انا اسمي ايمن 28 سنه قصتي بدأت لما بنت خالتي اتخانقت مع جوزها وسابتله البيت وعلشان ميعرفش يوصلها جت قعدت عندنا لانه مش عارف بيتنا وانا كنت في شغلي طبيعه شغلي بنزل الصبح بروح الساعه 3 الفجر لاني شغال شغلتين
المهم رجعت الساعه 3 الفجر لاقيت في حد نايم في الصاله ولاننا الجو حر كانت لابسه جلابيه قصيره وواسعه انا دخلت مش عارف مين دي هو انا دخلت بيت غلط ببص لاقيتها بنت خالتي
قربت منها كده لانها سخنت علي المنظر
طيزها باينه ومدوره وشفايفها جميله وشعرها سايح جيت اقرب منها لاقيتها صحيت انا اتلغبت شويه وهي خدت بالها قولتلها بتعملي ايه هنا بخوف قالتلي قاعده عندكوا شويه علشان زعلانه مع جوزي قامت وحكتالي اللي حصل وانه كان بيضربها ومكانش سوي معاها وبدأت تحيكيلي حياتها الجنسيه معاه وانه كان بيغتصبها اغتصاب زوجي عنيف انا مع كلامها بدأات اسخن اكتر واكتر قالتلي اقوم اعملك حاجه تاكلها فانا بعفويه قولتلها انا عايز اكلك انتي
ضحكت وقامت دخلت المطبخ فانا دخلت وراها قولتلها طب وبعدين هتعملي ايه قالتلي مش هكمل معاه انا عايزه حد يحس بيا واحس معاه بالراحه والامان ويبسطني
وهي بتتكلم ومديني ضهرها قربت منها وحضنتها من ورا قولتلها انا معاكي
ملقتش رد فعل منها قومت مسكت بزازها وبدأت العب فيهم قالتلي انت بتعمل ايه بهيجان فظيع
قومت لافيت وشها ومسكت شفايفها قطعتهم فضلنا نبوس بعض حبه حلويين انا بتاعي بقي زي الحديده وعايز يقتحم حصونها مش قادر نزلت بايدي علي كسها لاقيته غرقان عسل قولتلها ده انتي هايجه خالص مردتش عليا فضلت مكمل بوس فيها وانا بقفش فيها قالتلي كفايه امك تصحي وتبقي مشكله خرجنا وقعدنا في الصاله وانا عمال ابوصلها وعايز اقوم اهجم عليها قولتلها بكره البيت هيبقي فاضي الصبح اخلع من الشغل ونعود سوي قالتلي لسه هستني بكره انت مخليني مولعه حرام عليك
قولتلها ادخلي الحمام ريحي نفسك مؤقتا لحد بكره بس سيبي باب الحمام مفتوح
دخلت الحمام وانا طلعت موبايلي علشان اصور بدأت تلعب في نفسها وانا زبي وقف تاني
قومت داخل عليها وقفلت باب الحمام علينا قالتلي لا هنا لا مسمعتش الكلام قومت مدخل زبري في كسها وقعدت ارزع فيها وبدأت اهاتها تتطلع كتمت بوقها وفضلت مكمل نيك جسمها بقي يترج وجسمها نار قولتلها تعالي خرجنا ودخلنا الأوضه عندي رميتها علي السرير وبدأنا تاني من الاول نزلت علي زوبري مص فيه وانا بلحس في كسها
عدلتها تاني ولفيتها ودخلت علي طيزها ودخلت زوبري واحده واحده رقعت بالصوت كانت هتصحي البيت كله كتمت بوقها وفضلت مكمل نيك فيها لحد كا جبنا اخرنا ونمنا جمب بعض من الفرهده .
المهم رجعت الساعه 3 الفجر لاقيت في حد نايم في الصاله ولاننا الجو حر كانت لابسه جلابيه قصيره وواسعه انا دخلت مش عارف مين دي هو انا دخلت بيت غلط ببص لاقيتها بنت خالتي
قربت منها كده لانها سخنت علي المنظر
طيزها باينه ومدوره وشفايفها جميله وشعرها سايح جيت اقرب منها لاقيتها صحيت انا اتلغبت شويه وهي خدت بالها قولتلها بتعملي ايه هنا بخوف قالتلي قاعده عندكوا شويه علشان زعلانه مع جوزي قامت وحكتالي اللي حصل وانه كان بيضربها ومكانش سوي معاها وبدأت تحيكيلي حياتها الجنسيه معاه وانه كان بيغتصبها اغتصاب زوجي عنيف انا مع كلامها بدأات اسخن اكتر واكتر قالتلي اقوم اعملك حاجه تاكلها فانا بعفويه قولتلها انا عايز اكلك انتي
ضحكت وقامت دخلت المطبخ فانا دخلت وراها قولتلها طب وبعدين هتعملي ايه قالتلي مش هكمل معاه انا عايزه حد يحس بيا واحس معاه بالراحه والامان ويبسطني
وهي بتتكلم ومديني ضهرها قربت منها وحضنتها من ورا قولتلها انا معاكي
ملقتش رد فعل منها قومت مسكت بزازها وبدأت العب فيهم قالتلي انت بتعمل ايه بهيجان فظيع
قومت لافيت وشها ومسكت شفايفها قطعتهم فضلنا نبوس بعض حبه حلويين انا بتاعي بقي زي الحديده وعايز يقتحم حصونها مش قادر نزلت بايدي علي كسها لاقيته غرقان عسل قولتلها ده انتي هايجه خالص مردتش عليا فضلت مكمل بوس فيها وانا بقفش فيها قالتلي كفايه امك تصحي وتبقي مشكله خرجنا وقعدنا في الصاله وانا عمال ابوصلها وعايز اقوم اهجم عليها قولتلها بكره البيت هيبقي فاضي الصبح اخلع من الشغل ونعود سوي قالتلي لسه هستني بكره انت مخليني مولعه حرام عليك
قولتلها ادخلي الحمام ريحي نفسك مؤقتا لحد بكره بس سيبي باب الحمام مفتوح
دخلت الحمام وانا طلعت موبايلي علشان اصور بدأت تلعب في نفسها وانا زبي وقف تاني
قومت داخل عليها وقفلت باب الحمام علينا قالتلي لا هنا لا مسمعتش الكلام قومت مدخل زبري في كسها وقعدت ارزع فيها وبدأت اهاتها تتطلع كتمت بوقها وفضلت مكمل نيك جسمها بقي يترج وجسمها نار قولتلها تعالي خرجنا ودخلنا الأوضه عندي رميتها علي السرير وبدأنا تاني من الاول نزلت علي زوبري مص فيه وانا بلحس في كسها
عدلتها تاني ولفيتها ودخلت علي طيزها ودخلت زوبري واحده واحده رقعت بالصوت كانت هتصحي البيت كله كتمت بوقها وفضلت مكمل نيك فيها لحد كا جبنا اخرنا ونمنا جمب بعض من الفرهده .
