دكتور نسوانجي
مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
مرحبا بالأصدقاء الكرام قرأء و كتّابا و زوّارا.
كلنا دخلنا هذا المنتدى بحثا عن قصص جنسية ذات جودة عالية من شتى الأصناف، شخصيا قرأت معظم القصص المميزة منذ سنوات طويلة و ذلك في منتديات متفرقة نسيت أسماءها.
لهذا، أشعر بالأسف فعلا لأني منذ سجلت هنا لم أقرأ قصة تذكرنا بذلك الزمن الجميل.
نعم هناك قصص جيدة، لكن فيها ما يعيبها بشكل يحرمها من أن تكون من القصص الأيقونية في الأدب الإيروسي.
و حتى هذه القصص الجيدة عددها قليل مقارنة ببقية القصص ذات المستوى المتدني.
لا أدعي أني كاتب و خبير و أديب، أنا فقط قارئ أبحث عن المتعة و الجودة، أطالع منذ صغري كتبا و روايات و حتى في دراستي كنت ممتازا في الإنشاء و الكتابة، لهذا أحسب أني على الأقل كونت ذوقا جيدا في القراءة، و هو ما ينسحب حتى على القصص الجنسية.
سأضع ملاحظاتي العامة على عيوب معظم القصص الجنسية راجيا أن تساهم في الرقي بالمستوى العام للكتابة هنا.
و سأضع مع كل ملاحظة نصيحة للإخوة هنا، أرجو أن يتقبلوها بصدر رحب فكما قلت لست أحادثكم من باب تعال و افتخار، بل كل ما أريده هو قصص أفضل في المنتدى حتى نستمتع بقراءتها.
1- مستوى اللغة ضعيف ضعفا فادحا، بل متردِّ إلى درجة كبيرة في 90 بالمائة من القصص، سواء بالفصحى أو العامية.
النصيحة : مزيد من المطالعة لإثراء زاكم اللغوي و لم لا إعادة دراسة اللغة من جديد و كأنكم طلاب مدارس، تصرفوا، المهم اكتبوا بلغة جيدة.
2- اللغة المستخدمة في حد ذاتها، للأسف تكثر القصص بلهجات محلية و شخصيا أجد ذلك أمرا ينقص بشكل كبير من روعة القصة، شخصيا أرى أن استعمال لهجة محلية يجعل القصص تبدو رخيصة.
لست ضد الـلهجات المحلية تماما، بل أحيانا تكون ضرورية حسب السياق الأدبي، لكن تبقى العربية الفصحى أثرى و أكثر بلاغة و قدرة على التعبير و الفارق شاسع بينها و بين أي لهجة محلية.
النصيحة : اكتبوا بالعربية الفصحى، و حتى الحوارات يا حبذا.
3- تنسيق النص و الفقرات، كارثة كبيرة في عدة قصص، كثيرا ما أرى كتلة واحدة (بلوك) من النص، كل القصة عبارة عن فقرة واحدة متصلة، لا تحدها نقاط أحيانا، لا رجوع للسطر، حتى الحوارات تجدها تتداخل مع بقية السرد دون علاماتها و نقاطها الضرورية، كل ما سبق يؤلم عيني القارئ و ينفره مباشرة من القراءة.
التنقيط و الفواصل و العودة للسطر أمر مهم جدا لا يجب التغافل عنه.
كل عودة للسطر لها هدفها.
النصيحة : اهتموا بهذه النقطة أرجوكم.
4- هناك قصص كثيرة نجد فيها التسرع و تستسهل الممارسات الجنسية بين الشخصيات، بالنسبة لكتاب هذه القصص فإن أي امرأة مستعدة تماما في كل وقت لممارسة الجنس مع أي رجل يحاول إغواءها، حتى من عرفت بالحياء و الحشمة تجدها بسرعة تتحول إلى أكبر عاهرة بين يدي السيد الذي يضاجعها.
هل تعلمون أن قرار ممارسة الجنس لدى المرأة هو أمر صعب و يتطلب وقتا من التقارب مع الرجل و قدرا أدنى من الإنجذاب له في مرحلة أولى، ثم مع التواصل بينهما و كلمة من هنا على كلمة من هناك، وقتها تقع في شراكه، و ليس مثل الرجل الذي عادة ما ينتصب ذكره بمجرد التفكير في الجنس، و في أقل من ثانية، و تجده مستعدا لإدخال قضيبه في أي ثقب.
النصيحة : تحلوا بالمنطقية و اجعلوا الشخصيات تقوم بأفعالها و قراراتها بشكل منطقي و واقعي.
5- المبالغات من ناحية حجم القضيب لدى الرجل و كذلك جمال جسم المرأة، من نهود و أرداف و وجه مثالي، بالمحصلة نحن أمام قنبلة لا مثيل لها. و الغريب أن هاته القنبلة تجدها بسهولة تنتاك من الرجال، مع العلم أن معظم الجميلات و الحسناوات تجدهم مغرورات و لا يرضين بأي رجل.
النصيحة : قليلا من الواقعية أرجوكم، معظم الرجال قضبانها لا تتجاوز 14 سنتيمترا و تجدها تنيك و تمتع نساءها. كما أنه يمكن لامرأة متوسطة الجمال أن تكون ساخنة و رائعة في النيك.
6- عدم الإهتمام بالتمهيد عبر إيلاء الأهمية القصوى للشخصيات.
شخصيات القصة هم طبعا عمادها و محرك أحداثها، هل يعقل أن تكتفي ككاتب قصة بمجرد تقديم بسيط يحتوي على السن و الطول و الوزن و بعض الأوصاف؟
النصيحة : قوموا بتقديم و رسم محكم لدواخل الشخصيات و طباعها و أهوائها، حتى نندمج معها و بالتالي حين تمارس هاته الشخصيات الجنس فإننا نشعر بالإثارة الحقيقية لأننا نعرف هاته الشخصيات حق المعرفة.
اجعل القارئ يهتم لشخصياتك الرئيسية حتى يتفاعل مع ممارساتها الجنسية بكل جوارحه.
هل تساءلتم لماذا يقبل الناس على مشاهدة فضائح المشاهير الجنسية؟ لأنهم يعرفونهم و يتابعونهم.
أنتم أنفسكم حين يعرض عليك أحدهم مشاهدة فيديو لامرأة تعرفونها في حيكم أو مدينتكم أو عمارتكم تمارس الجنس، ألن تشعروا بالإثارة أكثر من مشاهدة فيديو آخر فيه امرأة لا تعرفونها؟
هكذا هم البشر و طبيعتهم، يتعلقون أكثر بما يعرفونه.
7- استعمال حوارات مبتذلة و رخيصة أثناء الممارسة الجنسية، من قبيل "نيكني أنا شرموطتك"، "انت زبك جامد"، "خودي زبي يا لبوة"، و ما إلى ذلك من حوارات البورنو الرخيصة.
كذلك التعبير عن متعة المرأة بحوارات عبارة عن :
"آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآ، أووووووووووووووووووووووووووو، آحححححححححححححححححح"
ما هذا؟ هل هذا شكل تريد من القارئ أن يراه أمامه؟
هذا أولا، أما ثانيا، فالآهات الجنسية لا يعبر عن أصواتها هكذا، بل بوصف لها أثناء السرد و ليس في حوار، مع تنويع في المفردات.
النصيحة : التوقف تماما عن هذه الحوارات المبتذلة خصوصا إذا كانت الشخصيات لا يعرف عنها ذلك النوع و أيضا حسب طبيعة العلاقة، و الإكتفاء بوصف أو حوارات ذات مصداقية تقال فعلا، لكي تعرفوا ماذا يقال فعلا أثناء الجنس، أنصحكم بالبحث في أماكن محترمة على الإنترنت و ليس مواقع البورنو.
أيضا الإمتناع تماما عن كتابة الأصوات التي يصدرها العشيقان، و تعويضها بكلمات من قبيل "و ارفعت آهاتها تملأ أرجاء الغرفة"، أو "و بدأت أنفاسها تصدر صوتا مسموعا على إيقاع متناغم مع رهزات عشيقها"، هكذا و غير ذلك من أمثلة.
دع القارئ يتخيل بنفسه طريقة استمتاع المرأة و الرجل، دع القارئ يضع الصوت الذي يريد على الصورة التي في ذهنه.
8- الهوس العجيب الغريب بنيك الطيز.
كل القصص تقريبا أصبحت تجعل من نيك الطيز أمرا مقدسا لا مفر منه، و كل الرجال و النساء يحبونه.
ليكن في علمكم، في أفلام البورنو هناك شروط و تحضيرات قاسية قبل تنفيذ هذه المشاهد، الممثلة تتناول أدوية تفرغ معدتها تماما، تمتنع عن الأكل قبل التصوير بساعات و ربما يوم بأكمله، تقوم بغسل شرجها جيدا و تنظيفه بمستحضرات خاصة. الهدف من هذا، حتى لا نرى الأوساخ متناثرة في الفيلم.
لعلكم أيها الأذكياء، فإنه دون هذه التحضيرات فإن من ينيك سيخرج قضيبه من دبر المرأة متسخا بفضلاتها، و أحيانا تخرج الفضلات و الأوساخ لوحدها نظرا لارتخاء العضلات التي تشد تلك الفتحة و تتحكم بها. (عذرا على الوصف و لكنها الحقيقة)
النصيحة : يستحسن الإبتعاد عن هذا النوع لأنه ليس رائجا بكثرة، و الإكتفاء به إذا اقتضت الضرورة القصصية ذلك.
بالعربي الفصيح : التحلي بالواقعية.
كانت هذه أهم الملاحظات التي أتمنى أن يهتم بها كتاب القصص هنا، نريد فعلا من هذا المنتدى أن يحتوي على قصص ذات مستوى عال شكلا و مضمونا.
أنا أدخل كل يوم للمنتدى لعلي أجد قصة رائعة تشبع نهمي للقصص الإيروسية و تجعلني أندمج معها و أنغمس فيها، و لكن للأسف، لا أجد ذلك.
كلنا دخلنا هذا المنتدى بحثا عن قصص جنسية ذات جودة عالية من شتى الأصناف، شخصيا قرأت معظم القصص المميزة منذ سنوات طويلة و ذلك في منتديات متفرقة نسيت أسماءها.
لهذا، أشعر بالأسف فعلا لأني منذ سجلت هنا لم أقرأ قصة تذكرنا بذلك الزمن الجميل.
نعم هناك قصص جيدة، لكن فيها ما يعيبها بشكل يحرمها من أن تكون من القصص الأيقونية في الأدب الإيروسي.
و حتى هذه القصص الجيدة عددها قليل مقارنة ببقية القصص ذات المستوى المتدني.
لا أدعي أني كاتب و خبير و أديب، أنا فقط قارئ أبحث عن المتعة و الجودة، أطالع منذ صغري كتبا و روايات و حتى في دراستي كنت ممتازا في الإنشاء و الكتابة، لهذا أحسب أني على الأقل كونت ذوقا جيدا في القراءة، و هو ما ينسحب حتى على القصص الجنسية.
سأضع ملاحظاتي العامة على عيوب معظم القصص الجنسية راجيا أن تساهم في الرقي بالمستوى العام للكتابة هنا.
و سأضع مع كل ملاحظة نصيحة للإخوة هنا، أرجو أن يتقبلوها بصدر رحب فكما قلت لست أحادثكم من باب تعال و افتخار، بل كل ما أريده هو قصص أفضل في المنتدى حتى نستمتع بقراءتها.
1- مستوى اللغة ضعيف ضعفا فادحا، بل متردِّ إلى درجة كبيرة في 90 بالمائة من القصص، سواء بالفصحى أو العامية.
النصيحة : مزيد من المطالعة لإثراء زاكم اللغوي و لم لا إعادة دراسة اللغة من جديد و كأنكم طلاب مدارس، تصرفوا، المهم اكتبوا بلغة جيدة.
2- اللغة المستخدمة في حد ذاتها، للأسف تكثر القصص بلهجات محلية و شخصيا أجد ذلك أمرا ينقص بشكل كبير من روعة القصة، شخصيا أرى أن استعمال لهجة محلية يجعل القصص تبدو رخيصة.
لست ضد الـلهجات المحلية تماما، بل أحيانا تكون ضرورية حسب السياق الأدبي، لكن تبقى العربية الفصحى أثرى و أكثر بلاغة و قدرة على التعبير و الفارق شاسع بينها و بين أي لهجة محلية.
النصيحة : اكتبوا بالعربية الفصحى، و حتى الحوارات يا حبذا.
3- تنسيق النص و الفقرات، كارثة كبيرة في عدة قصص، كثيرا ما أرى كتلة واحدة (بلوك) من النص، كل القصة عبارة عن فقرة واحدة متصلة، لا تحدها نقاط أحيانا، لا رجوع للسطر، حتى الحوارات تجدها تتداخل مع بقية السرد دون علاماتها و نقاطها الضرورية، كل ما سبق يؤلم عيني القارئ و ينفره مباشرة من القراءة.
التنقيط و الفواصل و العودة للسطر أمر مهم جدا لا يجب التغافل عنه.
كل عودة للسطر لها هدفها.
النصيحة : اهتموا بهذه النقطة أرجوكم.
4- هناك قصص كثيرة نجد فيها التسرع و تستسهل الممارسات الجنسية بين الشخصيات، بالنسبة لكتاب هذه القصص فإن أي امرأة مستعدة تماما في كل وقت لممارسة الجنس مع أي رجل يحاول إغواءها، حتى من عرفت بالحياء و الحشمة تجدها بسرعة تتحول إلى أكبر عاهرة بين يدي السيد الذي يضاجعها.
هل تعلمون أن قرار ممارسة الجنس لدى المرأة هو أمر صعب و يتطلب وقتا من التقارب مع الرجل و قدرا أدنى من الإنجذاب له في مرحلة أولى، ثم مع التواصل بينهما و كلمة من هنا على كلمة من هناك، وقتها تقع في شراكه، و ليس مثل الرجل الذي عادة ما ينتصب ذكره بمجرد التفكير في الجنس، و في أقل من ثانية، و تجده مستعدا لإدخال قضيبه في أي ثقب.
النصيحة : تحلوا بالمنطقية و اجعلوا الشخصيات تقوم بأفعالها و قراراتها بشكل منطقي و واقعي.
5- المبالغات من ناحية حجم القضيب لدى الرجل و كذلك جمال جسم المرأة، من نهود و أرداف و وجه مثالي، بالمحصلة نحن أمام قنبلة لا مثيل لها. و الغريب أن هاته القنبلة تجدها بسهولة تنتاك من الرجال، مع العلم أن معظم الجميلات و الحسناوات تجدهم مغرورات و لا يرضين بأي رجل.
النصيحة : قليلا من الواقعية أرجوكم، معظم الرجال قضبانها لا تتجاوز 14 سنتيمترا و تجدها تنيك و تمتع نساءها. كما أنه يمكن لامرأة متوسطة الجمال أن تكون ساخنة و رائعة في النيك.
6- عدم الإهتمام بالتمهيد عبر إيلاء الأهمية القصوى للشخصيات.
شخصيات القصة هم طبعا عمادها و محرك أحداثها، هل يعقل أن تكتفي ككاتب قصة بمجرد تقديم بسيط يحتوي على السن و الطول و الوزن و بعض الأوصاف؟
النصيحة : قوموا بتقديم و رسم محكم لدواخل الشخصيات و طباعها و أهوائها، حتى نندمج معها و بالتالي حين تمارس هاته الشخصيات الجنس فإننا نشعر بالإثارة الحقيقية لأننا نعرف هاته الشخصيات حق المعرفة.
اجعل القارئ يهتم لشخصياتك الرئيسية حتى يتفاعل مع ممارساتها الجنسية بكل جوارحه.
هل تساءلتم لماذا يقبل الناس على مشاهدة فضائح المشاهير الجنسية؟ لأنهم يعرفونهم و يتابعونهم.
أنتم أنفسكم حين يعرض عليك أحدهم مشاهدة فيديو لامرأة تعرفونها في حيكم أو مدينتكم أو عمارتكم تمارس الجنس، ألن تشعروا بالإثارة أكثر من مشاهدة فيديو آخر فيه امرأة لا تعرفونها؟
هكذا هم البشر و طبيعتهم، يتعلقون أكثر بما يعرفونه.
7- استعمال حوارات مبتذلة و رخيصة أثناء الممارسة الجنسية، من قبيل "نيكني أنا شرموطتك"، "انت زبك جامد"، "خودي زبي يا لبوة"، و ما إلى ذلك من حوارات البورنو الرخيصة.
كذلك التعبير عن متعة المرأة بحوارات عبارة عن :
"آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآ، أووووووووووووووووووووووووووو، آحححححححححححححححححح"
ما هذا؟ هل هذا شكل تريد من القارئ أن يراه أمامه؟
هذا أولا، أما ثانيا، فالآهات الجنسية لا يعبر عن أصواتها هكذا، بل بوصف لها أثناء السرد و ليس في حوار، مع تنويع في المفردات.
النصيحة : التوقف تماما عن هذه الحوارات المبتذلة خصوصا إذا كانت الشخصيات لا يعرف عنها ذلك النوع و أيضا حسب طبيعة العلاقة، و الإكتفاء بوصف أو حوارات ذات مصداقية تقال فعلا، لكي تعرفوا ماذا يقال فعلا أثناء الجنس، أنصحكم بالبحث في أماكن محترمة على الإنترنت و ليس مواقع البورنو.
أيضا الإمتناع تماما عن كتابة الأصوات التي يصدرها العشيقان، و تعويضها بكلمات من قبيل "و ارفعت آهاتها تملأ أرجاء الغرفة"، أو "و بدأت أنفاسها تصدر صوتا مسموعا على إيقاع متناغم مع رهزات عشيقها"، هكذا و غير ذلك من أمثلة.
دع القارئ يتخيل بنفسه طريقة استمتاع المرأة و الرجل، دع القارئ يضع الصوت الذي يريد على الصورة التي في ذهنه.
8- الهوس العجيب الغريب بنيك الطيز.
كل القصص تقريبا أصبحت تجعل من نيك الطيز أمرا مقدسا لا مفر منه، و كل الرجال و النساء يحبونه.
ليكن في علمكم، في أفلام البورنو هناك شروط و تحضيرات قاسية قبل تنفيذ هذه المشاهد، الممثلة تتناول أدوية تفرغ معدتها تماما، تمتنع عن الأكل قبل التصوير بساعات و ربما يوم بأكمله، تقوم بغسل شرجها جيدا و تنظيفه بمستحضرات خاصة. الهدف من هذا، حتى لا نرى الأوساخ متناثرة في الفيلم.
لعلكم أيها الأذكياء، فإنه دون هذه التحضيرات فإن من ينيك سيخرج قضيبه من دبر المرأة متسخا بفضلاتها، و أحيانا تخرج الفضلات و الأوساخ لوحدها نظرا لارتخاء العضلات التي تشد تلك الفتحة و تتحكم بها. (عذرا على الوصف و لكنها الحقيقة)
النصيحة : يستحسن الإبتعاد عن هذا النوع لأنه ليس رائجا بكثرة، و الإكتفاء به إذا اقتضت الضرورة القصصية ذلك.
بالعربي الفصيح : التحلي بالواقعية.
كانت هذه أهم الملاحظات التي أتمنى أن يهتم بها كتاب القصص هنا، نريد فعلا من هذا المنتدى أن يحتوي على قصص ذات مستوى عال شكلا و مضمونا.
أنا أدخل كل يوم للمنتدى لعلي أجد قصة رائعة تشبع نهمي للقصص الإيروسية و تجعلني أندمج معها و أنغمس فيها، و لكن للأسف، لا أجد ذلك.
