فى البدايه احب اكون صريح مع كل الموجودين هنا القصه حقيقه ومستحيل تتخيلها
نبدا القصه
الجزء الاول
انا جاسم انسان طبيعى جدا ومن عيله تحت المتوسط مكونه من
الام . احلام وهى ربة منزل بس حاجه كدا تقدر تقول انها اجمل واحن واروع ست وام فى الدنيا وجسمها جميل جدا طيزها وسط بس مهلبيه بزازها اكبر من المتوسط وكسها اجمل من انك تتخيله
الاخت . نوال 17 سنه حاجه كدا تقدر تقول انها نسخه من انى بس طيزها اكبر وبزازها وسط وعليها خصر جنان
اختى الصغيره . هيام 15سنه ودى بقى حاجه كده زى الكريمه كل حاجه فيها جميله بجد وخصوصا شفايفها
ابويا . متوفى وكان موظف وبناخد معاش وانتو عارفين يعنى ايه معاش يعنى مش هتاكل عيش حاف .
دول عيلتى واحنا اسره زي ما بيقولوا قلبنا على بعض وبنحب بعض جدا ومتفاهمين إلى أبعد الحدود وانا راجل البيت بعد ما ابويا مات وامى اخواتى بيخدو اذنى فى كل شئ وبيتكلموا معايا فى كل شئ .
اوصف لكم جسمى طويل وعريض وشكل وشي زى كل المصريين و زبي 18 سم بس مميز أن رأسه كبيره وعريض عندى 41 سنه وتبدأ القصه من حوالى 22 سنه يعنى كنت 19 سنه وانا فى الجامعه كنت انتساب مش بحضر كتير واخر التيرم اجيب الملخصات وخلاص المهم انا من مكان بعيد عن القاهره بدون ذكر اسم المنطقه وكنت بشتغل علشان اقدر اجيب مصاريف الجامعه وتساعد فى مصاريف البيت وكنت شغال فى القاهره بطبيعة الحال كنت بركب القطر وقتها التذكره كانت بخمسين قرش تقريبا وكنت شغال فى شركة قطع غيار العربيات كنت شغال عامل شيل وحط وتنضيف ورص البضاعه وكسم شغل ابن متناكه متعب لكن كنت لازم اتحمل لانى محتاج فعلا الشغل والراجل اللى كنت شغال عنده متجوز اتنين منهم واحده فاجره بجد جسم ابن متناكه طيزها تخليك تجيب لبنك من غير حتى متلمسها مجرد ماتشوف طيزها زبك يقف وطبعا كان معانا ناس شغالين كتير وكلهم كانو بيخافوا منها . وانا كنت لسه جديد فى الشغل ومعرفهاش نيجي بقي المهم لقيت واحده داخله عليا كسم الفجر من اول شعرها لغاية الكعب العالى وبنت المتناكه لبسه بنطلون اسود فيزون وراسم كسها ولبسه فوق بلوزه واسعه بس نص كم وداخله المكتب عليا وانا اصلا بنضف المكتب علشان صاحب الشغل يجى بكسمه يكون المكتب نضيف وريحته حلوه المهم لقيت المتناكه ديه بتتكلم بكل تناكه ،ولان لسه معرفش اسمها هنسميها المتناكه
المتناكه . انت يا حيوان فين الحج سمير
انا . لغيت وشي ليها وقولتلها حضرتك بتكلمينى
المتناكه . هو فى حيوان تانى هنا غيرك
انا . من غير ما ارد عليها سبتها ومشيت ولا حتى بصتلها
المتناكه . انت يا ابن الكلب مش بكلمك ازاى تمشي من غير ما ترد عليا
ابويا ميت ومبستحملش حد يشتمنى نهائى ولذلك كان رد فعل زى ما هنشوف كدا
انا . محستش بنفسي غير وانا نازل فيها ضرب بالاقلام وهى عماله تصرخ لغاية ما الناس اللى شغالين جم حشونى بالعافيه .
طبعا الكل مكنش مصدق ازاى انى اتجرات وضربتها وفشخت كسمين امها لدرجة أن شفايفها جابت ددمم وكف ايدى معلم على وشها وشعرها اتبهدل والصدمه اللى هى كانت فيها ازاى واحد عامل يضربها بالشكل ده وطبعا كل الناس اللى شغالين كانو مصدومين بس حسيت انهم فرحانين انى عملت كدا وانا بصراحه لغاية دلوقتى انا مش عارف عملت كدا ازاى المهم عرفت طبعا أنها مرات صاحب الشغل ايوا زى ما حضرتك توقعت بس اللى حصل مستحيل تتوقعه لانه مش هيخطر على بالك .
ده كان الجزء الاول اتمنى ينول اعجبكم واتمنى التشجيع انى اكمل القصه
نبدا القصه
الجزء الاول
انا جاسم انسان طبيعى جدا ومن عيله تحت المتوسط مكونه من
الام . احلام وهى ربة منزل بس حاجه كدا تقدر تقول انها اجمل واحن واروع ست وام فى الدنيا وجسمها جميل جدا طيزها وسط بس مهلبيه بزازها اكبر من المتوسط وكسها اجمل من انك تتخيله
الاخت . نوال 17 سنه حاجه كدا تقدر تقول انها نسخه من انى بس طيزها اكبر وبزازها وسط وعليها خصر جنان
اختى الصغيره . هيام 15سنه ودى بقى حاجه كده زى الكريمه كل حاجه فيها جميله بجد وخصوصا شفايفها
ابويا . متوفى وكان موظف وبناخد معاش وانتو عارفين يعنى ايه معاش يعنى مش هتاكل عيش حاف .
دول عيلتى واحنا اسره زي ما بيقولوا قلبنا على بعض وبنحب بعض جدا ومتفاهمين إلى أبعد الحدود وانا راجل البيت بعد ما ابويا مات وامى اخواتى بيخدو اذنى فى كل شئ وبيتكلموا معايا فى كل شئ .
اوصف لكم جسمى طويل وعريض وشكل وشي زى كل المصريين و زبي 18 سم بس مميز أن رأسه كبيره وعريض عندى 41 سنه وتبدأ القصه من حوالى 22 سنه يعنى كنت 19 سنه وانا فى الجامعه كنت انتساب مش بحضر كتير واخر التيرم اجيب الملخصات وخلاص المهم انا من مكان بعيد عن القاهره بدون ذكر اسم المنطقه وكنت بشتغل علشان اقدر اجيب مصاريف الجامعه وتساعد فى مصاريف البيت وكنت شغال فى القاهره بطبيعة الحال كنت بركب القطر وقتها التذكره كانت بخمسين قرش تقريبا وكنت شغال فى شركة قطع غيار العربيات كنت شغال عامل شيل وحط وتنضيف ورص البضاعه وكسم شغل ابن متناكه متعب لكن كنت لازم اتحمل لانى محتاج فعلا الشغل والراجل اللى كنت شغال عنده متجوز اتنين منهم واحده فاجره بجد جسم ابن متناكه طيزها تخليك تجيب لبنك من غير حتى متلمسها مجرد ماتشوف طيزها زبك يقف وطبعا كان معانا ناس شغالين كتير وكلهم كانو بيخافوا منها . وانا كنت لسه جديد فى الشغل ومعرفهاش نيجي بقي المهم لقيت واحده داخله عليا كسم الفجر من اول شعرها لغاية الكعب العالى وبنت المتناكه لبسه بنطلون اسود فيزون وراسم كسها ولبسه فوق بلوزه واسعه بس نص كم وداخله المكتب عليا وانا اصلا بنضف المكتب علشان صاحب الشغل يجى بكسمه يكون المكتب نضيف وريحته حلوه المهم لقيت المتناكه ديه بتتكلم بكل تناكه ،ولان لسه معرفش اسمها هنسميها المتناكه
المتناكه . انت يا حيوان فين الحج سمير
انا . لغيت وشي ليها وقولتلها حضرتك بتكلمينى
المتناكه . هو فى حيوان تانى هنا غيرك
انا . من غير ما ارد عليها سبتها ومشيت ولا حتى بصتلها
المتناكه . انت يا ابن الكلب مش بكلمك ازاى تمشي من غير ما ترد عليا
ابويا ميت ومبستحملش حد يشتمنى نهائى ولذلك كان رد فعل زى ما هنشوف كدا
انا . محستش بنفسي غير وانا نازل فيها ضرب بالاقلام وهى عماله تصرخ لغاية ما الناس اللى شغالين جم حشونى بالعافيه .
طبعا الكل مكنش مصدق ازاى انى اتجرات وضربتها وفشخت كسمين امها لدرجة أن شفايفها جابت ددمم وكف ايدى معلم على وشها وشعرها اتبهدل والصدمه اللى هى كانت فيها ازاى واحد عامل يضربها بالشكل ده وطبعا كل الناس اللى شغالين كانو مصدومين بس حسيت انهم فرحانين انى عملت كدا وانا بصراحه لغاية دلوقتى انا مش عارف عملت كدا ازاى المهم عرفت طبعا أنها مرات صاحب الشغل ايوا زى ما حضرتك توقعت بس اللى حصل مستحيل تتوقعه لانه مش هيخطر على بالك .
ده كان الجزء الاول اتمنى ينول اعجبكم واتمنى التشجيع انى اكمل القصه