NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة انا وصاحبي وأمه واخته حبيبتي | السلسلة الثانية | ـ حتي الجزء السادس 6/6/2023

زبى صعيدي

نسوانجى بريمو
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
29 سبتمبر 2022
المشاركات
125
مستوى التفاعل
159
نقاط
253
الجنس
ذكر
الدولة
مصر
توجه جنسي
عدم الإفصاح
➤السابقة

اهلا بكم مرة ثانية
.......................
هيزيد في السلسلة دي شخصتين، هما حسام ابن عم حسن، وأخته هدي. هوصفهالكم مع الأحداث.
وقفنا في الموسم الأول لحد ما أثبت فحولتي لسارة وباركت جوازنا، بس كان لازم برضه اروح اتقدم رسمي للشكليات فقط.
......................
بعد ما خلصت الخلوة مع سارة وفشختها لمدة يومين، وعوضتها حرمانها مع جوزها، حددتلي معاد معاه عشان اطلب مروة رسمي، كان يوم خميس ، رحت بعد العشاء و حسن اللي فتحلي وع وشه عريضة، مبروك يا عريس، دا ماما شكرت فيك اووووي وهو بيضحك بخبث، كانت من وراه سارة جايه، علي وشها ابتسامة رضا، قالتلي اتفضل يا أحمد هتفضل واقف ع الباب كان معايا اتنين بوكيه ورد، اخدتهم مني، وطلبت من حسن تنادي ع والده عشان يجي يقعد معايا، اتمشت قدامي لحد الصالون وكانت لابسه فستان كانه قميص نوم ومحزق ع وسطها شافف الاندر بتاعها وكانت مشيتها ف منتهي الاثارة، كأنها متعمده تثيرني، قعدنا ف الصالون وقعدت حطت رجل ع رجل قدامي، وقالت ايه دا ما اتنين بوكيه مش واحد، قلتلها طبعاً واحد لحماااتي، والتاني لحبيبتي، قامت من مكانها لعندي، وميلت يصدرها عليا، كانت اقدر اشوف صدرها كامل بسبب ميلها ومنها عليا، هيجنني اوي، قالتلي بلاش حماتي، قولي سوسو زي ما كنت معاك ف الخلوة، وقعدت تاني مكانها، قلتلها مش هينفع قدامهم ممكن بنا، قالتلي ماشي، بس هم خلاص عرفوا اللي عملتوا، قلتلها انا حابب اتعامل معاهم كان مافيش حاجه حصلت بالذات مروة عشان متزعلش مني وانا بحبها، قالتلي ماشي، بس تقولي سارة بلاش حماتي وطنك والكلام دا، ودخل محمود جوزها، ساند علي حسن ابنه باين عليه التعب والمرض عدو حرفياً، للحظات بيني وبين نفسي حسبت اني شخص زباله اوي، استغليت صحبي ونكته، وضعف أبوه وحرمان أمه من الجنس ونكتها، وحتي البنت اللي حبتها اخته حبيبتي، مرحمتهاش وبرضه نكتها، كنت بفكر ارجع ومتقدمش، بس بعد الخلوة صعب ارجع هبقي نكتها، وكمان رجعت ف كلمتي مع مروة، قطع تفكيري نظرات محمود اللي كلها لوم لزوجته وكسرة نفس قدامي، ما انا نكت مراته وهو ع التليفون، مش قادر يبص ف عيني، بسبب تقاليد عيلتهم، لا وقاعد قدامه زبي هائج ع مراته، وباين أنه واقف من ساعة ما دخلت بيتهم، الوضع مكنش مريح خالص وكان لازم حد يكسر الصمت، قلتلو انا عارف ان اللي حصل صعب، بس انا مكنتش اعرف الشروط بتاع عيلتكم، وانا اسف جدا، بس انا فعلا بحب مروة ومتمسك بيها، ولو فيه الف شرط زي دا تاني انا هنفذو عشان اثبتلكو اني راجل وهقدر اصونها، وانا مستعد ابوس ع دماغك يا عم محمود لو زعلان بسبب اللي حصل، واتكد إن كأن مافيش حاجه حصلت، وإن جوازي من مروة طبيعي عادي وحقك عليا مرة تانيه، وانتي يا ام حسن آسف لو تعبتك.
كنت قاصد اعتذر بطريقة شيك، ونفس الوقت افضل مسيطر ع البيت، لاني يعتبر خلاص راجل البيت، سارة كانت اجرا مني، انت بتعتذر ليه يا أحمد دا شرط وانت نفذته، وانا واثفه انك مش هتقول لحد اي حاجه، وبالعكس انا متعبتش انا انبسط منك اوي، عشان كدا حددتلك معاد النهاردة، محمود كان القطه اكلت لسانه، مراته قاعده يعتبر بقميص نوم قدام الراجل اللي لسه نايكها من يومين وبتقولوا أنها اتبسطت منه اوي، كملت سارة كلامها، وقالت يا حسن دخل الورد للعروسة وقولها تجهز عشان تقعد مع عريسها وياخدو ع بعض، كأنها قررت تجوزني ليها غصب عن جوزها، قام حسن، وبدأ محمود يتكلم، كان صعبان عليا اوي مهما كان مقصر معاه وخصوصاً أنه مريض مش لازم تحسين بنقص أو ضعف، محمود يا أحمد انا عارف إن اللي حصل غصب عنك، وع العموم لاني عارف انك محترم وهتصون بنتي، وطالما هي اختارتك وفضلتك ع ابن عمها مقدرش اغصب عليها، وبعدين انت خلاص بقيت واحد من البيت، بيقولوا ودموعه هتنزل، صعب عليا راجل ف سنه مكسوره عينه كدا ، قمت من مكاني حبيت ع رأسه، وقلتلوا اتكد اني زي إبنك، مقدرش يمنع دموعه بما وانا طبطبت عليه، قلتلو خلاص يا عم محمود مش بأيدينا حاجه اللي حصل حصل، وحقك عليا، هدي شوية لما اطمن اني مش هفضح سرهم، قعدت مكاني، سارة اتكلمت، أنت خلاص يا أحمد بقيت من البيت ويعتبر راجل البيت وجوز بنتي، وجوزي ايه. وضحكت بمياصة، مكنتش متوقعها كدا كنت دائما يشوفها بتحترم جوزها، بس دلوقتي بعد ما نكتها، متعمده تهينو، بعتلها رساله ع الواتس قلتلها بلاش تحرجيه اكتر من كدا عشان خاطري، قرات الرسالة وغمزت لي بالموافقة، ودخلت مروة لابسه فستان روز فوق الركبه بحمالات من فوق يعتبر صدها باين كله وجسمها ولفت رجلها اللي بتنور من البياض باينه، شفتها هجت اكتر وزبي قرب يقطع البنطلون باين، قمت أخدت الصنيه اللي عليها الشربات وزبي بأن أنه واقف لما قمت، وسحبت أيدها اسلم عليها، كنت هموت وابوسها واخدها ف حصني، وأقطع شفايفها بوس، قعدت مروة جمب سارة، هجت اكتر ع مناظرهم وحسن قاعد عينه ع زبي، محمود كمان لمحوا، واتكد أنه كبير، فبدأ يحس أن سارة معذورة ومحرومه، وقال طيب يالا يا سارة انتي وحسن سيبوا العرسان يتكلموا شوية مع بعض، خرجوا وحسن قفل الباب وسألني مع مروة، قمت من دون مقدمات كتير، وحشاني أوي يا حبيبتي أهداها ف خضني، ورحنا في بوسة لاتنسي.

الجزء التاني
............ ..
سابونا وخرجوا من القودة، قمت اخدت مروة في حضني، وقطعت شفايفها بوس، وأيدي بتحسس ع فخادها الجميل وطيزها وهي ف حضني، لحد ما قعدت ع الكنبه وقعدتها ع حجرى، وزبي كان شادد اوي، وانا بابوس رقبتها وزبي تحت طيزها ع طول، وهايج جدا عليها، بصيت في عيونها وهي قاعدة ف حضني، أخيراً يا حبيبتي بقيتي خطيبتي، وهتبقي مراتي، متعرفيش انا تعبت قد ايه عشان أقنع امك توافق، ضحكت وقالتلي ما هو باين انها اقتعنت اوي، دي كانت بتجهيز نفسها قبل ما تيجي انت، كانك جاي تخطبها، وعملت مشكلة كبيرة مع بابا عشان يوافق، هو كان مصر ع حسام ابن عمي لحد امبارح، انا سمعت اسمه اتعفرت، قلتلها هو كل شوية تقولوا حسام، هو حسام دا راجل اصلا، مروة حست بغيرتي عليها، قالتلي ما فيش راجل ف الدنيا غيرك يا حبيبي بالنسبة لي، انا اسفه مش هنطق ائمه تاني، وباستني من شفايفي بتحاول تراضيني، شوية والباب خبط، كانت سارة ع الباب، لمينا نفسنا وقعدنا، سارة دخلت هدي بنت عمك جات برا، وبتسال عليكي وانا مش عايزه اعرف حد من العيلة انك اتخطبتي لاحمد دلوقتي، خديها واقعدي ف قودتك ومتقوليلهاش حاجه، خرجت مروة منزعجه وهي بتقول حاضر، بس لحد أمتي هنخبي، ومشيت لهدي تاخدها لقودتها، سارة جات قعدت جنبي بعد ما قفلت الباب ورا بنتها، ايه يا عريس شكلك مدايق. ايه مش قادر تصبر ع بعدها ربع ساعة وضحكت، قلتلها لا مش مدايق عشان كدا، قالتلي طيب ايه اللي مدايقك، قلتلها هو انا مش قد مقامكم ولا متتشرفوش بنسبي، ولا حتي مستوي المادي أقل منكم، عشان مش عايزين حد يعرف اني هناسبكم، ولا تكونوا مش شايفين راجل، قربت مني سارة وهي حاسه اني فعلا متدايق وهي عايزه تهديني شوية، سارة هو انت لو مش راجل انا كنت وافقت عليك، قالتها وبتمسك زبي، اهدا وانا هفهمك، قلتلها انا ساكت اهوا وشيلت أيدها من ع زبي، قالتلي ماشي كل الحكاية إننا عايزين تخطب هدي لحسن، ولو حد ف العيلة عرف أننا هنجوز مروة برا العيلة، وخصوصاً حسام اخو هدي، أكيد هيرفضوا، إن حسن يتجوز هدي، ع الاقل لما يتخطبوا بعدها هنمهدلهم، ونجيبها بالتدريج عشان بس حسن يتجوز ولا انت مش حابب تقف جمب صاحبك، هديت واقتعنت بكلامها، قلتلها اكيد طبعا هقف جمبه، بس بصراحة أنا غيران ع مروة أوي من فكرة أن حد بيفكر يخطبها، رجعت أيدها ع زبي تاني قالتلي خلاص مش زعلان، قلتلها لا خلاص، قالتلي طيب اثبت لي، مسكتها من راسها من ورا وشديتها في بوسة وانا بقطع شفايفها حرفياً، وبعدتها، قلتلها كفاية لحد يا خد باله، قالتلي انا تعبانه اوي، هجيلك النهارده الشقة، انا مش قادرة ومحتاجلك اوي، قلتلها ماشي، انا هتبقي اعمل اني نازل البلد أجيب ايجار الارض، عشان محدش يشك انك جيالي، بايعني تاني وقامت وهي بتتمرقع ف مشيتها ناحية الباب، هيجنني علي طيازها، قمت زي المجنون حضنتها ورشقت زبي فيها من ورا وهي ف حضني من فوق فستانها القصير اللي اترفع شويه، وايدي جات ع كسها، احا دي مش لابسه اندر هيجت اوي عليها رفعت فستانها وطيزها بانت كلها، وخرجت زبي رشقتوا ف كسها ع الناشف، كانت هتصوت كتمت بوقها بايدي وانا بنيكها ع الواقف وسحبتها لحد الكنبه وهي ف نفس الوضع، وميلت ع الكنبه ع ركبتها وانا اشتغلت نيك فيها، وبهمس ف ودنها، دي اللي عايزاه يا لبؤة وبتهجيني عليكي، هي أيوة انا لبؤة زبك دا نيك اوي بهمس وخايفين حد يسمعنا، رغم إن البيت كله عارف اني نكتها، بس مش عارف فكرة أننا بنسرق لحظات متعة وخايفين لحد يشوفنا كانت مديه الموقف إثارة اوي متطولتش المرة دي بعدي حوالي ٧ دقائق كدا كنت نطرتهم ع طيزها وانا بسحبه من كسها، لفت راسها ناحيتي، هجيلك بالليل انا لسه مشبعتش منك، كان فيه صوت رجل ع الباب وكان حد كان بيراقبنا، مدتش إهتمام لاني متاكد ان مروة ف قودتها،ودي اهم حد مش عايزة يشوفني وانا بنيك حد غيرها. نشفت زبي ع طيزها وهي نشفت نفسها، ونزلت فستانها وانا لبست هدومي، قامت مشيت هبعتلك حسن يقعد معاك و هروح ادي الدوا لمحمود، بعد ٥ دقايق دخل حسن وع وشه ابتسامه عريضه، قالي ع فكرة أنا شفت كل حاجه من خرم الباب، قلتلو انا عارف يا حول حسيت بك، قالي ادوق طعم كسها من ع زبك، قلتلو طب شوف الباب كويس شاف الباب مقفول كويس ورجع نصف زبي بلسانه اللي عليه عسل كس أمه، وهو ع ركبه وانا قاعد ع الكنبه، قلتلو متنادي لمروة وهدي يقعدوا معانا، هو انت عايز تتجوز هدي صحيح، قالي اه، قلتلو مش لازم أقولك رأيي فيها الاول، حسينو زعل نشف زبي وقعد جمبي، قالي ع فكرة أنا بحبها يا أحمد، قلتلو يا عم بهزر معاك كفاية عليا مروة اصلا، وامك مكمل معاها عشان خاطر اتجوز مروة ومتبوظليش الجوازة، قالي طب وانا وهو بيقف يحسس ع طيزو، قلتلو انت عامل عليا يا عم راجل وبتغير ع هدي مني يا عم، قالي يا عم مش غيرة ولا زفت انا بس عايز اتجوزها ومش هينفع نعمل معاها حاجه دلوقتي، وانا فعلا غيران منك، أنت زبك قد زبي مرتين أو اكتر كمان، مش عارف هكفيها ازاي وهي بطل اووووي، قلتلو ابقي هاتهالي يا عرص ضحك وسكت، قلتلو طيب هاتها هي ومروة يقعدوا معانا، قالي بس متقولش انك خاطب مروة قدامها، قلتلو أكيد مش هقول حاجه امك فهمتني كل حاجه، قام وبعد حوالي ١٠ دقائق كدا، دخل حسن ووراه مروة وبعدههم هدي......

الجزء الثالث
................
.......
بعد ما دخل حسن ومروة، اتفاجئت بهدي وجمالها، تقريباً كدا شبه كبير بينها وبين روبي ف الجسم ولون البشرة والملامح، ياااه قمة الإثارة في وشها وجسمها، وانا بعشق أصلا الجسم ولون البشرة دي، كانت لابسه جينز ضيق أزرق تحت الركبة، وبادي اسود فوق السرة، ووسطها باين ودراعتها وجزء من صدرها من فوق، انا هجت أصلا اول ما شفتها، فعلاً بطل زي ما حسن قال، حاولت مبينش اثارتي واعجابي بيها، عشان مروة متزعلش، وكمان حسن مياخدش باله، مع اني بيني وبين نفسي هموت وانيكها، هدي مختلفة عنهم هدي سيكسي ف كل حاجه، كانت أول مرة اشوفها، واحده فعلاً تتمني تنيكها، كلها اثارة، دخلوا كلهم تعرفوني عليها، مروة دي هدي بنت عمي يا أحمد ، سلمت عليها بايدي، وعيني جات ف عيونها السودة، منتهي الإثارة، قعدنا وانا مكنتش ع بعضي وزبي بدأ يقوم تاني ، حسن حس اني هيجت علي هدي، حسن كمل و هتبقي خطيبتي وهو بيبتسم، حسيتها مجبرة عليه فعلا، وهو كان مدلوق اوي عليها، حسن شغل مزيكا وقال يالا نرقص، وطلب من هدي ترقص معاه، محبتش تحرجو ورقصو سوا، وانا طلبت من مروة نرقص، قمت أخدتها ف حضني وانا بهمس ف ودنها، أخيرا يا حبيبتي، هتبقي ليا، وهيتقفل علينا باب واحد، وانا بحسس ع جسمها وزبي عمال يحك فيها، وهي ف عالم تاني، خلصت الرقصة ومروة انا ضاممها من ورا وحسن سخن ع منظر اخته ف حضني، وكل اللي حصل دا كانت تحت عين هدي، اللي باين عليها مش سهله خالص، لأننا واحنا بنرجع نقعد كانت عينها ع زبي الواقف، لاحظتها، بس محاولتش اخد في خطوة، عشان مروة متزعلش، قعدنا نتكلم عادي، وهدي كانت دمها خفيف ومرحه، وبتحب تتضحك وتتمايص، عكس مروة الرومانسيه الرقيقة، هدي تحسها قرية شرسة عايزه فارس يروضها، كنت سخنه اوي، بقيت ف عقلي بقول ، ازاي دي حسن هيسيطر عليها، واتمنيتها فعلا واشتهيتها، عرفت منها أنها ف نفس الكلية مع مروة، بس أكبر منها بسنه، لأنها عادت السنة، كانت سارة دخلت تقعد معانا بعد ما اديت لمحمود جوزها الدوا، وراح ف سابع نومة، ومقدرش اقولكم المنظر كان يهيج قد ايه، مروة عارفه أن أمها اتناكت مني، وسارة بتحاول تغريني بحركات كأنها طبيعية منها بس هي قصداها، وقصد تبرز مفاتنها، كل التنافس بين مروة وسارة، تحت عين هدي، اللي كان واضح انها بدأت تفهم أن فيه علاقة بيني وبين سارة كمان، بعد ما شافت مروة ف حضني واحنا بنرقص، كان باين عليها بدأت تسخن تعنيها بتؤكلني، وخاصة منطقة زبي، كان فيه نظرات بنا كتير، بس كنا كأننا بنتكلم عادي، قلت طيب يا جماعة هستئذن انا يا حسن، عشان نازل البلد أجيب إيراد الأرض، ورحت مشيت ع شقتي، وبعد ساعه تقريباً كانت سارة جات، وكانت جايبه اكل معاها، اول ما دخلت حطت الاكل ع السفرة واخداني ف حضنها، كانت لابسه فستان طويل خلعتو، وبقيت بقميص نوم اسود، يالا يا حبيبي انت مشيت قبل ما تتعشي، كانت جايبه سمك وجمبري، ضحكتك وشديتها قاعدتها ع حجرى وبتاكلني بايدها، وتقولي عايزة الاكل دا كله يطلع عليا الليلة دي، انا معاك للصبح، زبي بدأ يقف تحت طيزها الملبن، وهي حست بيه، قالت أيوة بقي يا حبيبي، قوم بقي، قلتلها متقلقيش هظبطك اوي النهاردة، بس خلي بالك، انا عايز اتكلم معاكي ف موضوع، قبل ما نبدأ، قامت من ع حجرى قعدت ع الكنبة، قلتلها لمي السفرة عقبال ما أغسل ايدي واجيلك، دخلت الحمام غسلت ايدي وقلعت بقيت بالشورت بس ورحت لقيتها ف المطبخ ع الحوض، وعماله ترقص بوسطها شمال ويمين، جيت رازعها قلم ع طيزها طرراخ، وكملت بايدي ع بعبوص لخرمها وكسها، شهقت، وميلت ع الحوض، ورفعت قميصها مكنتش لابسها حاجه برضه، خلعت الشورت، ورزعتو فيها ع الناشف، كنت قاصد اخليها تتالم تحت مني، كنت برزع فيها وبفتري ع طيزها ضرب، هريتها، كنت حاسس باستسلامها، وحبها للهارد مني، سحبتو منها وعينها كانت بتغرب لغتها بوستها بعنف وانا بشد شعرها ونزلتها تمص زبي، وفضلت تمص، وهي ف منتهي السعاده، شيلتها ع ايدي لحد فودة النوم بعد ما خلعتها الروب ورميتها ع بطنها ع السرير وطلعت رزعته جوا طيزها مرا واحده وفضلت أروعه فيها لاخره، وهي بتترجاني أوقف لحد ما زبي خرج بدم من جواها، كنت قاصد اعاقبها، علي الإهانات اللي عملتها ف جوزها وأنها اتعمدت تكسرو، قالتلي والدموع ف عنيها حرام عليك، انت عارف ان ورا بالذات تبقي بالراحة عليا، قلتلها بصراحه متغاظ منك بسبب اللي عملتيه ف محمود، يا سوسو، قالتلي محمود وضحكت بمرقعه، دا هو اللي اختاري لي القميص دا عشان اجيلك ، وهو اللي خلعني الاندر ف البيت عشان اهيجكك وتنكني، دماغي بدات تلف ، اومال كان ليه عامل زعلان، ونفسه مكسورة، كنت هتجنن، قطع تفكيري، صوت رنت تليفوني ورقم غريب بيرن......


الجزء الرابع
...............
قطع تفكيري رنه تليفون كان رقم غريب اخذته ورديت الو مين معايا، كان محمود اللي بيكلمني عامل نفسه مش عارف ان مراته عندي مع انها لسه قايله لي ان هو اللي اختار لها قميص النوم اللي جات لي بيها سالني ايوه يا احمد هي ساره عندك قلت له لا ما جتليش سكت كده وقال لي بس انا متاكد انها عندك لانها قالت لي انها جايه لك قلت له ما دي انت عارف بتسال ليه ليه عايز تحسسني بذنب اني بخونك مع مراتك من الاخر كده لو انت مش عايزني اكمل معاها قول لي ما تكملش معاها كل الكلام ده كنت بقوله انا، وانا فاتح السبيكر عشان ساره كمان تسمع وتتاكد ان انا ممكن اسيبها لو جوزها قرر اني ابعد عنها عشان ابطل احس بالذنب، سكت محمود شويه وقال لي مش كده يا احمد انا عايزك تقدر الحاله اللي انا فيها انا عارف ان مراتي عندها احتياجات كتير وانا مش قادر البي رغبتها الجنسيه،وفي نفس الوقت مش عايزها تعمل كده مع حد يستغلها او يفضحنا وانت خلاص يا احمد بقيت واحد مننا وهي كمان قالت لي انها مبسوطه معاك انا عايز اقول لك من كتر ما بحبها انا اللي اخترت لها القميص قولي لي كانت لابسه لك النهارده عشان تتبسط منها وتلبي رغبتها،لو هي مش جنبك يا احمد يا ريت ما تعرفهاش ان انا اللي اتصلت،وخدمه اخيره لعمك محمود ممكن يا احمد ما تقفلش المكالمه وتفتح السبيكر وانت نايم معاها عايز اسمع كل حاجه عايز اشوف قد ايه هي مستمتعه معاك،قلت له لو حابب تبقى تتفرج ممكن ابقى في يوم ما يكونش اولادك موجودين فيه وتسيبني لوحدنا وتتفرج علينا من اي مكان تقدر تشوفني فيه انا ما عنديش مانع المهم هي تبقى موافقه على كده،وعشان خاطر انت بقيت صريح معايا انا مش هقفل السبيكر وهسمعك صوتها هي بتتمتع تحت مني سلام دلوقتي عشان مراتك في الحمام وجايه بعد بقى عملت معاها واحد بتجهز نفسها،عشان اعمل معها واحد ثاني وثالث ورابع ومعايا للصبح معاها، حسيته سخن من الكلام على اني هفشخ مراته نيك لحد الصبح، نفسه بدا يالا قلت له انا هركن التليفون على التسريحه جنب السرير وهسيب المكالمه شغاله واسمع، واستمتع بسوسو وهي بترقص لي،الضغط النفسي احساسي بالذنب اللي كان عليا خف شويه لما عرفت ان هو ديوث زي ابنه اللي جاي متعه بس ما فيش اي احساس بالذنب ثاني ناحيه محمود او حسن هم حابين كده،وبيستمتعوا بكده انا كمان ما فيش حاجه هتوقف ما فيش حاجه هتوقفني، كلمت ساره في ودنها قلت لها تمثل انها لسه داخله الاوضه وجايه من الحمام وهي فهمت على طول اني عايز اخليه محمود يسمع ويشوف كمان اللي هعمله فيها بعد كده، وفعلا قامت من على السرير بالراحه وعملت نفسها داخله الاوضه وبتقفل الباب بعد ما قفلت الباب ولفت قدامي وهي بتقول ايه رايك يا حبيبي في جسمي وهي بتلف بتقولها بصوت عالي قلت لها جامد يا حبيبتي جامد يا سوسو، هز كده وراسي يا حبيبتي لحبيبك، بدات سوسو في الرقص بتهز جسمها شمال ويمين وتميل بصدرها عليا يجي في وشي اخطف منها بوسه وتلف تحط ز** وتهيجني عليها اكثر،قمت حضنتها من ورا وهي في حضني وشلتها على بطنها على السرير قلت لها بصوت عالي وانا بتاعي قدامي وشها، مصي يا شرموطة زبيي، كنت بتكلم بصوت عالي عشان اخلي محمود يعرس اكتر على مراته،بصراحه كنت مستمتع ان جوزها على التليفون ومراته، بتمص زبي، وهي كمان كانت بتحاول تذلوا معايا، كانت بتمص وتبص في عيوني تقول لي انت اول راجل احس اني ست تحت منه محمود جوزي ده خ، ومعرص كمان تخيل يا احمد هو اللي اخترلي قميص النوم ، اللي اجي انام بيه معاك عارف ساعه ما كنت عندنا في البيت كان بيبص علينا من خرم الباب، واول ما حاسس ان حسن ابنه بيقرب مشي على الاوضه، قلت لها عادي يعني شافك وناا راكبك في البيت عندكم، مش شافني بس ده هو اللي خلعني الاتدر، عشان هيجك عليا وتركب لي في البيت هو يتفرج عليا، قلت لها كفايه مص يا لبوه واطلعي اركبي على بتاعي كنت بتكلم بصوت عالي ، قالت لي حاضر يا سيدي الرجاله وصوت احلى مسكت ز، وحطيته في ك* وقعدت عليا وبدات تطلع وتنزل على بتاعي اخذت التليفون قربته بالجسم ده عشان يسمع صوت، بتاعي هو بيدخل ويخرج امراته، وهي كانت بتتفندن في الاهات وانا بضربها على ط وهي بتطلع وتنزل لفتها بقيت هي تحت مني وانا بفشخ فيها واقول لها هانيكك ، يا لبوه قدام المعرص جوزك وهنيك بنته کمان قدامه، هي تقول لي افشخني كمان وافشخ مروه بنتي وخليه يعرص علينا انت خلاص راجل البيت فضلت ، ارزع فيها لحد ما جبتهم جواها طلعت ز قلت لها جبتهم فيك يا لبوه ، تنظفي ز* يا لبوه اخذت التليفون كلمت محمود قلت له ايه رايك يا معرص مراتك، مراتك تنظف لي ز** وهخش اكمل نيك فيها في الحمام واحنا بتاخد شاور، عايزك بكرا تفضيلي البيت عشان انيكها قدامك، بس خليني الاول اكمل معاها النهارده ، وقفلت معاه، كل حاجه بقيت ع المكشوف ، قولتلها يالا يا لبؤة ناخد شاور مع بعض، شيلت سارة ودخلنا الحمام ، وعملت معاه واحد تاني ع الواقف، واخدتها ونامت ف حضني والصلح بدرى مشيت قبل ما ولادها يصحوا، ع الضهر كدا صحيت من النوم علي تليفون من محمود بيعزمني اتعشي معاهم النهاردة ، جهزت نفسي وع العصر عديت اشتريت حلويات ورحت لهم
.........

الجزء الخامس
......
صحيت بعد ما ساره مشت من عندي على تليفون من محمود جوزها بيتصل يعزمني على العشا، على العصر كده نزلت اشتريت حلويات وهديه لمروه ووصلت عندهم على بعد المغرب، رنيت الجرس فتح لي حسن كان لابس شورت طويل فوق الركبه وضيق بيبين طيزه* البارزه، وفي عينيه نظرات كلها شرمطة، بيقول لي بصوت واطي زبك** واحشني، انا في دماغي هنيك مروه النهارده لانها كانت وحشاني، قلت له تمام روح على الشقه عندي وانا هتعشى واجي لك على هناك، طبعا انا كنت بعمل كده عشان يخلل لي الجو مع مروه ولو في وقت هخليه لساره كمان، وكده كده محمود حابب يشوفني بنيك ساره وانا معرفو ، في التليفون اني هنيك مروه كمان، حسن صدق دخل قال لوالدته انه هيروح مشوار، اوخرج كنت انا قعدت في الصالون، ودخلت عليا ساره لابسها فستان اسود قصير اقرب أنه يكون قميص نوم، اول ما شفتها داخله الصالون باللبس ده عرفت انها عايزه ثاني قلت لها ايه ما شبعتيش امبارح روحي وابعتي لي مروة، وحشاني قوي عايز اقعد معاها شويه يا ساره، حسيتها اتضايقت شويه مسكت ايدها وبوستها وبوست شفايفها قلت لها عشان خاطري خليني اقعد مع مروه شويه،قالت لي حاضر يا حبيبي لما تيجي من بره اخليها تقعد معاك، قلت لها طب هي بره بتعمل ايه، قالت لي مع بنت عمها هدى بيشتروا لبس، وهتوصل هدى وهتيجي هي على البيت، كملت بوس فيها ونما انا وهي الكنبه في الصالون وهي كانت تحت مني ا وفي رقبتها واقفيش في صدرها لحد ما خلعتها الفستان اللي كانت لابساه، في دماغي ان انا هعمل معاها واحد قبل ما مروه تيجي، كان واقف بيتفرج على باب الصالون محمود جوزها على مراته وهي تحت مني ملط وانا ببوس في كل حته في جسمها وهي سخنه خالص، قعدت على الكرسي وهي جات علي ايدها ورجليها تخلعني من البنطلون وتمسك زبي* تمصه، وجوزها قرب قعد قصادي على الكرسي الثاني وشايف مراته تحت زبي* بتمصه، قلت لها قومي يا لبوه وانا بمسكها من شعرها اقعدي على ز، وري جوزك الرجاله بتنيكك ازاي يا شرموطة، هي ما صدقت قامت مسكت زبي بايدها وبدات تقعد على ز** وتدخله في ك* واحده واحده وهي بتقول اممم ا ههه اه ، نيكي يا حبيبي قطعني دخله كله خلي العرص يتفرج عليا وانا برزع زبي* كل ما تقوم ارزعه فيها وهي بتنزل عشان يدخل كله يفشخها اكثر، وتتمنيك اكتر قدام جوزها العرص بدا العرص يدعك في زبه من فوق الهدوم من المنظر مراته وهي على زبي* قلت لها انزلي على ايدك ورجلك وروحي زي الكلبه بصي لجوزك في وشه راحت اتحركت كرسي بتاع جوزها وانا لسه ز** واقف وهي واخده وضع الدوجي، اذا كانت سانده على ركبه جوزها، بصيت في عينه وانا ماسك زبي** قلت له افتح طيز* مراتك يا عرص* دي كانت اول مره اشتموا فيها الشهوه،، الشهوه كانت عميانه ، وفعلا بدا يفتح بايده ك* مراته هو انا دخلته فيها وانا ببص له جامد في عينه، ما كانش قادر يرفع عينه ويبص لي بس رد بكلمه واحده افشخها يا احمد رزعت ز** فيها لاخره هي صوتت من كتر ما دخلته الاخره، ما كناش واخدين بالنا ان مروه جات واقفه على باب الاوضه، شايفه المعرص ابوها فاتح ك* امها ليا وانا بنيكها اتفاجئت وانا ببص على يميني بمروه حاطه ايدها على كسها** ومستمتعه بالمشاهده بس مش عارف ليه اتضايقتي انها شافت حاجه زي كده، اول ما بصيت لها وعين جت في عينها هي اتسحبت ودخلت ورا الباب طلعت زبي** من كس ساره ورحت وانا ملط ورا ، ، مروه، قلت لها انا اسف يا حبيبتي بس ده شرط ابوك وامك عشان يوافقوا نكمل مع بعض اني افضل على علاقه بامك وان هو يتفرج علينا وخاصه انه مريض وما بيقدرش يمتعها انا اسف يا حبيبتي هي بصت في عيني كانت عينيها مليانه شهوه نزلت من غير ولا كلمه تمص زبي** وامها وابوها جوه في الاوضه وهي على باب الاوضه بتمص اخذتها من ايدها ودخلت بيها الاوضه، قلت لها مصي يا حبيبتي قدام ابوها وامها وهي خلاص كل الحواجز اتكسرت بينا، ما فيش حاجه غير الشهوه والمتعه بس اللي بتربطنا ببعض، بدات تمص قدام امها في ز** اللي كان باين في عينها من غيرها من بنتها وبدا يمصه مع بعض، سحبت مروه قعدتها جنبي وامها على الارض بتمص زبي* وبدات ابوس في شفايفها قدام العرص اللي قاعد بيتفرج على بنته في حضني ومراته بتمص زبي** وهو قرونه مرفوعه وبيدعك في ز** الميت بدا تخلع مره هي كمان لبسها لحد ما خلعتها البنطلون وخليتها، تافه على الكنبه بقى كسها** في وشي وامها تحت زبي* بتمصه وانا بلحس ك* بنتها وبفعص بايدي في ط** وببعبصها، خليت مروه خدت وضع الدوجي على الكنبه وخليت امها تفتح طيزها بايدها ودخلته في طيز مروه بالراحه لانها بتحب الرومانسيه وبدات ا* فيها واحده واحده وبالراحه وصاره في حضني عماله تبوس في شفايفي وانا زبي بطيز بنتها وايدي بتبعبصها في ط، ساره ميلت خدت وضع الدوجي على الكنبه جنب بنتها وقالت لي دخله يا احمد بقى انا هموت على زبك، سحبته من طيز* مروه دخلته في كس امها، الاثنين واخدين وضع الدوجي جنب بعض سحبت مروه من ايدها خليتها في حضني وانا ببوس فيها وكنا في منتهى منتهى المتعه فضلت لحد ما جبتهم على طيز* ساره بعد ما طلعته من كسها* وشلت مروه ودخلت بيها الحمام وساره جت ورانا، اخذنا شاور مع بعض احنا الثلاثه ما خليش من مص لزبي وتقفيش واحضان وبوس لبست وطلعت قعدت مع محمود في الصالون لحد ما اجهزه العشاء وحطوها على السفره محمود حسيته منبهر بقدرتي الجنسيه قال لي انت طلعت جامد قوي يا جوز بنتي، انا مستعد افشخ عيلتك كلها عشان اتجوز مروه قال لي طيب عايزين الموضوع ده يفضل سر بينا يا احمد وما حدش، يعرف بيه حاجه حتى حسن ابني ما كانش يعرف ان حسن قاعد في الشقه عندي مستنيني لما اروح انيكو واني كمان مع الايام هنيك بنت اخوه هدى، قلت له ما تقلقش سرك في بير يا عمي، كانوا عاملين سمك وجمبري واكل كثير كله فسفور ساره شكلها كانت تتناك للصبح، معذوره كانت باقي لها كتير ما بتتناكش وما بتشبعش وكمان مروه كانت هايجه وعايزه زي امها، بداوا الاثنين على السفره يتدلعوا عليا وكل واحده تحاول تاكلني بايدها قدام العرص ابو حسن، اكلت ومتدلع بتاعهم ز وقف هاك تاني شلت مروه ودخلت بيها اوضتها وساره جت اخدهم في حضني، وابوس فيهم وهم ايديهم بتدعك في زبي** واللي بتاكل في شفايفي واللي بتحسس على صدري وانا عمال اقفش وابوس فيهم الاثنين وكاني في حلم، او في فيلم سكس كنت دايما بتمنى اكون فيه مكان البطل خلعنا هدومنا في ثواني من الشهوه حطيتهم جنب بعض في وضع الدوجي على السرير ولفيت ناحيه وشهم وهم بيمصوا ز، باب الاوضه فتح ودخل محمود قاعد على كرسي جنب السرير يتفرج على بنته وامراته وهم بيمصوا في زبي* وايدي بتبعبص في طيازهم الاثنين قلت لمروه لفي يا حبيبتي بقت في نفس الوضع بس طيزهاا، ناحيتي ، قلت لساره دخلي ز في ط** بنتك اخذت ز** وبدات تدعك بيه فوق خرم بنتها وتمشيه على شفرات ك* ولا ايدي بتبعبص في ط ساره وراحت مدخلاه في ط** بنتها، وبدات مروه ترجع على زبي* بطيزها وتنيك نفسها عليه وساره في حضني وانا ببوس في شفايفها ولا ع** جوزها قاعد على الكرسي بيدعك في ز، فضلت ا في مروه في الوضع ده لحد مساره ليله جنبها وقالت لي يلا يا حبيبي افشخني بقى ارجوك، طلعت زبي من من طيز** مروه وقلت لها دخليه في كس* امك مروه مسكت زبي* مصه وبدات تفرشو على كس امها وانا دخلته لاخره مره واحده بقوه، صرخت مروه من الزغفه ومن صوت امها اللي علي كان مروه بتتناك***** مع امها في نفس الوقت، كنت بنيك ساره بمنتهى العنف وهي كانت تحت مني في منتهى الخضوع وتقول لي كمان افشخني انا كاني اول مره اتناك* لما شفتك يا احمد كملنيك ما ترحمش ك انا مش متجوزه راجل انا متجوزه ع، وانا بهيج اكتر وبرزع في طيزها بايدي اتحاد ما جبتهم جوه ك* غرقته وطلع نزلت مروه في ثانيه تمصه وتنظفه من ك امها ببص ناحيه محمود لقيته جايبهم في بنطلونه ومغرق نفسه، جامد ساره اخذت محمود وخرجوا وسابوا مروه معايا اللي رفعتها في حضني وعملت معاها واحد ثاني بس برومانسيه وحب،طلعت اخذت شاور وروحت على الشقه.....

الجزء السادس
......
بعد ما خلصت مع مروه روحت البيت عندي وكنت ناسي خالص ان حسن مستنيني عشان افشخه، بفتح الباب بتاع شقتي ودخلت على الصاله لقيت حسن قاعد ولابس قميص نوم اسود يا دوب مغطي طيزو.
اول ما شافني جري عليا واقف قدامي وقعد يلف كان لابس باروكه وحاطط ميك اب يقول لي ايه رايك بقى مش مزه قلت له انت ناوي تتفشخ للصبح وانا امك واختك هلكوني النهارده ابوك العرص كان قاعد يتفرج قال لي يا بخته يا ريتني اتفرجت معاه، بس ده ما يمنعش انك هتنكني، ده انا لابس لك قميص نوم من بتوع هدى كان بيحاول يهيجني عليه، عشان افشخه هو كان عارف ان عندي رغبه اني اعمل علاقه مع هدى لانها من النوع المفضل عندي وهو عارف كده قلت له انت اللي جبتيه لي نفسك يا لبوه قال لي تحتك تحتك وتحت ز** يا ذكري، مسكت من شعره وقلت له انزلي مص يا هدى بص في عيني ونزل واحده واحده سحب سوسته البنطلون بتاعي وطلعه كان واقف نص واقفه كده
، وبدا يمص وكانه كان محروم منه وبدا يتمنيك تحت ز** ويقول لي انا بتاعتك يا ذكري،مسكته من ايده، خليته خد وضع الدوجي على الكنبه ورفعت القميص اللي ما كانش لابس تحتيه، اي شيء طيزو بانت قدامي بليتها من ريقي ودخلت زبي* فيها، وفضلت ارزع فيه بمنتهى العنف وهو كان بيصرخ وبيترجاني اهدى عليه بس انا كاني ما كنتش سامعه او كنت مستمتعه بدموعه وهو بيتفشخ تحت مني وكل ما يقول لي بالراحه ارزعه فيه اكثر واضرب بايدي سبانكات على ط* البيضاء اللي اتحولت من كتر الرزع للون الاحمر، اقول لها خديها ش* يا هدى هو عمال يقول لي ارجوك كفايه فشختني حرام عليك لحد ما سحبت ز منه ولفيته قلت له مص يا عرص، كانت عينه فيها دموع وكان اول مره اشوفه مكسور بالطريقه دي بس كان خايف وبدا يمص غصب عنه وبقيت افشخ بقه كمان كانه فتحت كس، ، قعد على الكنبه وقلت له اركب ودخل بتاعي فيك لاخره سمع كلامي وبدا ينيك نفسه، على ز ويطلع وينزل بس المره دي كان هو المتحكم فضل يطلع وينزل وكان بيستمتع اكثر كنت ببص في عينه وهو مستمتع على بتاعي وبقول له حلو يا هدى يقول لي قوي يا حبيبي جميل ارجوك خليك رومانسي معايا حلو كده يا حبيبي قمت شيلته وهو متعلق ف رقبتي وبدات ارزع فيه وهو يصرخ ويقول كمان كمان لحد ما نيمته على ضهرو وجبتهم فيه وسبت بتاعي جواه، كان نايم تحت مني على الكنبه وبتاعي جواه بعشره حرفيا بلبني واقول له كده انت حملتي مني يا هدى، سحبت ز** منه وقعدت على الكنبه قلت له نظف بتاعي وكان باين عليه التعب وقاعد يمص وينظف بتاعي وانا ببص عليه، وهو على الارض تحت وماسك بتاعي بيبوس فيه، ويمص فيه قلت له قوم اقعد جنبي، او قال لي يخرب بيتك كل ده عملته فيا وانت ما خلعتش لبسك حتى، قلت له بصراحه انت هيجتني قوي لما قلت لي ان القميص ده بتاع هدى كنت بتخيلها مكانك، قليل الدرجه دي نفسك فيها تقول لي لا مش هقدر احاول معاها طالما انت عايزها قال لي براحتك لو انت عايزها انا مش هقدر امنعك انك تتمتع بيها بس عشان خاطري ما تقفش في موضوع جوازي منها قلت له عيب عليك انا احب اشوفك مبسوط قلت له فشخت امك ومروه النهارده وبدات احكي له على كل اللي حصل في البيت عندهم قال لي ما انا عارف ان كان لازم هيحصل كده ما انت خلاص نمت مع امي وابويا عارف، اتمنى بس يا احمد ان الموضوع ده يفضل سر بينا قلت لها انا ما كانش نفسك تشوف، امك ومروه مع بعض تحت مني قال لي ده انا هموت واشوفهم في حضنك قطع كلامنا رن التليفون ،بتاع حسن كانت هدى بتعزمه على حفله عيد ميلادها قال لها طيب انا عند احمد دلوقتي في البيت قالت له ده
انا اصلا بتصل عليك عشان تعزمه يجي الحفله، قاله اكيد طبعا احمد جنتل مان وهيجي وهيجيب لك هديه حلوه كمان، قفل معاه قلت له بقى بتدبسني في هديه, شاور على ز** وهو بيضحك قال لي ده احلى هديه قلت له لا مش هينفع اجيبها كده مره واحده لازم هي اللي تطلبها، يلا يا عم خلاص انا هقوم امشيها عشان بابا ما يقلقش عليا وما تنساش عيد الميلاد بعد بكره هتعمله عندهم في الفيلا مش هيكون في موجود غير صحابنا يعني وكده، تمام هشوف كده لو قدرت اجي هاجي، قال لي لا لازم تيجي ده هي متصله اصلا عليا عشان اعزمك مش هينفع ما تروحش،قلت له مروة هتكون موجوده، قال لي اكيد مروه هتكون موجوده واحتمال ماما كمان تيجي تحضر، خرج حسن من البيت عندي، وبعدها ما فيش دقايق وكنت داخل انام لقيت التليفون بتاعي بيرن، كانت مروه بتتصل تعزمني ايه كمان عشان اروح عيد ميلاد هدى ونتقابل هناك، قلت لها تمام يا حبيبتي بس انا لازم اشوفك بكره يا ريت تعدي عليا ضروري جدا، لان بصراحه ما لحقتش اشبع منك النهارده، قالت لي مش هينفع اجي لك لوحدي قلت لها هخلي حسن يجي وانت ابقي تعالي معاه، قالت لي طب ازاي بس هنقعد براحتنا وحسن موجود، قلت لها ما تشغليش بالك انت انا هبقى اخليك ينزل يجيب اكل او اي حاجه عشان نعرف نتكلم مع بعض شويه، وهو صاحبي وهيقدر ويعرف انك خطيبتي وحبيبتي ومشتاق لك وعايز اقعد معاكي، فعلا بعد ما قفلت معاها كلمت حسن قلت له ابقى تعالى انت ومروه بكره وحاول انت اللي تخليها تيجي معاك، و**** مثلا جايبين حاجات فيلم جديد وهيتفرج عليه او كده، وحاول تقنع امك انها تسيبها تيجي معاك، اللي انا خايف امي هي اللي تيجي تكون مشتاقه لك وضحك، قلت له لا انا عايز مروه ضروري جدا لاني ما عرفتش اقعد معاها بسبب امك، واتصلت على ساره قلت لها خلي حسن يجيب مروه ويجي يقعدوا معايا شويه بكره عشان اكون ظبطت الدنيا كلها، وهي لانها كانت خايفه اني ابعد عنها ما كانش قدامها غير انها هتوافق، فعلا ثاني يوم على العصر كده كان حسن ومروه وصلوا، ومروه كانت لابسه جنس ازرق وفوق منه جاكيت طويل لحد الركبه، اول ما دخلت خلعت الجاكيت قعدوا في الصالون قلت لهم احنا لازم نتغدى يا جماعه، مروه قالت خلاص انا اللي هعمل الغداء،حسن قال واحنا هنساعدك، جاء في دماغي اول مره زنقت حسن ومروه في المطبخ مع بعض الاثنين وانا بتحرش بيهم، فكرت اقرر الموضوع ده تاني واشوف رد فعل مروه ايه لو حست ان اخوها انا بنيكه، عشان على الاقل تكوني عرفت كل حاجه وما اكونش خايف انها تبعد عني لو عرفت الموضوع ده بعدين، المهم دخلت مروة وحسن المطبخ، وانا دخلت غيرت هدومي، لبست شورت واسع، واي شيرت كات، ومكنتش لابس حاجه تحت الشورت عشان زبي يكون ع راحته وانا بتحرش بسونه قدام اخته، ومروة قدام اخوها، دخلت المطبخ عليهم لقيت مروة قدام التلاجه بتحاول تخرج كيس فيه لحمة بس قافش ف التلج بتاع الفريزر، وقفت وراها وضمتها ع زبي وانا بمسك الكيس مع أيدها وبطلعه، وحرفيا زبي رشق فيها من ورا قدام أخوها اللي عينه كانت هتطلع ع أخته وهي ف حضني وانا بابوس رقبتها وباديها الكيس، اتحركت ناحية الطربيزة وحطت اللحمه في حلة وعينها ع زبي، اللي كان واقف زي العمود، ببعلن اني هنيكها، وكمان سونة كانت عينه عليه، مروة قالت لحسن ناولني الملح، قالها مش طايلو تعالي يا أحمد، هاتوا انت، كان واقف مديني ظهرة عامل أنه بيحاول يجيب الملح، عدلت زبي في الشورت بايدي مروة شافتني وانا بمسك زبي، وبحاول اجيب الملح، سونة راح راجع بطيزو ع زبي وانا بشب اكتر عشان اجيب الملح زبي حرفيا لولا اللبس كان هيكون في طيزو جواا، كل دا تحت نظر أخته مروة، وأخيرا جبت الملح واديتهولها وانا بمسك ايدها، وهي خلاص، اتكدت ان اخوها عجلة وانا بركبه، لفيت وشها ليا وما فيش بيني وبينها خمس سنتي من ضيق المكان، والموقف كان سخن اوي، زبي رافع الشورت وكل شوية يلمس كسها من فوق اللبس، خلاص مكنتش اقدر امنع نفسي، انيكها حتي لو غصب عنها قربت منها جامد، وأهدافها ف حضني وبدأت ابوس ف شفايفها، همست ف ودني اخويا واقف، قلتلها امبارح كان ابوكي واقف متشغليش بالك باي حد فيهم انا راجلك وراجل البيت يا حبيبتي، قالتلي اكيد راجلي شيلتها في حضني وهي متعلقة ف رقبتي، واخدتها قودة النوم، سونا كان ماشي ورانا فضل واقف على الباب وانا بنيم مروه على السرير على ظهرها وببوس في شفايفها وبخلعها لبسها من فوق وبنزل على رقبتها، وعلى صدرها ابوس لحد ما وصلت ازرار البنطلون بتاعها فتحته وبدات اسحب البنطلون وبوست بتاعها من فوق الاندر، وخلعته لها الاندر بتاعها وهي كانت في دنيا تانيه وانا بلحس في بتاعها وبدخل لساني بين شفراته وباكل فيه حرفيا شاورت لسونا، شاور على ز** فاهم وخلعني الشورت وبدا يمص في بتاعي لحد ابقى زي الحديد قربته من بتاع مروه وبدات براسه، بتاعها وامشيه بين شفراته وهي كانت بتقول لي دخله بقى يا حبيبي افتحني مش قادره لازم تدخله في بتاعي ارجوك وانا، كنت بزود دعك في بتاعها بتاعي بصيت في عينيها ودخلت راس بتاعي وطلعتها هي قرمطت وجيت متاخر بتاعي ما دخلش وحسيت في شيء سخن فوق بتاعي سحبته، كان ددمم فكرتاجه وفعلا فتحتها والمعرص واقف يتفرج.
..... يتبع
 
  • عجبني
  • حبيته
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: joo goo, ألذئب العبادى, sisslil و 89 آخرين
o_O o_O (y) (y) :ROFLMAO: :ROFLMAO: :love: :love: 😜 😜 :sneaky: :sneaky: :giggle: :giggle:
 
  • عجبني
التفاعلات: زبى صعيدي
بدايه حلوة
كمل منتظرة الجديد
 
  • عجبني
التفاعلات: سمو الامير, مجهول المصدر, mando40 و شخص آخر
جميله 🌹
بس في بعض اخطاء في الكتابة بتفقد المعنى المنشود في القصه ؛ كمل يا صديقي منتظر الجديد
 
  • عجبني
التفاعلات: زبى صعيدي
بداية حلوة كمل
 
  • عجبني
التفاعلات: سمو الامير و زبى صعيدي
شكراً لك
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
  • عجبني
التفاعلات: سمو الامير
تم أضافة الجزء الثاني
 
  • عجبني
التفاعلات: سمو الامير
➤السابقة

اهلا بكم مرة ثانية
.......................
هيزيد في السلسلة دي شخصتين، هما حسام ابن عم حسن، وأخته هدي. هوصفهالكم مع الأحداث.
وقفنا في الموسم الأول لحد ما أثبت فحولتي لسارة وباركت جوازنا، بس كان لازم برضه اروح اتقدم رسمي للشكليات فقط.
......................
بعد ما خلصت الخلوة مع سارة وفشختها لمدة يومين، وعوضتها حرمانها مع جوزها، حددتلي معاد معاه عشان اطلب مروة رسمي، كان يوم خميس ، رحت بعد العشاء و حسن اللي فتحلي وع وشه عريضة، مبروك يا عريس، دا ماما شكرت فيك اووووي وهو بيضحك بخبث، كانت من وراه سارة جايه، علي وشها ابتسامة رضا، قالتلي اتفضل يا أحمد هتفضل واقف ع الباب كان معايا اتنين بوكيه ورد، اخدتهم مني، وطلبت من حسن تنادي ع والده عشان يجي يقعد معايا، اتمشت قدامي لحد الصالون وكانت لابسه فستان كانه قميص نوم ومحزق ع وسطها شافف الاندر بتاعها وكانت مشيتها ف منتهي الاثارة، كأنها متعمده تثيرني، قعدنا ف الصالون وقعدت حطت رجل ع رجل قدامي، وقالت ايه دا ما اتنين بوكيه مش واحد، قلتلها طبعاً واحد لحماااتي، والتاني لحبيبتي، قامت من مكانها لعندي، وميلت يصدرها عليا، كانت اقدر اشوف صدرها كامل بسبب ميلها ومنها عليا، هيجنني اوي، قالتلي بلاش حماتي، قولي سوسو زي ما كنت معاك ف الخلوة، وقعدت تاني مكانها، قلتلها مش هينفع قدامهم ممكن بنا، قالتلي ماشي، بس هم خلاص عرفوا اللي عملتوا، قلتلها انا حابب اتعامل معاهم كان مافيش حاجه حصلت بالذات مروة عشان متزعلش مني وانا بحبها، قالتلي ماشي، بس تقولي سارة بلاش حماتي وطنك والكلام دا، ودخل محمود جوزها، ساند علي حسن ابنه باين عليه التعب والمرض عدو حرفياً، للحظات بيني وبين نفسي حسبت اني شخص زباله اوي، استغليت صحبي ونكته، وضعف أبوه وحرمان أمه من الجنس ونكتها، وحتي البنت اللي حبتها اخته حبيبتي، مرحمتهاش وبرضه نكتها، كنت بفكر ارجع ومتقدمش، بس بعد الخلوة صعب ارجع هبقي نكتها، وكمان رجعت ف كلمتي مع مروة، قطع تفكيري نظرات محمود اللي كلها لوم لزوجته وكسرة نفس قدامي، ما انا نكت مراته وهو ع التليفون، مش قادر يبص ف عيني، بسبب تقاليد عيلتهم، لا وقاعد قدامه زبي هائج ع مراته، وباين أنه واقف من ساعة ما دخلت بيتهم، الوضع مكنش مريح خالص وكان لازم حد يكسر الصمت، قلتلو انا عارف ان اللي حصل صعب، بس انا مكنتش اعرف الشروط بتاع عيلتكم، وانا اسف جدا، بس انا فعلا بحب مروة ومتمسك بيها، ولو فيه الف شرط زي دا تاني انا هنفذو عشان اثبتلكو اني راجل وهقدر اصونها، وانا مستعد ابوس ع دماغك يا عم محمود لو زعلان بسبب اللي حصل، واتكد إن كأن مافيش حاجه حصلت، وإن جوازي من مروة طبيعي عادي وحقك عليا مرة تانيه، وانتي يا ام حسن آسف لو تعبتك.
كنت قاصد اعتذر بطريقة شيك، ونفس الوقت افضل مسيطر ع البيت، لاني يعتبر خلاص راجل البيت، سارة كانت اجرا مني، انت بتعتذر ليه يا أحمد دا شرط وانت نفذته، وانا واثفه انك مش هتقول لحد اي حاجه، وبالعكس انا متعبتش انا انبسط منك اوي، عشان كدا حددتلك معاد النهاردة، محمود كان القطه اكلت لسانه، مراته قاعده يعتبر بقميص نوم قدام الراجل اللي لسه نايكها من يومين وبتقولوا أنها اتبسطت منه اوي، كملت سارة كلامها، وقالت يا حسن دخل الورد للعروسة وقولها تجهز عشان تقعد مع عريسها وياخدو ع بعض، كأنها قررت تجوزني ليها غصب عن جوزها، قام حسن، وبدأ محمود يتكلم، كان صعبان عليا اوي مهما كان مقصر معاه وخصوصاً أنه مريض مش لازم تحسين بنقص أو ضعف، محمود يا أحمد انا عارف إن اللي حصل غصب عنك، وع العموم لاني عارف انك محترم وهتصون بنتي، وطالما هي اختارتك وفضلتك ع ابن عمها مقدرش اغصب عليها، وبعدين انت خلاص بقيت واحد من البيت، بيقولوا ودموعه هتنزل، صعب عليا راجل ف سنه مكسوره عينه كدا ، قمت من مكاني حبيت ع رأسه، وقلتلوا اتكد اني زي إبنك، مقدرش يمنع دموعه بما وانا طبطبت عليه، قلتلو خلاص يا عم محمود مش بأيدينا حاجه اللي حصل حصل، وحقك عليا، هدي شوية لما اطمن اني مش هفضح سرهم، قعدت مكاني، سارة اتكلمت، أنت خلاص يا أحمد بقيت من البيت ويعتبر راجل البيت وجوز بنتي، وجوزي ايه. وضحكت بمياصة، مكنتش متوقعها كدا كنت دائما يشوفها بتحترم جوزها، بس دلوقتي بعد ما نكتها، متعمده تهينو، بعتلها رساله ع الواتس قلتلها بلاش تحرجيه اكتر من كدا عشان خاطري، قرات الرسالة وغمزت لي بالموافقة، ودخلت مروة لابسه فستان روز فوق الركبه بحمالات من فوق يعتبر صدها باين كله وجسمها ولفت رجلها اللي بتنور من البياض باينه، شفتها هجت اكتر وزبي قرب يقطع البنطلون باين، قمت أخدت الصنيه اللي عليها الشربات وزبي بأن أنه واقف لما قمت، وسحبت أيدها اسلم عليها، كنت هموت وابوسها واخدها ف حصني، وأقطع شفايفها بوس، قعدت مروة جمب سارة، هجت اكتر ع مناظرهم وحسن قاعد عينه ع زبي، محمود كمان لمحوا، واتكد أنه كبير، فبدأ يحس أن سارة معذورة ومحرومه، وقال طيب يالا يا سارة انتي وحسن سيبوا العرسان يتكلموا شوية مع بعض، خرجوا وحسن قفل الباب وسألني مع مروة، قمت من دون مقدمات كتير، وحشاني أوي يا حبيبتي أهداها ف خضني، ورحنا في بوسة لاتنسي.

الجزء التاني
............ ..
سابونا وخرجوا من القودة، قمت اخدت مروة في حضني، وقطعت شفايفها بوس، وأيدي بتحسس ع فخادها الجميل وطيزها وهي ف حضني، لحد ما قعدت ع الكنبه وقعدتها ع حجرى، وزبي كان شادد اوي، وانا بابوس رقبتها وزبي تحت طيزها ع طول، وهايج جدا عليها، بصيت في عيونها وهي قاعدة ف حضني، أخيراً يا حبيبتي بقيتي خطيبتي، وهتبقي مراتي، متعرفيش انا تعبت قد ايه عشان أقنع امك توافق، ضحكت وقالتلي ما هو باين انها اقتعنت اوي، دي كانت بتجهيز نفسها قبل ما تيجي انت، كانك جاي تخطبها، وعملت مشكلة كبيرة مع بابا عشان يوافق، هو كان مصر ع حسام ابن عمي لحد امبارح، انا سمعت اسمه اتعفرت، قلتلها هو كل شوية تقولوا حسام، هو حسام دا راجل اصلا، مروة حست بغيرتي عليها، قالتلي ما فيش راجل ف الدنيا غيرك يا حبيبي بالنسبة لي، انا اسفه مش هنطق ائمه تاني، وباستني من شفايفي بتحاول تراضيني، شوية والباب خبط، كانت سارة ع الباب، لمينا نفسنا وقعدنا، سارة دخلت هدي بنت عمك جات برا، وبتسال عليكي وانا مش عايزه اعرف حد من العيلة انك اتخطبتي لاحمد دلوقتي، خديها واقعدي ف قودتك ومتقوليلهاش حاجه، خرجت مروة منزعجه وهي بتقول حاضر، بس لحد أمتي هنخبي، ومشيت لهدي تاخدها لقودتها، سارة جات قعدت جنبي بعد ما قفلت الباب ورا بنتها، ايه يا عريس شكلك مدايق. ايه مش قادر تصبر ع بعدها ربع ساعة وضحكت، قلتلها لا مش مدايق عشان كدا، قالتلي طيب ايه اللي مدايقك، قلتلها هو انا مش قد مقامكم ولا متتشرفوش بنسبي، ولا حتي مستوي المادي أقل منكم، عشان مش عايزين حد يعرف اني هناسبكم، ولا تكونوا مش شايفين راجل، قربت مني سارة وهي حاسه اني فعلا متدايق وهي عايزه تهديني شوية، سارة هو انت لو مش راجل انا كنت وافقت عليك، قالتها وبتمسك زبي، اهدا وانا هفهمك، قلتلها انا ساكت اهوا وشيلت أيدها من ع زبي، قالتلي ماشي كل الحكاية إننا عايزين تخطب هدي لحسن، ولو حد ف العيلة عرف أننا هنجوز مروة برا العيلة، وخصوصاً حسام اخو هدي، أكيد هيرفضوا، إن حسن يتجوز هدي، ع الاقل لما يتخطبوا بعدها هنمهدلهم، ونجيبها بالتدريج عشان بس حسن يتجوز ولا انت مش حابب تقف جمب صاحبك، هديت واقتعنت بكلامها، قلتلها اكيد طبعا هقف جمبه، بس بصراحة أنا غيران ع مروة أوي من فكرة أن حد بيفكر يخطبها، رجعت أيدها ع زبي تاني قالتلي خلاص مش زعلان، قلتلها لا خلاص، قالتلي طيب اثبت لي، مسكتها من راسها من ورا وشديتها في بوسة وانا بقطع شفايفها حرفياً، وبعدتها، قلتلها كفاية لحد يا خد باله، قالتلي انا تعبانه اوي، هجيلك النهارده الشقة، انا مش قادرة ومحتاجلك اوي، قلتلها ماشي، انا هتبقي اعمل اني نازل البلد أجيب ايجار الارض، عشان محدش يشك انك جيالي، بايعني تاني وقامت وهي بتتمرقع ف مشيتها ناحية الباب، هيجنني علي طيازها، قمت زي المجنون حضنتها ورشقت زبي فيها من ورا وهي ف حضني من فوق فستانها القصير اللي اترفع شويه، وايدي جات ع كسها، احا دي مش لابسه اندر هيجت اوي عليها رفعت فستانها وطيزها بانت كلها، وخرجت زبي رشقتوا ف كسها ع الناشف، كانت هتصوت كتمت بوقها بايدي وانا بنيكها ع الواقف وسحبتها لحد الكنبه وهي ف نفس الوضع، وميلت ع الكنبه ع ركبتها وانا اشتغلت نيك فيها، وبهمس ف ودنها، دي اللي عايزاه يا لبؤة وبتهجيني عليكي، هي أيوة انا لبؤة زبك دا نيك اوي بهمس وخايفين حد يسمعنا، رغم إن البيت كله عارف اني نكتها، بس مش عارف فكرة أننا بنسرق لحظات متعة وخايفين لحد يشوفنا كانت مديه الموقف إثارة اوي متطولتش المرة دي بعدي حوالي ٧ دقائق كدا كنت نطرتهم ع طيزها وانا بسحبه من كسها، لفت راسها ناحيتي، هجيلك بالليل انا لسه مشبعتش منك، كان فيه صوت رجل ع الباب وكان حد كان بيراقبنا، مدتش إهتمام لاني متاكد ان مروة ف قودتها،ودي اهم حد مش عايزة يشوفني وانا بنيك حد غيرها. نشفت زبي ع طيزها وهي نشفت نفسها، ونزلت فستانها وانا لبست هدومي، قامت مشيت هبعتلك حسن يقعد معاك و هروح ادي الدوا لمحمود، بعد ٥ دقايق دخل حسن وع وشه ابتسامه عريضه، قالي ع فكرة أنا شفت كل حاجه من خرم الباب، قلتلو انا عارف يا حول حسيت بك، قالي ادوق طعم كسها من ع زبك، قلتلو طب شوف الباب كويس شاف الباب مقفول كويس ورجع نصف زبي بلسانه اللي عليه عسل كس أمه، وهو ع ركبه وانا قاعد ع الكنبه، قلتلو متنادي لمروة وهدي يقعدوا معانا، هو انت عايز تتجوز هدي صحيح، قالي اه، قلتلو مش لازم أقولك رأيي فيها الاول، حسينو زعل نشف زبي وقعد جمبي، قالي ع فكرة أنا بحبها يا أحمد، قلتلو يا عم بهزر معاك كفاية عليا مروة اصلا، وامك مكمل معاها عشان خاطر اتجوز مروة ومتبوظليش الجوازة، قالي طب وانا وهو بيقف يحسس ع طيزو، قلتلو انت عامل عليا يا عم راجل وبتغير ع هدي مني يا عم، قالي يا عم مش غيرة ولا زفت انا بس عايز اتجوزها ومش هينفع نعمل معاها حاجه دلوقتي، وانا فعلا غيران منك، أنت زبك قد زبي مرتين أو اكتر كمان، مش عارف هكفيها ازاي وهي بطل اووووي، قلتلو ابقي هاتهالي يا عرص ضحك وسكت، قلتلو طيب هاتها هي ومروة يقعدوا معانا، قالي بس متقولش انك خاطب مروة قدامها، قلتلو أكيد مش هقول حاجه امك فهمتني كل حاجه، قام وبعد حوالي ١٠ دقائق كدا، دخل حسن ووراه مروة وبعدههم هدي......
اللى بعده بسرعة
 
  • عجبني
التفاعلات: زبى صعيدي
حلو الجزء التاني... بس يا ريت تطول الأجزاء شويه
منتظر الجديد كمل يا ابو عمو 🌹
 
  • عجبني
التفاعلات: سمو الامير و زبى صعيدي
تم أضافة الجزء الثالث
 
ا
➤السابقة

اهلا بكم مرة ثانية
.......................
هيزيد في السلسلة دي شخصتين، هما حسام ابن عم حسن، وأخته هدي. هوصفهالكم مع الأحداث.
وقفنا في الموسم الأول لحد ما أثبت فحولتي لسارة وباركت جوازنا، بس كان لازم برضه اروح اتقدم رسمي للشكليات فقط.
......................
بعد ما خلصت الخلوة مع سارة وفشختها لمدة يومين، وعوضتها حرمانها مع جوزها، حددتلي معاد معاه عشان اطلب مروة رسمي، كان يوم خميس ، رحت بعد العشاء و حسن اللي فتحلي وع وشه عريضة، مبروك يا عريس، دا ماما شكرت فيك اووووي وهو بيضحك بخبث، كانت من وراه سارة جايه، علي وشها ابتسامة رضا، قالتلي اتفضل يا أحمد هتفضل واقف ع الباب كان معايا اتنين بوكيه ورد، اخدتهم مني، وطلبت من حسن تنادي ع والده عشان يجي يقعد معايا، اتمشت قدامي لحد الصالون وكانت لابسه فستان كانه قميص نوم ومحزق ع وسطها شافف الاندر بتاعها وكانت مشيتها ف منتهي الاثارة، كأنها متعمده تثيرني، قعدنا ف الصالون وقعدت حطت رجل ع رجل قدامي، وقالت ايه دا ما اتنين بوكيه مش واحد، قلتلها طبعاً واحد لحماااتي، والتاني لحبيبتي، قامت من مكانها لعندي، وميلت يصدرها عليا، كانت اقدر اشوف صدرها كامل بسبب ميلها ومنها عليا، هيجنني اوي، قالتلي بلاش حماتي، قولي سوسو زي ما كنت معاك ف الخلوة، وقعدت تاني مكانها، قلتلها مش هينفع قدامهم ممكن بنا، قالتلي ماشي، بس هم خلاص عرفوا اللي عملتوا، قلتلها انا حابب اتعامل معاهم كان مافيش حاجه حصلت بالذات مروة عشان متزعلش مني وانا بحبها، قالتلي ماشي، بس تقولي سارة بلاش حماتي وطنك والكلام دا، ودخل محمود جوزها، ساند علي حسن ابنه باين عليه التعب والمرض عدو حرفياً، للحظات بيني وبين نفسي حسبت اني شخص زباله اوي، استغليت صحبي ونكته، وضعف أبوه وحرمان أمه من الجنس ونكتها، وحتي البنت اللي حبتها اخته حبيبتي، مرحمتهاش وبرضه نكتها، كنت بفكر ارجع ومتقدمش، بس بعد الخلوة صعب ارجع هبقي نكتها، وكمان رجعت ف كلمتي مع مروة، قطع تفكيري نظرات محمود اللي كلها لوم لزوجته وكسرة نفس قدامي، ما انا نكت مراته وهو ع التليفون، مش قادر يبص ف عيني، بسبب تقاليد عيلتهم، لا وقاعد قدامه زبي هائج ع مراته، وباين أنه واقف من ساعة ما دخلت بيتهم، الوضع مكنش مريح خالص وكان لازم حد يكسر الصمت، قلتلو انا عارف ان اللي حصل صعب، بس انا مكنتش اعرف الشروط بتاع عيلتكم، وانا اسف جدا، بس انا فعلا بحب مروة ومتمسك بيها، ولو فيه الف شرط زي دا تاني انا هنفذو عشان اثبتلكو اني راجل وهقدر اصونها، وانا مستعد ابوس ع دماغك يا عم محمود لو زعلان بسبب اللي حصل، واتكد إن كأن مافيش حاجه حصلت، وإن جوازي من مروة طبيعي عادي وحقك عليا مرة تانيه، وانتي يا ام حسن آسف لو تعبتك.
كنت قاصد اعتذر بطريقة شيك، ونفس الوقت افضل مسيطر ع البيت، لاني يعتبر خلاص راجل البيت، سارة كانت اجرا مني، انت بتعتذر ليه يا أحمد دا شرط وانت نفذته، وانا واثفه انك مش هتقول لحد اي حاجه، وبالعكس انا متعبتش انا انبسط منك اوي، عشان كدا حددتلك معاد النهاردة، محمود كان القطه اكلت لسانه، مراته قاعده يعتبر بقميص نوم قدام الراجل اللي لسه نايكها من يومين وبتقولوا أنها اتبسطت منه اوي، كملت سارة كلامها، وقالت يا حسن دخل الورد للعروسة وقولها تجهز عشان تقعد مع عريسها وياخدو ع بعض، كأنها قررت تجوزني ليها غصب عن جوزها، قام حسن، وبدأ محمود يتكلم، كان صعبان عليا اوي مهما كان مقصر معاه وخصوصاً أنه مريض مش لازم تحسين بنقص أو ضعف، محمود يا أحمد انا عارف إن اللي حصل غصب عنك، وع العموم لاني عارف انك محترم وهتصون بنتي، وطالما هي اختارتك وفضلتك ع ابن عمها مقدرش اغصب عليها، وبعدين انت خلاص بقيت واحد من البيت، بيقولوا ودموعه هتنزل، صعب عليا راجل ف سنه مكسوره عينه كدا ، قمت من مكاني حبيت ع رأسه، وقلتلوا اتكد اني زي إبنك، مقدرش يمنع دموعه بما وانا طبطبت عليه، قلتلو خلاص يا عم محمود مش بأيدينا حاجه اللي حصل حصل، وحقك عليا، هدي شوية لما اطمن اني مش هفضح سرهم، قعدت مكاني، سارة اتكلمت، أنت خلاص يا أحمد بقيت من البيت ويعتبر راجل البيت وجوز بنتي، وجوزي ايه. وضحكت بمياصة، مكنتش متوقعها كدا كنت دائما يشوفها بتحترم جوزها، بس دلوقتي بعد ما نكتها، متعمده تهينو، بعتلها رساله ع الواتس قلتلها بلاش تحرجيه اكتر من كدا عشان خاطري، قرات الرسالة وغمزت لي بالموافقة، ودخلت مروة لابسه فستان روز فوق الركبه بحمالات من فوق يعتبر صدها باين كله وجسمها ولفت رجلها اللي بتنور من البياض باينه، شفتها هجت اكتر وزبي قرب يقطع البنطلون باين، قمت أخدت الصنيه اللي عليها الشربات وزبي بأن أنه واقف لما قمت، وسحبت أيدها اسلم عليها، كنت هموت وابوسها واخدها ف حصني، وأقطع شفايفها بوس، قعدت مروة جمب سارة، هجت اكتر ع مناظرهم وحسن قاعد عينه ع زبي، محمود كمان لمحوا، واتكد أنه كبير، فبدأ يحس أن سارة معذورة ومحرومه، وقال طيب يالا يا سارة انتي وحسن سيبوا العرسان يتكلموا شوية مع بعض، خرجوا وحسن قفل الباب وسألني مع مروة، قمت من دون مقدمات كتير، وحشاني أوي يا حبيبتي أهداها ف خضني، ورحنا في بوسة لاتنسي.

الجزء التاني
............ ..
سابونا وخرجوا من القودة، قمت اخدت مروة في حضني، وقطعت شفايفها بوس، وأيدي بتحسس ع فخادها الجميل وطيزها وهي ف حضني، لحد ما قعدت ع الكنبه وقعدتها ع حجرى، وزبي كان شادد اوي، وانا بابوس رقبتها وزبي تحت طيزها ع طول، وهايج جدا عليها، بصيت في عيونها وهي قاعدة ف حضني، أخيراً يا حبيبتي بقيتي خطيبتي، وهتبقي مراتي، متعرفيش انا تعبت قد ايه عشان أقنع امك توافق، ضحكت وقالتلي ما هو باين انها اقتعنت اوي، دي كانت بتجهيز نفسها قبل ما تيجي انت، كانك جاي تخطبها، وعملت مشكلة كبيرة مع بابا عشان يوافق، هو كان مصر ع حسام ابن عمي لحد امبارح، انا سمعت اسمه اتعفرت، قلتلها هو كل شوية تقولوا حسام، هو حسام دا راجل اصلا، مروة حست بغيرتي عليها، قالتلي ما فيش راجل ف الدنيا غيرك يا حبيبي بالنسبة لي، انا اسفه مش هنطق ائمه تاني، وباستني من شفايفي بتحاول تراضيني، شوية والباب خبط، كانت سارة ع الباب، لمينا نفسنا وقعدنا، سارة دخلت هدي بنت عمك جات برا، وبتسال عليكي وانا مش عايزه اعرف حد من العيلة انك اتخطبتي لاحمد دلوقتي، خديها واقعدي ف قودتك ومتقوليلهاش حاجه، خرجت مروة منزعجه وهي بتقول حاضر، بس لحد أمتي هنخبي، ومشيت لهدي تاخدها لقودتها، سارة جات قعدت جنبي بعد ما قفلت الباب ورا بنتها، ايه يا عريس شكلك مدايق. ايه مش قادر تصبر ع بعدها ربع ساعة وضحكت، قلتلها لا مش مدايق عشان كدا، قالتلي طيب ايه اللي مدايقك، قلتلها هو انا مش قد مقامكم ولا متتشرفوش بنسبي، ولا حتي مستوي المادي أقل منكم، عشان مش عايزين حد يعرف اني هناسبكم، ولا تكونوا مش شايفين راجل، قربت مني سارة وهي حاسه اني فعلا متدايق وهي عايزه تهديني شوية، سارة هو انت لو مش راجل انا كنت وافقت عليك، قالتها وبتمسك زبي، اهدا وانا هفهمك، قلتلها انا ساكت اهوا وشيلت أيدها من ع زبي، قالتلي ماشي كل الحكاية إننا عايزين تخطب هدي لحسن، ولو حد ف العيلة عرف أننا هنجوز مروة برا العيلة، وخصوصاً حسام اخو هدي، أكيد هيرفضوا، إن حسن يتجوز هدي، ع الاقل لما يتخطبوا بعدها هنمهدلهم، ونجيبها بالتدريج عشان بس حسن يتجوز ولا انت مش حابب تقف جمب صاحبك، هديت واقتعنت بكلامها، قلتلها اكيد طبعا هقف جمبه، بس بصراحة أنا غيران ع مروة أوي من فكرة أن حد بيفكر يخطبها، رجعت أيدها ع زبي تاني قالتلي خلاص مش زعلان، قلتلها لا خلاص، قالتلي طيب اثبت لي، مسكتها من راسها من ورا وشديتها في بوسة وانا بقطع شفايفها حرفياً، وبعدتها، قلتلها كفاية لحد يا خد باله، قالتلي انا تعبانه اوي، هجيلك النهارده الشقة، انا مش قادرة ومحتاجلك اوي، قلتلها ماشي، انا هتبقي اعمل اني نازل البلد أجيب ايجار الارض، عشان محدش يشك انك جيالي، بايعني تاني وقامت وهي بتتمرقع ف مشيتها ناحية الباب، هيجنني علي طيازها، قمت زي المجنون حضنتها ورشقت زبي فيها من ورا وهي ف حضني من فوق فستانها القصير اللي اترفع شويه، وايدي جات ع كسها، احا دي مش لابسه اندر هيجت اوي عليها رفعت فستانها وطيزها بانت كلها، وخرجت زبي رشقتوا ف كسها ع الناشف، كانت هتصوت كتمت بوقها بايدي وانا بنيكها ع الواقف وسحبتها لحد الكنبه وهي ف نفس الوضع، وميلت ع الكنبه ع ركبتها وانا اشتغلت نيك فيها، وبهمس ف ودنها، دي اللي عايزاه يا لبؤة وبتهجيني عليكي، هي أيوة انا لبؤة زبك دا نيك اوي بهمس وخايفين حد يسمعنا، رغم إن البيت كله عارف اني نكتها، بس مش عارف فكرة أننا بنسرق لحظات متعة وخايفين لحد يشوفنا كانت مديه الموقف إثارة اوي متطولتش المرة دي بعدي حوالي ٧ دقائق كدا كنت نطرتهم ع طيزها وانا بسحبه من كسها، لفت راسها ناحيتي، هجيلك بالليل انا لسه مشبعتش منك، كان فيه صوت رجل ع الباب وكان حد كان بيراقبنا، مدتش إهتمام لاني متاكد ان مروة ف قودتها،ودي اهم حد مش عايزة يشوفني وانا بنيك حد غيرها. نشفت زبي ع طيزها وهي نشفت نفسها، ونزلت فستانها وانا لبست هدومي، قامت مشيت هبعتلك حسن يقعد معاك و هروح ادي الدوا لمحمود، بعد ٥ دقايق دخل حسن وع وشه ابتسامه عريضه، قالي ع فكرة أنا شفت كل حاجه من خرم الباب، قلتلو انا عارف يا حول حسيت بك، قالي ادوق طعم كسها من ع زبك، قلتلو طب شوف الباب كويس شاف الباب مقفول كويس ورجع نصف زبي بلسانه اللي عليه عسل كس أمه، وهو ع ركبه وانا قاعد ع الكنبه، قلتلو متنادي لمروة وهدي يقعدوا معانا، هو انت عايز تتجوز هدي صحيح، قالي اه، قلتلو مش لازم أقولك رأيي فيها الاول، حسينو زعل نشف زبي وقعد جمبي، قالي ع فكرة أنا بحبها يا أحمد، قلتلو يا عم بهزر معاك كفاية عليا مروة اصلا، وامك مكمل معاها عشان خاطر اتجوز مروة ومتبوظليش الجوازة، قالي طب وانا وهو بيقف يحسس ع طيزو، قلتلو انت عامل عليا يا عم راجل وبتغير ع هدي مني يا عم، قالي يا عم مش غيرة ولا زفت انا بس عايز اتجوزها ومش هينفع نعمل معاها حاجه دلوقتي، وانا فعلا غيران منك، أنت زبك قد زبي مرتين أو اكتر كمان، مش عارف هكفيها ازاي وهي بطل اووووي، قلتلو ابقي هاتهالي يا عرص ضحك وسكت، قلتلو طيب هاتها هي ومروة يقعدوا معانا، قالي بس متقولش انك خاطب مروة قدامها، قلتلو أكيد مش هقول حاجه امك فهمتني كل حاجه، قام وبعد حوالي ١٠ دقائق كدا، دخل حسن ووراه مروة وبعدههم هدي......

الجزء الثالث
................
.......
بعد ما دخل حسن ومروة، اتفاجئت بهدي وجمالها، تقريباً كدا شبه كبير بينها وبين روبي ف الجسم ولون البشرة والملامح، ياااه قمة الإثارة في وشها وجسمها، وانا بعشق أصلا الجسم ولون البشرة دي، كانت لابسه جينز ضيق أزرق تحت الركبة، وبادي اسود فوق السرة، ووسطها باين ودراعتها وجزء من صدرها من فوق، انا هجت أصلا اول ما شفتها، فعلاً بطل زي ما حسن قال، حاولت مبينش اثارتي واعجابي بيها، عشان مروة متزعلش، وكمان حسن مياخدش باله، مع اني بيني وبين نفسي هموت وانيكها، هدي مختلفة عنهم هدي سيكسي ف كل حاجه، كانت أول مرة اشوفها، واحده فعلاً تتمني تنيكها، كلها اثارة، دخلوا كلهم تعرفوني عليها، مروة دي هدي بنت عمي يا أحمد ، سلمت عليها بايدي، وعيني جات ف عيونها السودة، منتهي الإثارة، قعدنا وانا مكنتش ع بعضي وزبي بدأ يقوم تاني ، حسن حس اني هيجت علي هدي، حسن كمل و هتبقي خطيبتي وهو بيبتسم، حسيتها مجبرة عليه فعلا، وهو كان مدلوق اوي عليها، حسن شغل مزيكا وقال يالا نرقص، وطلب من هدي ترقص معاه، محبتش تحرجو ورقصو سوا، وانا طلبت من مروة نرقص، قمت أخدتها ف حضني وانا بهمس ف ودنها، أخيرا يا حبيبتي، هتبقي ليا، وهيتقفل علينا باب واحد، وانا بحسس ع جسمها وزبي عمال يحك فيها، وهي ف عالم تاني، خلصت الرقصة ومروة انا ضاممها من ورا وحسن سخن ع منظر اخته ف حضني، وكل اللي حصل دا كانت تحت عين هدي، اللي باين عليها مش سهله خالص، لأننا واحنا بنرجع نقعد كانت عينها ع زبي الواقف، لاحظتها، بس محاولتش اخد في خطوة، عشان مروة متزعلش، قعدنا نتكلم عادي، وهدي كانت دمها خفيف ومرحه، وبتحب تتضحك وتتمايص، عكس مروة الرومانسيه الرقيقة، هدي تحسها قرية شرسة عايزه فارس يروضها، كنت سخنه اوي، بقيت ف عقلي بقول ، ازاي دي حسن هيسيطر عليها، واتمنيتها فعلا واشتهيتها، عرفت منها أنها ف نفس الكلية مع مروة، بس أكبر منها بسنه، لأنها عادت السنة، كانت سارة دخلت تقعد معانا بعد ما اديت لمحمود جوزها الدوا، وراح ف سابع نومة، ومقدرش اقولكم المنظر كان يهيج قد ايه، مروة عارفه أن أمها اتناكت مني، وسارة بتحاول تغريني بحركات كأنها طبيعية منها بس هي قصداها، وقصد تبرز مفاتنها، كل التنافس بين مروة وسارة، تحت عين هدي، اللي كان واضح انها بدأت تفهم أن فيه علاقة بيني وبين سارة كمان، بعد ما شافت مروة ف حضني واحنا بنرقص، كان باين عليها بدأت تسخن تعنيها بتؤكلني، وخاصة منطقة زبي، كان فيه نظرات بنا كتير، بس كنا كأننا بنتكلم عادي، قلت طيب يا جماعة هستئذن انا يا حسن، عشان نازل البلد أجيب إيراد الأرض، ورحت مشيت ع شقتي، وبعد ساعه تقريباً كانت سارة جات، وكانت جايبه اكل معاها، اول ما دخلت حطت الاكل ع السفرة واخداني ف حضنها، كانت لابسه فستان طويل خلعتو، وبقيت بقميص نوم اسود، يالا يا حبيبي انت مشيت قبل ما تتعشي، كانت جايبه سمك وجمبري، ضحكتك وشديتها قاعدتها ع حجرى وبتاكلني بايدها، وتقولي عايزة الاكل دا كله يطلع عليا الليلة دي، انا معاك للصبح، زبي بدأ يقف تحت طيزها الملبن، وهي حست بيه، قالت أيوة بقي يا حبيبي، قوم بقي، قلتلها متقلقيش هظبطك اوي النهاردة، بس خلي بالك، انا عايز اتكلم معاكي ف موضوع، قبل ما نبدأ، قامت من ع حجرى قعدت ع الكنبة، قلتلها لمي السفرة عقبال ما أغسل ايدي واجيلك، دخلت الحمام غسلت ايدي وقلعت بقيت بالشورت بس ورحت لقيتها ف المطبخ ع الحوض، وعماله ترقص بوسطها شمال ويمين، جيت رازعها قلم ع طيزها طرراخ، وكملت بايدي ع بعبوص لخرمها وكسها، شهقت، وميلت ع الحوض، ورفعت قميصها مكنتش لابسها حاجه برضه، خلعت الشورت، ورزعتو فيها ع الناشف، كنت قاصد اخليها تتالم تحت مني، كنت برزع فيها وبفتري ع طيزها ضرب، هريتها، كنت حاسس باستسلامها، وحبها للهارد مني، سحبتو منها وعينها كانت بتغرب لغتها بوستها بعنف وانا بشد شعرها ونزلتها تمص زبي، وفضلت تمص، وهي ف منتهي السعاده، شيلتها ع ايدي لحد فودة النوم بعد ما خلعتها الروب ورميتها ع بطنها ع السرير وطلعت رزعته جوا طيزها مرا واحده وفضلت أروعه فيها لاخره، وهي بتترجاني أوقف لحد ما زبي خرج بدم من جواها، كنت قاصد اعاقبها، علي الإهانات اللي عملتها ف جوزها وأنها اتعمدت تكسرو، قالتلي والدموع ف عنيها حرام عليك، انت عارف ان ورا بالذات تبقي بالراحة عليا، قلتلها بصراحه متغاظ منك بسبب اللي عملتيه ف محمود، يا سوسو، قالتلي محمود وضحكت بمرقعه، دا هو اللي اختاري لي القميص دا عشان اجيلك ، وهو اللي خلعني الاندر ف البيت عشان اهيجكك وتنكني، دماغي بدات تلف ، اومال كان ليه عامل زعلان، ونفسه مكسورة، كنت هتجنن، قطع تفكيري، صوت رنت تليفوني ورقم غريب بيرن......
القصة حلوة

➤السابقة

اهلا بكم مرة ثانية
.......................
هيزيد في السلسلة دي شخصتين، هما حسام ابن عم حسن، وأخته هدي. هوصفهالكم مع الأحداث.
وقفنا في الموسم الأول لحد ما أثبت فحولتي لسارة وباركت جوازنا، بس كان لازم برضه اروح اتقدم رسمي للشكليات فقط.
......................
بعد ما خلصت الخلوة مع سارة وفشختها لمدة يومين، وعوضتها حرمانها مع جوزها، حددتلي معاد معاه عشان اطلب مروة رسمي، كان يوم خميس ، رحت بعد العشاء و حسن اللي فتحلي وع وشه عريضة، مبروك يا عريس، دا ماما شكرت فيك اووووي وهو بيضحك بخبث، كانت من وراه سارة جايه، علي وشها ابتسامة رضا، قالتلي اتفضل يا أحمد هتفضل واقف ع الباب كان معايا اتنين بوكيه ورد، اخدتهم مني، وطلبت من حسن تنادي ع والده عشان يجي يقعد معايا، اتمشت قدامي لحد الصالون وكانت لابسه فستان كانه قميص نوم ومحزق ع وسطها شافف الاندر بتاعها وكانت مشيتها ف منتهي الاثارة، كأنها متعمده تثيرني، قعدنا ف الصالون وقعدت حطت رجل ع رجل قدامي، وقالت ايه دا ما اتنين بوكيه مش واحد، قلتلها طبعاً واحد لحماااتي، والتاني لحبيبتي، قامت من مكانها لعندي، وميلت يصدرها عليا، كانت اقدر اشوف صدرها كامل بسبب ميلها ومنها عليا، هيجنني اوي، قالتلي بلاش حماتي، قولي سوسو زي ما كنت معاك ف الخلوة، وقعدت تاني مكانها، قلتلها مش هينفع قدامهم ممكن بنا، قالتلي ماشي، بس هم خلاص عرفوا اللي عملتوا، قلتلها انا حابب اتعامل معاهم كان مافيش حاجه حصلت بالذات مروة عشان متزعلش مني وانا بحبها، قالتلي ماشي، بس تقولي سارة بلاش حماتي وطنك والكلام دا، ودخل محمود جوزها، ساند علي حسن ابنه باين عليه التعب والمرض عدو حرفياً، للحظات بيني وبين نفسي حسبت اني شخص زباله اوي، استغليت صحبي ونكته، وضعف أبوه وحرمان أمه من الجنس ونكتها، وحتي البنت اللي حبتها اخته حبيبتي، مرحمتهاش وبرضه نكتها، كنت بفكر ارجع ومتقدمش، بس بعد الخلوة صعب ارجع هبقي نكتها، وكمان رجعت ف كلمتي مع مروة، قطع تفكيري نظرات محمود اللي كلها لوم لزوجته وكسرة نفس قدامي، ما انا نكت مراته وهو ع التليفون، مش قادر يبص ف عيني، بسبب تقاليد عيلتهم، لا وقاعد قدامه زبي هائج ع مراته، وباين أنه واقف من ساعة ما دخلت بيتهم، الوضع مكنش مريح خالص وكان لازم حد يكسر الصمت، قلتلو انا عارف ان اللي حصل صعب، بس انا مكنتش اعرف الشروط بتاع عيلتكم، وانا اسف جدا، بس انا فعلا بحب مروة ومتمسك بيها، ولو فيه الف شرط زي دا تاني انا هنفذو عشان اثبتلكو اني راجل وهقدر اصونها، وانا مستعد ابوس ع دماغك يا عم محمود لو زعلان بسبب اللي حصل، واتكد إن كأن مافيش حاجه حصلت، وإن جوازي من مروة طبيعي عادي وحقك عليا مرة تانيه، وانتي يا ام حسن آسف لو تعبتك.
كنت قاصد اعتذر بطريقة شيك، ونفس الوقت افضل مسيطر ع البيت، لاني يعتبر خلاص راجل البيت، سارة كانت اجرا مني، انت بتعتذر ليه يا أحمد دا شرط وانت نفذته، وانا واثفه انك مش هتقول لحد اي حاجه، وبالعكس انا متعبتش انا انبسط منك اوي، عشان كدا حددتلك معاد النهاردة، محمود كان القطه اكلت لسانه، مراته قاعده يعتبر بقميص نوم قدام الراجل اللي لسه نايكها من يومين وبتقولوا أنها اتبسطت منه اوي، كملت سارة كلامها، وقالت يا حسن دخل الورد للعروسة وقولها تجهز عشان تقعد مع عريسها وياخدو ع بعض، كأنها قررت تجوزني ليها غصب عن جوزها، قام حسن، وبدأ محمود يتكلم، كان صعبان عليا اوي مهما كان مقصر معاه وخصوصاً أنه مريض مش لازم تحسين بنقص أو ضعف، محمود يا أحمد انا عارف إن اللي حصل غصب عنك، وع العموم لاني عارف انك محترم وهتصون بنتي، وطالما هي اختارتك وفضلتك ع ابن عمها مقدرش اغصب عليها، وبعدين انت خلاص بقيت واحد من البيت، بيقولوا ودموعه هتنزل، صعب عليا راجل ف سنه مكسوره عينه كدا ، قمت من مكاني حبيت ع رأسه، وقلتلوا اتكد اني زي إبنك، مقدرش يمنع دموعه بما وانا طبطبت عليه، قلتلو خلاص يا عم محمود مش بأيدينا حاجه اللي حصل حصل، وحقك عليا، هدي شوية لما اطمن اني مش هفضح سرهم، قعدت مكاني، سارة اتكلمت، أنت خلاص يا أحمد بقيت من البيت ويعتبر راجل البيت وجوز بنتي، وجوزي ايه. وضحكت بمياصة، مكنتش متوقعها كدا كنت دائما يشوفها بتحترم جوزها، بس دلوقتي بعد ما نكتها، متعمده تهينو، بعتلها رساله ع الواتس قلتلها بلاش تحرجيه اكتر من كدا عشان خاطري، قرات الرسالة وغمزت لي بالموافقة، ودخلت مروة لابسه فستان روز فوق الركبه بحمالات من فوق يعتبر صدها باين كله وجسمها ولفت رجلها اللي بتنور من البياض باينه، شفتها هجت اكتر وزبي قرب يقطع البنطلون باين، قمت أخدت الصنيه اللي عليها الشربات وزبي بأن أنه واقف لما قمت، وسحبت أيدها اسلم عليها، كنت هموت وابوسها واخدها ف حصني، وأقطع شفايفها بوس، قعدت مروة جمب سارة، هجت اكتر ع مناظرهم وحسن قاعد عينه ع زبي، محمود كمان لمحوا، واتكد أنه كبير، فبدأ يحس أن سارة معذورة ومحرومه، وقال طيب يالا يا سارة انتي وحسن سيبوا العرسان يتكلموا شوية مع بعض، خرجوا وحسن قفل الباب وسألني مع مروة، قمت من دون مقدمات كتير، وحشاني أوي يا حبيبتي أهداها ف خضني، ورحنا في بوسة لاتنسي.

الجزء التاني
............ ..
سابونا وخرجوا من القودة، قمت اخدت مروة في حضني، وقطعت شفايفها بوس، وأيدي بتحسس ع فخادها الجميل وطيزها وهي ف حضني، لحد ما قعدت ع الكنبه وقعدتها ع حجرى، وزبي كان شادد اوي، وانا بابوس رقبتها وزبي تحت طيزها ع طول، وهايج جدا عليها، بصيت في عيونها وهي قاعدة ف حضني، أخيراً يا حبيبتي بقيتي خطيبتي، وهتبقي مراتي، متعرفيش انا تعبت قد ايه عشان أقنع امك توافق، ضحكت وقالتلي ما هو باين انها اقتعنت اوي، دي كانت بتجهيز نفسها قبل ما تيجي انت، كانك جاي تخطبها، وعملت مشكلة كبيرة مع بابا عشان يوافق، هو كان مصر ع حسام ابن عمي لحد امبارح، انا سمعت اسمه اتعفرت، قلتلها هو كل شوية تقولوا حسام، هو حسام دا راجل اصلا، مروة حست بغيرتي عليها، قالتلي ما فيش راجل ف الدنيا غيرك يا حبيبي بالنسبة لي، انا اسفه مش هنطق ائمه تاني، وباستني من شفايفي بتحاول تراضيني، شوية والباب خبط، كانت سارة ع الباب، لمينا نفسنا وقعدنا، سارة دخلت هدي بنت عمك جات برا، وبتسال عليكي وانا مش عايزه اعرف حد من العيلة انك اتخطبتي لاحمد دلوقتي، خديها واقعدي ف قودتك ومتقوليلهاش حاجه، خرجت مروة منزعجه وهي بتقول حاضر، بس لحد أمتي هنخبي، ومشيت لهدي تاخدها لقودتها، سارة جات قعدت جنبي بعد ما قفلت الباب ورا بنتها، ايه يا عريس شكلك مدايق. ايه مش قادر تصبر ع بعدها ربع ساعة وضحكت، قلتلها لا مش مدايق عشان كدا، قالتلي طيب ايه اللي مدايقك، قلتلها هو انا مش قد مقامكم ولا متتشرفوش بنسبي، ولا حتي مستوي المادي أقل منكم، عشان مش عايزين حد يعرف اني هناسبكم، ولا تكونوا مش شايفين راجل، قربت مني سارة وهي حاسه اني فعلا متدايق وهي عايزه تهديني شوية، سارة هو انت لو مش راجل انا كنت وافقت عليك، قالتها وبتمسك زبي، اهدا وانا هفهمك، قلتلها انا ساكت اهوا وشيلت أيدها من ع زبي، قالتلي ماشي كل الحكاية إننا عايزين تخطب هدي لحسن، ولو حد ف العيلة عرف أننا هنجوز مروة برا العيلة، وخصوصاً حسام اخو هدي، أكيد هيرفضوا، إن حسن يتجوز هدي، ع الاقل لما يتخطبوا بعدها هنمهدلهم، ونجيبها بالتدريج عشان بس حسن يتجوز ولا انت مش حابب تقف جمب صاحبك، هديت واقتعنت بكلامها، قلتلها اكيد طبعا هقف جمبه، بس بصراحة أنا غيران ع مروة أوي من فكرة أن حد بيفكر يخطبها، رجعت أيدها ع زبي تاني قالتلي خلاص مش زعلان، قلتلها لا خلاص، قالتلي طيب اثبت لي، مسكتها من راسها من ورا وشديتها في بوسة وانا بقطع شفايفها حرفياً، وبعدتها، قلتلها كفاية لحد يا خد باله، قالتلي انا تعبانه اوي، هجيلك النهارده الشقة، انا مش قادرة ومحتاجلك اوي، قلتلها ماشي، انا هتبقي اعمل اني نازل البلد أجيب ايجار الارض، عشان محدش يشك انك جيالي، بايعني تاني وقامت وهي بتتمرقع ف مشيتها ناحية الباب، هيجنني علي طيازها، قمت زي المجنون حضنتها ورشقت زبي فيها من ورا وهي ف حضني من فوق فستانها القصير اللي اترفع شويه، وايدي جات ع كسها، احا دي مش لابسه اندر هيجت اوي عليها رفعت فستانها وطيزها بانت كلها، وخرجت زبي رشقتوا ف كسها ع الناشف، كانت هتصوت كتمت بوقها بايدي وانا بنيكها ع الواقف وسحبتها لحد الكنبه وهي ف نفس الوضع، وميلت ع الكنبه ع ركبتها وانا اشتغلت نيك فيها، وبهمس ف ودنها، دي اللي عايزاه يا لبؤة وبتهجيني عليكي، هي أيوة انا لبؤة زبك دا نيك اوي بهمس وخايفين حد يسمعنا، رغم إن البيت كله عارف اني نكتها، بس مش عارف فكرة أننا بنسرق لحظات متعة وخايفين لحد يشوفنا كانت مديه الموقف إثارة اوي متطولتش المرة دي بعدي حوالي ٧ دقائق كدا كنت نطرتهم ع طيزها وانا بسحبه من كسها، لفت راسها ناحيتي، هجيلك بالليل انا لسه مشبعتش منك، كان فيه صوت رجل ع الباب وكان حد كان بيراقبنا، مدتش إهتمام لاني متاكد ان مروة ف قودتها،ودي اهم حد مش عايزة يشوفني وانا بنيك حد غيرها. نشفت زبي ع طيزها وهي نشفت نفسها، ونزلت فستانها وانا لبست هدومي، قامت مشيت هبعتلك حسن يقعد معاك و هروح ادي الدوا لمحمود، بعد ٥ دقايق دخل حسن وع وشه ابتسامه عريضه، قالي ع فكرة أنا شفت كل حاجه من خرم الباب، قلتلو انا عارف يا حول حسيت بك، قالي ادوق طعم كسها من ع زبك، قلتلو طب شوف الباب كويس شاف الباب مقفول كويس ورجع نصف زبي بلسانه اللي عليه عسل كس أمه، وهو ع ركبه وانا قاعد ع الكنبه، قلتلو متنادي لمروة وهدي يقعدوا معانا، هو انت عايز تتجوز هدي صحيح، قالي اه، قلتلو مش لازم أقولك رأيي فيها الاول، حسينو زعل نشف زبي وقعد جمبي، قالي ع فكرة أنا بحبها يا أحمد، قلتلو يا عم بهزر معاك كفاية عليا مروة اصلا، وامك مكمل معاها عشان خاطر اتجوز مروة ومتبوظليش الجوازة، قالي طب وانا وهو بيقف يحسس ع طيزو، قلتلو انت عامل عليا يا عم راجل وبتغير ع هدي مني يا عم، قالي يا عم مش غيرة ولا زفت انا بس عايز اتجوزها ومش هينفع نعمل معاها حاجه دلوقتي، وانا فعلا غيران منك، أنت زبك قد زبي مرتين أو اكتر كمان، مش عارف هكفيها ازاي وهي بطل اووووي، قلتلو ابقي هاتهالي يا عرص ضحك وسكت، قلتلو طيب هاتها هي ومروة يقعدوا معانا، قالي بس متقولش انك خاطب مروة قدامها، قلتلو أكيد مش هقول حاجه امك فهمتني كل حاجه، قام وبعد حوالي ١٠ دقائق كدا، دخل حسن ووراه مروة وبعدههم هدي......

الجزء الثالث
................
.......
بعد ما دخل حسن ومروة، اتفاجئت بهدي وجمالها، تقريباً كدا شبه كبير بينها وبين روبي ف الجسم ولون البشرة والملامح، ياااه قمة الإثارة في وشها وجسمها، وانا بعشق أصلا الجسم ولون البشرة دي، كانت لابسه جينز ضيق أزرق تحت الركبة، وبادي اسود فوق السرة، ووسطها باين ودراعتها وجزء من صدرها من فوق، انا هجت أصلا اول ما شفتها، فعلاً بطل زي ما حسن قال، حاولت مبينش اثارتي واعجابي بيها، عشان مروة متزعلش، وكمان حسن مياخدش باله، مع اني بيني وبين نفسي هموت وانيكها، هدي مختلفة عنهم هدي سيكسي ف كل حاجه، كانت أول مرة اشوفها، واحده فعلاً تتمني تنيكها، كلها اثارة، دخلوا كلهم تعرفوني عليها، مروة دي هدي بنت عمي يا أحمد ، سلمت عليها بايدي، وعيني جات ف عيونها السودة، منتهي الإثارة، قعدنا وانا مكنتش ع بعضي وزبي بدأ يقوم تاني ، حسن حس اني هيجت علي هدي، حسن كمل و هتبقي خطيبتي وهو بيبتسم، حسيتها مجبرة عليه فعلا، وهو كان مدلوق اوي عليها، حسن شغل مزيكا وقال يالا نرقص، وطلب من هدي ترقص معاه، محبتش تحرجو ورقصو سوا، وانا طلبت من مروة نرقص، قمت أخدتها ف حضني وانا بهمس ف ودنها، أخيرا يا حبيبتي، هتبقي ليا، وهيتقفل علينا باب واحد، وانا بحسس ع جسمها وزبي عمال يحك فيها، وهي ف عالم تاني، خلصت الرقصة ومروة انا ضاممها من ورا وحسن سخن ع منظر اخته ف حضني، وكل اللي حصل دا كانت تحت عين هدي، اللي باين عليها مش سهله خالص، لأننا واحنا بنرجع نقعد كانت عينها ع زبي الواقف، لاحظتها، بس محاولتش اخد في خطوة، عشان مروة متزعلش، قعدنا نتكلم عادي، وهدي كانت دمها خفيف ومرحه، وبتحب تتضحك وتتمايص، عكس مروة الرومانسيه الرقيقة، هدي تحسها قرية شرسة عايزه فارس يروضها، كنت سخنه اوي، بقيت ف عقلي بقول ، ازاي دي حسن هيسيطر عليها، واتمنيتها فعلا واشتهيتها، عرفت منها أنها ف نفس الكلية مع مروة، بس أكبر منها بسنه، لأنها عادت السنة، كانت سارة دخلت تقعد معانا بعد ما اديت لمحمود جوزها الدوا، وراح ف سابع نومة، ومقدرش اقولكم المنظر كان يهيج قد ايه، مروة عارفه أن أمها اتناكت مني، وسارة بتحاول تغريني بحركات كأنها طبيعية منها بس هي قصداها، وقصد تبرز مفاتنها، كل التنافس بين مروة وسارة، تحت عين هدي، اللي كان واضح انها بدأت تفهم أن فيه علاقة بيني وبين سارة كمان، بعد ما شافت مروة ف حضني واحنا بنرقص، كان باين عليها بدأت تسخن تعنيها بتؤكلني، وخاصة منطقة زبي، كان فيه نظرات بنا كتير، بس كنا كأننا بنتكلم عادي، قلت طيب يا جماعة هستئذن انا يا حسن، عشان نازل البلد أجيب إيراد الأرض، ورحت مشيت ع شقتي، وبعد ساعه تقريباً كانت سارة جات، وكانت جايبه اكل معاها، اول ما دخلت حطت الاكل ع السفرة واخداني ف حضنها، كانت لابسه فستان طويل خلعتو، وبقيت بقميص نوم اسود، يالا يا حبيبي انت مشيت قبل ما تتعشي، كانت جايبه سمك وجمبري، ضحكتك وشديتها قاعدتها ع حجرى وبتاكلني بايدها، وتقولي عايزة الاكل دا كله يطلع عليا الليلة دي، انا معاك للصبح، زبي بدأ يقف تحت طيزها الملبن، وهي حست بيه، قالت أيوة بقي يا حبيبي، قوم بقي، قلتلها متقلقيش هظبطك اوي النهاردة، بس خلي بالك، انا عايز اتكلم معاكي ف موضوع، قبل ما نبدأ، قامت من ع حجرى قعدت ع الكنبة، قلتلها لمي السفرة عقبال ما أغسل ايدي واجيلك، دخلت الحمام غسلت ايدي وقلعت بقيت بالشورت بس ورحت لقيتها ف المطبخ ع الحوض، وعماله ترقص بوسطها شمال ويمين، جيت رازعها قلم ع طيزها طرراخ، وكملت بايدي ع بعبوص لخرمها وكسها، شهقت، وميلت ع الحوض، ورفعت قميصها مكنتش لابسها حاجه برضه، خلعت الشورت، ورزعتو فيها ع الناشف، كنت قاصد اخليها تتالم تحت مني، كنت برزع فيها وبفتري ع طيزها ضرب، هريتها، كنت حاسس باستسلامها، وحبها للهارد مني، سحبتو منها وعينها كانت بتغرب لغتها بوستها بعنف وانا بشد شعرها ونزلتها تمص زبي، وفضلت تمص، وهي ف منتهي السعاده، شيلتها ع ايدي لحد فودة النوم بعد ما خلعتها الروب ورميتها ع بطنها ع السرير وطلعت رزعته جوا طيزها مرا واحده وفضلت أروعه فيها لاخره، وهي بتترجاني أوقف لحد ما زبي خرج بدم من جواها، كنت قاصد اعاقبها، علي الإهانات اللي عملتها ف جوزها وأنها اتعمدت تكسرو، قالتلي والدموع ف عنيها حرام عليك، انت عارف ان ورا بالذات تبقي بالراحة عليا، قلتلها بصراحه متغاظ منك بسبب اللي عملتيه ف محمود، يا سوسو، قالتلي محمود وضحكت بمرقعه، دا هو اللي اختاري لي القميص دا عشان اجيلك ، وهو اللي خلعني الاندر ف البيت عشان اهيجكك وتنكني، دماغي بدات تلف ، اومال كان ليه عامل زعلان، ونفسه مكسورة، كنت هتجنن، قطع تفكيري، صوت رنت تليفوني ورقم غريب بيرن......
القصة حلوة بس قصيرة حاول تطول الاجزاء شوية وعاوز اعرف اللى هيحصل بعد كده الجزء اللى بعده امتا
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%