الجزء الاول
قصتي حقيقه حصلت معي منذ ٨ اشهر
انا لؤي عمري ٢٦ عاما ولدت في بلد عربي و انتقلت مع ابي و امي و اختي الى الولايات المتحده و عشت و درست هناك و الان انا اعمل في شركه محترمه كمدير للعمليات توفي ابي منذ ٦ اعوام اعمل و اسكن بالمدينه و امي امل ٤٢ عام و اختي ندى٢٣ عام تسكنان بالضواحي تبعد عن المدينه حوالي الساعه
جسمي رياضي متناسق ابيض لدي خبره مع النساء منذ كنت ب١٦ حيث كانت احدى جارتنا اميليا و هي ام لاحد اصدقائي ٤٥ عام هي من علمتي فنون الجنس و اكل النساء و اشباع رغباتهن وشهواتهن و من صغري و لدي زبر كبير و كانت اميليا تركب و تمص و تلعب على زبي بكل الطرق حتى تريح شهوتها وو رغبتها على زب فتي مثلي و يمكن ان اكون الوحيد بين اصدقائي الذين مارسوا الجنس في سن مبكره و أيضا أحببت موضوع السيطره و التحكم فكنت من امارس الجنس معها انيكها بقوه و عنف و سيطره حتى منهن كن يتمتعون و اخريات لا يتحملون
و اخر صديقاتي مضيفه طيران ماريا ٢٤ عام شقراء جسم مشدود طيز نافره صدر كبير احبت مسكي لرقبتها و شد شعرها و التعامل معها بعنف و رطم كسها بقوة و عنف مما يجعلها تاتي شهوتها بكثرة و أيضا كانت لا تسطيع الاستغناء عن زبي تعرفت عليها من سنه تقريبا
امي امل جسمها طري ممشوق صدر كبير حنطيه طيز مدوره مرسومه من كثر التمارين جعلت جسمها اشبه باللعبه بنيه الشعر على قدر من الجمال العربي الملفت
اختي ندى جسم نحيف صدر متوسط طيز ممشوقه عندما تضم فخذيها يوجد هناك فراغ صغير بين فخذيها مما يجعلها في مقام العارضات تعمل في محل البسه رياضيه في الضواحي
و كانت علاقتي بهم جيده و متواصله حيث ازورهم كل عطله وفي الاعياد
في احدى المرات كنت ازوهم و اتت صديقه امي أنا مدرسه و مدربه فريق التشجيع بالمدرسه جسمها كجسم امي ولكن شقراء ذات صدر كبير جدا
و كانت قد راتني و أيضا بدات بالحديث الهامس مع امي و لم اعر انتباهي و جلست اكمل بعض العمل و جاءت امي لي بعصير و لاجل اني العب تمارين فقد كنت تناولت بعض المكملات الغذائية و اخذت العصير و شربت و فجأة بدأت معدتي تؤلمني و ذهبت الى الحمام استفرغت و اخبرت امي من الأعلى اني سارتاح قليلا و ذهبت الى غرفتي غير متوازن فارتميت على السرير و جلست لارتاح حتى سمعت امي و أنا تتحدثان بجانب الباب
أنا: اذهبي و تاكدي بانه نائم
أمي : لا ليس الآن المنوم لم ياخذ مفعوله بعد
و بعد إلحاح من أنا دخلت امي تفقدني و مثلت باني نائم و غائب عن الوعي و اخبرتها بانه نائم و بدأو بالحديث غير الهامس
أنا : اشتقت لجسمه و لزبه جدا
أمي : و انا لا استطيع ان اتحمل بعده سوف اتحدث معه بشان العيش معنا من جديد
أنا : الان اتركينا من هذا و دعينا نستمتع بجسمه
و انا مذهول منذ فتره و انا اتي الى البيت و امي تقدم لي العصير و انا بفتره الظهيره و الان عرفت السبب امي و صديقتها يضعون المنوم لي و يمارسون الجنس معي و كم كنت مذهولا و متفاجئ خاصه من امي على قدر ما انا كنت مستمتع جدا بهن
فبدأت امي و أنا تخلعان ملابسهما و انا انظر الى تلك الاجسام و الى صدر امي كم هو ملفت و الى كسها الذي يلمع من البلل الذي فيه و أيضا الى أنا و كم جسمها متناسق فجلسو يخلعون لي ملابسي و بدات بالتنفس العالي عندما بدا زبي بالانتصاب زبي ٢٢ سم عريض ضخم ذو عروق وبدات امي بتقبيله و مصه و لحسه و أنا بدات بمص و تقبيل صدري و شفايفي و انا انظر بخبث و امسك نفسي من ان تصدر تاو او صوت و بدأتا معا بمص زبي بنهم و لحس و مص بيضاتي و يقبلون بعضهم ويرجعون لزبي للمص حتى قامت امي و جلست عليه ظهرها لي و وضعت فقط الراس و هي تقول ل أنا ما زلت لا استطيع ان اركبه مرة واحده و بدات امي بتدخيله ببطئ حتى نزلت الى حضني و زبي داخلها و لم تستطع كبح نفسها فاتت رعشتها و أنا تمص صدرها و تقبلها و واحسست بنبض امي من كسها على زبي و بدات بركبه و اطفاء رغبتها و شهوتها و لكن كبر زبي و ضخامته جعلها بعد اقل من دقيقتين ان تأتي رعشتها الثانيه اقوى و ارتمت على صدري ترتعش و أنا اخذت مكانها و بدات بركب زبي و أنا ايضا لم تكن تعودت على ضخامة زبي فلم تكد تصل الى منتصفه حتي اتت رعشتها و امي اخذت جانبي و تلعب بصدري و تقبل صدري و أنا وصلت لإدخال كامل و بدات بركبه و بدات امي بمص صدرها و حلماتها و انا بدات تركب زبي بقوة و لم تتحمل الا ان جاءتها رعشتها مره اخرى و لم تتوقف و بدات برطم زبي بكسها بسرعه و لكن ضخامه زبي و كبره جعلتها لم تتحمل فانتفضت وبدات تفرغ شهوتها على زبي و قامت عنه و بداتا بمص و لحس شهوتها عن زبي و بداتا بمص زبي و بلحسه يريدون مني ان اقذف و بداتا بوضع زبي بين بزازهم و مصه بقوة الى ان بدات ان اتنفس بسرعه فعرفوا اني ساقذف و بدات بالقذف حتى بداو يمصون قذفي و يلحسونه و انا مستمتع و مذهول امي تفعل هذا
الجزء الثاني
البسوني و اخذو ملابسهم و ذهبوا الى غرفه امي و انا اعتدلت على السرير و فهمت اللعبه و نمت و بعد ساعتين نزلت للعشاء و كانت امي مبسوطه و ومشرقه و جاءت اختي و جلسنا و تحدثنا و خرجت مع بعض الأصدقاء و عدت رايت امي جالسه و اختي و بدأنا بالحديث و قامت امي للمطبخ و انا منتبه عليها فاذا هي تحضر العصير اذا تريد جوله ثانيه و ضحكت و تكلمت مع اختي عن عملها و اتت امي بالعصير و شربت اختي و مثلت اني اشرب و لكني كنت ارمي العصير بإحدى اناء الورد و بعد دقائق رايت اختي تتثاوب و علمت ان مفعول المنوم قد بدأ و تظاهرت بالمثل و قلت لهم اني ذاهب للنوم و ذهبت الى الغرفه وخلعت ملابسي و نمت عريان و بعد قليل بعد ان تاكدت امي بان اختي نائمه صعدت الى غرفتي و بدات بخلع ملابسها و سحبت اللحاف عن جسمي و راتني نائم عريان و رات زبي فبدا صوت نفسها يتصاعد و بدات بتقبيل صدري و لحس زبي و مصه و لحس بيضاتي و مصهم و جلست بظهرها لي و ببطئ حتى تتعود على زبي و ادخلته كاملا و ارتعشت و جاءت نشوتها وبخضم ما هي متمتعه برعشتها امسكتها من رقبتها و يديها و نيمتها على صدري و همست لها انها ملكي الان و لم ارحمها و بدات بدك كسها بقوه و عنف و شده حيث كانت تعودت على النيك البطيء و انني قد اصبحت انا المتحكم الان فبدات انا بنيكها فلم تتحمل وصراخها يعلو و اهاتها و اتت رعشتها مرة أخرى و لم اتوقف و بدات بالارتعاش و اكملت حتى اتت رعشتها و بدات بدفع نفسها بعيدا عني الا انني لم ارحمها و نكتها بعنف اكثر واتت اكثر من ثلاث مرات و سحبتها و جلست بين فخذيها و هي لا تسطيع التنفس من النشوة و بدات باكل كسها و قد كان ملئ بلبنها و افرازات كسها و ادخلت اصبعين في كسها و بدأت تدليك منطقه الجي عندها و بدات بتاووه و الصراخ و غرز اظافرها بيدي و بدات بالتدليك بسرعه حتى اتت و صرخت بشده و ارتمت تغلق فخذيها و ترتجف فلم ارحمها و شددتها من شعرها و فتحت فمها امص و اعض شفايفها و قلت لها و انا انظر في عينيها انت لي و قالت لي بصوت مبحوح نعم انا لك ورفعتها على صدري و فتحت فخديها و اجلستها على زبي و هي معلقه على رقبتي و بدات بنيكها و رفعها على زبي و جعلته كاملا داخلها مما جعلها تاتي وبدا كسها ينقط افرازاته على زبي و بيضاتي و بدات برطم كسها بسرعه و قوه فلم تستطيع ان تتماسك نفسها و صرخت و عضت رقبتي من الشهوة فجلست على السرير و و امسكت يديها من الخلف و امسكت رقبتها و نظرت اليها و قلت لها اتريدي المزيد فاجابت نعم نعم بصوت مخنوق من متعه لم تختبرها من قبل و ضغطت على كتفيها مع رفع زبي لأقصى حد داخل كسها مما جعلها تنتفض و تنتفض و تضم فخذيها و تصرخ و ارتكت على صدري و هدات فنظرت اليها و اذ هي مغشي عليها من النشوه و ضحكت و امددتها على السرير و غطيتها و ذهبت الى الحمام و اخذت شاور و عدت البس و نزلت رايت اختي نائمه فحملتها واول مره اتحسس فخذيها فقد كانت ناعمه طريه و نظرت اليها بيضاء ذات شعر اسود و مددتها عل السرير و ذهبت الى غرفتي و نمت بجانب امي
في الصباح لم اجد امي بجانبي و ذهبت الى غرفتها و سمعت صوت الدش ففتحت باب الحمام و نظرت اليها تستحم و تغني و انتبهت الي و ابتسمت و انا ابتسمت و قالت لي انضم الي قلت لها ان ندى مستيقظ و انا لولا انها كانت مخدره امس لكشفتنا فضحكت و قلت لها منذ متى انت و أنا تخدراني
قالت لي من ٥ اشهر التقينا باميليا و كانت بزياره للضاحيه و سالتني عن اخبارك و كيف اعترفت لي بانك كنت عشيقها و اخبرتني عن زبك و ضخامته و امي تتحدث و انا انظر الى جسمها و قلت لها انظري و اشرت الى مكان العضه فضحكت و قال ماذا افعل لقد اخرجتني من وعي بنيك لي مثل ما فعلت
الجزء الثالث
ضحكت و قلت لها انها لم ترى شيئا بعد فقد حان موعد ذهابي للمدينه للعمل و انها اذا إرادتنا ان تاتي الي للمدينه و قلت لها ان لا تاتي يومي الاثنين و الثلاثاء و الأربعاء حيث ماريا تكون قد رجعت من السفر
فتجهم وجه امي وقالت لي اكرهها قلت لها و انا ذاهب نتكلم لاحقا و خرجت امي مسرع و امسكت بيدي قبل الباب و حضنتني وهي مبلله و قبلتني قبله طويله وانا بدات اضرب كسها بيدي وبدات بالغنج و قلت لها لاحقا و قالت لي انها ستنتظرني
فضحكت و خرجت
و بدات امي فصل جديد في علاقتنا حيث بدات بالحديث معي دائما و كيف تريدني و وانها اصبحت تنام عاريه و انها اشترت بعض الملابس الداخليه الجديده و أصبحت تتصل لممارسة الجنس معي على الهاتف و جاءت ماريا و اخبرت امي ان لا تتصل بي بالمنزل و غضبت امي و قالت انا الان لديك و لك كلي فلماذا تحتاج الى هذه العاهرة صرخت بها و قلت لها ان تلتزم حدها لا احد يملي علي ما اريد انا الوحيد الذي اقرر فقالت لي حاضر
و ذهبت للمطار استقبل ماريا و استقبلتني طائره في احضاني و تقبلني و تقول لي انها اشتاقت لي و همست في اذني انها اشتاقت له اي زبي و استقلينا السياره و بالطريق بدات بالتحسيس على رجلي و وصلت زبي و قالت انها لا تستطيع الانتظار و اخرجت زبي و بدات بالمص و اللحس و التقبيل و بدات بمصه و ادخاله في فمها و مصه و بدات تقول انها لا تستحمل انها تريده الان و لم يتبقى على وصلونا للبيت سوى شارعين فقط فضغطت على راسها و زبي داخل فمها لإسكاتها و لتعليمها كيف ان تفتح فمها ليصل زبي الى حلقها و بدات بنيك فمها و هي لا تسطيع ان تتوقف من كثر الشهوة التي لديها فدخلت موقف سيارت بنايتي و اصطففت في مكاني و نزلت من السياره و اخذت ماريا الى مستودع البنايه و فتحت الباب و اغلقته و اخذتها الى اخر المستودع و رفعت يديها للاعلى و فككت قميصها و امسكت صدرها بقوة و عضضت على شفافها و مصصت لسانها وقطعت حمالة صدرها و بدات بأكل الصدر و مص الحلمات و اللحس و العض حتى بدات تتاوه بقوة و رفعت تنورتها و مزقت كلسونها و كانت مبلوله فوضعت يدي عليه و ضربته كم ضربه جعلها تصرخ من النشوه و لعبت بكسها و باعدت بين شفايف كسها حتى ادخلت اصبعين و بدات بنيكها باصابعي و اصل منطقه جي و ادلكها و حتى بدات تتاوه بصوت عالي و ماريا عندما تاتي رعشتها تبدا بالصراخ و بدات تتاوه و نفسها يعلو و انت ممسك يديها للاعلى و بدا جسمها ينحني و ينتفض وبدات بمص شفايفها و مص لسانها حتى اتمكن من احتواء صراخها و اتت رعشتها و بدات بمص اصابعي و جعلها تلحس ايضا شهوتها من اصابعي و قلبتها و جعلت ظهرها لي و باعدت بين فخذيها و بدات بتمرير زبي على كسها الى ان ادخلت الراس و صرخت من النشوة وارجعت طيزها لإدخال الباقي و انا بدات بالضغط حتى ادخلته كاملا مره واحده و بقوة فبدات بالصراخ و الارتعاش و اتت رعشتها مره اخرى و تحكمت بيديها مع يدي و امسكت رقبتها و بدات برطم كسها بقوة و شده و بسرعه و كانت تنتفض مع كل مره تاتي رعشتها و قلبتها و رفعتها علي و اجلستها على زبي و بدات برفعها ببطئ في بادئ الامر لكن تاوهاتها و مصها لشفايفي و تقبيلي جعلتني ابدا من جديد رطم كسها بقوة اكبر و بقيت على هذا الوضع الى ان قذفت فيها و اتت رعشتها و بدات بالارتعاش و الارتجاف فأصلحت لها قميصها و تنورتها و اخذت ملابسها الداخليه و ادخلت زبي و حملتها كطفلتي الصغيره و ذهبت للسياره و اخذت اغراضها و اغراضي و انا حاملها و احسست بمنيي ينزل من بين افخاذها و صعدت للبيت و ادخلتها الحمام و نزعت ملابسها و بدات باخذ حمام ساخن لي و لها الى ان بدات تستعيد شيئ من قوتها و قالت لي انا جائعه فطلبت طعام و تناولناه و تمددنا عرايا و بدات بالتحسيس على صدري و تقبلني و انا اقول لها جرعتك لليوم انتهت لا اريد ان اضغط اكثر انت تدرين اننا ذهبنا للمستشفى بسبب ممارستنا الجنس لاكثر من مره في اليوم و انت اصبت بهبوط في الضغط لذا لا يوجد مره اخرى اليوم لذا غدا لدينا جوله اخرى
الجزء الرابع
فقط للعلم انا منذ اميليا لم امارس الجنس برومانسيه كل ممارستي للجنس كانت بسيطره و سطوة و عنف
فرايتها تتملل فقلت لها حسنا ساجرب معاكي طريقه اخرى و نرى الى ماذا يفضي و فرحت و بدات بتقبيلها و مص شفافها و صدرها و لسانها حتى يدا جسمها يتلوى من تحتي و نزلت لصدرها و و بدات امص بهم و الحسهم و امسكهم و نزلت لبطنها و لحسته و قبلته و فتحت افخاذها و بدات بتقبيلهم و مصهم و نزلت لاكل الكس كما كنت اكله من قبل و ادخل اصابعي و ادعك منطقه الجي و الحس كسها و اتت رعشتها قويه و افرزت ماء كسها بغزاره و استمريت الحس و امص و ادلك منطقه الجي حتى اتت اكثر من مره و اجلستها على حضني و ظهرها لي و زبي بين فخذيها تدلكه بين فخذيها و يداي على بزازها وامص و اعض رقبتها وادخلته ببطء و هدوء حتى وصلت طيزها لحضني و بدات ببطء انيكها ورجعت للخلف بالسرير و مددتها بجانبي و بدات بتقبيلها و مص صدرها و زبي يدخل و يخرج ببطء و بحب و لم تتحمل اكثر و تقوس جسمها و اتت شهوتها بشكل جميل لم تصرخ و اكملت نيكها بهذا الشكل حتي افرغت فيها شهوتي و أطفأت نار شهوتها بدون ان اؤذيها وذهبت الى الحمام مثل الدائخه فساعدتها و اخذنا شاور معها و رجعنا للسرير و غطينا في نوم للصباح
في اليوم التالي ذهبت الى العمل و لم اكد اجلس على المكتب حتى رن هاتفي و كانت امي
اين انت و لم ترد على مكالماتي اشتقت لك و اريدك و انا اهدئها و اقول لها اني سوف اتي بنهاية الاسبوع و بدات بوصف ما ترتديه و انا اقول يا امي انا بالعمل و بدات بالصراخ انا اريدك لا تتركني و بدات بالبكاء فقلت لها انتظري سوف اكلمك بعد ساعة ضروري
اخذت مفاتيحي و اخبرت المكتب بانني خارج في عمل و اخذت السيارة و ذهبت الى منزل امي بالطريق مررت كي اتاكد ان اختي بعملها و دخلت البيت و كانت امي بالمطبخ و كانت ترتدي ملابس عادية و امسكتها من شعرها و امسكت كسها و قلت لها انها اذا فعلت مثل ما فعلت مرة اخرى فلن ترى وجهي فقالت و الشهوة بصوتها حاضر و مزقت ما ترتدي من ملابس و انزلتها على ركبها لتمص زبي و كنت غاضبا لدرجة اني حاولت ادخال زبي كاملا في حلقها مما جعلها تستفرغ و لم اكترث و و ضعته مرة اخرى و بدات بنيك فمها بقوة و اقول لها انظري بعيني انظري الي انا املكك و انا احكمك و رميتها على الارض و نمت فوقها و ادخلت زبي في كسها بقوة و مرة واحدة و بدات بالصراخ و انا لا اكترث و بدات برطم كسها و انا امسكها بقوة الى ان بدات بالارتجاف و الارتعاش و قمت و رفعتها من شعرها و امسكت رقبتها و بدات العب بكسها و ادخلت اصبعاي بكسها و بدات افرك و افرك بقوة الى ان بدات باخراج ماءها من كسها و بدات بالارتجاف و و قعت على الارض ترتجف و لم ارحمها فتحت رجليها و ادخلت زبي و بدات بنيكها بقوة و غضب و هي تغرز اظافرها في ظهري و و ترتعش المرة تلو الاخرى و ارى وجهها و اعينها تقلب للخلف و و رطمت كسها بعنف اكثر و قوة اكثر و قربت ذروتي و انزلت و قذفت داخل كسها كمية كبيرة و اخرجت زبي بسرعة و و تركتها ترتجف و امسكت شعرها و قلت لها انا من اتحكم بك و ليس العكس رميتها عاريه على ارض المطبخ ومني يخرج من كسها وهي ترتجف
الجزء الخامس
و لبست ملابسي و خرجت و عدت الى العمل و بعد انتهائي من العمل تلقيت اتصالا منها و تخبرني انا لن تعيد الكرة مرة اخرى و انها ستلتزم بما اقولة و قالت لي هل انت خائف من ان اكون قد حبلت قلت لها لا لا يوجد ماهو اكثر اثارة من ان تكون امي حامل بابني
و مضت الايام كلما اذهب للعطل اختي تنام و انا انيك امي و اعود الى المدينة الى ماريا
وفي احدى الايام حصلت مشكلة مع اختي و العمل فتركت العمل و لا تريد لامي ان تنزعج وقالت لي انها تريد ان تبقى عندي لعدة ايام حتى تتحصل على عمل جديد فقلت لها ان تعمل لدي بالمكتب و تحت التدريب و انها ستبقى لدي بالمنزل فوافقت و جاءت لدي و ذهبنا للمكتب و قابلت و اخذوها تحت التدريب ل 3 اشهر و كانت جدا سعيدة و دعتني للخروج اليوم للاحتفال و قلت لها لا مانع لدي فقط اريد انت اجلب ماريا و نذهب معا فوافقت و خرجنا معا و رات اختي كيف ان ماريا تتدلع و تتمحن علي و انها لا تجعل اي بنت تنظر الي و تفتعل المشاكل فكانت الحفلة نوعا ما جميلة و ذهبنا الى البيت وذهب كل منا الى غرفتة و جاءت ماريا انها كانت تريدني في الحفله و لكن قلت لها ان اختي بالغرفة المجاورة فقالت افعل لي ما فعلت لي المرة الماضية فقلت سافعل ما هو اجمل ستكونين الاولى التي امارس معاك الحب و ليس الجنس فتعجبت ماريا و قالت كيف ذلك قلت لها انتظري
فذهبت لارى ان كانت اختي نائمة ام لا و رجعت ومن سرعتي الباب لم يغلق بالكامل و اشعلت بعض الشموع العطرية و تبادلت القبل مع ماريا بحب و لطف و لمسات خفيفة على الظهر و الافخاذ و الخدود و بظهر يدي حتى اصابتها قشعريرة و بدات بخلع ملابسها و اقبلها مكان ما اخلعه من ثياب و الصق جسدي بجسدها بلطف و هي تتنفس بسرعه و انا اخلع ملابسها جاءت عيني الى الباب و رايت اختي تنظر الينا و لم تنتبه علي و بدات بعد ان خلعت كل ملابس ماريا وكانت في مود جدا حيث انها لاول مرة اتصرف معاها بهذا النعومة و الرومانسية وانا انظر بخبث الى اختي التي ما زالت تنظر الينا و مددت ماريا على السرير و بدات بخلع ملابسي و انا انظر الى اختي بخبث و تمددت بجانب ماريا و انا اتحسس جسمها و صدرها و كسها بنعومة و اقبلها بشغف و امصص رقبتها مع تمرير زبي بين فخذيها و لمس كسها المبلول بشدة و الذي ادخلت زبي ببطئ شديد و نعومة و لاول مرة تتحسسة بدون عنف ولا الم وبدات بنيكها ببطى ونعومة و انا ممدد بجانبها و انا انظر الى اختي التي فتحت الباب اكثر و بدات بالتقبيل و مص رقبتها و قررت ان اجعل اختي تعرف باني اراها و قلبت ماريا على جانبها الاخر فاصبحت مقابلي و رفعت لها رجلها و ادخلت زبي بها مجددا و انزلت رجلها و بدات بتقبيلها و مص صدرها و فجاءة و اختي تنظر الينا نظرت اليها مباشرة و رأت اختي انها تنظر الي و تفاجات فاشرت اليها ان لا تخف وبدات بنيك ماريا و انا اتعمد ان ترى كيف يخترق زبي كس ماريا و ماريا لم تاخذ وقت حتى ارتعشت بشكل جميل و اطول حيث انها قالت انها من اكثر المرات التي احست بحبي في هذه الرعشة و النشوة و همست باذنها انتظري بعد و اخذت منديل بجانب السرير و اغمضت عيني ماريا به و جلست و اجلستها و لم يزل زبي في كسها و اشرت الى اختي ان تفتح الباب اكثر و فتحت الباب و رايتها و قد ادخلت يدها من تحت ملابسها و تلعب و تستمني على ممارستي للجنس مع ماريا و تفرك صدرها
و جلبت منديل اخر و ربطت به يدي ماريا من الخلف و اخبرت ماريا ان تستمتع بزبي حسب ما تريد حيث بدات بالصعود و النزول على زبي حيث ما كانت تتمنى و انا امص صدرها و و اعض رقبتها بنعومة و اشرت الى اختي ان تقترب و ان تخلع ملابسها كاملة امامي و قامت اختي و بدات تخلع ملابسها امامي باثارة و تعمدت ان تخلع شورتها و ظهرها لي حتى تثيرني بمنظر طيزها و كسها كم هو مثير و ظهر جسم اختي امامي كاملا بيضاء شعر اسود جسم مثير مع ذلك الفراع بين فخذيها يجعلني اريد ان انقض عليها و بدات تقترب مني و جلست على الارض و فتحت رجليها امامي و بدات تلعب بكسها الوردي و تمسك صدرها و بدات بالضغط الخفيف على كس ماريا و هي ما زالت تتاوه و تركب زبي و بدات اختي باللعب بكسها و انا اقبل ماريا و امص صدرها حتى اتت رعشتها مرة اخرى
الجزء السادس
و اخرجت زبي و مددت ماريا على السرير و بدات بمص و لحس كسها و اشرت الى اختي بان تقترب و تبدا بمص زبي و اللعب به و انا الحس كس ماريا و امص شفايف كسها الممتلىء بافرازات شهوتها و بدات اختي بان تلمس زبي و لا اظن انها رات زب بمثل هذة الضخامة و بدات بلحسة و مصة راسة و مص بيضاتي و هي تلعب بكسها و انا العب بكس ماريا و مص كسها و على قدر الاثارة من مص اختي لزبي كنت افرغة بكس ماريا و بدات تتلوى و اختي تمص براس زبي و بدات احس احساس غريب زبي يدخل اكثر في فم اختي و نظرت لها و رايت نصف زبي يدخل الى حلقها و اعطاني شعور لذيذ و جهتة الى كس ماريا و تدليك منطق الجي لديها بنعومة و رومانسية مما جعلها تتلوى اكثر و تصدر صرخات مليئة بالشهوة و اتت رعشتها و بدات بانها تريد زبي مره اخرى فيها و انها تريد ان تحس بقذفي داخلها و قلبتها على بطنها ووضعت زبي فيها و بدات في نيكها بنعومه و ببطىء و اختي تلعب بكسها و تنظر الي بعينيها و انا انيك ماريا و تنظر الى زبي كيف يخترق ماريا و ماريا تان و تتاوه بحيث بدات بزيادة السرع و اختي بدات تتنفس بسرعة و ماريا تتاوه بسرعة حيث عرفت اننا سوف تاتي شهوتنا بنفس الوقت و لكن اختي اتت رعشتها و ارتمت على الارض تتلوى من شهوتها وقذفت بماريا بكمية جعلتها ترتعش و ترتجف و اشرت الى اختي بان تاتي و تمص شهوة ماريا مع ما تبقى من مني و اقبلت تمص و تلحس و اشرت اليها ان تذهب و فككت يدي ماريا و ابقيت على عصابة عينيها و ضممتها بشدة و زبي بداخلها و نمنا حتى الصباح
في الصباح تناولنا الافطار و كانت اختي تلبس ملابس النوم عبارة عن شورت قصير مع بروتيل و كانت تعرف من نظرتي اليها بانه في الغد ستكون تركب زبي لوحدها وذهبت الى العمل و اتممت الاتصال من امي و تحادثنا وتكلمت مع ماريا اذا اردنا الذهاب لتغيير الجو فقالت انها تعبة و انها تريد الراحة فعلمت انها في دورتها الشهرية و رجعت للبيت و تحدثنا و ذهبنا للنوم و لكن في الليل استيقظت على من يلعب بزبي و نظرت اذا باختي عارية وجالسة قرب السرير تمص زبري و تدخله في فمها و تلحسة فاشرت اليها بان ماريا نائمة و انها ممكن للغد ان نكون براحتنا فلم تكترث و بدات بمص زبي اكثر و اكثر و بسرعه وماريا نائمة بجانبي مع غطاء العين و اختي ما زالت تمص زبي و تدخلة اكثر فاكثر في فمها و عدلت جسمي اقرب لحافه السرير و اقرب لاختي التي بدات بوضع زبي على بزازها و تقبيله و اقتربت مني و قبلتني بقوة و مصت لساني و شفتي السفلية و قالت سوف اركبه فاشرت لها ان لا تفعل فتجاهلتني و وقفت و قربت طيزها و كسها ناحية زبي و اخذت تفرك راس زبي بكسها و طيزها و قربت راس زبي بباب كسها الذي ما ان دخل حتى بدات ترتجف و ارتعشت و فخذيها بداتا بالارتجاف و قامت عنة فضحكت ضحكة مكتومة و ضربتني على صدري و رجعت لمص زبي و لكن هذة المرة اعطتني كسها و طيزها لي لاكلهم وبدات بالتهام طيزها و كسها وهما مضمومتان لانها لا تستطيع فتح رجليها كي لا تصطدم بماريا و بدات بلحس كسها و طيزها و هي تمص زبي و من كثر الشهوة لديها بدات بتدخيل زبي اكثر فاكثر و بدات العب بخرم طيزها الذي كان شهيا و بدات بعض طيزها و شفايف كسها حتى صدرت منها صرخة تااوه تحركت ماريا على اثرها و انخفضت اختي للاسفل و اشرت عليها ان تذهب لغرفتها و قبلتني و ذهبت و رجعت ضممت ماريا و زبي منتصب و وضعتة بين فخذيها و نمت و لكن ماريا افاقت بعد فترة و احست بزبي منتصبا و انها لاتستطيع الركوب فبدات بمص زبي و انا شبه مستيقظ و قذفت على بطني من بعد مصها و لعبها و لحس و بدات بلعق منيي و بلعه و قبلتي و حضنتني و نمنا
الجزء السابع
في الصباح اتصلت امي باختي و قالت لها ان تعود للمنزل لان صاحب عملها السابق لديه شكوى و انه سوف يذهب للشرطة اذا لم تجلس و وتقول ما عندها فقلت لها نذهب الى المكتب و نذهب من هناك و ماريا ذهبت الى عملها و بالطريق الى المنزل لنرى ما المشكلة اخبرتها ان كل شيء سيكون على ما يرام فتبسمت و قالت لي لا يهم المهم ان نرجع للبيت سويا فضحكت عليها و قلت لها و المشكلة قالت لي لاتهتم سوف اتكفل بها و به اخرجت زبي و بدات بمصة و انا اقول لها بانها اليوم سوف تندم على فعلتها هذة و هي غير مكترثة و ما زالت تمص حتى قربت ان اقذف فضغت على راسها لتاخذ كل منيي بفمها و تبلعه و قامت و قبلتني و قالت لي هذة وجبة شهية
وصنا البيت و كان صاحب العمل موجود و تكلم و اتهمها بانها كانت تسرق و تختلس الا اذا ارجعت المسروقات او المبالغ فما كان من اختي الا ان فتحت هاتفها و كان هناك فيديوات كثيرة لصاحب العمل و هو يتلصص على الفتيات مما يعملن لدية و كيف يتحرش بهن و كيف ناك من طاوعته من الفتيات فسالت اختي هل انت من بينهن قالت لا و لكن سمعتة يتحدث مع احدى الفتيات بانة يريدها الليله و كيف راها تغير ملابسها و من هذا الكلام
فنظرت اليه و اخرجت هاتفي و قلت له سجل لنا اعترافا بانك منحرف و متحرش حتى لا تحاول في المستقبل ان تبتزنا و سجل الاعتراف و ذهب و جلسنا قليلا مع امي و صعدت اختي لجلب بعض الملابس لها من غرفتها و امي تقول يجب ان تاتي في ايام العطل لوحدك فوافقت و بدا الجو بالتغيير و بدا الثلج يهطل فقلت لاختي اسرعي كي لا يقطع بنا الطريق و قبلت امي من فمها وضربتها على كسها و نزلت اختي و انطلقنا في الطريق بدات اختي تقول لي انة يوجد مفاجأة لي عندما نرجع و لكن في بالي انا خطة لا تعرف بها في الطريق ما بين المدينة و الضواحي يوجد اكواخ للتخييم فلما اقتربت منها انعطفت و ذهبت للرجل و استأجرت كوخا لليله و اوقفت السيارة امام الكوخ و اختي مستغربة و لففت الى جهتها و حملتها و قلت لها بان الليلة ليله دخلتها و اختي فرحة و قالت لي لماذا لانفعلها على هذة الشرفة و قلت لها و البرد قالت لن نحس بة قلت لها لا باس تجربة جديدة فدخلنا و اشعلت الحطب و بدانا نقبل بعض و اعريها و امص صدرها الصغير و العب بكسها الطري و اقرص طيزها و تعرينا و حاولت ان تنزل تمص زبي فرفعتها علي و جعلت يديها فوق رقبتي و فخذيها بين يدي و قلت لها الان سوف تختبرين زبي و لا باس ان صرختي و انا اعلم بان اختي لم تعد عذراء و وضعت راس زبي بين شفايف كسها و بدات تنزل علية و صرخت بتاوهه و متعه و قلت لها ارفعك قالت لا اريد المزيد و بدات ادخل زبي ببطىء و عندما دخل كاملا في كسها كانت قد اتت رعشتها مرتين و جلست تعض في لحمي و تمص شفايفي و ترجف و ابقيته فيها لبعض الوقت حتى تتعود على حجمة و كنت استطيع حس نبضها و تقلصات كسها من على زبي و مشيت و كانت الدنيا شبة معتمة و خرجت الى الشرفة و كان الثلج ينزل بغزارة و الجو شبة صامت و لم يكن سوا كوخين فقط بهم زوار ونحن جلست على سور الشرفة و بعدها لم تتحرك عن زبي و بدات اقبلها و ادخل صدرها الصغير في فمي كاملا و امص حلمتها و هي تقول اريد ان ابقي على زبك للابد قلت لها لا تتمنين انتظري و سترين ماذا يفعل بك هذا الزب
رفعتها لاعلى زبي وتعابير وجهها تغيرت و انزلتها علية بقوة فصرخت و بدات بالارتعاش و ارتجفت و غرزت اظافرها في ظهري و رفعتها مرة اخرى و ادخلتة بقوة مرة اخرى و بدات ارطم كسها وبقوة و كان صوتها وتاوهاتها مسموعة و لكن مع الثلج كان خافتا للصوت و وضعتها على ارضيه الشرفة و بدات برزع و رطم كسها بقوة و عنف و انا امسك رقبتها و اعض حلماتها و ادخله لاخر حد حتى ارتعشت و دفعتني عنها و ضمت رجليها من الارتجاف و قلبتها و لم ارحمها و جعلتها وضعية السجود و امسكتها من شعرها و ادخلته كاملا مرة واحدة و رفعتها لي و انا امسك يديها من الخلف و يدي لرقبتها و بدات من جديد بدك كسها مرة اخرى بقوة و لم ادري كم من رعشة اتت و بدات تاوهاتها تزداد الى ان قذفت بها و رفعتها و دخلت بها و زبي ما زال يقذف و هي ترتعش و ترتجف و تمددت داخل الكوخ بجانب المدفئة بجانبها و زبي مازال بداخلها و منتصب من القوة و بدانا بتقبيل بعضنا بشغف و رغبة حتى بدات بتحريك جسمها على زبي و اشتعلت من جديد و بدات بنيكها ببطء و بعض القوة حتى بدات ترتعش و تتاوه و فرفعت فخذيها على كتفي حتي يصل زبي الى اقصى حد داخل كسها و بدات بنيكها و تاوهاتها و صراخها و تمزيقها لظهري و ارتعاشها مره تلوة الاخرى حتى افرغت منيي داخلها مرة اخرى و رفعتها علي و جلست على حضني متعاكسين و ما زال زبي داخلها و تتنفس بسرعة و تقبلني و تحضنني و بدات بمص صدرها وحلماتها و اللعب بخرم طيزها حتى قبلتها قبلة كبيرة و قالت لي انا احبك احبك لن استطيع فراقك قلت لها لا تخافي لن نفترق وقلت لها لن تستحملي جولة اخرى لذلك توقفي عن اللعب على حضني و تفقدت الماء الساخن و اخذنا شاور معا و غسلتها و قلت لها انها اذا حملت ستكون جميلة جدا بولدي بداخلها فضحكت و قبلتني و جلسنا نشرب القهوة امام المدفاة عرايا الا بلحاف يغطينا
الجزء الثامن
في الصباح توجهنا الى المكتب مباشرة فرغنا من اعمالنا و ذهبنا للمنزل و خلعت اختي ملابسها و ذهبت الى المطبخ تجهز العشاء و تلقيت اتصال من أنا صديقة امي انها في ورطة و تحتاج المساعدة فقلت لها اين انت قالت في المدرسة و انها تحتاجني ضروري فقلت لها انتظريني انا بالطريق اليك و اخبرت اختي فقالت لا تتاخر انا بانتظارك فاخبرتها لارى ما المشكلة و ساكلمك
ذهبت الى الضواحي و الى مدرسه انا لارى ما المشكله كانت قرابه الخامسه عصرا ولم يوجد بالمدرسه غير البوابين و اتصلت بها و قالت لي انها في مكتبها بالطابق الثاني ذهبت هناك و دخلت و لم ارها و اتصلت بها و قالت انها قادمه فانتظرت قليلا و اذا بها تدخل بلانجري لون اسود سكسي للغايه و اقفلت الباب و قالت لي اعرف ما حصل مع امل و اريد ان اكون عبدتك ايضا امسكتها بقوة و قلت لها بشرط ان لاتعرف امي بالامر ، فوافقت و قبلتها بعنف و مصصت لسانها و بدات تتنفس بسرعه و امسكتها من كسها بقوة و رفعت يدي لفوق كي اعذبها اكثر و بدات بالتأوه و خلعت الكلسون و ادخلت اصبعين داخل كسها وبدات بنيكها بيدي و انا ماسكها من رقبتها و اعض بزازها و اعود لاقبلها بعنف حتى ارتعشت و بدا ماء كسها يغرق يدي و مصصته و اعطيتها اصابعي لتمص شهوتها و انزلتها على ركبتيها و اخرجت لها زبي و بدات تلحسه بشهوة و شوق و تمص بقوة و تدخله الى حلقها وامسكت راسها و بدات بنيك فمها حتى استفرغت و اعدت زبي الى حلقها مره اخرى و بدات بنيك فمها حتى اخرجته و قالت لي انها لن تستحمل ثانيه اخرى تريد ان انيكها و رفعتها على يدي و امسكت رقبتي و ادخلت الراس و رايت تعابير وجهها حتى اسقتطها على زبي مره واحدة حتى وصل عميقا داخلها مما جعلها تحضنني و تمزق ظهري باظافرها و ترتجف و بدات بمداعبه خرم طيزها و بدات بنيكها بقوة و عنف و بدات تتاوه و تصيح بعض مرات و ادخلت اصبعي بطيزها مما جعلها تتاوه بقوة و اتت مرة اخرى على زبي و انزلتها و دفعتها للحائط و باعدت بين رجليها و امسكت يديها للخلف و ادخلت زبي مره واحده بقوة و بدات بضرب كسها بعنف و طيزها بقوة الى ان اتت مرة أخرى و ارتجف و اخرجت زبي و داعبت خرم طيزها و قالت لي انها لم تنتبه من طيزها ابدا قلت لها انه يوم حظها و ادخلت راسه و كان خرمها ضيفا وبدات بإدخال زبي ببطء حتى دخل كاملا و هي تصيح و تتاوه من الم حتى انتظرت قلبلا و بدات العب بكسها و ادعكه بقوة حتى اتت مرة أخرى و بدات ادخل و انيك طيزها و لم تكترث للالم و نزلت للارض وزبي داخلها و بدات تركب زبي حتى بدات ترطم زبي بطيزها و انا امسك بزازها و العب بكسها و اشد شعرها حتى ارتمت على صدري من قوة رعشتها و بدات ترتجف و ترتعش لذا اخرجت زبي منها و بدات انيك كسها و هي على جنب و رفعت رجلها لرقبتها و بدات بدك كسها بعنف حتى عينيها تنقلبان للوراء و قاربت على القذف فاخرجته من كسها و دفعته في طيزها وقذت داخل طيزها و ابقيته داخلها حتى تتشرب طيزها منيي وقمت و وقفت امامها كمارد و هي ممدد على الارض و قلت لها مصي زبي فقامت و مصت زبي بنهم و قلت لها المره القادمه على الشاطئ و الدنيا تمطر و شددتها من شعرها و قبلتها و بدات البس و خرجت و هي متمددة على الارض
الجزء التاسع
و انا خارج لاحظت احدى ايواب الغرف مفتوحه و لم اخذ بالاختبار و خرجت و ركبت السياره و ذهبت الى امي التي كانت في دورتها و داعبتها قلبلا و مصه زبي حتى قذفت في فمها و لم تعرف انها تذوقت كس و طيز أنا من على زبي و استحممت و ذهبت الى بيتي حيث كانت ندى تنتظرني عاريه بالمنزل
لاادري ماحل بي بهذه الايام القليله من امراه واحدة لدي لاربع نساء شبقات يريدون فقط ارضائي و اشباع نهمهم الجنسي امي و صديقتها أنا و ماريا و ندي ولكن للحق يقال ندى هي اكثر ما اريد.
ندى اختي طريه وجميله ذات شعر اسود و صدر متوسط وايضا ما يجعلني اجن الفراغ بين فخذيها و عندما تضم فخذيها وايضا معرفتها بالجنس تتعلمه مني شيئا فشيئا ولذا اردتها اكثر من امي و ماريا و أنا لذا عندما رجعت للبيت كانت عاريه بالمطبخ تجهز الطعام و عندما دخلت ركضت الي و حضنتني و قبلتني و امسكت جسدها و قلت لها ماريا بالطريق البسي شيئا فتجهمت و لكن قالت يوجد لدينا بعض الوقت قلت لها لايوجد لا استطيع ان امارس الحب معك بسرعه لذا اليوم انا و انت و ماريا عندما اربطها و اغلق عينيها ففرحت و انتظرنا عندما اتت ماريا فجلسنا ناكل و نتحدث و اختي من تحت الطاولة تلعب بزبي برجلها و ضحكت و ضحكت هي الاخرى و فرغنا من تناول الطعام و ذهبت انا و ماريا الى الغرفه و اختي ذهبت تتحضر لليله فدخلت ماريا للحمام حتى تتجهز و كنت قد حضرت الرباط للعين و لليدين و خرجت ببيبي دول اسود وبدون اي شيئ تحته و وقفت و ربطت عيناها و يديها من الخلف و بدات بلحس و تقبيل افخاذها من تحت حتى وصلت لكسها و بدات تتنفس بصوت عالي و بدات تتنهد و دخلت اختي عاريه و بدات بخلع ملابسي و نزلت على زبي مص ولحس و ادخاله و تعويد حلفها لة وبدات ادخل اصابعي بكس ماريا و و بدات بممارستي لمداعبه الجي لديها و بدات تقطر من كسها فأخذت راس اختي و وضعته على كس ماريا و بدات تلحس و تاكل كسها بنهم و لم اجعلها تضع يديها على جسمها و اخذت اختي من شعرها و اخذت ماريا للسرير و فككت يديها و ربطهم بالسرير وجعلت اختي تكون بين رجليها لتاكل كسها وو رفعت خصر اختي لفوق و باعدت بين رجليها و بدات باكل كسها و طيزها و اداعب خرم طيزها واختي تاكل كس ماريا و كلما زدت مص ولحس بكس اختي اختي تزيد على كس ماريا حتى اتت رعشت ماريا و بعدها بقليل اتت رعشه اختي و سحبتها بسرعه حتى لا ترتجف بين فخذي ماريا و تقدمت لماريا و رفعت احدى الرجلين و ادخلت زبي ببطئ و بدات بنيكها ببطئ حتى بدات ترتعش من النشوة و تصرخ بغنج و شهوة و اخرج زبي و اضربه على كسها واختي تلعب بكسها و خرمها و كانت تفرك بجسدها من الشهوة و لكن من شهوتي لاختي بدات بنيكها بقوة قليله حتى يتسنى لي نيك اختي التي من الشهوة بدات ترتجف و تضم فخديها لجسدها وماريا ايضا بدات باللرعشه وبدات ادعك قليلا على كسها مع نيكي لكسها حتى اتينا شهوتنا مع بعض و افرغت منيي فيها و بدات ترتخي و انا اقبلها و اختي ذهبت لغرفتها وفككت ماريا و ذهبت للحمام ورجعت تنام في حضني ونامت من التعب و المتعه و انتظرت قليلا حتى اتت اختي و كشفت عني الغطاء و بدات بمص زبي و هي عاريه و بلحس بيضاتي حتى وصل زبي كاملا في حلقها و بدات اداعب كسها و ادخل اصابعي فيه حتى قامت ووقفت بجانب السرير و انا اقتربت من حافته و ضمت فخذيها و امسكت زبي و بدات بإدخال زبي في كسها و ادخلته ببطئ حتى دخل كاملا فيها و جلست قليلا و بدات تفرك نفسها عليه قليلا قبل انت تصعد و تنزل عليه و لضم فخذيها كان كسها ضيقا جدا لدرجه اني احس بنبض قلبها على زبي وانا امسك بحلماتها و لكني لم اتحمل فقمت عم السرير و زبي داخلها و قلبتها على الارض و جعلت طيزها لفوق و راسها لتحت و بدات بنيكها ببطئ و دون قوة لاني لا اريد لماريا ان تستيقظ من النوم و بدات كس اختي يفرز و خرم طيزها مغري و لكن بدات بإدخال اصابعي فيها مما نده عنها صرخه و لكن لم تتاثر ماريا و اتت اختي اكثر من مره الا انني شارفت على القذف و كنت قد وسعت خرم طيزها مما جعلني ادخل راسه في طيزها و امسكها من رقبتها و اقبلها حتى لا تصرخ و انا اغرز زبي في طيزها كاملا حتى وصل للبيض و بدات بالرجف و الارتعاش بكل جسدها و انا امص لسانها و حملتها و ذهبت لغرفتها و هي في عالم اخر و زبي ما زال صلبا و داخلها و هي ترتجف و انا اقبلها و اقول لها ان كانت بخير فما كان منها ان لفت بجسدها الي و زبي في طيزها وجلست امامي و قالت انها تريدني اكثر و بدات تفرك نفسها على زبي دون الصعود و النزول و كانت تفرك بقوة حتى ارتعشت و قبلتني قبله طويله و مص السنه بعض و رفعتها عني و مددتها على السرير و ذهبت لماريا و نمت و انا حاضن ماريا
الجزء العاشر
في الصباح ماريا ارتدت ملابسها و ايقظتني و ودعتني بانها ذاهبه في رحلة و ودعتها عند الباب و اغلقت الباب و انا عاري و ذهبت الى غرفة اختي التي ما زالت نائمه علىنفس الوضعيه من امس ولففت جسدي بها وأكملت نومي معاها الى ان استيقظت و التفت الي و حضنتني و بدات تقرب كسها من زبي حتى اصحو و لكن لشهوتها ضمت فخذيها و ادخلت زبي بينهما و بدات بالتفريش لزبي مما اثارني ولما رايت ما تفعل هجت و رفعت رجلها و ادخلت زبي مرة واحده في كسها المبلول حتى صرخت و بدات ادك كسها بقوة و انا رافع رجلها و امسك رقبتها و انا انظر اليها و هي تنظر الي و قالت اقوى مما جعلني ادكها بقوة مره و ارخي مرة و ادكها مرة اخرى حتى قلبت عينيها و بدات ترتجف و احسست بان رجلها سوف تتقلص من فعل النشوة و دككت كسها بقوة اكبرو قمت و رفعت رجليها على كتفي و بدات بنيكها كاني لم انيك احدا غيرها و قد كنت كالوحش معاها مما افقدها الوعي و ارتخت اختي و ضحكت انها مثل امي فقمت عنها وماء كسها ينزل و غطيتها و اخذت حماما و حضرت الفطور و كانت عطله و على الظهر استيقظت ونادت علي بانها لا تستطيع المشي فاخذتها للحمام و بعدها حممتها و غسلتها و البستها روب و اخذتها و انا احملها للسفره لتاكل و كانت تنظر الي نظره عاشقه و قالت لي انها اسفه لانها فقدت الوعي فقلت لها لاباس فقد كنت كالوحش فضحكت و اكلت و جلسنا نشاهد التلفاز حتى رن جرس الباب فقمت لبست شيئا و فتحت الباب اذا هي امي امام الباب ، اختي لم تحرك ساكنا و رحبت بامي و قبلتها قريبا من شفتيها و جلست و كانت متعودة على اختي ان تكون بالروب بالبيت فلم تلقي اهتمام و اخبرتنا انها شوف تقضي كم يوم بالمدينه معنا و قلت لها لا باس و نظرت الى اختي و رايت كيف عبست قليلا و مر اليوم و ذهبنا الى المول و تعشينا بإحدى المطاعم و لم يخلو اليوم من بعض المناكشات من امي و اختي الى ان التقينا باميليا مفاجأه غريبه اميليا الان بعمر٥٠ و لكنها امرأه بمعنى الكلمه و مر ببالي كل الذي مرحبا به انا و هي من نيكات ساخنه و تعليمها لي لكل فنون الجنس تبدلنا القبل و التحايا و لكن امي بدا عليها الارتباك و الغضب و شددت على يد امي و اشرت عليها بالهدوء و جلسنا سويا و تبادلنا أطراف الحديث الى ان اشارت بانها سوف تذهب للبيت و استاذنت امي و اختي بان تتكلم معي بموضوع خاص و اخذنا طرف و بدات تتكلم عن كيف تغيرت و اصبحت رجلا و ليس ذلك الولد الفتي بلهجة ساره و نظرة استهتار و اخبرتها بانني تغيرت للاحسن و انها لن تصدق و لن تستحمل ما افعله مع اي من النساء و قالت لي بلهجة متحديه انتظرك غدا في بيتي واعطتني العنوان و اه من جسمها مثل ما كانت بل افضل مع فارق الخبرة طبعا جسمها متناسق لاي امرأة ذات جسد فاجر صدر متوسط مرفوع غير متهدل خصر منحوت طيز رافعه افخاذ مرسومه بنيه الشعر مثل ما كانت بالسابق و اكثر و بدات افكر فيها و افاقني من تفكيري امي و ذهبنا للبيت و بقيت امي و اختي كل منهما تنتظر الاخرى ان تنام الى ان نامتا على الكنب بالخارج فقلت فرصة ارتاح اليوم لانه يجب ان اتحضر للقادم غدا
قصتي حقيقه حصلت معي منذ ٨ اشهر
انا لؤي عمري ٢٦ عاما ولدت في بلد عربي و انتقلت مع ابي و امي و اختي الى الولايات المتحده و عشت و درست هناك و الان انا اعمل في شركه محترمه كمدير للعمليات توفي ابي منذ ٦ اعوام اعمل و اسكن بالمدينه و امي امل ٤٢ عام و اختي ندى٢٣ عام تسكنان بالضواحي تبعد عن المدينه حوالي الساعه
جسمي رياضي متناسق ابيض لدي خبره مع النساء منذ كنت ب١٦ حيث كانت احدى جارتنا اميليا و هي ام لاحد اصدقائي ٤٥ عام هي من علمتي فنون الجنس و اكل النساء و اشباع رغباتهن وشهواتهن و من صغري و لدي زبر كبير و كانت اميليا تركب و تمص و تلعب على زبي بكل الطرق حتى تريح شهوتها وو رغبتها على زب فتي مثلي و يمكن ان اكون الوحيد بين اصدقائي الذين مارسوا الجنس في سن مبكره و أيضا أحببت موضوع السيطره و التحكم فكنت من امارس الجنس معها انيكها بقوه و عنف و سيطره حتى منهن كن يتمتعون و اخريات لا يتحملون
و اخر صديقاتي مضيفه طيران ماريا ٢٤ عام شقراء جسم مشدود طيز نافره صدر كبير احبت مسكي لرقبتها و شد شعرها و التعامل معها بعنف و رطم كسها بقوة و عنف مما يجعلها تاتي شهوتها بكثرة و أيضا كانت لا تسطيع الاستغناء عن زبي تعرفت عليها من سنه تقريبا
امي امل جسمها طري ممشوق صدر كبير حنطيه طيز مدوره مرسومه من كثر التمارين جعلت جسمها اشبه باللعبه بنيه الشعر على قدر من الجمال العربي الملفت
اختي ندى جسم نحيف صدر متوسط طيز ممشوقه عندما تضم فخذيها يوجد هناك فراغ صغير بين فخذيها مما يجعلها في مقام العارضات تعمل في محل البسه رياضيه في الضواحي
و كانت علاقتي بهم جيده و متواصله حيث ازورهم كل عطله وفي الاعياد
في احدى المرات كنت ازوهم و اتت صديقه امي أنا مدرسه و مدربه فريق التشجيع بالمدرسه جسمها كجسم امي ولكن شقراء ذات صدر كبير جدا
و كانت قد راتني و أيضا بدات بالحديث الهامس مع امي و لم اعر انتباهي و جلست اكمل بعض العمل و جاءت امي لي بعصير و لاجل اني العب تمارين فقد كنت تناولت بعض المكملات الغذائية و اخذت العصير و شربت و فجأة بدأت معدتي تؤلمني و ذهبت الى الحمام استفرغت و اخبرت امي من الأعلى اني سارتاح قليلا و ذهبت الى غرفتي غير متوازن فارتميت على السرير و جلست لارتاح حتى سمعت امي و أنا تتحدثان بجانب الباب
أنا: اذهبي و تاكدي بانه نائم
أمي : لا ليس الآن المنوم لم ياخذ مفعوله بعد
و بعد إلحاح من أنا دخلت امي تفقدني و مثلت باني نائم و غائب عن الوعي و اخبرتها بانه نائم و بدأو بالحديث غير الهامس
أنا : اشتقت لجسمه و لزبه جدا
أمي : و انا لا استطيع ان اتحمل بعده سوف اتحدث معه بشان العيش معنا من جديد
أنا : الان اتركينا من هذا و دعينا نستمتع بجسمه
و انا مذهول منذ فتره و انا اتي الى البيت و امي تقدم لي العصير و انا بفتره الظهيره و الان عرفت السبب امي و صديقتها يضعون المنوم لي و يمارسون الجنس معي و كم كنت مذهولا و متفاجئ خاصه من امي على قدر ما انا كنت مستمتع جدا بهن
فبدأت امي و أنا تخلعان ملابسهما و انا انظر الى تلك الاجسام و الى صدر امي كم هو ملفت و الى كسها الذي يلمع من البلل الذي فيه و أيضا الى أنا و كم جسمها متناسق فجلسو يخلعون لي ملابسي و بدات بالتنفس العالي عندما بدا زبي بالانتصاب زبي ٢٢ سم عريض ضخم ذو عروق وبدات امي بتقبيله و مصه و لحسه و أنا بدات بمص و تقبيل صدري و شفايفي و انا انظر بخبث و امسك نفسي من ان تصدر تاو او صوت و بدأتا معا بمص زبي بنهم و لحس و مص بيضاتي و يقبلون بعضهم ويرجعون لزبي للمص حتى قامت امي و جلست عليه ظهرها لي و وضعت فقط الراس و هي تقول ل أنا ما زلت لا استطيع ان اركبه مرة واحده و بدات امي بتدخيله ببطئ حتى نزلت الى حضني و زبي داخلها و لم تستطع كبح نفسها فاتت رعشتها و أنا تمص صدرها و تقبلها و واحسست بنبض امي من كسها على زبي و بدات بركبه و اطفاء رغبتها و شهوتها و لكن كبر زبي و ضخامته جعلها بعد اقل من دقيقتين ان تأتي رعشتها الثانيه اقوى و ارتمت على صدري ترتعش و أنا اخذت مكانها و بدات بركب زبي و أنا ايضا لم تكن تعودت على ضخامة زبي فلم تكد تصل الى منتصفه حتي اتت رعشتها و امي اخذت جانبي و تلعب بصدري و تقبل صدري و أنا وصلت لإدخال كامل و بدات بركبه و بدات امي بمص صدرها و حلماتها و انا بدات تركب زبي بقوة و لم تتحمل الا ان جاءتها رعشتها مره اخرى و لم تتوقف و بدات برطم زبي بكسها بسرعه و لكن ضخامه زبي و كبره جعلتها لم تتحمل فانتفضت وبدات تفرغ شهوتها على زبي و قامت عنه و بداتا بمص و لحس شهوتها عن زبي و بداتا بمص زبي و بلحسه يريدون مني ان اقذف و بداتا بوضع زبي بين بزازهم و مصه بقوة الى ان بدات ان اتنفس بسرعه فعرفوا اني ساقذف و بدات بالقذف حتى بداو يمصون قذفي و يلحسونه و انا مستمتع و مذهول امي تفعل هذا
الجزء الثاني
البسوني و اخذو ملابسهم و ذهبوا الى غرفه امي و انا اعتدلت على السرير و فهمت اللعبه و نمت و بعد ساعتين نزلت للعشاء و كانت امي مبسوطه و ومشرقه و جاءت اختي و جلسنا و تحدثنا و خرجت مع بعض الأصدقاء و عدت رايت امي جالسه و اختي و بدأنا بالحديث و قامت امي للمطبخ و انا منتبه عليها فاذا هي تحضر العصير اذا تريد جوله ثانيه و ضحكت و تكلمت مع اختي عن عملها و اتت امي بالعصير و شربت اختي و مثلت اني اشرب و لكني كنت ارمي العصير بإحدى اناء الورد و بعد دقائق رايت اختي تتثاوب و علمت ان مفعول المنوم قد بدأ و تظاهرت بالمثل و قلت لهم اني ذاهب للنوم و ذهبت الى الغرفه وخلعت ملابسي و نمت عريان و بعد قليل بعد ان تاكدت امي بان اختي نائمه صعدت الى غرفتي و بدات بخلع ملابسها و سحبت اللحاف عن جسمي و راتني نائم عريان و رات زبي فبدا صوت نفسها يتصاعد و بدات بتقبيل صدري و لحس زبي و مصه و لحس بيضاتي و مصهم و جلست بظهرها لي و ببطئ حتى تتعود على زبي و ادخلته كاملا و ارتعشت و جاءت نشوتها وبخضم ما هي متمتعه برعشتها امسكتها من رقبتها و يديها و نيمتها على صدري و همست لها انها ملكي الان و لم ارحمها و بدات بدك كسها بقوه و عنف و شده حيث كانت تعودت على النيك البطيء و انني قد اصبحت انا المتحكم الان فبدات انا بنيكها فلم تتحمل وصراخها يعلو و اهاتها و اتت رعشتها مرة أخرى و لم اتوقف و بدات بالارتعاش و اكملت حتى اتت رعشتها و بدات بدفع نفسها بعيدا عني الا انني لم ارحمها و نكتها بعنف اكثر واتت اكثر من ثلاث مرات و سحبتها و جلست بين فخذيها و هي لا تسطيع التنفس من النشوة و بدات باكل كسها و قد كان ملئ بلبنها و افرازات كسها و ادخلت اصبعين في كسها و بدأت تدليك منطقه الجي عندها و بدات بتاووه و الصراخ و غرز اظافرها بيدي و بدات بالتدليك بسرعه حتى اتت و صرخت بشده و ارتمت تغلق فخذيها و ترتجف فلم ارحمها و شددتها من شعرها و فتحت فمها امص و اعض شفايفها و قلت لها و انا انظر في عينيها انت لي و قالت لي بصوت مبحوح نعم انا لك ورفعتها على صدري و فتحت فخديها و اجلستها على زبي و هي معلقه على رقبتي و بدات بنيكها و رفعها على زبي و جعلته كاملا داخلها مما جعلها تاتي وبدا كسها ينقط افرازاته على زبي و بيضاتي و بدات برطم كسها بسرعه و قوه فلم تستطيع ان تتماسك نفسها و صرخت و عضت رقبتي من الشهوة فجلست على السرير و و امسكت يديها من الخلف و امسكت رقبتها و نظرت اليها و قلت لها اتريدي المزيد فاجابت نعم نعم بصوت مخنوق من متعه لم تختبرها من قبل و ضغطت على كتفيها مع رفع زبي لأقصى حد داخل كسها مما جعلها تنتفض و تنتفض و تضم فخذيها و تصرخ و ارتكت على صدري و هدات فنظرت اليها و اذ هي مغشي عليها من النشوه و ضحكت و امددتها على السرير و غطيتها و ذهبت الى الحمام و اخذت شاور و عدت البس و نزلت رايت اختي نائمه فحملتها واول مره اتحسس فخذيها فقد كانت ناعمه طريه و نظرت اليها بيضاء ذات شعر اسود و مددتها عل السرير و ذهبت الى غرفتي و نمت بجانب امي
في الصباح لم اجد امي بجانبي و ذهبت الى غرفتها و سمعت صوت الدش ففتحت باب الحمام و نظرت اليها تستحم و تغني و انتبهت الي و ابتسمت و انا ابتسمت و قالت لي انضم الي قلت لها ان ندى مستيقظ و انا لولا انها كانت مخدره امس لكشفتنا فضحكت و قلت لها منذ متى انت و أنا تخدراني
قالت لي من ٥ اشهر التقينا باميليا و كانت بزياره للضاحيه و سالتني عن اخبارك و كيف اعترفت لي بانك كنت عشيقها و اخبرتني عن زبك و ضخامته و امي تتحدث و انا انظر الى جسمها و قلت لها انظري و اشرت الى مكان العضه فضحكت و قال ماذا افعل لقد اخرجتني من وعي بنيك لي مثل ما فعلت
الجزء الثالث
ضحكت و قلت لها انها لم ترى شيئا بعد فقد حان موعد ذهابي للمدينه للعمل و انها اذا إرادتنا ان تاتي الي للمدينه و قلت لها ان لا تاتي يومي الاثنين و الثلاثاء و الأربعاء حيث ماريا تكون قد رجعت من السفر
فتجهم وجه امي وقالت لي اكرهها قلت لها و انا ذاهب نتكلم لاحقا و خرجت امي مسرع و امسكت بيدي قبل الباب و حضنتني وهي مبلله و قبلتني قبله طويله وانا بدات اضرب كسها بيدي وبدات بالغنج و قلت لها لاحقا و قالت لي انها ستنتظرني
فضحكت و خرجت
و بدات امي فصل جديد في علاقتنا حيث بدات بالحديث معي دائما و كيف تريدني و وانها اصبحت تنام عاريه و انها اشترت بعض الملابس الداخليه الجديده و أصبحت تتصل لممارسة الجنس معي على الهاتف و جاءت ماريا و اخبرت امي ان لا تتصل بي بالمنزل و غضبت امي و قالت انا الان لديك و لك كلي فلماذا تحتاج الى هذه العاهرة صرخت بها و قلت لها ان تلتزم حدها لا احد يملي علي ما اريد انا الوحيد الذي اقرر فقالت لي حاضر
و ذهبت للمطار استقبل ماريا و استقبلتني طائره في احضاني و تقبلني و تقول لي انها اشتاقت لي و همست في اذني انها اشتاقت له اي زبي و استقلينا السياره و بالطريق بدات بالتحسيس على رجلي و وصلت زبي و قالت انها لا تستطيع الانتظار و اخرجت زبي و بدات بالمص و اللحس و التقبيل و بدات بمصه و ادخاله في فمها و مصه و بدات تقول انها لا تستحمل انها تريده الان و لم يتبقى على وصلونا للبيت سوى شارعين فقط فضغطت على راسها و زبي داخل فمها لإسكاتها و لتعليمها كيف ان تفتح فمها ليصل زبي الى حلقها و بدات بنيك فمها و هي لا تسطيع ان تتوقف من كثر الشهوة التي لديها فدخلت موقف سيارت بنايتي و اصطففت في مكاني و نزلت من السياره و اخذت ماريا الى مستودع البنايه و فتحت الباب و اغلقته و اخذتها الى اخر المستودع و رفعت يديها للاعلى و فككت قميصها و امسكت صدرها بقوة و عضضت على شفافها و مصصت لسانها وقطعت حمالة صدرها و بدات بأكل الصدر و مص الحلمات و اللحس و العض حتى بدات تتاوه بقوة و رفعت تنورتها و مزقت كلسونها و كانت مبلوله فوضعت يدي عليه و ضربته كم ضربه جعلها تصرخ من النشوه و لعبت بكسها و باعدت بين شفايف كسها حتى ادخلت اصبعين و بدات بنيكها باصابعي و اصل منطقه جي و ادلكها و حتى بدات تتاوه بصوت عالي و ماريا عندما تاتي رعشتها تبدا بالصراخ و بدات تتاوه و نفسها يعلو و انت ممسك يديها للاعلى و بدا جسمها ينحني و ينتفض وبدات بمص شفايفها و مص لسانها حتى اتمكن من احتواء صراخها و اتت رعشتها و بدات بمص اصابعي و جعلها تلحس ايضا شهوتها من اصابعي و قلبتها و جعلت ظهرها لي و باعدت بين فخذيها و بدات بتمرير زبي على كسها الى ان ادخلت الراس و صرخت من النشوة وارجعت طيزها لإدخال الباقي و انا بدات بالضغط حتى ادخلته كاملا مره واحده و بقوة فبدات بالصراخ و الارتعاش و اتت رعشتها مره اخرى و تحكمت بيديها مع يدي و امسكت رقبتها و بدات برطم كسها بقوة و شده و بسرعه و كانت تنتفض مع كل مره تاتي رعشتها و قلبتها و رفعتها علي و اجلستها على زبي و بدات برفعها ببطئ في بادئ الامر لكن تاوهاتها و مصها لشفايفي و تقبيلي جعلتني ابدا من جديد رطم كسها بقوة اكبر و بقيت على هذا الوضع الى ان قذفت فيها و اتت رعشتها و بدات بالارتعاش و الارتجاف فأصلحت لها قميصها و تنورتها و اخذت ملابسها الداخليه و ادخلت زبي و حملتها كطفلتي الصغيره و ذهبت للسياره و اخذت اغراضها و اغراضي و انا حاملها و احسست بمنيي ينزل من بين افخاذها و صعدت للبيت و ادخلتها الحمام و نزعت ملابسها و بدات باخذ حمام ساخن لي و لها الى ان بدات تستعيد شيئ من قوتها و قالت لي انا جائعه فطلبت طعام و تناولناه و تمددنا عرايا و بدات بالتحسيس على صدري و تقبلني و انا اقول لها جرعتك لليوم انتهت لا اريد ان اضغط اكثر انت تدرين اننا ذهبنا للمستشفى بسبب ممارستنا الجنس لاكثر من مره في اليوم و انت اصبت بهبوط في الضغط لذا لا يوجد مره اخرى اليوم لذا غدا لدينا جوله اخرى
الجزء الرابع
فقط للعلم انا منذ اميليا لم امارس الجنس برومانسيه كل ممارستي للجنس كانت بسيطره و سطوة و عنف
فرايتها تتملل فقلت لها حسنا ساجرب معاكي طريقه اخرى و نرى الى ماذا يفضي و فرحت و بدات بتقبيلها و مص شفافها و صدرها و لسانها حتى يدا جسمها يتلوى من تحتي و نزلت لصدرها و و بدات امص بهم و الحسهم و امسكهم و نزلت لبطنها و لحسته و قبلته و فتحت افخاذها و بدات بتقبيلهم و مصهم و نزلت لاكل الكس كما كنت اكله من قبل و ادخل اصابعي و ادعك منطقه الجي و الحس كسها و اتت رعشتها قويه و افرزت ماء كسها بغزاره و استمريت الحس و امص و ادلك منطقه الجي حتى اتت اكثر من مره و اجلستها على حضني و ظهرها لي و زبي بين فخذيها تدلكه بين فخذيها و يداي على بزازها وامص و اعض رقبتها وادخلته ببطء و هدوء حتى وصلت طيزها لحضني و بدات ببطء انيكها ورجعت للخلف بالسرير و مددتها بجانبي و بدات بتقبيلها و مص صدرها و زبي يدخل و يخرج ببطء و بحب و لم تتحمل اكثر و تقوس جسمها و اتت شهوتها بشكل جميل لم تصرخ و اكملت نيكها بهذا الشكل حتي افرغت فيها شهوتي و أطفأت نار شهوتها بدون ان اؤذيها وذهبت الى الحمام مثل الدائخه فساعدتها و اخذنا شاور معها و رجعنا للسرير و غطينا في نوم للصباح
في اليوم التالي ذهبت الى العمل و لم اكد اجلس على المكتب حتى رن هاتفي و كانت امي
اين انت و لم ترد على مكالماتي اشتقت لك و اريدك و انا اهدئها و اقول لها اني سوف اتي بنهاية الاسبوع و بدات بوصف ما ترتديه و انا اقول يا امي انا بالعمل و بدات بالصراخ انا اريدك لا تتركني و بدات بالبكاء فقلت لها انتظري سوف اكلمك بعد ساعة ضروري
اخذت مفاتيحي و اخبرت المكتب بانني خارج في عمل و اخذت السيارة و ذهبت الى منزل امي بالطريق مررت كي اتاكد ان اختي بعملها و دخلت البيت و كانت امي بالمطبخ و كانت ترتدي ملابس عادية و امسكتها من شعرها و امسكت كسها و قلت لها انها اذا فعلت مثل ما فعلت مرة اخرى فلن ترى وجهي فقالت و الشهوة بصوتها حاضر و مزقت ما ترتدي من ملابس و انزلتها على ركبها لتمص زبي و كنت غاضبا لدرجة اني حاولت ادخال زبي كاملا في حلقها مما جعلها تستفرغ و لم اكترث و و ضعته مرة اخرى و بدات بنيك فمها بقوة و اقول لها انظري بعيني انظري الي انا املكك و انا احكمك و رميتها على الارض و نمت فوقها و ادخلت زبي في كسها بقوة و مرة واحدة و بدات بالصراخ و انا لا اكترث و بدات برطم كسها و انا امسكها بقوة الى ان بدات بالارتجاف و الارتعاش و قمت و رفعتها من شعرها و امسكت رقبتها و بدات العب بكسها و ادخلت اصبعاي بكسها و بدات افرك و افرك بقوة الى ان بدات باخراج ماءها من كسها و بدات بالارتجاف و و قعت على الارض ترتجف و لم ارحمها فتحت رجليها و ادخلت زبي و بدات بنيكها بقوة و غضب و هي تغرز اظافرها في ظهري و و ترتعش المرة تلو الاخرى و ارى وجهها و اعينها تقلب للخلف و و رطمت كسها بعنف اكثر و قوة اكثر و قربت ذروتي و انزلت و قذفت داخل كسها كمية كبيرة و اخرجت زبي بسرعة و و تركتها ترتجف و امسكت شعرها و قلت لها انا من اتحكم بك و ليس العكس رميتها عاريه على ارض المطبخ ومني يخرج من كسها وهي ترتجف
الجزء الخامس
و لبست ملابسي و خرجت و عدت الى العمل و بعد انتهائي من العمل تلقيت اتصالا منها و تخبرني انا لن تعيد الكرة مرة اخرى و انها ستلتزم بما اقولة و قالت لي هل انت خائف من ان اكون قد حبلت قلت لها لا لا يوجد ماهو اكثر اثارة من ان تكون امي حامل بابني
و مضت الايام كلما اذهب للعطل اختي تنام و انا انيك امي و اعود الى المدينة الى ماريا
وفي احدى الايام حصلت مشكلة مع اختي و العمل فتركت العمل و لا تريد لامي ان تنزعج وقالت لي انها تريد ان تبقى عندي لعدة ايام حتى تتحصل على عمل جديد فقلت لها ان تعمل لدي بالمكتب و تحت التدريب و انها ستبقى لدي بالمنزل فوافقت و جاءت لدي و ذهبنا للمكتب و قابلت و اخذوها تحت التدريب ل 3 اشهر و كانت جدا سعيدة و دعتني للخروج اليوم للاحتفال و قلت لها لا مانع لدي فقط اريد انت اجلب ماريا و نذهب معا فوافقت و خرجنا معا و رات اختي كيف ان ماريا تتدلع و تتمحن علي و انها لا تجعل اي بنت تنظر الي و تفتعل المشاكل فكانت الحفلة نوعا ما جميلة و ذهبنا الى البيت وذهب كل منا الى غرفتة و جاءت ماريا انها كانت تريدني في الحفله و لكن قلت لها ان اختي بالغرفة المجاورة فقالت افعل لي ما فعلت لي المرة الماضية فقلت سافعل ما هو اجمل ستكونين الاولى التي امارس معاك الحب و ليس الجنس فتعجبت ماريا و قالت كيف ذلك قلت لها انتظري
فذهبت لارى ان كانت اختي نائمة ام لا و رجعت ومن سرعتي الباب لم يغلق بالكامل و اشعلت بعض الشموع العطرية و تبادلت القبل مع ماريا بحب و لطف و لمسات خفيفة على الظهر و الافخاذ و الخدود و بظهر يدي حتى اصابتها قشعريرة و بدات بخلع ملابسها و اقبلها مكان ما اخلعه من ثياب و الصق جسدي بجسدها بلطف و هي تتنفس بسرعه و انا اخلع ملابسها جاءت عيني الى الباب و رايت اختي تنظر الينا و لم تنتبه علي و بدات بعد ان خلعت كل ملابس ماريا وكانت في مود جدا حيث انها لاول مرة اتصرف معاها بهذا النعومة و الرومانسية وانا انظر بخبث الى اختي التي ما زالت تنظر الينا و مددت ماريا على السرير و بدات بخلع ملابسي و انا انظر الى اختي بخبث و تمددت بجانب ماريا و انا اتحسس جسمها و صدرها و كسها بنعومة و اقبلها بشغف و امصص رقبتها مع تمرير زبي بين فخذيها و لمس كسها المبلول بشدة و الذي ادخلت زبي ببطئ شديد و نعومة و لاول مرة تتحسسة بدون عنف ولا الم وبدات بنيكها ببطى ونعومة و انا ممدد بجانبها و انا انظر الى اختي التي فتحت الباب اكثر و بدات بالتقبيل و مص رقبتها و قررت ان اجعل اختي تعرف باني اراها و قلبت ماريا على جانبها الاخر فاصبحت مقابلي و رفعت لها رجلها و ادخلت زبي بها مجددا و انزلت رجلها و بدات بتقبيلها و مص صدرها و فجاءة و اختي تنظر الينا نظرت اليها مباشرة و رأت اختي انها تنظر الي و تفاجات فاشرت اليها ان لا تخف وبدات بنيك ماريا و انا اتعمد ان ترى كيف يخترق زبي كس ماريا و ماريا لم تاخذ وقت حتى ارتعشت بشكل جميل و اطول حيث انها قالت انها من اكثر المرات التي احست بحبي في هذه الرعشة و النشوة و همست باذنها انتظري بعد و اخذت منديل بجانب السرير و اغمضت عيني ماريا به و جلست و اجلستها و لم يزل زبي في كسها و اشرت الى اختي ان تفتح الباب اكثر و فتحت الباب و رايتها و قد ادخلت يدها من تحت ملابسها و تلعب و تستمني على ممارستي للجنس مع ماريا و تفرك صدرها
و جلبت منديل اخر و ربطت به يدي ماريا من الخلف و اخبرت ماريا ان تستمتع بزبي حسب ما تريد حيث بدات بالصعود و النزول على زبي حيث ما كانت تتمنى و انا امص صدرها و و اعض رقبتها بنعومة و اشرت الى اختي ان تقترب و ان تخلع ملابسها كاملة امامي و قامت اختي و بدات تخلع ملابسها امامي باثارة و تعمدت ان تخلع شورتها و ظهرها لي حتى تثيرني بمنظر طيزها و كسها كم هو مثير و ظهر جسم اختي امامي كاملا بيضاء شعر اسود جسم مثير مع ذلك الفراع بين فخذيها يجعلني اريد ان انقض عليها و بدات تقترب مني و جلست على الارض و فتحت رجليها امامي و بدات تلعب بكسها الوردي و تمسك صدرها و بدات بالضغط الخفيف على كس ماريا و هي ما زالت تتاوه و تركب زبي و بدات اختي باللعب بكسها و انا اقبل ماريا و امص صدرها حتى اتت رعشتها مرة اخرى
الجزء السادس
و اخرجت زبي و مددت ماريا على السرير و بدات بمص و لحس كسها و اشرت الى اختي بان تقترب و تبدا بمص زبي و اللعب به و انا الحس كس ماريا و امص شفايف كسها الممتلىء بافرازات شهوتها و بدات اختي بان تلمس زبي و لا اظن انها رات زب بمثل هذة الضخامة و بدات بلحسة و مصة راسة و مص بيضاتي و هي تلعب بكسها و انا العب بكس ماريا و مص كسها و على قدر الاثارة من مص اختي لزبي كنت افرغة بكس ماريا و بدات تتلوى و اختي تمص براس زبي و بدات احس احساس غريب زبي يدخل اكثر في فم اختي و نظرت لها و رايت نصف زبي يدخل الى حلقها و اعطاني شعور لذيذ و جهتة الى كس ماريا و تدليك منطق الجي لديها بنعومة و رومانسية مما جعلها تتلوى اكثر و تصدر صرخات مليئة بالشهوة و اتت رعشتها و بدات بانها تريد زبي مره اخرى فيها و انها تريد ان تحس بقذفي داخلها و قلبتها على بطنها ووضعت زبي فيها و بدات في نيكها بنعومه و ببطىء و اختي تلعب بكسها و تنظر الي بعينيها و انا انيك ماريا و تنظر الى زبي كيف يخترق ماريا و ماريا تان و تتاوه بحيث بدات بزيادة السرع و اختي بدات تتنفس بسرعة و ماريا تتاوه بسرعة حيث عرفت اننا سوف تاتي شهوتنا بنفس الوقت و لكن اختي اتت رعشتها و ارتمت على الارض تتلوى من شهوتها وقذفت بماريا بكمية جعلتها ترتعش و ترتجف و اشرت الى اختي بان تاتي و تمص شهوة ماريا مع ما تبقى من مني و اقبلت تمص و تلحس و اشرت اليها ان تذهب و فككت يدي ماريا و ابقيت على عصابة عينيها و ضممتها بشدة و زبي بداخلها و نمنا حتى الصباح
في الصباح تناولنا الافطار و كانت اختي تلبس ملابس النوم عبارة عن شورت قصير مع بروتيل و كانت تعرف من نظرتي اليها بانه في الغد ستكون تركب زبي لوحدها وذهبت الى العمل و اتممت الاتصال من امي و تحادثنا وتكلمت مع ماريا اذا اردنا الذهاب لتغيير الجو فقالت انها تعبة و انها تريد الراحة فعلمت انها في دورتها الشهرية و رجعت للبيت و تحدثنا و ذهبنا للنوم و لكن في الليل استيقظت على من يلعب بزبي و نظرت اذا باختي عارية وجالسة قرب السرير تمص زبري و تدخله في فمها و تلحسة فاشرت اليها بان ماريا نائمة و انها ممكن للغد ان نكون براحتنا فلم تكترث و بدات بمص زبي اكثر و اكثر و بسرعه وماريا نائمة بجانبي مع غطاء العين و اختي ما زالت تمص زبي و تدخلة اكثر فاكثر في فمها و عدلت جسمي اقرب لحافه السرير و اقرب لاختي التي بدات بوضع زبي على بزازها و تقبيله و اقتربت مني و قبلتني بقوة و مصت لساني و شفتي السفلية و قالت سوف اركبه فاشرت لها ان لا تفعل فتجاهلتني و وقفت و قربت طيزها و كسها ناحية زبي و اخذت تفرك راس زبي بكسها و طيزها و قربت راس زبي بباب كسها الذي ما ان دخل حتى بدات ترتجف و ارتعشت و فخذيها بداتا بالارتجاف و قامت عنة فضحكت ضحكة مكتومة و ضربتني على صدري و رجعت لمص زبي و لكن هذة المرة اعطتني كسها و طيزها لي لاكلهم وبدات بالتهام طيزها و كسها وهما مضمومتان لانها لا تستطيع فتح رجليها كي لا تصطدم بماريا و بدات بلحس كسها و طيزها و هي تمص زبي و من كثر الشهوة لديها بدات بتدخيل زبي اكثر فاكثر و بدات العب بخرم طيزها الذي كان شهيا و بدات بعض طيزها و شفايف كسها حتى صدرت منها صرخة تااوه تحركت ماريا على اثرها و انخفضت اختي للاسفل و اشرت عليها ان تذهب لغرفتها و قبلتني و ذهبت و رجعت ضممت ماريا و زبي منتصب و وضعتة بين فخذيها و نمت و لكن ماريا افاقت بعد فترة و احست بزبي منتصبا و انها لاتستطيع الركوب فبدات بمص زبي و انا شبه مستيقظ و قذفت على بطني من بعد مصها و لعبها و لحس و بدات بلعق منيي و بلعه و قبلتي و حضنتني و نمنا
الجزء السابع
في الصباح اتصلت امي باختي و قالت لها ان تعود للمنزل لان صاحب عملها السابق لديه شكوى و انه سوف يذهب للشرطة اذا لم تجلس و وتقول ما عندها فقلت لها نذهب الى المكتب و نذهب من هناك و ماريا ذهبت الى عملها و بالطريق الى المنزل لنرى ما المشكلة اخبرتها ان كل شيء سيكون على ما يرام فتبسمت و قالت لي لا يهم المهم ان نرجع للبيت سويا فضحكت عليها و قلت لها و المشكلة قالت لي لاتهتم سوف اتكفل بها و به اخرجت زبي و بدات بمصة و انا اقول لها بانها اليوم سوف تندم على فعلتها هذة و هي غير مكترثة و ما زالت تمص حتى قربت ان اقذف فضغت على راسها لتاخذ كل منيي بفمها و تبلعه و قامت و قبلتني و قالت لي هذة وجبة شهية
وصنا البيت و كان صاحب العمل موجود و تكلم و اتهمها بانها كانت تسرق و تختلس الا اذا ارجعت المسروقات او المبالغ فما كان من اختي الا ان فتحت هاتفها و كان هناك فيديوات كثيرة لصاحب العمل و هو يتلصص على الفتيات مما يعملن لدية و كيف يتحرش بهن و كيف ناك من طاوعته من الفتيات فسالت اختي هل انت من بينهن قالت لا و لكن سمعتة يتحدث مع احدى الفتيات بانة يريدها الليله و كيف راها تغير ملابسها و من هذا الكلام
فنظرت اليه و اخرجت هاتفي و قلت له سجل لنا اعترافا بانك منحرف و متحرش حتى لا تحاول في المستقبل ان تبتزنا و سجل الاعتراف و ذهب و جلسنا قليلا مع امي و صعدت اختي لجلب بعض الملابس لها من غرفتها و امي تقول يجب ان تاتي في ايام العطل لوحدك فوافقت و بدا الجو بالتغيير و بدا الثلج يهطل فقلت لاختي اسرعي كي لا يقطع بنا الطريق و قبلت امي من فمها وضربتها على كسها و نزلت اختي و انطلقنا في الطريق بدات اختي تقول لي انة يوجد مفاجأة لي عندما نرجع و لكن في بالي انا خطة لا تعرف بها في الطريق ما بين المدينة و الضواحي يوجد اكواخ للتخييم فلما اقتربت منها انعطفت و ذهبت للرجل و استأجرت كوخا لليله و اوقفت السيارة امام الكوخ و اختي مستغربة و لففت الى جهتها و حملتها و قلت لها بان الليلة ليله دخلتها و اختي فرحة و قالت لي لماذا لانفعلها على هذة الشرفة و قلت لها و البرد قالت لن نحس بة قلت لها لا باس تجربة جديدة فدخلنا و اشعلت الحطب و بدانا نقبل بعض و اعريها و امص صدرها الصغير و العب بكسها الطري و اقرص طيزها و تعرينا و حاولت ان تنزل تمص زبي فرفعتها علي و جعلت يديها فوق رقبتي و فخذيها بين يدي و قلت لها الان سوف تختبرين زبي و لا باس ان صرختي و انا اعلم بان اختي لم تعد عذراء و وضعت راس زبي بين شفايف كسها و بدات تنزل علية و صرخت بتاوهه و متعه و قلت لها ارفعك قالت لا اريد المزيد و بدات ادخل زبي ببطىء و عندما دخل كاملا في كسها كانت قد اتت رعشتها مرتين و جلست تعض في لحمي و تمص شفايفي و ترجف و ابقيته فيها لبعض الوقت حتى تتعود على حجمة و كنت استطيع حس نبضها و تقلصات كسها من على زبي و مشيت و كانت الدنيا شبة معتمة و خرجت الى الشرفة و كان الثلج ينزل بغزارة و الجو شبة صامت و لم يكن سوا كوخين فقط بهم زوار ونحن جلست على سور الشرفة و بعدها لم تتحرك عن زبي و بدات اقبلها و ادخل صدرها الصغير في فمي كاملا و امص حلمتها و هي تقول اريد ان ابقي على زبك للابد قلت لها لا تتمنين انتظري و سترين ماذا يفعل بك هذا الزب
رفعتها لاعلى زبي وتعابير وجهها تغيرت و انزلتها علية بقوة فصرخت و بدات بالارتعاش و ارتجفت و غرزت اظافرها في ظهري و رفعتها مرة اخرى و ادخلتة بقوة مرة اخرى و بدات ارطم كسها وبقوة و كان صوتها وتاوهاتها مسموعة و لكن مع الثلج كان خافتا للصوت و وضعتها على ارضيه الشرفة و بدات برزع و رطم كسها بقوة و عنف و انا امسك رقبتها و اعض حلماتها و ادخله لاخر حد حتى ارتعشت و دفعتني عنها و ضمت رجليها من الارتجاف و قلبتها و لم ارحمها و جعلتها وضعية السجود و امسكتها من شعرها و ادخلته كاملا مرة واحدة و رفعتها لي و انا امسك يديها من الخلف و يدي لرقبتها و بدات من جديد بدك كسها مرة اخرى بقوة و لم ادري كم من رعشة اتت و بدات تاوهاتها تزداد الى ان قذفت بها و رفعتها و دخلت بها و زبي ما زال يقذف و هي ترتعش و ترتجف و تمددت داخل الكوخ بجانب المدفئة بجانبها و زبي مازال بداخلها و منتصب من القوة و بدانا بتقبيل بعضنا بشغف و رغبة حتى بدات بتحريك جسمها على زبي و اشتعلت من جديد و بدات بنيكها ببطء و بعض القوة حتى بدات ترتعش و تتاوه و فرفعت فخذيها على كتفي حتي يصل زبي الى اقصى حد داخل كسها و بدات بنيكها و تاوهاتها و صراخها و تمزيقها لظهري و ارتعاشها مره تلوة الاخرى حتى افرغت منيي داخلها مرة اخرى و رفعتها علي و جلست على حضني متعاكسين و ما زال زبي داخلها و تتنفس بسرعة و تقبلني و تحضنني و بدات بمص صدرها وحلماتها و اللعب بخرم طيزها حتى قبلتها قبلة كبيرة و قالت لي انا احبك احبك لن استطيع فراقك قلت لها لا تخافي لن نفترق وقلت لها لن تستحملي جولة اخرى لذلك توقفي عن اللعب على حضني و تفقدت الماء الساخن و اخذنا شاور معا و غسلتها و قلت لها انها اذا حملت ستكون جميلة جدا بولدي بداخلها فضحكت و قبلتني و جلسنا نشرب القهوة امام المدفاة عرايا الا بلحاف يغطينا
الجزء الثامن
في الصباح توجهنا الى المكتب مباشرة فرغنا من اعمالنا و ذهبنا للمنزل و خلعت اختي ملابسها و ذهبت الى المطبخ تجهز العشاء و تلقيت اتصال من أنا صديقة امي انها في ورطة و تحتاج المساعدة فقلت لها اين انت قالت في المدرسة و انها تحتاجني ضروري فقلت لها انتظريني انا بالطريق اليك و اخبرت اختي فقالت لا تتاخر انا بانتظارك فاخبرتها لارى ما المشكلة و ساكلمك
ذهبت الى الضواحي و الى مدرسه انا لارى ما المشكله كانت قرابه الخامسه عصرا ولم يوجد بالمدرسه غير البوابين و اتصلت بها و قالت لي انها في مكتبها بالطابق الثاني ذهبت هناك و دخلت و لم ارها و اتصلت بها و قالت انها قادمه فانتظرت قليلا و اذا بها تدخل بلانجري لون اسود سكسي للغايه و اقفلت الباب و قالت لي اعرف ما حصل مع امل و اريد ان اكون عبدتك ايضا امسكتها بقوة و قلت لها بشرط ان لاتعرف امي بالامر ، فوافقت و قبلتها بعنف و مصصت لسانها و بدات تتنفس بسرعه و امسكتها من كسها بقوة و رفعت يدي لفوق كي اعذبها اكثر و بدات بالتأوه و خلعت الكلسون و ادخلت اصبعين داخل كسها وبدات بنيكها بيدي و انا ماسكها من رقبتها و اعض بزازها و اعود لاقبلها بعنف حتى ارتعشت و بدا ماء كسها يغرق يدي و مصصته و اعطيتها اصابعي لتمص شهوتها و انزلتها على ركبتيها و اخرجت لها زبي و بدات تلحسه بشهوة و شوق و تمص بقوة و تدخله الى حلقها وامسكت راسها و بدات بنيك فمها حتى استفرغت و اعدت زبي الى حلقها مره اخرى و بدات بنيك فمها حتى اخرجته و قالت لي انها لن تستحمل ثانيه اخرى تريد ان انيكها و رفعتها على يدي و امسكت رقبتي و ادخلت الراس و رايت تعابير وجهها حتى اسقتطها على زبي مره واحدة حتى وصل عميقا داخلها مما جعلها تحضنني و تمزق ظهري باظافرها و ترتجف و بدات بمداعبه خرم طيزها و بدات بنيكها بقوة و عنف و بدات تتاوه و تصيح بعض مرات و ادخلت اصبعي بطيزها مما جعلها تتاوه بقوة و اتت مرة اخرى على زبي و انزلتها و دفعتها للحائط و باعدت بين رجليها و امسكت يديها للخلف و ادخلت زبي مره واحده بقوة و بدات بضرب كسها بعنف و طيزها بقوة الى ان اتت مرة أخرى و ارتجف و اخرجت زبي و داعبت خرم طيزها و قالت لي انها لم تنتبه من طيزها ابدا قلت لها انه يوم حظها و ادخلت راسه و كان خرمها ضيفا وبدات بإدخال زبي ببطء حتى دخل كاملا و هي تصيح و تتاوه من الم حتى انتظرت قلبلا و بدات العب بكسها و ادعكه بقوة حتى اتت مرة أخرى و بدات ادخل و انيك طيزها و لم تكترث للالم و نزلت للارض وزبي داخلها و بدات تركب زبي حتى بدات ترطم زبي بطيزها و انا امسك بزازها و العب بكسها و اشد شعرها حتى ارتمت على صدري من قوة رعشتها و بدات ترتجف و ترتعش لذا اخرجت زبي منها و بدات انيك كسها و هي على جنب و رفعت رجلها لرقبتها و بدات بدك كسها بعنف حتى عينيها تنقلبان للوراء و قاربت على القذف فاخرجته من كسها و دفعته في طيزها وقذت داخل طيزها و ابقيته داخلها حتى تتشرب طيزها منيي وقمت و وقفت امامها كمارد و هي ممدد على الارض و قلت لها مصي زبي فقامت و مصت زبي بنهم و قلت لها المره القادمه على الشاطئ و الدنيا تمطر و شددتها من شعرها و قبلتها و بدات البس و خرجت و هي متمددة على الارض
الجزء التاسع
و انا خارج لاحظت احدى ايواب الغرف مفتوحه و لم اخذ بالاختبار و خرجت و ركبت السياره و ذهبت الى امي التي كانت في دورتها و داعبتها قلبلا و مصه زبي حتى قذفت في فمها و لم تعرف انها تذوقت كس و طيز أنا من على زبي و استحممت و ذهبت الى بيتي حيث كانت ندى تنتظرني عاريه بالمنزل
لاادري ماحل بي بهذه الايام القليله من امراه واحدة لدي لاربع نساء شبقات يريدون فقط ارضائي و اشباع نهمهم الجنسي امي و صديقتها أنا و ماريا و ندي ولكن للحق يقال ندى هي اكثر ما اريد.
ندى اختي طريه وجميله ذات شعر اسود و صدر متوسط وايضا ما يجعلني اجن الفراغ بين فخذيها و عندما تضم فخذيها وايضا معرفتها بالجنس تتعلمه مني شيئا فشيئا ولذا اردتها اكثر من امي و ماريا و أنا لذا عندما رجعت للبيت كانت عاريه بالمطبخ تجهز الطعام و عندما دخلت ركضت الي و حضنتني و قبلتني و امسكت جسدها و قلت لها ماريا بالطريق البسي شيئا فتجهمت و لكن قالت يوجد لدينا بعض الوقت قلت لها لايوجد لا استطيع ان امارس الحب معك بسرعه لذا اليوم انا و انت و ماريا عندما اربطها و اغلق عينيها ففرحت و انتظرنا عندما اتت ماريا فجلسنا ناكل و نتحدث و اختي من تحت الطاولة تلعب بزبي برجلها و ضحكت و ضحكت هي الاخرى و فرغنا من تناول الطعام و ذهبت انا و ماريا الى الغرفه و اختي ذهبت تتحضر لليله فدخلت ماريا للحمام حتى تتجهز و كنت قد حضرت الرباط للعين و لليدين و خرجت ببيبي دول اسود وبدون اي شيئ تحته و وقفت و ربطت عيناها و يديها من الخلف و بدات بلحس و تقبيل افخاذها من تحت حتى وصلت لكسها و بدات تتنفس بصوت عالي و بدات تتنهد و دخلت اختي عاريه و بدات بخلع ملابسي و نزلت على زبي مص ولحس و ادخاله و تعويد حلفها لة وبدات ادخل اصابعي بكس ماريا و و بدات بممارستي لمداعبه الجي لديها و بدات تقطر من كسها فأخذت راس اختي و وضعته على كس ماريا و بدات تلحس و تاكل كسها بنهم و لم اجعلها تضع يديها على جسمها و اخذت اختي من شعرها و اخذت ماريا للسرير و فككت يديها و ربطهم بالسرير وجعلت اختي تكون بين رجليها لتاكل كسها وو رفعت خصر اختي لفوق و باعدت بين رجليها و بدات باكل كسها و طيزها و اداعب خرم طيزها واختي تاكل كس ماريا و كلما زدت مص ولحس بكس اختي اختي تزيد على كس ماريا حتى اتت رعشت ماريا و بعدها بقليل اتت رعشه اختي و سحبتها بسرعه حتى لا ترتجف بين فخذي ماريا و تقدمت لماريا و رفعت احدى الرجلين و ادخلت زبي ببطئ و بدات بنيكها ببطئ حتى بدات ترتعش من النشوة و تصرخ بغنج و شهوة و اخرج زبي و اضربه على كسها واختي تلعب بكسها و خرمها و كانت تفرك بجسدها من الشهوة و لكن من شهوتي لاختي بدات بنيكها بقوة قليله حتى يتسنى لي نيك اختي التي من الشهوة بدات ترتجف و تضم فخديها لجسدها وماريا ايضا بدات باللرعشه وبدات ادعك قليلا على كسها مع نيكي لكسها حتى اتينا شهوتنا مع بعض و افرغت منيي فيها و بدات ترتخي و انا اقبلها و اختي ذهبت لغرفتها وفككت ماريا و ذهبت للحمام ورجعت تنام في حضني ونامت من التعب و المتعه و انتظرت قليلا حتى اتت اختي و كشفت عني الغطاء و بدات بمص زبي و هي عاريه و بلحس بيضاتي حتى وصل زبي كاملا في حلقها و بدات اداعب كسها و ادخل اصابعي فيه حتى قامت ووقفت بجانب السرير و انا اقتربت من حافته و ضمت فخذيها و امسكت زبي و بدات بإدخال زبي في كسها و ادخلته ببطئ حتى دخل كاملا فيها و جلست قليلا و بدات تفرك نفسها عليه قليلا قبل انت تصعد و تنزل عليه و لضم فخذيها كان كسها ضيقا جدا لدرجه اني احس بنبض قلبها على زبي وانا امسك بحلماتها و لكني لم اتحمل فقمت عم السرير و زبي داخلها و قلبتها على الارض و جعلت طيزها لفوق و راسها لتحت و بدات بنيكها ببطئ و دون قوة لاني لا اريد لماريا ان تستيقظ من النوم و بدات كس اختي يفرز و خرم طيزها مغري و لكن بدات بإدخال اصابعي فيها مما نده عنها صرخه و لكن لم تتاثر ماريا و اتت اختي اكثر من مره الا انني شارفت على القذف و كنت قد وسعت خرم طيزها مما جعلني ادخل راسه في طيزها و امسكها من رقبتها و اقبلها حتى لا تصرخ و انا اغرز زبي في طيزها كاملا حتى وصل للبيض و بدات بالرجف و الارتعاش بكل جسدها و انا امص لسانها و حملتها و ذهبت لغرفتها و هي في عالم اخر و زبي ما زال صلبا و داخلها و هي ترتجف و انا اقبلها و اقول لها ان كانت بخير فما كان منها ان لفت بجسدها الي و زبي في طيزها وجلست امامي و قالت انها تريدني اكثر و بدات تفرك نفسها على زبي دون الصعود و النزول و كانت تفرك بقوة حتى ارتعشت و قبلتني قبله طويله و مص السنه بعض و رفعتها عني و مددتها على السرير و ذهبت لماريا و نمت و انا حاضن ماريا
الجزء العاشر
في الصباح ماريا ارتدت ملابسها و ايقظتني و ودعتني بانها ذاهبه في رحلة و ودعتها عند الباب و اغلقت الباب و انا عاري و ذهبت الى غرفة اختي التي ما زالت نائمه علىنفس الوضعيه من امس ولففت جسدي بها وأكملت نومي معاها الى ان استيقظت و التفت الي و حضنتني و بدات تقرب كسها من زبي حتى اصحو و لكن لشهوتها ضمت فخذيها و ادخلت زبي بينهما و بدات بالتفريش لزبي مما اثارني ولما رايت ما تفعل هجت و رفعت رجلها و ادخلت زبي مرة واحده في كسها المبلول حتى صرخت و بدات ادك كسها بقوة و انا رافع رجلها و امسك رقبتها و انا انظر اليها و هي تنظر الي و قالت اقوى مما جعلني ادكها بقوة مره و ارخي مرة و ادكها مرة اخرى حتى قلبت عينيها و بدات ترتجف و احسست بان رجلها سوف تتقلص من فعل النشوة و دككت كسها بقوة اكبرو قمت و رفعت رجليها على كتفي و بدات بنيكها كاني لم انيك احدا غيرها و قد كنت كالوحش معاها مما افقدها الوعي و ارتخت اختي و ضحكت انها مثل امي فقمت عنها وماء كسها ينزل و غطيتها و اخذت حماما و حضرت الفطور و كانت عطله و على الظهر استيقظت ونادت علي بانها لا تستطيع المشي فاخذتها للحمام و بعدها حممتها و غسلتها و البستها روب و اخذتها و انا احملها للسفره لتاكل و كانت تنظر الي نظره عاشقه و قالت لي انها اسفه لانها فقدت الوعي فقلت لها لاباس فقد كنت كالوحش فضحكت و اكلت و جلسنا نشاهد التلفاز حتى رن جرس الباب فقمت لبست شيئا و فتحت الباب اذا هي امي امام الباب ، اختي لم تحرك ساكنا و رحبت بامي و قبلتها قريبا من شفتيها و جلست و كانت متعودة على اختي ان تكون بالروب بالبيت فلم تلقي اهتمام و اخبرتنا انها شوف تقضي كم يوم بالمدينه معنا و قلت لها لا باس و نظرت الى اختي و رايت كيف عبست قليلا و مر اليوم و ذهبنا الى المول و تعشينا بإحدى المطاعم و لم يخلو اليوم من بعض المناكشات من امي و اختي الى ان التقينا باميليا مفاجأه غريبه اميليا الان بعمر٥٠ و لكنها امرأه بمعنى الكلمه و مر ببالي كل الذي مرحبا به انا و هي من نيكات ساخنه و تعليمها لي لكل فنون الجنس تبدلنا القبل و التحايا و لكن امي بدا عليها الارتباك و الغضب و شددت على يد امي و اشرت عليها بالهدوء و جلسنا سويا و تبادلنا أطراف الحديث الى ان اشارت بانها سوف تذهب للبيت و استاذنت امي و اختي بان تتكلم معي بموضوع خاص و اخذنا طرف و بدات تتكلم عن كيف تغيرت و اصبحت رجلا و ليس ذلك الولد الفتي بلهجة ساره و نظرة استهتار و اخبرتها بانني تغيرت للاحسن و انها لن تصدق و لن تستحمل ما افعله مع اي من النساء و قالت لي بلهجة متحديه انتظرك غدا في بيتي واعطتني العنوان و اه من جسمها مثل ما كانت بل افضل مع فارق الخبرة طبعا جسمها متناسق لاي امرأة ذات جسد فاجر صدر متوسط مرفوع غير متهدل خصر منحوت طيز رافعه افخاذ مرسومه بنيه الشعر مثل ما كانت بالسابق و اكثر و بدات افكر فيها و افاقني من تفكيري امي و ذهبنا للبيت و بقيت امي و اختي كل منهما تنتظر الاخرى ان تنام الى ان نامتا على الكنب بالخارج فقلت فرصة ارتاح اليوم لانه يجب ان اتحضر للقادم غدا
