NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

F

fahde

ضيف

الوصف :هى قصص منقوله من على لسان كاتبها​

انا و ابنه خالتي​

أناوإبنه خالتي​

هذه قصتي وهي بالفعل مغامرة ليّ وأنا أبنُ 16 سنة وهي​

كما قلت مغامرة لطيفة جداً فيها المتعة والإثارة للغريزة​

الجنسية التي موُدعةٌ في الإنسان ومعلوم أنا الغريزة لا​

تتفجر أو تقوم إلا بمشاهدة فلم جنسي بحت أو مشاهدة​

الحيوانات وهي تمارس الجنس الطيف .​

قصتي يا أخواني وأحبائي هي أنني وأنا أبن 15 سنة كنت​

أجلس في غرفتي الجميلة التي لطالما أقضي وقتي فيها​

بمشاهدة الأفلام السنمائية … كان عندي أفلام مصرية يعني​

ليست فيها جنس بحت لكن فيها بعض التقبيل والإثارة التي​

تجعل الشخص يلتهب وتجعل قضيبه ينتصب دائماً ومحمراً​

وكذلك أفلام هندية وأفلام أمريكية وأفلام صنية وأفلام​

فرانسية وغيرها الكثير وكنت أتابع الأفلام الرومانسية​

البحتة التي تثير الغريزة الكامنة في الجسم ، وكنت أشاهد​

الأفلام وأنا على سريري الذي تقريباً يتسع إلى فردين​

وكنت مستلقي على السرير عاري الجسم ما على قضيبي غير​

شورت قصير جداً وجسمي ليس بالنحيف ولا بالسمين جداً يعني​

معتدلاً وكانت العضلات بارزة من شدة التمارين الذي أقوم​

بها كل يوم عند الصباح كنت لا أعرف الجنس ولا كنت عارف​

ايش المغازلة ولا ايش النيك ولا كنت أعرف كيف تكون صداقة​

مع بنت أبداً إلا عن طريق الأفلام الرومانسية وكان لي​

أبن خالتي يعرف الكثير من القصص الجنسية فبدأ يحكي لي​

منها وما حصل له وكنت أرغب باالأستماع ليه وهو يحكي وفي​

يوم من الأيام قدم إلينا وقال يا فهد أريد أن تراء هذا​

الفلم وكنت خاف جداً من أمي وأبي أن يعلموا بذلك وبعد​

منتصف الليل وبعدما أخذ الجميع يغطون في سبات عميق من​

النوم تسللت إلى أدراج غرفتي وأخذت الشريط وقومت بإدخاله​

إلى جهاز الفيديو وقمت بالضغط على بداية الفلم و استلقيت​

على ظهري في سريري كالعادة ما على قضيبي غير الكلسيون​

الصغير وبدأت أشاهد الفلم كانت قصة جميلة وبعد تقريباً​

نصف ساعة ظهر مشهد جميل فيه من التقبيل والمص ومسك الثدي​

وبدأ الرجل الذي في الفلم يمص كس البنت مصاً شديداً حتى​

بدأت تصرخ وبدأ ينيكها حتى خرج منيه الأبيض اللزج والبنت​

لا زلت تريد المزيد من النيك سقط الرجل من فوقها وبدأ​

يقبل عنقها ويمسك بحلمة نهدها أو ثديها الجميل والغريب​

أن البنت صغيرة ممكن عمرها 19 سنة فيها مازلت صغير قامت​

البنت ونظرت إلى قضيب الرجل فوجدته نائم مرة ، وبدأت​

تمصه وتمسك به في يدها حتى أنتصب وصار محمراً ومن ثم​

جلست عليه حتى دخل في كسها الصغير وبدأت تتحرك وتقوم​

وتنزل حتى انتهت وسقطت من فوقه المشهد طويل جداً زمنه​

تقريباً أكثر من نصف ساعة وزمن الفلم أكثر من ساعتين ،​

طبعاً المشهد أثر في قمت أنا ونمت على صدري وبدأت أتحرك​

على سريري ومع الأيام بدأت أشاهده في الأسبوع مرة وهو​

فلم للممثلة الأمريكية مادونا الجميلة ومن ذلك اليوم​

وأنا أحب وأريد أن أكون صداقة رومانسية مع أي بنت بدأت​

أفكر حتى دخلت السنة الجديدة وأنا مازلت أفكر كثيراً​

أريد أي بنت جميلة حلوة صغيرة نفس البنت التي في الفلم​

الجميل لم أجد أبداً والعام المقبل وبالتحديد سنة 1996​

إذا ما كنت فكر قدمت إلينا خالتي ومعها بناتها الحلوات​

الجميلات وبدأت أدقق النظر فيهن ووقعت عيني على أحدهن​

وبدأت قصة حب ورومانسية بحتة معها كانت بالفعل تنظر إليّ​

وأقرأ في عينيها الزرقاوتين تدل أن ما قلبها شئٌ تكنه لي​

ومع الأيام بدأت أرسل لها مع أخيها الصغير أنذاك رسائل​

جميلة عنوانهن الحب الصداقة ومع الرسالة الأولى أرسلتها​

لها مع أخيها الصغير فتحت الرسالة وقرأتها كلها وبعد ذلك​

قلبت الورقة وكتبت أبيات جميلة تدل على أنها تحبني وتريد​

ملاقتي في أي مكان كان وكنت حينئذاً حريصاً أن لا​

أخاسرها أبداً كتبت لها عدة رسائل وأبيات الشعر الجميل​

وكان من بين رسائلها رسالة طلبت فيها أن نلتقي وأصرت​

بالفعل أن نلتقي ، بدأت أرتعد خوفاً من اللقاء نظراً​

لعدم الخبرة في ذلك وهي أول مرة لي أقابل فتاة في الزهور​

من عمرها كان عمرها 15 سنة وكان عمري أنا 17 سنة ،،،​

فقلت لها أين يمكن اللقاء …قالت أترك الأمر ليّ فقلت لها​

طيب ممكن أعرف قالت … أقول لك أترك الأمر لي … أنتم سوف​

تستغربون من فعلها وأنا أشد منكم … وبعد أيام ليست​

بالكثيرة قدمت خالتي إلينا ومعها بناتها الحلوات​

الجميلات ومعها الأهم صديقتي الغالية … أنا كنت أتابع​

الفلم في غرفتي … طرق الباب قلت نعم … كانت أختي قالت …​

أفتح الباب … قلت طيب … فتحت الباب بعد أن أخذت معطفي​

ولبسته قالت لي… إن خالتي قدمت وسوف تنام قلت … أكيد​

وعلى وجهي أثر السعادة في ذلك قلت … هل تنام مها … وهذا​

أسمها …؟! قالت نعم … أنا يبدوا أن أخذتني السرعة​

والفرحة ونسيت أن أختي أمامي … بدأت أخبئ معالم وجهي​

عنها … قلت ليّ شكراً لكِ … بدأت أفكر وأفكر مرراً​

وتكرراً … قلت لعله في اليوم الثاني ألتقي بها … نزعت​

معطفي وضعته على سريري المريح الناعم … أقترب الليل​

وأخفت الشمس خيوطها وأرخى الليل سدوله … الكل نائم لا​

تسمع أحداً أبداً بدأت أتابع الفلم وبعد منتصف الليل …​

طرق الباب كان باب غرفتي مفتوح … كان أصوات الفلم يعلو​

ثم يهبط … أنا كنت نائماً … نعم كنت نائماً لا أدري عن​

شيء .وأنا على سريري وكالعادة … وكنت نائماً في ذلك​

الوقت على صدري …أحسست بشيء كأن شيء يصعد فوق ظهري … طال​

هذا الشيء … تحركت قليلاً وغيرت وجهتي …لم يذهب ذلك​

الشيء … فتحت عيني لأجد أمامي كبدراً أضاء سماءه … قد​

يسال البعض كيف تدخل البنت ما تخجل.؟! أقول له أنها​

متعودة يوم كنا صغار .​

قالت … مساء الخير … قلت لها … مساء الفل الياسمين … بعد​

أن تحركت وكنت على ظهري وكان صدري يغطيه الشعر ليس​

بالكثيف مرة يعني متوسط كانت الغرفة تلك الليلة باردة​

وجوها لطيف جداً وكان فراشي بارد يريح كل من يستلقي عليه​

تماماً … قالت وعينها الزقاوتين تغمرني بالحب والوفاء …​

كيف الحال ..؟! قلت لها … طيب وزين … نهضت رأسي لأراى​

الباب هل هو مقفول فوجدته كذلك …نظرت إلى الشاشة …​

وجدتها مغلقة … ما بقي إلا ضوء صغير يدخل من النافذة​

ويسكوا الغرفة بل السرير ومن هنا أتمكن من روية البدر​

الذي في غرفتي ، … بادرتها بالسؤال كيف دخلتي إلى هنا​

قالت … المحبين ليس بينهم أبواب أبداً متى استطاعوا أن​

يدخلوا … يدخلوا وبكل يسر وسهولة … لازمني الصمت قليلاً​

بعد وضعت يداها على صدري بدأت تتحسس صدري حتى وصلت إلى​

فمي وأدخلت إصبعها فيه وأخرجته … ومن ثم نزلت إلى يداها​

إلى بطني وهو مكشوفاً تماماً وشعر عانتي خارجة بعض الشيء​

وصلت بإصبعها إلى منطقة السر حتى أبعدت رجلاي عن بعضها​

وأنا ممدداً على سريري … نظرت أنا إلى صدرها يبدوا عليه​

الصغر بعض الشيء لكنه حلو مرة وكان تلبس قميصاً مفتوح​

حتى أن أرى ثديها … وضعت أنا يدي على فخذها الأيسر قبضته​

قبضة ليست عنيفة … أنزلت يدي حتى وصلت منتهى فستانها​

الجميل رفعته قليلاً حتى أوصلته إلى ركبتها أضات النور​

الذي عند سريري وهو ونور ليس بالساطع فهو خافت ومعد​

لغرفة النوم فقط نظرت ووجدت فخذاً أبيضاً جميلاً لا يوجد​

فيه ولا شعره بداً قضيبي يرتفع شيئاً فشيئاً ثم ذهبت إلى​

ثوبها ورفعته حتى أوصلته إلى ما بعد وسط فخذها … خرج​

الفخذين جمعياً وضعت يدي على فخذها وبدأت تدور وتدور …​

نظرت إلى وجها وإذا بها فتحه فمها وضعت إصبعها فيه وهي​

تمصه بشدة … أدخلت يدي إلى كسها لكي المسه كان عليه​

كلسون خفيفاً شفافاً وصل أحد أصابعي إلى كسها والمسه​

صرخة صرخة صغيرة … قمت من سريري وأزلت قميصها الذي عليها​

بعد أن أنتصب القضيب وصار محمراً وكنت جالساً على روكبتي​

… وكان قضيبي حينما أنتصب أزح كلسوني وظهر وسط قضيبي وهي​

تنظر إليه … أزحت السنتيال وظهر ثديها الصغير جداً …​

وبدأت أمصه ومص عنقها … قامت مها بعد أن احتضنتها بإخراج​

قضيبي وبدأت تمصه وتمصه أخذتني القشعريرة وسقطت على​

السرير وهي لا زلت تمصه جداً حتى أحمر … مها هاجت​

وانفجرت شهواتها … قمت وألقتها على السرير وبدأت أمص​

حلمت ثديها وهي في قمة الهيجان ورفعت سيقانها وهي​

محتضنتني بشدة وبدأت ألحس وأمص أفخذاها حتى وصلت إلى​

كسها ونزعت كلسونها الصغير الذي لا يغطي سوى كسها وبدأت​

أمصه وأمص بظرها الصغير ولما رأيت التبلل ظهر من كسها​

نمت عليها تماماً ملتصقاً بها ولم أدخل زبي أو قضيبي بها​

وقمت بمص حلمت ثديها وفمها وقمت من فوقها ومسكت قضيبي​

وبدأت أحكه بكسها وأحك بظرها حتى بدأت تتلوى من شدة​

الشهوة الهيجان ، وقبل أن أقو حاولت أن تمسك بقضيبي حتى​

تتدخله بكسها لكن الضغط عليها حال دون ذلك ،​

مها بدأت هنا تترجئ أن أدخله … فقلت فرضت نظراً أني خايف​

من أن أقذف في رحمها المني وبعد ذلك تحمل وبعد إلحاح​

منها حاولت أن أدخل رأس قضيبي فقط … فوفقت وفعلاً أدخلته​

ومع الحركة دخل كله ما بقي غير الخصيان وبدأت أتحرك​

وجهداً كبيراً ولما وصل نزول المني وقربت الرعشة أخرجت​

قضيبي من كسها وقذفته على صدرها … قمت بعد ذلك إلى​

الحمام واستحمت وخرجت وهي لا زلت مستلقية على سريري وكان​

علي معطفي فقط ونمت بجانبها وبدأنا نتبادل القبلات​

الحارة … ومن ثم قامت ومصت قضيبي مرة أخرى محاولة أن​

ينتصب مرة أخرى … وفعلاً أنتصب وقامت بسرعة وجلست وعلى​

قضيبي بطريقة يغلب عليها الهدوء في تدخيله وبدأت محاولة​

إخراج شهوتها وبعد جهد خرجت شهوتها الكبرى وسقطت على​

صدري لا تشعر بشيء .​

وبعد ذلك ذهبت إلى الحمام للاستحمام وبعد الاستحمام خرجت​

وقدمت إلى غرفتي وأخذت ملابسها وضعت معطفي الناعم في​

مكانه وأخذت مني قبلة الوداع وهي حارة بالطبع …. وقالت​

لي في المرة القادمة .​

......... يا حبيبي فهد يا أبن خالتي لا تحضر افلام​

السكس والباب مفتوح لاني انا واختك كنا حاضرين معاك​

الفلم من اوله واختك تعرف اني انا معاك الحين​

وابتسمت وخرجت وتركتني كالمجنون​

 
  • عجبني
التفاعلات: neswangy99
Image
 
  • عجبني
التفاعلات: neswangy99
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%