لما ماما تبقى نفس الجسم ده ، والبياض ده.
وبتلبس قمصان مايصة كدا قدامي. طبيعي إني أهيج عليها. ولما أشوف جسمها الجامد وزبي. هعرف إني عمري ما هقدر أكيف فرسة زيها وإنها محتاجة فحل زبره جامد. وهبدأ أتخيل دكر بجد بيركبها قدامي. وهتعرص عليها أوي.
مين عرصتك كدا لما عرفت إنها جامدة عليك؟