مرة في الصيف كان يوم الجو حر اوي وكنت راجع من الجامعة وركبت سيرفيس في اخر كنبة جنب الشباك وركبت جنبي بنت طالبة جامعة برضه بس جسمها كان جامد اوي ولابسة بنطلون قماش كدة ضيق مخلي فخاذها مهيجاني فشخ
ف المهم بتاعي وقف على ففخذي على جنب كدة وكان ظاهر يعني ولقيتها بتبص بعينها كدة كل شوية عليه
فضلت قاعد كدة كل شوية المسه كأني بعدله من فوق
لقيتها برضه عمالة تبص وتضحك كدة وكنت هايج فشخ كنت بحك ايدي في فخذها كل شوية بس ع الخفيف كدة كأنه غصب عني
بعدين لما جيت هي تقوم والي جنبها نزلت مديت ايدي وقرصتها قرصة خفيفة في طيزها متكلمتش