لحظه من اجمل اللحظات و اكثرها متعه بعد لحظة دخول طربوش الزبر للخرم
اللحظه دي اعتبرها انتصار للخرم و نهايه مكابرة الزبر لحرارة و ناااار الخرم و اعلان استسلامه و خضوعه للخرم
اعتبرها النهاية السعيدة لاي طيز عطشانه و اللبن يرويها و يجدد شهوتها
ركزوا بخرم الفحل يقفل و يفتح و هو ينزل لبنه
تخيلوا فتح الخرم وتقفيله لما ينزل و الزبر جواه ......... احساس اللي ينكيك ايه شي مش طبيعي ابدا