دول شكلهم لو حدهم يلخلوك تبقي مهري و قرونك تترفع لما تتخيل فحل قافشهم و بيفعصهم و هو واقف وراها و لازق زوبره بين فلقة طيزها و بيلحس ودنها قدامك و بيفعص بزازها و هو مدخل ايده من تحت درعتها وواصل لبزاز مراتك و و زبه خارك راسه بين فاخدها و هو وراها و انتا قاد بترتعش و زبك بينقط من المنظر يا مهري