NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,844
مستوى التفاعل
11,840
نقاط
18,817
الغيرة اوصلتنى لجسد الام
الجزء الأول
سلامى لكل للاصدقاء البوم احكى لكم الموضوع الذى فضفض به صديقى سامح بعد ما فتح قلبه لى ويبدا الحوار
كان سامح فى سن العشرين من العمر شباب وصحة وحيوية ملتزم دينيا واخلاقيا ورياضيا وكل لديه ام مدرسة فاضلة وكنت تتردد عليهم صديقة امه ومدرسته السابقة الاستاذة وفاء وكل عندما يحضر الى البيت ويراها يسلم عليها باحترام
وفى يوما سال امه الفاصلة عن سبب حضور وفاء الى منزلهم اخبرته انه بسبب سفر والدك بان وفاء تاتى يوميا بعد المدرسة تجلس معها ويتبادلوا الحوار فى امور الحياة المختلفة ولكنها تمر بازمة اسرية وهى أن زوجها كثير الحلف بالطلاق عليها وحتى وقع فى الطلاق المرة الثالثة وهى فى حاجة الى محلل ولكن وظيفتها وحياتها واولادها الذين هم فى عمرك فان الموضوع صعب جدا أن يتقبلوا بزوج ام حتى لو كان مؤقت وقالت له بان وفاء هى اكثر من اخت لها وهى تحاول مساعدتها وهى تفكر فى زوج اى محلل لوفاء فقال لها سمعت أن المحلل محرم وهو كالتيس ولكن الام عاتبته وقالت لا انك فاهم خطأ أن من يفعل ذلك يقدم صواب ومعروف لكى لا تدمر حياة اسرة باكملها وحاولت أن تقنع ابنها بان المحلل كمثل اى زواج سرى .
تقبل الابن الفكرة وقال كل واحد حر فى حاله
وهنا تدخلت الام وطلبت منه مباشرة أن يكون الزوج لزميلتها ولكن الطلب قوبل بالرفض لاشياء عديدة اولا سنها فهى فى عمر ٤٢ مثل امه وهى صديقة امه وهى مدرستة للغة الانجليزى فكان الموافقة منه صعب كما تربى على عادات وتقاليد محترمة ومجتمع واعى
.لكن الام حاولت مرارا وتكرار لكى تنقذ صديقتها الاقرب الى قلبها
ومع الضغط المستمر على ابنها وتدخل وفاء فى اقناع سامح بان ما يفعله هو الحافظ على اسرة صديقة امه وفعلا وافق الشاب سامح على الطلب من غير اقتناع نفسه ولكن لم يكن امامه شوى الموافقة ولشخصية الام وضغطها عليه وما انقضت فترة العدة لوفاء فحضرت الى منزلهم ومعها محامى وكتبوا ورقة عرفى ووقعت عليها امه واخوا وفاء انتهت مراسم العقد واصبحت صديقة الام زوجة لشاب فى عمر ابنها كل ما يعرفه الابن الشاب هو زواج روتينى ولكن المطلوب هو الدخول على الزوجة والمعاشرة حتى يصح الزواج ومر اول يوم وتانى يوم وتحاول وفاء توضيح الامر لسامح بالدخول عليها ولكنها فشلت فى اقناعها لقد كان الحياء اسس حياة الشاب سامح وهنا تدخلت الام لتعريف ابنها المطلوب وما أن استمع وفهم من امه المطلوب صعق من الطلب فكيف لشاب أن ينام مع صديقة امه الوفيه وهى ست فى عمر الام ومدرسته المحترمة ولكن الشاب الذى صعق من طريقة حديث امه عن الجنس قد فتحت عيناه الى عالم اخر واقتنع بالفكرة ووافق على كل ما تريده امه وصديقتها لانهاء تلك المشكلة
وكانت اول ليلة يقضيها مع صديقة امه التى اصبحت الزوج اصعب ايام حياتها حين ينكسر الحياء امام امراة مثل امه
فدخل على وفاء وهى تلبس له اسخن قمصان نوم ولكنه حزن حين عرف أن امه اعطت قميصها السخن والجزاب لصديقتها لكى ينام معها به فكان مثير لدرجة كبيرة جدا وهو يتعرف على اجزاء الجنس الاخر من شعر وصدر وكس حقيقى وناضج وما أن ابتدت وفاء فى هيجان الشاب الصغير الذى لما يتمالك اعصابه حتى انه جاب شهوته على جسد صديقة الام قبل أن يغرس قضيبه فى كأس صديقة الام وهنا تجرأ الشاب الذى كسرت قيوده وما أن هدا من اول مرة اصبح يقرب جسده ويمارس الجنس فى كل جسد وفاء حتى وصل لاعماق الكأس لصديقة امه وما أن وصل بداخله ورمى لبنه داخل الكأس انطلق فى عالم الجنس وهنا راحت صيحات صديقة الام من شدة الالم والشهوة من قوة الشاب البكر وقوت انتصاب قضيبه بداخلها الصوت عالى يدق فى جميع اركان البيت وكما تعلمون شدة الالم والشهوة تخرج من امراة ففى ذلك العمر مع شاب فى كامل قوته وصحته لم يمر ٣ ايام الا وتحول الشاب المحترم لشاب وحشى منبهر بجمال صديقة امه ونهديها وصدرها وكسها المتلهف لقضيب شاب مثله
اصبح صوت الصياح والنباح من الصديقة لارق فى راس الام التى انزعجت من العواء والصريخ من صديقتها مع ابنها
ولكن هيهات فان صديقتها اشعلت فى ابنها نار الشهوة والجنس فى بيتها وعلى سريها وهذا ما اصاب الام باكتءاب لانها احست انها جعلت من ابنها ذءب جنسى من اجل ارضاء صديقتها اللعوب وبدات الام تتخلى عن حياءها وتتنصت على كل مايدور من ابنها وصديقتها وهنا اشعل فى نفسها الغيرة والحقد على صديقتها التى تنام على سرير ها وتردى ما لذا وطاب من من ملابسها الداخليه وأطقم نومها من سنتيانات وكلوتات وهى تعرف ان ابنها يعرف أن ما تلبسه صديقتها له هو هو لبسها الداخلى وتتمتع هى بيه وهى فى حيرة من أمرها فشعرت بالم الجنس يتوغل فى جسدها وهى فى حرامان بسبب سفر زوجها خارج البلاد
وهنا فكرت الام فى ابعاد ابنها وتطلب منه يطلق صديقتها لانتهاء الغرض الذى تم ولكنها فوجءت برفض الطلب من ابنها وصديقتها وبدات الغيرة بكل قوة بينهم الى اان اطرت الام لطرد صديقتها من منزلها ومع وصول المشاكل بينهم اضطر الشاب لتطليق مدرسته خشية من نظرة الام الكريهة له
طلق الشاب زوجته بعد ما فتحت له ابواب الجنس من اوسع باب وحاولت الام أن تبعد صديقتها عن ابنها بشتى الطرق بعد الطلاق .. وهنا ينتهى الجزء الاول .....
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــ

الجزء الثاتى

السلام عليكم انتهى الجزء الاول بانقطاع العلاقة بين سامح وطليقته صديقة امه كنت اسوا ايام الشاب المحترم الذى نشأة فى طاعة وصوم وصلاة فقد تبدل الحال من شاب محترم لاينظر الى محرمات غيره الى شاب جنسى يمتلى عقله وجسده بنار شهوة غريبة فقد فتحت السيدة والاستاذة الفاصلة جنون الجنس داخل الشاب لم يكن يتوقع حلوة ذلك العدو الذى يمكنه تفكيك الاسرة ووضعها فى مهب الرياح
اعتقدت الام الفاصلة أن ابنها تخلص من صديقتها وسوف يعاود حياته الاولى الطبيعية ولكن الابن قد تبدل حاله للاسوا وجالس دايما فى البيت منكسر وفى وحدة ليس له اصدقاء غير اصداقاءة المحترمين المحافظين ليدنهم فكيف له أن يتكلم معهم فى الجنس والنشوة فاصبح منغلق على نفسه ملازم لفراشة وداخل الى اجواء النت يبحث عن كيفية قضاء شهوته فبدأ متابعة مواقع الجنس المختلفة ومعرفة اصدقاء جدد ومن هنا بدا فى التعارف بشيطان النت من عاهرات يقضى وقته معهم على كميرا الشات زحين تأتى لحظة الممارسة يذهب الى الحمام يقضى شهوته ولكن مع الوقت اصابه الملل فهو يريد أن يشبع رغبات حقيقة راجل وست فى سرير واحد فبدأ بتذكر لبس زوجته ومدرسته السابقة وبينما هو. فى الحمام يقضى شهوته فغلق الباب فوجد قميص نوم امه الاسمر الذى كانت تلبسه له زوجته فحضن القميص وبدا بفراغ شهوته فى قميص النوم وما ان انتهى خرج للنوم ودخلت امه لكى ترتدى قميصها وتنام وتفاجء الام بوجود منى ابنها على القميص لبن غزير على قميصها وهنا فهمت الام ان ابنها دخل عالم شهوة السرى ولكن كيف تتصرف وكيف تبعد ابنها عن تلك الامور السلبية التى تدمر صحة للشباب فقالت الام بنفسها أن هذا يعتبر تخريج للكبت الذى يدور فى راس ابنها وتركت ذلك لحريته وما أن مر اسبوعين وكل يوم تجد قطع ملابسها الداخلى مبللة بساءل ابنها حتى اصبح الامر بكثرة ولكن كيف تتصرف بدا الابن ينجرف الى بحر الجنس والشهوة وكانت ذات يوم ليلا تقوم بغسل الملابس وابنها دخل البيت ليجد امه بالقميص ذاته وتفوم بغسل اللبس وعندما شاهدها ابنها انتابه شعور غريب فلاول مرة يحس بشهوة من منظر جسمها وهى توطى وتجلس تغسل الغسيل ويوضح جزء علوى من الصدر والركب فدخل الابن ولم يستطع يكمل النظرات الى امه فدخل غرفته يبكى بكاء فظيع وظل يلوم نفسه كيف له أن ينظر الى مفاتن امه ومع البكاء نام حتى يستقظ من نومه على على استحلام لاول مرة وعلى من على امه ومتخيلها فى احلامه حتى نزلت شهوته وهو ناءم
فقام من نومه حزين ولكنه فى نفسه احس احساس جديد احس بمتعة الاحتلام على امه وبدا يتلصص على امه سرا فى سريرها واثناء وجودها فى الحمام بدا يتخيل امه كزوجة فجرى الى انت مع اصدقاؤه على الماسنجر يتحدث معهم على ما يحدث منه وهنا جاء شيطان النت قال له احد من يراسلهم ولما لا فاصبحت المحارم موجودة بكثرة وفى سريه داخل الاسرة وطمنه صديقه أن الست تفكر اكثر من الراجل فى الجنس طالما أن زوجها مسافر وبعدين عنها وقال له صديقه اعلم أن امك متلهفة الى من يقضي لها شهوتها ولكن طبيعة الست فهى تنتظر من يصل اليها ولا تبوح بذلك من طابع الخشى والحياء عند كل للنساء وخصوصا من ليس لهم تجارب جنسية فنصحه بلفت نظر امه له بكل وساءل ممكنة من تعرى لها وملامسة جسمها بقصد وبدون قصد وشراء هدايا لها من لبس داخلى وبرفانات تجزبها له
فبدأ بتنفيذ الخطة واول ما فعله لمس صدر امه عن طريق المداعبة والضحك وفعلا ابتسمت الام فظن الشاب أن ذلك يدل على الموافقة منها ولكنها ابتسمت أن ابنها عاد يملاء البيت بالضحك والهزار كما فى السابق وفعلا بادلته الضحك والهزار
وزات مرة قد زاد الولد من اللمس حتى قبض على صدر امه وهو يقول ايه الحلاوة دى والجسم الجميل ده ابتسمت الام ابتسامة صفراء ويملاها الخوف والرعب وتقول فى نفسها ماذا يقصد ابنى ايقصد ضحك ام يقصد شيء اخر وظلت الجيرة تملء كل تفكيرها حتى اتاها اليوم التانى ابنها بهدية قميص نوم شفاف وما أن اعطاها لها وفتحت وقعت الام ارضا لان الرؤية إتضحت لها وهى أن ابنها يفكر فيها جنسيا ونطقت بصوت مرتفع ... سامح سامح ايه ده ايه ده ياحيوان
سامح يرد بطريقة ملفوفة بالخوف هدية لكى قالت له ...يعنى ولد محترم ومتربى يجيب لامه قميص نوم شفاف زى ده يعنى تقصد بايه من ده قال كل ما اقصده هدية فقط فجلست الام يمللء عينها الدموع والحزن ودخلت فى نوبة بكاء شديد ودخلت غرفتها وصوتها يعلو بالبكاء وتقول ازاى ابنى بيفكر فى ازا. الدنيا جرى فيها ايه انا ربيته على الاحترام والتدين وهو يفكر فى الحرام معى وقالت لنفسها أن خاطءة فانا من ادخلته وارغمته لكى يدخل عالم الشهوة بدون قصد وقالت لنفسها الحل أن اخرجه من تفكريه فى الى التفكير فى الحياة الصحيحية ولكن لابد من طريقة تجعله يقتنع بكلامى له واعرف سبب هيجانه المستمر تجاههى وقالت المواجه هى الحل فذهبت لغرفة ابنها كى تتكلم معه ودخلت الام على سامح وقالت ازيك سامح اخبارك ايه قال تمام فقالت انت عارف انت مكانك عندى كبير انت ابنى وصديقى والمثل يقول أن كبر ابنك خويه يعنى نتعامل اخوات وأصدقاء قالت تمام فعلا صح قالت طيب متفق على الصراحة قال طبعا قالت طيب ايه جرى ليك وخلاك كدة ووعى تكدب انا فاهمة كل حاجة بس ساكته يمكن تفوق بسةانت بردوة لس عايش فى غيوبة تكلم بصراحة عشان افهمك واساعدك تخرج من الى انت فيه قال تمام ونا هجاوب بصراحة طبعا انتى فاكرة ان عينى منك وده غلط ليس انا من يفكر أن يكسر امه وشرفه قالت جميل طيب ايه فى ايه قال كل الموضوع أن كنت متعود على ممارسة الجنس مع زوجتى وانتى عارفة انها كانت بتلبس كل لبسك ولما كنتى لابسةةالقميص الاسمر افتكرتها فانا كنت انظر بلهفة متذكرها فقط وليس انتى اصلا وكلومرة اشوف فيها اى لبس من الى كانت بتلبسه لى انتى لابساه أتذكرها وعشان كدة جبت ليكى قميص جديد غشان ما تظهرى فى منظرها وخصوصا ان جسمكم متقارب من بعض فى كل حاجة ومتخفيش ابدا منى انا عاقل وليس مجنون انى افكر بالقذارة دى تنفست الام نفسى عميق وقالت حبيبى ياسامح طمنتى **** يطمنك يارب واكدت لى انى تربيتى لبك واخواتك جابت نتيجه بس اوعدنى مهما اكون لابسةةلا تنظر على جسمى فقال مقاطعا كلامها اوعدينى انتى انك متقفليش كل السكك امامى يعنى لو بعتزينى وشايفنى بستريح وبهدأ لما بشوف لبسها عليكى ده بيهون على الهم بدل منحرف سكتت الام للحظات وقالت فى نفسها طيب انتى فهمنى قصده الصحيح فهو لاينظر على جسمى كا ام ولكن ينظر الى كمشاهدته لزوجته السابقة واذا كان هذا يهدا من نفسه فلا مانع ومع الوقت استطيع جعله ينساها .
فهزت الام راسها له ففرح الولد بشده وذهب ليتحدث مع اصحابه على النت فقال له صديق الشيطان الان بدأت يامعلم طريق الوصول لكأس امك فرد الولد مسرعا اليه قال له ابدا عمرى ما هعمل كدة فرد صديقه معنى انها وافقت ده يوضح انها بدات تشعر مثلك بالشهوة وسوف ترى بنفسك .....
وهنا ينتهى الجزء الثانى ....
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ

الجزء الثالث
الحاسم فى الموضوع
بدأت الام الحنونة فى تقبل رغبات ابنها المنجرف فى عالم النشوة السرية فهى تفكر أن تكسب هذا الشاب فى طريقها وان يكون الصديق والاخ وذلك ليكون واجهتها والمدافع عنها امام والده حين يرجع من السفر لان بدات بوادر مشاكل نفسية من زوجها فهى تنتظر ه كل عامين شهر ونصف لكى تعوض ما فاتها من حرمان جنسى طوال سنتين ونصف وهذا حقها ولكن الزوج الخسيس الذى ترك زوجته تتحمل اللام الفرقة والبعد محافظة على شرفها وعرضها قد تعب هو الاخر من الانتظار وتزوج فى الغربة من بنت فلبينية وحصل بينه وبين اخو زوجته فى الغربة مشاكل بسبب ذلك فاخوها قد اخبرها بان الزوج الوفى تزوج عليها وكانت الصدمة الثانية للام المخلصة تنتظر الزوج وهى لن يعود فى موعده لانه تزوج سرا فطلبت منه الطلاق وهددها الزوج بانها سوف تكون كالبيت الوقف وليس لها الان غير الابن أن تكسب وده وقربها منه ضد زوجها ولكن ماذا تفعل تلك السيدة المخلصة فقد انهارت نفسية من فعل زوجها الخائن مرت ايام عليها وهى تمر بازمة نفسية الى أن ذهبت لطبيب نفسى تتلقى العلاج عنده فكانت تلك اللحظات هى بمسابة طريق الفوز لابنها المغمور فى عالم الشهوة بها كما يفكر ويخطط له اصدقاء النت كانت الام امتنعت عن الطعام وحالتها فى تدهور ولا تدرى ما تلبس ومولا تخرج من بيتها كانت من غرفتها الى الحمام لقضاء شهوتها سريا حتى يهدأ جسمها من اللام الفراق وكان للصيف الحار دور فى رحلة الشاب لامه .
الام تردى ثياب خفيفة يظهر منها مفاتن جسمها والشاب عينه كالصقر تراقب الفرسية منتظرا وقعوها لكى يلتهمها بدون تردد اصبح الشاب مقرب من امه بل وزاد فى جرعة الضحك والهظار مع امه حتى استطاع بحنيته المزيفة أن أن يكون مخزن اسراراها النفسية وتبوح له بكل ما بها ظننا منها انه يهون عليها اوجاعها ولكنه يبحث عن نقاط ضعفها لما فى باله استطاع بمكر شديد أن يكون اعز صديق لها حتى انه إنهال عليها بهدايا اللبس والعطور المثيرة وقال لها انا من سوف يعوضك مكانه فى الحنية وطيبة القلب وما أن بدات الام فى التجاوب بالموافقة على طلباته فمرة يطلب منها أن تفك عن نفسها وتلبس ما يحلو لها من قمصان مثيرة ويقنعها بان ذلك سوف يخرجها من حالة اللالم فتلبس الام امامه فى البيت ويقعدان طوال الليل يتبادلان الحديث عن شيء حتى ذات مرة تكلم عن زميلتها والتى كانت زوجته ويحكى عن كل تفاصيل ما كان يقوم به مع زوجته والام تسمع ومنبهرة بكلامه كان الابن يختار التعبيرات المثيرة فى الكلام عن الجنس بدون تحفظ ولكن تلك الكلمات كانت تحرك بداخلها نار الشهوة وهى لا ادرى وكان منه أن يجلس معها هو الاخر بلبس النوم ويحاول فى كل مرة أن يبرز عضوه سواء من تحت الشورط او من الجلباب فكانت الام تلاحظ ذلك وكانت تحاول بقدر المستطاع عدم النظر الى. هذا ولكن الوقت يمر والدجاجة داخل فرن فهى فى مرحلة مثل ما بقول البعض النار تسلقها وتشويها بهدوء ولن تسطيع المقاومة مع الوقت حتى تصبح امامه على طبق جاهز الاكل بعدما حاولت الام عدم النظر اصبحت تتمعن على النظر الى قضيب ابنها المناصب طوال الليل امامها وهى لا تحرك ساكن وكان يدرك ابنها ذلك حتى انه كان يلبس جلابيته ولا شيء اخر تحتها ويجلس فى أعلى السرير ولام على الارض تراقب تحركات قضيبه وعينها لا تبعد عن النظرات حتى انه اطمءن لذلك
وذات يوم يجلسون يتبادلون الحديث والوضع كان كالتالى امه جالسة على الارض ترتدى جلابية بيتى كط وتحتها قميص احمر والابن جالس على السرير بجلابيته التى ليس تحتها اى شيء اخر وقال الابن أن الجو حار جدا اليوم تعرفى ياست الكل من حرارة الجو بقيت البس جلابيتى على العرى انا معرفش انتى كيف مستحملة كل اللبس ده على جسمك فقالت يعنى اعمل ايه بس فقال لها هو فى حد غريب هنا هتنكسفى من ايه قومى غيرى لبسك والبسى حاجة خفيفة على ما اقوم اعملك معاى فنجان قهوة هيعجبك وخرج الولد من قبل ما امه ترفض او تقبل كلامه وحين رجع اليها لاحظ الفرق الام تقلد ابنها وهاهى الان تلبس مثله جلابيتها القط بدون اندر ولا اعلى وكان الفرق كبيرا له اصبحت حلمات صدرها ظاهرة امامه وضوح الشمس فزاد هيجانه اكثر وكل دقيقة يطلب منها أن تاتى بشي حتى يستطيع النظر اكثر لتفاصيل جسمها حتى استطاع أن يرى كل صدرها وهى توطى الصدر والبطن وكاد أن يرى مكان الدفء ء الذى ينتظر وفى اشتياق لرؤيته وكان وجهه يبوح بذلك وما تفعله الام هو السكوت والحياء من منظرها حتى بدأ الولد فى القاء جمل الشعر والغزل فى امه المسكينه وهى مرتاحة البال فهى لم تسمع اى شخص يغازلها بهزى الطريقة وكان يفكر فى كيفة مشاهدة كسها وقال لها ايه رايك نخرج نروح اى كافتيرا ناكل لقمة ونشرب عصير احسن من جو البيت ده وما منها الا وافقت بدون تردد وقال لها ابنها اللعين انا هروح البس على ما تغيرى لبسك وكان يرسم خطة للشيطان لها فخرج الى الصالة وقامت الام ببدأ تغير لبسها وما أن خلعت جلابيتها واصبحت عاريه من كل شيء دخل عليها فى مفاجءة منه وقال انتى مقولتيش ليا البس ايه واستدارت الام فى لحظة وها هو الان يرى كل الجسد بينه وبينها مترين وهو يتكلم لم تزل عنيها على فرجها الشريف يدقق النظر ما بين الصدر والكس ولكن الام بسرعة وضعت يدها اليمنى على. صدرها واليسرى على كأسها وتقول له ايه مفيش فهم خالص طيب قول احم ولا حاجة فقال لها بطريقة سخرية وهو انا لما ادخل على ماما المفروض انكسف ولا هى تنكسف منى يخسارة والف خسارة عليكى انا اسف واصطننع هذا الشاب الشيطانى البكاء لكسر عزيمة امه المسكينه ودخل غرفته باكيا بكاء التماسيح احست الام بهذه الطريقة انا وجهت اهانة له فذهبت اليه بعد ما اردت لبسها وخبطت على باب غرفته وقالت اسفة ياسامح معلش حبيبى و**** ما كان قصدى اجرحك فقال لها لا لا قد جرحتنى جرح كبير ولا تكلمينى مرة اخرى وكانت الام حزينة فليس لها بعد ابنها من صاحب وونس وصديق
وظلت تستحلفه أن يسامحها على ما فعلته امامه ولكنه كالذءب ينتظر فريسته فقال لها لما احس أن مفيش خجل بينا ومفيش حواجز وقتها اقدر اسامحك فقالت له خلاص وما فعلته كان حياء منى فقال لها لبس كلام ولكن اثبتى لى ذلك وسوف اكون صديقك بجد . فقالت طيب قوم البس عشان نخرج اتفقنا لبس الإثنان وخرجوا تعشوا وشربوا العصير وعادوا للمنزل فى وقت متاخر وزهب الشاب الى غرفته يحضر ملابسه بحجة انه لن يتركها تنام بعد الان بمفردها سوف يكون لها كالظل وبدا بخلع ملابسه امامها بحجة بصى شوفى انا عمرى ما انكسف منك كيف ازاى والام فى حيرة فقد كسر ابنها الحاجز بينه وبينها وعليها الدور لكى تقوم هى الاخر بكسر الحاجز من ناحيته .ولكنها الان فى اختبار صعب لو رفضت تخلع ملابسها امامها سوف يكون حزين ومن الممكن أن يترك البيت وقد اتخذت القرار الصعب وقامت ببدء خلع ملابسها امامه وهى تقف امام الدولاب وتعطيه ظهرها بدأت بخلع العباية ثم البنطلون ثم البدى ثم والسنتيان ثم الكلوت وقد انتابها رعشة الخوف والقلق بما تقوم به الان ومازال التردد يسيطر عليها وتقول فى نفسها هو انا اتجننت ولا ايه ازاى اعمل كدة ده مش جوزى ده ابنى ولم تنهى تفكيرها وترددها وفجأة وقف ابنها اللعين خلفها بحضنها من الخلف ويقول لها انتى ارق سيدة فى الدنيا واجمل وحدة شوفتها فهو الان بحضنها من الخلف ويده ممسكة بصدرها وهى فى حالة كرب وجسمها يرتعش خوفا وضربات قلبه تذداد بسرعة ووشها اصبح كلون الجمر الخوف والخجل والكسوف والحيطة من وقوع ما لايحمد عقباه اصبحت تفكر ماذا تفعل وماذا تقول ولا تردى ماذا يقول ابنها لها فهى فى تلك اللحظة منغمسة فى التفكير وما أن وضع الشاب ذقنه على كتفها ويده تعتصر ثديها ويقول لها انتى حبيبتى وزوجتى وملكتى والام لا تنطق ولا تتحرك لانها أدركت انها وقعت فى فخ الرزيلة والان المطلوب الخروج باقل خساءر ممكن فلم تتكلم ولا تتحرك حتى احست بدخول راس قضيب الابن بين فلقات مؤخرتها واندهش الابن فهو منتظرها تتحرك امامه لكى يمسك ببقها فى فمه ويكمل الليلة داخل كأس وينهى يأسه من النيل منها ولكن ادرك انها فى لحظة انقطاع عن العالم وظل يدخل ويخرج قضيبه من خلفها ولكن ماذا تسطيع أن تعمل ورقة ضعيفة وهى تحتها نار تحرق لقد بدأت فى الاحتراق كما هى الطبيعى تتحدث سخونة الوضع جعل جسدها ينهار وقد غلبت نار الشهوة جسدها فأتت كل ما يحتويه فرجها من ماء مخزن كالنار تخرج من فوهة البركان وما أن نزل ماء كأسها حتى انزل ابنها ماءه ايضا بين فلقات مؤخرتها وها الان بدأ الاختبار الحقيقى لما سوف يحدث بعد ذلك انها ياسادة اللحظات الحاسمة هل ستنتصر الامومة اما سينتصر شيان الشهوة والجنس ....فى الجزء الرابع
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــ
الجزء الرابع
كشف المستور

اهلا بيكم انتقل معكم فى الجزء الصغير من كشف المستور بين الام وابنها
انها حقا مصيبة كبيرة فقد تحول الثلج الى ماء مغلى رفع الغطاء عن اجسامهم فقد سكب الولد شهوته بين فلقات مؤخرة امه ولكنه اعتقد أن كل شيء يسير بخطى ثابته ولا يعلم انه كسر اعز واروع واقدس رباط هو رباط الام وابنها وانهار هذا الجدار الصلب من كلا منهما من الشاب الذى انزل منيه داخل مؤخرة امه ومن ناحية امه فقد خرج ساءل كأسها المحتبس داخل اروقة جدران كأسها المغلق بالشمع الاحمر وبايدى من وهبته الحياة ولو كانت تعلم الام ما سوف يحدث لها من ابنها لعلها قتلته رضيعا وهى يلتقط ساءل الحياة من ثديها لكى ينموا كطفل وها هو الان اخرج ساءلها الشهوانى كانت لحظات عصيبة على الام اكثر فقد كانت تتوجع اثناء امساكه بها من الخلف وهو يدك حصون مؤخرتها بقضيبه المتوحش ولكنه كان يظن انها انها تتوجع من الجنس ومن حلاوته ولكن الحقير قد فهم خطأ فهى تعوى وتتوجع من شدة الصدمة لانه حين ادخل قضيبه المتحجر بين نهديها مر شريط حياته امامه وتذكرت تعب الولادة وارضاعة حتى فاقت من كبوسها على رضوخ جسدها وانكساره باحتكاك عضوه فى مؤخرتها ولمسات يديه على صدرها فقد زاب الجليد من جسمها وارتخى لتسكب ما بها من شهوة فوارة وما أن انطلقت شهوتها تخرج من بين رجليها وتنساب على جسمها حتى وصلت للركبة لما تسطع الام الكلام ولا النطق بكلمة واخدة حتى فقدت وعيها من هول الصدمة واغمى عليها والدموع تنهمر من عينها وهذا الشيطان فى صورة بشر ينظر اليها والخوف ملء قلبه وجسده وقام بحملها ووضعها على السرير تملكته حالة من الزعر والخوف وبعد فترة من الصمت وهو يجلس بجانبها عارى بدا يمتعن النظر الى جميع اجزاء جسمها يفكر فى لحظة الانقضاء على جسمها يأكله وهى مستسلمة منهارة لا تقاوم وبدا فى مداعبة فرجها بيده وفمه وهنا اسيقظت امه من غلفتها لتجده فى مرحلة ادراج قضيبه الى داخل مهبلها وتكشر الام عن انيابها فى وجهه ولكنه لا يبالى فحاول أن يدخله فيها ولكن امام هذا الشيطان احتفظ الام بما تبقى فى حصنها من مقاومه لتغلق رجليها بقوة الصبر والشرف حتى انها مع قوته لم يستطيع النفاذ من تلك الفتحة الضيقة بفرجها ومع المخاولة لعدة مرات انهار الشاب فقد ظن انه سوف يحتفل بتحطيم كل القيود وانه فى فكره المريض سوف يحتفل صباحا بصبحيته كعريس على امه منتظرها فى الصباح تاتى له بالطعام على سريرة زليلة منكسة الراس امامه ولكنه صدمة من مقاومه غزالة ضعيفة فى وجه اسد متوحش فلم يستطع التهامها حتى انهار وخرج من المنزل مرتدى بنطلونه وتيشرت الى خارج للمنزل .....
تنفست الام نفس عميق وحمدت **** على انه نجاها من اصعب مواقف حياتها لانه اذا كان قد نال منها فى تلك اللحظة فكان سوف تصبح حامل وكما تعلمون انها كانت فى فترة ما يسمى التبويض فاى نقطة منى سوف تنغمس فى قاع كأسها وخصوصا فى تلك الفترة كانت ستكون المصيبة الكبرى
خرج الشاب اللعين ولم يعود الا فى الصباح منتظرا النتائج الخاسرة التى نجمت عن الامس وهو فى طريقة لغرفة امه سابقا. وعشيقته الحاليه يدق جرس الباب اذا باخته وابنها الرضيع آتين لزيارتهم فدخلت الاخت محتضة اخيها بلهفة الاخوة وهو جسمه مرتعشا خشية معرفة اخته لما دار بينه وبين امه ولكن الاخت لم تبالى وزهبت الى حجرة امها تطمءن عليها وتقول لها ماما عاملة ايه انا جيت ليكى اليوم لانى رايتك تبكين فى احلامى بالامس وهنا ترتمى الام فى حضن بنتها باكية وتصرخ وما من الشاب الا أن خرج مسرعا من كثرة الرعب فقال لنفسه الان افتضح امرى تاكد من أن فعلته لن تمضى على خير فاسرع خارج المنزل ولكنه لم يحتمل الصبر وأصر على مواجهة المشكلة مع اخته ومتجهز باتهامات لامه بانها هى من زوجته لصديقتها المدرسة كمحلل لها وانها هى من خلعت له ثيابها لكى ينال منها رتب الشيطان له كل الافكار التى يستطيع من خلالها الرد بكل بجاحة حين توجه له الاتهامات
رجل الى المنزل واجدا اخته جالسة فى الصالة وعينها حزينة وعندما دخل البيت كانت توجه اليه الكلمات انت تعمل كدة ياسامح فى امك انت عارف يعنى ايه ام انت اكيد مجنون ....واحمر وجهه منحيا راسه ارضا وحين فتخ فمه بالكلام ردت اخته عليه لا تتكلم لانى لن اسمع منك بعدين بس الان نشوف حل المصيبة دى وقالت له أن امك زهبت لشراء الفطار لى ولكن الام لم تذهب لشراء الافطار انما ذهبت الى بيت بنتها وتركت بنتها لكى تتحدث مع اخيها ثم تعاود الى منزلها فقد ارادت الام أن تبعد عن البيت كام يوم حتى تهدا اعصابها فقال لها ماما خرجت تشترى فطار ام تركت البيت قالت له فعلت تركت البيت ونا سوف اتبعها وهنا تاكد الشاب أن كل شيء انكشف وجاءه شيطانه أن يحطم اخر جدار يستطع مقاومة رغباته وهو أن يكسر انف اخته حتى لا تنطق بكلمة واخدة على ما حدث بينه وبين امه وبدا بتجميع أفكاره السريرة وقام بعمل عصير منجوا لاخته وحين ناولها العصير وهو يسكبه فى كوبها اوقع كل دورق العصير على اخته لتنفيذ خطة جديدة سنرى ما سوف تسفر عنه الخطة السريرة وهل ستنجوا الاخت منه ام انها سوف تكون الضحية القادمة
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــ
 
  • عجبني
التفاعلات: melar
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%