NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

Ricky

نسوانجى مخضرم
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
14 يناير 2023
المشاركات
1,051
مستوى التفاعل
1,148
نقاط
501
الجنس
ذكر
الدولة
مصر
توجه جنسي
أنجذب للإناث
فى احد القرى تسكن سيدة وحيده لكن ليست داخل القرية لأنها منبوذة, بيتها ليس حتى على أطراف القرية لكن على الطرف الأخر من النهر هذه السيدة تؤمن انها تصنع خدمة و سعاده لكن اهل القرية لا يؤمنون بها.

فى يوم عبر احد المسافرين الأغنياء و اراد ان يستريح فى القرية دون ان يلفت نظر احدهم فذهب إلى البيت على الضفة الأخرى من النهر و نداه على صاحب البيت لعلة يسمح له بالبقاء ليلة مقابل مبلغ من المال، ففتحت له السيدة جميله و من لحظتها.

استدار و قال: اسف ظننت ان هناك رجل فى البيت يسمح لى ان ابيت ليلة.

فقالت السيدة: تعال و لا تخجل و امكث الليلة و استريح.

قال الرجل: اهل القرية سيعرفون و سيشتعل غضبهم إذا عارفوا ان رجلاً غريب مكث فى بيت سيدة وحيده.

قامت السيدة و حملت امتعة الرجل: لست غريباً عنى مثل غرابة هذه القرية و لا انا لست وحيدة كما تتوقع ادخل و اطمئن لن يحدث شئ.

تعجب الرجل و سأل: لم اجد طريقه افضل لكنى يجب ان اسأل هل انتى...

فقاطعته السيدة ب: بائعه الهوى نعم.

رد الرجل: عجباً لأمرك لم اجد احد يهجر بهذا القول.

السيده: الم تقابل شخص مثلى من قبل؟

الرجل: قابلت لكنك أكثرهم صراحة، لكنى لست بالضرورة اريد المعاشرة مجرد فقط الاستراحة.

السيده: لك هذا.

دخل الرجل بيت و جلس فى الغرفة الرئيسيه و احضرت له السيدة ليأكل.

قال الرجل: طعامك سخى واضح انك تكتسبين من العابرين و المسافرين المحملين بالغنى و الخيرات.

السيده: إذا اخبرتك ان اهل القرية هم من يعطوني أتصدق.

الرجل: كيف و انت منبوذة منهم و بيتك على الضفة الأخرى من النهر اليس الناس يكرهونك و ينفروا منك.

ردت السيدة: لا تخدعك اعمال الناس بالنهار و فلتتجسس عليهم فى الليل لتعرف الحقيقة.

الرجل: هم يأتوا إليك فى الليل.

ردت السيدة: هذه القرية لا تخدعك تقواها و حسن رجالها و نساءها هم أيضا يريدون شيئا لا تحل لهم او لا يستطيعون الحصول عليها.

الرجل: كيف و الرجال فى القرية متزوجون و لهم بيوتهم و نسائهم فى المدينة تنتشر هذه الممارسات و الطباع بين الناس لكن لماذا القرية.

قالت السيدة: لك ان تعرف لكن هناك شرط يحب يطبق.

الرجل: ما هو؟

السيدة: ستنام فى سندره البيت و لن تصدر اى صوت.

الرجل: لم ادفع لك لكى انام فى سندرة غير مريحة و اترك فراش دافئ.

ردت السيدة: لا تقلق السندرة بيها فراش و مريح أيضا.

رد الرجل: حسنا، لكن لماذا انتى سعيده و فخوره بهذه المهنة.

السيدة: انا اصنع السعادة بالناس و هذا يسعدنى، الناس يأتون لى و انا احقق احلامهم.

و صعد الرجل لكى يرتاح قليلا و ترك السيدة ثم استيقظ على صوت طرق الباب فانزعج لأن نومه قد انقطع لكنه لم يرد ان يصدر صوت ثم السمع الحوار التالى.

الطارق: افتحى يا فتون!

فتحت فتون الباب و دخل الطارق بسرعه حتى لا يراه احد و سأل: هل من احد هنا.

ردت فتون: لا.

قال: جيد فلنبداء إذا.

قام الرجل من على الفراش و يأخذة الفضول لكى يرى ما يحدث فلمح ثقب فى خشب أرضية السندرة فنام على الأرض ليرى ما يحدث فوجد حارس بوابه القرية متنكر و جالس فى الغرفة معاه ثوب رقص مغرى تلبسة النساء.

الحارس: خذى يا فتون و البسى هذا الثوب و أرقصى لي.

فتون: حاضر، لكن اعطنى اجرتى طعام و مال.

رد الحارس: اجرتك بعد العمل يا فتون اسرعى فليس متسع من الوقت.

ردت فتون: اعطني قطعه من الطعام ليشتد قوامى و ينتصب جسدى لأرقص و تمتمع فانا جواعنة و المال فيما بعد.

اعطى الرجل فتون سلة الطعام و شربت و اكلت ثم قامت ترقص للرجل فأعجب برقصها و شدها إليه.

مدت فتون يدها لتحضر له كأس من الخمر و صممت ان يشرب معها فسكر الحارس لكن فتون لا تسكر بسهولة لتعودها على الخمر.

فبدأ الحارس بمضعاجة فتون.

فتون: احكى لى ما فى قلبك يا عزيزي.

الحارس: تلك العاهرة زوجتي مازلت تضاجع قائد الحرس تلك.

العاهرة بعد كل هذا التعب و تتركني لكى تاخذ من رجل أخر.

فتون: الم تقل لى ان زوجتك مازالت ترغب فيك لماذا لا تضاجعها إذا مازلت زوجتك حتى بعد ان دخل عليها قائد الحرس.

الحارس: كيف لى ان اقبل ان ادخل فى فرج زوجتى بينما يدخل رجل اخر فيها، تلك العاهرة تظننى ابله ثم اننى لم اعد احبها بل كرهتها.

ثم اشدت الخمر على الحارس فظن انه يضاجع زوجته حتى رأي وجهها فى فتون.

الحارس باكياً: حبيبتي كم انت جميله اتشتقت لكى اتمنى ان تكونى لى وحدى نهديك و مؤخرتك انهم كبيتى اشتاق إليهم.

ظنت فتون ان حارس وقع فى حبها و يقصدها هى.

ردت فتون: حبيبى انا ملكك انت فتمتع بى.

رد الحارس السكير و هو منهمر فيها مضاجعه: اتذكر اول يوم فيه رأيتك اتذكر كم كنتى جميلة.

ردت فتون: نعم يا حبيبي يوم ما اتيتنى بخمر و طلبتنى ان اريحك.

استفاق الرجل لوهلة و تذكر انها فتون و نظر إليها و هى مندمجة معه.

فتون و هى تضع يديها على وجه الحارس: زوجى حبيبى ما بك.

انصدم الحارس و انفجر غضبا فى فتون و ضربها فصرخت من عنفة و شراستة و ازداد فى المضاعجة بعنف.

الحارس: اياكى تظنى انكى زوجتي انت مجرد عاهرة و مبولة لى، زوجتي مازلت اشرف منك.

فتون: حبيبي ألطف بى انت تؤذينى رقبتى..

الحارس: مازالت زوجتي و سيأتى اليوم و تكف عن ذالك لكنك ستبقى عاهرة تخدمينى.

فتون: ارجوك ارحمنى.

شعر الرجل المسافر ان فتون ستموت فى يد الحارس و قد رأته فتون ينوى ان يتدخل فصرخت بصوت عالى قائلة: اهههههه لا تتوقف عن نكاحى.

وكانت هذه إشارة للرجال المسافر انها راضية و متحملة ما يحدث.

اكتمل الجنس بين الحارس و فتون كانت منهكة، ثم قام بخلع ثوب الرقص عنها و تركها عارية مغطاه فى سوائله و رمى بمالة على صدرها.

الحارس: ها هى اجرتك.

ثم لبس كامل ملابسة و غطى وجهه و تركها ورحل.

نظر الرجل المسافر على كل ما حدث و هو مندهش.

فتون: يمكنك ان تنزل الأن.

نزل الرجل من سلم السندرة ليرى فتون مبعثرة على الأرض ففكر ان يمد يده ليساعده تقف.

لكن فتون وقفت بنفسها وقالت: لا احد يمد يده لعاهرة إلا و ارد نكاحها.

رد الرجل: اردت المساعدة؟

فتون و هى تقوم بتنظيف نفسها: تريد معاونة جسدى بعد ان اتى ذالك الرجل عليه الم تشمئز؟

رد الرجل: اشمئزيت لكن المساعدة هى المساعدة.

الرجل: بواقع خبرتى فى الثياب ذالك الرجل احضر ثوب زوجته للرقص تلبسية انت.

فتون: اصبت.

الرجل: لماذا تخون تلك المرأة زوجها الحارس يبدو مسكين.

فتون: قائد الحرس يستغل سلطة على الناس و زوجه الحارس بكل تأكيد اغريت بالمال، فلتصعد مرة أخرى للسندرة

صعد الرجل مره اخرى للسندرة و انتظر، ثم طرق الباب.

فنظر الرجل من الثقب ليرى من سيدخل ليتفاجأ ان الزائر سيدة كبيرة و ليست رجل.

السيدة: اجلبتى ما طلتبه منك يا فتون.

ردت فتون: نعم.

سألت السيدة: و اجرتك؟

ردت فتون: المعتاد.

ردت السيدة بتعجب: انت بائعه هوى تبعين جسدك للمتعة خصيصا الرجال، فلماذا تطلبين الأن العكس؟تطلبين المتعة و مع النساء؟ معى؟

ردت فتون: اكتشفت ان هناك فرصة لى فى امتاع النساء كما أيضا الرجل و هذه فرصة لاتعلم اشياء جديده، أيضاً الست تحبين أيضا السحاق؟

فتون: تذكرى انتى من جئتى لى طالبة المتعة فى أول مقابلة.

السيدة: حسنا.

تجردت السيدة من ملابسها و جلست فى وضع القرفصاء على حصير و احضرت فتون شبه عضو ذكرى خشبى من صندوق.

كانت السيدة كبيرة في السن لكنها باهية الجمال.

فتون: فلنبداء.

وضعت فتون العضو الذكري فى فرج السيدة و بدأت فى الإلاج و التحسيس على جسد السيدة.

السيدة: اههههههه انكى تمليكن جسد المرأة لكنك تنكحين كالرجال.

فتون: لقد عبر عليا رجال كثيرون بالتأكيد اعرف كيف ينكح الرجل النساء و كيف انكح عاهرة مثلك.

انصدم الرجل المسافر من سلوك فتون فمنذ وقت قصير كانت خاضعة و تتقبل الضرب و الإهانة و كأن لا حول لها ولا قوة و كل ما فى يدها التوسل و هنا هى من تسيطر و تتحكم فى من امامها كأنها ملكة و السيدة هى العبدة.

فتون: احكى لى يا عاهرة عن مضيك النجس.

السيدة: ألم احكى لكى؟

فتون تقوم بالرزع فى مؤخرة السيدة: من اذن لكى لتعترضى احكى لي و انا انكحك يا عاهرة يا عبدة.

السيدة: اههههههه انا عاهرة انا عبدة للنكاح.

فتون: احكى!

السيدة: باعنى ابى لأحد التجار عندما كنت شابة لأننا كنا فقرأ و لم يستطع ان يطعم اخوتي.

فتون: لماذا اشتراكى انت لو ياخذ احد من اخوتك؟

السيدة: لأنى كنت العاهرة أبى المفضلة.

فتون: لما اسمعك فلتعلوا بصوتك.

السيدة: كنت اهههه العاهرة المفضلة اهههههههه؟

فتون: كيف حدث؟

السيدة: كنن ابنه ١٨ عشر عاماً عندما رأنى التاجر فى الحقل فطلب من ابى ان يأخذنى مقابل كيس من الفضة.

فتون: هل كانت مؤخرتك ام نهديك التى اعجب بهم التاجر؟

السيدة: الاثنين، كان ابى يهتم بى كثيرا اكثر من اخوتي الصغيرين كان يطعمنى لانه كان يعرف اننى اول فتاه ستباع، ثم اخذنى التاجر و جعل منى عاهرته الشخصية بينه و بين أصدقائه.

فتون: هل اعجبك: نكاح أصدقائه.

بدأت السيدة الكبيرة بالبكاء

السيدة باكيه: ارجوكى، لا تذكرنيى بالجرح.

توقفت فتون و و جلبت قطعه من القماش لتغطى السيدة.

السيدة: لماذا توقفتى، ليس من المفترض ان يتوقف النكاح فيا حتى وانا ابكى، العاهرة الجيدة لا تتوقف عن إشباع اسيادها مهما كان.

فتون: انا العاهرة ولا أرضى بذالك اهدئى.

السيدة باكيه: سوف احصل على انتقامى على ما جعلونى عليه، لكنهم احببونى فى ما انا علية.

انصدم الرجل المسافر و قال فى نفسه: هل يوجد شخص فى الدنيا يفعل ذالك باحد هل هذه القرية ملعونه.

قامت فتون بتهدئة السيدة و أعطتها العقار المطلوب و صرفتها.

فتون: يمكنك ان تنزل الأن.

نزل الرجل و هو مصدوم: ما هذا بحق السماء.

فتون: انت سمعت.

تلك السيدة فى عمر خمسين كيف ان يكون هذا.

فتون: هذا ما حدث باعها ابوها لأحد فى القرية و كان يريد المتعة فقد منها كعبدة جنس فتزوجها و كان يذهب بها لحفلات النبلاء و يبادلها مع النبلاء، لم يرد ان يلوث زوجته الأولى فتزوج بالثانية كعبدة.

الرجل: هذا حيوان مستأنس كان يجب بتر رقبته.

فتون: حقا لكن لا احد يعرف و لن يفعلوا شىء فهذا التاجر يحتفظ بسره جيدا كما انه اخضع زوجته لتحب ما هى فيه لكنها استفاقت.

الرجل: و ما الذى افاقها؟

فتون: حبلت و ولدت، لكنهم بالطبع لم يعرفوا من هو الأب لأنها كانت تعاشر من اصدقاء التاجر فى الحفلات، فلم يحب التاجر ان يكون له ابن مثل هذا فى وسط باقي أولاده من زوجته العفيفة الأولة فطرح المولد بعيدا، تلك السيدة برغم انها كانت مطيعه و عبدة للجنس و تحقيق امانى سيدها لم تشمئز من ابنها برغم انها لم تعرف من هو ابوة تسطيع ان تقول ان هذا الطفل أصبح مصدر حب و تهوين عليها من الدنيا.

الرجل: هذا ليس حيوان هذا شيطان اخذ صورة إنسان.

فتون: السنا كلنا شياطين؟

الرجل: ليس احد ملاك لكن هذا ما فعله اشر، لكنى لم افهم ما العقار الذى أخذته منك؟

فتون: كما سمعت انها تنوى على الانتقام من اولاد زوجها و تدمر سمعتهم كما حرمها من الأمومة بعد كل هذا الإستغلال.

رد الرجل: انها تحاول ان تجعل من اولاد زوجها منحرفين، ذالك العقار انه منشط للرجال و النساء جنسيا.

فتون: اصبت، لو كنت لتمكث معى لسمعت بمصائب و مشاكل اهل هذه القرية لكن الفجر على وشوك و الرحلة طويلة امامك فشد رحالك.

الرجل:كيف تسمين هذا خدمة و صناعه السعاده؟

فتون: انظر لهولاء الناس، انظر الى القرية انت لم ترى سطح اسرارها، الحارس و السيدة هم ضحايا وهم يريدون ان يرتاحوا فيأتوا إلى، الجنس و الكلام بالنسبة لهم وسيلة تعبير عن أحلامهم و اوجعاهم، و انا اسمع كلامهم بأذنى و اتلاقهم بين ذراعى و ساقى.

الرجل: انتى تعلمين ان من المحتمل تدمير حيات هذه الناس إذا كنتى تردين ان تخدميهم لماذا لا تعزمى لإصلاح حياتهم.

ضحكت فتون ساخرة و متفاجئة من كلام الرجل المسافر.

فتون: هل ما أسمعه صحيح هل لبائعه الهوى او العاهرة دور فى ان تصلح المجتمع و الناس فلتستيقظ من اوهامك.

الرجل: لكن اليس هذا ما يحولنا من شياطين الى ملائكة اليس هذا ما يجعلنا بشر صالحين.

فتون: الم تقل لى انك قابلت بائعات الهوى قبلى فى المدينة.

صمت الرجل و كأن لسانه قد شل.

فتون: سوف اسئلك سؤال و جاوبني بصراحة، انت رجل غني لم ترغب فى البقاء فى اى بيت داخل القرية مع ان مالك كثير بكل تأكيد لتبقى متخفيا عن الأنظار، و وافقت بالنوم فى بيت بائعه الهوى و لم تخجل من نفسك، لا يفعل أحد ذالك إلا اذا كان قد دخل من قبل على بيت فيه العهر و ضاجع احدهم، اليس صحيح؟ انت شخص لعبت هذه اللعبة لقد كنت تعاشر النساء بمالك، لكى اكون أمينة اعتقدت انك ستريد معاشرتى لكنك تمسكت فقد بالبيات طول الليل لماذا؟

الرجل: انتى محقة بشأنى و كل شئ عنى حقيقى انا كنت و مازلت شخص زير نساء لذلك لا احب ان يعرفنى شخص، لكن عندى قلب؟

فتون: قلب؟ اخر شيئاً اصدقه ان الرجل يمتلك قلب.

الرجل: الحارس قال لكى انه يكره و يحب زوجته اليس كذالك، ذالك الحارس اتى لكى و سكر و رأى فيكى زوجته فهو يزال يحبها برغم فعلتها الا تسمين ذالك قلب، و عندما تشبهتى بزوجته انفجر فيكي غضبا لأنه لم يستطيع ان يتصور زوجته التى يحبها هى مرأة مثلك، عندما كنتى ملقية على الأرض ألم امد يدى لكى لتقفى؟

فتون: لا تمزج القلب و الحب و الرومانسيه بالجنس و الشهوة.

الرجل: تعلمين انى احببت سيدة مثلك لكنها ماتت بسبب المرض.

فتون: احببت عاهرة؟!

الرجل: لقد كنت انا و هى عبيدا فى يوم من الايام.

كنت اعمل و اذهب لأصرف مالى على النساء لأنى لم يكن لى شيئاً لأحيا له ثم قابلتها و حلفت لها لأصير حر و احررها و نترك تلك الحياة، عملت بجد و تعلمت من سيدى فن التجارة و بعدها اشتريت حريتى و كنت لأشترى زوجتي من بيت الهوى لكنها لم تصمد و ماتت.

فتون: هل لذالك لم ترد ان تضاجعنى لانى اشبها؟

الرجل: لقد مشيت طريقاً طويل لأنسى معناتى و خسارتى فقد لأجد من يذكرني بيها و ها انت، هل هذا قدر؟

فتون: القدر قاسي.

الرجل: سأرحل حتى انسى ما خسرته!

امسكت فتون بيد الرجل و قالت: استطيع اسعادك.ان اردت هذا ما أؤمن به

الرجل: انت من قلتى لا تدمج القلب و الحب و الرومانسيه بالجنس و الشهوة ما تقدمية هو شهوة و مخدر اما انا فابحث عن الحب دعيني يا فتون لأذهب.
 
  • عجبني
التفاعلات: الصقر_الجارح، White_Wolf و K lion
قصه جميله
احسنت
 
  • عجبني
التفاعلات: الصقر_الجارح
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي


قصه روعه​

 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%