أول ما إتخرجت إشتغلت في معرض للموبيليا وكان معايا زميلة ، بعد ما إتعرفنا علي بعض واخدنا علي بعض كنا بنركب المواصلات سوا وأوصلها كل يوم وأروح أنا ..
كنا بنركب باص هيئة النقل العام خط زحمة جدا علطول ، وعادة بنقف في الطرقة ، مرة من المرات أنا واقف جنبها وشنا لصف الكراسي المفرد وماسكين في مقابض الكراسي ، والطرقة زحمة جدا ولحم علي بعضه ، لقيتها عمالة تتأفف وتحرك نفسها يمين وشمال وتبصلي ، أخدت بالي لقيت راجل عمره معدى ال 60 ولابس جلابية بيتي وشال أبيض عامله عمة .. واقف وراها ولازق فيها ، ركزت حسيت أنه عمال يزق نفسه عليها ففهمت أنه بيدقر لها من ورا وهي مدايقة ، بحكم سنه شخطت فيه وزقيته وإديته كلمتين من نوعية عيب علي سنك وخلي عندك ددمم دى أد بنتك .. إلخ ..
المهم رحت واقف أنا وراها كحماية .. والناس عمالة تزق والباص زحمة ولقيت نفسي مكان الراجل .. زوبرى بين فردتين طيزها وضاغط عليها جامد بفعل الزحمة ، غصب عني زوبرى شد وهي حست بيه ، وبعدين علي العكس من الرجل اللي كانت بتتأفف منه ومدايقة ، لقيتها بتلف وشها لورا تبصلي وتبتسم ، وبعدين حسيت انها بتهز نفسها يمين وشمال وتطلع فوق وتحت بالراحة علشان تظبط طيزها أدامه لحد ما وصلنا المحطة اللي بننزل فيها ..
تاني يوم في الشغل أتكلمنا في موضوع الراجل اللي كان مدايقها إمبارح وبتعاتبني أني لما وقفت مكانه علشان احمي ضهرها كنت أنيل منه ، قلتلها غصب عني ، عاوزة واحد عمره ما داق اللحمة لما يلاقي نفسه في الموقف ده يعمل إيه ؟
قالتلي أنت عمرك ما مارست الجنس مع واحدة ؟ ودى كانت البداية .....