NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

الدكر الشرقاوى

نسوانجى الاصلى
نسوانجي متفاعل
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
11 أبريل 2022
المشاركات
2,792
مستوى التفاعل
1,485
نقاط
2,451
الجنس
ذكر
الدولة
مصر
توجه جنسي
انجذب للذكور
الجزء الاول

اولا دى فعلا قصة حقيقية مش خيال ولا تأليف وعلشان كدة معرفتش اقول أسماء ولا أحدد مكان الڤيلا بالظبط

كنت شغال فى ماكدونالدز المعادى من فترة وكانت حياتى متلخبطة فى السكن معرفش حد وفى الشغل شغال أمن لوحدى ، وكنت فى القاهرة وأنا أصلا من الشرقية بردو مفيش أى معارف
حبيبى اللى بانيكه سيبته علشان أكل العيش كنت هايج جدااااااااااا باشوف ناس كتير أغنيا شباب وبنات ونسوان لابسين مقطع والدنيا خربانة وبسمع عن خولات ومتناكين بيتمسكو وناس بتدفع فلوس علشان محدش يتكلم حوارات كتيرة جدا عايش فيها
دا غير العيال الشوارعية اللى هما بيسموهم ***** الشوارع كنت بحبهم أوي هما بس اصدقائى لأنهم غلابة وملهمش حد كنت أنا الأمن بقعد عند الباب وبعد ما الفرع يقفل بيتلموا يقعدوا حواليا يسلونى

كنت بخلص الشيفت بتاعى الساعة 10 الصبح بعدها أروح اركب اتوبيس من المعادى للهرم
وفي مرة وانا واقف لقيت واحد قصير وابيض وطيزه كبيرة وأمور سنه حوالى 30 سنة لابس شيك وشكله ابن ناس وبزازه واضحة إنها كبيرة وطيزه ملفوفة أوى وبارزة وهو لابس ضيق
فضل يتحرك كتير جدا فى كل حتة واحنا واقفين ننتظر الأتوبيس طبعا أنا شكيت فيه واتمنيته أوى شكله بنوتى أوى وقصير وجسمه مليان وهيمتعنى بس اقوله إيه (بعد إذنك أنيكك يعني) وأنا أصلا ريفى وباين على شكلى ولبسى إنى ريفى بس ببصله كتير وهو مش واخد باله منى

أخيرا بصلى بصتله بس أنا متخشب حتى مش عارف ابتسمله المهم الأتوبيس جه وبدل ما أركب الأول انتظرت للآخر عندى أمل يتكلم بس متكلمش
ركبت بس فضلت واقف على الباب ابصله أوى وغمزت بعينى أخيرا عرفت إتجرأ واعمل أى حركة لقيته شاورلى بإيده (يعنى تعالى)
نطيت جرى كان الأتوبيس لسة طالع وماشى براحته نزلت وروحتله وأنا طاير من الفرحة شكلها ندعت وهنيك الحلو دة اوووووووووووووف يالهوى شكلى هتدلع أوى النهاردة بس جوايا خوف بردو شوية
قربت منه وقلتله : أهلا وسهلا (شكله مبسوط)
قالى : فاضى دلوقت
قلتله : فاضى علطول وجاهز دايما
ضحك ضحكة عالية أوى ومشى وقالى : تعالى روحت وراه مسافة بسيطة و لقيت نفسى قدام ڤيلا فخمة فى المعادى وقفت
قالى : تعالى واقف ليه
قلتله : هو إنت رايح فين كدة
قالى : تعالى بس متخافش إنت خايف ليه كدة ؟
وشدنى من إيدى دخلت جوة طبعا مكان فخم ورائع جدااااااااااااا طلعنا الدور التانى قعدنى فى اوضة وقالى : حبيبى منور عايزين نعيش وقت جميل مع بعض
وراح بايسنى بوسة جامد ومسك زبى اول ما زبي وقف اتنفض وقالى : يخرب بيتك ميبانش عليك أبدا
قلتله : فى إيه
قالى : كل ده زب ده أنت لقطة أوى
وراح قالع ملط ووقف قدام المراية ولبس قميص حلو وعمل ميكب جامد ولبس باروكة بقى أحلى من اجدع شرموطة ، بزاز كبيرة وطرية وطيزه رافعة القميص واول ما قرب مني مسكته بوس ومص فى شفايفه جامد وحضنته أوى وبقيت ابوس فى رقبته وألحسها واحضنه أوى ولحمه طرى دراعى بقى بيغوص جوة لحمه من قوة الحضن العنيف بزازه بتتفعص فى شعر صدرى ومتحكم فيه تماما وايدى كابشة فردة طيزه بعنف وخرم طيزه بدأ يولع نار بس جماله مهيجنى نيك الواد عسل أوى خسارة أقول واد ده مرة شرموطة بقيت ادخل البز كلو فى بوقي واشفط اوى ودخلت صباعى فى بوقه وقلتله : مص ده
بعد ما مصه روحت رازعه فى طيزه بعبوص بس بمعلمة يدخل يكيف ويسخن نار والصباع يلعب جوة طيزه اللي مولعة اوى
قلتله : انزلى يا شرموطة مصى
بصراحة البت بتمص بفن واحتراف مصته حلو اوى ومصت بيضانى هيجتنى اوى نيمتها على وضع الكلب وفتحت الجبلين الكبار علشان اشوف خرمها حبيبى وبدات الحس الخرم وادخل لسانى كله واضغط براسى اوى وابعد الفلقتين واعضها فى طيزها الطرية وألحس وراكها واعضها لحد ما حسيت انها فعلا استوت وقفت وبدات ادخل زبي بحنية واحدة واحدة كان واضح ان طيزها واسعة لان زبى دخل بسهولة رغم ان زبي كبير وتخين وراسه منفوخة
بدات ارزع فيها بقوة واحضن بعنف واشخرلها واشتم وافعص فى كل جسمها وقلعتها القميص واعض بزازها واضربها بالكف جامد على طيزها وبزازها ، اتحكمت فيها فعلا كنت شرقان وزبي كان منفوخ اوى جوة طيزها كأنى هفترسها او كأنى قاصد افرتك طيزها وفعلا تعبتها وارهقتها جدا خلال نص ساعة نيك زبري بيطعن طعنات قوية وكأنه حفار بيحفر علشان يطلع بترول نيكتها حتة نيكة عنيفة اوى ونزلت لبنى فى طيزها وفضلت راكب عليها حوالي 5 دقايق لحد ما زبى صفى براحته
بعد ما خلصت لقيته بيقولى : يا نهار اسود كل ده يطلع منك انت ، ده أنت كنت هتموتنى ده أنا حاولت اخلص منك معرفتش مكلبشنى تحتك وهتموتنى نيك وضرب
من غير ما أرد شديته من رقبته وقربت بوقه من زبى ينضفه وبعد ما مصو كويس ، قالى : معلش ياحبيبى ، ثواني وجايلك

غاب شوية ورجع معاه مفجأة غير عادية
واحد طول بعرض ومليان لحم ، طيز كبيرة وبيضة بترج لوحدها وبزاز كبيرة بس مش تخين لدرجة السمنة ، بس ابيض وشفايفه حمرة وشعره طويل زى شعر البنات
كنت انا لبست لقيت الطويل ده بص عليا وقال : احا بقا المعفن ده فشخك ليه يعنى ، مش باين عليه (وأنا ساكت)
المزة اللي كانت معايا قالت لها : ده زبه لو شوفتيه فعلا بيفشخ فشخ فظيع تخين وطويل
لقيتها ميلت عليا تمسك زبي من على الهدوم روحت منزل البنطلون فقالت : يعنى كويس أهو نجربه يمكن ينفع
نطقت وقلتلها : تجربى مين ؟
قالت : انت
قلتلها : لا أنا عايز دى وبس مش عايزين اقوم امشى قالت لي : إنت هتتنك براحتك يا اخويا أنا نازلة تحت
وفعلا مشيت روحت قايم حاضن المزة بتاعتى وماسك شفايفها بوس ومص شفايف لحد ما بدأت تسيح وتسلم وصباعين فى طيزها ضربتهم فجأة وأنا قافشها أوى فى حضنى وهي اتنفضت ، بعد شوية نزلتها تمص وبعد ما شبعت مص عدلتها عشان أنيكها وروحت رازع زبى أوى فى طيزها وكابس عليها قعدت أنيكها شوية ، وانا بنيك لقيت الشرموطة التانية جاية تبص علينا وبتعض على شفايفها فشاورت لها بصباعي بمعنى تعالي
جت روحت ماسكها من شعرها وانا بنيك الى معايا وقولتلها : مفيش شرموطة تتنك عليا وتقول المعفن ده
ورحت رازعها قلم جامد جدا على وشها ورزعتها قلمين كمان ورا بعض لقيتها عيطت وعايزة تتنطر وتمشى روحت حاضنها جامد وروحت قافش شفايفها مسبتهاش وقلت للبوة الى كنت لسة بنيكها : تعالى إلحسي لها خرمها يا بنت المتناكة كويس
وفضلت ابوس فيها وارضع فى بزازها وماسكها جامد والشرموطة تلحس خرمها لحد ما جسمها ساب وبقت حتة ملبن
قلتلها : انزلى مصى يا وسخة زب سيدك

البت بوقها صغير بس متناكة كبيرة وخبرة حوالى 37 سنة ، مسكت زبى مص جامد فشخ أخدت وضع 69 وبدأت ألحس خرمها اللي كان وردى وبيلمع أوى وجاهز وواسع واضح انها اتناكت كتير وتعرف تقدر الزب صح ، بحب الخبرات العالية دى المتناكين وواسعين ، هو أنا لسة هاوسع
دخلت زبي بقوة فدخل على طول طبعا صرخت بس انا مش معتقتهاش ، لفيت دراعى حوالين رقبتها علشان تتكلبش تحتى ومتقدرشى تتحرك والبت جسمها ملبن وسخنة واهاتها اعلى بتروح وتيجى تحت زبى بتساعدنى ارزعها اوى

فضلت انيك فيها نص ساعة من الطعنات القوية بس كنت متضايق منها شتمتها كتير وضربتها اكتر تعبتها اوى وارهقتها بالضرب والاحضان الغبية اوى وهيا تهيج اوى وتتفاعل لانها بتحب الضرب والشتيمة
فضلت انيك فيها اوى ابوس وامص والحس الرقبة واعصر جسمها احضان غشيمة تكسر ضلوعها البت طرية مفيهاش ولا عضمة واعرق تشرب العرق واكبش طيازها وامص رقبتها واعض الحلمة جامد وابوس بطنها والحسها وابوس الوراك واعضها واشيلها وانا بنيكها رغم انها تقيلة وادعك زبرها شوية وانيكها على وضع الكلب اركب فوقها زبي بيحفر فى طيزها بعنف وانا كابش بزازها وبقرص الحلمات بضوافرى اوى

نزلت لبنى بعد اكتر من نص ساعة نيك كنت تعمدت اهد حيل كسمها نيك ونزلت من عليها وجبتها من شعرها وقلتلها مصى زبى ونضفيه يا بنت المتناكة مصته حلو جدا

اتفاجإت بعد كدة انها صاحبة الڤيلا وانها خبيرة ميكب ولبس وهي اللى معلمة الشرموطة اللى جابتنى وبعد كدة بدأت تلبس وتورينى الجمال الى يهوس على اصوله وحبتنى جدا وفضل معاهم اسبوعين اروح الشغل والساعة 10 الصبح ارجع عليهم عشت معاهم فترة جميلة جدا لحد ما سبت الشغل وبقيت اروح كل فين وفين وانتهت العلاقة بضياع التليفون الى علية الارقام فضلت فترة مبروحش لانى مش فاضى


الجزء الثانى

قبل ما اسيب الشغل بفترة كان فى مجموعة من العيال الشوارعية بنات وولاد بيسموهم ولاد الشوارع
بحكم إنى ريفى فمفيش أولاد زيهم عندنا بسمع عنهم فى التليفزيون أو اقرا فى الجرايد وكدا بس لما كنت شغال فى ماكدونالدز فرع المعادى الجديدة
لقيت العيال دى بعد ما المطعم بيقفل الساعة 2 بالليل بييجوا كتير وانا موجود بحكم شغلى للصبح طبعا
ومخبيش عليكم انى مسكت ناس كتير كانت بتنيك بعض رجالة مع رجالة ونسوان مع نسوان لكن رجالة مع نسوان دى محصلتش معرفش ليه المجتمع قالب على شذوذ جامد كدة 😂😂 ودى من الاجزاء الجاية بس خلينا هنا فى موضوعنا النهاردة

المتشردين دول باختصار كدة زى ما يكونوا عالم تانى خالص شوفت وعرفت معاهم حاجات مكنتش اتخيلها ابداااا يعنى ممكن يعملو اى حاجة تتعمل وياخدوا فلوس بنات وأولاد طبعا تقدر تطلب منهم اى حاجة بس ابرز الفلوس واى واحدة عندها 7 سنين ممكن اقل او اكتر كسها مفشوخ نيك واى عيل زبره بيقف بينيك وبيتناك وكلهم ***** شوارع لأن الكبار بيتناكو والشباب بلطجية
معلش إني طولت عليكوا فى المقدمة بس حبيت اوصف لكم الوضع
كان فى تحت مطعم ماكدونادلز حاجة زى نفق او مدخل جراج المهم انه مدخل لمكان واسع ممكن مول او حاجة زي كدة ، ما علينا المهم انه فاضى
اكبر واحد فيهم تقريبا عنده 17 سنة كانوا بينزلوله وبيفشخ الكل نيك ومش لاقى حد ينيكه وكنت بسمع اصوات آهاتهم من فوق وهما بينيكوا بعض ولما سألتهم انتوا بتنيكوا بعض
قالولي : ايوه ، تحب تيجى معانا
أنا في الاول خفت ، بس لاننا اتصاحبنا وهما عيال طيبين وانا زبى واكلنى قلت وماله انزل
اول ما نزلت لقيت كله بينيك فى كله طلعت زبى ومسكته ، قام الواد الكبير قالى : ابوس ايدك نيكنى العيال دى ازبارها زى البعابيص مش نافعة
قلتله : انزل كمل نيك فى الشرموطة
رفع للبت رجليها ودخل زبه فيها وأنا تفيت على خرمه واديت زبي للشرموطة تمصه وبعد شوية طلعت زبي من بوقها عشان أدخله في طيزه لقيتها واسعة نفق اوووووف بس مولعة نااااااااااااااار
الخول هاج من زبى فى طيزه قام فشخ البت وهيا صغيرة وعمالة تصوت
هو يقولى : نيكني كمان ، نيك يا دكر ده أنا نفسى فى زبك من زمااااااااااااااااان نيك
والبت تحته بتصوت وتقوله : زبك كبير هيموتنى
قومت البت من تحته علشان اعرف احكمه واتحكم فيه تحت زبى وارزع براحتى اوى واكوى طيزه بزبى كوى وارزع اوى وكابش بزازه بايديا هقطعها له وزبي فاشخ طيزه على الآخر وبطعن بقوة وبسنانى بعضه فى رقبته
كانت تحته فردة كاوتش عربية بايظة بعد البت ما قامت نيمته على ضهره ورفعت رجليه على كتافى وبدأت ارزع زبي بقوة واكبس بجسمى عليه اسحقه تحت مني وزبى واصل لنص بطنه
الواد بدأ يتعب حس انى غشيم وفلاح اوى بدأ يقولى : كفاية تعبت طب خد البت دى نزل فيها أنا تعبت اوى
قلت له : إنت تفشخ طيزك بمزاجك وأنا اطلع زبي لما اشبع بكسمك
بس لاحظت ان الواد زبه كبير دا واقف مقرب من حجم زبى وزى الحجر لمعت فى راسى فكرة قلت أبقى أنفذها بعدين ؟؟؟؟

اكنت أنا مكتفه تحت مني ومكمل رزع فى كس أمه لما شبعت نيك واخدت كيفى براحتى والاخر نزت لبنى كله فى طيزه علشان اعشره بعدها قمت براحتي خالص بس هو كان تعبان جدا جبته من شعره وقلت له : مص زب سيدك يا ابن المتناكة مصه ونضفه

طلعت مكانى شغلي وتانى يوم الصبح روحت للشراميط بتوع الڤيلا قلت لهم : أنا عندى ليكم مفاجأة ، فى واد اهبل كدة من ***** الشوارع بس عندو حتة زب زى حتة الحلاوة ممكن اجيبه ينيكم
قامت الحلوة صاحبة الفيلا اللى رخمت عليا في الاول ام بزاز وطيز كبيرة رفضت فورا الفكرة
شخطت فيها وقلت لها : اسمعينى للاخر يا بنت المتناكة بدل ما اقوم انيكك
قالت لي : كدة مش هسمعك خالص
قلت لها : تعالوا نروح المطبخ نعمل فطار وشاى واحنا بنرغى (بعد ما دخلنا قلت لهم) الواد مالوش أهل ومرمى جنبكم ومحتاج فلوس يعني أى لحظة هييجى ينيك ويمشى وعلى فكرة فى سيدات مجتمع بتيجى تاخده فى عربياتها وتمشى ينيكها ويتظبط اكل وفلوس ويروح وبوقه مقفول نهاااااااااااااااااائى
وانا كدة كدة همشى واسيبكم وارجع بلدى لان القبض هنا تعبان مقدرش اصبر كتير هنا
واحدة واحدة اقنعتهم يجربوه
لما روحت عنده قلت له : إنت ياد يا خول إنت أنا عندى لك حتة نيكة عنب اوى ، جوز خولات بس حاجة كدة سمباتيك خالص لبس حريمى وميكب وباروكة بس عايزك تشرفنى وترفع راسى
قالى : هضرب حباية كانت معايا مديهالى زبونة
قبل المعاد بساعة
وقبل المعاد ضرب الحباية وانا كلمتهم يلبسوا ويجهزوا الدنيا لنيكة جامدة اول ما وصلنا القصيرة مسكته حضنته ومصت شفايفه كويس وقفشت زبو بايدها قاست حجمه واطمنت روحت رازعها كف جامد على طيزها وقلتلها : سيبى الواد كفاية إنه جاى عشان ينيكك بس نرتاح من الطريق
لقيت الطويلة المليانة بتقولها : ها ايه الاخبار
قالت لها : عليه حتة زب هيفشخ طيزك
الواد قالى : انا عايز انيك
لما شافهم متظبطين ونسوان ولابسين قمصان ده غير إن الحضن هيجه والواد مراهق متحملش فى ايد الخبرة غلوة
قلتله : قوم نيك الطويلة الفرعة دى بس يا ريت تقدر عليها
طبعا لما قولتله كدة فصاحبة البيت حبت تتمنع وتدلع فقالت : لا خليه ياخد القصيرة الاول خلينى معاك
بس انا فاهم انها قاصدة تدينى برستيجى فقلت لها : بس خللى الواد يلعب شوية ده شرقان
لقيته مضيعش وقت ، حضنها ونزل فيها بوس وكان عايز يشيلها بس هيا تقيلة اوى طول بعرض ولحم جامد زقها على السرير على ضهرها ونام فوقها وكمل بوس وتفعيص فى بزازها الواد كان عنيف اوى ، بقى يعض بزازها جامد وهيا تصرخ
الشرموطة التانية عايزة تشخط فيه قلتلها : تعالى يا كسمك هنا ، الطويلة عندها 37 سنة والواد عنده 17 سنة يعنى هي شبعت نيك قبل ما ابوه يفكر ينيك امه ، يعنى لو دخل فى طيزها براسه هتبله وتقول مشفتوش ، دى نفق محترم
البت قعدت جنبى وبتلعب فى زبى قلتلها : لا خلينا نتفرج احسن
الواد فرم كسمها عض وتفريش وبوس حسسها بانوثتها اوى وانها اغرته وحركت مشاعره وشهوته جامد قامت تمص زبه ببوقها الصغير الخبير ده بلعت زبه كله بس الواد هايج ومدخل صوابعه بتحفر فى طيزها حفر وايده التانية بتفعص بزازها اوى هيجها جاااااااااااااامد وخرمها ولع نار فنست له وهو رزع زبه بمنتهى الغشومية فى طيزها صرخت معتقهاش نزل دعك فيها بمنتهى الغشومية طبعا طيزه وطيزها ناحيتنا لقيت الشرموطة قامت من جنبى وراحت ضرباه على طيزه بالكف 5 مرات وبلت صباعها من بوقها مع ضحكة شرمطة جامدة ورزعتو بعبوص
وقالت : يالهويييييييييييييي دا الدكر طلع خول بردو اوووووووووووووف مكنوش يعرفوا فعلا


الجزء الثالث

اكتشفت الشرموطة ان الواد المتشرد خول زيهم تمام وبدات تضحك وتبعبص وتلحس طيزه وتدخل صوابعها فى طيزه والواد طيزه واسعة فضلت لما دخلت 4 صوابع يعنى كف ايدها كله دخل
وانا مسكت طيزها المربربة الطرية الحلوة دى ارزعها بالكف جامد على طيزها لما احمرت والحس الخرم واعض الفخاد الطرية الكبيرة وألهط لهط فى طيزها وهيا سايبة طيزها ليا تماما حاسس كأنى لو قطعتها حتت مش هتقول حاجة

لقيت زبى اصبح عمود خرسانة واقف ناشف حديد وعروقه نافرة والخول الى قدامى طيزه مبلولة من اللحس وواسعة بطبيعتها منظر المزة وهي بتلحس له هيجني خلاني رزعت زبي مرة واحدة فصرخت جامد وضهرها اتلوح من الطعنة القوية وقالت : بالراحة ياسيدى هتشقنى
وانا ولا كأنى هنا هايج على منظر الهيجان اللي قدامي والآهات الكتيرة دى
البت بتاكل طيز المتشرد وهو هايج وزبه حديد وبيرزع الشرموطة الى قدامه أجمد رزع والشرموطة اللى معايا مش عايزة تعتقه بتاكل طيزه اكل وبتعضه وتبعبصه ومهيجاه أجمد هيجان
قلتلها : امسكى زبك دخلية فى طيزه
كان زبها واقف بس مش اوى وهو اصلا زب وسط يعنى
قالت : لا مبحبش انيك انا بتناك وبس
قلتلها : اسمعى الكلام يا بنت المتناكة وبس
راحت ماسكة زبها بلته وعدلت طيز الخول ودخلته فيه وأنا كبست فيها زبى أوى علشان اهيجها وأضغط عليها تنيك جامد وقفت النيك وقلت للشرموطة اللى بنيكها : كفاية عليكى كدة اقفى روحى قدام المتشرد ينيكك وهاتيلى الشرموطة اللى قدام
اللى قدام جت جرى وقالت : يالهوى ايوة انا عايزة زبك انت الكبير اللى هيهدى أعصابى
قلتلها : فنسى يلا ده أنتى هتتضربى لما يطلع عين امك هتتفرمى ضرب ونيك
قالت : قطعنى كلى ملكك يا دكرى
عرضت طيزها جامد اوى وفشخت الخرم رزعت زبى للبيض مرة واحدة وقفشت شعرها وعدلت راسها وفضلت امص فى شفايفها وامسك بزازها جامد اكبش البزين كل بز بإيد واعصره بعنف جامد وزبى ضاغط على خرمها اوى وارفع دراعى جامد وارقعها بالكف على طيازها وعلى ضهرها فضلنا على كدة طول اليوم


الجزء الرابع

بعد ما نكت الاتنين وارتحنا مع بعض كنت سعيد بيهم جداااااااااا وهما كانو سعدا بيا اكتر
قرر صاحب الفيلا انه يعمل حفلة بالليل يصالحنى فيها وصمم انى اغيب من الشغل لان شغلى بالليل وقالولى هنعملك مفاجأة هتعجبك وبالفعل اتصلت بشغلى واستاذنت يوم

نمت فى الفيلا العصر وهما خرجوا وجابوا اكل كتير حاجات تقريبا عمرى ما اكلتها مش تقريبا بالفعل عمرى ما اكلتها كنت بسمع عنها بس علشان الاحراج قلت تقريبا الاكلات البحرية جمبرى واستاكوزا وحاجات تقوى للجنس اوى وجابوا فياجرا المانى فايزور وانا مش متعود اخد اى فياجرا والاكل ده لوحده هيفجر زبى اصلا ولقيتهم طالعين عليا لابسين قمصان نوم وعاملين ميكب ولابسين بواريك حاجة كدة مش هتتخيلوها المهم انهم حاجة كدة تقدروا تقولوا زى اجمل شيميل شوفتوها ميكب راقى جميل وبزاز وطياز ونضافة محدش فية شعراية واحدة

صاحبة الفيلا طويلة وجميلة اوى تشبة كتير الممثلة نرمين الفقى فى طولها وجمالها وجسمها بس صاحبة الفيلا شعرها طويل اصلا يعنى مفيش باروكة والتانية الى جابتنى من برة بردو قمراية قصيرة وبزازها وطيازها كبار وجسمها متقسم صح مع اللبس والميكب لقيت نفسى فاتح بؤى اوى ومش عارف اتكلم بس الاهم ان البوكسر اصبح غير مستوعب زبى وهيتقطع وهما بيبصولى ويبتسموا

حطو الاكل شديت القصيرة من دراعها جامد وقعت فى حجرى مسكت شفايفها مص بكل قوة بتحاول تتحرك مش قادرة جريت الطويلة صاحبة البيت خلصتها من ايدى وقالتلى : تاكل الاول يا سيدى بليز متبوظشى البروجرام الى تعبنا فيه

قلت لها : إيه ده يخرب بيت أمك إيه الرقة دى يا بت ده أنتى بقيتى تتاكلى اكل
طبعا علشان مطولش عليكم فضلوا يأكلونى فى بوقى وياكلوا معايا والشوربة مليانة فياجرا وانا معرفش
اكلت وغسلت إيدي وجابوا الحلو وشغلوا موسيقى وبدأوا يرقصوا عليها
مفيش 5 دقايق وقلتلهم : لو مسبتوش ام البروجرام زبى هيطرطر لبن لوحده من قوة الانتصاب حاجة كدة كانو مدفع وهينطلق او صاروخ فضائى ومستنى لمسة لينطلق الى الفضاء وانا احب جدا الفضاء الى جوة الطيز اوى
دخلوا الحمام جهزوا طيازهم ونضفوها وجم حضنت الطويلة هيا كانت اقرب لايدى حضنتها وانا ببوسها بس حضن جامد فشخ لدرجة انها صرخت من قوة الحضن
القصيرة نزلت جرى وعايزة تمص زبى قلتلها : اوعى تلمسيه لانه هينفجر فى وشك وكمان عايز ابوسكوا وانتوا عرايس وجمال اوى كدة
شلت التقيلة الطويلة كان فيا صحة اشيل جبل واتمشيت براحتى لحد السرير نزلتها بالراحة وبصيت للتانية وقلتلها : تقعدى على الكرسى ولا حركة لما ييجى دورك خليكى كدة بحلاوتك
ورفعت رجلين الطويلة ولان مفيش وقت حاسس زبى هينفجر من كل حاجة بوست طيزها وبليتها كويس بلسانى وروحت حطيت راسه على الخرم ودفعته لقدام دخل كله صرخت بس انا حاسس ان لو طيزها صخرة صماء كان هيدخل بردو اخدت شفايفها جوة بوقى امص فيهم ومثبت زبى جوة طيزها وشعر صدرى على بزازها هيفعصهم من قوة الحضن

بس البت حلوة وعفية ومتحملانى كويس ومبسوطة بدات انيك بس حاسس ان زبي تخين اوى وطويل اكتر ومنفوخ وبقى حجر البت بتتعب بس انا مكتفها تحتى لاننا طول بعض بردو وزبي بيدخل ويطلع براحة وانا بدات اهيج والحس وامص كل حتة فيها لدرجة انى رفعت دراعها ومصيت عرقها من تحت باطها من شدة الشهوة واكلت بزازها اكل ، وزبي بيرزع بقوة والبت بترقع بالصوت
قلت لها : للدرجادى طب اسيبك وانيك القصيرة لو تعبتك
اتعلقت فى رقبتى وقالت لي : اوعى تطلعه عايزاك تقطع طيزى بزبك (وباستنى بوسة جامدة)
قلتلها : اومال فضحتينا ليه يا بنت المتناكة دى المعادى الجديدة كلها عرفت انك بتتناكى
قالت لي : الاى يعرف يعرف بس انت نيك براحتك كسم اى حد
جبتها من شعرها وقلتلها : فنسى يا كلبة
فنست وهيا بتقول : امرك يا سيدى
البت طيزها كبيرة وبيضة وطرية وناعمة اول مرة ادقق فيها اوى كدة فتحتها لقيت الخرم وردى ومفشوخ اوى دخلت صباعين وتلاتة ولا اى اندهاشة فشختها جامد وبوست خرمها ولحسته ودخلت شفايفى جوة الخرم وانا ماسك زبها الى واقف ودعكتو وروحت عند شفايفها وقلتلها : مصى
اتعدلت ومصت مصة جامدة اوى البت كانت طايرة من الفرحة وبتمص وتتناك كانها محرومة جداااااااااااااااا
مسكت زبى وحطيتو على الخرم قالتلى : متتحركش يا سيدى انا هبلعه كله لوحدى
وزبي تخن دراعى بدات ترجع لحد ما طيزها بلعت زبى كله وبصتلى بنظرة مليانة خجل وحطت ايدها على جسمى تثبتنى مكانى وقالت لي : ممكن متتحركش يا سيدى وتسيبنى انيك زبك شوية بطيزى
قلتلها : بس تنيكى بعنف لان زبى مولع ومينفعش برود او رومانسية خالص
بدأت تتحرك بقوة وتنيك زبي بطيزها طبعا انا مكنتش ساكت ناديت للشرموطة الى ماسكة زبها تدعك فية وصباعها فى طيزها وقلتلها : تعالى يا وسخة جت جرى مسكتها بقوة من رقبتها وكبست بكل قوتى على شفايفها ومسكت رقبتها وانا ببص فى وشها وقلتلها : عارف ان كل دة مش هيريحك انتى هترتاحى لو نكتك اصبرى بس اكمل
قالتلى : مش هتكمل يا سيدى
قلت لها : ليا شوية وهنزل
قالت : احنا حطينلك فى الاكل فياجرا تخليك تنيك للصبح
قلت لها : طب ارجعى اقعدى تانى هناك
التانية بتبصلى بخوف شديد فقلتلها : حطيتي ليه الفياجرا ، إيه عايزة تشبعى
هزت راسها ايوة
قلتلها : عيونى
طلعت زبى وتفيت على طيزها ودخلتو بكل عنف ومسكتها رزع بمنتهى القوة مفيش رحمة كل ما تتالم اقولها : لا عيب كدة لازم تشبعى
تقولى : شبعت يا سيدى بجد وتعبت
اقولها : انا مشبعتش اتحملينى
وضرب على كل جسمها ساعة ونص من النيك المتواصل البت لو مش جامدة فشخ ومتناكة كبيرة اوى كانت فعلا طيزها هتجيب ددمم معنديش شك فى كدة ابداااااااااا بس البت اثبتت انها كفاءة وكفاءة عالية اوى بجد لانى فعلا كنت بفرتك فى طيزها مش بنيك انا بس زعلت ان الليلة دى كانت مفروض تتصور فيديو لانى مهما حكيت مش هتتخيلو بردو جمال الليلة ومتعتها

وطبعا لانى بحب انزل دايما جوة الطيز نزلت ترعة لبن جوة طيزها الى بقيت واسعة جداااااااااااااااااا
ونمت جنبها على السرير تعبان هلكان بذلت مجهود خارق كانى كنت بلعب ماتش مصارعة محترفين كبير اوى

بس الاهم انى كنت راضى جدا عن ادائي فى الماتش

طبعا الخولات الى كنا عندهم اتبسطوا جداااااااااااااااا وبقوا فى قمة فرحهم وبعدها وانا قاعد مع المتشرد قالى : إنت عملت معايا واجب جامد عشان كدة انا هعرفك على احلا ناس تتخيلهم واغنى ناس
قلت له : ازاى
قالى : عيب عليك بقا هنا انا زى ما انت شايف متشرد اهو وماليش اهل اى حد عايز ينيك خول ياخدنى اى واحدة عايزة تتناك تاخدنى اى واحد عايز يتناك ياخدنى
قلت له : يا سلام هو حضرتك مكتوب على وشك انك بتمتع المنطقة كلها ولا إيه
قالى : بص هنا اغلب الشباب والكبار شلل وبيقعدوا كتير مع بعض فى حفلات ونوادى وكلهم عندهم كبت ومشاكل جنسية ومشاكل فى بيوتهم لو واحدة خدتنى واتبسطت كذا مرة بتعرف صحبتها وباقى الشلة عليا لانهم بردو ياما عرفوها على رجالة ينيكوها
ولو واحد خول خدنى واتكيف بردو بيقول لشلة الخولات بتوعه اللى بردو ياما بعتوله رجالة تنيكه وتكيفه وكلهم بيحبوا يغيروا ويجربوا ازبار تانية
قلت له : ااااااااااه ، فهمت علشان كدة إنت اتسيطت
قالى : انا عارف الى فيها انيك وانفذ المطلوب واسكت اعمى اطرش منطقش كلمة هاخد فلوس من الكل وههيص أما لو نطقت يقدروا ينسفونى نسف من على وش الارض
قلت له : طب لو الشرطة مسكتك ما أنت متشرد ومعرض لكدة إنت واصحابك
قالى : بتصل بيهم وهما لهم طرقهم بيطلعونى
قلت له : لا فهمنى يعنى ايه لهم طرقهم
قالى : ياسيدى اى متناكة او خول منهم بتعمل جمعية لاطفال الشوارع وبيبقى تخصصها وتجمع تبرعات وتهيص ولو حصل انها احتاجت تتدخل بتطلعنى فى لحظة من القسم ولو حبت تخسف بيا الارض بردو فى لحظة ممكن حتى يقتلونى ولا حد هيسأل عنى
قالى : هعرفك على الناس دى كلها هتنيك وهتتبسط وهتاخد فلوس بس متسألش أبدا ولا تفكر تحب ولا تتحب شغلتك تنيك وتمشى وبس
قلت له : بس أنا ابن ناس مش متشرد
قالى : مالكش دعوة انا هعرف ادخلك دايرة الناس دى بطريقتى وانت وشطارتك بعد كدة
قلت له : طالما فيها نيك انا راكب معاك يلا هنبدا بمين
قالى : مدام حنان وصديقها دى صاحبة الجمعية وصاحبها خول
قلتله : محبش النسوان أوى انما مش مشكلة
قالى : لا هي شيميل بس عايشة على إنها مدام حنان لان أغلب حياتها عاشتها فى اوروبا واتحولت هناك لشيميل فعلا زى اللى فى النت كدة
دى لو اتكيفت من زبك هتنيك وهتاخد فلوس وهتبقى الملك بس صاحبها كمان يتكيف لانه شريكها فى كل حاجة


هسيبكو دلوقتى ونتكلم لما اخدنا معاد من مدام حنان وروحنا ليها
 
  • عجبني
التفاعلات: Bear, حسن جمال, Mohamed shaker و 3 آخرين
يرجى إبلاغ المشرف للدمج ونقلها إلى قصص التراث
 
  • حبيته
التفاعلات: smsm 705
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
تنشر القصة كاملة ولا داعي للتسلسل
ضعها كاملة في تعليق
 
  • حبيته
التفاعلات: smsm 705
تم أعادة ترتيب القصة بمساعدة الناقد الفني @soso sucking
 
  • حبيته
التفاعلات: smsm 705
فين ميعادك مع مدام حنان مستنيين نعرف إلى حصل
 
  • حبيته
التفاعلات: smsm 705
اموت انا فى الفلاحين والصعايده اححححححح
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%