NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

انيك حماتي بعد موت مراتي

القصة وقفت على كده. ولا ايه
 
و**** المفروض الي يبتدي قصه ومينتهيش منها ويعلق الناس كدا يا يطرد بره الجروب يا يتخصم منه كل نقاطه
 
  • حبيته
التفاعلات: 🔥Home Lander
و**** المفروض الي يبتدي قصه ومينتهيش منها ويعلق الناس كدا يا يطرد بره الجروب يا يتخصم منه كل نقاطه
اتفقنا معاك جدا كلنا عشان حوار يضايق ويعصب المشكلة تلاقيهم بيبداؤو قصص تانية
 
مالناش نصيب يا ليلي في بقية القصة ولا ايه ؟ عاوزينه يفشخ خوخة بقي
 
منتظرين التكملة
 
كملى باقى القصة شكلها جامدة
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
فين باقي القصه
 
  • عجبني
التفاعلات: BASM17 اسطورة القصص
كمل وما تاخرش
 
ما اسم الكاتب الاصلي للقصة
 
  • عجبني
التفاعلات: ليلي احمددد
وفين باقي القصه دي من شهر سبتمبر
 
  • عجبني
التفاعلات: ابو عوض
ما اسم مؤلفها
 
حشتوني جدا جدا.بعتذر عن غيابي لظروف شغلي .
انهاردة معايا قصة حقيقية حصلت في القاهرة .
أبطال قصتنا هم رجل اسمه شوقي ٥٢ سنة ترزي حريمي متجوز من سناء ٤٤ سنة ...يتيمة الأب و أمها خيرية ٦٢ سنة اكبر من شوقي بعشر سنين بس . خيرية ست شخصيتها قوية جداً.. عندها غير سناء بنت اسمها صفاء متجوزة و عايشة في الاسماعيلية و . خيرية من حلاوة جسمها رغم سنها الكبير اللي مش باين عليها كانت بتحرك اي راجل . بس شوقي جوز بنتها كان بيعاملها زي اخته الكبيرة و مع ذلك بعد جوازه من سناء كان بيقول لها يا ماما . شوقي خلف من سناء ولد و بنتين . الكبير اسمه ياسر بسشتغل مدرس و البنتين جيهان و منال لسة في التعليم.
شوقي مقيم مع سناء في البساتين و حماته مقيمة في مصر القديمة ... شوقي كان متعود كل صيف ياخد مراته و عياله يصيفوا في راس البر .الصيف ده راحوا و هم راجعين عملوا حادثة بالعربية ..... و سناء ماتت مع الاسف و كلهم اصاباتهم خفيف... و من هنا تيدأ قصتنا...............
شوقي واقف قدام قبر سناء يوم الاربعين منهار من البكاء ...ياسر ابنه بيحاول يتمالك و يسهدي ابوه . خيرية حماته واقفة وراهم ميتة من حزنها .
ياسر : خلاص يا حبيبى. ادعيلها ماتعذبهاش ... و بعدين تيتة هتموت من اللي شايفاه منك.
شوقي تمالك و راح لخيرية . رمي نفسه في حضنها و رجع يبكي .
شوقي: آه يا ماما احضنيني قوي ...
خيرية ضمته و بدأت تبكي بحرقة
خيرية : خلاص يا ابو ياسر .. عشان العيال .. عشان خاطر سناء ... يلا نروح
ياسر : يلا يا تيتة بس هنروح عندنا ... و انتي هتيجي معانا يا تيتة ... انتي شبه ماما في كل حاجة .
ياسر جري لحضن خيرية و يبكي علي كتفها...
خيرية طأطأت دماغها يالموافقة و مشيوا علي بست شوقي...........
خيرية دخلت الشقة جيهان و منال بنات شوقي راحوا لجدتهم . بيعيطوا و اترموا في حضنها .
شوقي قعد عل كرسي في الصالة بيبص لبناته و حزين و ليفكر هيتربوا ازاي. ... صفاء اخت مراته وصلت و معاها شنط كتير ... جايبة غدا معاها عشان الوقت راح في المقابر .... حضرت الغدا و قعدوا يتغدوا .. صفاء ست عملية جدا و جريئة جدآ..
صفاء و هم علي الأكل بصت لشوقي .
صفاء : شوقي قدام ولادك و ماما كمان اهو .. لازم تشوف حد يقعد معاك عشان البنتين ....
شوقي بص بإستغراب لخيرية و صفاء
شوقي:مش فاهم
صفاء: انا عارفة انك بتحب المرحومة.. بس بتحب ولادك برضه... يبقي تتجوز واحدة ترعاهم ..
شوقي و خيرية قاموا مخضوضين من ع السفرة ...
خيرية : انتي اتجننتي ؟ده وقته؟ ده كلام يطلع منك انتي؟
شوقي : محدش طلب رأيك يا صفاء.... ايه الجنان ده؟
اتجوز بعد سناء؟ انتي اكيد مش في وعيك
صفاء: ممكن نهدا و نتكلم بالعقل ؟ انت المفروض تنزل شغلك .. طيب مين يراعي البنتين ؟ هتسيبهم يعيشوا مع ماما؟ طبعا لأ.. يبقي لازم حد يراعيهم معاك هنا .
خيرية بحزم و حدة : انا ... انا روحت فين؟ الا اذا كان شوقي عاوز يتجوز ...
شوقي : بعصبية شديدة ....اتجوز ؟ محدش يجيب لي سيرة زفت ..... ولادي لما هتعب هبقي اقوللكم الحقوني ...
صفاء : طب أهدى كدة و خلي ماما معاكم شوية كحل مؤقت و بعدين لما تهدي هنشوف....
صفاء مشيت علي الاسماعيلية و البنتين دخلوا اوضتهم و ياسر راح السنتر اللي فاتحه ... و خيرية قاعدة مع شوقي في الصالة بيشربوا شاي
شوقي : يا ماما انا مش عاوز اتعبك. لو عاوزة تروحي مش هزعل .. بس ما تحمليش نفسك اكتر من طاقتك .
خيرية : يا سيدي مالكش دعوة .. و بعدين انا اللي عاوزة اقولك لو في حسيت انك محتاج ست .... اقصد تبقي مراتك يعني و كدة عرفني و انا همشي و اتجوز.
شوقي مبتسم: ست هو كان في ستات زي سناء ؟ تعرفي يا ماما ؟ حضنك بجد يجد زي حضنها ....
شوقي رجع يبكي بحرقة ...
خيرية قعدت جنب منه تطبطب عليه وهي بتبكي
شوقي: خلاص يا ماما .... انا كويس ... انا هقوم انام في اوضة ياسر و هو لما ييجي ينام جنبك في اوضة النوم.
خيرية : بكرة تنزل شغلك انت و ياسر و كفاية كدة .. و انا من بكرة هشوف طلبات البيت .
انتهي الجزء الاول.. ليس به اي مواقف جنسية و لكن اصبروا معايا و التقيل جاي ..
تحياتي
....///////////////////////////////////////////////////
الجزء الثاني
خيرية نظمت حياتها في بيت شوقي ...و شوقي مرتاح نفسيا و شايف ان خيرية ماغيرتش حاجة من نظام بنتها . و ان سناء و خيرية شبه بعض في حاجات كتير و خصوصا الجسم ... بعد اسيوعين من اقامة خيرية مع شوقي و احفادها .شوقي راجع من الشغل مهموم ..
خيرية حضرت العشا و قاعدين يتعشوا كلهم.
خيرية : مالك يا شوقي
شوقي : مفيش بس دماغي مصدعة شوية هتعشا و انام
ياسر : يا يابا ممكن طيب تسيبني نصاية ع المكتب في اوضتي ؟ هخلص شوية شغل ع السريع .
شوقي : طيب انا هدخل اخد دش علي ما تخلص.
خيرية : هعملك الشاي علي ما تطلع
شوقي: تسلم ايدك يا حبيبتي
شوقي قام دخل الحمام و بدأ ياخد دش .... ايده مشيت علي جسمه و جت عند زبره و بدأ يلعب فيه... زبه وقف .... بيفحر في سناء و متخيل نفسه معاها ... بدأ يضرب عشرة .....بدأ يدعك زبره....مغمض عينه و سرحان في سناء ... هاج اكتر ... صورة سناء اتغيرت بصورة خيرية ...... فتح عينه بسرعة وفاق من حلمه..بيقول لنفسه .. انت اتجننت؟في ايه شوقي ؟ هتعمل زي العيال المراهقة ؟ لا و كمان حماتك ؟ بلاش جنان و خلص..
كمل الدش بشرعة و خرج لقي خيرية في المطبخ بتمسح الارضية و مشمرة الجلابية و زنقاها في الكلوت .. و سماتة رجليها اللي زي الزبدة ظاهرين له . كان متنح للمنظر و بظا يهيج تاني ... فاق بشرعة تاني .. بيقول لنفسه جري ايه يا شوقي .. مش اول مرة حماتك تعمل كدة قصادك ... اصحي كدة و بلاش تتجنن.
خيرية بصت لشوقي و قالت له كوباية الشاي في الاوضة و ياسر نزل .
شوقي : شكرا يا ماما.
شوقي دخل اوضة ياسر .. قفل الباب و فتح موبايله و دهل موقع سكس .. هاج اكتر ... قعد يلعب في زبه .... غمض عينه .. و بدأ يعيش اللحظة و قرر يضرب عشرة علي ذكرياته مع سناء...
خيرية كانت عاوزة تعرف هتعمل اكل ايه بكرة ... قالت لنفسها هدخل اسأله ولو لقيته نايم . هبقي اتصرف بكرة..
خيرية راحت تفتح الباب .. فتحت حتة صغيرة منه و شافت المنظر... و شافت زبر شوقي واقف و هو بيدعك فيه... قفلت الياب بشويش .. و رجعت لورا ... قالت لنفسها ايه ده يا شوقي . انت بتعمل مع نفسك ؟ هي وصلت لكدة ؟ يالهوي... بس يا ولية يا هبلة... مش بقاله فترة مابيعملش ؟ يا خرابي ... بس بتاعه كبير قوي و حلو ...زي مايكون شب صغير .... نهارك اسود يا خيرية ... هتفكري فس جوز بنتك كدة... بلاش قرف و خوشي نامي....
تاني يوم الصبح شوقي داخل الحمام ياخد دش .. كانت خيرية في الحمام بتحط غسيل في الغسالة و بتغير بالمرة ...كانت بالاندر و السوتيان بس.... طبعا فتح الباب و ضاف المنظر قفل تاني بسرعة...
شوقي:لا مؤاخذة يا ماما..
خيرية: لا حبيبي ... انا ثواني و طالعة ...
طلعت وشها مبتسم و باصة في الأرض.. شوقي دخل ياخد دش و طلع يفطر .. كان البنتين نزلوا يشتروا شوية طلبات و ياسر في السنة ييجهز للسنة الجديدة .. بعد الفطار شوقي قرر يريح من الشغل و يدخل الاوضة .
خيرى: انا داخل انام يا ماما و هنزل بالليل عشان تعبان شوية .
خيرية : طبعا لازم تكون تعبان ... ريح نفسك شوية و انت هتبقى كويس
خيري اتخض و سأل بخوف : اريح نفسي من ايه ؟
خيرية : من الشغل يا حبيبي هو انت بتعمل حاجة غير انك تشتغل و تيجي تتعشي و تنام .
شوقي شم نفسه ... و قام دخل الاوضة وقفل الباب قعد سلعب في زبره و كل اللي شايفه منظر جسم خيرية حماته و هي في الحمام .
خيرية في الصالة مش شايفة غير زبر شوقي اللي كان واقف و بيلعب فيه .
خيرية بتقول لنفسها الراجل معذور .. بقاله فترة برضه ..... يوه اومال انا اعمل ايه..... ولا صحيح ما انا اول شوفت بتاعه اعصابي سابت و بتاعي هاج عليا ...... يالهوي دا انا بقالي سنين .... بس شوقي دكر و بتاعه كبير... يالهوي يا لهوي ... فوقي يا ولية ده ابو احفادك يا تيتة ....خيرية دخلت اوضة النوم تروق .. فتحت الدولاب تشيل هدوم لاقت شنطمةوفيها اللنجرى بتاع سناء .. مسكت واحد لونه اسود في نبيتي.... قعدت ع السرير قربته من وشها .. قعدت تشمه و بصت له تاني .. وقفت قدام المرايا و حطته عليها كأنها بتقيسه ... يا لهوي يا شوقي ... انت ليك حق .. البت كانت بتدلعك .... ليك حق .. ايشحال انا هجت علي نفسي ... بت يا خيرية ... لو كان عندك القميص ده كان المرحوم جوزي قطعني و قعدت عل السرير و رفعت جلابيتها و بدأت تلعب في كسها ... و مغطية وشها بالقميص .... و ايدها التانية بتدعك بزازها.... و بدأت تتأوه .. ٱٱٱٱه ...... اووووف بقا يا بتاعي ... دخلت صباعها كله ... أححححححح .. ٱٱممممم. صوتها عالي و ناسية نفسها .
شوقي قبل كا يخلص ضرب العشرة قال يطمئن انها مشغولة .. طلع من الاوضة .. سمع صوت انين من توضة النوم .. الباب كان مفتوح .. اتسحب لغاية ما وصل قدام الباب.... شاف خيرية و هي بتلعب لنفسها و شاف كسها و وشها متغطي بقميص بنتها ....رجع علي الاوضة بسرعة... قفل وراه الباب بالراحة.. و سأل نفسه .... هو انت ما دخلتش عليها ليه... يا اخي كنت نطيت عليها ؤيحتها وريحت زبرك.... لا لا لا مش كدة يا فالح .. ممكن تعمل مؤدبة ... و ساعتها تنزل من نظر كل الناس حتي ولادك.... طب هتعمل ايه...... ايوة هجس النبض بشوية تحرش و سنة سنة هخليها هي اللي تطلب .
تابعوني في والجزء الثالث
///////////(///////////////////////////////////////




الحزء الثالث
شوقي بدأ يخطط لخيرية . و بدأ ينفذ اول مرحلة ..
بعد ماشاف اللي حصل . و راح الاوضة . نزل بعد الغدا ع المحل بتاعه و طبعا هو ترزي حريمي.. بعد ما خلص شغل روح ع البيت اتعشا و بعد العشا
شوقي قعد في الصالة قدام التليفزيون.. خيرية جابت الشاي قعدت قصاده ...
شوقي : بقولك يا ماما .. في واحدة زبونة أن خدت مقاستها و الورقة مش لاقيها و بكرة هشتغل في الحاجة بتاعتها . هي نفس جسمك بالظبط .. ممكن قبل ما امشي بكرة ابقي اخد مقاساتك كانها مقاستها ؟
خيرية : لو متاكد من أنها في جسمي مفيش مشكلة .
شوقي طلب من جيهان و منال يروحوا لعمتهم يغيروا جو قبل الدراسة .. البنات فرحت و طلبت انهم يروحوا دلوقتي .. وياسر اخوهم هيوصلهم .....
شوقي طبعا فرح و وافق . و خيرية كمان وافقت.
خيرية بتتفرج علي مسلسل تركي .. و شوقي نادى عليها في الاوضة عشان ياخد مقاستها ...
دخلت و كانت لابسة عباية كمها واسع . طلب منها ترفع ايديه في مستوي كتفها .. رفعت ايدها و نص جسمها الفوقاني كل باين من فتحة كم العباية . شوقي شاف ده زبه وقف .... دخل لمقاس صدرها .. حط المازورة و بدأ يحسس علي صدرها بصوابعه .. و نزل ياخد مقاس وسطها .... وقف قدامها .. لف ايده علي وسطها و وشه علي بطنها و رفع وشه بالراحة لغاية ما لمس بزها كله ..خيرية ساكتة و مبتسمة ..
طلب منها تلف عشان مقاس الهانش . وده بقي كوم تاني
خيرية : لازم مقاس الهانش ؟
خيري : طبعا يا ماما.. بس بصراحة هي هنشها صغير .. يعني انتي من هنا كدة اكبر .. و مد ايدة علي طيزها و مشي ايده بالراحة .
خيرية : هو انت كل واحدة بتمشي ايدك علي جسمها كدة ؟
شوقي : ههههههه لا خالص .. بس اللي بتعجبني يا موزة .
خيرية بمياصة : انا مزة ؟ بأمارة ايه ؟
شوقي : قولي ناقصك ايه عشان ماتبقيش مزة ههههههههه.
ممكن بقي اخد مقاس الحجر عشان عاوزة بنطلون ؟
خيرية: الحجر؟ يا لهوي طب ازاي ؟ مش لابسة بنطلون .. ولا معايا هنا بناطيل ...
شوقي : ممكن تلبسي شورت .
خيرية : شورت كارينا ينفع؟
شوقي : مفيش مشكلة ده ثانية و خلاص
خيرية دخلت لبست شورت كارينا تحت العباية و خرجت لشوقي .. رفعت العباية .... لابسة الشورت من غير اندر... مفسر شفرات كسها بشكل يهيج الجبل ... شوقي قرب و نزل علي ركبته شايف كسها بتفاصيله.. اخد يداية من اول وركها و طلع بالراحة سنة سنة لغاية اول كسها .. ضغط بضعر ايده قوي علي كسها و بدأ يحرك كف ايده و مقرب وشه كأن المقاس مش واضح .
شوقي بص لفوق لتعبيرات وش خيرية... بتعض علي شفايفها .... حواجبها مرفوعة و عينها مسبلة ...
خيري : معلش يا ماما اصلها عاوزة البنطلون ضيق فلازم يبقي للاخر ..
خيرية : ماهو كدة الاخر
خيرية اتحركت خطوتين لورا.. نزلت العباية.. خرجت ع الصالة ..و فتحت التلفيزيون خيري طلع وراها قعد جنبها.. اشتغل فيلم رومانسي خيرية بتحبه و في موسيقى كانت سناء و شوقي بيرقصوا عليها . و اول ما اشتغلت الموسيقي. قام بسرعة قال لخيرية علي الؤقصة و طلب منها ترقص معاه ...
خيرية : ما انت عارف اني مابعرفش
شوقي : عشان خاطري عاوز بجد اعيش الاحساس ده .
خيرية قامت.بدأوا يرقصوا ... شوقي و هو بيلفواسده علي وسطها .. عشان العباية كمها واسع .. عيده دخلت جوة ...
خيرية سكتت.... شوقي غمض عينه و و قرب اكتر من خيرية .. حضنها اكتر و ايده بدأت تمشي علي لحم وسطها من جوة العباية..خيرية حطت دماغها علي كتف شوقي .. وشوقي قربها ليه اكتر .. زبره وقف و و بدأ يحك في وراكها... خيرية عاوزة تبعد و رافضة الوضع بس عاجبها حكة زبره في وراكها... شوقي زنق زبره لبن رجليها و ضمها قوي وهو مغمض..
خيرية : خلاص يا شوقي .
شوقي : بس خالص .. استني شوية عشان خاطرى . و ما تطلعنيش من احساسي ... عيشي معايا اللحظة ..دقيقة واحة عشان خاطرى..
خيرية سكتت و رجعت بدماغها علي كتفه .. شوقي نزل بدماغه علي كتفها و لف ايديه الاتنين علي وسطها من تحت العباية .... بدأ يلمس خدها بخده ...زبه بيحك في كسها مع حركتهم شوقي بدأ يغير اتجاه الحركة من شمال و يمين لفوق و تحت .. ايده اليمين نزلت تمشي علي طيازها ... و الشمال طلعت علي تحت دراعها و و شفايفها بدأت تقؤب من رقبتها....
خيرية انزعجت .. زقته ...
خيرية بعصبية : شوقي انت واخد بالك انت بتعملل ايه
شوقي فتح عينه ... بص لحماته و اتفجر في البكاء و جرى على الاوضة وقفل الياب وراه .
يا تري خيرية عملت ايه ؟


الجزء الثانى
شوقي قفل باب الوضة و قعد يبكي و صوت عياطه عالي.
خيرية مش قادرة تمسك اعصابها و كل اللي في بالها زبر شوقي اللي زنق كسها و هم بيرقصوا .... دخلت اوضة النوم و يعد ما سمعت صوت بكاء شوقي .. كان صعبان عليها .. راحت خبطت ع الباب
خيرية: شوقي ...... ممكن نتكلم؟
شوقي : ارجوكي يا ماما... خليها بكرة .... و صوت بكاءه عالي ..
خيرية: معلش يا شوقي ... انا عارفة انك متضايق من اللي حصل ... بس برضه عارفة انك ماتقصدش .
شوقي فتح الباب و دخل قعد ع السرير... خيرية وقفت قصاده ... شوقي بيخبي وشه منها ....... خيرية مسكته من دقنه و رفعت وشه ناحيتها ..
خيرية: انا عارفة ان سناء وحشتك ... بس انت زودتها شوية .. و انا مقدرة صدقني.
شوقي : انتي بتفكريني بيها في كل حاجة .. ( حط وشه في الأرض تاتي بخجل) .. حتي حضنك بينسيني انها ماتت .. انا عارف اني اتجاوزت حدودى .. بس غصب عني صدقيني..
خيرية ابتسمت و طبطبت علي كتفه ...
خيرية : طب يلا قوم نقعد و هعملك شاي .. و انسي اللي حصل ....
شوقي : يعني مش زعلا.........
خيرية : هوشششششششش قوم يلا نقعد برة و أنسي اللي حصل خالص.
شوقي قام خرج هو و خيرية .. قعدوا في الصالة يكملوا الفيلم... و في آخره الموسيقي جت تاني ....شوفي مسك الريموت يحول ..
خيرية : لا ماتحولش ما احنا اتفقنا ننسي . و سيب الموسيقي .... بحبها.
شوقي : يا ماما الموسيقي دي شغلتها يوم دخلتنا انا و سناء.. و ليها ذكريات حلوة .....
خيرية : يا حبيبي عارفة ... المهم تفضل فاكرها .. ماتنسهاش ...
شوقي : اومال انا ليه بقولك بتفكريني بيها... عشان عاوز افتكر .
خيرية: يا خوفي تنساها لو واحد من زباينك دخلت دماغك.
شوقي : انا؟ لا يمكن طبعاً
خيرية : مش مصدقاك ... كفاية طريقة المقاسات اللي بتاخدها للزباين و صوابعك اللي بتروح في حتت صعبة . هههههههههههه
شوقي : عارفة ..... الزبونة اللي مقاساتك زيها .. انا اصلا بتهرب من مقاستها عشان كدة ... تخيلي .. بتفرح قوي لما بقيس ... و تفضل معطلة نفسها عندى لغاية ما نبقي لوحدنا عشان اقيس لها.. اخر مرة ايدي كانت عندها. قالت لي خد راحتك قوي فس المقاس ده...
خيرية : عندها فين ؟ تقصد ال.....؟
شوقي مبتسم هز راسه بمعني ايوة .
خيرية : و انت ؟ .
شوقي : لا طبعا ...
خيرية: ماتكدبش ... اومال اتشديت بسرعة معايا ليه رغم اني محارمك و ماينفعش تتشد لي .
شوقي: يا ماما انتي حاجة تانية و بعدين . انتي عارفة انك و انتي في حضني بتفكريني بسناء و حضنها ... و حتة انه غلط عشان محارم و كدة .. دي مشاعر و ساعات بتتحرك من غير عقل .
خيرية : اقولك على سر .. حضنك انت كمان بيفكرني بالمرحوم حماك ...
شوقي: صحيح يا ماما ؟
خيرية : خلاص بقي كفاية كدة ...
شوقي قام وقف راح ناحيتها مسك ايدها.. خيرية مستغربة و مبتسمة
شوقي : حضن تاني و ننام ... عشان خاطرى... عاوز افتكر سناء
خيرية قامت شوق لف ايده تحت العباية علي وسطها و ضهرها .... خيرية حطت ايدها علي اكتافه ... لفت ايدها علي رقبته و هو بيقرب منها اكتر.
خيرية : بس من غير ما نتعدي حدودنا .
شوقي : خااالص .. بس احس بسناء و انتي تحس بحمايا
شوقي بدأ يمشي ايده علي لحم ضهرها و تحت دراعتها . و شفايفه قريبة جدا من رقبتها... و خيرية ماسكة شعر شوقي و راسها علي كتفه.... زبره وقف و بدأ يخبط وراكها .
خيرية بتتحرك و بتمثل انها بتحاول تخلص نفسها منه .. و زيه بيحك اكتر في وراكها ... خيرية مستمتعة جدا .. شوقي اتشد اكتر ... قربها منه اكتر .. و زبره بدأ يحك في شفرات كسها ...
خيرية : مش كفاية كدة
شوقي : حسيت بحضن المرحوم يا مام ؟
خيرية بمياصة و هيجان: ااااه.
شوقي : لا عاوزك تحسي بيه بجد..... حاسة بيه يا ماما ..
زبره بيحك اوي في كسها ......
خيرية : ايوة حاسة بيه .
شوقي : قوي يا ماما؟
خيرية بدأت تروح اكتر غمضت عينها ... بتحرك جسمها اكتر.. و زبر شوقي بيحك اكتر في زنبورها
خيرية: قوي قوي يا شوقي.. حاسة بيه قوي
شوقي : ايه رأيك فيه . حلو ؟
خيرية : حلو قوي ... إمممممم ... قوي ... ااااه .. ناشف و حلو قوي ..
شوقي : هو ايه اللي حلو يا ماما
خيرية فاقت من اللي بتعمله... زقت شوقي و جريت اوضتها .. قفلت الباب .و زعقت بصوت عالي
خيرية : لا يا شوقي.. ماينفعش .. ماينفعش ..
شوقي ابتسم و دخل اوضته و قال لنفسه الخطة نجحت ... هاهاهاهاها نخش بقي ع المرحلة التانية بقلب جامد.. قصدي بزبر جامد هههههههههه.
بعد نص ساعة شوقى اتصل بصديق له شغال في محطة الكهربا و طلب منه بإلحاح شديد يقطع الكهربا ساعتين عن المنطقة بحجة تصليح اي حاجة .
و فعلا قطع الكهربا ...
خيرية في الاوضة يقت ضلمة و التكييف وقف .. خافت و فتحت الباب و خرجت . لاقت شوقي في الصالة مولع سيجارة و قاعد على ضوء الموبايل
خيرية: هي الكهربا ممكن تقعد قاطعة قد ايه يا شوقي ؟
شوقي: مش دايما بس اعتقد انها هتقعد ساعتين ..
خيرية : و بعدين.... هنام ازاي في الحر ده ؟
شوقي البسي حاجة خفيفة و افتحي الشباك .. كدة كدة قدامنا فاضي مش مجروح
خيرية : المشكلة في الضلمة و فوني فاصل و نسيت اشحنه
شوقي : اللي واخد عقلك ... طيب خدي موبايلي
خيرية : و انت هتعمل ايه ؟
شوقي: هعمل ايه يعني ؟ ولا حاجة .. هفضل قاعد
خيرية اخدت موبايل شوقي و دخلت ... حاولت تنام بس خايفة برضه و حرانة جدا .... غيرت و لبست قميص خفيف قصير تحت منه شورت كارينا و برا خفيفة جدا ... اول ما نامت ع السرير الموبايل فصل شحن.
خيرية بصوت عالي : شوقي ... يا شوقي
شوقي جرى بسرعة عليها .
شوقي : مالك يا ماما .... في ايه
طبعا الضلمة مش موضحة خيرية لابسة ايه و ده طمنها
خيرية: ممكن تخليك هنا لغاية ما انام : ممكن تقعد علي كرسى التسريحة لو مش هتعبك.
شوقي: تعبك راحة
راح قعد و ضي القمر داخل من الشباك موضح معالم جسمها و هي لابسة الشورت.. .
خيرية : ممكن تتكلم لغاية ما انام.؟
شوقي : بلاش عشان ما تزعليش
خيرية: بلاش تتكلم في اللي حصل و اتكلم في اي حاجة.
شوقي قام راح جنبها ع السرير .. و هي قعدت و فاردة رجليها
شوقي : بلاش ليه
خيرية: ممكن ترجع ع الكرسي ؟
شوقي : مش عاوز اعلي صوتي عشان كل الجيران بتسمع بعض و الكهربا قاطعة .
و بعدين مش عاوزة نتكلم ليه في اللي حصل ؟
خيرية : عشان غلط يبقي بيني و بينك حاجة زي كدة
شوقي : زي ايه ؟ دا شوية مشاعر و كدة كدة ماحناش صغيرين عشان نغلط ... بس انا فعلا بستريح و اكيد انتي كمان.. طب ما نريح بعض و احنا محافظين علي نفسنا من الغلط. فهماني يا ماما ؟
خيرية : فهماك بس خايفة برضه
شوقي: من ايه بس ؟
خيرية : انت عارف قصدي
شوقي: قصدك تحصل بينا علاقة و كدة؟ يا ستي مش بقولك احنا مش صغيرين ؟ يعني برضه هنتحكم في نفسنا بس في احاسيس واحشاني و واحشاكي ... صح؟
خيرية : ايوة بس برض......
شوقي قاطعها : برضه ايه .. بقولك احساس واحشنا .. يعني كبيرنا الحضن باحساسه و شقاوته و خلاص .. و ساعة الجد بنرجع .. صح ؟
خيرية: صح . بس لازم برضه يبقي بالعقل ولا كلامي غلط؟
شوقي: لا مش غلط .. لازم العقل .. يعني مثلا و انا جنبك كدة واحشني حضن سناء قوي و اكيد انتي كمان عاوزة حضن .. صح ولا لأ ؟
خيرية سكتت و لفت تنام علي جنبها و ضهرها لشوقي.
خيرية : مش عاوزة غير اني انام و بكرة نشوف
شوقي نزل جنبها ينام .. و حط ايده علي دراعها
شوقي : بقولك عاوز حضن ... تنامي ؟
خيرية طب ما تاخد و سيبني انا انام ههههههه
شوقي لزق فيها قوي من ورا و لف ايده علي بطنها .. وشه تحت راسها بيشم في شعرها ... زبه وقف تاني لين فلقة طيازها ... المرة دي حس احساس مختلف .. القميص قصي و زبره لازق في طيزها من علي الشورت ...حرك نفسه لفوق شوية لغاية ما زبه خبط في خرم طيزها .. خيرية نفسها بيقطع
خيرية : بتعمل ايه يا مجنون ؟
شوقي : بحسسك بالحضن بتاعي .. حاسة بيه
خيرية: هو ايه ده إللي حاسة بيه
شوقي : بتاعي بقولك... الحضن بتاعي .
خيرية هايجة و مايصة: الحضن بتاعك حلو ...
شوقي بيخبط زبره اكتر في طيزها... طلع بايده من بطنها لفوق علي بزازها..
خيرية : ايدك رايحة فين ... يا شقي.. يوه يا شوقي
شوقي هاج اكترحط شفايفه علي رقبتها بيمصص فيها... ايده بتحاول تدخل علي حلماتها
خيرية : إممممم ... ٱٱٱه .. بالراحة يا شوقي .. وجعتني الحضن بتاعك بيوجعني
شوقي : الحضن بتاع مين
خيرية بقمة المنيكة و العلوئية : بتاعك... ااااااااي
شوقي ماله بتاعي ؟
خيرية : اوعي كدة طيب عاوزة اشوف وشك
شوق سابها .. خيرية لفت ...
خيرية بمياصة و دلع : مالك يا شوقي
شوقي : عاوز حضن قولتلك.
خيرية : طب تعالي
لفت ايدها علي رقبته...شوقي رفع القميص و حط ايده علي ضهرها . قرب زبه من وراكها قوي ...
خيرية : اوعي نتهور يا شوقي
شوقي : ما تخافيش خالص و سلميلي نفسك...
شوقي نزل يلمس طيزها .... مشي ايده بين الفلقتين .....خيرية بتقرب اكتر من زبه بوراكها .....
شوقي: ماما... ممكن طلب ؟ عاوز ارضع زي ما كنت يعمل مع سناء
خيرية : انا بس خايفة بقولك ..
شوقي: ما انتي شايفة و متأكدة ان ده اخرنا ..
خيرية : طب نام علي ضهرك و انا بجنبي هاجي ارضعك.. بس ضهري واجعني .. مش هقدر
شوقي: نامي انتي علي ضهرك و انا هاجي بجنبى ارضع
خيرية نامت علي جنبها... ساعتها الكهربا جت و النور نور... جري قفل الشباك و شغل التكييف .. خيرية ماتحركتش كانها منتظرة شوقي ..
خيرية : النور جه .. روح بقي اوضتك
شوقي : لسة شوية عشان خاطرى
شوقي وقف قصادها شايف فخادها و تفاصيل كسها تحت الشورت. و سوتها و بطنها الملبن و نام حنبها رفع فردة من بزها.. حط شفايفه و بدأ يعضعض بالراحة.. خيرية غمضت و سابت نفسها ... شوقي كان نايم علي جنبه و ايد خيرية جنبها .. قرب وهو بيرضع منها لغاية ما ايد خيرية لمست زبر شوقي . شوقي بدأ يحرك زنق ايده تحت زبره ..
خيرية : أااااي.. ايدي.... اوعي
شوقي: سلامة ايدك مالها ؟
خيرية : مزنوقة تحت ال..... الحاجة بتاعتك
شوقي : مش بقولك لينا حدود ؟ دي ضمن الحدود.. سيبي ايدك تستريح
خيرية بمنيكة : ههههههههه.
ايدها بدات تمسك زبره... شوقي بيرضع فردة من بزها و ايده بتلعب في حلمة البز التاني
نزل يلمس بطنها .. مشي صوابعه علي سرتها ... كمل علي سوتها .. وصل لحرف الشورت.. ببحاول يرفعه
خيرية: لا مش هينفع هنا .
شوقي :زي ما انتي ماسكاني .. انا كمان همسك و حط ايده علي كسها فوق الشورت. بيمشي صوابعه علي شفرات كسها. هاج اكتر ... طلع فوق منها و هو بيرضع
خيرية : ااااااااي.. اااااااه .... بتعمل ايه يا مجنون ..
شوقي زنق زبه بين شفرات كسها ... طلع يمصمص في رقبتها
خيرية : أححححححح.. بغير
خيرية فتحت رجليها و شوقي بيمشي زبره فوق كسها و بيفعص في بزازها
خيرية : أححححححح.. ااااااااي.. اوعي تعدي الحدود يا شوقي
شوقي: مش قلنا لأ بس نعيش احساس واحشنا و بس .. مش واحشك يا خوخة.
خيرية : قوي ...واحشني قوي .. حلوة قوي خوخة دي .. بتفكرني ياللي فات .
شوقي بيزنق نفسه اكتر.
شوقي : هو ايه اللي فات يا خوخة
خيرية : لما كان بيدلعني و احنا مع بعض
شوقي: كان بيدلعك ؟. مين ما يشوفش الجمال ده و ما يتحركش...
خيرية : طب خلي بالك من الحدود
شوقي بيشاور ع الشورت: هي دي الحدود . غير كدة عيشي الاحساس .. فكري في الحضن بتاعي زي ما بفكر في بتاعك.
خيرية : ااااااااي ما هم لازقين في بعض أهو.
شوقي: نفسي بقي حضني يخش جوة حضنك يا خوخة
خيرية فتحت رجليها اكتر و بدأت تتحرك لفوق و تحت بوسطها تزق نفسها علي زبر شوقي
شوقي : عاوز ادخله بقولك
خيرية: ااااااااه.... تدخل ايه يا مجنون
شوقي :نفسي ادخل الحضن بتاعي في الحضن بتاعك
خيرية : احضني قوي و دخل الحضن بتاعك... اااااه .. دخله كله
شوقي وهو زانق نفسه اكتر : يعني الحضن بتاعي و الحضن بتاعك .؟ ادخل بتاعي مين يا خوخة ؟
خيرية : دخل بتاعك ... اححححححححح
شوقي: عاوز حضني يدخل
خيرية : ااااااااي . اوففففففف تعبت يا شوق .. مش عاوزة حضنك مش عاوزاه
شوقي نزل ايده تحت ضهرها و مسك حرف الشورت ... شد الشورت مرة واحدة
خيرية : لا بتعمل ايه .... ااااااااي انت مجنون...... أححححححح
شوقي رمي الشورت و دخل بين وراكها يمشي زبره على كسها .
شوقي : حلو كدة الحضن بتاعي يا خوخة
خيرية : انت مجنون .... بس مش عاوزة كدة.
شوقي زنق راسه علي باب كسها
شوقي : طب عاوزة كدة
خيرية : أححححححح. انت معاك عصايا ؟ في حاجه خبطتني تحت زي العصايا.
شوقي وقف علي ركبه .. ظاهر زبره الواقف لخيرية ..
خيرية غمضت عينها
خيرية : يا لهوي يا لهوي... ايه ده يا شوقي..
شوقي : ده حضني يا خوخة .. مش عاوزة حضني يدخل جوة حضنك ده ... و حط صباعه في كسها .. ضمت رجليها علي صباعه زنقاه في كسها.
خيرية : اااااااااااااه .. صباعك بيوجعني .
شوقي نزل تاني بوسطه علي جسمها .. خيرية بدأت تفتح رجليها توسع له سكة
خيرية: هتعمل ايه يا مجنون تاني .....ارحمني بقي مش قادرة...
شوقي رشق زبره كله جوة كسها. اتظلفط جوة من كتر ما جابت.
خيرية : لأ لأ.. كدة غلط .... كدة كتير ... ااااااااه .... اااااه كدة كتير.اااااااااه . كدة كبير. كبير. كبير و بيوجعن. مش قادرة ..شوقي رافع رجل علي كتفه و التانية مفرودة صوابعة لفة تحت ضهرها بتبعص طيزها.
شوقي : حضني حلو يا خوخة ؟
خيرية حلو قوي ... بس غلط يا مجنون ... اااااااه مش عارفه ابعدك اوووووووف ... مش عارفة اقاوم ... حلو قوي .. وسيبني اقوم احسن ... مش قادرة ااااا
شوقي : طب قولي بقي ... بتاعي عجبك و هو بي......
خيرية : ب.. ايه عاوز تقول ايه .. و هو بينييييييييييك.
احا ... ما خلاص ... خخخخخخخخخ يا كسمك ما انت فشخت كسي واللي كان كان ... نيكني بقي و ريحني... بقالي كتيييير ما تناكتش ... مش فشختني يا اين الوسخة ؟؟ استحمل بقي عذاب كسي...
ااااااااااااحو يا كسي . نيك يا واد نيك حماتك يا واد .... ااااااااي يا بزازي اللي محرومة تقفيش ...
شوقي : يا هايجة يا لبوة .... عاوزة زوبرى ... عاوزاه ليه يا وسخة يا مومس
خيرية: عاوزاه يكيفني .. يمتعني .. يفشخ كسي . أي أي. أي كسي ... نيكني بقي قوي... احححح..
شوقي جابهم في نفس التوقيت خيرية بتجيب. رقعت يالصوت من حلاوة النيك.. غمضت عينها ...... شوقي ثام للحمام و رجع لقاها بتعيط ع لسرير و طردته برة الاوضة
شوقي: مالك يا خوخة
خيرية: ماتقولش خوخة . انا بكرة هروح بيبتي. ماينفعش اكمل معاك هنا .
......
انتهي الفصل الثاني من قصتنا ..
يا ترى خيرية و شوقي هيعملوا ايه
ده اللي هنعرفه في القادم معاهم و مع صفاء اخت سناء
قصه مثيره جدا وحلوه جدا
احساس علي جدا
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%