دكتور نسوانجي
مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
ذهبنا انا وبعض الاصدقاء الى احد الملاهي الليلية واثناء جلوسي على الطاولة مرت امرأة سمراء مرصوصة تنظر لي وتبتسم وانا لم اركز عليها كثيراً وذهبت هذه المراءة لطاولة يجلس عليها رجل في احد اركان الملهى وعند نظري اليها رأيتها تتاهمس الرجل وعيونهم لي وبعد تركيزي على وجهها جيداً تذكرتها انها مها انا لم اراها منذ حوالي اربع سنوات ولاكنها تغير شكلها حيث امتلاء جسدها وتسريحة شعرها ومكياجها وكانت مفاجئة لي (مها بطلت الحلقة الثامنة من محطات في حياتي وتفرقنا بسبب نضال بنت اخت زوجة اخيها بطلة الحلقة الثالثة عشر من محطات في حياتي ) وعندما نظرت لي أبتسمت لها ورفعت يدي ملوحاً بالسلام عليها وبادرتني مها ورفعت يدها وردت لي السلام
فقال لي احد اصدقائي من هذه المراءة هل تعرفها فقلت له انها من معارف ايام زمان فأذا بمها تقوم وتتقدم نحوي وعند اقرابها مني قمت واعطيتها يدي وصافحتها فسحبتني وقبلتني من خدودي واكلتني وشربتني بالسلام والسؤال عن احوالي ثم قامت بالترخص من اصدقائي لتصحبني معها الى طاولتها وعند وصولي الى طاولتها قدمتني الى الرجل الذي يجلس على طاولتها فقام الرجل وصافحني وقالت مها هذا زوجي وشريكي في هذا الملهى فتفاجئت بسماعي لذلك وجلست ورحب بي الرجل كثيراً وكان رجل سبور والابتسامة لاتفارق وجهه وجلست معهم حوالي نصف ساعة ثم ترخصت منهم لكي اكمل سهرتي مع اصدقائي فرفض هاني من تركي لهم وقال هذا اول لقاء بيننا وتريد ان تزعلني منك فقلت له اني جئت مع اصدقائي وغير لائق مني ان اتركهم وفي فرصة ثانية سوف نلتقي فقال لي هاني بدون اي فرص انت معزوم هنا غداً وبدون اي اعذار وحسابكم واصل ونادى احدى الكرصونات وقال لها حساب الطاولة واصل وانزلي لهم مشروب جديد فتشكرت منه وقبلت الدعوة وفي اليوم التالي ذهبت الى الملهى لتلبيت الدعوة فلم اراهم وجلست على احدى الطاولات وبعد قليل رأيت هاني يوجه عمال الملهى فلما رآني جاء لي بسرعة ورحب بي كثيراً كأنه يعرفني من سنوات فقلت له يبدو اني جئت مبكراً فأبتسم وقال بالعكس هذا الوقت جيد فسئلته عن غياب مها فقال لي سوف تأتي بعد قليل لديها بعض الاعمال تكملها وتنزل فقلت له من اين تنزل فضحك وقال من مكان سري فتعجبت من اجابته ثم نادى على احدى الفتيات فجائت له فقال لها اصعدي لمها وقولي لها لقد وصل ضيفك فأسرعت الفتاة وذهبت لمها وبعد اقل من خمس دقائق جائت مها والفتاة التي ارسلها هاني فصافحتني مها بقوة وقبلتني بحرارة ثم قدمتني للفتاة التي معها وعرفتني بها وقالت لي انها من اعز صديقاتها واسمها سهيلة بنت خالة هاني ثم جلسنا على الطاولة ثم نادت مها على احدى الكرصونات وطلبت منها ان تنزل لنا الشراب ولوازمه وبعدها قالت لي كنت خائفة انك لن تحضر فقلت لها لقد وعدتكم بأن البي دعوتكم فقالت مها لسهيلة كم كان مشاكس ويجلب المشاكل لاهله وناك اكثر بنات المنطقة التي نسكن وعدة مرات اصطاده في السطوح ينيك فيهم فضحكت سهيلة ضحكة عالية ومستهترة انتبه لها كل من كان يجلس بالقرب منا وقالت وهل انتي من ضمن من ناكهم فقالت لها مها اخرسي انا اكبر منه فقلت لسهيلة وهي كانت تساحقهن فضحكت مها وقالت ايام جميلة ورائعة فأذا بهاني يطلب من مها ان تكمل عملها في صالة القمار فترخصت مني مها وذهبت وبقت سهيلة جالسة معي على الطاولة وتكلمت معي بأندماج كأنها تعرفني من سنين وسردت لي كل اسرارها حتى كيف فتحها هاني وعمرها اثنا عشر عاماً وانا تعجبت من ذلك وبعد عدة ايام ذهبت للملهى وعند دخولي وقبل ان اجلس الى الطاولة جائتني سهيلة وحضنتني من الخلف وقبلتني من جانب رقبتي وقالت لي اين انت ما هذه الغيبة واستدرت لارى سهيلة فصافحتها وهي سحبتني وقبلتني قبلتين من خدودي وعاتبتني لغيابي فتعذرت منها بسبب عملي وحضوري الليلة لان في الغد عطلة وبدأت سهيلة تتقرب مني وتلوح لي من خلال كلامها بأنها تحبني وتريد الارتباط معي بعلاقة غرامية وانها ترتاح بالقرب مني وانا كان في بالي غير سهيلة كانت هناك فتاة تعمل على الكاشير اسمها وردة جميلة جداً كالاندلسيات وهي ايضاً كانت تبادلني نظرات الاعجاب وبعد مدة سئلت عنها مها فقالت لي انها زوجة احد العاملين في صالة القمار وسئلتني عن سبب سؤالي عنها فقلت لها لقد جذبتني لها وخاصة عيونها وجمالها فقالت لي انها صعبة عليك فقلت لها بمساعدتك يسهل كل شئ واثناء الكلام جائت سهيلة فقالت لها مها بما دار بيننا فأذا بسهيلة تصرخ في وجهي وتقول والذي بيننا اتبيعه لاجل هذه الساقطة فصحت بها بصوت عالي ماذا تقولين انتي انا لم اعدك بشئ فحملت سهلية مزهرية للورود موضوعة على الطاولة وضربتها بقوة على الطاولة فتهشمت في يدها وسالت الدماء من يدها فقمت لاضربها فجاء هاني مسرعاً وابعدني عنها واخذني لغرفة الادارة وهدئني واعتذر مني مما بدر من سهيلة وبعد لحظات جائت مها وانا قمت وصرخت بوجهها وقلت لها كله بسببك لماذا تقولين لها ما دار بيننا فتأسفت مني مها وقالت ان سهيلة سكرانة وليست بوعيها ولم تتصور ماحصل منها وبعدها بقليل طلب مني هاني الخروج الى الصالة فقلت له كلا انا اريد الخروج من الملهى فرفض هاني ذلك وقبلني واعاد اعتذاره مني وقال لو لي عندي لك خاطر لاتخرج الآن من الملهى وخرجنا الى الصالة فنظرت الى وردة فكانت مضربة ومتوترة والخجل يملئها ولم تنظر لي وادارت وجهها الى الناحية الاخرى فأشتعلت النيران بي وانزعجت جداً وما ان جلسنا كانت عيون كل من كان حولنا ينظرون لي فأنزعجت اكثر من السابق وبدئت عيوني تبحث عن سهيلة لانتقم واشفي غليلي منها ولكني لم اجدها وشربت مشروباً كثيراً وسكرت وفقدت توازني ولما رآني هاني بهذه الحالة طلب مني الذهاب الى بيته لنرتاح فلم اوافق فقال لي انت سكران جداً وكيف ستصل الى البيت وانت بهذه الحالة وسوف تحصل لك مشاكل مع اهلك ان رؤك بهذه الحالة واقنعت بكلامه وطلب هاني من مها ان تبقى الى اقفال الملهى واننا سنذهب الى البيت فأرادت مها ان تقول شئ ولكن هاني لم ينتبه لها واخرجني بسرعة من الملهى وذهبت معه الى البيت وما ان دخلنا الى بيت هاني رأيت سهيلة جالسة على البار ويدها ملفوفة بشاش ابيض وهي تحتسي الخمر وما ان اتجهت لها وصحت بها سهيلة لنرى من الذي سوف ينقذك مني فألتفتت لي وما ان رأتني ركضت وهربت مني وانا اركض خلفها وهاني يركض خلفي واستطاع اللحاق بي وامسكني واجلسني ونام فوقي وهربت سهيلة الى احدى الغرف فقال لي اهدء ماذا قلت لك اتركها ثم قال من الذي جاء بهذه العاهرة الى هنا فأذا بالخادمة سناء وابنتها جائتا مسرعتين وقالت ماذا حصل فقال لها هاني لاشئ ثم قال من جاء بسهيلة الى هنا فقالت سناء جائت بمفردها وكانت تبكي والدماء تسيل من يدها ولم ترضى ان تقول لي من الذي فعل بها هذا فحسبتك انت من فعل بها هذا فقال لها جهزي الحمام فذهبت سناء وانهضني هاني وسحبني الى الحمام واخلعني هو وسناء جميع ملابسي وادخلوني تحت الدوش وانهالة المياه على جسدي بغزارة وبعد الانتهاء جفتتني سناء من الماء والبسني هاني روب الحمام وخرجنا الى الصالة وتحسنت حالتي قليلاُ وهدء روعي واعتذرت لهاني مما بدر مني فقال لا عليك المهم ان تنسى ما حصل وتهدء ثم طلب من سناء ان تجهز له ملابس لكي يدخل الى الحمام لان ملابسه تبللت ثم طلب من سناء ان تجهز لنا قهوة وبعد شرابي للقهوة عاد لي اتزاني ووعيي تدريجياً وبعدها دخل هاني الى الحمام وطلب مني ان اعده بترك سهيلة وشأنها ووعدته بذلك وبعد دخول هاني الى الحمام قمت ودخلت الى الغرفة التي دخلت بها سهيلة فلم اجدها وفتشتت عنها جميع الغرف فلم اجدها ثم صعدت الى الطابق العلوي واول غرفة فتحت بابها رأيت سهيلة نائمة على وجهها فتقدمت لها ومسكتها من شعرها وقلت لها لماذا فعلتي ذلك فقامت مرعوبة وتريد الخلاص من يدي فدفعتها الى السرير ونمت فوقها الكمها على وجهها وهي تصرخ وتطلب النجدة فمسكت يديها ودفعتهما الى صدرها لكي لا تتحرك فقالت لي وهي تبكي انا احبك احبك وانت تفكر في غيري فقلت لها انا لم افعل معها شئ وسئلت عنها مها لاشئ غير ذلك فقالت اذاً انت تحبني مثلما احبك فقلت لها كلا فرفعت رأسها الى الاعلى لكي تقبلني من شفتي فرفعت عنها رأسي وارجعت رأسها الى السرير فقامت بمقاومتي وحاولت الافلات مني وتصارعت معي فأنفك رباط الروب الذي البسه وما ان احست هي بذلك رفعت وسط جسدها الى الاعلى فقالت انا احبك فقلت لها انسيني انا لم احضر الى الملهى لاجل الحب وضربتها بيدها التي امسكها على وجهها فحولت رأسها الى الناحية الاخرى فظهر اكثر من نصف صدرها فلفت انتباهي ذلك وعيني تركزت عليه وانتبهت هي لي فقامت بفتح قدميها لي واصبح جسدي بين قدميها فضربتها مرة اخرى بيدها الملفوفة بالشاش وبدئت الدماء تسيل من يدها المجروحة فقالت لي اضربني ان كان ذلك يريحك وهي تحرك وسط جسدها تحتي لتثيرني فأدرت وجهي لمكان وسط جسدها فرأيت ثوبها مرتفع الى الاعلى وسيقانها المكتنزة فأثارني ذلك اكثر فرفعت رأسها وقبلتني من خدي فسحبت عنها خدي فقالت لي انا تحتك افعل بي ما تشاء فأنزلت رأسي ونظرت في عيونها الدامعة المتوسلة بي فقمت بتمزيق قميصها (سهيلة بشرتها حنطية جميلة وص فظهر نهديها ففتحت شفتاي والتهمت حلمة صدرها بقوة فصاحت افففففففففففف حبيبي ثم قمت بعض حلمة صدرها بأسناني وسحبها بقوة فصاحت آآآآآآآآآآي لما توجعني فضربتها على وجهها وقلت لها اصمتي ولا تتكلمي فقالت حاضر ثم قمت بعض صدرها من جوانبه واسفله وهيتصرخ من الوجع الى ان طبعت اثار اسناني على صدرها وكلما ارادت رفع رأسي عن صدرها اضربها على وجهها الى ان رأيت اثار للدماء بين اسنانها ولم اكتفي بذلك فأنتقلت الى صدرها الاخر وعضتته اكثر قوة من السابق وهي تصرخ وتتوسلني ثم قمت وركبت فوق صدرها ومسكت زبي ووجهته الى فمها فأدارت وجهها الى الجانب وقالت انا لاامص اقرف من ذلك فضربتها بقوة على وجهها ثم مسكتها من شعرها وجذبتها بقوة من شعرها ليرتطم رأس زبي بفمها وهي تصرخ وتقول لا لا اريد ذلك افعل بي ماتشاء الا تدخل زبك في فمي فضرتها برأسي على وجهها لقوة فسالت الدماء من انفها ودموعها ودمائها اختلطت وصراخها يتزايد فقلت لها افتحي شفتيك والا ضربتك مرة اخرى فقامت بفتح شفتيها فدفعت رأس زبي بفمها وقلت لها مصيه فقامت بمصه مرغماً عنها فقلت لها مصيه اكثر فقامت ما انا امصه فقلت لها ادخليه اكثر في فمك فقمت بسحبها من شعرها وانا ادفع زبي فدفع لمنتصفه فقحة وصاحت اممممم كانها تقول لي اختنقت فلم ابالي لها ثم سحبت زبي ودفعته كأني انيكها من فمها ثم تركتها ومسكت تنورتها ومزقتها ورميتها ومزقت لباسها وضربته في وجهها فقامت هي بترتيب وضعها على السرير وفتحت قدميها الى الجانب ورفعتهم قليلاً لارى كسها الاحمرالمتورم وفوقه عانة لم ارى مثلها لامن قبل ولا من بعد فرأيت عانة مقببة بالطول وليس بالعرض انتفاخها كالعرموطة الكبيرة فلم اتمالك نفسي وانزلت بوجهي بقوة وشفتاي تفتح قبل ان تصل لعانتها ومصصتها بشفتاي من وسطها وجوانبها وهي تصيح آآآآي آآآآي ما اروعك حبيبي ثم اخرجت لساني وغرسته بقوة بين شفرتي كسها فصاحت افففففف ثم لحست اعلى كسها بقوة وسرعة ثم رفعت رأسي عن كسها ونظرت الى جسدها بتمعن اكثر وهي تنظر لي بصمت بعيون تملئها الدموع فكان جمال جسدها وانسيابية بطنها فأخرجت لساني ووضعته بين نهديها ونزلت به الى اعلى صرتها وصعدت به الى اسفل صدرها ثم قمت بعضها مرة بشفتي ومرة بأسناني نزولاً الى وسط عانة كسها فعضضتها بقوة من اعلى مكان من عانتها فصرخت بقوة وصاحت حرام عليك لقد ادميت كل جسدي فضربتها على بطنها وقلت لها اصمتي ثم وضعت يدي اسفل فخذيدها ورفعتهم ودنوت بجسدي عليها فرفعت رأسها لتنظر لما سأفعل وانحنيت على صدرها ومصصته من كل نواحيه ثم سحبت حلمة صدرها بشفتاي ومصصتها بقوة فصاحت اففففف اففففف كم انت لذيذ وعنيف فعلت بي اليوم فرفعت رأسي عن صدرها وقلت لها انك لم ترين شئ بعد وقبل ان انهي كلامي رفعت رأسها واقتربت بشفتيها من شفتاي والتهمتها ومصتني بقوة ولذة وهي تضع يديها على جوانب وجهي وتمص شفتاي بقوة ولسانها يتحرك داخل فمي ثم قمت عنها ووضعت قدميها على كتفي ومسكت زبي وفرشته على شفتي كسها وبظرها وهي تعتصر وتنتشي وتصيح اففففففف امممممم ثم وضعت رأس زبي على فتحة كسها ودفعته بكل قوتي لاخره في داخل كسها وهي صرخت صرخة مدوية آآآآآآآآآآآآآآآآي وماهي الا لحظات حتى دخل علينا هاني ومها مضطربين فلما رؤنا نتنايك ضحكوا ضحكة قوية وقال هاني حسبتك تضربها فقالت له سهيلة لقد اوسعني ضرباً على كل جسدي فألتفت لهاني ومها فأنسحب زبي من كسها لمنتصفه فقلت لهم والآن جاء دور كسها لاضربه زبي واثناء ذلك دفعت زبي بقوة اكثر من السابق وهي صاحت آآآآآآآآآآي كأنما انغرست سكين في كسها فضحك هاني ومها وقال هاني خذ راحتك واضربها كما تشاء انها هي التي جنت على نفسها وخرجوا من الغرفة ثم مسكتها من ورفعت ساقيها ووضعت كفي قدميها تحت باطي ووضعت يداي على كتفها وضغطت عليها بقوة وهي تنظر لي بأستغراب لما فعلت ثمقمت بدفع زبي لمنتصفه بهدوء ثم سحبته وهكذا عدة مرات ثم اخرجت قدميها من تحتي ورفعتهم الى الاعلى فأرتفع طيزها عن السرير كثيراً كأنها تطير بالهواء وضممتهم على بطني واحطتهم بيداي وقمت بدفع زبي وسحبه بقوة وسرعة وهي تصيح وتصرخ من شدة النيك والنشوة وكلما انظر لها تنظر لي بعيون مفتوحة ولا تتكلم تخاف ان اضربها وسال تحت عينها كحلها المختلط بدموعها وزدت من دفع زبي وسحبه وجسدها يرجع الى الخلف كلما دفعت زبي بقوة واسحبها بيدي اثناء سحب زبي من كسها ليرتطم اسفل طيزها بمنتصف فخذاي وهي تصرخ وتصيح آآآي آآآي لقد تورم كسي انه يوجعني آآآآي نيكني حبيبي نكني واشفي غلك بكسي آآآي ثم تركتها وركبت فوق صدرها ومسكت زبي وقلت لها بعصبية مصيه فرفعت رأسها وفتحت شفتيها فقلت لها امسكيه ومصيه فمسكت زبي وقامت بمصه وانا امسكتها من جوانب وجهها وقمت بدفع زبي اكثر بقوة واسحبه وادفعه الى ان اختنقت فسحبت زبي من فمها وسحبتها من يدها ورفعتها وقلت لها استيدري فأستدارة فدفعتها من منتصف ظهرها لتنحني اكثر فأرتفع طيزها فضربتها بقوة على فلقتي طيزها ليتموج لحم طيزها وهي تصرخ وتقول حررررام عليك الى ان احمر طيزها فبللت اصبعي الاوسط وبللت فتحت طيزها فصاحت ماذا تريد ان تفعل فضربتها في منتصف ظهرها ودفعتها لكي لاتقوم وقلت لها سوف انيكك من طيزك فصاحت لا لا انا لم اتناك من طيزي من قبل فقلت لها الآن سوف افتح طيزك وانيكه فتوسلت بي ان لا انيكها من طيزها فلم ابلي لها وقلت لها لك هذا الطيز المثير ولم ينيكه احد من قبل فقالت طلبوا مني ذلك كثيراً وانا لم اوافق حتى هاني لم ادعه ينيكني من طيزي بللت فتحت طيزها بلعاب كثير ثم ادخلت اصبعي الاوسط لمنتصفه بقوة في فتحة طيزها فصرخت آآآآي طيزي فقمت بسحب اصبعي ودفعه ببطئ الى ان دخل لاخره وهي تتوسلني ان اترك طيزها فقلت لها مهما عملتي لن اتركك دون ان انيكك من طيزك فدعيني انيكك بهدوء بدون ان ان ااذيك فقالت اذاً ضع قليلاً من الكريم السائل لكي لا اتوجع فتركتها وبحث في الادراج وما ان لقيت امبولة في دهن امبنسلين فقالت ما هذا الكريم فقلت لها انزلي من السرير فنزلت من السرير وعيونها على الامبولة وانا اعصرها واخرج الدهن منها فدهنت رأس زبي ثم تقدمت لها وقلت لها استديري فأستادرت فدفعتها من منتصف صدها لتنحني اكثر وامرتها ان تفتح فلقتي طيزها بيديها ففتحت فلقتيها مكرهة واستدرات بؤأسها تنظر لما سافعله فقمت بوضع الدهن على فتحة طيزها ودفعته بأصبعي وهي تتوجع بصوت خافت خوفاً مني ثم وضعت كمية اكثر من التي قبلها على اصبعي الاوسط وادخلته لاخره في طيزها بهدوء ثم قمت بسحبه ودفعه بهدوء ثم وضعت كمية اخرى على رأس زبي وفتحت طيزها ووضعت رأس زبي على فتحت طيزها وامرتها ان تفتح فلقتي طيزها اكثر فقالت نعم وفتحت طيزها فقمت بمسكها من خاصرتها ودفعت زبي ببطى فدخل رأسه وهي تصيح آآآآآآآي طويلة وتقول لاتدخله اكثر لقد انشق طيزي فضربتها بقوة على اعلى ظهرها وقلت لها هس بدون اي كلام ثم دفعت زبي لمنتصفه بهدوء وهي تعتصر وتتلوى من الوجع فقمت بسحبه قليلاً وارجاعه ثم انحنيت عليها اكثر ودفعت بيدي على صدرها وعصرته بدون ان احرك زبي في طيزها الى ان هدئت قليلاً ثم عصرت نهديها بقوة ودفعت زبي بكل قوتي لاخره في طيزها فصرخت بقوة واندفعت الى السرير لتهرب من زبي وانا قابض بكفي يدي على صدرها وبطني ملتصقة بظهرها ونمت فوقها وتوقفت عن الحركة وهي تتوسلني وتبكي ان لاادخله اكثر فقلت لها لقد كل زبي بطيزك الم تشعري به فمرغت وجهها بالسرير ولم تتكلم فدفعت زبي اكثر وانا اقول لها هل تشعرين به وكله في داخل طيزك فصاحت أأأأأأي فدفعت يدي من تحت بطنها واتجهت بها الى كسها ودفعت اصبعي الاوسط بين شفرات كسها فأرتخى جسدها قليلاً وما ان لامس اصبعي بظر كسها وانا اضغط عليه بقوة بحركة دائرية فمدت يدها الى الامام واستلقت بجسدها على السرير وبدء جسدها من اسفل بطنها الى اخمص قدمها يتحرك ببطئ وهي تأففف افففف اففف وانا لم اتحرك بقيت ضاغط بزبي داخل طيزها ثم قربت شفتاي من اذنها وقلت لها هل تتوجعين ألان فقالت بصوت مبحوط قليلاً فزدت من ضغط اصبعي على بظرها زادت شهوتها وحركة طيزها الى الجوانب ببطئ فقلت لها والآن كيف الوجع لم تجيبني بفمها ولكنها اجابتني برفع طيزها الى الاعلى مع آآآآها طويلة فقمت بسحب زبي لمنتصفه او اقل وارجاعه بهدوء وبدء طيزها يتكيف على الوضع ومع دخول زبي وخروجه زادت سرعتي تدريجياً الى ان شعرت بقرب نزول مياه زبي فزادت سرعة حركتي بحيث اسحب زبي الى منتصف رأسه وادخله بسرعة وقوة فقالت لي اهدء لاتسرع اكثر انا اتوجع فقلت لها سوف اقذف فصاحت بصوت عالي لاتقذف في داخل طيزي اقذف بالخارج فضربتها على ظهرها بقوة وقلت لها حركي طيزك مياه تنزل في طيزك وهي تصيح لا لا الى ان افرغت كل حمولة زبي في قعر طيزها ونمت فوقها لحظات فأرادت ان اقوم عنها بحركة طيزها الى الجانب فضغطت على راسها على السرير لكي لاتتحرك ثم ان هدئت وسحبت زبي من طيزها ونمت على ظهري بجانبها وبعد لحظات قامت سهيلة ووضعت رأسها في منتصف صدري ودموعها تسيل وتقول لما هذه القسوة معي لقد ورمت كل ناحية في جسدي هل ارتحت الآن ثم ضمتني لصدرها وقبلتني من وجهي قبلات سريعة ثم مرغت وجهها بوجهي ثم قالت هل تريد وردة هل تريد ان تنيكها فقلت لها هل عدنا الموضوع مرة اخرى اتركي هذا الكلام فقالت لي لو في نفسك وردة وتريد ان تنيكها انا اجلبها لك او اي فتاة تعجبك في الملهى ولكن بدون علاقات غرامية علاقتك معي انا وحدي فهدئتها وبعدها بنصف ساعة من الكلام طلبت منها ان انيكها مرة اخرى فقالت نكني للصباح وكما تريد فقلت لها مصي وبي فقالت عدنا مرة ثانية لذلك فقلت لها مصيه بعصبية فمسكت زبي ولحست رأسه ببطئ ثم رفعت رأسها وقالت لي لا تنيكني من طيزي فقلت لها سوف انيكك من كسك لاتخافي غداً انيكك من طيزك فقالت لالالالا فضربتها على طيزها وقلت لها مصي فأدخلت رأس زبي في فمها ومصته فقلت لها ادخليه اكثر فقالت تأمر ومصت زبي لمدة ربع ساعة ثم نكتها من كسها بكل الاوضاع الى ان قذفنا معاً ونمنا على وضعنا الى ظهر اليوم التالي دون ان نشعر بحالنا الى افاقتنا مها وقالت الساعة الان الواحدة بعد الظهر ففتحت عيناي لاجد مها جالسة على حافة بجانب رأسي ويدها تمرغ شعر رأسي ثم انحنت وقبلتني من شفتي بسرعة بدون ان تراها سهيلة فقبلتها من فمها واردت ان امصها ولكنها سحبت فمها مني واشارت لي بعينيها على سهيلة لكي لاترانا فمسكت يدها ووضعتها على زبي فأبتسمت ووضعت كامل زبي في كف يدها وداعبته برؤس اصابعها فأشرت لها بأصبعي ان تمص زبي فعضت على شفتيها واومأت برأسها لناحية سهيلة فسحبتها من يدها الاخرى وانحنت مها بسرعة ومصت زبي بقوة ثم اخرجته من فمها وعضة على شفتيها فسحبتها من يدها لتمص زبي مرة اخرى فأرجعت زبي لفمها ومصته بقوة اكثر فرفعت بطني الى الاعلى وسحبتها من رأسها ليدخل كل زبي في فمها الى ان بدء زبي بالانتصاب تدريجياً واصبح واقفاً بقوة فأخرجت مها زبي من فمها فقلت لها بصوت هامس لماذا فوضعت اصبعها على فمها وقالت هس وانحنت سهيلة الى الجانب واعطتني ظهرها فوضعت كف يدي على طيزها وعصرته بقوة وقلت لمها ما رأيك بهذا الطيز فقالت جميل وكنها لاتعطي من الخلف فضربت طيز سهيلة بقوة وقلت لسهيلة قومي قولي لمها ماذا فعل زبي في طيزك بالامس فقالت مها بتعجب هل نكتها من طيزها فأدارت سهيلة وجهها ناحيتنا وقالت لمها لقد ناكني وفتح طيزي فضحكت مها وقالت انت بطل فدفعت سهيلة الى الجانب والتصقت بطيزها فقالت سهيلة ماذا تريد ان تفعل فقلت لها الم نتفق بالامس على ان انيكك اليوم من طيزك وفعت زبي بين فلقتي طيزها بقوة فقالت مها قوموا اسبحوا لم يبقى لنا من الوقت فقاليوم جمعة ولدينا اشغال كثيرة فقلت لمها دعيني انيكها ونخرج فقالت سهيلة ان زبك سوف لايقوم من نيك البارحة فدفعت زبي بقوة بين فلقات طيزها وقلت لها انه واقف كالحديد فمدت يدها سهيلة الى الخلف تبحث عن زبي لتمسكه وتقول اووه صحيح انه واقف فقالت مها انتهوا بسرعة واخرجوا وخرجت مها ونكت سهيلة من طيزها ونحن نائمين على الجانب وقذفت في طيزها بصعوبة
انتظروني في الحلقة الثانية مع باسمة
ارجو منكم التشجيع والردود لاكمل لكم حصل بيني وبين باسمة
فقال لي احد اصدقائي من هذه المراءة هل تعرفها فقلت له انها من معارف ايام زمان فأذا بمها تقوم وتتقدم نحوي وعند اقرابها مني قمت واعطيتها يدي وصافحتها فسحبتني وقبلتني من خدودي واكلتني وشربتني بالسلام والسؤال عن احوالي ثم قامت بالترخص من اصدقائي لتصحبني معها الى طاولتها وعند وصولي الى طاولتها قدمتني الى الرجل الذي يجلس على طاولتها فقام الرجل وصافحني وقالت مها هذا زوجي وشريكي في هذا الملهى فتفاجئت بسماعي لذلك وجلست ورحب بي الرجل كثيراً وكان رجل سبور والابتسامة لاتفارق وجهه وجلست معهم حوالي نصف ساعة ثم ترخصت منهم لكي اكمل سهرتي مع اصدقائي فرفض هاني من تركي لهم وقال هذا اول لقاء بيننا وتريد ان تزعلني منك فقلت له اني جئت مع اصدقائي وغير لائق مني ان اتركهم وفي فرصة ثانية سوف نلتقي فقال لي هاني بدون اي فرص انت معزوم هنا غداً وبدون اي اعذار وحسابكم واصل ونادى احدى الكرصونات وقال لها حساب الطاولة واصل وانزلي لهم مشروب جديد فتشكرت منه وقبلت الدعوة وفي اليوم التالي ذهبت الى الملهى لتلبيت الدعوة فلم اراهم وجلست على احدى الطاولات وبعد قليل رأيت هاني يوجه عمال الملهى فلما رآني جاء لي بسرعة ورحب بي كثيراً كأنه يعرفني من سنوات فقلت له يبدو اني جئت مبكراً فأبتسم وقال بالعكس هذا الوقت جيد فسئلته عن غياب مها فقال لي سوف تأتي بعد قليل لديها بعض الاعمال تكملها وتنزل فقلت له من اين تنزل فضحك وقال من مكان سري فتعجبت من اجابته ثم نادى على احدى الفتيات فجائت له فقال لها اصعدي لمها وقولي لها لقد وصل ضيفك فأسرعت الفتاة وذهبت لمها وبعد اقل من خمس دقائق جائت مها والفتاة التي ارسلها هاني فصافحتني مها بقوة وقبلتني بحرارة ثم قدمتني للفتاة التي معها وعرفتني بها وقالت لي انها من اعز صديقاتها واسمها سهيلة بنت خالة هاني ثم جلسنا على الطاولة ثم نادت مها على احدى الكرصونات وطلبت منها ان تنزل لنا الشراب ولوازمه وبعدها قالت لي كنت خائفة انك لن تحضر فقلت لها لقد وعدتكم بأن البي دعوتكم فقالت مها لسهيلة كم كان مشاكس ويجلب المشاكل لاهله وناك اكثر بنات المنطقة التي نسكن وعدة مرات اصطاده في السطوح ينيك فيهم فضحكت سهيلة ضحكة عالية ومستهترة انتبه لها كل من كان يجلس بالقرب منا وقالت وهل انتي من ضمن من ناكهم فقالت لها مها اخرسي انا اكبر منه فقلت لسهيلة وهي كانت تساحقهن فضحكت مها وقالت ايام جميلة ورائعة فأذا بهاني يطلب من مها ان تكمل عملها في صالة القمار فترخصت مني مها وذهبت وبقت سهيلة جالسة معي على الطاولة وتكلمت معي بأندماج كأنها تعرفني من سنين وسردت لي كل اسرارها حتى كيف فتحها هاني وعمرها اثنا عشر عاماً وانا تعجبت من ذلك وبعد عدة ايام ذهبت للملهى وعند دخولي وقبل ان اجلس الى الطاولة جائتني سهيلة وحضنتني من الخلف وقبلتني من جانب رقبتي وقالت لي اين انت ما هذه الغيبة واستدرت لارى سهيلة فصافحتها وهي سحبتني وقبلتني قبلتين من خدودي وعاتبتني لغيابي فتعذرت منها بسبب عملي وحضوري الليلة لان في الغد عطلة وبدأت سهيلة تتقرب مني وتلوح لي من خلال كلامها بأنها تحبني وتريد الارتباط معي بعلاقة غرامية وانها ترتاح بالقرب مني وانا كان في بالي غير سهيلة كانت هناك فتاة تعمل على الكاشير اسمها وردة جميلة جداً كالاندلسيات وهي ايضاً كانت تبادلني نظرات الاعجاب وبعد مدة سئلت عنها مها فقالت لي انها زوجة احد العاملين في صالة القمار وسئلتني عن سبب سؤالي عنها فقلت لها لقد جذبتني لها وخاصة عيونها وجمالها فقالت لي انها صعبة عليك فقلت لها بمساعدتك يسهل كل شئ واثناء الكلام جائت سهيلة فقالت لها مها بما دار بيننا فأذا بسهيلة تصرخ في وجهي وتقول والذي بيننا اتبيعه لاجل هذه الساقطة فصحت بها بصوت عالي ماذا تقولين انتي انا لم اعدك بشئ فحملت سهلية مزهرية للورود موضوعة على الطاولة وضربتها بقوة على الطاولة فتهشمت في يدها وسالت الدماء من يدها فقمت لاضربها فجاء هاني مسرعاً وابعدني عنها واخذني لغرفة الادارة وهدئني واعتذر مني مما بدر من سهيلة وبعد لحظات جائت مها وانا قمت وصرخت بوجهها وقلت لها كله بسببك لماذا تقولين لها ما دار بيننا فتأسفت مني مها وقالت ان سهيلة سكرانة وليست بوعيها ولم تتصور ماحصل منها وبعدها بقليل طلب مني هاني الخروج الى الصالة فقلت له كلا انا اريد الخروج من الملهى فرفض هاني ذلك وقبلني واعاد اعتذاره مني وقال لو لي عندي لك خاطر لاتخرج الآن من الملهى وخرجنا الى الصالة فنظرت الى وردة فكانت مضربة ومتوترة والخجل يملئها ولم تنظر لي وادارت وجهها الى الناحية الاخرى فأشتعلت النيران بي وانزعجت جداً وما ان جلسنا كانت عيون كل من كان حولنا ينظرون لي فأنزعجت اكثر من السابق وبدئت عيوني تبحث عن سهيلة لانتقم واشفي غليلي منها ولكني لم اجدها وشربت مشروباً كثيراً وسكرت وفقدت توازني ولما رآني هاني بهذه الحالة طلب مني الذهاب الى بيته لنرتاح فلم اوافق فقال لي انت سكران جداً وكيف ستصل الى البيت وانت بهذه الحالة وسوف تحصل لك مشاكل مع اهلك ان رؤك بهذه الحالة واقنعت بكلامه وطلب هاني من مها ان تبقى الى اقفال الملهى واننا سنذهب الى البيت فأرادت مها ان تقول شئ ولكن هاني لم ينتبه لها واخرجني بسرعة من الملهى وذهبت معه الى البيت وما ان دخلنا الى بيت هاني رأيت سهيلة جالسة على البار ويدها ملفوفة بشاش ابيض وهي تحتسي الخمر وما ان اتجهت لها وصحت بها سهيلة لنرى من الذي سوف ينقذك مني فألتفتت لي وما ان رأتني ركضت وهربت مني وانا اركض خلفها وهاني يركض خلفي واستطاع اللحاق بي وامسكني واجلسني ونام فوقي وهربت سهيلة الى احدى الغرف فقال لي اهدء ماذا قلت لك اتركها ثم قال من الذي جاء بهذه العاهرة الى هنا فأذا بالخادمة سناء وابنتها جائتا مسرعتين وقالت ماذا حصل فقال لها هاني لاشئ ثم قال من جاء بسهيلة الى هنا فقالت سناء جائت بمفردها وكانت تبكي والدماء تسيل من يدها ولم ترضى ان تقول لي من الذي فعل بها هذا فحسبتك انت من فعل بها هذا فقال لها جهزي الحمام فذهبت سناء وانهضني هاني وسحبني الى الحمام واخلعني هو وسناء جميع ملابسي وادخلوني تحت الدوش وانهالة المياه على جسدي بغزارة وبعد الانتهاء جفتتني سناء من الماء والبسني هاني روب الحمام وخرجنا الى الصالة وتحسنت حالتي قليلاُ وهدء روعي واعتذرت لهاني مما بدر مني فقال لا عليك المهم ان تنسى ما حصل وتهدء ثم طلب من سناء ان تجهز له ملابس لكي يدخل الى الحمام لان ملابسه تبللت ثم طلب من سناء ان تجهز لنا قهوة وبعد شرابي للقهوة عاد لي اتزاني ووعيي تدريجياً وبعدها دخل هاني الى الحمام وطلب مني ان اعده بترك سهيلة وشأنها ووعدته بذلك وبعد دخول هاني الى الحمام قمت ودخلت الى الغرفة التي دخلت بها سهيلة فلم اجدها وفتشتت عنها جميع الغرف فلم اجدها ثم صعدت الى الطابق العلوي واول غرفة فتحت بابها رأيت سهيلة نائمة على وجهها فتقدمت لها ومسكتها من شعرها وقلت لها لماذا فعلتي ذلك فقامت مرعوبة وتريد الخلاص من يدي فدفعتها الى السرير ونمت فوقها الكمها على وجهها وهي تصرخ وتطلب النجدة فمسكت يديها ودفعتهما الى صدرها لكي لا تتحرك فقالت لي وهي تبكي انا احبك احبك وانت تفكر في غيري فقلت لها انا لم افعل معها شئ وسئلت عنها مها لاشئ غير ذلك فقالت اذاً انت تحبني مثلما احبك فقلت لها كلا فرفعت رأسها الى الاعلى لكي تقبلني من شفتي فرفعت عنها رأسي وارجعت رأسها الى السرير فقامت بمقاومتي وحاولت الافلات مني وتصارعت معي فأنفك رباط الروب الذي البسه وما ان احست هي بذلك رفعت وسط جسدها الى الاعلى فقالت انا احبك فقلت لها انسيني انا لم احضر الى الملهى لاجل الحب وضربتها بيدها التي امسكها على وجهها فحولت رأسها الى الناحية الاخرى فظهر اكثر من نصف صدرها فلفت انتباهي ذلك وعيني تركزت عليه وانتبهت هي لي فقامت بفتح قدميها لي واصبح جسدي بين قدميها فضربتها مرة اخرى بيدها الملفوفة بالشاش وبدئت الدماء تسيل من يدها المجروحة فقالت لي اضربني ان كان ذلك يريحك وهي تحرك وسط جسدها تحتي لتثيرني فأدرت وجهي لمكان وسط جسدها فرأيت ثوبها مرتفع الى الاعلى وسيقانها المكتنزة فأثارني ذلك اكثر فرفعت رأسها وقبلتني من خدي فسحبت عنها خدي فقالت لي انا تحتك افعل بي ما تشاء فأنزلت رأسي ونظرت في عيونها الدامعة المتوسلة بي فقمت بتمزيق قميصها (سهيلة بشرتها حنطية جميلة وص فظهر نهديها ففتحت شفتاي والتهمت حلمة صدرها بقوة فصاحت افففففففففففف حبيبي ثم قمت بعض حلمة صدرها بأسناني وسحبها بقوة فصاحت آآآآآآآآآآي لما توجعني فضربتها على وجهها وقلت لها اصمتي ولا تتكلمي فقالت حاضر ثم قمت بعض صدرها من جوانبه واسفله وهيتصرخ من الوجع الى ان طبعت اثار اسناني على صدرها وكلما ارادت رفع رأسي عن صدرها اضربها على وجهها الى ان رأيت اثار للدماء بين اسنانها ولم اكتفي بذلك فأنتقلت الى صدرها الاخر وعضتته اكثر قوة من السابق وهي تصرخ وتتوسلني ثم قمت وركبت فوق صدرها ومسكت زبي ووجهته الى فمها فأدارت وجهها الى الجانب وقالت انا لاامص اقرف من ذلك فضربتها بقوة على وجهها ثم مسكتها من شعرها وجذبتها بقوة من شعرها ليرتطم رأس زبي بفمها وهي تصرخ وتقول لا لا اريد ذلك افعل بي ماتشاء الا تدخل زبك في فمي فضرتها برأسي على وجهها لقوة فسالت الدماء من انفها ودموعها ودمائها اختلطت وصراخها يتزايد فقلت لها افتحي شفتيك والا ضربتك مرة اخرى فقامت بفتح شفتيها فدفعت رأس زبي بفمها وقلت لها مصيه فقامت بمصه مرغماً عنها فقلت لها مصيه اكثر فقامت ما انا امصه فقلت لها ادخليه اكثر في فمك فقمت بسحبها من شعرها وانا ادفع زبي فدفع لمنتصفه فقحة وصاحت اممممم كانها تقول لي اختنقت فلم ابالي لها ثم سحبت زبي ودفعته كأني انيكها من فمها ثم تركتها ومسكت تنورتها ومزقتها ورميتها ومزقت لباسها وضربته في وجهها فقامت هي بترتيب وضعها على السرير وفتحت قدميها الى الجانب ورفعتهم قليلاً لارى كسها الاحمرالمتورم وفوقه عانة لم ارى مثلها لامن قبل ولا من بعد فرأيت عانة مقببة بالطول وليس بالعرض انتفاخها كالعرموطة الكبيرة فلم اتمالك نفسي وانزلت بوجهي بقوة وشفتاي تفتح قبل ان تصل لعانتها ومصصتها بشفتاي من وسطها وجوانبها وهي تصيح آآآآي آآآآي ما اروعك حبيبي ثم اخرجت لساني وغرسته بقوة بين شفرتي كسها فصاحت افففففف ثم لحست اعلى كسها بقوة وسرعة ثم رفعت رأسي عن كسها ونظرت الى جسدها بتمعن اكثر وهي تنظر لي بصمت بعيون تملئها الدموع فكان جمال جسدها وانسيابية بطنها فأخرجت لساني ووضعته بين نهديها ونزلت به الى اعلى صرتها وصعدت به الى اسفل صدرها ثم قمت بعضها مرة بشفتي ومرة بأسناني نزولاً الى وسط عانة كسها فعضضتها بقوة من اعلى مكان من عانتها فصرخت بقوة وصاحت حرام عليك لقد ادميت كل جسدي فضربتها على بطنها وقلت لها اصمتي ثم وضعت يدي اسفل فخذيدها ورفعتهم ودنوت بجسدي عليها فرفعت رأسها لتنظر لما سأفعل وانحنيت على صدرها ومصصته من كل نواحيه ثم سحبت حلمة صدرها بشفتاي ومصصتها بقوة فصاحت اففففف اففففف كم انت لذيذ وعنيف فعلت بي اليوم فرفعت رأسي عن صدرها وقلت لها انك لم ترين شئ بعد وقبل ان انهي كلامي رفعت رأسها واقتربت بشفتيها من شفتاي والتهمتها ومصتني بقوة ولذة وهي تضع يديها على جوانب وجهي وتمص شفتاي بقوة ولسانها يتحرك داخل فمي ثم قمت عنها ووضعت قدميها على كتفي ومسكت زبي وفرشته على شفتي كسها وبظرها وهي تعتصر وتنتشي وتصيح اففففففف امممممم ثم وضعت رأس زبي على فتحة كسها ودفعته بكل قوتي لاخره في داخل كسها وهي صرخت صرخة مدوية آآآآآآآآآآآآآآآآي وماهي الا لحظات حتى دخل علينا هاني ومها مضطربين فلما رؤنا نتنايك ضحكوا ضحكة قوية وقال هاني حسبتك تضربها فقالت له سهيلة لقد اوسعني ضرباً على كل جسدي فألتفت لهاني ومها فأنسحب زبي من كسها لمنتصفه فقلت لهم والآن جاء دور كسها لاضربه زبي واثناء ذلك دفعت زبي بقوة اكثر من السابق وهي صاحت آآآآآآآآآآي كأنما انغرست سكين في كسها فضحك هاني ومها وقال هاني خذ راحتك واضربها كما تشاء انها هي التي جنت على نفسها وخرجوا من الغرفة ثم مسكتها من ورفعت ساقيها ووضعت كفي قدميها تحت باطي ووضعت يداي على كتفها وضغطت عليها بقوة وهي تنظر لي بأستغراب لما فعلت ثمقمت بدفع زبي لمنتصفه بهدوء ثم سحبته وهكذا عدة مرات ثم اخرجت قدميها من تحتي ورفعتهم الى الاعلى فأرتفع طيزها عن السرير كثيراً كأنها تطير بالهواء وضممتهم على بطني واحطتهم بيداي وقمت بدفع زبي وسحبه بقوة وسرعة وهي تصيح وتصرخ من شدة النيك والنشوة وكلما انظر لها تنظر لي بعيون مفتوحة ولا تتكلم تخاف ان اضربها وسال تحت عينها كحلها المختلط بدموعها وزدت من دفع زبي وسحبه وجسدها يرجع الى الخلف كلما دفعت زبي بقوة واسحبها بيدي اثناء سحب زبي من كسها ليرتطم اسفل طيزها بمنتصف فخذاي وهي تصرخ وتصيح آآآي آآآي لقد تورم كسي انه يوجعني آآآآي نيكني حبيبي نكني واشفي غلك بكسي آآآي ثم تركتها وركبت فوق صدرها ومسكت زبي وقلت لها بعصبية مصيه فرفعت رأسها وفتحت شفتيها فقلت لها امسكيه ومصيه فمسكت زبي وقامت بمصه وانا امسكتها من جوانب وجهها وقمت بدفع زبي اكثر بقوة واسحبه وادفعه الى ان اختنقت فسحبت زبي من فمها وسحبتها من يدها ورفعتها وقلت لها استيدري فأستدارة فدفعتها من منتصف ظهرها لتنحني اكثر فأرتفع طيزها فضربتها بقوة على فلقتي طيزها ليتموج لحم طيزها وهي تصرخ وتقول حررررام عليك الى ان احمر طيزها فبللت اصبعي الاوسط وبللت فتحت طيزها فصاحت ماذا تريد ان تفعل فضربتها في منتصف ظهرها ودفعتها لكي لاتقوم وقلت لها سوف انيكك من طيزك فصاحت لا لا انا لم اتناك من طيزي من قبل فقلت لها الآن سوف افتح طيزك وانيكه فتوسلت بي ان لا انيكها من طيزها فلم ابلي لها وقلت لها لك هذا الطيز المثير ولم ينيكه احد من قبل فقالت طلبوا مني ذلك كثيراً وانا لم اوافق حتى هاني لم ادعه ينيكني من طيزي بللت فتحت طيزها بلعاب كثير ثم ادخلت اصبعي الاوسط لمنتصفه بقوة في فتحة طيزها فصرخت آآآآي طيزي فقمت بسحب اصبعي ودفعه ببطئ الى ان دخل لاخره وهي تتوسلني ان اترك طيزها فقلت لها مهما عملتي لن اتركك دون ان انيكك من طيزك فدعيني انيكك بهدوء بدون ان ان ااذيك فقالت اذاً ضع قليلاً من الكريم السائل لكي لا اتوجع فتركتها وبحث في الادراج وما ان لقيت امبولة في دهن امبنسلين فقالت ما هذا الكريم فقلت لها انزلي من السرير فنزلت من السرير وعيونها على الامبولة وانا اعصرها واخرج الدهن منها فدهنت رأس زبي ثم تقدمت لها وقلت لها استديري فأستادرت فدفعتها من منتصف صدها لتنحني اكثر وامرتها ان تفتح فلقتي طيزها بيديها ففتحت فلقتيها مكرهة واستدرات بؤأسها تنظر لما سافعله فقمت بوضع الدهن على فتحة طيزها ودفعته بأصبعي وهي تتوجع بصوت خافت خوفاً مني ثم وضعت كمية اكثر من التي قبلها على اصبعي الاوسط وادخلته لاخره في طيزها بهدوء ثم قمت بسحبه ودفعه بهدوء ثم وضعت كمية اخرى على رأس زبي وفتحت طيزها ووضعت رأس زبي على فتحت طيزها وامرتها ان تفتح فلقتي طيزها اكثر فقالت نعم وفتحت طيزها فقمت بمسكها من خاصرتها ودفعت زبي ببطى فدخل رأسه وهي تصيح آآآآآآآي طويلة وتقول لاتدخله اكثر لقد انشق طيزي فضربتها بقوة على اعلى ظهرها وقلت لها هس بدون اي كلام ثم دفعت زبي لمنتصفه بهدوء وهي تعتصر وتتلوى من الوجع فقمت بسحبه قليلاً وارجاعه ثم انحنيت عليها اكثر ودفعت بيدي على صدرها وعصرته بدون ان احرك زبي في طيزها الى ان هدئت قليلاً ثم عصرت نهديها بقوة ودفعت زبي بكل قوتي لاخره في طيزها فصرخت بقوة واندفعت الى السرير لتهرب من زبي وانا قابض بكفي يدي على صدرها وبطني ملتصقة بظهرها ونمت فوقها وتوقفت عن الحركة وهي تتوسلني وتبكي ان لاادخله اكثر فقلت لها لقد كل زبي بطيزك الم تشعري به فمرغت وجهها بالسرير ولم تتكلم فدفعت زبي اكثر وانا اقول لها هل تشعرين به وكله في داخل طيزك فصاحت أأأأأأي فدفعت يدي من تحت بطنها واتجهت بها الى كسها ودفعت اصبعي الاوسط بين شفرات كسها فأرتخى جسدها قليلاً وما ان لامس اصبعي بظر كسها وانا اضغط عليه بقوة بحركة دائرية فمدت يدها الى الامام واستلقت بجسدها على السرير وبدء جسدها من اسفل بطنها الى اخمص قدمها يتحرك ببطئ وهي تأففف افففف اففف وانا لم اتحرك بقيت ضاغط بزبي داخل طيزها ثم قربت شفتاي من اذنها وقلت لها هل تتوجعين ألان فقالت بصوت مبحوط قليلاً فزدت من ضغط اصبعي على بظرها زادت شهوتها وحركة طيزها الى الجوانب ببطئ فقلت لها والآن كيف الوجع لم تجيبني بفمها ولكنها اجابتني برفع طيزها الى الاعلى مع آآآآها طويلة فقمت بسحب زبي لمنتصفه او اقل وارجاعه بهدوء وبدء طيزها يتكيف على الوضع ومع دخول زبي وخروجه زادت سرعتي تدريجياً الى ان شعرت بقرب نزول مياه زبي فزادت سرعة حركتي بحيث اسحب زبي الى منتصف رأسه وادخله بسرعة وقوة فقالت لي اهدء لاتسرع اكثر انا اتوجع فقلت لها سوف اقذف فصاحت بصوت عالي لاتقذف في داخل طيزي اقذف بالخارج فضربتها على ظهرها بقوة وقلت لها حركي طيزك مياه تنزل في طيزك وهي تصيح لا لا الى ان افرغت كل حمولة زبي في قعر طيزها ونمت فوقها لحظات فأرادت ان اقوم عنها بحركة طيزها الى الجانب فضغطت على راسها على السرير لكي لاتتحرك ثم ان هدئت وسحبت زبي من طيزها ونمت على ظهري بجانبها وبعد لحظات قامت سهيلة ووضعت رأسها في منتصف صدري ودموعها تسيل وتقول لما هذه القسوة معي لقد ورمت كل ناحية في جسدي هل ارتحت الآن ثم ضمتني لصدرها وقبلتني من وجهي قبلات سريعة ثم مرغت وجهها بوجهي ثم قالت هل تريد وردة هل تريد ان تنيكها فقلت لها هل عدنا الموضوع مرة اخرى اتركي هذا الكلام فقالت لي لو في نفسك وردة وتريد ان تنيكها انا اجلبها لك او اي فتاة تعجبك في الملهى ولكن بدون علاقات غرامية علاقتك معي انا وحدي فهدئتها وبعدها بنصف ساعة من الكلام طلبت منها ان انيكها مرة اخرى فقالت نكني للصباح وكما تريد فقلت لها مصي وبي فقالت عدنا مرة ثانية لذلك فقلت لها مصيه بعصبية فمسكت زبي ولحست رأسه ببطئ ثم رفعت رأسها وقالت لي لا تنيكني من طيزي فقلت لها سوف انيكك من كسك لاتخافي غداً انيكك من طيزك فقالت لالالالا فضربتها على طيزها وقلت لها مصي فأدخلت رأس زبي في فمها ومصته فقلت لها ادخليه اكثر فقالت تأمر ومصت زبي لمدة ربع ساعة ثم نكتها من كسها بكل الاوضاع الى ان قذفنا معاً ونمنا على وضعنا الى ظهر اليوم التالي دون ان نشعر بحالنا الى افاقتنا مها وقالت الساعة الان الواحدة بعد الظهر ففتحت عيناي لاجد مها جالسة على حافة بجانب رأسي ويدها تمرغ شعر رأسي ثم انحنت وقبلتني من شفتي بسرعة بدون ان تراها سهيلة فقبلتها من فمها واردت ان امصها ولكنها سحبت فمها مني واشارت لي بعينيها على سهيلة لكي لاترانا فمسكت يدها ووضعتها على زبي فأبتسمت ووضعت كامل زبي في كف يدها وداعبته برؤس اصابعها فأشرت لها بأصبعي ان تمص زبي فعضت على شفتيها واومأت برأسها لناحية سهيلة فسحبتها من يدها الاخرى وانحنت مها بسرعة ومصت زبي بقوة ثم اخرجته من فمها وعضة على شفتيها فسحبتها من يدها لتمص زبي مرة اخرى فأرجعت زبي لفمها ومصته بقوة اكثر فرفعت بطني الى الاعلى وسحبتها من رأسها ليدخل كل زبي في فمها الى ان بدء زبي بالانتصاب تدريجياً واصبح واقفاً بقوة فأخرجت مها زبي من فمها فقلت لها بصوت هامس لماذا فوضعت اصبعها على فمها وقالت هس وانحنت سهيلة الى الجانب واعطتني ظهرها فوضعت كف يدي على طيزها وعصرته بقوة وقلت لمها ما رأيك بهذا الطيز فقالت جميل وكنها لاتعطي من الخلف فضربت طيز سهيلة بقوة وقلت لسهيلة قومي قولي لمها ماذا فعل زبي في طيزك بالامس فقالت مها بتعجب هل نكتها من طيزها فأدارت سهيلة وجهها ناحيتنا وقالت لمها لقد ناكني وفتح طيزي فضحكت مها وقالت انت بطل فدفعت سهيلة الى الجانب والتصقت بطيزها فقالت سهيلة ماذا تريد ان تفعل فقلت لها الم نتفق بالامس على ان انيكك اليوم من طيزك وفعت زبي بين فلقتي طيزها بقوة فقالت مها قوموا اسبحوا لم يبقى لنا من الوقت فقاليوم جمعة ولدينا اشغال كثيرة فقلت لمها دعيني انيكها ونخرج فقالت سهيلة ان زبك سوف لايقوم من نيك البارحة فدفعت زبي بقوة بين فلقات طيزها وقلت لها انه واقف كالحديد فمدت يدها سهيلة الى الخلف تبحث عن زبي لتمسكه وتقول اووه صحيح انه واقف فقالت مها انتهوا بسرعة واخرجوا وخرجت مها ونكت سهيلة من طيزها ونحن نائمين على الجانب وقذفت في طيزها بصعوبة
انتظروني في الحلقة الثانية مع باسمة
ارجو منكم التشجيع والردود لاكمل لكم حصل بيني وبين باسمة
