الريفي الي موجود وأبدأ بالتعري ملط هناك. اللي ساعدني بردو انه كنت البس جلابية ريفي زيي زي اي ابن ريف، فكان سهل اوي اني ابقى عريان ملط خصوصا اني ماكنتش البس اندروير عن قصد وأبدأ اتخيل اني انيك الموديلات بتاعي، والي كنت باخد صورة او صورتين من الموديلات دي معاية بجيب الجلابية. فضلت كدا اربع سنين. في السن دة اشترينا بهايم وبنينا زريبة بعيدة شوية عن البيت الريفي. وهنا ابتدت مرحلة جديدة بحياتي. كنت أروح على الزريبة عشان انظفها واهتم بالبهايم والزريبة دي كان فيها باب وقفل ممكن اقفل عليها من جوة او من برة. وهناك ابتديت اخد راحتي باني ابقى عريان ملط وانا بانظف او ادي الاكل للبهايم. وكنت باتخيل ان دول مش بهايم لكن انهم ناس بيشوفوني عريان وانا باشتغل. لغاية في يوم من الايام قلت لنفسي طب ماهو دة كس بردو وان كان مالقاش كس ست فهو دة كس بردو ممكن اجرب طعم النيك الحقيقي عليه. وفعلا ابتديت انيك البهايم اصلهم كانوا هاديين اوي. مافضلتش كتير بالمرحلة دي لاني ماشفتش المتعة الحقيقية بالنيك، لانهم رغم دة بيبقوا بهايم وعملت دة مرتين بس بحياتي. في العمر دة كان كل الي اعرفهم ينصحوني بالزواج لاني كبرت وبقيت شاب يقدر انه يفتح بيت وعيلة. انا في الوقت دة مكنتش بفكر بالزواج اصلا، لانه احساس باني مش حقدر احقق احلامي باني اكون متحرر واسافر برة مصر. فضلت بخيالاتي الجنسية والتحرر لغاية عمر ٢٩ سنة. وفي العمر دة ابتدا الحلم يتحقق، لكن في مصر مش برة مصر. هنا ابتديت اخطط واحاول انفذ الخطط بالممكن. كانت اوضتنا انا واخواني الدكور في الطابق التاني من البيت وامي وابوي مش بيقدرو يصعدوا ليها، فكنت مطمن من الناحية دي. اول خطة كانت اني انام بالكلسون لوحدو عشان الدنيا حر حسب مابقول لاخواني. بالمرحلة دي كنت ابرر اني تعبان من شغل المزرعة وعايز انام ساعة زمن بعد الظهر، وهم يروحوا يشتغلوا في المزرعة بعد ما انا اشتغل الصبح ويرجعوا كمان ساعة عشان يصحوني من النوم واروح معاهم اساعدهم بعد كدة. فكانت المرحلة الاولى من الخطة اني ماعملش حاجة مريبة خالص، وافضلت كدا كام شهر لغاية ماتعودنا انه يشوفوني بالكلسون عادي حتى وانا صاحي جمبهم او لما نروح جوة المزرعة نشتغل ونبقى وحدنا. في المرحلة دي، بقوا اخواني يفضلوا بالكلسون بردو عشان الحر ولانه مفيش حد يشوفنا بعد تشجيع مني عشان الحر. بعد تلت او اربع شهور قلت لنفسي بقى لازم انفذ المرحلة التانية من الخطة. في المرحلة دي لما كنت انام بعد الظهر وهو روتين يومي بالنسبالي واكون وحدي في الاوضة زي ماقلت قبل كدة لاني اشتغل من الصبح للظهر واخواني يشتغلوا بعد الظهر في المزرعة واساعدهم بعد ماصحى من النوم. ابتديت انفذ الخطة كويس في المرحلة دي، وكانت الخطة اني اعمل نفسي نايم بس مش نايم حقيقي، وكنت اتعمد اني اطلع زبي من جمب الكلسون مرات، ومرات انزل الكلسون لغاية نص طيزي او اقل شوية عشان ميبانش اني انا منزلو، وكأنو نازل لوحدو من حركتي اتناء النوم. في الحركات دي ماكنش بيبان الا جزء صغير من طيزي او طرف زبي وبس، دي كانت المرحلة التانية الي كانت لازم تتم بحذر شديد اوي والا يخرب كل الي بنيتو. فضلت المرحلة دي حوالي خمس شهور، وفي المرحلة دي كنت اراقب اخواني لما يجوا يصحوني من غير ماياخذوا بالهم اني صاحي. كنت براقبهم كويس عشان اشوف اني انتقل للمرحلة الجاية ولا لأ، كانوا لما بييجوا يصحوني يندهوني بالواطي عشان اصحى وانا احاول ابين انو انا لسة ماصحيتش من التعب. بعد كدة ابتدوا انهم يخضوا جسمي عشان اصحى، اصل ان نومي تقيل 😉. ابتديت بعد كدة الاحظ انهم يمسكوني من اسفل ظهري قرب طيزي عشان يصحوني، وانا كنت الاخ الحنين اوي لما يصحوني عشان مايتخضوش من الي بيعملوه. ولما كنا بنشتغل بالمزرعة كنت بنزل الكلسون شوية عشان يبان جزء صغير من طيزي او جزء صغير من زبي من الجنب عشان يتعودوا على كدة. بعد الخمس شهور دي ماخلصت، قلت لازم ابتدئ المرحلة الجاية وهي اني اخلع ملط قدامهم. في المرحلة دي والي استمرت حوالي سبع شهور، كنت بنام في الاوضة بردو بالكلسون لكن المرات دي كنت انزل الكلسون كلو لتحت طيزي وزبي، وبكدة كنت متأكد انهم حيشوفوا طيزي كلو وزبي كلو بردو. طبعا في المرحلة دي كنت حذر اوي لانه مش ممكن يبان اني بعمل كدة عن عمد، فكنت بعمل كدة انه انزل كل كلسوني مرة واحدة او مرتين بس بالاسبوع او كل اسبوعين وباقي المرات زي المرحلة التانية، يعني يبان جزء صغير من طيزي او زبي وبس مش اكتر. لما كانوا بيصحوني وانا طيزي وزبي باينين كلهم، كنت باتأسف ليهم انهم شافوني كدة واعتذر لهم ان دة حصل غصب عني. في المرحلة دي انا ضمنت انهم بقوا عارفين شكل طيزي وشكل زبي، وانه ممكن يشوفوهم وانا صاحي. وهنا بدأت ارسم للمرحلة الجاية. في المرحلة دي والي استمرت حوالي اربع او خمس شهور، كنت لما اروح الحمام عشان اخد دوش بالوقت الي كنت ضامن انهم في الاوضة كنت بدخل الاوضة وانا مغطي طيزي وزبي بمنشفة من غير مالبس اي حاجة جواها. وكنت مرات اروح الدولاب عشان اطلع هدومي قدامهم، وانا بتكلم معاهم فأي حاجة عشان يبقوا شايفيني بقوم بحركات انه يكون طيزي وزبي باينين من فتحة المنشفة الي تكون بالجنب، مرات بارفع رجل على كرسي جمب الدولاب ومرات بالبس الكلسون من تحت المنشفة واتعمد اني ارفعها شوية عشان يبان طيزي او زبي او الاتنين وانا بالبس الكلسون. وبكدة اتعودوا انهم يشوفوني شبه عريان وانا صاحي. طبعا انهم اتعلموا يعملوا كدة بردو قدامي او قدام بعضيهم. في المرحلة دي بردو كنت اتعمد مرات اني افتح المنشفة عشان توقع خالص من غير ماياخذو بالهم ان انا الي فتحتها واستمر بالكلام معاهم عادي لغاية ماينبهوني ان المنشفة وقعت. في البداية كنت ارجعها بسرعة عشان ميبانش اني قاصد كدة، وكنت بعمل كدة مرة او مرتين بالاسبوع. بعد كدة في المرحلة الجاية لما كانت المنشفة توقع كنت بقوللهم معليش مافيش حاجة تستاهل العجلة منا حلبس اهو وابتدي وكاني اعدل من الكلسون فايدي قبل ماالبسوا وعلى اقل من مهلي والبسوا بالراحة اوي وكأن مفيش حد يبص علية. المرحلة الجاية كانوا اتعودوا انهم يشوفوني عريان ملط وانا صاحي وواقف قدامهم وبكلمهم، لان في المرحلة دي كنت لما اخش الاوضة بالمنشفة كنت انا افتحها عن قصد قدامهم واروح الدولاب عشان ادور على هدومي. ولما نروح نشتغل في المزرعة كمان بابقى عريان ملط وانا اشتغل معاهم من غير خوف او خجل. وفي مرة من المرات صارحتهم بحاجة بس محتاجة شجاعة شوية، قلتلهم ياخواتي هو ايه انا شرموطتكم عشان بس انتوا الي تشوفوني؟ ماتعملوها زيي وخدوا راحتكم بلاش خوف او خجل مني، مانا اخوكم الكبير اطمنوا مش حعملكوا حاجة يعني، يبقى ماتخافوش وسركم معايا في بير. وهنا هم كمان فضلوا يخلعوا ملط قدامي و ما بينهم. دلوقتي جت المرحلة الاخيرة والي هي اننا نتنايك مع بعض، ودي المرحلة هي اسهل مرحلة عشان الصعب راح. هنا ابتديت اني امص زبارهم والحس بطيازتهم وهم بيحسوا ان دة فيه مشاعر غريبة وجميلة بنفس الوقت، وانا كنت باسألهم انهم يمصوا زبي ويلحسولي طيزي عشان احس باحساسهم وابتدينا نعمل الجنس مع بعض بعبصة ونيك من الطيز كل واحد مع التاني. الي ساعد في المرحلة دي هو وجود الانترنت، فكنت باطلع لهم افلام جنس للي يعملوه المثليين، عشان كدة كانت المرحلة دي والي قبلها اسهل المراحل، لان دة النوع من الجنس بقى مزروع في دماغهم. لحد ما بقى كلنا عاوزين نطبق الي تشوفوا في الافلام. واستمرت المرحلة دي لغاية ماكان عمري ٣٤ سنة. في المرحلة دي الي هي مرحلة الجنس مع بعض، حاولنا اننا نكبر علاقاتنا بولاد عمنا او بعض الاصدقاء القريبين اوي، وكنا بنحاول نجرهم ناحيتنا بحذر شديد وكل واحد بطريقة مختلفة عن التاني لغاية مابقى عندنا تلات ولاد عم وسبع اصدقاء، كنا بننيك ونتناك كل واحد مرة او مرات كم واحد معانا او كلنا مع بعض. لغاية دلوقتي وانا عمري ٣٤ سنة وانا مستمتع بالحياة دي، بدأت ضغوط كتيرة علي من امي وابوية وبعض الاقارب على اني اتجوز لاني كبرت وان امي وابوية عاوزين حفيد يشيل اسمهم.
بعد كدة استسلمت ليهم بس بشرط اني مش حدور على واحدة اتجوزها، وهم لازم يجيبولي عروسة ماعرفهاش خالص، لا من اقاربنا ولا من المنطقة بحجة اني الي بعرفهم زي خواتي، لكن الحقيقة هي انوا كنت احاول اصعب المسألة شوية. لغاية ما جابولي بنت جميلة اوي كأنها واحدة من الموديلات الي كنت باعشر عليهم وانا شب، فافتكرت الايام دي واني كنت اتمنى امارس الجنس مع الموديل دي، والبنت الي اختاروهالي كانت من عيلة محافظة اوي ويمكن اكتر من علتنا بالتحفظ ، فوافقت على الجوازة دي على اني احاول بالمستقبل اني احررها ونبقى جوزين متحررين.


لو تحبوا اكمل، اكتبولي في التعليقات وانا بأكد لكم تاني انها قصة حياتي الواقعية مفيهاش اي خيال او تحريف
الحاجات الصعبة يا سيدي راحت، الباقي مش حيكون أصعب من اللي جاي. ولما قصتك حقيقية زي مبتقول يبقى خلاص، كملها أصل باين عليك حتجيب قنبلة. يا بخت الست بتاعك المتحفظة. عتفتح عينيها على عفريت وحتخليها هي كمان عفريتة. لو الود ودي بلاش تكتبها مسلسلة حط اللي معاك مرة وحده وريحنا **** يريحك
 
  • عجبني
التفاعلات: جنسي جدا
حلوة كمل
 
  • عجبني
التفاعلات: جنسي جدا
تم أضافة الجزء الثاني
 
برنس كمل وراعي حساب الشهور والسنين أو تجاهلها
 
مرحبا بكم عزيزي الكاتب عزيزتي الكاتبة طالما قصتك في هذا القسم فيعني أنها متسلسلة فعليه حينما تريد تضيف جزء جديد عليك باتباع الخطوات التالية وهي اولا تضع الجزء الجديد في مربع الكتابة بالاسفل ثانيا تدخل على هذا الرابط
وتطلب دمج الجزء الجديد من قصتك وتكتب اسم قصتك وتكتب رقم المشاركة التي فيها الجزء أو تنسخ رابط قصتك
وسيستجيب لك أحد مشرفي القصص
لو كان متاح مباشرة
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%