NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة سادية واقعية اللذة فى مص و عصر الراس باستغراق ـ حتي الجزء الثالث 27/6/2024

قرمووط الطيظ

نسوانجى بريمو
أستاذ نسوانجي
عضو
ناشر قصص
إنضم
2 مايو 2024
المشاركات
283
مستوى التفاعل
221
نقاط
2,938
الجنس
ذكر
الدولة
زوبرستان
توجه جنسي
أنجذب للإناث
الجزء الاول ؛
هاى انا سمسمة ١٨ سنة ذكر فى الأوراق الرسمية لكن انثى كاملة الانوثة ثمرة رغبة ماما و مجهوداتها الطبية و الهرمونات معايا و نتيجة حالتى النفسية و العقلية و العاطفية فأنا اعشق أمى السحاقية و اذوب فى أمواج و عواصف ضربات أحضان عشيقاتها الفاجرات. ولكننى اختلف عنهن فى عشق الذكور الشباب الفحول ذوى الجمال النادر و من المستوى الراقى جدا المثقفين بمفهوم غربى و الاغنياء بلاحدود فأنا اكره قصص الكفاح والمعاناة مع الفقر و بهدلته و عذابه و قرفه وانحطاطه وامراضه و خياناته و مؤامراته. لهذا فأنا دايما فى شلة الاغنياء المتحضرين فى المدرسة الثانوية و فى الكلية و عاطفية سريعة التجاوب مع الشاب النادر الجمال الرياضى المودرن الذى يمتلك شقة خاصة و أحدث موديلات السيارات و عندما التحقت بالجامعة سرعان ما وجدت غايتى بين مجموعات كثيرة من الجنسين فالقيت شباكى و وقع فيها بين اردافى أجمل واحلى والذ شباب مودرن ، و تتكرر قصص الحب متشابهة تقريبا الا فى تفاصيل قليلة فأنا اصطاد شاب جميل جديد و اتحرش به جنسيا بتخطيط متقن حتى يخلع الكلوت و يستسلم بين احضانى افعل به ما اشاء و أعلمه ان يطيعنى و يفعل ما احبه وارغبه انا واريده و انفرد به بقوة وتكرار و رومانسية ثم اذيقه لذة العنف والسادية فانام معه يوميا اكبر عدد من المرات يوميا بلا انقطاع و لا راحة ولا اجازة يفرغ اللبن من بيوضه و انا استمتع بقضيبه الجميل باستغراق شديد و تركيز عالى قوى لمدة شهور طويلة ، و لاننى لا أثق بإخلاص شاب لى و لا اشبع منه وحده ودائما فى حاجة إلى المزيد المتضاعف فاننى كلما وجدت شابا افضل واجمل وأقوى و بريء بدون خبرات جنسية فاننى اطارده واتحرش به حتى ياخذني الى سريره و يرضعنى قضيبه و أستحلبه و يملأ فتحات جسدى الجميل بلبنه ، و اكون اكثر سعادة عندما يزيد عدد عشاقى عن دستة ١٢ فحل قوى امر و افوت عليهم واحدا بعد الاخر افرغ لبنه فى جسمى واستحلبه حتى يفرغ و تجف بيوضه تماما فاذهب لمن عليه الدور و ادع السابق يستريح و يستعيد قوته وصحته حتى الف على الآخرين ثم أعود اليه احلب لبنه بمزاج ومتعة. و دائما ارتبهم بالترتيب واعطيهم درجات فى ضوء قدراتهم على متعتى الجنسية و رضائى عنهم ولهذا كلما اصطدت شابا أجمل وأقوى و دخل فى مجموعة النيك العنيف معى اقوم بالتخلى عن واحد يكون الاقل درجات و الأضعف و الأسرع تعبا والاقل لبنا و اقل عطاء و اشباعا لجسدى و متعتى الجنسية العاطفية .. و دائما لايعرف حياتى الجنسية و خططى هذه الا ماما فقط و لاننى احتفظ بها فى مذكرات و سجلات و كل لقاء جنسى مسجل فى فيلم فيديو عليه بياناته و بيانات العشيق معى فى نيكة هذا الفيلم ... الى ان لظروف خاصة طارئة اعترفت بها و كشفتها لبنت زميلتى اسمها (مواهب) رائعة الاحساس بركانية متفجرة المشاعر اخذتها عشيقة سحاقية لى و سكرتيرة تنظيم المواعيد و لقاءات النيك و حافظة اسرارى و حاملة سجلاتى و قد بادلتنى كل شىء يخصها فى حياتها كلها وبالذات علاقتها الجنسية بأبيها و جدها و اخوالها واخواتها و اعمامها وابناءهم لان مواهب تذوب وتعشق زنا المحارم مثلى ايضا ..
.
الجزء الثانى
انا الان فى السنة الثانية فى الكلية وردة جميلة مثيرة جنسيا رقيقة دمى خفيف كريمة العطاء لاصدقاء الجروب بتاعى و لكننى متكبرة مغرورة مع الجميع وعليهم ان يزحفوا على بطونهم من اجل نظرة رضا او ابتسامة ساحرة او نظرة شهوة جنسية منى تصيب قضيبه فى مقتل فيظل منتصبا متشنجا مؤلما حتى يموت فى المستشفى فى الرعاية المركزة او الى ان اعطف عليه وارق لحاله و امص له زوبره او امتص قضيبه عميقا داخل طياظى و انا انظر اتامل داخل عينيه اتنفس كالتنين لهيبا من النيران تلفح وتحرق خديه وشفتيه و يشتد انقباض فتحتى الشرجية على قضيبه وجدور قضيبه حتى يصرخ من الالم و يتوجع و يتوسل لى كالنساء حتى اخفف العصر على زوبره فيقذف بكل قوة كل مالديه من مخزون اللبن فى بطنى و انا استمتع بآلامه و تعذيبه جنسيا و نفسيا حتى ينهار عقليا و يصيبه الجنون و الهلوسة و ينطلق فى الشوارع عاريا كما ولدته امه او يقذف نفسه و ينتحر من اقرب شباك
.
رأيت (فريد) مطابق للمواصفات و زاد عليها عيونه الخضراء و عضلاته التى تثبت لى انه يمارس مسابقات حمل الأثقال و كمال الأجسام و المصارعة الرومانية و ان لديه ماديليات و كئوس. تتبعت فريد و تحرشت به فى أبواب دخول المدرجات و فى طوابير المطعم و الكافتيريا و ركبت وراءه المترو و المواصلات العامة و ذهبت معه الى النادى الرياضى الشهير و جعلته يشعر بكسى يضغط بين اردافه بقوة وانا ادعك طياظه بيدى واتحسس لحم ظهره و افتح له صدر فستانى ليرى بزازى المثيرة الفاجرة البيضاء قشطة المنتفخة مستديرة طرية بينهما شق كأنه شق بين اردافى او كأنه شق مهبلى بين شفايف كسى و وقفت امامه اضغط طياظى على قضيبه طويلا وتتحرك يمينا و يسارا ادعك بطيظى قضيبه الذى بدأ ينتفخ ينتصب يقفز لأعلى يريد لحمى فاهرب منه وابتعد ثم اضغطه. و دخلت تواليت النادى وراء فريد و وقفت بجواره عندما اخرج قضيبه الجميل المنتصب ليتبول فى المبوله و نظرت بشدة وعينى تبرق وتلمع وشهقت (يالهوى ؟ كل ده زوبرك ؟) فابتسم لى فى غرور و سالنى (عاجبك؟ عاوزاه ؟) و بدون ان ارد مددت يدى و امسكت رأس قضيبه وهو يتبول والبول مندفع منه و كتمت فتحة البول باصابعى و اعتصرت راسه وعشق القضيب فارتد البول على بنطلون فريد و اغرق فخذيه و نزل على حذاءه و قدميه. فصرخ فريد (بتعملى ايه يا مجنونة ؟) فتركت التواليت وخرجت و هربت الى بيتنا و هناك تلقيت مكالمة من فريد يتوعدنى بالانتقام و انه لابد ينيكنى و يفشخنى و يضربني و يعذبنى و يعلمنى الادب واكون خدامته .. فقلت له فى تحدى (انت تحلم بالمستحيل كان غيرك واحسن منك اشطر )و نزلت ذهبت إلى النادى فى ملابس ضيقة شفافة قصيرة فظيعة الإغراء بدون كلوت ولا سنتيان، و ذهبت إلى حيث يجلس فريد مع اخته و امه و دفعت راسه من الخلف فالتفت لى وجذبنى من خصرى بقوة فبالغت انا و مثلت المخضوضة وشهقت جامد و وقعت على فخذيه بقوة مقصودة و قبل ان اكمل الوقوع دفعت كوب العصير ناحيته فسقط على صدره و بنطلونه ففوجىء وتركنى فقمت وهربت بسرعة أجرى فى حديقة النادى و هو ورائى وأمه تضحك و أخته تقهقه وابطات الجرى والهروب حتى امسك بى فسقط بارادتى على الأرض و هو فوقى يضمنى كأنه فاز بى فعلا و نظر فى عينى و قضيبه بين افخاذى و فتحت له افخاذى حول فخذيه فزاد التصاق وضغط رأس قضيبه على قبة وشفايف كسى و اقترب بشفتيه يريد تقبيل شفتيى فتهربت منه وأخذت اهرب بوجهى يمينا و يسارا فاطبق بشفتيه على رقبتى يمتصها و بين بزازى يعضها و يلحسها بشدة فشهقت و نهجت جامد وانا اقرص بقوة لحم ظهره و اكتافه و عضضت رقبته و كتفه بقسوة مقصودة لاترك علامات اسنانى في لحمه و دفعت كسى لأعلى بقوة عدة مرات اضرب بكسى رأس قضيبه فقلت له طيب خلاص انا ح اسلمك نفسى بس قوم من عليا علشان مامتك واختك متابعين و هايجين قوى بيدعكوا فى كسهم. قال لى ياللا اسبقينى على الحمامات وانا جاى وراك . قمت من تحته و ذهبت إلى امه واخته وجلست معاهم اتعرف عليهم و كانوا لذاذ خالص و منفعلين جنسيا جدا و جاء فريد ورائى وجلس بجوارى ينظر لى بغيت و قضيبه واقف قوى فمددت يدى من تحت الترابيزة و تحسست قضيبه الكبير قوى و الجميل جدا و عصرت راسه و قرصت عليه و فتحت له سوسة البنطلون و طلعت زوبره برة و انا ادلكه ببطؤ و تلذذ. و رأيت ان عيون مامته ترى وتتابع ايدى على قضيب ابنها فريد و هى فى صدمة و فمها مفتوح من الدهشة و مدت ايدها بين فخاذها تدعك كسها و تنظر فى عيون بنتها اخت فريد و تغمز لها على ما أفعله فانحنت سعاد اخت فريد و رأت ايدى تدلك قضيب فريد و احمر وجهها واغمضت عنيها فى متعة ويدها فوق يدى تساعدني فى تدليك زوبر اخوها فريد. فقالت ماما فريد لازم تيجى تتغدى معانا فى البيت و نقضى الليلة دى كلنا مع بعض و هناك فى البيت ناخد راحتنا كلنا مع بعض ولانى انا شايفة ان فريد تعبان قوى و احنا كمان بقينا تعبانين و عاوزين نرتاح و نفرغ اللى تعبنا ده كله مع بعض ، و افقت و ركبت معاهم سيارتهم الكبيرة و امه تسوق و أخته جنبها قدام و جلست انا فى الخلف على حجر فريد و قضيبه منتصب ينظر لعينى و يزيح ذيل فستانى الواسع و يعض لحم ظهرى وانا اتاوه بدلال و دلع وأمه تضحك وتنظر لنا فى المراية و تقول ل فريد على مهلك على الغزالة الحلوة دى سيب لى انا واختك نصيبنا فيها ناكلها معاك. و أحسست برأس زوبره تحاول الانزلاق فى كسى فاهرب منها فحاول يدخل قضيبه فى فتحتى الشرجية و كاد ان ينجح فهربت منها و هكذا استمرت محاولات زوبره معايا وانا اهرب حتى وصلنا الفيلا الكبيرة بتاعتهم و جريت فى الحديقة و فريد يجرى ورايا و اسيبه مرة يمسكني يحضنى و يبوسنى و يزنق زوبره فى كسى شوية و فى طيظى شوية و ارجع اهرب منه حتى اخذتنى أخته حجرة نومها قلعتنى ملط و حضنتنى و نزلت بين فخاذى تلحس لى كسى و انقلبت لها على بطنى فأخذت تعض طياظى وتلحسهم و تلحس خرم طيزى و تدخل فيها صباعها و تقول لى انت تجننى موش معقولة عاوزة اتفرج عليك انت و فريد اخويا و هو ب ينيكك ، فضحكت و قلت لها فريد اهه واقف جنب الدولاب يتفرج علينا الان. فصرخت سعاد اخت فريد و قامت تجرى فاخذنى فريد عارية فى حضنه و فتح فخاذى و دعك زوبره فى كسى جامد وانا اذوب منه خالص فصرخت عاليا وقلت الحقينى يا ماما فجاءت امه تجرى و اخذتنى من تحت زوبر فريد اللى اصيب بالجنون عاوز ينيكنى باى شكل حالا. قالت له ماما بعدين انا لسة عاوزاها قبل منك شوية واخذتني الى الحمام والبانيو تحميني بالشامبو و العطور و الكريمات و وضعت كريم كثير قوى فى طيظى من جوة و هى تركع بين فخاذى تمص زنبورى و تلحس شفايف كسى بقوة و مزاج قوى وانا نزلت عسلى كثير فيضان فى فمها وعلى خدودها و بزازها وبطنها غرفتها. و فجأة قالت لى (طرطرى عليا تبولى شخى ماية على وشى وشفايفى ياسمسمة ) و قعدت تبوس فى كسى و تلحس وتمص زنبورى قوى و صباعها بين طياظى داخل خارج جوة قوى فى طيظى وفجأة لقيت البول بتاعى نازل سخن مندفع لذيذ قوى على عينيها و وشها وجسمها وهى تدعك البول فى بزازها و اكتافها وبطنها و كسها الكبير الجميل حلو خالص وهى كمان بدأت تطرطر و قالت لى انزلى اركعى بين فخاذى وهى وقفت تطرطر و تتبول بولها سخن قوى وله ريحة شديدة و تغسل وشى وجسمى بالبول بايدها .. واترعشت جامد وهى اترعشت جامد قوى و نزلنا مع بعض العسل بتاعنا و انا ادعك كسى بين فخذيها فى كسها لغاية ما قالت خلاص انا موش قادرة خالص. و قالت بصوت عالى تعالى يافريد كمل وخد مزاجك من سمسمة باة اهى كلها ليك و هى قعدت على قاعدة التواليت و دخل فريد معايا البانيو و حضنى قوى و دلك رأس زوبره فى طيظى و زنقها فيا وانا اقمط و اقاوم موش عاوزاه يدخل رأس زوبره جوايا و فضل يحضنى و يبوسنى ويمص شفايفى و يدعك زنبورى و طياظى لغاية طيظى ما حنت له و فتحت شفايفها لزوبره شوية راح زاقق زوبره شوية صغيرة يادوب رأس زوبره الكبيرة قوى دخلت جوة فتحة طيظى و زنقنى فى حضنه وجهى وبطنى للحائط وهو ورايا لابيزق ولايطلع زوبره من طيظى و ثابت على كدة ييجى نصف ساعة و انا اتلذذ و ساكته اغنج واتاوه و امه تبص لى باستغراب و تقول له ياللا خلص باة دخل زوبرك كله و طلعه ونيكها نيكة الانتقام القاتل زى ما انت ب تنيكنى و تنيك اختك سعاد .. انا قلت له (ماتسمعش كلام امك خلليك زى ما انت كدة انا مبسوطة قوى برأس زوبرك بس وحدها جوة طيظى و خلليك احضنى و بوسنى وحسس على بطنى وبزازى و لاعب زنبور كسى علشان اجيب معاك كمان أكثر) امه ضحكت بغيظ و قالت اه منك انت يا شرموطة مفيش منك و قضية ما لكيش حل خالص. فريد ح يموت بين طياظك يا لبوة يابنت المتناكة سيبى الواد يجيب معاك بأة و يخلص ) قلت لها (يجيب زى ما هو كدة على وضعه ده زى مايقدر يشبع و يهيجنى انا اكتر ) و فاتت ساعتين و فريد كل شوية يجيب و يقذف بين طياظى وراس زوبره فقط بس جوة فتحة طياظى.. و سقط فريد واغمى عليه و امه فقعت بالصوت (ابنى مات .. فريد مات) وانا اضحك .. كملت الاستحمام و لبست فستانى و رجعت بيتى و التليفون يرن من عشاقى كلهم عاوزين طياظى


الجزء الثالث
دخلت (مواهب) حجرة نومى و انا نايمة عريانة و معاها شاب صغير زى القمر جميل قوى (سامى) و زوبره واقف فى الشورت بتاعه زى الحديدة كبير قوى و تخين خالص مبقلظ و طويل لغاية ركبته. مواهب دى صديقتي حبيبتى عشيقتى زميلتى فى الكلية وزنها زيادة شوية صغيرة كيرفى بيضة قشطة دلوعة و عايشة غرقانة كلها فى زنا المحارم فى عائلتها مع الذكور والاناث و تعشق تعليم المراهقات و المراهقين اول قطفة تعلمهم الجنس على ايديها و جسمها طياظها و كسها و جسمها مفتوح ليل ونهار لأى انسان فى العائلة نفسه ينيك او يتناك و كل أسرارها معايا وكل اسرارى معاها ، المهم انا بصيت للشاب سامى ده ابن اخت مواهب و عينى على زوبره حا تجنن عليه اخدته من ايده و فكيت قلعته الشورت و الكلوت وبقيت ابص لزوبره و شفايفى مشتاقة جعانة وريقى نزل عليه بوست رأس زوبره و دعكتها بحنية فى شفايفى و لسانى و بدأت الحس راسه و بطن الزبر وظهره و بيوضه بمزاج ومغمض عينيا متلذذ قوى و دخلت زوبره فى بقى بقيت امصه بهبل بشوق بحب بعشق و طيظى سخنت قوى بقيت شفايف طياظى تفتح و تقفل وتقمط وحسيت بوجع قوى فى فتحة طيظى وانا احسس واقفش و اعصر فى طياظه و عينى على شعرته عانة زوبره و بطنه عضلات شادة و وجهه جميل و شفايفه لذيذة شهية و دخلت صباعى بشويش فى خرم طيزه و مصيت زوبره قوى بقوة مص جامد و رأس زوبره تضرب فى زورى من جوة خالص و زوبره اتشنج و اتعصب و مسك راسى و زق زوبره كله فى زورى وجاب جوة بقى و انا امصه بجنون خالص فرحان بيه قوى قوى و قمت حضنته و عضيت خدوده و قلت له نيكنى يا حبيبي متعنى و نمت على بطنى و جذبته أشده من زوبره فتح طيظى و زنق زوبره فى شفايف فتحة طيظى و قلت له دخله كله جامد قوى و موتنى خالص بزوبرك كله ماترحمنيش و فعلا نزل على ظهرى حضنى قوى و زوبره داخل يرزع خارج يوجع وانا اشهق و اشخر و اتوجع و اتلوى و اصرخ و اقول له كمان كمان كمان نيك يا قلبي ❤️ ❤️ ❤️ نيكنى متعنى قوى و بقيت اقمط على زوبره و اعصره قوى بعضلات طيظى من جوة لغاية ما اترعش و باة يجيب اللبن فى بطنى جوايا وانا من المتعة ح اسورق ح يغمى عليا و اشخر و اغنج و اقول له انت الكل في الكل انت الملك 👑 انت الإمبراطور انت الحب 💘 كله انت السعادة و المتعة انت جوزى و انا خدامك بقيت عمرى و اخدتنى مواهب فى حضنها تنشف عرقى و تطبطب عليا قوى وتبوسنى وتقول لى اهدى اهدى شوية ياسمسمة انت جالك جنان و كل جسمى يرتعش قوى و قمت حضنت سامى قوى و قلت علشان خاطري نيكنى تانى تانى كمان قام حضنى قوى و قال لي اوكى ياللا تانى و نمت له على ظهرى و رفعت افخاذى على بزازه و جبته من رقبته ابوس وارضع شفايفه و اتأمل جمال عنيه و نظرته الهايجة و خدوده التفاح قلت له انت بتاعى و متعتى و مربة و عسل 🍯 و لبن طيظى ادينى باة جامد قوى فى طيظى قال لى اوكي و ضرب زوبره جوة قوى فى طيظى غمضت عيني وراسي داخت قوى من لذة العنف والسادية و زوبره واقف قوى طويل لغاية ركبته جوايا يدق 💓 عنيف مفترى قاسى دموى قاتل بيقطع فيا من جوة قلت له انا عاوزك تنيكنى كدة على طول ليل نهار قال لى معايا واحد صحبى منتظر تحت اقول له يطلع دلوقت و ينيكك معايا هو كمان ؟؟ قلت اكيد حبيبى بسرعة انده لصاحبك ييجى ينيكنى معاك فقالت مواهب خلليك انت ركز فى النيك حلو معاها بمزاج و انا ح انزل اجيب الفحل الحيوان صاحبك ده ، و فى دقيقة كان صاحبه كمان جنب السرير بتاعى عريان ملط منتظر دوره علشان ينيكنى كمان و زوبره جبار قوى مرعب واقف قوى، مواهب ضحكت و قالت لى على رأى المثل يبقى الزوبر فى طيظك و يقسم لطيظ غيرك ، دول جاءوا النهاردة الصبح سامى ابن اختى و سمير صاحبه و سامى عزمه عندى علشان ينيكونى همة الاثنين مع بعض ، قلت اجيبهم اوريهم ليك و لمامتك و اتناك منهم معاك هنا ونشترك فى المتعة 😂 😂 😂، و فجأة ماما فتحت الباب علينا و دخلت عريانة ملط و اخدت مواهب بالحضن و القبلات 😘 و التقفيش و البعبصة و قالت لها جيتى فى معادك يامواهب انا هايجة عليك قوى و معايا عشيقتى مداد كوثر و نفسنا نقطعك من النيك يا مواهب ، ضحكت مواهب و حضنت ماما و وراها كوثر و قالت و انا مشتاقة قوى و جاهزة اتناك منك ومن كوثر و لما سامى و سمير يشبعوا نيك فى بنتك سمسمة ناخدهم ينيكونى كمان ❤️ معاكم يا نونة (ماما اسمها نبوية و دلعها نونة الشعنونة) و قلعت مواهب ملط و كوثر وماما نزلو بيها على الأرض جنب السرير وهات يا نيك فى بعض و سامى لسةوعمال ينيكنى وانا اصوت واتوجع واشخر شوية بعد ساعة الباب بتاع الشقة خبط و فتحت مواهب وهى عريانة دخل علينا أسامة و صلاح و فريد جايين على صوتنا العالى من الشقة اللى فوق يشوفوا ايه اللى حصل و جرى ، قالت لهم مواهب اقلعوا هدومك و تعالوا نيكونا احنا محتاجين ازبار شديدة زيكم قالوا معانا بنت هايجة اخت فريد و معانا خالة صلاح كمان مولعة هيجان ، ضحكت و قلت كدة بقى الموضوع معجنة نيك ياللا اللى يعرف يمسك كس واللا طيظ ينيكه و يقطعه .. و بعد يومين قلنا احسن نطلع اسكندرية اللى عاوز منكم يجهز عربيته .. و طلعنا خمس عربيات مع بعض على فيللا ماما هناك فى الإسكندرية و بعد اسبوع نيك ليل ونهار فى الفيلا ماما قالت عاوزة اجدد بازبار و اكساس وأحاسيس و شباب جديدة و بدأت تنزل تصطاد من جامعات و كليات اسكندرية و تجيب كل ليلة ازبار جديدة خالص اول قطفة
برجاء إضافة الجزء الثالث لما سبق
تحياتى من أعماق كسى و فشخة طياظى لكل من قرأ و دعك زوبره و قرصت زنبورها و ناكت كسها هايجة على قصتنا مع بعض انتم معانا فى كل متعة
قرموط المشتاق لكل طيظ و زوبر مخلص يقول انا عاوز انيك او اتناك
 
  • حبيته
التفاعلات: فكرى
  • عجبني
التفاعلات: قرمووط الطيظ
  • عجبني
التفاعلات: قرمووط الطيظ
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
الجزء الاول ؛
هاى انا سمسمة ١٨ سنة ذكر فى الأوراق الرسمية لكن انثى كاملة الانوثة ثمرة رغبة ماما و مجهوداتها الطبية و الهرمونات معايا و نتيجة حالتى النفسية و العقلية و العاطفية فأنا اعشق أمى السحاقية و اذوب فى أمواج و عواصف ضربات أحضان عشيقاتها الفاجرات. ولكننى اختلف عنهن فى عشق الذكور الشباب الفحول ذوى الجمال النادر و من المستوى الراقى جدا المثقفين بمفهوم غربى و الاغنياء بلاحدود فأنا اكره قصص الكفاح والمعاناة مع الفقر و بهدلته و عذابه و قرفه وانحطاطه وامراضه و خياناته و مؤامراته. لهذا فأنا دايما فى شلة الاغنياء المتحضرين فى المدرسة الثانوية و فى الكلية و عاطفية سريعة التجاوب مع الشاب النادر الجمال الرياضى المودرن الذى يمتلك شقة خاصة و أحدث موديلات السيارات و عندما التحقت بالجامعة سرعان ما وجدت غايتى بين مجموعات كثيرة من الجنسين فالقيت شباكى و وقع فيها بين اردافى أجمل واحلى والذ شباب مودرن ، و تتكرر قصص الحب متشابهة تقريبا الا فى تفاصيل قليلة فأنا اصطاد شاب جميل جديد و اتحرش به جنسيا بتخطيط متقن حتى يخلع الكلوت و يستسلم بين احضانى افعل به ما اشاء و أعلمه ان يطيعنى و يفعل ما احبه وارغبه انا واريده و انفرد به بقوة وتكرار و رومانسية ثم اذيقه لذة العنف والسادية فانام معه يوميا اكبر عدد من المرات يوميا بلا انقطاع و لا راحة ولا اجازة يفرغ اللبن من بيوضه و انا استمتع بقضيبه الجميل باستغراق شديد و تركيز عالى قوى لمدة شهور طويلة ، و لاننى لا أثق بإخلاص شاب لى و لا اشبع منه وحده ودائما فى حاجة إلى المزيد المتضاعف فاننى كلما وجدت شابا افضل واجمل وأقوى و بريء بدون خبرات جنسية فاننى اطارده واتحرش به حتى ياخذني الى سريره و يرضعنى قضيبه و أستحلبه و يملأ فتحات جسدى الجميل بلبنه ، و اكون اكثر سعادة عندما يزيد عدد عشاقى عن دستة ١٢ فحل قوى امر و افوت عليهم واحدا بعد الاخر افرغ لبنه فى جسمى واستحلبه حتى يفرغ و تجف بيوضه تماما فاذهب لمن عليه الدور و ادع السابق يستريح و يستعيد قوته وصحته حتى الف على الآخرين ثم أعود اليه احلب لبنه بمزاج ومتعة. و دائما ارتبهم بالترتيب واعطيهم درجات فى ضوء قدراتهم على متعتى الجنسية و رضائى عنهم ولهذا كلما اصطدت شابا أجمل وأقوى و دخل فى مجموعة النيك العنيف معى اقوم بالتخلى عن واحد يكون الاقل درجات و الأضعف و الأسرع تعبا والاقل لبنا و اقل عطاء و اشباعا لجسدى و متعتى الجنسية العاطفية .. و دائما لايعرف حياتى الجنسية و خططى هذه الا ماما فقط و لاننى احتفظ بها فى مذكرات و سجلات و كل لقاء جنسى مسجل فى فيلم فيديو عليه بياناته و بيانات العشيق معى فى نيكة هذا الفيلم ... الى ان لظروف خاصة طارئة اعترفت بها و كشفتها لبنت زميلتى اسمها (مواهب) رائعة الاحساس بركانية متفجرة المشاعر اخذتها عشيقة سحاقية لى و سكرتيرة تنظيم المواعيد و لقاءات النيك و حافظة اسرارى و حاملة سجلاتى و قد بادلتنى كل شىء يخصها فى حياتها كلها وبالذات علاقتها الجنسية بأبيها و جدها و اخوالها واخواتها و اعمامها وابناءهم لان مواهب تذوب وتعشق زنا المحارم مثلى ايضا ..
.
الجزء الثانى
انا الان فى السنة الثانية فى الكلية وردة جميلة مثيرة جنسيا رقيقة دمى خفيف كريمة العطاء لاصدقاء الجروب بتاعى و لكننى متكبرة مغرورة مع الجميع وعليهم ان يزحفوا على بطونهم من اجل نظرة رضا او ابتسامة ساحرة او نظرة شهوة جنسية منى تصيب قضيبه فى مقتل فيظل منتصبا متشنجا مؤلما حتى يموت فى المستشفى فى الرعاية المركزة او الى ان اعطف عليه وارق لحاله و امص له زوبره او امتص قضيبه عميقا داخل طياظى و انا انظر اتامل داخل عينيه اتنفس كالتنين لهيبا من النيران تلفح وتحرق خديه وشفتيه و يشتد انقباض فتحتى الشرجية على قضيبه وجدور قضيبه حتى يصرخ من الالم و يتوجع و يتوسل لى كالنساء حتى اخفف العصر على زوبره فيقذف بكل قوة كل مالديه من مخزون اللبن فى بطنى و انا استمتع بآلامه و تعذيبه جنسيا و نفسيا حتى ينهار عقليا و يصيبه الجنون و الهلوسة و ينطلق فى الشوارع عاريا كما ولدته امه او يقذف نفسه و ينتحر من اقرب شباك
.
رأيت (فريد) مطابق للمواصفات و زاد عليها عيونه الخضراء و عضلاته التى تثبت لى انه يمارس مسابقات حمل الأثقال و كمال الأجسام و المصارعة الرومانية و ان لديه ماديليات و كئوس. تتبعت فريد و تحرشت به فى أبواب دخول المدرجات و فى طوابير المطعم و الكافتيريا و ركبت وراءه المترو و المواصلات العامة و ذهبت معه الى النادى الرياضى الشهير و جعلته يشعر بكسى يضغط بين اردافه بقوة وانا ادعك طياظه بيدى واتحسس لحم ظهره و افتح له صدر فستانى ليرى بزازى المثيرة الفاجرة البيضاء قشطة المنتفخة مستديرة طرية بينهما شق كأنه شق بين اردافى او كأنه شق مهبلى بين شفايف كسى و وقفت امامه اضغط طياظى على قضيبه طويلا وتتحرك يمينا و يسارا ادعك بطيظى قضيبه الذى بدأ ينتفخ ينتصب يقفز لأعلى يريد لحمى فاهرب منه وابتعد ثم اضغطه. و دخلت تواليت النادى وراء فريد و وقفت بجواره عندما اخرج قضيبه الجميل المنتصب ليتبول فى المبوله و نظرت بشدة وعينى تبرق وتلمع وشهقت (يالهوى ؟ كل ده زوبرك ؟) فابتسم لى فى غرور و سالنى (عاجبك؟ عاوزاه ؟) و بدون ان ارد مددت يدى و امسكت رأس قضيبه وهو يتبول والبول مندفع منه و كتمت فتحة البول باصابعى و اعتصرت راسه وعشق القضيب فارتد البول على بنطلون فريد و اغرق فخذيه و نزل على حذاءه و قدميه. فصرخ فريد (بتعملى ايه يا مجنونة ؟) فتركت التواليت وخرجت و هربت الى بيتنا و هناك تلقيت مكالمة من فريد يتوعدنى بالانتقام و انه لابد ينيكنى و يفشخنى و يضربني و يعذبنى و يعلمنى الادب واكون خدامته .. فقلت له فى تحدى (انت تحلم بالمستحيل كان غيرك واحسن منك اشطر )و نزلت ذهبت إلى النادى فى ملابس ضيقة شفافة قصيرة فظيعة الإغراء بدون كلوت ولا سنتيان، و ذهبت إلى حيث يجلس فريد مع اخته و امه و دفعت راسه من الخلف فالتفت لى وجذبنى من خصرى بقوة فبالغت انا و مثلت المخضوضة وشهقت جامد و وقعت على فخذيه بقوة مقصودة و قبل ان اكمل الوقوع دفعت كوب العصير ناحيته فسقط على صدره و بنطلونه ففوجىء وتركنى فقمت وهربت بسرعة أجرى فى حديقة النادى و هو ورائى وأمه تضحك و أخته تقهقه وابطات الجرى والهروب حتى امسك بى فسقط بارادتى على الأرض و هو فوقى يضمنى كأنه فاز بى فعلا و نظر فى عينى و قضيبه بين افخاذى و فتحت له افخاذى حول فخذيه فزاد التصاق وضغط رأس قضيبه على قبة وشفايف كسى و اقترب بشفتيه يريد تقبيل شفتيى فتهربت منه وأخذت اهرب بوجهى يمينا و يسارا فاطبق بشفتيه على رقبتى يمتصها و بين بزازى يعضها و يلحسها بشدة فشهقت و نهجت جامد وانا اقرص بقوة لحم ظهره و اكتافه و عضضت رقبته و كتفه بقسوة مقصودة لاترك علامات اسنانى في لحمه و دفعت كسى لأعلى بقوة عدة مرات اضرب بكسى رأس قضيبه فقلت له طيب خلاص انا ح اسلمك نفسى بس قوم من عليا علشان مامتك واختك متابعين و هايجين قوى بيدعكوا فى كسهم. قال لى ياللا اسبقينى على الحمامات وانا جاى وراك . قمت من تحته و ذهبت إلى امه واخته وجلست معاهم اتعرف عليهم و كانوا لذاذ خالص و منفعلين جنسيا جدا و جاء فريد ورائى وجلس بجوارى ينظر لى بغيت و قضيبه واقف قوى فمددت يدى من تحت الترابيزة و تحسست قضيبه الكبير قوى و الجميل جدا و عصرت راسه و قرصت عليه و فتحت له سوسة البنطلون و طلعت زوبره برة و انا ادلكه ببطؤ و تلذذ. و رأيت ان عيون مامته ترى وتتابع ايدى على قضيب ابنها فريد و هى فى صدمة و فمها مفتوح من الدهشة و مدت ايدها بين فخاذها تدعك كسها و تنظر فى عيون بنتها اخت فريد و تغمز لها على ما أفعله فانحنت سعاد اخت فريد و رأت ايدى تدلك قضيب فريد و احمر وجهها واغمضت عنيها فى متعة ويدها فوق يدى تساعدني فى تدليك زوبر اخوها فريد. فقالت ماما فريد لازم تيجى تتغدى معانا فى البيت و نقضى الليلة دى كلنا مع بعض و هناك فى البيت ناخد راحتنا كلنا مع بعض ولانى انا شايفة ان فريد تعبان قوى و احنا كمان بقينا تعبانين و عاوزين نرتاح و نفرغ اللى تعبنا ده كله مع بعض ، و افقت و ركبت معاهم سيارتهم الكبيرة و امه تسوق و أخته جنبها قدام و جلست انا فى الخلف على حجر فريد و قضيبه منتصب ينظر لعينى و يزيح ذيل فستانى الواسع و يعض لحم ظهرى وانا اتاوه بدلال و دلع وأمه تضحك وتنظر لنا فى المراية و تقول ل فريد على مهلك على الغزالة الحلوة دى سيب لى انا واختك نصيبنا فيها ناكلها معاك. و أحسست برأس زوبره تحاول الانزلاق فى كسى فاهرب منها فحاول يدخل قضيبه فى فتحتى الشرجية و كاد ان ينجح فهربت منها و هكذا استمرت محاولات زوبره معايا وانا اهرب حتى وصلنا الفيلا الكبيرة بتاعتهم و جريت فى الحديقة و فريد يجرى ورايا و اسيبه مرة يمسكني يحضنى و يبوسنى و يزنق زوبره فى كسى شوية و فى طيظى شوية و ارجع اهرب منه حتى اخذتنى أخته حجرة نومها قلعتنى ملط و حضنتنى و نزلت بين فخاذى تلحس لى كسى و انقلبت لها على بطنى فأخذت تعض طياظى وتلحسهم و تلحس خرم طيزى و تدخل فيها صباعها و تقول لى انت تجننى موش معقولة عاوزة اتفرج عليك انت و فريد اخويا و هو ب ينيكك ، فضحكت و قلت لها فريد اهه واقف جنب الدولاب يتفرج علينا الان. فصرخت سعاد اخت فريد و قامت تجرى فاخذنى فريد عارية فى حضنه و فتح فخاذى و دعك زوبره فى كسى جامد وانا اذوب منه خالص فصرخت عاليا وقلت الحقينى يا ماما فجاءت امه تجرى و اخذتنى من تحت زوبر فريد اللى اصيب بالجنون عاوز ينيكنى باى شكل حالا. قالت له ماما بعدين انا لسة عاوزاها قبل منك شوية واخذتني الى الحمام والبانيو تحميني بالشامبو و العطور و الكريمات و وضعت كريم كثير قوى فى طيظى من جوة و هى تركع بين فخاذى تمص زنبورى و تلحس شفايف كسى بقوة و مزاج قوى وانا نزلت عسلى كثير فيضان فى فمها وعلى خدودها و بزازها وبطنها غرفتها. و فجأة قالت لى (طرطرى عليا تبولى شخى ماية على وشى وشفايفى ياسمسمة ) و قعدت تبوس فى كسى و تلحس وتمص زنبورى قوى و صباعها بين طياظى داخل خارج جوة قوى فى طيظى وفجأة لقيت البول بتاعى نازل سخن مندفع لذيذ قوى على عينيها و وشها وجسمها وهى تدعك البول فى بزازها و اكتافها وبطنها و كسها الكبير الجميل حلو خالص وهى كمان بدأت تطرطر و قالت لى انزلى اركعى بين فخاذى وهى وقفت تطرطر و تتبول بولها سخن قوى وله ريحة شديدة و تغسل وشى وجسمى بالبول بايدها .. واترعشت جامد وهى اترعشت جامد قوى و نزلنا مع بعض العسل بتاعنا و انا ادعك كسى بين فخذيها فى كسها لغاية ما قالت خلاص انا موش قادرة خالص. و قالت بصوت عالى تعالى يافريد كمل وخد مزاجك من سمسمة باة اهى كلها ليك و هى قعدت على قاعدة التواليت و دخل فريد معايا البانيو و حضنى قوى و دلك رأس زوبره فى طيظى و زنقها فيا وانا اقمط و اقاوم موش عاوزاه يدخل رأس زوبره جوايا و فضل يحضنى و يبوسنى ويمص شفايفى و يدعك زنبورى و طياظى لغاية طيظى ما حنت له و فتحت شفايفها لزوبره شوية راح زاقق زوبره شوية صغيرة يادوب رأس زوبره الكبيرة قوى دخلت جوة فتحة طيظى و زنقنى فى حضنه وجهى وبطنى للحائط وهو ورايا لابيزق ولايطلع زوبره من طيظى و ثابت على كدة ييجى نصف ساعة و انا اتلذذ و ساكته اغنج واتاوه و امه تبص لى باستغراب و تقول له ياللا خلص باة دخل زوبرك كله و طلعه ونيكها نيكة الانتقام القاتل زى ما انت ب تنيكنى و تنيك اختك سعاد .. انا قلت له (ماتسمعش كلام امك خلليك زى ما انت كدة انا مبسوطة قوى برأس زوبرك بس وحدها جوة طيظى و خلليك احضنى و بوسنى وحسس على بطنى وبزازى و لاعب زنبور كسى علشان اجيب معاك كمان أكثر) امه ضحكت بغيظ و قالت اه منك انت يا شرموطة مفيش منك و قضية ما لكيش حل خالص. فريد ح يموت بين طياظك يا لبوة يابنت المتناكة سيبى الواد يجيب معاك بأة و يخلص ) قلت لها (يجيب زى ما هو كدة على وضعه ده زى مايقدر يشبع و يهيجنى انا اكتر ) و فاتت ساعتين و فريد كل شوية يجيب و يقذف بين طياظى وراس زوبره فقط بس جوة فتحة طياظى.. و سقط فريد واغمى عليه و امه فقعت بالصوت (ابنى مات .. فريد مات) وانا اضحك .. كملت الاستحمام و لبست فستانى و رجعت بيتى و التليفون يرن من عشاقى كلهم عاوزين طياظى
اول واحد مص زوبرى فى حياتى كان فى حديقة عامة فى منطقة خالية تماما . وذهبت الى منزله ونكته احلى نيكه لا أنساها حتى الأن _ حقيقى .
 
  • عجبني
التفاعلات: foulen46 و قرمووط الطيظ
جامدة
 
  • عجبني
التفاعلات: قرمووط الطيظ
تم أضافة الجزء الثالث
 
اول واحد مص زوبرى فى حياتى كان فى حديقة عامة فى منطقة خالية تماما . وذهبت الى منزله ونكته احلى نيكه لا أنساها حتى الأن _ حقيقى .
قصة روعة النيك والمتعة وتححر العايلة يزيد متعة قوية
 
  • حبيته
التفاعلات: فكرى

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%