NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

منقول انا و زوجي وبن عمي قصة متسلسلة ( منقول ) الجزء الثالث

القيصر نسوانجي

نسوانجى بريمو
عضو
ناشر قصص
إنضم
3 ديسمبر 2021
المشاركات
162
مستوى التفاعل
476
العمر
28
الإقامة
بين افخاذ الست
نقاط
658
رابط الجزء الثاني
https://xn--mgbkt9eckr.net/index.ph...وبن-عمي-قصة-متسلسلة-منقول-الجزء-الثاني.26550/

الجزء الثالث

حين بدأ يعتصر اثدائي بن عمي وليد ويهمس باذناي كم انت ساحرة فاتنة جسدك يغوي الاغواء نفسه.. تبسمت مستمتعة بهذه الكلمات وسارت كهربائها في جسدي ونفسي.. هبط وليد هبط يقبل بين اثدائي ولما علم اني لم أقوى على الوقوف حملني بين ذراعيه وارقدني على السرير ذو الاغطية البيضاء التي ينعكس عليها الوان الإضواء الهافتة وبالأخص الوردي… شعرت حين حملني وارقدني اني سندرلا… ورقد بجانبي وحركاتي بين السكر وهو يدللني ويدلعني وبين الاثارة والمتعة الانتشاء بذلك .. صار وليد اجرء حين وضع يده وهو يقبل شفتاي على حلماتي بعد أن ظهر احد اثدائي من قميصي عندها شعرت بالنار بدأت تلهب ثديي وجسدي وسرت إلى كسي ومائي اخذ يتدفق بشكل غزير.. ثم نزل يلتهم حلمات ثديي واحد تلو الأخر وهو يعصرهما مرة بقوة ومرة بلطف ويديه تسري كهربائها في جسدي كله حتى تشوقت لرشف شفتيه مرة أخرى احتجت ان امتص شفتاه وهو بدأ ينزل عند رغباتي سريعا كأنه يفهمني ثم صعد على جسدي فاحسست بخشونه جسده مع رقته في اعتلائي ياااااه احساس جميل اعتلاني ابن عمي وعاشقي الذي اشتهيته… لم أصدق اني بلغت هذه المرحلة ولم اتوقع ان الامور ستأتي بهذا الحال.. اخذ وليد يلتهم سفاهي وانا التهم سفاهه وهو يوزع مصه ورضعه وقبلاته بين شفتي وبين اثدائي حتى شعرت بشي صلب بدأ يضغط على كسي من فوق ملابسه وملابسي وفهم اني اريد ان اخلع سترته وبدأ هو بخلع ورمي سترته وربطة عنقه ثم بدأ يبادر لخلع ملابسي وابتدأ يرفع ثوبي من سيقاني للأعلى وانا افتح طقم قميصه وبدأ يخرج صدره المثير الحنطي الذي فيه شعر مثير وذو رائحة مغرية لكل أنثى نعم انه عطر جسد الذكور المغري…. وظهرت امامه فقط بلباسي الأحمر الروماني المغري وهو ينعكس على لون بشرتي واثدائي ذوات الحلمات النافرتات له بسبب الاثارة واللَاغراء الذكوري وما فعله بي من مص ورضع ورشف شفاه وعصر وفرك لجسم واثدائي وبعدها خلعت له قميصه ورماني بلطف للخلف على ظهر بعد أن صعق بشكل اثدائي وتقسيم جسدي وخصري وانعكس لون لباسي الروماني على جسدي وارتمى بجسمه على جسدي بأحتضان وصدره يطهن اثدائي بشعره وحماتي تتحسس كل صدره بلذة وشهوة ومتعة وعشق وهيام جنسي وهو يرشف شفاهي ويشرب عسلها… وقضيبه من بنطلونه واقف كالسيف يحتك بكسي من خلف اللباس وبنطلون فبدأت تجن باللذة والمتعة وصرت أمد يدي باحثة عن حزام بنطلونه لافكه واحرره.. بلغت مرحلة ارخاء البنطلون له ما عليه إلا سحبه فخلع بنطلونه سريعا وبد يعصر اثدائي ويده بدأت تتلمس بطني ذاهبا نحو مكامن عفتي نحو كسي ونزل بخشونك ممزوجة بالرقة واللطف المثير والمغري تتلمس كسي من فوق اللباس ثم بعد أن شاهد لذتي وفهم اني اطلب الكثير وان لا يعذبني رغم لذة هذا العذاب ومتعته نتيجة رقته وبطئها لأنني اريد ان أشعر بكل تفاصيل اسلوب وليد بن عمي الذي صرت اتلذذ واعشق اسلوبه… وبدأ وليد حبيبي بأدخال يديه التي شعرت بخشونتها على بطني واثدائي.. بدأ يسسلها برقة ولطف واغراء وإثارة ومتعة نحو كسي من جهة صرتي ويدبي بها دبيب الحشرة على الجسد ولكن برغبة ولذة وتشوق لها… ااااهااااه يا وليد خرجت مني عفويا لتلامس اصابع وليد اشفار كسي العائم بماءه من أثر الشهوة وهو يرضع صدري ويعصره بنفس الوقت وحينا أخرى يرشف شفتي قبلا ساحقة… اخذ وليد يفرك اشفاري ولازال لباسي ارتديه ولكنه يعطي إثارة بضغط يد وليد على كسي وبعدها وليد نهض اخذ يستل لباسي ببطئ مغري كأنه يفتح علبة حلوة واخذ يأن من الفتن بجسدي وانفاسه الحارة تتعالى زفراتها وهي تمر مر لهيب الصيف على خدي ووجهي وصدري وبطني وسيقاني فضلا عن شمه بعبق قاتل لكل جزء بجسدي كانه مدمن مخدرات يحاول ارتشاف اكبر كمية من المخدر ليرتاح لكن هيهات وليد كلما يرشف يجن اكثر ويعطش اكثر نعم انه جسدي الانثوي المغري الذي طالما تغزل به زوجي وقال انك أنثى فريدة … نعم يا زوجي هذا هو اعدادك النفسي لي تعال وانظر زوجتك وهي تسبح باللذة والمتعة بكل تفاصيلها مع ابن عمها الذي اشتهته وهو يرويها باسلوب لطالما رغبته من حب ودلال وَرومانسية ورغبة وجنس… بعدها وليد نزل يقبل صرتي حتى عانتي ويداه تعصر اثدائي وساقاي مفتوختان لوجهه وانا افيق من سكر وادخل بسكر جديد بكل حركة ولمسة وأسلوب… نزل يقبل اشفاري اخذ يمصهم بنهم بين البطئ وبين السرعة برقة ولطف ومرات بقوة… صرت ائنن من اللذة… قلت وليد عد إلى صدري فتوجه قبل أن اكمل جملتي اعتلاني ولازال لباسه الأبيض يفصل عيره عن كسي لطالما تشوقت لهذا لرؤية هذا العير منذ أن شعرت به عندما تصلب في حديقة الأسماك في المنتزه… اخذت اسحب لباسه وهو يعتليني يرضع ويمص اثدائي لحد العشق والنهم… شعرت به عاشق متيم لتلك الاثداء وهو يقول اثداءك تقتل اي مخلوق من شكلها ورسمتها ولذتها… انت فاتنة بكل شي يابنت العم.. فاتنة مثيرة…. بدأ قضيبه يتحرر من لباسه واذا أشعر به انه قفز كالثعبان بوجه الفريسة لكن زب وليد قفز من قوة هياجه على بنت عمه على جسدها الفتان المثير المغري… هذا ما كنت أشعر به من أسلوب وليد وآثاره بمفاتن جسدي… مددت يدي واذا به قضيب لا يختلف عن قضيب زوجي الا قليلا قصير ولكن أعرض قليلا لكن شعرت بصلابته ربما لانه مثار لأول مرة على جسدي كونها اول تجربة له مع بنت عمه وربما انا أحسست به لاني الأمس قضيب جديد غير الذي تعودت على ملمسه… لكن مجرد احساس ان هذا القضيب لعشيق غير زوجي فهو بحد ذاته فكرة تثير هيجان الحجر… احتضته بيدي تشوقت ان امصه ارضعه قبل أن يغزو كسي… دفعت وليد فهم اني احاول النهوض… جلس للوراء مرتكز على يديه وساقيه مفتوحتان ولكن قدميه على السرير اي مكسور الركبتين فهم اني اريد مصه ورضاعته فعندما نظرت لقضيبه سارت قشعريرة بجسدي وبالأخص عندما نظرت لعيون وليد في انه مقدم لا محال على نيك ابنت عمه.. وانا ابادله النظرات واسترسل له خواطري عبرها التي فهم استرسالها.. هيا وليد نيك بنت عمك الماجنة.. توجهت للقضيب غازلته بملمسي قلت له قضيبك جميل يا وليد شعر بالفخر حيث قضيبه من النوع الذي يعجبني.. كان قضيبه من النوع النائم على بطنه وامتن من قضيب زوجي بقليل برغم انه اقصر قليلا لكن راسه كبير… اغراني بحيث شعرت بكسي ينبض تشوقا لغزوه…. مصيت له راسه ووليد يطالعني وانا اوزع نظراتي بين عيون وليد وبين التمتع بالنظر لقضيبه وانا امصه تارة والحقه بلساني وتارة أخرى ارضعه رضعا وجدت خصيتيه جميلتان من النوع المغري وذات الكرات الكبيرات سرحت بخيال وانا ارضع وافرك خصيتي وأحدث نفسي وليد كبير الخصيتين… ربما قذفه اكثر من زوجي نعم او ربما وخصوصا اول تجربة له معي فحافزه اكبر للقذف.. بدأ ماء قضيبه يسيل كالدمع من شدة اثارته احببت ان العقه له ومصصته ثم نزلت العق وامصمص خصيتيه ذات الرائحة المحببة والمغرية والمثيرة… ثم بعد ذلك ارتفعت اقبل بطنه وصدره واشم صدره… احببت ان أشعره بانوثتي المغرية وفنون مجون ابنت عمه احببت ان اعلقه بي اريه انني أنثى حقا بكل شي حتى الجنس… ارتفعت اقبل رقبته وجدته يشعر بالمتعة ومصعوق من اللذة…صرت اقبل شفتيه… ثم بدأت بالخدر على رشف شفتيه بعدها نزل يرضع اثدائي وحلماتي ويعصرهن بدأت اخدر اغيب عن الوعي مرة أخرى… بدأت أشعر بفنان تدله فطرته رغم احساسي احيانا بعدم خبرته كزوجي لكن مجرد فكرة ان هذا شخص آخر سينيكني غير زوجي وهو بن عمي الذي اشتهيته وبعلم زوجي وحدها فكرة تخفي عيوب وليد مع قلة عيوبه لحد الان….! عاد وليد يسمعني احلى كلمات غزل عفوية تخرج منه قائلا كم انت ساحرة ايتها الأميرة الفاتنة…. وهو يعصر ويرضع وانا بدأت اتشوق بجنون لغزوه لكسي بذلك القضيب وكيف سينيكني بن عمي وليد اه اه اه اااااه بدأت اتلوع هيا وليد نيك ابنت عمك ادخل زبك بي بسرعة، كسي متشوق لغزو ايرك وهنا ارتفعت حدة الجأش عند وليد وشعرت بقضيبة يتصلب اكثر كأنه يريد يشق العروق ووضع قضيبه على بظري واشفاري وسارت كهرباء في كسي… تذكرت لمسات زوجي وافاعيله… ربطت بين فكرة زوجي بخيالي وابن عمي الرقيق الهادئ المفتون عشقا بابنه عمه التي سينيكها بحب ورومانسية يا زوجي كم كنت اتمنى ان ترى مجون عهري يازوجي … وانا لازلت بين حديث نفسي وبين تلذذي بمداعبات قضيب ولي لكسي بدأ وليد يحرك زبه على فتحة كسي شعر بسمك قضيبه لا أعلم ربما من قوة الرغبة واحساس تجربة نيك ابن العم لبنت عمه المتزوجة جعلتني أشعر باحاسيس مختلفة للقضيب.. نعم انه المجنون ومتعته ولذته تجعل المرء يشعر بأحاسيس ممتعة جميلة… صحت هيا وليد نيكني ادخله… فدخله ببطئ بين السريع والمتوسط كشخص يحاول ان يبتلع لقمة بدون ماء… ياااااااه ياااااااه احساس كهرباء مختلف رائع لذيذ…. وانا استشعر قضيب وليد يتدفق في مهبلي حتى استقر لم يصل لنهاية رحمي ذلك اشعرني في انه عندما يدكني بقوة لا يؤذيني كقضيب زوجي الوحش…. رغم اني شعرت بقضيب وليد يملئني ومحشور بضيق في كسي.. بدأ وليد يرهزني برقة ومتعة وأسلوب جميل أحببته وهو جاثم على صدري براسه يرضع اثدائي بدأت احضنه ارفع راسه لينظر بعيوني المملوءة منتهى الشبق.. هيا دكني أقوى حبيبي.. بدأ يعطيني كما اريد بدأ يجأش بالاثنين من المتعة بصوته اللطيف المختلط بخشونة… دكني دكني اسرع قلت له شق كسي برهزك يا وليد نيك ابنت عمك بقوة نيكها اشبعها زوجها لا يكفيها انها تريد زب كزبك ونياك مثلك تريد اثنان يدكوها زوج وعشيق لها…. دكني دكني بدأ وليد يسرع يرهز أقوى.. قلت له نام على ظهرك قال ماذا؟! اكتشفت انه ليس بتلك الخبرة رغم اغرائه الجسدي لي…. ربما لانه تعود على تقاليد عمي او كان يتصور ان النيك الرومانسي فقط للحبيب وغير ذلك يعتبر للعاهرات هههههه تبسمت… صحت به بسرعة… نام واذا بقضيبه قائم ومائل قليلا نحو بطنه وراسه المغري ركبت عليه كالفارسة على الفرس.. قلت له انا الأميرة اليس كما تقول والاميرة تحب الجلوس على الفرس… تبسم طاعوني… احلى مافي وليد بن عمي يطاوع رغبتي ويريد ارضائي… هنا شعرت بقوة شخصيتي أمامه رغم اثارتي به رومانسيا وجنسيا… اسلوب وكاريزما… جلست على رأس قضيبه بدأت انزل انزل.. شعرت من إمارات وجهه ان هذا الوضع جميل ومثير له… بدأت ارتفع وانزل وانا اريد اتحسس بكل لذة واحساس ومتعة اير بن عمي وهو واضع يدي على طيزي.. وأحيانا على خصري… شعرت معه مختلف الاحاسيس كملكة واميرة ورقة ولطف ورومانسية… احاسيس أعجبتني بأسلوب وليد بن عمي لأنها عفوية ربما… بدأت انزل واصعد وهو يفرك اثدائي شعرت انه يتطور معي لتصل اثارتي ومتعتي للكمال معه بدأ يعطيني كما أرغب من إثارة ومتعة وانا في هذا الوضع… بدأت اصرخ من الاثارة وانا ادك كسي بقضيبه انيكك يا بن عمي ها أنا انيكك بكسي انيكك بدأ يستلذ بكلامي ويثيره… لم يسمع ربما ولم يعيش هكذا تجربة بحياته وبالأخص لم يتوقع ذلك بابنة عمه… رعشت على قضيبه أربعة او خمس مرات لا أعلم بالضبط كلما ارعش ادخل برعشة أخرى فاختلط عندي العد من أثر المتعة بهذه التجربة … صار يهتف نعم حبيبتي نعم ابنة عمي اجلسي بكسك الجميل الرائع على قضيبي لينيكك ويشبع كسك هو لك تحت الأمر والطاعة… نزلت ارتشف شفتاه تقديرا له ورغبة لحبه ورغبة لنفسي بالعطش لشفاه غير شفاه زوجي… رجعت نمت على ظهر طلب مني ذلك رفع سيقاني نزل بقضيبه يغزيني بقوة تحول لجرئة اكبر وخشونة اكبر ولكن مخلوطة بلطف ودلال ورقة وحب ورومانسية بدأ يدك كسي.. يخاطبني ها بنت عمي عجبك ايري عجبك…؟ قلت نعم جدا جدا.. وانا في قمة اللذة والمتعة وساقاي مفتوحتان وركبي ملصقات لبطني تقريبا واثدائي تهتز أمامه وحلماتهن نافرات من اللذة ويداي تلامس طيزه احيانا وأحيانا صدره وأحيانا رقبته ووجهه وهو يدك كسي… سوف تأتيني جاءتني الشهوة أين اقذف..؟ قلت اقذف بكسي… قال تحبلين قلت بلعت مانع… ورغم ذلك حبلني يا وليد حبلني اقذف جزء من منييك بكسي واقذف الباقي حتى لو قطرات على اثدائي احب ذلك من شخص غير زوجي اريد أشعر بالمتعة… ياوليد…. هيا حبلني بدأ قضيبه يسمك ويقوى كلما اثرته بتلك الكلمات التي تلسعه وتأثيره وتلسعني لذة ومتعة حقا في لحظة الاثارة والمتعة رغبت ان يحبلني… نعم انه جنون الشهوة وعشق ساعة المتعة واللذة… صرخت حبلني حبل بنت عمك يا وليد… بدأ منيه يتدفق بقوة يرتطم بعنق مهبلي وانا اشعر بحرارته ثم اخرج قضيبه وحوله لاثدائي وقذف باقي قطرات منيه على حلماتي وانا استشعر حرارة منيه… يااااه يااااه شعرت بمتعة لم اشعرها من قبل مخلوطة بأغلب انواع الاحاسيس الممنوعة مع بن عمي الذي منيه يسيل بحرارته على اثدائي وبقايا منيه تسيل من كسه ذلك المني الأبيض الذي طالما اشتهيته.. والذي ارتع بأنتساء به الآن.. بعدها هبط وليد يقبل شفتاي ووجنتاي وقال بهمس اعشقك احبك يا اجمل أميرة بالكون.. ثم غفونا متحاضنين يغطينا شرشف ابيض نمت تقريبا بين احضانه حوالي أربعة ساعات وفتحت عيني ووجدته نائم بكل لطف ورقة وحنية كالطفل بين احضاني رغم احتوائه لي بين ذراعيه وصدره وباقي أجزاء جسدي ملقيه بين جسده من بطن وسيقان ملصقات لبطنه ومرميه بين سيقانه .. تذكرت لم اتصل بأمي.. بعدها سحبت هاتفي… وجدت رسائل امي منها تخبرني الأطفال ناموا تعالي صباحا خذيهم… فأطمئن قلبي ان خطتي سارت كما كنت أتوقع بنوم الأطفال..! وبعدها عدت اتفرس ملامح وليد بن عمي ونحن عرات متحاضنين وانا أتأمل هذا الإنسان كيف احبني وعشقني واكتشف فتنتي وجمالي… الخ من الأمور التي سردتها ثم انتقلت لفكرة ان هذا الإنسان ناكني وعشت معه الحب والدلال والرقة والرومانسية وناكني بكل حب بعدها وانا سارحة بهذه الأفكار والتأملات وانا اتفرس وجهه بدأ يفتح عينيه… على صوت المؤذن.. ففتح عينيه بحب وابتسامة قائلا صباح الحب يا احلى بنت عم.! قلت له صباح الخير حبيبي… بعدها قبلني… لكنه قال رفع حاجبيه كأنه نسى شيء قال يجب أن اغتسل.. **** الفجر.!!! فضحكت من قلبي لاني أحسست بسذاجته وتناقضاته حقا.. وهو ينطق ذلك بصدق دون سخرية وكأنه لم يفعل شيء … قلت له يالسذاجتك.!! اي **** وانت قبل ساعات نكتني نيك لم ينيكني احد لي غير زوجي؟ !!! فضحك ساخرا من نفسه… فقال يجب أن أذهب كي لا تراني الناس اخرج من بيتك.. سألني هل نلتقي مرة أخرى قلت له حسب الظروف… فقلت له وليد هل نسيت اذا عاد زوجي لا نستطيع أن نلتقي بعد؟! فنزل هذا الكلام كالصاعقة عليه و هل كأنه غاب عنه ذلك…! فحزن قليلا وانزعج… قال كيف….؟! لا اريد ان اتركك لم اشبع منك ومن حنانك ورقتك وجمال وانا ايضا قلت له ذلك أن اسلوبك مغري سأشتاق له لكن دعنا للظروف لننتظرها ونرى أين تأخذنا.. فسألني هل انت ندمانه… قلت له بصراحة لا…. فتعحب.! قال ألم تشعري بالندم وانت ستلتقين زوجك على نفس هذا الفراش؟ قلت زوجي اصلا موافق هذه الأفكار والرغبات في ان اعيشيها بخيالاتي… فقال الغبي بسذاجة سائلا هل زوجك ديوث؟! فنزلت كلمته كالصاعقة على كرامتي وكرامة زوجي برغم كل الذي عشته مع وليد…! قلت له بدون وعي حقير انا سلمتك جسدي ونفسي لاشعر بالمتعة مع التغيير لاقرب الناس لي بعد زوجي لقرابتك بالدم احببت ان اجرب قضيب اخر... وزوجي يقدر متعتي وشهواتي وانت تقول لي زوجك ديوث… ؟! زوجي ليس ديوث ايها الساذج وإنما يحترم رغباتي ويستمتع بمتعتي.. هيا اذهب ولا أريد رؤيتك بعد الآن… وانا انتهزت الفرصة الذهبية التي اعطاها لي وليد بسذاجته وقلة خبرته وقلة تفهمه للرغبات دون جرح كرامة احد.. فانصعق حين رأى وجها اخرا لي… تذلل شعرت بندمه وتأسفه لي بعد أن تفهم مقام زوجي لي وفهم ان المتعة شيء ورغبة عيش الاحساس خارج إطار الزواج شيء آخر وتبقى الحياة الزوجية شيء آخر…. علما انني أشعر أني مسيطرة عشت مع وليد كل ما كنت اتمناه ولا يستطيع أن يعيرني لأنني بالنهاية ابنت عمه فكل ما يسيئ لي سيسئ له أمام المجتمع والناس.. وحتى أمام زوجي لا يستطيع أن يعيرني لأنني أبنت عمه اولا وأخيرا!!!! وهنا بدأ وليد يتذلل لي كي لا يخسر علاقتي به بعد تعلقه بي وصار يبكي بحرقة ويعتذر شفقت عليه بداخلي لكن كابرت لاحقق حلم رغبتي وهي ان اجمع بين وليد وزوجي وينيكني بدلال وحب ورومانسية ويشبعون هذه اللبوة ولا يستطيع اي احد منهم ان يقلل من كرامتي لان بالاخير هذا زوجي وهذا ابن عمي… فضحكت بنفسي وانا سارحة بهذا التفكير بكل ثقة وقوة .. وقلت لنفسي مداعبة حقا انا امرأة فريدة.!! ثم افقت على وليد يحاول تقبيل يدي معتذرا حاول النزول لقدماي يقبلها ليعبر عن اعتذاره… رفضت وقلت له هذا الاعتذار غير متكافئ مع خطأك.. لكن انت بن عمي بالنهاية وعشت معك شيء جميل لا انساه كأنثى.. لكن لا أريدك أن تهبط بكرامتك لاقدامي… لا يا وليد… اذهب الان وانا امثل عليه حتى أقنعه بغضبي عليه رغم جرحه لي ولكرأمة زوجي بتلك الكلمة… ذهب وليد…. انتظرونا في الجزء الرابع
 
  • عجبني
التفاعلات: حاكم الشاات
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
ممتاز يا فنااااااان تسلم ايدك على القصة الرائعة
مع خالص تحياتى...
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%